أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني عضو بالكنيست : جميع كتائب القسام نشطة بغزة بخلاف ادعاءات نتنياهو الوزير الارهابي بن غفير : "الإعدام".. "الحل" لمشكلة اكتظاظ السجون بالفلسطينيين وكالة فارس الإيرانية: وي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية في الجيش تقارير أولية عن انفجارات متزامنة في إيران وسوريا والعراق فيتو أميركي يفشل قرارا بمنح فلسطين عضوية الأمم المتحدة الكاملة المندوب الروسشي : كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمقتل آلاف الفلسطينيين "مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


ادهم الغرايبة يكتب : الاسد يشتم ام يصف ؟

بقلم : ادهم غرايبة
27-08-2015 01:21 PM
الاسد : يشتم ام يصف ؟!

بالحرف قال الرئيس السوري بشار الأسد : ' عندما تتحدث دولة او مسؤول ما علينا ان نسأل ما مدى استقلالية هذا المسؤول لكي يعبر عن رأيه ' !
هذا جواب سيادته في مقابلة تلفزيونيه مؤخرا لسؤال حول حديث للاردن عن اقامة منطقة عازله .
أثار جواب الرئيس غضبا عارما عند قطاع واسع من النشطاء الذين منهم من هو قريب لعقلي و قلبي معا , و لم يستفز – للعلم – اي جهة رسمية اردنية للرد عليه ! .
هؤلاء النشطاء يستفزهم اي حديث عن سيادة الاردن لكن ' اغلبهم ' ممن تكون ردات أفعالهم نابعة من النخاع الشوكي لا من عقولهم , حالهم حال باقي عرب الله الذين يحكمهم هوج عام و ينطبق عليهم مقولة ' معاهم معاهم , عليهم عليهم ' !
اجابة الرئيس ليست ذما بالمناسبة , هي توصيف . و هو توصيف لا احبه بأي حال و أشعر بالعار منه . لكنه للأسف دقيق و نتبناه نحن أنفسنا , لكننا نستنفر ضده حينما يقوله سوانا !
الذين اغضبهم كلام الرئيس و انتقلوا فورا لشتمه و معايرته بما آلت اليه الاحوال في بلاده – هي بلادنا ايضا في وقت الرصانة التي ولت ! – ذكروه باستقلالية و سيادة سوريا اليوم .
لكنهم – سامحهم الله – لم يتأملوا لبرهة ان ما اصاب سوريا اليوم هو نتيجة عدوان تتبناه علنا دولا عدة منها ما هو غني و منها ما هو قوي و منها ما هو مفتعل و مزروع على اراضي عربية . ما حدث لسوريا اليوم هو بالتأكيد بسبب سيادتها و استقلاليتها الحقيقة التي استندت لمقومات اقتصاد قوي و قابل للنماء ,و هو حتما بسبب خيراتها و قمحها و امتلاكها لمؤانيها و مطاراتها و انعدام مديونيتها و مجانية التعليم فيها لأبنائها و لغيرهم من العرب الذين خذلوها , و بسبب مواقفها السياسية التي تصفها هي ذاتها بانها ' ممانعة ' لا نها لا تستطيع ان تكون اكثر من ذلك لعدم وجود سند عربي حقيق لها .
نعلم – نحن انصار الدولة السورية المدنية و القومية – ان بإمكان النظام في سوريا ان يقضي على هذه ' الثورة ' قبل ظهر الغد ان هو توصل لتفاهمات مع الكيان صباحا و رفع علم الكيان في دمشق!
لكن هذا لم يحدث , و اغلب الظن انه لن يحدث , لأن هكذا امر هو ما سيشعل ثورة حقيقة في سوريا , لان شعبها – برغم كل الاوجاع – عروبي بامتياز و مدني يؤمن بدولة القانون و معادي تاريخيا للكيان السبب الرئيسي لكل اوجاع منطقتنا .
لو كان ما يحدث في سوريا هو ' ثورة ' الشعب السوري حقا لما استطاع الرئيس الاسد الصمود بوجهها لأيام ايا كانت قوة جيشه و دعم بعض الدول التي تؤيده . ما هذا الرئيس ' السوبر مان ' الذي يصمد رغما عن كل الشعب لو صح ما يقال ؟! و هذا لا ينف حتما ان قطاعا من الشعب السوري ضده .
