تحليل 100 بالمئة مقنع وصحيح...يسقط بشار الجحش والنصر للثورة السورية...
متى تخرج الرايات السود؟ هل للرايات السود خروج واحد أم عدة خرجات؟
الرايات السود لها عدة خرجات، وأول خروج نرجحه لها هو عام 1434هـ فبعد أن ظهرت الطائفة المنصورة التي تقاتل على أبواب دمشق ولله الحمد عام 1432هـ متزامنة مع ظهور الأبراج في مكة والتي تؤذن بظهور رايات العجم السود وهي رايات للحسين..حيث يقومون بحرق البيت العتيق وهدم المسجد الحرام حتى لا يبقون منه حجر على حجر فهذه الرايات السود التي تظهر (وقد ظهرت) تدعو للحسين في زماننا وهي رايات ضلال وشرك سيصل بها الأمر إلى احتلال الجزيرة العربية.
تغريد المغرّد خارج سرب الغربان والعربان
داعش يا وهابي يا مجرم هو منتج امريكي صهيوني بمساعدة دول خليج التيوس ومعهم دولا الاعتلال العرباني هذول الدول التي تتسول من الخليج واسرائيل وامريكا وبشتغلوا مرتزقه عندهم ..
ورب الكعبة الا يحي يوم ونشفكم واقفين بطرقات بتنتظروا المتعهد يلي بده ينتعكم على الورشات كعمال باطون ..
وجاييلكم بشار الاسد والله لنسمع جعيركم في مالطا .
إن كان البغدادي
قال أنا كنت إخوان مسلمين
ومن ثم تحولت إلى الوهابيه السلفيه
ثم أنت تتحدث عن مرحله نشأت هؤلاء
لكن المراحل السابقه بدأت من أفغانستان
والمرحله اولى بدأت من الدرعيه
الطائفه المنصوره
أي طائفه منصوره تلك التي تعمل لنصرة عدو الله وعدونا وهي إسرائيل
الطائفه المنصوره
هي تلك التي ستتبع السيد المسيح عليه السلام
وهي التي ستقاتل اليهود والإسلام الوهابي والسلفي والاخواني والمسيحيه الغربيه
وتوحد هذه الطائفه بقيادة المسيح الشرائع الثلاثه بشريعة الإسلام الجامع الذي سيجب ماقبله بالقوة
أما الذين يقاتلون بالشام اليوم والعراق فهؤلاء مرتزقه للريال والدولار والشيكل
الأبراج في مكه ونجد
هذه علامات ظهور الدجال
وبرج المملكه بالرياض دليل واضح لظهور قرني الشيطان كما قالها رسولنا
اشي مش جديد مع الاسف اسهل جماعه يسهل اختراقها كل التيارات الاسلاميه وجميع اجهزة المخابرات العربيه لها جماعاتها في داخلهم ...
الله يحمي سوريا من الخون والعملاء وبع ذاللك الشعب السوري الوطني فقط حر في اختيار القياده التي يريدها
بالتعاون بين الامريكان والايرانيين والنظام السوري داعش ظهرت .... قادة القاعدة كانوا بطهران في ضيافة خائمني وقت الغزو الامريكي لافغانستان والعراق ,
الملاحظ في التحليل زيادة جرعة المنشطات حتى خرج وحاد ولم يخرج الى المخرج فلفحته البخراء
قال
الحقيقة التي لا نستطيع نكرانها، أن داعش تعلمت في مدارسنا
وصلّت في مساجدنا،
واستمعت لإعلامنا،
وتسمّرت أمام فضائياتنا،
وأنصتت لمنابرنا،
ونهلت من كتبنا،
وأصغت لمراجعنا،
وأطاعوا أمراءهم بيننا،
واتبعوا فتاوى من لدنا،
هذه الحقيقة التي لا نستطيع إنكارها.
داعش لم تأت من كوكب آخر،
ولا هي خريجة مدارس الغرب الكافر
أو الشرق الغابر،
وإن كان بعضهم يحمل جنسية دول "الكفر"،
ولكن تعبئتهم الفكرية والدموية أتت من مشايخنا
ومناهجنا
ومناهلنا الدينية السياسية.
وصف الامام علي عليه السلام تنظيم الدولة "داعش" قبل 1400 عام .
وهو ما سمعه رضي الله عنه من سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
على كل مسلم ان يشاهد هذا الفيديو .
https://www.youtube.com/watch?v=xpiwcNVVXJQ
كلام المطيري مليء بالترهات والتناقضات ، انا أميل الى التحليل رقم ١١ لوزير كويتي ،
نحن احتفرنا بايدينا القبور لنا. ففيم نسأل من قد عمق الحفرا
ان لا أحب بشار ولا أباه حافظ من قبله ولا اي دكتاتور متسلط ولكن اعتبر ان مأساة سوريا مؤامرة لتدمير سوريا بحجة انقاذها من حكم الاسد كما دمروا ليبيا واليمن بصراعات السلفية الوهابية والمال الخليجي وتآمر الامريكان وإسرائيل لاضعاف العرب وضمان أمن الصهيونية الى اخر الزمن ،
العرب سلموا القيادة للمتخلفين من ذوي النزعة السلفية المتأمرة مع الغرب
احسنت قولاً.
" العلة فينا "
الصفويون والروافض المستعربون منهم ومن تشيع بمال السحت ينشطون ويناضلون بكل قوه على المواقع الاكترونيه ليجعلوا من الابيض اسود والعكس صحيح .
ثوره المعمم المقبور وصلت ديارنا تحت غطاء الاسلام تاره وباسم العروبه والقوميه والمقاومه الزائفه تاره اخرى سفك دماء السوريين والعراقيين واليمنيين اكبر شاهد على حرب طائفيه اشعل اوارها المجوس ومن لف لفهم .
سينتصر الحق وسيبزغ فجر جديد يقوده احفاد صلاح الدين ليعود للاسلام صفائه ونقائه
الله ينصر السعودية على المجوس الارهابيين القتلة المجرمين ..
ان نصف إرهابي القاعدة وداعش والنصرة هم من اصحاب ألقاب الجزراوي اي من شبه جزيرة العرب ( Arabian Peninsula ) فكيف يتحالفون مع شيعة إيران ومع نظام حزب البعث وهم من يبشعون قتلا
في اهل بلاد الشام ( The Levant ) دون ان يمسون اليهود الذين هاجروا من خزرستان وسكنوا في الربع الذي احتلونه من بلاد الشام ( فلسطين ) علما ان الزرقاوي قد عبر ايران للوصول الى العراق بتسهيل من جماعة انصار الاسلام الكردية المرتبطة بالبرازني وريث حلف بن غوريون .