أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
تأجيل اجتماع الهيئة العامة لنقابة الصحفيين لعدم اكتمال النصاب صندوق النقد الدولي: الاردن نجح في حماية اقتصاده الحكومة: تأخر طرح عطاء تصميم المرحلة 2 من مشروع الباص السريع الأردن يعرب عن اسفه لفشل مجلس الأمن في تبني قرار بقبول دولة فلسطين عضوا كاملا بالأمم المتحدة أجواء مائلة للدفء في أغلب المناطق حتى الاثنين وفيات الاردن الجمعة 19-4-2024 بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني عضو بالكنيست : جميع كتائب القسام نشطة بغزة بخلاف ادعاءات نتنياهو الوزير الارهابي بن غفير : "الإعدام".. "الحل" لمشكلة اكتظاظ السجون بالفلسطينيين وكالة فارس الإيرانية: وي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية في الجيش تقارير أولية عن انفجارات متزامنة في إيران وسوريا والعراق فيتو أميركي يفشل قرارا بمنح فلسطين عضوية الأمم المتحدة الكاملة المندوب الروسشي : كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمقتل آلاف الفلسطينيين "مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


موسى العدوان يكتب : هل يعقل أن يشرّع نائب شبه أمي قوانين الدولة ؟

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
02-09-2015 11:45 PM


موسى العدوان

بمناسبة عرض قانون الانتخاب الجديد على مجلس النواب لمناقشته ، فأرغب أن أتقدم ببعض المقترحات لعل المسئولين والنواب يطرحونها على بساط البحث بعيدا عن الشخصنة وبما يعزز الديمقراطية ويخدم الوطن . ويمكن أن ألخص تلك المقترحات تحت أربعة عناوين هي : المستوى العلمي للنائب ، تشريع القوانين المتعلقة بأعضاء المجلس ، السيرة الذاتية لمرشح النيابة ، وعدد أعضاء مجلس النواب .
• فبالنسبة إلى المؤهل العلمي للنائب ، أعتقد أن طبيعة عمله تحتم أن يتوفر في النائب مؤهلات علمية عالية ليتمكن من المساهمة في تشريع قوانين الدولة المختلفة ، ومن بينها مشروع قانون الموازنة المالية السنوية للدولة ، بما تحويه من خطط حكومية مفصلة للعام القادم . هذا بالإضافة إلى ممارسة الرقابة على أعمال الحكومة والمؤسسات العامة ، وبما يتفق مع الدستور والقوانين والأنظمة النافذة . إن الاعتماد على لجان معينة لمناقشة القوانين وتقديم توصياتها ليبصم عليها بقية أعضاء المجلس دون مناقشة حقيقية يشارك بها الجميع ، هو أسلوب عقيم ولا يحقق الغاية المرجوة .
ومن حيث المبدأ فإن مجلس النواب مقتنع بشرط المؤهل العلمي لمن يتولى المسئولية ، وكما اقترحه في مشروع قانون البلديات الجديد بأن يحمل رئيس البلدية الشهادة الجامعية الأولى وأن يحمل عضو البلدية الشهادة الثانوية العامة ، رغم أن رئيس البلدية لا يشرع القوانين ولا يراقب الأداء الحكومي . ولكن المؤسف أن يردّ مجلس الأعيان هذا الشرط ويعود إلى تجهيل هؤلاء المسئولين والعودة بهم إلى عقود سابقة ، عندما كانت الأمية طاغية على نسبة كبيرة من أبناء المجتمع الأردني .
اعتَبرَ مجلس الأعيان الموقر في رده اقتراح مجلس النواب على : ' أن اشتراط الشهادة الجامعية للرئيس والثانوية العامة للأعضاء قيدا على حرية المواطنين في انتخاب من يمثلهم في المجالس البلدية أو المجالس المحلية بشكل مباشر من المقترعين المسجلين في تلك المناطق ، وأن يكون التمثيل نابعا من إرادة الشعب صاحب الولاية والاختصاص الأصلي في اختيار من يمثله ' . وكأنه يَفتَرِضُ بمن يحملون الشهادات العلمية العالية من المتقدمين لأشغال تلك المواقع لا يمثلون الشعب . وهذا منطق غريب حقا . . ! وأخشى أن تكون هذه القاعدة العرجاء مقدمة لما ينوي مجلس الأعيان تطبيقها على المرشحين من نواب المستقبل ، في حالة اشتراط المستوى العلمي من قبل مجلس النواب .
من المعروف أن لأي وظيفة رسمية أو عمل خاص شروط أساسية يجب أن تتوفر فيمن يتقدم لإشغالها إذا ما أريد تطوير وتقدم الدائرة الرسمية أو المؤسسة الخاصة . ومنصب نائب الأمة يجب أن لا يشذ عن هذه القاعدة . فمهمة النائب كبيرة وخطيرة في آن واحد ، ولابد لمن يشغلها أن يكون على قدر مناسب من العلم يمكنه من فهم متطلباتها والقدرة على أدائها بجدارة.
وتأسيا على ذلك يجب أن لا يقل المؤهل العلمي للنائب عن الشهادة الجامعية الأولى . أما الادعاء بأن النيابة يجب أن تكون متاحة للجميع بما في ذلك شبه الأميين والاعتماد على ( عدد الرؤوس المنتخِبة ) فهو قول متخلف ويجافي متطلبات العصر الحديث ، وهو كمن يرسل جنوده إلى ميدان المعركة دون سلاح ويطلب منهم النصر .
فقوننة هذا الشرط يرتقي بالمستوى الثقافي لنواب المجلس ، ويحسّن من أدائهم وتصرفاتهم الشخصية تحت قبة البرلمان وخارجها . كما يمكنهم من تمثيل ناخبيهم بأفضل صورة ممكنة ، أسوة بنواب المجالس النيابية في الدول المتحضرة الذين يحملون الشهادات الجامعية بصورة تلقائية .
من يقول بأن نواب الخمسينات والستينات من القرن الماضي كانوا بمعظمهم شبه أميين وفعالين في مجالسهم النيابية ، ثم يقارن بينهم وبين النواب الحاليين المجردين من الشهادة العلمية ، أقول بأن مقياسه خاطئ لأنه يقارن بين جيلين مختلفين يفصل بينهما ما يزيد على نصف قرن من الزمان . فظروف الماضي مختلفة عن ظروف الحاضر، وانتشار التعليم بين فئات الشعب في الماضي كان أقل منه حاليا ، والتوجهات بين المجالس السابقة واللاحقة مختلفة تماما .
فنواب الماضي كان هدفهم الأسمى خدمة الوطن وليس خدمة مصالحهم الشخصية ، باعتبار أن النيابة تشريف لا تكليف . وأبسط مثال على ذلك أنهم رفضوا كتابة عبارة ( مجلس النواب على لوحات سياراتهم ) باعتبارها تمييزا لهم عن بقية أفراد الشعب . وترفّعوا عن سن تشريعات وقوانين تحقق لهم امتيازات شخصية على حساب الوطن والمواطنين .
تشريع القوانين الخاصة بالمجلس . المجلس الوحيد في العالم الذي يشرع القوانين لنفسه لتعود بالنفع على أعضائه هو مجلس النواب الأردني . ولهذا شاهدنا المجالس النيابية المختلفة ومن ضمنها المجلس الحالي ، منشغلة في معظم أوقاتها في كيفية تحقيق المكاسب لأعضائها ، والتي شملت الرواتب الوظيفية العالية والزيادات المتكررة ، ومنحهم رواتب تقاعدية طيلة الحياة ، والسكن في فنادق خمسة نجوم رغم قرب المسافات ، والتأمين الصحي من الدرجة الأولى ، والطواف حول العالم بزيارات سياحية دون مردود يذكر ، وغير ذلك مما يعرفه المواطنون .
المطلوب من نواب الأمة في هذه الأيام الحرجة ، أن يكونوا على مستوى المسئولية الوطنية ، وأن يقروا قانونا ينص على أن التعديلات المتعلقة بأعضاء المجلس النيابي والتي يقرها المجلس ، تطبق على المجالس اللاحقة وليس على المجلس الذي أقرها ، لكي تتوقف التعديلات المصلحية والنفعية. فهل يفعلها مجلس النواب السابع عشر ؟ أشك في ذلك . . وإن كانت أمنية عزيزة لكل مواطن أردني . . !