نعلم ان في سوريا فسادا و ان ثمة خطايا ارتكبت طيلة سنوات حكم البعث , لكن هذا لا يعني القبول بالفاشية الدينية بديلا عن النظام الحالي . دفاعنا عن سوريا – نحن معشر انصار المدنية – ليس موقعا على بياض , نحن في الواقع ندافع عن انفسنا و عن حلمنا بدولة يحكمها دستور مدني كفيل بضمان الحريات السياسية و الدينية و الفكرية و ' ممانع ' للاطماع الصهيونية . الذين لا تعجبهم كلمة ' ممانعة ' ليس من حقهم المزاودة و في عواصمهم اعلاما ترفرف للكيان !
غريب امر الاردنيين المؤيدين لما تسمى ب ' الثورة ' في سوريا ! هؤلاء يدعون انهم يعادون ' داعش ' و ' النصرة ' و يطالبون اجهزتنا الامنية بعدم التهاون مع اي متعاطف معها لكنهم يناصرونها في سوريا !
هؤلاء يريدون ' ثورة ' في سوريا لكنهم غير مستعدين لمظاهرات سليمة ضد من نهب بلدنا !
دفاعي الشخصي عن الرئيس الاسد ينحصر في ما يفرضه واقع الحال في سوريا , فالصراع ينحصر بين مشروع مدني اولا و معادي للكيان ثانيا و يؤمن بالدولة ثالثا من جهة و فاشية دينية تقتل ابانئها قبل غيرهم و تريد ارجاع الزمن الى الوراء و سيطرتها على سوريا – لا قدر الله – تعني ان القتل الذي يحدث هناك حاليا ما هو الا مزاح بالمقارنة مع ما سيحدث حينها , فضلا عن مشاريع تصدير مخرجات تلك السيطرة الى الاردن !
لو كان ثمة تيار ثالث مدني خالي من الفساد و معادي للكيان و ينتهج العدالة الاجتماعية لوقفنا معه حتما .
بالمناسبة لدينا في الاردن مجموعة من القيادات الاسلامية التي توصلت لخلاصات وطنية تقدمية تقبل بالاخر و تتشارك معه لاول مره و اعلنت المبادرة الوطنية الاردنية للبناء المعروفة اعلاميا بسم ' زمزم ' , هؤلاء لم يحظوا الى الان بالدعم الشعبي الكافي الكفيل بتحقيق تيار – و تنظيم لاحقا – يستطيع ان يكون إضافة نوعية و تاريخيه للسياسة في الاردن , و اتمنى ان احساسي بأن هؤلاء اصابهم اليأس و بدؤوا بالانزواء هو احساس خاطئ !
عموما , إذا كان يغيظنا غمز الرئيس الاسد من استقلاليتنا و اعتبرنا ذلك شتمنا بحقنا فلا ننكر اننا لا نكتفي بالشتم و الردح اليومي بحقه بل اننا نتدخل في مجريات ما يحدث على الارض بسوريا بما لا يرضي النظام هناك ! فهل من حقنا كل ذلك و ليس من حقه توجيه الانتقاد ؟! ثم لماذا لا يحاكم كل اردني يسيء لسوريا مثلما نحاكم كل من يسيء للدول الاخرى التي تربطنا معها علاقات بحجة ' التعكير ' ؟! اليس من مؤشرات الاستقلالية السيادة ان يطبق القانون على الجميع ؟!
سيادة و استقلالية الدولة الاردنية كانت لسنوات طوال موضع شك و تهكم ليس من الاشقاء العرب الذين حالهم اسخم من حالنا , لا بل من اطراف داخل الاردن لم تواجه بالعقاب و لم تفعل لهم الدولة و لا مجتمعها شيئا !
الوطنية الاردنية هي المسؤولة اليوم عن اشهار نفسها بصراحة و بلا تردد و بدون مجاملة لأحد على حسابها عبر النقد الموضوعي و التفكير المنطقي و ببرنامج واضح قائم على نبذ التعصب و احترام الحرية الفردية و الايمان بحق الاردن ليس بالوجود فحسب بل بدور الزعامه و المطالبة بدستور مدني يؤكد سيادة الشعب و استعادة الاموال العامة و تطوير قطاعات التعليم و الصحة و الزراعة و السياحة و معاداة الكيان و وحدة النضال المشترك مع الشعب الفلسطيني الشقيق.
طيب قولوا أنتم – معشر الرداحين و الشتامين – اذا كان دولة ما , مطارها ليس مُلكها ,و الميناء ليس مُلكها , و اتصلاتها ليست مُلكها ,و خيراتها ليست ملكها, و تعليمها متهالك و اصبح مكلفا الى حدود الارهاق , و قمحها مستوردا بعد ان كانت تصدره ,و مديونيتها تتعاظم و تتضاعف في سنوات قليله بلا فائدة , و تتبخر المساعدات , و تتورط بالتجنيس و تفريغ الارض من اصحابها , و تعامل المواطن كما تعامل اللاجىء , و يتوارث المناصب فيها شلل لم تقدم شيئا للبلد بل نهبته , هل هي مستقلة و صاحبة سيادة فعلا ؟!

