أضف إلى المفضلة
الخميس , 28 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
بحث
الخميس , 28 آذار/مارس 2024


الإمارات تقود تحالفا إقليميا يروج لحل بسوريا يتضمن بقاء الأسد

29-08-2015 02:14 PM
كل الاردن -
تعمل الإمارات على تشكيل تحالف إقليمي يضم إلى جانبها كلا من الأردن ومصر؛ من أجل الترويج لحل سياسي سلمي في سوريا يبقي نظام الأسد على حاله، وهو ما دعا كلا من ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد والملك الأردني عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لزيارة موسكو، ولقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هناك بمعزل عن السعودية.

وبعد يوم واحد فقط من الزيارات اللافتة لممثلي الدول الثلاث إلى روسيا، جاءت تصريحات وزير الخارجية السعودي عادل الجبير لتوضح الموقف الرسمي للسعودية حول عدة ملفات مهمة، في مقدمتها الملف السوري، ومصير الرئيس السوري بشار الأسد، حيث أعاد الجبير التأكيد على أنه لا مكان للأسد ومن وصفهم بالملطخة أيديهم بالدماء في مستقبل سوريا، بل شدد على أن ذلك 'واقع لا مساومة فيه'.

وتؤكد تصريحات الجبير أن زيارة القادة الثلاثة إلى موسكو كانت في اطار الترويج للحل الذي يتضمن دعم بقاء الأسد، حيث أغلق الجبير الباب أمام أي محاولات أو مفاوضات تتحدث الأطراف التي زارت موسكو عنها، ويفتح الباب على أسئلة حول ما يجري في الكواليس بين التحالف الجديد مصر والإمارات والأردن، بعد لقاءات زعماء تلك الدول مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وحضرت السعودية بتصريح وزير خارجيتها بعد غيابها الملحوظ عن اجتماعات روسيا بحضور حلفائها في المنطقة، خاصة الإمارات العربية المتحدة التي أصبحت ذات نفوذ قوي في اليمن، من خلال مشاركتها الفاعلة في العمل العسكري منذ بدء عاصفة الحزم في آذار/ مارس الماضي.

ولأن عواصم الدول العربية الثلاث أعلنت سابقا مشاركتها الرياض في عملياتها ضد الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح، لم يكتف وزير الخارجية السعودي بحسم موقف المملكة من الوضع السوري، لكنه أكد على أن حل الأزمة في اليمن لا بد أن يمر عبر تطبيق القرار الأممي 2216؛ ليقطع الطريق على أي محاولات لهذه العواصم للترويج للحل السياسي، سواء في اليمن أو في سوريا.

وكان لافتا أن مشاركة ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد في مشاورات روسيا جاءت عقب زيارته إلى المملكة المغربية رفقة نائب رئيس الإمارات محمد بن راشد، للقاء العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، الذي استقبلهما في مقر إقامته بمدينة طنجة.

ويرى مراقبون أن زيارة ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد للعاهل السعودي، كان الهدف منها الحصول على مباركة سعودية، وتبرير اجتماع روسيا في هذا الوقت، خاصة مع حضور الرئيس المصري والعاهل الأردني، اللذين يروجان أيضا لتسوية سياسية للأزمة السورية، حيث تشترك الدول الثلاث في رؤية موحدة حول قضايا المنطقة، بينها القضية السورية، وتنسق حول ذلك فيما بينها للوصول لنتيجة واحدة، وهي إنقاذ الرئيس السوري.

وقال خبير في الشأن الخليجي إن الإمارات العربية المتحدة، التي برزت أدوارها مؤخرا في اليمن، تعمل على تشكيل حلف ثلاثي مكون من مصر والأردن والإمارات، وتهدف من خلاله لحشد إجماع حول حل سياسي في سوريا، مع بقاء الأسد، وتشكيل ملفات المنطقة من جديد، وبينها ملف اليمن التي أصبحت لاعبا رئيسيا فيها بالتعاون مع شركاء إيران وأبرزهم روسيا.

وأضاف الخبير -الذي طلب عدم نشر اسمه- أن السعودية تعدّ ذلك محاولة للضغط والابتزاز من قبل حلفائها، خاصة الإمارات، وهو ما جعل رد السعودية سريعا من خلال تصريح وزير خارجيتها حول أنه (لا مساومة) على بقاء الأسد، بغرض توضيح موقف المملكة من أنباء سابقة عن تفاوضها على بقاء الأسد، ولإغلاق الباب على أي محاولات في ذلك الاتجاه.

ولا يستبعد مراقبون أن المشاورات، التي تمت بمعزل عن المملكة ودول الخليج الأخرى، تهدف إلى طرح أجندة سياسية للمنطقة، وفرضها على لاعب رئيسي كالسعودية وحلفائها الآخرين، والسماح لإيران بالظهور من جديد للحصول على مكاسب إقليمية، وفق مفاوضات غير معلنة، وبمباركة روسيا.