• السيرة الذاتية . يفترض في النائب الذي يمثل الأمة أن يكون نظيفا خاليا من الدنس ، وذلك بأن تدرس الهيئة المستقلة للانتخابات سيرته الذاتية وملفه الأمني قبل الموافقة على ترشحه للانتخابات النيابية . وما جرى على بعض نواب هذا المجلس ، هو دليل واضح على ما أقصده .

• عدد النواب في المجلس . بما أننا دولة محدودة السكان وتعاني من مديونية عالية ، فمن المنطق أن يتم تمثلينا بعدد محدود من النواب لا يزيد عن 60 نائبا ، خاصة بعد إقرار قانون اللامركزية ، والذي حول الكثير من واجبات النواب الخدمية إلى أعضاء المجالس المحلية . ورغم أن الحكومة خفضت عدد النواب إلى 130 نائبا ، فإنني أعتقد أن العدد ما زال كبيرا ويصعب السيطرة عليه وإدارته من قبل الرئيس في الجلسات الرسمية تحت القبة . وقد شاهدنا في مرات عديدة كيف أفقد النواب بعض الجلسات نصابها القانوني ، وفي مرات أخرى شاهدنا رئيس المجلس يستغيث بالنواب للبقاء في مقاعدهم لكي لا يفقد المجلس نصابه القانوني في جلسات هامة .
وإذا ما قارنا عدد النواب نسبة إلى عدد السكان في المجالس النيابية لدى عدد من الدول الديمقراطية في العالم فسنجدها كالتالي :

- الولايات المتحدة الأمريكية / مجلس النواب ، نائب لكل 731 الف مواطن .
- المملكة المتحدة / مجلس العموم البريطاني ، نائب لكل 99 الف مواطن .
- جمهورية فرنسا / البرلمان ، نائب لكل 115 الف مواطن .
- ألمانيا / البوند ستاغ ، نائب لكل 139 الف مواطن .
- الأردن / مجلس النواب حسب التعديل المقترح ، نائب لكل 53 الف مواطن .

وهذا يبين لنا بأن عدد النواب الذين يمثلون الشعب في المملكة الأردنية الهاشمية رقم مبالَغ به ، ويفوق التمثيل القائم في بعض دول العالم الديمقراطية . وإذا ما تم اعتماد الرقم الذي اقترحته وهو 60 نائبا ، فإننا في هذه الحالة سنجد أن كل نائب يمثل 116 الف مواطنا وهو رقم يقارب الرقم الفرنسي وفيه قدر كبير من المعقولية .
أضع هذه المقترحات أمام رئيس مجلس النواب بصفتيه التشريعية والعلمية ، آملا أن تجد طريقها إلى المناقشة تحت قبة البرلمان ، وأن تتلقفها آذان صاغية وعقول منفتحة تقبل الحوار وتنحاز إلى المنطق بعيدا عن التمترس وراء رأي جامد ، لكي ننتج قانونا انتخابيا عصريا ، يعيد لمجلس النواب هيبته ، ويقدم للوطن والشعب نوابا متعلمين يكرسون جهودهم لخدمتهم بإخلاص وأمانة .
التاريخ : 2 / 9 / 2015


