سلمولي على دولة القانون واللة كثر خيرهم الي فتحو شارع غمرونا بلطفهم ولا احلا اشيىء توسط بفتحو كمان لاوللة دولة بتخزي العين يلعن ابوها من بلد اروح اعيش في دولة احس انو القانون خطر احمر والكل سواسية ومافي عندهم يمى ارحميني في فرض القانون اشرف من اظل في بلد فالتة الكل بطول عليها حتى لاجئيين والقانون فقط بنفرض على الضعيف

مسبتك على البلد راجعه عليك..اذا مش عاجبتك البلد ارحل الله معك بس لا تسب البلد الاردن ..تحياتي

الى 1:اولا اللعن غير مناسب خاصة وانه شمل البلد كلها فاستغفر ربك,ثانيا القانون خط احمر عند الشعوب التي تحترمه وتعتبره خطا احمر,لا عند شعوب تحكم تصرفاتها القبلية والنزعة الفردية والعشائرية والجغرافية,لا الومك على رغبتك في العيش في دولة تحترم القانون ولكن ربما تجد بلدا لا تعجبك قوانينها فماذا تفعل؟الصبر طيب

اكثر خيرك لما قمت بة بالفعل هذة طريقة غجتهم انها ستتابع قضيتهم مع الحكومة كل شخص خرق القانون وضع لة حد يقوم مع كم شخص باغلاق الطريق هذا يدل على فلت الحكم وكان على الفايز ان تفهم ان هذا اجراء غير سليم ولا يجوز للشخص ان يشوة سمعة البلد مقابل دريهمات لا تغنى ولا تسمن من جوع

اغلاق الطريق امر فيه تعدي على القانون ,لكن هل كلف احد نفسه معرفة الاسباب التي قادت لمثل ذلك ,تلك الاكشاك كانت مصدر رزق لعائلات كثيرة واستمرت لفترة طويلة واصبحت اسلوب معيشي صعب تغيره ,وفجاه وبدون سابق انذار تهدم على رؤوس اصحابها ,بحجة ان البعض منها قد يستخدم بؤر مخدرات ,لماذا تلقي الدولة بتقصيرها على عاتق الاخرين ,الاصل ان تكثف الدولة رقابتها وتضبط المجرمين الحقيقين ,وترك الغالبية الباحثين عن قوتهم وشانهم

العام الماضي تم فتح طريق بغداد بصلحة على فنجان قهوة. في اربد قامت الجكومة باقتلاع العربات والبسطات بالجرافات والقوة المناسبة