وتتزامن زيارة الزعماء الثلاثة إلى روسيا مع تصريحات مثيرة للرئيس السوري بشار الأسد حول علاقاته الوثيقة مع النظام المصري والرئيس عبد الفتاح السيسي؛ حيث قال الأسد إن العلاقة بين سوريا ومصر هي التي تحقق التوازن على الساحة العربية، وتابع: 'وبكل تأكيد من أقصى الغرب إلى أقصى الشرق، مصر دولة مهمة، والخصوم في المنطقة يركزون الضغوط على مصر، لكي لا يسمحوا لها أن تلعب دورها المأمول، مضيفا: 'ما نريده نحن في المرحلة الأولى ألّا تكون مصر منصة انطلاق ضد سوريا أو ضد غيرها من الدول العربية'.

وأضاف الرئيس السوري خلال حواره عبر فضائية 'المنار'، أن هناك عددا من المؤسسات في مصر رفضت قطع العلاقة بسوريا، واستمرت بالتواصل معنا، وشدد الأسد على أن سوريا تعتقد أنها في الخندق ذاته مع الجيش المصري ومع الشعب المصري في مواجهة الإرهابيين، حسب قوله.

وجاءت تصريحات الأسد متطابقة مع تصريحات للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي عبر أكثر من مرة عن ضرورة قيام تسوية سياسية في سوريا.

وتأتي كل تلك المعطيات لتؤكد مخاوف دول المنطقة، والسعودية في مقدمتها، من مشروع جديد يهدف إلى اللعب بالأوراق، والقيام بأدوار مشكوك بها، في ظل ما يعتمل في المنطقة من حروب وفوضى، من أجل فتح الحوار مع إيران من جديد، وإنقاذ بشار الأسد.عربي 21
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
29-08-2015 02:01 PM

من كلفكم تتكلمون وتجدون الحلول نيابه عن الشعب السوري

لا انتم ولا مليون من اشكالكم يستطيع ان يبيع سوريا من اجل الخوف والمحافظه على بقاؤكم

سحقا للمال جعل الصغير يتكلم قبل الكبير

2) تعليق بواسطة :
29-08-2015 02:06 PM

تقرير لايستحق ان تنشره كل الاردن لانه مغرض والحقيقة لاتعرفه

3) تعليق بواسطة :
29-08-2015 02:08 PM

الرئيس بشار الاسد بعد فشل الحرب الكونية الوهابية والصهيونية والعربانية عليه هو من سيطيح بالكثيرين من الحخكام العربان ولن تجدي وساطات قيصر روسيا ليعفوا عنهم بشار .الكل يرتجفوا خوفا ورعب من انتقام بشار الاسد ممن تامروا على سوريا ..
لو ان هذه الحرب القذرة شنت على اي دولة عربانية لما كانت ستصمد سويعات ولكن سوريا خمس سنوات وهي صامدة وستنتصر قريبا .

4) تعليق بواسطة :
29-08-2015 02:21 PM

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههيا قلبي

5) تعليق بواسطة :
29-08-2015 02:25 PM

العرّاف السعودي يستبعد ايدي ملطخة بدم مستقبل سوريا وهو يعلم انه خادم عرّاب سيلان دم الشعب السوري ..

6) تعليق بواسطة :
29-08-2015 02:56 PM

وانتصرت سوريا العروبه؟

7) تعليق بواسطة :
29-08-2015 03:17 PM

هل الشعب السوري وكل انظمة مصر والاردن والامارات ان يقدموا مبادرات بالنيابه عنهم عل بعد مقتل ربع مليون سوري وتشريد الملايين من السوريين يبقى بشار المجرم على رأس السلطه في سوريا الشعب السوري هو من يقررمصيره بيده

8) تعليق بواسطة :
29-08-2015 03:35 PM

بشاركم يسيطر على اجزاء لقليله من دمشق وايام قليله سيكنس لمزبلة التاريخ

9) تعليق بواسطة :
29-08-2015 03:48 PM

منذ بدء ربيع العرب نذرت الإمارات نفسها وأموالها وعلاقاتها وجهودها لقتله، واستخدمت كل ما لديها لمنع تيار الإسلام السياسي من ركوب موجته، والوصول إلى السلطة عن طريق صندوق الاقتراع. هي التي حاكت مع أطراف إقليمية ودولية ومصرية محلية مؤامرة الإنقلاب على أول رئيس منتخب في تاريخ مصر، واستقطبت أعداء الإخوان المسلمين في تونس وليبيا فدعمت الأوائل للفوز بالانتخابات، والأواخر وفي مقدمتهم "الجنرال" حفتر لقتال الإخوان المسلمين في ليبيا واقصائهم عن الساحة السياسية بالقوة... يتبع.