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:08 AM

اداكان

الشعب يفضل الجاهل على المتعلم ويفضل الوكيل المتفاعد على اللواء الركن الدكتور المهندس لمادا يا باشا تريد تحديد المستوى الثقافي للنائب

2) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:27 AM

أشكر الباشا على ارائه في هذا المقال والنابع من حبه لوطنه وما أعجبني في هذا الموضوع أن لا تطبق القوانين المتعلقه بمصلحة النواب والتي يقترحها إلا في مجالس قادمه . وشكرا ً للباشا

3) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:27 AM

الى الباشا كل الاحترام والتقدير

سيدي كلامك سليم ومنطقي
لكن المخططون يعرفون هذا الكلام ويغضون الطرف عنه لاسباب واهداف
نعم 150 عيب وعبء والسبب للحمل الزائد لاضاعه الوقت وهدره
ارى في المجلس فقط الكراسي ولا يوجد عليها احد
60 عدد منطقي
السؤال كيف وصل 81 نائب وعليهم قضايا واسبقيات للمجلس كيف حصلوا على عدم المحكوميه وحسن السلوك

المشكله ليست في العدد ولا في المؤهل هناك مشاكل كبيره ومخفيه هي سبب الخراب والدمار
تاكد لو صنعوا افضل قانون لن تسير الامور الا كما يرغب من خلف الكواليس

4) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:34 AM

المنطق يستدعي وجود جهاز قانوني واداري لإسناد المشرع وتقديم التوصيات في مجال التشريع القانوني وليس فقط شيخه وجاه ونمره حمراء.
رقم ال ٥٣٠٠٠ الذي تفضلت به هو من مخلفات الحكم العثماني وكان الرقم الثابت هو ٥٠٠٠٠ الف يمثلهم نائب.
مع هذا ليست المشكله ولكن النقطه الحساسه هو منح محافظه X على سبيل المثال ٩ مقاعد بينما محافظه اكبر منها باضعاف مضاعفه ٤ او ٥ مقاعد.

5) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:59 AM

يعني جرش
نائب و نص ان اردنا العدالة

6) تعليق بواسطة :
03-09-2015 01:17 AM

اعتذرحيث قمت بالتعليق على ما ورد على لسان الباشا العدوان في مكان اخر بالخطأ وشكرأ

7) تعليق بواسطة :
03-09-2015 01:41 AM

بصراحة شى جميل ان يكون بالمجلس من كل اطياف المجتمع الاردني وما الضير بذلك

8) تعليق بواسطة :
03-09-2015 02:03 AM

اليس من حق قضاة العشائر المحترمين
الذين يحلون اكبر قضية مجتمعية وهم
صمام الامان للامن ويفهمون الانضمة والقوانين ان يحضو ويشرفونا بوضع انظمة
وقوانين تهم الاردنين...لماذا التنكر لهم
والقفز على الكراسي هنا علامة استفهام ..

9) تعليق بواسطة :
03-09-2015 02:15 AM

غريب هذا الكلام وانت رجل الامن وتعرف الصحيح ....كل الاحترام للمشرعين المثقفين الذين كانوا نموذج واما
الشهادة التعليمية قصة اخرى

10) تعليق بواسطة :
03-09-2015 06:41 AM

النائب والناخب في الدول الديمقراطيه او في بريطانيا مثلا يمثل حزبا فليس وكلما كان العدد قلي يكون افضل
اما في بلدنا فالنائب يمثل الناس والمنطقه . نحن لنا ظروفنا وعلى مقاسها يكون العمل

11) تعليق بواسطة :
03-09-2015 09:02 AM

كعادتك يا أبا ماجد، فلطالما أتحفتنا بأفكار وآراء نافعة ناجزة بنّاءة ومُقنعة واليوم يا أخي فإنك أفحمت أعضاء مجلس النواب السابع عشر وحصرتهم فلم يبق عليهم إلا الاستسلام والإذعان لكل ما اقترحته وبإمكانهم بل يجب عليهم إدراج أفكارك للمناقشة في هذه الدورة والخروج بتشريع يتبنى تحديد المستوى الثقافي للنائب بأن لا يقل عن الدرجة الجامعية، وإني لا أتصور نائب يمثل الشعب الأردني كيف يمارس واجباته وهو شبه أمي وكيف يراسل ويجتمع ويقابل ويناقش المواطنين أوأعضاء مجالس النواب الزائرون وكيف يرقى بنا ولا يغرقنا؟!

12) تعليق بواسطة :
03-09-2015 09:33 AM

المشكله ياباشا انه اكثرهم جامعات اهلية للأسف.............؟؟؟؟؟

13) تعليق بواسطة :
03-09-2015 09:57 AM

يا سيدي عطوفة الباشا هكذا تريدهم الدوله بصيمه و نائمون . لذلك لن يتم ادخال الثقافه في الشروط النيابيه . ولقد كان نائبا في احد المجالس السابقه يبيع في معرش بطيخ على جوانب الطرقات .

14) تعليق بواسطة :
03-09-2015 10:12 AM

ياباشا اما ان يكون امي او مشارك في استثمارات الخصخصه او بطاقات الخلوي او تجارة البنزين والغاز لذلك لا يدافع عن ارتفاع الاسعار بل كان احدهم في احد جلسات الاعراس يدافع عن الحكومه في سياسة تسعير البنزين وعندما قيل له ان سعر تنكة البنزين95 في لبنان 11 دينار ونحن 14.5 دينار + اسطوانة الغاز 12.5كغم في لبنان 6 دنانير ونحن 7.25 .علما ان لبنان بلد غير نفطي ودخل اللبنانيين اكثر من دخل الاردنيين سكت وغادر الجلسه .

15) تعليق بواسطة :
03-09-2015 10:43 AM

يا باشا عندما نوقش احد النواب عن عدم حضور عقل بلتاجي ورفضه الطلبات المتكرره بالحضور للمجلس اجاب هذا مدعوم .

