أضف إلى المفضلة
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024


موسى العدوان يكتب : دولة الرئيس : البيروقراطية ليست وحدها ما يعيق الاستثمار ..!

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
08-08-2015 10:53 AM

موسى العدوان
أفاق دولة الرئيس الدكتور عبد الله النسور من غفوته التي دامت لأكثر من ثلاث سنوات ، عندما زار جلالة الملك عبد الله الثاني دار رئاسة الوزراء خلال الأسبوع الماضي ، ليذكّره بقضية الاستثمار المتعثر والتي لا تحظي بالاهتمام الكافي من قبل الحكومة . وجه جلالته الرئيس بضرورة إيلاء هذا الموضوع أهمية قصوى ، وتهيئة البيئة الاستثمارية الملائمة لتشجيع المستثمرين الأجانب على القدوم إلى البلاد ، لإقامة مشاريع استثمارية تنعش الاقتصاد وتحد من البطالة والفقر بين المواطنين .
من الواضح أن دولته يسوّق علينا بين حين وآخر بضاعة كاسدة ، من خلال تصريحاته التي تعلن بأن اقتصادنا في وضع سليم ، بعكس الحقيقة التي يعرفها الجميع . كما يحاول إقناعنا في لقاءاته الصحفية وبأسلوبه المعروف ، أن المديونية لم تزد دينارا أو درهما واحدا في عهده الميمون . ولكن الشاهد الجديد الذي ينقض هذا القول هو ما ورد في جريدة الرأي الأردنية ، الصادرة يوم الخميس الماضي 6 / 8 ، حيث ذكرت نقلا عن مصادر رسمية بأن الدين العام قد ارتفع حتى نهاية شهر حزيران الماضي بنسبة 4 % أي ما يعادل 831,6 مليون دينار ، ليصبح مجموع الدين العام 21,3 مليار دينار .
وفي لقاء الملك بوجهاء وممثلي الفعاليات الشعبية في العقبة يوم الخميس 30 / 7 ، كشف جلالته الستار عن بعض المعيقات التي تواجه الاستثمار والمستثمرين ، من حيث القوانين البيروقراطية وأساليب التعامل المنفّرة التي يمارسها موظفو الحكومة ، وما ينتج عنها من انعكاسات سلبية تلقي بظلالها القاتمة على مختلف مناحي الاقتصاد الوطني ، وتخالف بالتالي توجيهاته المتكررة بهذا الخصوص .
فعند صحوة الرئيس المفاجئة من أحلام اليقظة ، والتقاطه ما أشار إليه جلالته من نقد شديد للحكومة ، في تقصيرها بمكافحة الفقر والبطالة واستقطاب المستثمرين ، هرول مسرعا إلى مقر هيئة الاستثمار يوم الاثنين الماضي 3 / 8 واجتمع برئيسها والهيئات المعنية ، وألقي عليهم خطبة عصماء استعرض بها فوائد الاستثمار ، وبين عيوب الموظفين وممارساتهم البيروقراطية ، التي كانت سببا في احجام المستثمرين عن توطين استثماراتهم في البلاد ، مبرئا نفسه من المسؤولية .
وفي لقاء آخر مع مستثمرين عرب يوم الخميس الماضي قال دولته ' أن المشكلة الوحيدة التي يعاني منها الاستثمار هي الروتين الحكومي ' . كلاّ دولة الرئيس . . الحقيقة أن المشكلة ليست فقط بالروتين الحكومي كما تفضلت . ويبدو أنك تجهل الحقيقة أو أنك تعرفها وتحاول إخفاءها عن المواطنين قراء ومستمعين . وإجلاء للحقيقة أرى أن أطلعك على ممارسات بعض موظفيك بكل شفافية وصراحة :
1. مطالبة بعض الموظفين من المستثمرين تخصيص نسبة لهم من أرباح مشاريعهم ، أو تسجيل عددا من الأسهم بأسمائهم مجانا ، أو على الأقل ضمان وظيفة عليا لهم في المشروع بعد ترك العمل الحكومي . وهذا يجري في غالب الأحيان تسلسليا ابتداء من القمة وانتهاء بالقاعدة .
2. مطالبة بعض الموظفين من المستثمرين دفع مبالغ معينة لهم سرا ( رشوة ) تتناسب مع حجم الاستثمار المنوي إقامته كشرط مبطّن ، لمواصلة السير بإجراءات الموافقة على إقامة المشروع .
3. الابتزاز الذي يمارسه بعض المواطنين القاطنين قريبا من مؤسسات المشروع الاستثماري ، على شكل ( خاوات مالية ) يفرضونها على المستثمرين المحليين والأجانب ، لكي يسمحوا لصاحب المشروع بممارسة نشاطاته في مشروعه . وبعكس ذلك يعرقلون عمل المشروع بإغلاق الطرق المؤدية الى ومن المشروع ، أو القيام بأعمال تخريبية في المنشاءات والمعدات والآليات العائدة له . أعرف أحد المستثمرين المحليين القدماء ، الذي أغلق السكان المجاورون مشروعه منذ بداية أحداث الربيع العربي وحتى الآن بسبب عدم دفعه ( الخاوه ) ، رغم أن المشروع مكتمل الشروط الرسمية . وبعد مراجعاته العديدة للجهات الرسمية ومنها رئاسة الحكومة ، كان الجواب الذي تلقاه أخيرا ( دبّر حالك مع الجماعة ) .
دولة الرئيس
البيروقراطية ليست مستحكمة في دوائر الاستثمار فحسب ، بل أنها ظاهرة مستشرية بعمق في مختلف دوائر الدولة الرسمية . فكم من معاملة بسيطة تحتاج إلى توقيع موظف أو اثنين ويمكن إنجازها بوقت قصير . إلا أن البيروقراطية ( تجرجر ) صاحب المعاملة بين عشرات المكاتب والدوائر ، فيجري طمس المعاملة بأختام وتواقيع لا لزوم لها تستغرق بضعة أسابيع . هذا إذا لم يكن بعض الموظفين مشغولين باجتماعات شكلية أو مجازين ولا يوجد من يحل مكانهم .
والسؤال الذي يطرح نفسه عليكم دولة الرئيس هو : لماذا أغلقَتْ 1500 شركة أبوابها في الأردن خلال عامين ، وألغت 8 آلاف فرصة عمل ثم هاجرت إلى الخارج ؟ ويُشاع أيضا بأن 400 شركة أخرى في طريقها للإغلاق والهجرة . ألم يخطر ببالك أن تكلف بطانتك بالاجتماع مع مدراء تلك الشركات في لقاء صريح ، لاستيضاحهم عن أسباب هجرتهم خارج البلاد تمهيدا لمعالجتها ؟ ألم تفكر بالاجتماع مع مدراء الشركات الذين استنكفوا عن الاستثمار بالأردن ، لمعرفة الاسباب التي دعت للاستنكاف عن السير بمشاريعهم ؟ إن هذه نقطة البداية لمن يريد الإصلاح ، لأن تشخيص الداء يسبق وصف الدواء لعلاج العليل.
صحيح أن الاقتصاد يتأثر بالوضع الدولي والإقليمي خاصة في دول الجوار . ولكن عامل الأمن والاستقرار الذي نتمتع به في هذا البلد والحمد لله ، يشكل حافزا مغريا لتوطين المشاريع الاستثمارية الأجنبية والمحلية في بلادنا ، إذا خلصت النوايا وصلحت بقية العوامل .
دولة الرئيس
خطابك البليغ في هيئة الاستثمار عن معيقات الاستثمار الكثيرة والتي تنبهت لها متأخرا بتذكير من الملك ، يدل على أنك تعرف بعض جوانب المشكلة المتمثلة في الروتين الحكومي أي البيرورقراطية . فلماذا لم تستخدم صلاحياتك في نسف ذلك الروتين واستبداله بأسلوب حضاري يسهل العمل ويوفر وقت المراجعين والمستثمرين ؟ ولماذا لم تكلف الأجهزة الأمنية ودائرة مكافحة الفساد بموافاتك بأسماء المرتشين والمتخاذلين ومعطلي الاستثمار ومؤخري معاملات المواطنين في مختلف دوائر الدولة ؟ وعلى ضوئها يجري حسابهم وتطبيق مقولتك الأخيرة عليهم : ' من يريد التعامل بمزاجية فمنزله أولى به ' .
لقد شبعنا تنظيرا وتسويفا ، وأتخمنا باللقاءات والمحاضرات المدعومة بعروض مفصلة على ( البور بوينت ) في داخل القاعات لفترة تقارب العقدين . ولكننا لم نحصد من ورائها إلا الفشل في الاقتصاد ، والتعليم ، والزراعة ، والنقل ، والإدارة ، وزيادة المديونية ، وتوسع جيوب الفقر ، والبطالة ، وبروز ظاهرة الرشا في الدوائر الرسمية ، وانتشار الجرائم بمختلف أنواعها .
إن ما يجري داخل الغرف والمكاتب لن يصنع استثمارا إلا إذا تبعه عمل ميداني أمين ، لأن مصطلحات التنظير من ( نافذة استثمارية ) وغيرها ستتبخر في الهواء بعد انتهاء الاجتماع مباشرة ، كما تبخر غيرها من مصطلحات براقة خلال العقدين الماضيين . فمتى نحسم هذا الوضع الشاذ بالعمل الجاد والإجراءات الحازمة ، من خلال تقصي الحقائق وتطبيق سياسة الثواب والعقاب ؟
دولة الرئيس
إنني لست مستثمرا وليس لي علاقة بقضايا الاستثمار من قريب أو بعيد . ولكن قلبي ينفطر حزنا عندما أسمع أن مستثمرا غادر دون أن يقيم مشروعه على أرض الوطن ، نتيجة للتعقيدات والقوانين المتخلفة وممارسات بعض الموظفين غير الأمناء على مسؤولياتهم .
أدعو دولتك لوقفة أمينة مع ضميرك لتقيّم ما قدمت من خدمات للوطن والمواطنين خلال ولايتك العظيمة . وأعتقد إن كان ضميرك حيّ سيدعوك إلى الاعتكاف في نادي رؤساء الوزارات السابقين لكي تريح وتستريح ، بعد أن حققت طموحاتك الشخصية التي تمنيتها طيلة حياتك . والآن حان وقت الرحيل ، فلعلك تختم خدمتك العامة بموقف وطني وأخلاقي أمام الله والتاريخ ، وتقدم استقالتك بشرف بعد أن حصدت الفشل الذريع في ممارساتك الوظيفية ، وجسدّت سوء الإدارة الحكومية خلال ثلاثة أعوام عجاف في تاريخ الأردن الحديث .
التاريخ : 8 / 8 / 2015

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:21 AM

شكرا للباشا على اثارة هذا المضوع الحساس فيما يتعلق بالاستثمار في البلد الذي يعاني من كافة اشكال التدهور الاقتصادي من فقر وبطاله وغلاء اسعار وضرائب وغيرها .واليوم يتحدث عن الروتين المعيق للاستثمار ولكن من المسؤل عن معالجة هذذا الوضع اليس هو وزمرته من المسؤلين يا رئيس الوزراء ان كنت تدري فتلك مصيبة وان كنت لا تدري فالمصيبة اكبر يجب ان تعلم ان لا معامله تسير الا بالرشوه او بالاستعطاف احد المهندسين قرر ان يستثمر في قطاع الاسكان فكان ان دفعه للامانه اكثر من 20 الف دينار فترك المشروع وهاجر

2) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:22 AM

شكراً عطوفة الأخ الكبير الباشا ابو ماجد على المقال الذي وضع النقاط على الحروف. نعم كل ما عرفناه وعهدناه ولمسناه من دولة الرئيس الجباية والتنكر للإستثمار والمستثمرين والادعاء بمحاسبة الفاسدين ولم نرى أي منهم خلف القضبان لا بل عاد اهمهم الى الساحة وبقوة من جديد حتى ان احدهم أخذ موقع دولته باحد الاجتماعات الهامة نهاية الاسبوع الماضي. أُورد هنا مثاليين على قمع الاستثمار، الأول حصر رخص توليد الطاقة المتجددة بعدد لم يتجاوز دزينه علماً ان هذا يجلب الاستثمار من ناحية ويوفر فاتورة الطاقة والتي هي عذر

3) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:28 AM

- أتفق تماماً مع ما تفضل به الباشا بتشخيص معوقات الاستثمار في البلد وخاصة في الفترة الأخيره والتي لو كان هناك حد أدنى من الحس الوطني لمن ابتلي الوطن بهم وبمنحهم الصلاحية بترخيص المشاريع لكان الوضع الاقتصادي غير ما هو عليه.