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
30-08-2015 01:32 PM

بارك الله بك وبقلمك أيها الكاتب المحترم، انت تحلل الأمور بطريقة راقية جدا وواسعة الأفق...

2) تعليق بواسطة :
30-08-2015 01:34 PM

لم اكن اتوقع منك ذلك .للاسف.

3) تعليق بواسطة :
30-08-2015 01:37 PM

أستاذ أدهم الغرايبه

أنت حكيم الحكماء وحجتك القوية في

وجوه هئولاء الناعقين ماهي الا توعية

وصيحة فارس لتوقضهم من غفوتهم

سلاما لك ولمسقط رأسك الهاشمية

الشهباء في عجلون الجميله

4) تعليق بواسطة :
30-08-2015 03:04 PM

والله يا ادهم بنشرب كاسك على هالكلام ,
يسلم القلم وصاحبه.
أول مره من 5 سنوات ىبسمع حكي منطقي عن سوريا .
انا مش حزبي

5) تعليق بواسطة :
30-08-2015 04:05 PM

صدقنى يا اخ ادهم لو امتلك الاردن نصف ما يمتلكة الشعب السورى من خيرات لاصبحت الاردن فى غنى عن اى مساعدات عربية او غيرها بل ربما كانت تساعد اشقائها ’الاردن بامكانياته المحدودة اصبح يكافىء دول نفطية فى نمط العيش ورفاهية شعبه رغم السلبيات التى ذكرت ’,سوريا رغم غناها بكل شى الا ان معظم شعبها يعيش تحت خط الفقر والتعليم يكاد يكون محصورا فى طائفة او طبقة معينة والناس يعانون من الاضطهاد والفوقية والتسلط من قبل فئة معينة ’لقد تولد ضغط هائل عليهم طيلة 45 عاما مما ولد انفجار لن ينتهى الا بحريتهم المسلوبة

6) تعليق بواسطة :
30-08-2015 04:06 PM

اتسأل دائما وانا أعرف الإجابة ولكنه نوع من الحسرة والتمني , ترى لو ان سوريا قبلت بما سمي بعد ذلك " وديعة رابين " ورفرف علم إسرائيل في دمشق فهل كانت ستقع في ويلات ما يحدث لها الان , الكاتب الذي يحمل رسالة نيرة ويحاول نشرها بين الناس وصف وفصل بما يقنع الحجر إلا لمن لا يريد ان يرى ابعد من أنفه , امبراطور اليابان الذي وقع الاستسلام بعد الحرب ومات كان يعلم انه لن يكون هنالك يابان ان لم يفعل فاختار الأقل مرارة تلك حكمة فاتت قادة سوريا فتجرعوا المر الزكام على أمل .