16) تعليق بواسطة :
03-09-2015 10:49 AM

قال احد النواب عن احضار وليد الكردي من لندن شو دخلنا نحن النواب الحق على الحكومه التي عينته رئيس مجلس ادارة الفوسفات ولم تراقبه .

17) تعليق بواسطة :
03-09-2015 10:53 AM

كلامك في الصميم يا باشا اللي بده مؤسساتنا تتطور بده ايراعي الطريق المنشود للتطوير والاصلاح وليس تشريع من اجل التطوير والاصلاح يراد به العكس بايصال اشباه الامين من خلال المعرفه المسبقه بطبيعة مجتمعاتنا العشائريه ومثال ذلك المجالس البلدية الحالية والتي سبقتها فبنقول للاعيان المحترمين خافوا الله في الوطن الذي انتم منه براء

18) تعليق بواسطة :
03-09-2015 10:55 AM

في احد الجلسات السابقه طرح نقاش الخصخصه لكن قسما كبيرا من النواب افشلوا الجلسه خوفا من اظهار واكتشاف الفساد فيها لكن لموضوع التقاعد حضروا جميعا .

19) تعليق بواسطة :
03-09-2015 10:56 AM

هل يستطيع هذا المجلس او غيره مناقشه قانون النفط .

20) تعليق بواسطة :
03-09-2015 11:10 AM

رقم 2 انا وكيل اول متقاعد ما العيب ان طورت نفسي واصبحت كاتب مرموق اخدم فكرة نبيلة قد يموت البعض الف مرة ولا يدرك كنهها دينا ودنيا انت رجل فيك كبر

21) تعليق بواسطة :
03-09-2015 11:23 AM

تحية وإجلال للباشا موسى العدوان حفظه الله ورعاه ذخرا للوطن.
أخي أبو ماجد أؤيد الكثير مما جاء في مقالتك وخصوصا العدد المعقول والمنطقي للنواب والمقارنة بين الأردن ودول عريقة وديموقراطية منطقية ، وخصوصا في مجال التوفير في المصاريف والقدرة على السيطرة على العدد الأقل
في الجلسة وتمرير القوانين في التصويت. كما ا}يد بقوة السيرة الذاتية للمرشح لأن المال السياسي يلعب دورا مهما في وصول المرشح لمقعده في المجلس وكم من مرشح كفؤ ومؤهل فشل بسبب عدم قدرته على شراء الأصوات مقابل منافس يمتلك المال المجهول

22) تعليق بواسطة :
03-09-2015 11:33 AM

هناك عدد من النواب الشبه امي يعود لكلمات النواب في الاعوام السابقه وينقل منها . وهذا كثيرا ما كان يظهر لان الكلمه غير مناسبه للموضوع المطروح .

23) تعليق بواسطة :
03-09-2015 11:42 AM

المال المجهول المصدر مثلا.
أما عن شرط الشهادة الجامعية فأتحفظ عليه لأنني تعاملت مع جامعيين يحملون شهادات ماجستير ودكتوراه ويشهد الله أن مستوى ثالث إعدادي أفضل منه وأوسع منه ثقافة واطلاعا بغض النظر عن مصدر الشهادة وكيفية الحصول عليها وخصوصا من يمتلك المال ولا يخفى عليك ذلك.

أتمنى لو أن يكون هناك شهادات تمنح في الإنتماء للوطن والخوف والغيرة عليه وبراءة ذمة من الوصولية والإنتهازية وشهادة خلو من أمراض
حب الظهور والفشخرة واستغلال المنصب
ونظافة اليد وعدم الولاء لجهة خارجية غير الوطن

24) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:02 PM

وأخذ تمويل منها تمهيدا لطرح إقتراحات وقوانين ولتمرير أجندات تعدها تلك الجهات لها مساس بمستقبل الوطن ، كتلك التي تتعلق بالتجنيس واللعب بالديموغرافيا كأصحاب المبادرة المعروفة إياها التي ظاهرها إنساني وباطنها سياسي .
كنت أتمنى أن يشترط على المرشح أن يحمل شهادة خلو من هذه الأمراض حتى
يصبح نائب وطن.
بوركت أبا ماجد على قلقك وهمك على الوطن الذي يبدوا أنه لايفارقك وتترجمه لنا درر من السطور في مقالات تنويرية بين فينة وأخرى ،جعل الله كل ما يجود به قلمك لخير هذا التراب وأهله في ميزان حسنا .

25) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:06 PM

تخفيض عدد النواب مناسب,ومع ذلك ما زلت ازعم اننا لو اعتمدنا افضل قوانين الانتخابات العالمية,فلن يتغير شيء,بل ستبقى الاعراف السائدة كما هي من حيث اعتماد نفس المعايير من قبل اغلب الناخبين:درجة القرابة,العشيرة,الجغرافيا,النكاية بالاخرين,المال,المنفعة المتوقعة.نوابنا نواب خدمات فقط, واحزابنا هامشية,ومواطننا متبرم وساخط على كل شيء,ولم تحقق المجالس السابقة ما نعتد به,نحن لسنا بحاجة لنواب او اعيان,بل نحتاج لتربية جديدة تقوم على الدين والاخلاق والعدالة والمساواة وحب الوطن والتضحيةوليس الجاه اوالمنفعة

26) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:08 PM

اضافة الى ما ذكر الباشا المحترم كيف ان نوام محكومين وعليهم قضايا أًصبحوا نوابا! فمقلا أحدهم عليه قضايا في المحاكم تتعلق برديات الضريبة وطول نهاره ينظر علينا بالفضائيات !!! فعلا انه العجب العجاب

27) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:20 PM

بداية؛ أثمن وأتبنى ما ورد في مقالك من نقاط فاعلة وحسّاسة...
ودعني يا با باشا أمازحك من خلال مداخلتي الآتية ولعلّها تصور واقع مجالسنا النّيابيّة وسواده الأميّة:
يا با شا! نيابتنا لا تحتاج لمتعلّمين؛ نيابتنا تحتاج لمن يعرف (إِشِنْ)...!
ألم تسمع ختياريّتنا عندما كانوا يقولون لمن لا يملك شيئاً سوى رأسه الكبير وجسمه؟ كانوا يقولون: (فلان بس (إِشِنْ)! وكلّنا يعلم لمن الشّنْ في موروثاتنا)...! وكثير من نوابنا ولا نعمم؛ (بس إِشِن).
نسبة كبيرة من حياتنا تسير فقط (بالشّن)
شكري وتقديري...، والسّلام.

28) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:25 PM

ملاحظه

عدد لا بائس به من النوام حصلوا على الدكتوراه وهم نيام في المجلس

بمعنى اشتراها ويستطيع الحصول على اعلى منها

المؤهل موجود

الان الشعب غالبيته دكتوراه
حتى لو سلمت على واحد وقلت له دكتور في الغالب بطلع دكتور
على قفى من يشيل

29) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:25 PM

ملاحظه

عدد لا بائس به من النوام حصلوا على الدكتوراه وهم نيام في المجلس

بمعنى اشتراها ويستطيع الحصول على اعلى منها

المؤهل موجود

الان الشعب غالبيته دكتوراه
حتى لو سلمت على واحد وقلت له دكتور في الغالب بطلع دكتور
على قفى من يشيل

30) تعليق بواسطة :
03-09-2015 12:51 PM

انا اؤيد فيما قاله الكاتب فى مقاله ولكن لى سؤال وليس نقدا للمقال او صاحبه المحترم وهو هل كان العباقرة والعلماء والشعراء والمخترعيين او غيرهم ممن غيروا مسار الحياة فى العالم ونقلوها من جهالة الى علم ونور كانوا فى معظمهم ان لم يكن كلهم يملكون شهادات جامعية او حتى متعلمين ’الا ترى معى يا باشا ان كثير من المتعلمين او ممن يحملون شهادات عالية منهم لا يستطيع ان يقول كلمتيين او يدافع عن فكره وان كانت صحيحه او ان شهاداتهم مشتراه ’ربما تقول ان الشهادة هى المقياس اذا اردت العدالة وهل يوجد غيرها !!

31) تعليق بواسطة :
03-09-2015 01:19 PM

بارك الله بك اخي العزيز موسى باشا على اثارة عددا من القضايا الحيوية لمشروع القانون المطروح
اولا اتفق معك تمام الاتفاق بأن عدد النواب يجب ان يتراوح بين ستين وسبعين نائبا ،ولا بأس من رفعه الى ثمانين اذا كان هناك اصرا على الكوتا النسائية
وثانيا ،وبالنسبة للشهادة الجامعية ،فيبدو ان الدكتور النسور يعرف ان حملة الشهادات الجامعية لا يعرفون كتابة الاملاء ،وانهم دون المستوى الحقيقي للدرجة الجامعية الحقيقية ،وهم اكثر رخصا وابتذالا من الطبقات الاخرى بالمجتمع.
اما زيادة الاعضاء فهو الوطن البديل بعينه

32) تعليق بواسطة :
03-09-2015 02:00 PM

سياسة التجهيل وتنصيب الجهلاء ليست جديده على الأردن يا باشا , حتى من يحمل الشهادة الجامعية اصبح في زمن سياسة التعليم في الأردن شبه أمي , لا يستطيع اجادة الكتابه وإن كتب ينصب المرفوع ويرفع المنصوب والاخطاء الاملائيه حدث ولا حرج ... وهذا يؤكد أن النظام لا يريد متعلمين مثقفين في اي موقع من مواقع الدولة الهامه ...
مشروع قانون الأنتخاب خالف الدستور في كثير من مواده وأهمها الماده الثامنه ... وسيمر القانون , نعم سيمر والهدف منه اللعب بمقاعد ابناء الوطن
حياك الله

33) تعليق بواسطة :
03-09-2015 02:40 PM

تحيه طيبه لعميد الكتاب الوطنيين ولجميع المتابعين المحترمين
مضمون المقال رائع لو تم طرحه في مجتمع غير مجتمعنا بسبب الموروث السلوكي والثقافي الذي يتمتع به المجتمع الأردني ولا يتناظر معه أي مجتمع أخر في العالم .
مقولة: "أنا وأخوي على إبن عمي , وأنا وإبن عمي عالغريب " لا تعترف بالشهادات ولا تعترف بمصلحة الوطن !!!.
مقولة: أنا مش نازل عشان أنجح , أنا نازل عشان فلان ما ينجح !!!

العلم معرفه والثقافه سلوك . لذلك يتوجب أن يشترط بالمرشح أن يكون مثقفا وذو سلوك حسن .. يتبع

34) تعليق بواسطة :
03-09-2015 02:51 PM

بالإضافه لحصوله على الشهاده العلميه وبجداره كون السباق المحموم الذي غزا المجتمع في السنوات الأخيره للحصول على الشهادات العليا هدفه التنافس على المناصب الوزاريه والنيابيه ورئاسة البلديه والأنديه وليس رفع المستوى العلمي الذي بالتأكيد سيساهم في رفع المستوى الثقافي الذي بدوره سيؤثر على السلوك , لذلك ترى العديد ممن يحلون هذه الشهادات لا يجيدون التحدث أو قراءة تحليل مالي أو كتابة موضوع ما
العلوم هي لبناء إنسان ومجتمع وإقتصاد ودوله وليس لخوض معارك المناصب, وشهاده بلا فكر كالمركبه بلا وقود ... ودمتم