- لقد سمعت من أحد المسؤولين وعلى مسمع من كثيرين يردد وعندما يتقدم البعض بالتوسط لمستثمر ما يقول بالحرف الواحد (أنا ما إلى مصلحة بالموافقه) أو ( أنا شو مستفيد من هيك مشروع) حتى لو كان هذا المشروع يؤمن بعض فرص العمل لابناء منطقة ما هم بحاجة للعيش بكرامه.. شكرا باشا.

4) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:30 AM

ونفس هذا المهندس قرر ان يخوض تجربة المقاولات وتقدم بتنفيذ مشروع لا تتجاوز قيمته ال500 دينار يتبع دائرة الاثار العامه فانهالت عليه الاتصالات من موظفي الدائره يطلبون حصتهم والتي كانت بين 15-25 بالميه الرئيس كما يقولون غايب فيله فاذا كان الرئيس يشكو من الروتين فماذا يقول المواطن لقد اعتدنا على الرشوه والواسطه ولا يبادر الرئيس ووزراؤه الا بتوجيه من الملك فلماذا وجودهم اذن هل ليسوقوا اكاذيب على الناس ويستثمرون مناصبهم للجني الارباح الوظيفيه صرح الرئيس ان المديونيه لم تزد وفي عهده تجاوزت ال 21 مليار

5) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:30 AM

والتي هي عذر دولته بعجز الميزانية وارتفاع المديونيةز والآخر انني طرحت تمويل مشروع قناة البحرين بقرض طويل الآجل ونسبة ربح مخفضة ليمكن تسديد القرض بجزء بسيط من عائدات تحلية المياه التي هي جزء من المشروع ويتم رفد الخزينه بالغالبية العظمى من العائدات ويبقى المشروع ملك للدولة بدل ان يكون ملك لشركة BOT المقترحه(بناء، تشغيل وتسويق) ان تمّ هذا. لكني استطدمت بنسبة العمولة العالية جداً لمن سيكمل اجراءات الصول على الموافقة على هذا والذي عطل استمرارية العمل مع الجهة الممولة.

6) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:31 AM

لاتقد أن هناك مسئولا اردنيا واحدا لا يعلم بحقيقة ما ذكره ابو ماجد بصدق وشجاعة . رئيس وزراء جاء ليخدم نفسه على حساب أمانة المسئولية وعلى حساب الوطن والناس الفقراء . استخدم ذكاءه للإضرار بحقوق الوطن والناس . بل أنه جرى استخدام عقليته وذكاءه وخبرته لهذه الغاية التي لا يرضاها صاحب ضمير حي كما جرى استخدام البلهاء وغير المثقفين في مواقع أكثر حساسية من رئاسة الوزراء وكلمتي للشعب غطيني يا صفيه .

7) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:34 AM

الشكر لعطوفه الفريق على هذا الطرح وقد سبق تبرير فشل الاستثمار تبرير فشل مئات المدارس في انجاح طالب توجيهي واحد "بالسهو" مما حطُم مستقبل عشرات الاف الشباب وحرم الأطراف من جيل متعلم نتيجه للفشل الحكومي. وحيث أن العالم يعالج قضايا الفشل التعليمي عبر منهج"الأداره الموجهه بالنتائج" حيث تخضع كافه المدارس لنفس المعايير المقاسه للنجاح وفي حال فشل المدارس في تحقيق المعايير يدفع المسؤولين الثمن,,, لا الطالب ولا الوطن.



أما آن الاوان للعقول لتطرح الوسائل التي تخضع الحكومات لمعايير الشعب في النجاح؟؟؟

8) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:36 AM

كل الشكر للباشا موسى العدوان لألقاء الضوء على هذه الموضوع، سيدي الموظفين الصغار يسيروا حسب سير وأتجاه الغيوم العليا اي مستثمر يأتي الى الاردن معروف عنه سلفاً قبل أن يأتي وهناك من يلعب ادوار في قدومة ويستقبل في المطار للتفاهم والاتفاق معة على نسبة الاعطيات او الاوتاوات التي عليه تقديمها ليتمكن من تحقيق استثماره وهذا يجري من قبل مستويات وظيفية ليست صغيرة او ربما من مستويات عليا والايحاء للمستثمر ان ذلك من أجل ضمان نجاح وأستمرارية أستثماره، ومن يرفض الاستجابة الى الابتزاز توضع كل العراقيل امام

9) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:38 AM

الرئيس هذا لم يكتفي بالتنكر لأقواله ولمعتقداته التي سوقها على الناس ولضميره . بل تنكر لكل الاصلاحيين . ولحقوق أقرب الناس اليه إذا ما تعارض الأمر مع مصلحته . قاتل الله المصلحه الشخصيه على حساب حقوق الوطن والناس . أعتقد أن كل جديد يؤتى به من نواب ورؤساء ومسئولين يكون الرط الوحيد لاستجلابهم أن يكونوا أسوأ من كل أسلافهم وهؤلا لا يكونوا إلا رخيصين الأساس شرط ا رئيس جديد ه

10) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:38 AM

تحقيق استثمارة وأرهاقة باضرائب والرسوم وبالنهاية يعزف عن الاستثمار ويضطر ان يطفش من البلد ؟؟؟

11) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:38 AM

وفي الختام رغم وجود الكثير من قصص الفشل السياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي يحتاج الى صفحات وصفحات اضم صوتي لصوت الباشا الداعي الى استقالة الحكومه بعد يقدم الرئيس وحكومته استقالتهم ويعتذروا علنا على ما اقترفوه من مصائب بحق الشعب الاردني ان كان لديهم بقية من ضمير حي وان يحاسبوا على ما اقترفوه وكل من يدور بفلكهم من المسؤلين

12) تعليق بواسطة :
08-08-2015 12:01 PM

لاحقاً لتعليق1و2، وللأمانة ان هذا الوضع موجود قبل وجود الحكومة الحالية في الدوائر المعنية بالاستثمار بشكل مباشر ؟؟؟

13) تعليق بواسطة :
08-08-2015 12:09 PM

المحرر : الرجاء ارسال التعليق مرة اخرى.

14) تعليق بواسطة :
08-08-2015 12:38 PM

نريد عبد الحميد شرف جديد ووصفي جديد للادارة

15) تعليق بواسطة :
08-08-2015 01:14 PM

استعجب واستغرب من الحمله التي تشن على موظف القطاع العام، وكأنه ليس من هذا البلد وهو المخرب الاول والأخير لإقتصاد هذا البلد، ولكن لماذا كل هذا الهجوم عليه؟ لأنه الحلقه الأضعف! فهل من المعقول ان يخطئ المسؤول نفسه؟ قد يكون هنالك خطاء على الموظف في الإستقبال، لسؤ حاله وقلة تدريبه، ولكن هذا الموظف الا يستحق تحسين حاله وتتأهيله، إن مشكلة الإستثمار الكبرى في الأردن هي مشكلة إدارية، من يصوغ القوانين، من يعين الإدارات العليا، من يوقع على القرارات المصيرية للبلد، من الذي يأمر والموظف ينفذ، من ومن، ومن.

16) تعليق بواسطة :
08-08-2015 01:37 PM

احييك باشا على هذا المقال الذي يعبر عما يدور بخلد كل شريف في هذا البلد واقول:
رئيس الوزراء لا يهمه الا شيئ واحد فقط وهوالبقاء اطول فترة ممكنه وقد واستعمل اسلوب لم يسبقه احد عليه وهو كسب رضاء ؟؟؟؟؟وهذا الرضا اكيد بخليه اطول فترة ممكنه
وكل ما اشوفه لا اتذكر سوى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وكل ما اسمعه لا اتذكر سوى؟؟؟؟؟؟؟
وبطلب من كل اخ بيقرا المقال يعبي علامات الاستفهام واكيد كثير رح يعوها بنفس التكملة
(ترى ما علي اي ممسك قانوني)

17) تعليق بواسطة :
08-08-2015 01:52 PM

شكرا لعطوفه الباشا فقد وضعت يدك على الجرح مع العلم بان الرشوه والواسطه والمحسوبيه اصبحت ظاهره متاصله لدينا حتى في اقل تامعاملات شأنا اصبح طلب الرشوه شئ عادي جدا ومقبول من الراشي والمرتشي .
ولدي اقتراح بسيط وهو ان يقوم احد الصحفيين الاستقصائيين بتمثيل دور مستثمر على ان يقوم بتسجيل كل شئ يحدث معه بالصوت والصوره على ان يتضمن هذا الاستقصاء الاسماء مقرونه بالصور بالتاكيد سيكون فيلم رعب ومفاجئات صادمه
جربوا وشوفو

18) تعليق بواسطة :
08-08-2015 01:55 PM

صدقت...والمؤسف ان دولته يعلم ذلك علم اليقين ولدي الادله....

19) تعليق بواسطة :
08-08-2015 02:10 PM

أبدعت كما هي عادت ابو ماجد الوطني الحر الذي يدخل حقول الألغام دون خوف ويدخل عشش عنكبوت السلطه من باب واسع

أطمنك بنقطتين بالرغم من عمق مقالك الدامغ الذي لا ينتهي مضمونه لو تبدلت عشرة حكومات وما زالت السياسات والأدوات ذاتها والقرار ذاته

النقطه الأولى أن دولة ابو زهير بعد تهميشه في اللقاءات الرسميه الأخيره والتشهير به كمقدمه للتغيير سينضم الينا معارضا كما بدأ وسيكيل من التهم للحكومات اللاحقه بلا حساب

النقطه الثانيه ورد في مقالك السؤال التالي

متى نحسم هذا الوضع الشاذ بالعمل الجاد

20) تعليق بواسطة :
08-08-2015 02:20 PM

شكرا باشا على اثارة الموضوع: ماذا بنتظر رئيس وزراء بعد عمر ال 75. ألم يئن الوقت ليتصرف ويعمل بجد في الطريق القويم؟ لا يعمل حسابا لاحد كائنا من كان .والدليل على انه ليس كذلك حصول ابنه على ترقيه ووسام اثناء وجود ابيه رئيسا. وهذا مخالف في كل دوله حتى افريقيا التي لا نحسب لها حساب .
واللي بالقلب خليه بالقلب كلنا يعرف أين الفساد ومنبعه........