10) تعليق بواسطة :
29-08-2015 03:54 PM

في قطاع غزة استقطبت العميل الفار محمد دحلان واستخدمته رأس حربة لاستئصال حركة حماس من القطاع بالتعاون مع إسرائيل، وكشفت الحرب الأخيرة في القطاع عن وجه قميء لها ذهبت من خلاله إلى آخر المشوار للقضاء على الحركة. وفي تركيا حاولت اللعب مع حكومة أردوغان وأرادت استنساخ التجربة المصرية في الإنقلاب فكان لها أردوغان وحزب العدالة والتنمية بالمرصاد فانكبت على وجهها! وفي الأردن استخدمت نفوذها على القصر لتحجيم وتقسيم واقصاء جماعة الإخوان المسلمين عن السياسية، وما سجن بني ارشيد إلا أحد مظاهر هذه الحرب... يتبع.

11) تعليق بواسطة :
29-08-2015 03:58 PM

بقاء الأسد معناه الدعس على الإنسانية و الإجرام القادم سيطول المجتمعات العربية و هذا بسبب نصرة شخص مجرم لا يوجد عنده ذرة من الإنسانية هو وعائلته المرتشين الفاسدين المجرمين الظالمين ..

12) تعليق بواسطة :
29-08-2015 03:59 PM

موقفها من الأسد استنادا إلى ما سلف غير مستغرب، ولكن النار التي استخدمتها ضد الديمقراطية والحرية في بلاد العرب ستعود لتحرقها. ما يدمي القلب حقا هو تحالف النظام الأردني مع أبو ظبي ضد إرادة الشعوب العربية وفي مقدمتها الشعب الأردني الذي يرزح تحت وطأة المئات من أنواع الضرائب والرسوم، ويعاني نقصا في الخدمات الأساسية غير مسبوق في تاريخه الحديث، ويشهد موجة تهجير لأبناء البلاد لم يسبق لها مثيل، ويوغل نظامه في ماله وموارده للحفاظ على مستوى معيشة لا يعيشها إلا أثرى أثرياء العالم على حساب 95% من الشعب!

13) تعليق بواسطة :
29-08-2015 04:07 PM

و الله ما شفت للأن مؤيد لبشار على القيمة او الرجولة !! جميعهم اصحاب اسباقيات و اجرام و فاسدين و مرتشين و عديمين الصلاة و شغل مقامرات و شغل دق و رقص و بوس و قرص .. و شغل وطفي وينك يا وطفي .. هذا يالي استفدناه من عروبة بشار .. شخص لا قيمة له فلا يمكن ان يكون لاتباعه قيمة..

14) تعليق بواسطة :
29-08-2015 04:15 PM

كعادته النظام الأردني يسير مع من يدفع اكثر مقابل بيع ابناءه ومواقفه فلا استغراب.

15) تعليق بواسطة :
29-08-2015 05:38 PM

نعتذر

16) تعليق بواسطة :
29-08-2015 05:43 PM

نعتذر

17) تعليق بواسطة :
29-08-2015 06:03 PM

نعتذر

18) تعليق بواسطة :
29-08-2015 06:51 PM

بوركت دولة الامارات العربيه ونرجوالله ان يتكلل مسعاها الخير بالنجاح لان ما يحصل في سوريا كارثه انسانيه ليست على سوريا فقط بل على الامة العربيه والذين يتحدثون عن رحيل الاسد ما هم الا مغرضين يعملون على تدمير سوريا والدول المحيطه وكانهم لم ياخذوا العبرة مما جرى في العراق وليبيا ومصر وغيرها بل ستكون اسوء لان الذين يحاربون في سوريا غير سوريين معارضين كما تصورهم بعض الفضائيات بل مرتزقه جاءوا من كافة انحاء العالم فكيف يمكن ان ينظبطوا اذن لا بد من تخل عربي لايجاد الحل السياسي التوافقي

19) تعليق بواسطة :
29-08-2015 08:25 PM

لقد اثبتت السعودية ان موقفها هو المشرف الذي لم بتغير الم يقل الملك عبد الله الثاني أني لو كنت مكان الأسد لتنحية الم يطالبه بالتنحي منذ بداية الثورة السورية ؟ لما الحقيقة تغضب البعض أليس الشعب الأردني بعيش حياة ضنكة منذ ما يزيد على ثلاثين سنة ونحن نشد الحزام وغيرنا عايش بمال الشعب كفى نفاق وعهر سياسي

20) تعليق بواسطة :
29-08-2015 08:40 PM

نعتذر

21) تعليق بواسطة :
29-08-2015 08:54 PM

قال شفيق في مقال له تحت عنوان "هزيمة الإرهاب في مصر تبدأ من سورية": "أربع سنوات والشعب السوري مصلوب على صليب الإرهاب تطعنه حراب عدة دول عربية وتتآمر عليه تركيا وقطر والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وبعض الدول العربية"، لافتاً إلى أن سورية ومصر في الخندق نفسه في مواجهة الإرهابيين.

