أيها البحر لا تبكي وتبكينا .. وابلع دموعك ان الدمع يؤذينا .. متى ستعرف ان الموج موطننا .. فليس من بلد في البر يأوينا ... يا أيها البحر لا تبكي على شعب .. ابكى الصخور ولم يبكي السلاطينا ... كل البلاد بوجه الضيف مقفلة .. الا السماء أراها رحبت فينا....الى الله المشتكى- منقول -
حرب طائفيه ضروس اشعل نارها هندوسي معمم حاقد حيث خطط مع شياطينه واقرانه الصهاينه في خيمته الباريسيه قبل ان يعود لطهران مبشراً بعوده عهد مجوسي جديد لينشر الفتن والمحن والدمار في بلاد العروبه لابساً عباءه الاسلام والتحرير وال
دمروا بلدهم باسلحة ودولارات قطرائيل واردوغان والوهابيه وبعد خرابها صاروا مشتتين على ابواب الغرب....
تركيا مسؤولة أمام المجتمع الدولي عن حماية اللاجئين الى اراضيها , فكيف تسمح لهم بمغادرة اراضيها بوسائط نقل غير آمنة وتعرصهم لخطر الهلاك . لماذا لا تفتح لهم مجال البقاء والعيش بكرامة , اليس هو السلطان رجب الأول اردوغان هو الذي كان يدافع عن حقوق الأنسان في سوريا ولا يجد هذا الأنسان حق العيش في تركيا . عجيب يا زمن .
يخرب بيتكوا شو كذابين حتى بمأسي السنة العرب بتحاولو ا تكذبوا وتدجلوا لانه عين العرب اكرادها اللي طلعوا منها رجعوا وحتى لو ما رجعوا لاقوا خمس عشر مليون كردي بتركيا بصيفوهم
المهاجرين اللي بموتوا بالبحر والبر كلهم من السنة العرب غلقت بوحوههم كل ابواب الكول العربية والاسلامية وغدربيهم البعيد والقريب فما فيش داعي للكذب الامور واصحة هذا زمان المجوس واليهود وكل الهترش اما المسلم الحقيقي فاصبح اذل من شاته
لماذا لا تستغني دول الخليج عن ملايين العمال من الهند وبنجلاديش والفلبين ونيجيريا وتستقبل بدلًا "منهم 5 ملايين سوري حكام العرب والمسلمين لا يروا ما نراه، ولو رأوه لما فعلوا شيء سوى الاطمئنان على جودة خامات كرسي العرش حتى لا يسقط من فوقه..
المفارقة الكبرى ان الدول العربية، والخليجية منها بالذات، التي صدعت رؤوسنا عبر امبراطورياتها الاعلامية والتلفزيونية الجبارة بدعمها للشعب السوري، وحرصها على تحريره من الطاغية، وتوفير الاستقرار والرخاء له، وتنفق مليارات الدولارات على تسليح معارضته، هذه الدول لم تستقبل لاجئا سوريا واحدا، واغلقت حدودها في وجههم، واشاحت بوجهها الى الناحية الاخرى.
لدول العربية التي تملك مئات المليارات في صناديقها السيادية لا تريد ان تعرف، في موقف يتناقض كليا مع قيم العروبة والاسلام والمروءة والرحمة.
ن زار مخيم الزعتري في الاردن في بداية ازمة تدفق المهاجرين السوريين عبر الحدود بحثا عن الامان من القصف، سمع قصصا مرعبة عن الذئاب الهرمة، المتخمة جيوبها بالمال، التي كانت تحوم حول المخيم مع سماسرة اللحم البشري بحثا عن فتاة قاصر لشرائها، بغرض متعة محرمة بلباس شرعي مزور، وهناك العشرات من التقارير والافلام الوثائقية التي تؤكد ما نقول.
حولوا الصبايا السوريات الى سبايا، بينما حكوماتهم تشارك بالمجازر وتصب الزيت على نار الازمة، ليس حرصا على الشعب السوري، مثلما تدعي، وانما للثأر واشفاء الاحقاد من رئيس سوري وصفهم بأشباه الرجال لتقصيرهم في مواجهة مشاريع الهيمنة الخارجية الذي ثبت بالدليل انهم طرف رئيسي في تسهيلها وتمريرها، ولتورطهم في مخططات تفتيت هذه الامة وتقسيمها على اسس طائفية تحت ذرائع متعددة.