21) تعليق بواسطة :
08-08-2015 02:21 PM

متى نحسم هذا الوضع الشاذ بالعمل الجاد والإجراءات الحازمه من خلال تقصي الحقائق وتطبيق سياسة الثواب والعقاب.

لقد أثرت حفيضتي ياصديقتي ولا أقول أضحكتني بسؤالك وبحسن النيه لا اعتقد أنك تنوي أن تضحك على نفسك وعلينا

فهل تطبيق هذا السؤال ممكن وأنت تعرف مضامين الطبقه الحاكمه التي تحافظ على الفساد كما تحافظ على الأمن لأنه جزء هام ومبرمج لديمومة هذه الطبقه بكل تركيبتها وهل من المعقول أن تدمر السلطه نفسها بالجنوح للعدل ومحاربة كل انواع الفساد المستشري بالدوله وتركز في الصفوف الأولى ويقلده بقية الموظفين

22) تعليق بواسطة :
08-08-2015 02:27 PM

ابن عباد 12 شكرا على امانتك التي ضيعها الكثيرون فاصبحوا شهود زور

للامانة ايضا فقد عبث ضباط اركان اردنيون بالاقتصاد الاردني بشكل عام من بدري واخضعوه لواجبات الاركان في اطروحاتهم التي يعرفها الكاتب جيدا والتي يتباهي بعضهم بانه كان وزراء يقفون في بابهم ينتظرون بركاتهم لحظوة هؤلاء الضباط عند سيد مكتبهم

تقتضي الامانة ياابن عباد قول الحق عملا بقوله تعالى : ولا يجرمنكم شنآن قوم على ان لاتعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوى .... اين التقوى من هؤلاء الذين اعمتهم الاحقاد بصرا وبصيرة

23) تعليق بواسطة :
08-08-2015 02:51 PM

:النقطة الاولى ان دولة ابو زهير.... سينضم الينا معارضا كما بدأ وسيكيل من التهم للحكومات اللاحقة بلا حساب : اقتباس..
احسنت باشا في نبؤتك واحييك عل شجاعتك الادبية وابراز خبرتك في المعارضة وبعد هذا القول لا قول فقد قطعت جهيزة قول كل خطيب واما الذين يريدون التسلية فسيتابعون احاديثهم وكيل تهمهم وكما ذكرت يا باشا بلا حساب

24) تعليق بواسطة :
08-08-2015 04:05 PM

يا باشا بنتظر منك ...انت الوحيد الذي يجرؤ تعبئة الفراغات على تعليقي رقم 16 واكتفي منك تعبئة الفراغ الاول
مع الشكر ابو ظفار

25) تعليق بواسطة :
08-08-2015 05:55 PM

الفاضل ابوالعربي هل تريد تعبئة الفراغ بشكل دغري ومستقيم ام بالمواربة والمجاز ودمتم

26) تعليق بواسطة :
08-08-2015 06:18 PM

بشكل ناعم ...ودغري ....وعرقوبي

27) تعليق بواسطة :
08-08-2015 06:50 PM

كلام في الصميم مليئ بالآلام والحقائق
كلام وافي وشافي صادر من قلب مكلوم
قلب أبي ماجد الذي عوّدنا رؤية الفضيلة
فهل يا ترى سيذهب هذا المقال في مهب الريح أم سيتصدى له المعنيون في الاستثمار وأولهم دولة الرئيس فيدفعوا التهم والشبهات أم سيلفهم الصمت المفحم الدامغ الصريح الجريح!!
لأنه الاقتصاد الذي يتعلق في فرص تطوير البلاد ويرفع معيشة العباد فإنه يزيدنا ألما وإيلاما ولن نقف باكين بل علينا النهوض والأمر بتشكيل لجنة وطنية عليا للاستثمار تتولى الاتصال واستقبال المستثمرين ولا يتدخل بعملها أحد.

28) تعليق بواسطة :
08-08-2015 06:51 PM

أرجو من المعلقين المحترمين أن لا يحولوا الموضوع إلى سجالات شخصية بعيدة عن جوهر المطروح مع الشكر للجميع.

29) تعليق بواسطة :
08-08-2015 07:06 PM

استغرب شديد الاستغراب طلبك هذا فانا لم اجد في التعليقات اي سجال ولا مبارزه ..وما شفت تعليق واحد خارج الوضوع ..الا اذا كنت شايف اشي واحنا مش شايفينه
واذا كنت بتقصدني يا باشا فتعليقى في صميم الموضوع وسؤالي ايضا في صميم الموضوع وبعتقد انه طلبك هو اللي خارج الموضوع
مع الاحترام

30) تعليق بواسطة :
08-08-2015 07:52 PM

إلى الأخ أبو العربي المحترم.
كلا يا عزيزي لم أقصدك شخصيا بل قصدت أصحاب التعليقات الذين أعتدنا عليهم في السابق ليخرجوا الموضوع عن سياقه ، وذلك من باب الاحتياط ، ولك كل التقدير والاحترام.

31) تعليق بواسطة :
08-08-2015 08:31 PM

اشكرك على الرد ....واعتبر ان ردي سوء فهم
تحياتي

32) تعليق بواسطة :
08-08-2015 10:09 PM

لم ارى فسادا في حياتي وحبا للرشوة وبطونا لا تشبع كما اراها والمسها واعاني منها من الموظفين العموميين في كل الدوائر والمؤسسات والوزارات ..ان هؤلاء الموظفين تعتبرون انهم يجب ان يكون لهم من كل كعكة نصيب وانهم يريدون ان يعيشوا بمستوى المقاول والتاجر والمستثمر ورجل الاعمال وبالتالي الرشوة علنا تطلب والا فلتذهب انت ومالك الى الجحيم ولتشكو لمن شئت فالكل يعرف اللعبة ...ولا يوجد امل اطلاقا في اي مؤسسية او نظام او قانون او عدالة في ظل هكذا موظفين ومسؤولين ..

33) تعليق بواسطة :
08-08-2015 10:22 PM

مقالاتان رائعتان تكملان بعضهما البعض واحدة للسيد موسى العدوان عن معوقات الاستثمار والثانية للسيد خالد المجالى عن ايجاد قانون انتخابى جديد وهما بحق يصلحان كخارطة طريق للتخلص من معظم ما يعانيه الاردن من مشكلات اشارا اليها السيدين فى مقاليهما .الدعم كل الدعم لكما والله الموفق لخدمة اردننا الغالى ارضا وشعبا وملكا

34) تعليق بواسطة :
08-08-2015 10:26 PM

كل التحيه يا باشا كلامك يفش الغل ودقيق مئه بالمئه .قبل فتره شاهدت مستثمر بسيط في احدى دوائر الاراضي قالوا له سندات تسجيلك تصدر بعد اسبوع قله احد الموظفين هات 50 دينار وفعلا صدر قوشانه بعد 5 دقائق . موظف اخر وبنفس الدائره قال لمواطن وكان الوقت قبل صلاة الظهر بخمس دقائق ارجع علي بعد الصلاه بلكن الله افرجها علي (طلب رشوه )هذا على مستوى الصغار فما بالك بالكبار اصحاب الهبرات الكبيره الدسمه .يا باشا وضع البلد محزن مخزي كنا نعيب على الغير فاذا بنا اسفل منهم ؟؟؟

35) تعليق بواسطة :
08-08-2015 10:48 PM

الشكر كل الشكر للباشا موسى العدوان على طرحه لهذا الموضوع بهذه الصراحة و الموضوعية و تحليله المنطقي و تركيزه على حقيقة ان المشكلة ليس فقط في البيروقراطية فلقد سئمت انا شخصيا من تكرار هذا المصطلح كلما طرحت مأساة جفاف الاستثمارات الحقيقية في الاردن و كأنها اصبحت كلمة حق اريد بها باطل و تغطية على اسباب اخرى اكثر فداحة؛ السياسات العامة التي انتهجتها الحكومة الحالية عملت في سبيل تدمير الاقتصاد الوطني لا تنميته و اضاعة الفرص و تجذير الخلل و التخبط و العشوائية حتى وصلنا الى ما نحن فيه من اقتصاد منكوب ..

36) تعليق بواسطة :
08-08-2015 10:55 PM

البيروقراطية الحكومية في الاردن قاتلة و يجب وضع حد لها و لكن البدأ في العلاج يكون من الاساس؛الحكومة تعمل على ادارة الاقتصاد بطريقة فعالة و هذا عكس ما قامت به حكومتنا اذ اضاعت الفرص التي نتجت عن حاجة الدول المنهارة حول الاردن الى ملاذ أمن و ممرات اموال و اشخاص و بدل ان يستفيد الاردن استغل الاردن لصالح الاغراب، الحكومة هدرت اموال المواطنين و الجهد الوطني في جلب مستثمرين اجانب الى قطاعات مشبعة وطنيا فلا استفاد الوطن ولا سلم المستثمر المحلي، الحكومة عجزت عن فهم المزايا الاستثماريا للاردن و استغلالها

37) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:03 PM

الحكومة اهدرت موارد الوطن و اصوله بابخس الاثمان ضمن صفقات كانت و بلا شك لصالح مستثمرين اجانب بدلا من ان تكون لصالح الوطن في اتفاقيات لا تخلوا من شبهات، كل هذا و اكثر بالاضافة الى ما اورد الباشا كاتب المقال من فساد و تنفع وصل باقتصادنا الى الحضيض و اوصل معه اغلب المواطنين الى ما دون خط الفقر و الى بطالة مستشرية و هروب جماعي لمعظم المؤهلين في القطاع الخاص الى الخارج ناهيك عن براثن التضخم و غلاء الاسعار و انتشار الفساد على كل المستويات،اقل ما يمكن ان تفعله الحكومة ان تأخذ بنصيحة الباشا و تستقيل ...

38) تعليق بواسطة :
08-08-2015 11:19 PM

اعتقد يمكن القياس على رواية حدثت في هنياستان قبل اربعة عقود ونيف.
فقد شفع احدهم عند الحاكم بأمره قائلا يامولاي فلان وزير يقف على سرفيس عروش شمال ولايتكم ليركب الى عاصمكتم فهلا اكرمتموه بركوبة من كراجات قصوركم الراغدة و/ او الباسمة؟
فاجابه مولاه من فوره "حطيناه وزير مرتين وما عرف يدبر حاله"
اعتقد ان العبرة هي افساد الرعية حتى لا يبقى مسؤول نظيف يحسب ثلث الثلاثة كم.
ودمتم

39) تعليق بواسطة :
09-08-2015 01:28 AM

تحية احترام وبعد كتبت لك ردا لملئ الفراغ وتسمية الأشياء بمسمياتها ولكنه لم يرى النور فقد قمعه السيد المحرر مشكورا ونلتمس له العذر فاعذرني أنا أيضا ما باليد حيله

فالتمس العذر منك اخي الكريم

40) تعليق بواسطة :
09-08-2015 10:17 AM

الى السيدخالد ابن تركي المحترم:انا عميد ركن متقاعد من قرية قريبة لقريتك ,صدقني انني لم اغضب لعدم نشر تعليقي الاخير,وكذلك حذف تعليقين اخرين سبق نشرهما,فربما تلقيت حضرتك طلبا بذلك من الكاتب او رفيق له اعرفه,او طرف اخر..تعودنا كعرب ان نقول مالا نفعل(كبر مقتا عند الله)ندعو لحرية التعبير ونكمم افواه الاخرين,نحسن القدح والتجريح بمن لا يشاطروننا الراي,نصفق لطرح السلبيات ولا مكان لدينا لاي ايجابية,ندعو للعدل ونمارس الظلم بحق الاخرين,وطالما انني اصبحت ضيفا ثقيل الظل على موقعك,فسالبي التوجه بالطرد,وداعا

41) تعليق بواسطة :
09-08-2015 10:20 AM

سأتطوع بدلا من الباشا وأحاول الإجابة على سؤالك بملء الفراغات في تعليقك رقم 16 لعلي أفوز بالجائزة فأقول: الفراغ الأول(السلطانه) الفراغ الثاني (ليلى الطرابلسي) الفراغ الثالث (أم قشاط). ولك الشكر على هذه الأحجية التي يصعب حلها.