وفي مقال نشره موقع "اليوم السابع"، وصف شفيق صمود الجيش السوري بالأسطوري، وقال: "لا بد أن نعلم أن محاولات إسقاط سوريا- لا قدر الله- سوف تنعكس بطريقة شديدة على مصر، ومن يجهل ذلك يجهل حقائق التاريخ ومعطيات الجغرافيا.

22) تعليق بواسطة :
29-08-2015 09:30 PM

التحالف مع من دفع اكثر !

23) تعليق بواسطة :
29-08-2015 10:04 PM

الرئيس بشار الاسد

أنتصر ورفع راية العرب

في كل المحافل الدولية وحقق انتصاره

على دول الارهاب الاخونجي والسلفجي

والوهبجي

أنتصر الرئيس بشار الاسد بعد خمس سنوات من الاستنزاف الفاشي لقوة الجيش العربي السوري

وهكذا لاحل في سوريا بدون الرئيس

بشار الاسد

24) تعليق بواسطة :
29-08-2015 10:52 PM

قصدك رئيس بلدية دمشق الصغرى الرفيق المناضل بشار الأسد يا رجل انكشف الطابق تعيش وتوكل غيرها خيوه

25) تعليق بواسطة :
30-08-2015 01:25 AM

نعتذر

26) تعليق بواسطة :
30-08-2015 01:32 AM

نعتذر

27) تعليق بواسطة :
30-08-2015 01:44 AM

جلالة الملك حفظة الله قال لوكنت مكان الاسد لتنحيت نعم صحيح قالها في بدايات الثوره السورية وقبل ان تموت هذه الاعداد الهائلة من السوريين ولكن لم يتنحى الاسد وتاثر الاردن بموجات التهجير من سوريا والخليج لم يتاثر والاردن اكبر المتاثرين ولا توجد حلول وامريكا لا تريد اسقاط الاسد اذا شو رايك الحل جلالتة لم يغير كلامة لكن السياسة.لا دين لها ولا احد متاثر قد الاردن ياعمو يامغترب الان لايوجد امام الاردن حلول يضل الاسد وتنحل مشكلة الاردن مع اللاجئين ولا يظل الخليج وامريكا من جهة وروسيا وايران من جهة يلعبو

28) تعليق بواسطة :
30-08-2015 01:51 AM

متى باع الاردن ابنائة يكفي ان الاردن ليس مثل سوريا الي قتل النظام فيها ابنائة او الخليج الي يسجن الدعاه 15سنة او مصر اولبنان الي الزبالة اكلتهم ..........

29) تعليق بواسطة :
30-08-2015 06:15 AM

اعتقد رجعنا الى. التحالفات..ولكن ايهم اقوى ..هناك تركيا..قطر..السعودية..الشعب السوري..فكيف سيتكون نهاية هذا التحالف..هل بعد هذا القتل والدمار والاجرام..ينتصر خامنئي.لا اعتقد ذلك فالتاريخ لا يقل ..لان الحق يعلى ولا يعلى عليه مع ضم الياء.... باي اسد

30) تعليق بواسطة :
30-08-2015 07:01 AM

لن يستطيع احد ان يتحرك ..... .... الكل الان تحت كلمة القوة السعودية الاقتصادية والعسكرية ..... القمة العربية انعقدت بعد الهجوم السعودي والكل فقط عليه ان يؤيد بغض النظر عن اعتراض اي دولة ....

31) تعليق بواسطة :
30-08-2015 06:26 PM

انا مع الحل الاماراتي على ان تنظم انتخابات نظيفه لاختيار الرئيس وانا نتاكد ان الاسد سيفوز ولو بنسبه صغيره .اكتسف السورين انهم تاهوا في طريق الامم ودهاليزه وان من زين لهم التمرد هدفه تدمير بلدهم وقضى على ارزاقهم وقتل ابنائهم .الاسد افضل من كل زعماء عربوا لم يسرق متعلم لا ارصده له دعم المقاومه ولو سرا حقق الاكتفاء الذاتي لسوريا اعطى السوريين هامش من الحريه والديقراطيه لا يتوفر في اغلب دول عربوا ولم يكن البادى بالقتل واستخدام القوه وبه ذره من وطنيه .لا احبه لكن الحق يذكر .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012