توقعنا، وبعد ان شاهدنا اطفال سوريا وامهاتهم جثثا تقذفهم امواج البحر
توقعنا، وبعد ان شاهدنا اطفال سوريا وامهاتهم جثثا تقذفهم امواج البحر، او اشلاء متحللة في شاحنات مجمدة، او حرائر تتسول المرور عبر البوابات الاوروبية، توقعنا ان نسمع او نقرأ فتاوى لشيوخنا الافاضل مثل القرضاوي والعريفي والسديس والعودة والعرعور تلزم الدول التي يقيمون فيها بايواء هؤلاء الضحايا، وتنتصر لهم ولمعاناتهم، مثلما انتصروا لهم في وجه النظام، ودعوا الى الجهاد من اجل انقاذهم، ولكن هؤلاء صمتوا صمت القبور، وما زالوا، فلماذا لا يطالبون السعودية وقطر والامارات والكويت بنجدة هؤلاء؟ اليسوا مسلمين؟سنة
ازمة اليمن،والتدخل العسكري السعودي فيها اكملت شهرهاالربع،ونراهن انها ستستمر وستدخل عامها الخامس وربما السادس والعاشر،مثل نظيرتها السورية،والحصار الذي تفرضه دول التحالف السعودي برا وبحرا وجوا، اشرس بكثير من الحصار المفروض على سورية، على الاقل يستطيع السوريون الهرب الى لبنان والاردن، والعراق واوروبا،ولكن اين سيهرب اللاجئون اليمنيون وكيف؟وماذا سيحصل لهم اذا كسروا هذا الحصار وتدفقوا بالملايين الى جارتهم السعودية؟ هل ستستقبلهم بحفاوة مثلما فعل اللبنانيون والاردنيون والاوروبيون،ام ستطلق النار عليهم
الغالبية الساحقة من اللاجئين السوريين الى اوروبا هم من السنة العرب، فأين هؤلاء العلماء الافاضل الذين يتباكون على السنة من منطلقات طائفية من هؤلاء، فاذا كان النظام ظلمهم ومسؤول عن ازمتهم ومعاناتهم، فلماذا لا يهرعون لايوائهم اذا كانوا صادقين فعلا؟ ثم اين المعارضة السورية، ولماذا لم تنتصر لهؤلاء، وتتحدث عن جحود داعميها العرب تجاههم؟
هؤلاء هم جماعة الاخوان واردوغان
يريد الاخوان في فترة ليست بالبعيدة ابان سيطرة الاخوان على مصر جعل الاردن ساحة فوضى وقتل ودمار وانهيار (مجرد للتذكير انصار القرضاوي)
اللهم إني بريء من قولهم لقول السنه
إنما سأستعمله الآن
أنتم يا جماعة أهل السنه
من محيطكم حتى خليجكم الا يكفيكم أكاذيب ودجل وتضليل وتدليس
هؤلاء المهاجرين والغرفى من السنه
فلو كنتم صادقون معهم لماذا تتركونهم يغرقون وأنتم تتفرجون
هذا دليل أنكم دجالين وقتله
وهذا دليل أنكم تجار دين منافقين وكذابين وبغاة وكلاب الجحيم وعبيد إسرائيل والمستعمرين
إسلام سني
أي إسلام سني يشاهد الطفل الذي لم يخرج بهذه الصوره على يد المنقذ
يتأكد أنكم إسلام سني إرهابي لنصر إسرائيل
لو كان عندكم ذرة دين لما تركتموهم
يغرقون
هذا الطفل
على الشاطيء كانت تضربه أمواج البحر
يا أصحاب الضمير الميت والقلوب الوحشيه والإسلام السني السياسي التجاري بالريال والدولار
أنت يا أردوغان
لأنك لم تحصل على حلب وشمال سوريا من أسيادك , رحت بمكرك وحقدك ووحشيتك وماسونيتك وصهيونيتك
تدفع المهاجرين للغرب
إنتقاما وإحراجا لهم لأنهم لم يهبونك ما تريد من أرض سوريا
فتخرج المانيا والنمسا يرحبون بالمهاجرين أجمل ترحيب فأفشلوا عليك دسائسك وخططك وإنعدام إيمانك وإنسانيتك وإتجارك أنت وقطر والسعوديه بدين الله العلي العظيم
أنت إلى زوال يا أردوغان
الشكر السيد المحرر
هذه هي الصوره التي أبكت ملائكة السماء , وجن الأرض والسماء
إلا تجار الإسلام السياسي الوهابي والإخواني
لا يبكيهم شيء إلا فقدان الريال والدولار والشيكل
تشكر مجددا السيد المحرر
دع ضمائرهم تهتز علها تصحوا من رائحة الريال والدولار والدم
ولن تهتز إلا بعد أن يثمل سيدهم بأورشليم المجاهد الداعيه الشيخ الحج طبيب مجاهدي النكاح نتنياهو اليهوسني
ويطلب منهم إنتهت اللعبه يا أغبياء
يا مرتزقه يا عملاء الموساد بإخلاص
لقد ظن المخدوعين انه برحيل الاسد لن تحرق البلد ولن تُنكح البنت او يسلب الولد , ولكن التدمير والحرق ممنهج وسيعلو برحيل النظام لأن اليهود يقرأون ما كتبه كتبة التوراة ولا يعلمون من هو كاتب انباء الشام ولكن عربان بني قريظة كانوا قد ادركوا الاسلام ومباركة الشام فعملوا سوية على تسوية خطر الاعلام ولتشريدهم ليسود الوئام بدل الخصام على ايدي اطراف مرتزقة حتى لا يذكرهم التاريخ بأنهم هم المجرمون اللئام ..وقتلوا اهل الحكمة والعلم وسادة الاقلام الذين لا يطاوعون المطايا
حتى في المنام .