42) تعليق بواسطة :
09-08-2015 10:59 AM

إلى الأخ موسى العدوان حفظه الله
في كل مرة أطالع فيها مقالا من مقالاتك أحترم فيها العمق والإتزان والتوثيق وفوق كل ذلك أجد مخافة الله ومصلحة الوطن والمواطن تزخر في كل معاني مقالاتك
واليوم فإن موضوع الإستثمار وموضوع الخصخصة هما صنوان وقد ارتبطا بالفساد في كل المشاريع الوطنية الكبرى بدءا بإقليم العقبة ومعسكر العبدلي والفوسفات والبوتاس واليورانيوم والصخر الزيتي والباص السريع وطريق المطار وخصخصة الملكية الأردنية وبيع السوق الحرة وتضمين المطار ورفع تكلفة نقل مياه الديسي بحيث زادت على مليار دينار

43) تعليق بواسطة :
09-08-2015 11:05 AM

والقائمة تمتد ولا تنتهي يقابلها في الطرف الآخر المواطن الذي أنهكته الضرائب التي فاقت في تعدادها ال 154 ضريبة وزيادة الأسعار وعدم توفر الرقابة والكذب المتواصل من قبل الحكومة وفي مقدمتها رئيس الحكومة لا سيما من حيث التصريحات حول المديونية العامة للدولة ومن ثم اتعيينات المخالفة للقوانين والأنظمة مثل تعيين أمين العاصمة وبعض السفراء الذين لم يخدموا في الدولة يوما واحدا
إن كل المستثمرين العرب يدفعون ثمنا كبيرا بشكل أو بآخر حيث تم تعيين إبن رئيس الوزراء بدون خبرة براتب فلكي في مشروع سياحي بالبحر الميت

44) تعليق بواسطة :
09-08-2015 11:30 AM

انت للاسف اصبت اجابة واحدة فقط
حظ اوفر

45) تعليق بواسطة :
09-08-2015 11:32 AM

اعتقد ان الموقع عندما لا يريد نشر تعليق فانه يكتب اسم المعلق ويكتب تحتها
نعتذر
للاسف لم ارى هذا
واحيي الاخ عبد الكريم سلامة لنه جاوب سؤال من ثلاث بس عليه 70 علمة من 100 يعني بنجحة ولكن شروط المسابقة لم يكملها وبوعدة بجائزة ترضيه

46) تعليق بواسطة :
09-08-2015 11:46 AM

الأخ الكريم وعبد الكريم سلامه سلمك الله من كل شر

الأخ ابو العربي اقحمني في تعبية فراغ وهو يحتمل الكثير من المسميات ممن يشكلون حكومات الظل وهذا سبب رئيس لكتابة المقال ومقالات أخرى

أعتقدت كل حكومات الظل المتآلفه بحلف شيطاني ضد الوطن والشعب اعتقدوا أنهم ينسونا بيان الأول من أيار المجيد وورقته الإقتصاديه وما جاء فيها من فضح للفساد بالأرقام من ادراج حكومات الظل وينسونا الدعوات المظلله لثورة بيضاء والسماح بانشاء احزاب حقيقيه لا دكاكين مبرمجه تتصرف بالريموت واعتقدوا أننا شعب همجي تنطلي ... يتبع

47) تعليق بواسطة :
09-08-2015 11:48 AM

تعليقك يذكرني بشعر لنزار قباني وهو :
اوقفوني وانا اضحك على خطاب كان يلقيه امير المؤمنين
كلفتني ضحكتي عشر سنين

48) تعليق بواسطة :
09-08-2015 11:58 AM

أعتقد اننا بالمجمل شعب همجي في القرون الغابره ويسوقون علينا أظاليلهم بماكنة إعلام مظلل مكشوف تبعي لا تنطلي مزاميره إلا على جاهل او متوهم أنه يضحك علينا ويتمادي بأباطيله وفساده يردف ماكنة الإعلام جوقة من السحيجه النفعيين

مقالات كاتبنا واضحة وضوح شمس الظهيره وكذلك مقالات سعادة السفير فؤاد بطاينه وهي تصب في صميم حب الوطن والمجاهره برفض كل أكاذيب حكومات الظل ومن يديرها ويرعاها ويغذيها بالأساطير التي لم تعد تقنع رضيعامستثنيا الرضيع السيد المسيح الأكبرمن هذا كله

حكومات ظل مظلله تضحك على نفسها؟؟؟؟

49) تعليق بواسطة :
09-08-2015 01:00 PM

بعد التحية والاحترام لشخصك الكريم والإذن من كاتب المقال موسى باشا ، فقد قرأت تعليقاتك والأخير منها وساءتني النتيجه وربما أنك أخطأت التقدير وكلنا نخطئ .صدرك بالتأكيد واسع لكلام الأخر إذا كان في حدود اللياقة والنية الحسنة وأقصد كلامي هنا . ولا شك أنك متنور وصاحب خلق وليس هناك من معلقي الموقع ساذجا فكلهم لاقطو رسائل .
أخي الاستاذ عيسى ، أتابع العديد من المعلقين وأنت واحد منهم . ووحدود استياء الكاتب تبدأ من اعتقاد الكاتب بفقدان التعليق على المادة للتوازن . وفقدان التوازن هذا يعني

50) تعليق بواسطة :
09-08-2015 01:02 PM

للكاتب تحديدا ، التحيز على حساب جهده . وهذا التحيز بدوره يعني له تجاهل إيجابيات وحقائق المقال والاكتفاء بتناول الشق الأخر من المعادله بما يفرغ المقال من مضمونه . وهذا بدوره يصيب مصداقية الكاتب الشخصية . ويتطور تفسير المعنى لديه ليصل حد استقصاده ككاتب أو كشخص لحساب جهة أخرى . فإذا كان كلامي هذا صحيحا من الناحية المنطقية وليس الواقعية فمع الكاتب يكون الحق في الاستياء والدفاع عن نفسه واتخاذ الاجراء الذي من حقه ككاتب وهو الطلب من المحرر إلغاء التعليق بعد تبرير الطلب للمحرر . ...يتبع

51) تعليق بواسطة :
09-08-2015 01:04 PM

أخي الاستاذ عيسى سامحني إن قلت لك أن تعليقاتك التي جلها على مقالات الباشا العدوان كلها كما أراها وقد اكون مخطئا، قيمة وذكيه ولكنها تفتقد الى التوازن ولا أقول أن ذلك عملا متعمدا بل المنطق يفترض ذلك . وأضرب لك مثلا من المقال أعلاه . فأنت هجمت على سلوك الناس وذلك فيه كل المنطق ، ثم حملتهم المسئولية فيما انتقده الكاتب او طالب به في حين أنهم ليسو بأصحاب قرار . وانصب كلامك ونحترمه على الدفاع عن الحكومات صاحبة المسئولية الدستورية والجهه التي خاطبها الكاتب بمقاله دون أن تحملها أدنى مسئولية وهو ...يتبع

52) تعليق بواسطة :
09-08-2015 01:05 PM

ما يفقد التعليق برأيي عنصر التوازن .
أرجو من الاستاذ الخطيب أن لا يحمل الموضوع أكثر مما يحتمل ولا يلوم الكاتب ولا الموقع الذي ليس من مصلحته أن يفتقد معلقا حذقا . وأن يتقبل ما حدث بروح التفهم لأحاسيس الأخر مهما كانت ، طالما أن كل ما حدث لم يخرج عن حدود الحوار بلياقة وتهذيب . وأن يتراجع عن قراره .وفوق كل ذلك أرجو أن يسامحني على ما اعتقدته وكتبته . مقدما احترامي وتقديري

53) تعليق بواسطة :
09-08-2015 01:29 PM

تحية لصاحب القلم الوطني الحر الباشا موسى العدوان على مقالته التي ترجم فيها غيرته على هذا الوطن كعادته في التصدي لكل أفاك فاسد أثيم .
وتحية للأحرار الأخوة المعلقين الذين أثروا بمداخلاتهم المقالة بطرحهم الوطني وآرائهم غيرة ونصرة لهذا التراب الطهور الذي عمد برفات الأجداد الذين قدموا أرواحهم فداء وذودا عنه.
لاأزيد ولاأزايد على ما ذكره الأخوة كوني جئت متأخرا لظروف خاصة وقد عبر
الكثير منهم عما أردت قوله فشعورنا وقهرنا ومصيرنا واحد وفخرنا بقامات تتصدى لكل خسيس هو واحد..تحياتي للجميع.

54) تعليق بواسطة :
09-08-2015 01:44 PM

سعادة السفير الحترم:اجبرتني بدماثة خلقك وحسن سريرتك على التراجع عن مغادرة الموقع,يا سيدي انا لم افكر لحظة واحدة بانتقاد الباشا او مقالاته,حيث تربطني به زمالة الخدمة,كان قائدا لكتيبة كنت اركان حربها,وكان قائدا لفرقةكنت رئيس اركانها,ونحن جيران الان,احترامه فوق كل الاعتبارات وهو يعلم ذلك,اما مقالاته فلها التقدير ايضا غير انني الاحظ ان بعضها ينقصه التوازن الذي ذكرته عن تعليقاتي,كما ان اغلب المعلقين يتحدثون بكلام عام يميل الى السلبية ايضا دون اي اثر للتوازن المقصود وكاننا نعيش في بلد سلبي تماما يتبع.

55) تعليق بواسطة :
09-08-2015 01:54 PM

يتبع:بل اننا نعيش في غابة متوحشة,انا لا انكر السلبيات العديدة والتي مصدرها كما ازعم هو الشعب نفسه,الحكومات وموظفي القطاع العام هم من الشعب نفسه الذي يعاني من امراض مزمنة,لست من المدافعين عن النسور وصحبه,بل هو وهم ليسوا بحاجة لدفاع من متقاعد في خريف العمر,ولكنن ابحث عن التوازن الذي تطلبه سعادتك,فالذي يطرح مشكلة عليه ان يطرح الحل القابل للتطبيق على ارض الواقع,وارجو ان تعيد قراءة التعليقات لتتاكد انها تخلو من اية حلول مقترحة,اما ان الشعب ليس صاحب قرار فهذا يدل على اننا قطيع من الاغنام(عفوا)يتبع...