7) تعليق بواسطة :
30-08-2015 04:31 PM

تعليقا على ماذكره الكاتب المحترم : " اذا كان دولة ما, مطارها ليس ملكها , والميناء ليس ملكها, واتصالاتها ليست ملكها, وخيراتها ليست ملكها...الخ ".

واضيف من عندي : و قريبا قطاعها النفطي ليس ملكها...بل حتى ارباح غيار الزيت للسيارات الاردنية تذهب الى فرنسا!!!

8) تعليق بواسطة :
30-08-2015 06:53 PM

قلت الحقيقة ومريض القلب تجرحه الحقيقة، هؤلاء اخي ادهم من دعاة الفاشية الدينية في الداخل السوري ويرفضونها في باقي الساحاتز أي ارتباك عميق يعيشونه هؤلاء --- والسبب بسيط زي طبخة شوربة العدس: لا يفكّرون بالأتجاه الصحيح

9) تعليق بواسطة :
30-08-2015 07:59 PM

يا ادهم يا غرايبه صدقت في كل كلمه كتبت .فنحن مقارنه بسوريا .......................... .ما قاله الاسد للاسف الشديد كله صحيح ....................الحكمه تقول :ابداء بنفسك ثم انقد الاخرين .ان الاوان للسعي الجدي لانهاء مسلسل القتل بسوريا ولا بديل للاسد لما يمتاز به عن باقي قادة عربوا الفاشلين .

10) تعليق بواسطة :
30-08-2015 08:26 PM

تحية للنشمي أدهم صاحب القلم الحر
نحن مع سوريا القوية المكتفية ذاتيا أقلها ما يملأ بطون ابنائها كأمن غذائي
لكن الإستبداد والفساد والإستيلاء على بلد من قبل أقلية لانقبله.
مشكلتنا أن اهل اليسار في الأردن معظمهم لايشوتوا إلا بالرجل الشمال.
الفقرة الأخيرة التي ختمت بها هي بيت القصيد ويسلم لسانك.

11) تعليق بواسطة :
30-08-2015 11:21 PM

طالعت مقالة الاخ ادهم وسمعت لقاء الاسد .ما قاله ادهم كلام واقعي وصحيح وقوي فالاسد رغم المصايب التي حلت ببلده الا انه يتجنب الشتم والردح والقدح وكلامه اكثر من موزون .سوريا كانت انجح دول عربوا اقتصاديا وحققت الاكتفاء والاسد رجل متعلم ووفر للسورين مالم يستطيع غيره من قادة عرب توفيره لشعوبهم وانا اراهن واتحدى لو ان الحرب التي جرت عنده حصلت حتى في اغنى دول العرب لمات نصف سكانهم جوعا وعطشا وهذا دليل على نجاح سوريا اقتصاديا .مسلسل دمار سوريا يقوده يهود بني يعرب يعني نحن اساس البلاء وكفى .