35) تعليق بواسطة :
03-09-2015 03:50 PM

سيدي العزيز الأصل أن يختلف الطرح فكل مسيرتنا تسير الى الوراء ولا قوانين ولا اصلاح ما لم يتم السماح الحقيقي بأن يتناوب على المجلس حزبين كبيرين كل حزب يقدم نوابه ومن يحصل على الأغلبيه يشكل الحكومه بدل مهازل التشكيل ويكون الحزب الكبير الثاني في المعارضه ويراقب الحزب الحاكم

كل ما يجري من مسرحيات ولو تم تفصيلها من نصوص القرآن الكريم سيتم تعهيرها لوجود مصلحة اشخاص لا مصلحة وطن ولا شعب فالوطن في آخر الإهتمات والشعب في ذمة الله وأحزاب الدكاكين تبحث عن المنافع والقضية ليست ثقافه القضية أعمق بكثير .يتبع

36) تعليق بواسطة :
03-09-2015 04:00 PM

الى رقم21 الله بسامحك

37) تعليق بواسطة :
03-09-2015 04:00 PM

سيدي لا يوجد أحدلا يعرف الحقيقه والحقيقة مره في وطن تحكمه مجموعه تفصل كل شيئ لخدمة بقائها وخدمة مكاسبها وارتباطها وتبعيتها مسيرين لا مخيرين وبشيطنة غريبه يشعروك في قوانينهم انتخابات ولا مركزيه أن كل شيئ سيكون بارادة الشعب (المسخم )حتى يلبسوه كل ما يريدون ويتخرصوا تحت عنوان بشكير الشعب على أنه مصدر السلطات

عندك جهة خفيه تفوق الشيطان لها أذرع تعرف كيف تعمل وماذا تعمل وتسخر لها ماكنة إعلام من أحفاد إبليس وسحيجة تعرف كيف تظلل الناس والناس أقرب لمن في القبور فلا تتعب فطرحك لا يتفق مع أحابيل الأبالسه

38) تعليق بواسطة :
03-09-2015 05:53 PM

كثير من الناس من يضع الحق على الشعب ونحن معهم ونقول أن الشعب أنتقل الى الرفيق الأعلى منذ زمن وتم تدجينه بما فيه الكفايه حتى تحول رغم صلاته العلنيه أنه أتخذ أولياء من دون الله ولو صدرت فتوى ليحج لهؤلاء الأولياء لحجوا ونسوا القرآن والسنه وزين لهم الشيطان أعمالهم وصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون
ولكن هل هذا مبرر أن يموت ضمير من يقوم عليهم من ولاة الشأن ويعاملوهم كعمال في مزرعه وهل هذا مبرر لمن يدعي المسؤولية عليهم تحت عنوان كلكم راع ومسؤول أما الله عن رعيته
هل هذا معقول ألم يخافوا الله فيهم؟؟؟

39) تعليق بواسطة :
03-09-2015 06:41 PM

كل التقدير والاحترام للباشا على هذا المقال الرائع لقد تعرضت يا سيدي لموضوع في غاية بالاهميه حول مؤسسة تشريعية يفترض انها تقر القوانين التي تحكم حياتنا وتنظم امورنا ' تشريعاة هذه التي يشرعها نواب اغلبهم يفتقرون لادنى درجات العلم والمؤهلات اضافة الى ان الكثيرين عليهم قضايا جرميه ومطلوبون للقضاء وصلوا الى النيابة من خلال شراء الذمم فاصبح همهم تحقيق اكبر قدر من الامتيازات والمكاسب الشخصيه .نعم ماذكرته هو ما يجب ان يكون لنصبح دولة ترقى الى مستوى الدول المتقدمه فاذا كان الشاب الجامعي اذا اراد ان

40) تعليق بواسطة :
03-09-2015 06:49 PM

اقول اذا اراد شاب جامعي ان يلتحق بمؤسسة عسكرية او امنيه يجند برتبة رقيب فكيف يسمح لشخص لا يحمل الاعداديه ان يصبح نائبا يضع قوانين وتشريعات ويناقش قضايا وطن باكمله اضافة الى ان اعداد النواب لا تتناسب مع عدد السكان وامكانات الماليه لبلد يعاني من وضع اقتصادي يسير من سيء الى اسوء فان كان هناك من ينشد اصلاحا حقيقيا فاليلاخذ بمثل هذه الطروحات واما ان كانوا يريدون بصيمه فمثل هذا المجلس هو المناسب واود ان اضيف طالما النائب يتمتع بمثل هذه المزايا سيبقى راس المال هو الفائز مع الشكر للباشا على كل ما يكتب

41) تعليق بواسطة :
03-09-2015 07:18 PM

أضيف على كل ما ذُكر أعلاه بأن الكونغرس الامريكي 40% من نوابه يحملون شهادة الحقوق

42) تعليق بواسطة :
03-09-2015 09:27 PM

تحية للكاتب المشهود له بامانة الطرح و البعد عن المجاملة في ما يتعلق بمصلحة الوطن.. المعايير التي طرحها المقال منصفة و منطقية و تشكل الحد الادنى الواجب توفره في النائب و في مجلس النواب؛ كيف يستطيع النائب ان يناقش تشريعات قانونية و اقتصادية اذا لم يكن لديه المؤهل العلمي الجامعي الاول؟ ثم ان ما حصل من احالة بعض نواب المجلس الحالي الى التحقيق و التوقيف سابقا يحتم و بشدة ضرورة ان يكون النائب مدقق امنيا قبل ان يمثل الشعب، نهاية عدد نوابنا كبير و مبالغ به و يكلف دافعي الضرائب الملايين بدون فائدة !!

43) تعليق بواسطة :
03-09-2015 10:11 PM

افضل شيء للانتخابات هو انتخاب رئيس للوزراء من قبل الشعب بحيث يكون محصن من قبل الشعب .