56) تعليق بواسطة :
09-08-2015 02:06 PM

يتبع:واذا كنا كذلك فليس من حقنا الاعتراض بل نتبع الراعي,اين نوابنا ونحن من انتخبهم؟اين زعماؤنا ونحن من نصبهم؟اين قادة الراي العام؟اين المصلحون؟خدمت مرافقا عسكريا للملك حسين رحمه الله وشعرت بانني على برج عال يرى كل ما كان يدور في الوطن فتاكدت ان الخلل الرئيس يقبع في الشعب نفسه بما فيه الحكومات والموظفين,كان بعض كبار الشخصيات البارزة تكذب على الملك جهارا نهارا ولدي امثلة عديدة,بل انني عنفت من قبل بعضهم لانني لم اكذب معهم,يا سيدي:الاصلاح يبدا من الاسرة فالحارة فالمدرسة فالقرية فالمدينةفالمجتمع,تحية

57) تعليق بواسطة :
09-08-2015 03:23 PM

الشكر كبير الى الاستاذ عيسى الخطيب على موقفه . وأحب بهذه المناسبه أن أقول نعم إن الحكومات من الشعب . ولكن أفراد الشعب ليسوا متجانسين في السلوك وليست مسئوليتهم في العمل العام كمسئولية الحكومات . ومع أن الحكومات لا يختارها الشعب . فييفترض اختيارها من الخيره والقدوة . وسواء كانت هكذا أم لا فقد وكلت بواجبات اتجاه الناس والدوله وأعطيت سلطه لذلك . بمعنى أنها أعطيت وظيفه معينه عليها أن تنفذها وتخلص لها أو تحاسب كما يحاسب السارق من أفراد الشعب مثلا. وعلى الراعي أن يكون أمينا على عيته . تحياتي

58) تعليق بواسطة :
09-08-2015 04:58 PM

الفاضل الخطيب اختلف مع زعمك ان الحكومة من الشعب. وبقية المقدمات التي قفزت منها لنتائج غير مرتبطة و/او متحاملة.

الشعب فقد سلطته منذ زمن بعيد. وازعم ان حكومات الظل هي التي تخرج انتخابات تفرز ممثلين مفترضين للشعب وجلهم ممثلين على الشعب إلا من رحم ربك وهذا لزم اللعبة الديمقراطية و ذراً للرماد في العيون. فلو كان الخيار للشعب اختار حامل رشاش او قالب كيك في البرلمان؟

ان انتخابات النائب الاول والثاني لرئيس غبر برلمان ورؤسلء اللجان هي شاهد على المسرحية التي مورست وتمارس

يتبع

59) تعليق بواسطة :
09-08-2015 05:00 PM

وما شهادة الشهود في محاكمة الفضي وتصريحات غير رئيس وزراء و وزير داخلية إلا ديلي قطعي الدلالة والثبوت على شراسة اللعبة التي مورست وتمارس

اعتقد بأن الزعم "كما يولى عليكم تكونوا" هو ديدن اللعبة السياسية الناظمة للبلد.

احترم وجهات نظرك ولكن الواقع يخالف ويعاكس كثير منه مع الاحترام ودمتم



واثني على رد الفاضل البطاينة

60) تعليق بواسطة :
09-08-2015 05:17 PM

تعليق السيد الخطيب 56 شديد الاهميه, فهو يشير الى تأثير الأجواء التي يعيشها انسان ما على زاويه نضرته للأمور وتشخيصه للصواب والخطأ وهما امران نسبيان مرتبطان بزاويه الرؤيه ,,,وهذه اهميه التعليق من حيث أن وصفها للرؤيه من ذلك البرج المطل والتي تشخص الخلل في الشعب,,,

لو اتيح للسيد الخطيب ان يكمل عمله في بلدين هما كوريا الجنوبيه وكوريا الجنوبيه وأطل من نفس البرج,فكيف يفسر ان مواطني كوريا الجنوبيه من اعلى شعوب العالم دخلا بينما تنتشر المجاعه في الشمال, فهل الخلل في شعب الشمال؟ ولكنه مع الجنوب شعب واحد!

61) تعليق بواسطة :
09-08-2015 05:25 PM

إلى من يحيل مسؤولية التقصير على الشعب وحده أقول بأن المسؤولية الرئيسية تقع على الحكومات جميعا مع عدم تبرئة الشعب. فالرسول عليه السلام قال :" صنفان من أمتي إذا صلحوا صلح الناس ، وإذا فسدوا فسد الناس ، الأمراء والفقهاء ". فالأمراء وهم الحكام تقع عليهم مسؤولية توجيه الشعب لما فيه خيره وخير الوطن من خلال سن القوانين والأنظمة والتعليمات التي تنظم حياته وتقوده إلى مستقبل أفضل ومحاسبة من يخالفها . أما الفقهاء والعلماء فدورهم تثقيفي وتنويري لعامة الشعب في أمور الدين والدنيا.

62) تعليق بواسطة :
09-08-2015 05:27 PM

من المعروف أن أي مجموعة من الناس تنوي أداء عمل معين لابد لها من قائد أو رئيس لكي ينظم أفكارها ويوحد أهدافها لتحقيق الغاية المرجوة. فإذا تركت المجموعة لتعمل بشكل فردي فإنها ستفشل حتما لأن لكل شخص ثقافته وأفكاره التي تتضارب مع أفكار الآخرين. وهنا يأتي دور القائد أو الرئيس الذي يصهر تلك الأفكار في بوتقة واحدة ويوجهها نحو الهدف المقصود. ولذلك نقول أن المسؤولية تتحملها الحكوما قبل أن يتحملها الشعب لأن الأخير عاجز عن تنظيم نفسه بنفسه ولا بد من رأس يوحد جهوده.

63) تعليق بواسطة :
09-08-2015 05:29 PM

وتأكيدا لما أسلفت سأورد المثال التالي: الجنرال "بارك شونج هي" رئيس جمهورية كوريا الجنوبية في سبعينات القرن الماضي قام بتركيب سماعات قوية في كل قرية ومدينة من بلاده ، يؤدي النفخ فيها عند الساعة الخامسة صباحا إلى إيقاظ النيام. فيذهب الفلاح إلى حقله والعامل إلى مصنعه والموظف إلى وظيفته والطالب إلى مدرسته. فتحول المواطنون من حالة الكسل والفقر ولعب القمار إلى عمال يجتهدون في خدمة الوطن والأمة. وزرع الطلاب والجيش جبال كوريا الجرداء بالأشجار وتحويلها إلى روضة خضراء، وتضاعف دخل الفرد 40 مرة خلال عقدين.

64) تعليق بواسطة :
09-08-2015 07:15 PM

لتسيير أمور الحياة وهم غالبا ينفذون الخطط والأهداف التي وضعتها القيادة.
وفي النظام الإسلامي تتجلى أهمية القيادة في حديث الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم
(إذا خرج ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم)
وقد أكد ابن تيمية أهمية القيادة للشعب بقوله(لولا الولاه لكانوا فوضى مهملين وهمجا مضاعين).
وفي تراثتا الأردني لاينكر أحد دور شيخ القبيلة وحكمته في تسيير أمور قبيلته
إقتصاديا وقضائيا وعسكريا في الدفاع عن القبيلة لو تعرضت لغزو أو إعتداء.

65) تعليق بواسطة :
09-08-2015 09:25 PM

الاستثمار الاجنبي يقسم الى قسمين رئيسيين هما استثمار مباشر واستثمار غير مباشر لا مجال لشرحهما هنا ، فمقال الباشا لا يركز على هذا و ليس لي القدرة لشرحه باسلوبي الضعيف للكتابة بالغة العربيه وهذه ظريبة الغربه, ليسمح لي الباشا بان اعطي فكره بسيطه عن احد اقسام الاستثمار الاجنبي المباشر هو النوع المملوك بالكامل للمستثمر الاجنبي ويعد الاكثر تفضيلا لدى الشركات متعددة الجنسيات بانشاء فروع لها . من اهدافه الرئيسيه زيادة الانتاج والتسويق وفتج اسواق جديدة وتقليل التظخم المالى وتقليص الضرائب وزيادة

66) تعليق بواسطة :
09-08-2015 09:25 PM

الارباح ..شاركت بتأسيس اكثر من 600 فرع استثماري لشركة المانيه في 71 دولة منها دول متقدمة ومنها نامية ، هذه المقدمة للوصول لما جاء بالمقال واسقاط بعض المقارنات رغم انها لا تخصنا ، فحديث الكاتب عن البيرقراطيه وفساد الموظقين والرشاوي هناك دول تسبقنا باضعاف محترفين بمثل هذه القضايا منها دول ناميه ومنها دول متقدمة . لكن الادهى لما تصادفة من فساد في الدول المتقدمة فهو فساد محترفين اقوياء ومنهم مستثمرين . النتيجة لا رادع الا بتطبيق القوانين المتكاملة وتفعيل القضاء على الجميع

67) تعليق بواسطة :
09-08-2015 09:26 PM

بخبرتي اقول ان ما ذكره الكاتب من فساد بعض الموظفين في الدوائر المختصة لمن يطلب مصلحة او رشوه او وظيفة .. الخ صحيح انه موجود ويجب محاربته لكن مثل هذه الامور ليست بمعني عوائق رئيسيه ، المستثمر يدخل البلد ولديه طاقمة من مستشار مالى و قانوني واداري وفني .. وهو لا يحمل ملفة ويدور على المكاتب كما صورها الكاتب ، قانون الاستثمار يتطلب تعين مدقق مالى ومستشار قانوني في العادة هم او عن طريقهم تتم المعاملات الترخيص بكافة الدوائر المختصة وقد تكتشف ان معظم العوائق وما تحدث به الكاتب هم من يفتعلوها

68) تعليق بواسطة :
09-08-2015 09:27 PM

او يشجعوها . المتعارف ان المدقق المالى القانوني يقدم عرض خدماته للمستثمر مقابل مبلغ مالي سنوي وكذلك المستشار القانوني هنا تجد بعضهم يقبل سنويا ويشترط نسبة من الارباح بعقود مخفية او اشياء من هذا القبيل ، وهذا ينطبق مع المستشار القانوني في كيفية اختراق القوانين الركيكة الناظمة و اشياء اخري تتعلق بالاعفاءات وغيرها لا مجال لشرحها , مع كل هذا قد لا تكسبهم بالمطلق منهم لا يتوانى بغدرك مع منافسين لك . حسب شروط الاستثمار هناك بنود تتعلق بتعين ابناء المنطقة وايضا بنقل التكنولوجيا وتدريب كوادرالمحلية

69) تعليق بواسطة :
09-08-2015 09:27 PM

كثيرا من المستثمرين لا يلتزموا بها , من حق سكان تلك المنطقة ان يحتجوا ولا يعني هذا موافقتهم على الاسلوب الموضح في المقال . قبل ايام تحدثت مستشار قانوني بعد ان ارسل لي نسخة عن قانون الاستثمار الجديد صحيح انه هناك بنود غيرت وتم اضافة اخرى تسهل امور المستثمرين بالمطلق ، كان تعليقي عليها معه مازحا لم يبقوا الا ورقة التوت فجاوب المستشار وكانه يدق على صدره عندي انا مستعد لنزعها . تحدث الكثيرين عن تجارب سابقة للاستثمار بالبلد وما وقعنا به من استغلال منظم من المستثمر مع معاون محلي واصل او حتى بدون .

