من الثابت علميا ان الارض وقمرها لا
يساويان اكثر من حبة رمل على شاطىء
محيط من المحيطات.
المتخلفون,لا زالوا يتحفوننا بنهاية
العالم كلما حدثت ظاهرة فلكية,فهم لا
يختلفون عن الانسان البدائي الذي كان
يعبد اي ظاهرة طبيعية يخاف منها.
كلما حدثت كارثة طبيعية او انسانية
يقوم هؤلاء المتخلفون ان هذه الكارثة
سببها غضب الله على هؤلاء القوم,وكأن من لم تصبهم هذه الكوارث مرضي عليهم من الله.
أين ذهبت الاسباب العلمية للزلازل والبراكين والفيضانات؟هل ننساها وننسب كل الكوارث الى غضب الله؟
أليس الله هو الرحيم
عندما كنا نسأل بعض المعلقين
أنت تقف
على قدميك
أو على الأرض
والأرض على ماذا تقف
وهذه التساءلات لخروجهم من دائرة العقل
القمر الدموي / الأحمر
هي متأتية من جراء الحركه الفلكيه والمتأتيه منزلة القمر حسب مداره الذي رسم له , كل يجري في فلك يسبحون
وليس لنهاية العالم بهذا شأن ما
والزلازل والبراكين والاعاصير والفيضانات والمد والجزر
ليس للقمر والنجوم له شأن
فالارض متحرك وكل متحرك متحرك بفعل قوة وهذه القوة الشموليه التي وجدت بعد إحتراق القلم
وهذه القوة هي أصل وأم القوى الكونيه
التي ترفع السماء بلا عمد
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الرد على تعليق