44) تعليق بواسطة :
03-09-2015 11:35 PM

باعتقادي الشهادة الجامعية مهمة لكن لا تكفي يجب عمل تقيم او امتحان يتوجب ان يجتازه كل مرشح اقلها ان يحفظ بنود الدستور الاردني وما معني السلطة التشريعية ويعي حقوقها وصلاحياتها ويميز بين السلطات الثلاثة وان يمتلك شخصية متزنة تتوفر بها مهارات قياديه في الذات ومنهجية العمل وبرامجية وإدارية تسييرية مراقبة وقدرة على المناقشة و الاقناع والتشاور واحترام الرأي الاخر وقدرة على التحليل الصائب .. ، ما يفيدنا وصول حملة الدكتوراة او غيرها اذا كان طبل مسير ومغيب و مغرور وشخصية تافهة وصولية وغير عادلة .

45) تعليق بواسطة :
03-09-2015 11:38 PM

نحن اليوم في عصر العلم وليس في عصر المشيخة الذي عفا عليه الزمن، مع تقديري واحترامي لمن يحمل تلك الصفة. وعليه لا يجوز أن نحملهم فوق طاقتهم ونزجهم في أمور ليست من اختصاصهم بغرض المظهر. فمهمة النائب علمية وقانونية تتطلب الدراسة والبحث وإيجاد الحلول لقضايا الوطن لتقرر مسيرته ومستقبله. ومن الطبيعي أن المواضيع العلمية تتطلب رجالا مؤهلين علميا ليتمكنوا من دراستها بصورة فردية وتقديم أفضل التواصي لمناقشتها تحت القبة وإقرار المناسب منها لمصلحة الوطن.

46) تعليق بواسطة :
03-09-2015 11:40 PM

( 2 )
ومن حيث مهمة الرقابة فعلى النائب قبل زيارته إلى أي وزارة أو دائرة رسمية أن يلم بكافة المعلومات عن تلك الدائرة وكيفية ممارستها لأعمالها في خدمة الدولة والمواطنين ، لكي يكون قادرا على مناقشة مسئوليها بأمورها الهامة ، لا أن يحول زيارته إلى مناسبة اجتماعية للتعارف وتناول الغداء بعيدا عن مهمته الأساسية. وهذا واجب يصعب عل نائب شبه أمي القيام به.

47) تعليق بواسطة :
03-09-2015 11:41 PM

إن المقياس المتوفر لدينا حاليا لتقدير الكفاءة هو الشهادة العلمية ممثلة بالشهادة الجامعية. والتي يجب أن تعتبر الحد الأدنى لمؤهل النائب لاسيما وأننا ندعي بأننا مجتمع متعلم. وإن كان هناك خطأ في منح الشهادة الجامعية فهو ليس عيب في وضع هذا الشرط، بل العيب يقع على الجامعات وعلى وزارة التعليم العالي التي لم تحسن منح تلك الشهادات لمن يستحقها. ومهما كان مستوى حامل الشهادة الجامعية المطعون بها سيبقى أفضل ممن لا يحمل تلك الشهادة.

48) تعليق بواسطة :
03-09-2015 11:42 PM

إن الخبرة لها قيمة كبيرة في الدول المتقدمة خاصة إذا رافقها مستوى علمي متقدم. فمثلا جامعة كيمبرج البريطانية الشهيرة لا تشترط أن يحمل مدرسيها شهادة الدكتوراه ، بل تكتفي بشهادة الماجستير على أن يكون لحاملها أبحاث ومؤلفات علمية منشورة ضمن اختصاصه تشهد بكفاءته. فأين الخبرات التي تشهد بإنجازات من لا يحملون الشهادات العلمية لتسند موقفهم ؟

49) تعليق بواسطة :
03-09-2015 11:46 PM

أعرف مثالب قانون الانتخاب الجديد ومن أهمها تشجيع الحياة الحزبية بنصوص قانونية تجري الانتخابات على أساسها بحيث تنتج حزب الأغلبية الحاكم وحزب المعارضة الذي يشكل حكومة الظل . وأعرف بأن عدد النواب أكثر مما يلزم فالازدحام يعيق الحركة. ويقول علم الإدارة الحديث أن العمل الذي يحتاج إلى خمسة أشخاص ووضعت به أقل أو أكثر فسيكون قاصرا عن الأداء بصورة جيدة. وهذا من ينطبق على عدد النواب والحمولة الزائدة في المجلس. ومع هذا كله لابد لنا من التعامل مع الواقع لإصلاح ما هو موجود في الحد الأدنى.

50) تعليق بواسطة :
04-09-2015 01:58 AM

للاسف ياباشا عطوفتك بتفكر انه اصحاب الشهادات الجامعية متعلمين اتحدى اذا نصفهم يجيد الاملاء

51) تعليق بواسطة :
04-09-2015 04:44 PM

الأخ الكبير موسى العدوان
لقد كنت قد قررت قبل فترة طويلة عدم الكتابة بأي موضوع يتعلق بقانون الإنتخاب أو أي موضوع يتعلق بالإنتخابات
أخي أنت تعلم أن الشراكسة وأنا واحد منهم هم الأكثر إخلاصا وتضحية في سبيل الله والوطن والملك وأن شراكسة عمان قد بنوا جنبا إلى جنب مع أخوانهم الأردنيين الشرفاء مدينة عمان وكان لهم ممثلين منذ المجلس الإستشاري عام 1929 وكان لهم بدل المقعد مقعدين في كل المجالس النيابية وبكل أسف فلقد تم إلغاء المقعد النيابي الشركسي الدائرة الثالثة في قصبة عمان في زمن علي أبو الراغب