70) تعليق بواسطة :
09-08-2015 09:28 PM

خاصة للاستثمار الغير مباشر المتعلق بالمحفظة والاوراق المالية و المضاربات والبورصة والسندات والاسهم والخصخصة .. وهذا يعتمد بشكل مباشر على مدى ممارسة الدول المضيفة لتطبيق الرقابة وقوة القوانين الناضمة وما تفرضه من شروط تؤثر على حرية التجارة و الإستثمار و ممارسة الأنشطة المرتبطة . في النهاية اقول وجود مجلس النواب نواب لبعض الدول نعمة على شعوبها اما عندنا فهو نقمة كونه المسؤول الاول والمباشر على المراقبة و تشريع القوانين . مع كل ما ذكر هناك معوقات اساسيه جوهريه تواجه الإستثمار الأجنبي

71) تعليق بواسطة :
09-08-2015 09:29 PM

في الدول النامية وتمنعة من المشاركه اهمها حجم مديونية الدولة فكلما زاد حجم المديونية كلما إنخفضت الإستثمارات الاجنبية ، وشرح هذا يتطلب صفحات اما عن دولة النسور فقد قلده سيد البلاد قبل اشهر وسام الكوكب الأردني من الدرجة الاولى , لماذا ! فرق كبير بين استقار البلد وباحداث الاقليم وحراك المواطن مثلا بعهد ابو الراغب وعهد النسور ، حمل النسور وإرثة بالوزارات والدوائر ثقيل وثقيل جدا يا باشا، ثلاثة اعوام قضاها مقارعة لمجلس النواب بالثقة والميزانيه والقوانيين والاحزاب وداعش وتسكير الحدود ونقص الغاز

72) تعليق بواسطة :
09-08-2015 09:29 PM

والحراك صحيح ان لديه وزراء ومنهم مفروضين ومنهم من اختياره انما استطاع تفعيل اشياء وتجميد اخرى وابقاء على اشياء على حلها فهى مفروضة بوجود شخصه او أي شخص اخر . فمن يتباكى من ضعف الاستمارات الاجنبية ليصلح منظومة القوانين ويفعل القضاء ليطال الكبير والصغير ليعيد ما نهب لتقل المديونيه ومن يرى ان الاستثمارات الضخمة للمشاريع الساحية والمنتجعات هي من الحلول فهو مخطىء متطلبات السائح تتعدى زيارة المناطق الاثرية او المناخ المناسب . وهى متاحة بالف دولة غير الاردن .

73) تعليق بواسطة :
10-08-2015 04:54 AM

تحيه طيبه للكاتب الرائع ولجميع المتابعين المحترمين
عندما أقول " كلنا فاسدون وبدرجات متفاوته " فبالله عليكم لا أحد يستنفر ويشحذالهمم لمهاجمتي , لا بل يفكر برويه ويسأل نفسه . هل سبق وأن مارس شكلا من أشكال الفساد يوما لتحقيق شيئا لنفسه . حتى لو كان هذا الشيء هو إيقاف سيارته في مكان ممنوع . كون الوقوف في مكان ممنوع هو شكلا من أشكال الفساد ؟
أكبر معاناتين يعانيهما المواطن الأردني الان وقد تفوقان معاناة الحصول على لقمة العيش ورغيف الخبز هما :
1- مراجعة دوائر ومؤسسات الدوله

74) تعليق بواسطة :
10-08-2015 05:01 AM

2- إنعدام قيم وأخلاق وفنون قيادة السياره

فساد العديد من أجهزة الدوله وكوادرها افقد الوطن مستثمرين وإستثمارات عديده . كما أفقد الجهاز المصرفي والبنوك مئات الملايين من الودائع . وسوف يعمل على إفقاد الوطن لأبنائه ممن يملكون رؤوس الأموال سعيا لإستثمارها بالخارج كما هو حال العديد من المستثمرين.
لا بد من المبادره بوثيقه وطنيه لإجتثاث هذا الوباء والدعوه لثوره بيضاء على الفاسدين والمرتشين في كافة القطاعات بما فيها القطاع الخاص الذي استشرى به الداء أيضا

75) تعليق بواسطة :
10-08-2015 05:15 AM

إن خطر وباءالرشوه والمنفعه غير المستحقه على الوطن والشعب أخطر بكثير من إنتشار الفكرالداعشي الذي يدمر البشر والحجر
كل من يشكك بذلك عليه أن يسير في معاملة إستثمار أو جمرك أو ترخيص أو بناء..إلخ
إن استمرار القول والتغني يأننا دولة مؤسسات دون العمل بهذا المفهوم لا يبني وطن ولا ينمي شعب . القانون والعدل والشفافيه هي التي تبني الأوطان وترتقي بشعوبها نحو الإستقرار والإزدهار
الحكومات مسؤوله عما أل إليه حالنا ونحن مسؤولون بممارساتنا كون الرشوه لها ثلاث أطراف .الدافع والقابض وغالبا هناك الوسيط ودمتم

76) تعليق بواسطة :
10-08-2015 11:26 AM

وصف احد المطلعين على احوال الاردن والاردنين بان مشكلة الاردن في صغر قصعته وكثرة المتدافعين على تلك القصعة وعدم وجود ضوابط لذلك التدافع فيفوز عريض الاكتاف وطويل اليد باكثر الغنائم من تلك القصعة وفي اليوم التالي نجده اكثر المتذمرين والساخطين لان معيار الغنيمة عنده ليس بمقدارها ولكن بمقارنتها مع غنيمة غيره

الموضوع عن الاستثمار وهل هو محصور في الاستثمار الاجنبي ؟ نحن نسمع عن الاستثمار في الوقت وفي العلم وان للاستثمار اولويات وان الاستثمار فيما تملك هو الرافعة لرقي الوطن وغير ذلك اماني وصدف

77) تعليق بواسطة :
10-08-2015 11:36 AM

الأخ الكبير موسى العدوان صاحب القامة الوطنية
يحق لكل المعلقين أن يعلقوا ما شاؤوا ويحق لهم أن يظنوا أنهم بتسلقهم ومناكفتهم لما ورد في مقالك يسنطيعون خداع القارىء الأردني الذكي والقادر على التمييز بين الغث والسمين وأؤكد لكم أننا نعرفهم جميعا نعرف الصادق ونعرف الكاذب ونعرف الوطني المخلص ونعرف العميل وأنا شخصيا لا أريد هدر الوقت في وصفهم وهم يحاولون جر القارىء الكريم بعيدا عن صلب الموضوع وهو واضح وضوح الشمس وبارز من خلال عنوان المقال ( دولة الرئيس البيروقراطية ليست وحدها ما يعيق الإستثمار )

78) تعليق بواسطة :
10-08-2015 11:43 AM

واسمحوا لي أن أطرح بعض النقاط الهامة تحت مفهوم البيروقراطية والتي كانت تعني لفترة قريبة الكفاءة الإدارية لموظفي الحكومة
وإنه لمن المؤلم والمؤسف أن أول من يخالف الدستور وما صدر عنه من القوانين والأنظمة هم أصحاب القرار فعلى سبيل كيف يتم تعيين سفراء في وزارة الخارجية وفي دول عظمى لأشخاص لم يسبق لهم أن خدموا في الحكومة لا من قريب أو بعيد وكيف يتم مخالفة القوانين المتعلقة بتعيين أمين عمان وهو ما حدث في تعيين الأمين الحالي الذي خالف القانون وتم تعيينه أمينا دون حصوله على الشهادة الجامعية المقررة

79) تعليق بواسطة :
10-08-2015 11:51 AM

هل نحن ناجحون في استثمار وقتنا وارضنا وعلمنا وفلوسنا ؟ ام ان شبابنا مختصون في هدر الوقت والمال وهذا يخالف ابسط قواعد الاقتصاد والاستثمار ؟ ان الله يسأل عبده عن وقته كيف قضاه فكم من الوقت ضيعنا ونضيع ؟ لماذا دائما نعول على الغير في حل مشاكلنا ومن هذا الغير المستثمر الاجنبي ؟ لماذا لا ننظر الى من يصنع خبزنا ويفلح ارضنا ويصلح ادواتنا وحتى من يقص شعرنا ؟
الحقيقة مره وكثير منا لا يتقبلهافكيف نبني خططنا الاقتصادية على اوهام وعلى دفن رؤسنا في الرمال ؟
الامل في التغير لا بدله من خطوات صادقه وعمل وعمل

80) تعليق بواسطة :
10-08-2015 11:51 AM

ثم كيف يتم تعيين أحد الفاسدين في منصب رئيس ديوان ملكي وقد تسبب في تفليس شركة المستثمرون العرب المتحدون وتسبب في تشريد 7 آلاف عائلة وخسارة 200 مليون دينار حين كان يشغل منصب رئيس مجلس إدارة الشركة بينما يقبع المدير العام للشركة في السجن منذ 3 سنوات دون تحويله إلى القضاء
قبل عام تم إستشهاد الملازم نارت هيثم نفش على أيدي طغمة جبانة وهو يقوم بأداء واجبه ولقد تم تهريب المتهم الأول بالإغتيال من مركز إعتقاله مرتين كانت المرة الثانية قبل شهرين بالتواطؤ مع المسؤولين ولا زال حرا طليقا

81) تعليق بواسطة :
10-08-2015 11:58 AM

أين هي كرامة مجلس الأمة ونحن نعلم أن معظم الأعيان هم يتوارثون مناصبهم أبا عن جد وإبنا عن والد ومعظمهم لم يقدم خدمة للشعب ولم يسمع الشعب بهم وبعضهم مرشح نيابي فشل في الإنتخابات النيابية
والنواب يتم إتهامهم من قبل مدير مخابرات سابق بأنه تم إنجاحهم عن طريق تزوير الإنتخابات وبعضهم الآخر مثل النائب الأول يعترف بأنه جاء إلى النيابة عن طريق التزوير
ومن يصدق أن أحد أبناء رئيس الوزراء شاب في مقتبل العمر يتم تعيينه براتب فلكي من قبل شركة مصرية تم منحها الترخيص اللازم في البحر الميت من أجل الإستثمار

82) تعليق بواسطة :
10-08-2015 12:38 PM

كل الفاسدين بعضهم يتم تهريبه بعد إدانته ويعيش في لندن ولا تجرؤ الحكومة على المطالبة بإعادته ومشاريع موارد والسكن الكريم والإستيلاء على الأراضي العائدة للمواطنين من أجل المنفعة العامة والتي يتم تسجيلها لصالح جهة معينة ثم يتم بيعها إلى مستثمرين أجانب فاسدين مطلوبين للقضاء العالمي مثل مشروع البرجين الخازوقين في أم أذينة ومشروع القرية الملكية أو مدينة الحجاج التي أصبحت مستنقع للقاذورات والأوبئة والمؤسسات شبه الحكومية التي ينهبها المحسوبون برواتب فلكية والسماح للمستثمرين ولا سيما العراقيين بالسيطرة

83) تعليق بواسطة :
10-08-2015 12:43 PM

المستثمرين العرب وبالذات العراقيين الذين تم بيعهم جوازرات سفر أردنية من قبل مدير مخابرات فاسد بالسيطرة على الأسواق المالية والمضاربة والهيمنة على كل الأسهم
وكيف يتم السماح بمخالفة نظام صندوق الإستثمار في الضمان الإجتماعي والسماح لمديره بتولي منصب رئيس مجلس إدارة الملكية الأردنية وهو مخالفة قانونية واضحة وكيف يتم السماح بإبقاء أعضاء مجلس إدارة الملكية طوال عقد من الزمان دون العمل على حلهم وإعادة إنتخاب أعضاء جدد
المثل يقول من أمن العقاب أساء الأدب وكل الفاسدين مدعومين والمواطن يدفع الثمن