12) تعليق بواسطة :
31-08-2015 01:01 AM

يقال الثقافة تعني تحول الكائن من مجرد الوجود الطبيعي الى الوعي بهذا الوجود
اشكر الكاتب على كتاباته التي تدل داىما على وعيه بوجوده كإنسان لديه رسالة لابد من ايصالها لمن لا يعي وجوده
ادامك الله وادام قلمك الخير

13) تعليق بواسطة :
31-08-2015 09:48 AM

اعشق الاردن بلا حدود و اعشق بلاد العرب انطلاقا من بلا حدود الاردن ترابه جسدي و مائها دمي و هوائها روحي ، و جسدي و دمي و روحي تتغذى من تراب و ماء و هواء بلاد العرب .
قاتل الله كل من يعبث بالدم السوري

14) تعليق بواسطة :
01-09-2015 09:05 AM

يا سيد غرايبة
هي ثورة الشعب السوري المقهور منذ اكثر من اربعة عقود . وانت تعلم انها ثورة حقيقية ،ولعلها اشرف ثورة بالتاريخ حيث ما زالت مستمرة ولن تتوقف الا بتحقيق ما يصبو اليه الشعب السوري الحر
وعلى الرغم من الدعم الامريكي اولا لبشار الاسد ومن ثم الروسي والايراني وكل الطائفيين القذرين من عصائب اهل الباطل وما شابه.
ثورة سلمية لاكثر من ستة شهور يا غرايبة هل تتناسى ذلك ام تخدع نفسك وانشقاق غالبية الجيش وتشكيل الجيش الحر يا غرايبة
منذ السنة الاولى والطيران ذو الجناح الثابت يقصف مواقع في العاصمة

15) تعليق بواسطة :
01-09-2015 09:14 AM

تتمة
على ماذا يدل ذلك.؟ على قرب سقوط النظام .
ولولا تدخل حزب ايران اللبناني وقوات الباسيج وعشرات الالاف من الطائفيين العراقيين الذين تحالفوا مع المحتل الامريكي في العراق ويدعمون نظام الممانعة على اساس !!!!؛؛؛
لولا التأمر على الثورة السورية ومنع امريكا لبعض الدول العربية من دعمها ، وسكوت امريكا المشبوه على استخدام الاسلحة الكيميائية يا سيد غرايبة .
لقد ارتكبت خطأ كبير في هذه المقالة .
اما موضوع الاستقلالية فان المنطقة العازلة فهو قرار اردني مستقل كانت منعتها امريكا لفترة من ممارسته

16) تعليق بواسطة :
01-09-2015 10:11 AM

الاستاذ ادهم المحترم
لولا المليشيات الطائفية التي تحالفت مع المحتل الامريكي في العراق ثم جاءت للدفاع عن بشار الممانع!!!!!! لولا حلفاء امريكا هؤلاء لسقط النظام من العام الاول .
لكل دولة زاد عدد اللاجئين اليها حدودا معينة العمل على توفير منطقة امنة داخل اراضي دولة النزاع وهذا ما منعت امريكا دول الجوار السوري من ممارسته.هل تذكر عندما نادى اردوغان انه اذا بلغ عدد اللاجئين سقف المائة الف فأن تركيا ستعمل على ايجاد مناطق أمنة داخل الاراضي السورية ثم منعته امريكا من تنفيذ ذلك .

17) تعليق بواسطة :
01-09-2015 10:14 AM

فقرار الاردن اذا تم فانه يعبر عن استقلال القرار الاردني عن الهيمنة الامريكية ، تماما كما كان قرار السعودية بضرب التمدد الايراني في اليمن (المسكوت عنه امريكيا ) كان قرارا مستقلا بامتياز .
تحياتي .

18) تعليق بواسطة :
01-09-2015 11:01 AM

نظام ممانع ولم تنطلق رصاصه واحده باتجاه العدو الذي يحتل الجولان .. نظام مستقل وماذا عن تبعيته لايران ؟ جانبت الصواب في هذا المقال وانت تدافع عن قاتل إبن قاتل أذاق السوريين الويلات في سجون الداخل إليها مفقود .. لسنا مع الفاشيه الدينيه ولكننا مع ترسيخ قيم العداله في سوريا الشقيقه

19) تعليق بواسطة :
06-09-2015 09:12 PM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012