84) تعليق بواسطة :
10-08-2015 01:35 PM

قبل أسابيع تفاجأ الشعب الأردني بالإعلان السعودي الرسمي عن زيارة ( دولة ) السيد باسم عوض إلى المملكة العربية السعودية حاملا رسالة شفوية من جلالة الملك عبد الله الثاني إلى جلالة أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز
ولم يصدر أي تعليق من قبل رئيس الوزراء الأردني أو رئيس الديوان الملكي أو رئيس مجلس الأعيان أو رئيس مجلس النواب ألأولى بهم جميعا أن يحتجوا أو يقدموا استقالاتهم
في عهد علي ابو الراغب تم إلغاء قانون منح الشهيد راتب تقاعدي وهو راتبه الإجمالي وتم استبداله براتب أساسي لماذا

85) تعليق بواسطة :
10-08-2015 01:58 PM

شكرا لك على تعليقك الطويل ذو الثماني أجزاء وما احتواه من معلومات بعضها غير دقيق. وأنا لا ألومك على ما ذكرت لكونك في بلاد الغربة وتتعامل مع دول متقدمة بقوانينها وموظفيها. ولكنني استنتجت من حديثك أنك تنحي باللائمة على المستثمرين أنفسهم في فشل استثماراتهم في الأردن، كما أنك أبرأت رئيس الوزراء من المسؤولية. واسمح لي أن أوضح ما يلي :

86) تعليق بواسطة :
10-08-2015 02:00 PM

1. خلال زيارة جلالة الملك لدار رئاسة الوزراء ، أنحى باللائمة على الرئيس لتقصيره في مكافحة الفقر والبطالة واستقطاب المستثمرين. وقد يكون هذا نتيجة لشكاوي المستثمرين الأجانب الذين التقاهم جلالته خارج البلاد.
2. أوضح جلالته خلال اجتماعه بالفعاليات الشعبيه في العقبة ممارسات بعض الموظفين في اللجوء إلى الروتين الحكومي وتعطيل عمل المستثمرين.
3. هجرة 1500 شركة خلال السنتين الماضيتين خارج البلاد دليل قاطع على المشاكل التي وقفت في طريقها وأدت إلى إغلاق أبوابها وحرمان الوطن من 8 آلاف فرصة عمل.

87) تعليق بواسطة :
10-08-2015 02:02 PM

4. تهرب الرئيس من تحمل مسؤولية الفشل وإسقاطه على الموظفين هو عمل غي اخلاقي ، لكونه صاحب الولاية وهو المسؤول عن الفشل أو النجاح.
5. ترك المستثمرين نهبا للابتزاز من بعض المواطنين والطلب منهم حل مشاكلهم بأنفسهم مع المبتزين يدل على فقدان هيبة الحكومة. أما تطوير المجتمع المحلي في مواقع شركات المستثمرين فهو عمل جيد ومرغوب به.
6.عدم استقرار القوانين يشكل معضلة كبرى أمام المستثمرين ومكاتب المحاماة المحليةذات الصفة الدولية ، ولدي علم بما واجه بعض تلك المكاتب.

88) تعليق بواسطة :
10-08-2015 02:03 PM

7. منح الأوسمة يا عزيزي في هذا البلد يعتمد في كثير من الأحيان على أسباب خاصة وليس لتقديم أعمال جليلة.
8. عندما تقول بأن هناك دولا تسبقنا بأضعاف في مجال البيروقراطية والرشوة والفساد وأن هذه ليست عوائق رئيسية ، فهل تقصد أن تشجعنا على منافستهم ؟ وكيف لا تكون أسبابا رئيسية إذا كان صاحب المشروع الاستثماري لا يحقق في النهاية أكثر من ربع أرباحه بفعل الشركاء الطارئين عليه ونهب ثلاثة أرباعه دون أن يساهموا بدينار واحد في المشروع ؟

89) تعليق بواسطة :
10-08-2015 02:05 PM

9. أما المقارنة بين أبو الراغب والنسور فهناك فرق كبير بين الاثنين . ففي نهاية عهد أبو الراغب عام 2003 تخلصت الأردن من قيود البنك الدولي وكان عجز الموازنة 180 مليون دينار أي أقل من نسبة 3 % من الناتج المحلي. أما في عهد النسور الذي يدعي بأن المديونية لم تزد دينارا واحدا في عهده فقد زادت في النصف الأول من هذه السنة فقط بنسبة 4 % بحيث أصبحت المديونية العامة تعادل 78,8 % من الناتج المحلي الإجمالي.

90) تعليق بواسطة :
10-08-2015 02:06 PM

10. تجاربك التي تحدث عنها فيما يتعلق بالمستثمرين أنفسهم تستدعي منك مقالا منفصلا توضح به ما تعرفه في هذا الموضوع لفائدة القراء.
وفي الختام لك الاحترام والتقدير على جميع ملاحظاتك التي أغرتني بوضع النقاط على الحروف وكتابة مزيد من التوضيح.

91) تعليق بواسطة :
10-08-2015 03:13 PM

تحيه للكاتب والمعلقين النخبه,إخواني أنا لست محبطه ولكني متيقنه بأن الشعب والحكومه يليقان ببعضهما والمطالبه بعكس كل ما ذكر ضرب من الخيال لأن النفوس من الطرفين إمتلأت بالجشع وبلغت الدناءه أشدُها لدى الطرفين فالحكومه ممثله بطاقمها من الشعب الحراث والشعب من هذه الأرض التي يتغنون بها,المتغول الفاسد والحاجز المنيع أمام أي خطوه بالإتجاه الصحيح حِجت صمود فساده ووجوده هي الجهاز المخابراتي والذي هو الأمن القومي وصمام الأمان للبلد داخليا وخارجيا ويقولوا لك هذا مدعوم من المخابرات فلا يقربه إنس ولا يمسه بشر!!

92) تعليق بواسطة :
10-08-2015 05:53 PM

نعتذر

93) تعليق بواسطة :
11-08-2015 12:42 AM

شىء ما بتعليقي ازعج الباشا !! وكلي حرص بعدم ازعاجه وهو صاحب العلم و الخبرة و التجارب والمكانه العالية في المجتمع و الرتبة المرموقة التي وصل اليها بجدارة في الجيش العربي رمز العزة والفخر لكل اردني فقد تحمل اعبائها ومسؤولياتها وقدم الغالي والنفيس في سبيل حماية الشعب والدفاع عن الوطن ويستحق بكل جدارة لقب الباشا . سيدي راجعت تعليقي ولم اتحسس لاي جملة خرجت عن المألوف قد يكون اسلوب التعبير او ضعفه قد خانني ودائما منطلق بتعليقى من مقولة ان الاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية

94) تعليق بواسطة :
11-08-2015 12:43 AM

تعليقي اختص بنوع واحد من الاستثمار وهو المملوك بالكامل للمستثمر الاجنبي وهو مجال خبرتي ويعد من اخطر انواع الاستثمار ، هناك دول ترفض هذا النوع من الاستثمار خوفا من التبعية والاحتكار , لكن هناك انواع كثيرة للاستثمار اجهل مشاكلها انما المعيقات الاساسية تشمل كل انواع الاستثمار لا علم لدى عن هجرة 1500 شركة خلال السنتين الماضيتين خارج البلاد ولا اعلم عن حجمها او تصنيفها او نوع استمارها ولا شك انه امر مؤسف لكن هناك ألف سبب لفشل الاستثمار ومن ضمنهم ما تفضلت بذكره . قلت بتعليقي اسقاط بعض

95) تعليق بواسطة :
11-08-2015 12:43 AM

المقارنه لفساد بعض الموظفي رشاوي هداياي وظائف ( رغم انها لا تخصنا ). ولم اقصد ان اشجع على منافست الفساد في دول اخري . لم انحي باللائمة على المستثمرين أنفسهم في فشل استثماراتهم او حتى نجاحها حديثي عن المستشارين المالي والقانوني لتجربه شخصيه حصلت معي عند عودتي الى الاردن من عام 2004 الى عام 2012 بسبب فاسدين وكان استثماري بمجال شركة ادوية واجهزة للمختبرات والتحاليل الطبية وهي في صلب اختصاصي ودراستي وخبرتي لاكثر من 35 عام .فشلت بطرق ملتويه سخيفة وغير قانونيه إلا ان القضاء كان بصفهم

96) تعليق بواسطة :
11-08-2015 12:44 AM

لسبب ما تستطيع التقاطه. موضوع الاوسمه التى تقلدها الدكتور النسور قرأت مراسم واسباب منحها هي مخالفة لما ذكرته انت . و مقارنة اوضاع البلد السياسيه والاقتصاديه والامنيه بعهد النسور وابو الراغب ما زلت عند رأيي بعهد ابو الراغب كان الدين العام يتجاوز 16 مليار دولار وعطل بعهده تشكيل مجلس النواب ومرر 214 قانون مؤقت من خلالها أسست قواعد امبراطورية الفساد و تحت اشرافة وامتدت لبعده.اشكر ردك ووقتك على تعليقي انت تنظر للامور من زاويه قد تكون الاصح نحن ننهل من علمك ومقالاتك لنتعلم معني الوفاء للوطن

97) تعليق بواسطة :
11-08-2015 06:03 AM

قرأت من جملة التعليق أكثرها *** وكان كلٌ يغني سحـر ليـلاه ُ

مع أن كاتبنـا أبدى لكم هـدف ٌ *** لكنكم ما بحثتم في خفاياه ُ

تركتم النسر في الأجواء مرتفعٌ *** وقد هجمتم على عيسى وسقياهُ

ما قال عيسى سوى رأي ٌ بقصعته *** وغيره قال حتى انفك َّ فكـاه ُ

فمعظم الشعب قد مرضت طبائعـه *** حتى لو اختارَ لا يختار مرعاه ُ

إني لأغفــر عن عيسى خطيئتـــه *** لو أن موقعها في الطور أعلاه

حلاوة القول في عيسى صراحتـــه *** وفي صراحة بعض القول أحـلاه ُ

98) تعليق بواسطة :
11-08-2015 10:17 AM

إلى الأخ عمر الأردن
تحية التقدير والإحترام
أنا أتفق معك في أن علي أبو الراغب قد قام بتأسيس قواعد إمبراطورية الفساد وقد تعاون فيها في ذلك الوقت مع كل من رئيس الديوان الملكي ومدير المخابرات العامة ففي عهده تم إلغاء المقعد الشركسي للدائرة الثالثة وتم إلقاء القبض على المناضلة توجان فيصل كما تم إغراق الأردن بقوانين مؤقتة وتم تعطيل البرلمان وتم تزويد الجيش الأمريكي ببترول عن طريق إسرائيل بوساطة بين مندوب شركة هالي بيرتن ماك البكري وبين المخابرات العامة والحكومة الأردنية وتم تأسيس شركة خرانة

99) تعليق بواسطة :
11-08-2015 10:24 AM

كما قام بتشكيل كارتيل لا يرحم من أصحاب مصانع الحديد وفرض إحتكارا على الحديد وقام برفع سعره على المواطن وكذلك الحال بالنسبة إلى رفع قيمة أقساط التأمين على السيارات وكل مناحي الحياة وفرض أنواعا جديدة من التأمينات المختلفة من أجل الكسب على حساب المواطن كما قام بعقد صفقات تجارية قام من خلالها مع أنسابئه بتصدير زيت الزيتون إلأى العراق وفي عهده تم إخلاء مكاتب عاليه من مبنى شركة التأمين في الدوار الأول وإرغامها على الرحيل لأن المبنى يرجع في ملكيته إلى أحد أنسبائه
وبعد فضائح مالية وأخلاقية ومشاريع

100) تعليق بواسطة :
11-08-2015 10:34 AM

مشاريع فساد كبيرة وتآمرات خفية وتعطيل للحياة البرلمانية وتعيين أصدقائه من أيام الدراسة وفي مقدمتهم فارس النابلسي والتخلص من سميح البطيخي الذي عارضه بشأن السياسة البترولية
وهناك قصة استيلائه على الأرض المجاورة لمنزله في أم أذينة ومن ثم إصدار أمر دفاع للإستيلاء عليها ولكن صاحب الأرض تمكن من إنتزاعها منه وإعادة ملكيتها بعد نزاع طويل
إن أفضل وصف لعلي أبو الراغب وصفه به أحد أصدقائه من كبار المتعهدين إن والده سائق بعقلية تاجر أما علي فهو تاجر بعقلية سائق باص

101) تعليق بواسطة :
11-08-2015 10:48 AM

بعد السجال الطويل ما بين الكاتب والمعلقين المحترمين وكلٌ صاحب خبره طويله وعنده من الهموم الوطنيه ما يكفي للوصول لنقطة أما الصمت وأما وضع الحل وكما قال أحد المعلقين ما هي الحلول او البدائل؟نحن مُجيشين فكرياً وكلنا يعلم علم اليقين بأن البلد محكوم لمافيات ولكن كلما فيها تزداد واصبحت تنتشر كالهشيم في النار مثل الذي أصاب غابات الأردن عمدا وحقداً بعد أن انتهوا من سرقة السيارات وأبو شاكوش! انتم بشوات وقيادين أين الحل القيادي؟هل هو مجرد ورق لأن الفعل يُعاقب فاعله من قبل القوه الخارقه ؟؟أرجو منك يا باشا

102) تعليق بواسطة :
11-08-2015 10:56 AM

على الإستفاده من هذه الخبرات الموجوده على الموقع المحترم بعمل إستفتاءات بطرح الحلول التي تليق بمستوى بلدنا وسياسته وعصاباته وان تكون متوازنه مع هذا وذاك يعني لا يموت الذيب ولا تفنى الغنم ونحن لا نريد عمل إنقلابات لا سمح الله على أصحاب نقليات الزفته والتراب المُشع وتبييض الأموال نحن فقط نريد الترتيب والتهذيب وأخذ بعض القوانين بمحمل الجد وأن نحترم قليل من العلم وقليل من ألأصل وقليل من الهيبه وأن لا نتعامل كالبربر لأنه عيب على المقارنات بين الأردن والدول المتحضره بهذا وذاك ونحن رجعنا للعصور الوسطى.

103) تعليق بواسطة :
11-08-2015 10:58 AM

اريد ان اعلق على مداخلتين اولاهما للكاتب المحترم والاخرى للسيد خالد الحويطات حول الكوريتين:نعم الجنرال بارك شونج هي ايقظ شعب كوريا الجنوبية من غفلته ووضعه على الطريق المستقيم ولكنه وجدشعبا مطواعا ونشيطا,شعبا لا ينتمي الى قبائل واحساب وانساب عفى عليها الزمن, دون ان ننكر الدعم الامريكي الشامل ايام الحرب الباردة,اما الشمال فكان وما يزال يقبع تحت حكم ديكتاتوري يحصي على الناس انفاسهم ويقمع بقسوة بالغة اي مطالبات بالاصلاح,كما ان النظام هناك سخر كل امكانيات بلده للامور العسكرية بدلا من رفاهية شعبه

104) تعليق بواسطة :
11-08-2015 11:23 AM

شكرا لشاعرنا والعدل مرجعه***والصدق منهجه صبحا وممساه
بقية القوم ارجو الله يرشدهم***الى العدالة من قد صح مسعاه
استغفر الله من قول به زلل***صفحا لعيسى بما خطته يمناه

105) تعليق بواسطة :
11-08-2015 02:52 PM

الأخ عمر .أرغب بتوضح ما ورد في تعليقي رقم 89: كانت المديونيةالداخلية والخارجية في عهد أبو الراغب 7 مليار تقريبا. وأنا لم أدخل في تفاصيل خارجة عن الاستثمار والمديونية فهناك الكثير مما يمكن الحديث عه.

السيدة فاتنه: شكرا على مداخلاتك البليغة،ولكن القوم لا يجمعهم جامع. وقد حاولت أكثر من مرة مع مجموعة من المثقفين المدنيين والعسكريين أن نشكل مجموعة وطنية ناصحة للنظام. ولكن يد العبث امتدت إليها وأفشلتها في مسعاها.وقناعتي تقول بأنه لا يمكن جمع 10 اشخاص أردنيين على هدف واحد للأسف بسبب الأنانية.

106) تعليق بواسطة :
11-08-2015 03:45 PM

بين أبو الراغب أن "المديونية لا تحتمل، فقد بلغت 13 بليون دولار
http://198.100.152.34/opinions

107) تعليق بواسطة :
11-08-2015 09:15 PM

انت الكبير بعين الناقدين لكم ... فهذا عيسى وهذا درب ممشاه

ان قال شعرا ونثرا فالبيان له ... وصاحب العقل لا تخفى مزاياه
......

في القصيده 97 مرتفعا بدل مرتفع مع حبي وتقديري

108) تعليق بواسطة :
11-08-2015 10:48 PM

تبقى كبيرا بعين الناقدين لكم

109) تعليق بواسطة :
11-08-2015 11:41 PM

نعتذر

110) تعليق بواسطة :
12-08-2015 11:53 AM

أيضا أرجو التعديل

هدفاً بدل هدفٌ في تعليق 97 مع الإعتذار وسامحوني

111) تعليق بواسطة :
12-08-2015 05:05 PM

هو أيضاً نازِفٌ خضلُ
يا صبر أيوب.. حتى صبرُه يصلُ..إلى حُدودٍ، وهذا الصبرُ لا يصلُ!
يا صبر أيوب، لا ثوبٌ فنخلعُهُ..إن ضاق عنا.. ولا دارٌ فننتقلُ
لكنه وطنٌ،.. أدنى مكارمه..يا صبر أيوب، أنا فيه نكتملُ
وأنه غُرَّةُ الأوطان أجمعِها..فأين عن غرة الأوطان نرتحلُ؟!
واضيعة الأرض إن ظلت شوامخُها..تهوي، ويعلو عليها الدونُ والسفلُ!
كانوا ثلاثين جيشاً، حولهم مددٌ..من معظم الأرض، حتى الجارُ والأهلُ جميعهم حول أرضٍ حجمُ أصغرهِم..إلا مروءتُها.. تندى لها المُقلُ!وكان ما كان يا أيوبُ.. ما فعلتْ..مسعورة ً

112) تعليق بواسطة :
12-08-2015 05:06 PM

في ديار الناس ما فعلوا
ما خربت يد أقسى المجرمين يداً..ما خرّبت واستباحت هذه الدولُ
يا صبر أيوب، ماذا أنت فاعلهُ..إن كان خصمُكَ لا خوفٌ، ولا خجلُ؟
ولا حياءٌ، ولا ماءٌ، ولا سِمةٌ..في وجهه.. وهو لا يقضي، ولا يكِلُ
أبعد هذا الذي قد خلفوه لنا..هذا الفناءُ.. وهذا الشاخصُ الجـَلـَلُ
هذا الخرابُ.. وهذا الضيقُ.. لقمتُنا..صارت زُعافاً، وحتى ماؤنا وشِلُ
هل بعده غير أن نبري أظافرنا..بريَ السكاكينِ إن ضاقت بنا الحيَلُ؟!
لكننا حين يُستعدى على دمنا..وحين تُقطعُ عن أطفالنا السبلُ نضجُّ، لا حي إلا اللهَ

113) تعليق بواسطة :
12-08-2015 05:07 PM

يعلمُ ما..قد يفعل الغيض فينا حين يشتعلُ!
يا سيدي.. يا عراق الأرض.. يا وطناً..تبقى بمرآهُ عينُ اللهِ تكتحلُ
لم تُشرق الشمسُ إلا من مشارقه..ولم تَغِب عنه إلا وهي تبتهلُ
يا أجملَ الأرضِ.. يا من في شواطئه..تغفو وتستيقظ الآبادُ والأزلُ
يا سيدي الاردن.. أنت من يلوون شِعفتَه ويخسأون، فلا والله، لن يصلوا
يضاعفون أسانا قدر ما قدِروا..وصبرُنا، والأسى، كل له أجلُوالعالمُ اليومُ، هذا فوق خيبته..غافٍ، وهذا إلى أطماعه عَجِلُ
لكنهم، ما تمادوا في دنائتهم..وما لهم جوقةُ الأقزامِ تمتثل لن يجرحوا منكِ يا عمّان

114) تعليق بواسطة :
12-08-2015 05:07 PM

.. أهلُك رغم الجُرحِ، صبرهمو..صبرُ الكريم، وإن جاعوا، وإن ثـَكِلوا
قد يأكلون لفرط الجوع أنفسهم..لكنهم من قدور الغير ما أكلوا!
دماً يمجّون إمّا استنطقوا، ودماً..إذ يسكتون، بجوف الروح، ينهملُ!
يا سيدي.. أين أنت الآن؟ خذ بيدي..إني إلى صبرك الجبارِ أبتهلُ
إلى متى تترعُ الأثداء في وطني..قيحاً من الأهل للأطفال ينتقلُ؟
أم أن بيتاً تناهى في خيانته..لحدِّ أن صار حتى الخوفُ يفتعلُ؟
لقد غدا كُلُ صوت في منازلنا..يبكي إذا لم يجد أهلاً لهم يصلُ!أليس فيك أبٌ؟.. أمّ ٌ يصيح بها..رضيعُها؟؟ طفلةٌ تبكي؟ أخٌ وجِلُ؟

115) تعليق بواسطة :
12-08-2015 05:08 PM

يا أيها العالم المسعورُ.. نحن هنا..بجُرحنا، وعلى اسم الله نحتفل
لكي نعيد لهذي الأرض بهجَتها..وأمنَها بعدما ألوى به هُبلُ!
وسوف أطوي لمن يأتون صفحته..هذي، لينشرها مستنفرٌ بطلُ

116) تعليق بواسطة :
12-08-2015 06:45 PM

استميح الجميعً بوضع التالي على هذه الصفحة:
"يا صبر أيوب"، أن مُخرزاً نُسي تحت الحمولة على ظهر جمل.
قالوا وظلَّ.. ولم تشعر به الإبلُ..يمشي، وحاديهِ يحدو.. وهو يحتملُ.
ومخرزُ الموتِ في جنبيه ينشتلُ..حتى أناخ َ ببابِ الدار إذ وصلوا وعندما أبصروا فيضَ الدما جَفلوا..صبرَ الاردن صبورٌ أنت يا جملُ!
وصبرَ كل الاردنيين يا جملُ..صبرَ الاردن وفي جَنبيهِ مِخرزهُ ،يغوصُ حتى شغاف القلب ينسملُ ما هدموا..
يمشي مكابرةً..ومخرزُ الطوق في أحشائه يَغـِلُ،وصوتُ حاديه يحدوهُ على مَضضٍ..وجُرحُهُ

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012