52) تعليق بواسطة :
04-09-2015 04:56 PM

وذلك انتقاما من السيدة توجان فيصل التي قام بسجنها لأنها تناضل من أجل الحق
ومنذ ذلك التاريخ تم عرض الموضوع على جلالةالملك عبد الله المعظم وقمت شخصيا بعرض الموضوع على جلالته عام 2003 والمطالبة بإعادة المقعد النيابي الشركسي إلى الدائرة الثالثة كما تم عرض الموضوع هلى كل رؤساء الحكومات ورؤساء الديوان الملكي ولقد وعدوا جميعهم بإعادة المقعد إلى أهله الأصليين شراكسة عمان ولكن المقعد حتى هذه اللحظة لم يعد
فإذا كانت هذه الطريقة التي يتم بها التعامل مع أصحاب الحق ماذا تتوقع من نظام لا يحترم أبناءه

53) تعليق بواسطة :
04-09-2015 11:11 PM

إذا كان افتراضك صحيح فيكفينا النصف القارئ ، ومع هذا أرجو أن تقرأ تعليقي رقم 48 وستجد الجواب .

54) تعليق بواسطة :
05-09-2015 09:21 AM

اعترض على قولك ان الشركس هم الاكثر اخلاصا وتضحية في سبيل الله والوطن والملك ربما هذا من وجهة نظرك ولكن التقليل من اخلاص الآخرين فمرفوض واما الكوتا فيحب عند مصلحة الوطن ان تنصهر وتذوب في بوتقه واحده ولامكان للمفاضله التي كانت سائده في فترة ما

55) تعليق بواسطة :
05-09-2015 10:00 AM

استغرب القول بأن الشركس هم الأكثر اخلاصا وتضحية في سبيل الله والوطن والملك وخاصة من رجل مثقف يحمل تلك الشهاده فالتقليل من اخلاص وتضحية الآخرين مرفوض وربما خانك التعبير الذي نحن بصدد مناقشته بهذا احاول ان أخلق لك عذرا لذلك مع ان مداخلتك خارج النص وأنا معك بذلك الاعتقاد وممارسته في فترة ما من قبل النظام والكل يعلم يقينا كيف ولماذا فالاشارة تكفي

56) تعليق بواسطة :
05-09-2015 11:50 AM

أتوجه إليك بجزيل الشكر والتقدير والإحترام لأنك خلقت لي عذرا على مداخلتي فأنا لا يجوز لي أن أقول أن الشراكسة هم الأكثر إخلاصا وتضحية في سبيل الله والوطن والملك وكان الأجدر أن أقول إنهم مثل أخوانهم الأردنيين الأصايل إخلاصا وتضحية هؤلاء الأردنيون الشرفاء الذين رووا بدمائهم الطاهرة كل بقعة مقدسة من أرض فلسطين والذين تعرضت مدنهم وقراهم من الشمال إلى الجنوب لقصف إسرائيلي همجي طوال سنوات بعد حرب 1967
من جديد أكرر شكري لمداخلة الأخ قاسم خليفات فهو على حق فيما ذهب إليه

57) تعليق بواسطة :
05-09-2015 12:03 PM

أما بالنسبة إلى موضوع الكوتا فأنا مثلك ضد جميع أنواع الكوتا لا سيما بالنسبة إلى الأفليات العرقية والدينية حتى لو كان هذا يعني عدم حصول أي من هذه الفئات لأي مقعد ولكنني أخالفك الرأي فيما يتعلق بالكوتا الخاصة ببدو الشمال والوسط والجنوب لأن من حقهم أن تقوم الدولة بحماية حقهم في تمثيل مناطقهم لا سيما وأن معظم هذه المناطق قد أصبحت وطنا ومستقرا لمعظم اللاجئين
كما أرجو منك في نهاية تعليقي ألا تتطرق إلى ثقافتي أو شهاداتي فهي أكبر بكثير مما يدور في نفسك

58) تعليق بواسطة :
05-09-2015 01:04 PM

المعذره اذا استلمتها بما لااقصده ولم انتقص من ثقافتك او شهادتك لاسمح الله فلي اصدقاء شركس بمثابة الاخوان ولا زالوا ويهمني ان لااجرح مشاعرهم واشكرك على سعة صدرك وسابقى من متابعي مقالاتك وتعليقاتك كمصدر معلومات

59) تعليق بواسطة :
05-09-2015 02:56 PM

اين الاقتراحات والافكار لم اجد شيئاً جديدا هذا هو بس
اين المناقشات والطروحات عندالكاتب لمسودة قانون الانتخاب وما هو المامؤل والمتوقع من هكذا قانون

60) تعليق بواسطة :
05-09-2015 11:06 PM

نحن نخالف كل الشرائع السماويه والأرضيه التي اعطت العلم والعلماء الأحقية القصوى ونعظم الجهل لأنه هو من يحمى الفاسدين والفساد
الأمم نهضت بالعلم واجترحت المعجزات ونحن نعيش على فضلاتهم نتباهى في جهلنا وتعظيمه ونقدم الجاهل لأنه هو الضمانه لبقاء المنظومه الفاسده
الأمم صنعت كل ما يحلم به الإنسان في حياته ونحن نترنح مكانك سر او خطوه الى الخلف سر ونعظم دور العشائر التي دمرت بجهلها الوطن ونساق كالأغنام الى حتفنا ونستحضر الرويبضات والجهله ليمثلونا من أجل أن يكونوا دعسه فجائيه ولا يعرفون ما يحيق بالوطن ؟

61) تعليق بواسطة :
05-09-2015 11:49 PM

النيابة والبرلمانات وجميع المجالس المنتخبه ليست وظيفه رسميه لتوضع لها شروط أكاديمية وتخصصات
الوطن للجميع والمواطن له حقوق وعليه واجبات وأول حق للمواطن هو العدل والمساواة بين أفراد المجتمع وحق التصويت والانتخاب
في وطن ٩٠٪ من مواطنيه خريجين جامعات ومتعلمين وما زلنا نتباكى على من يحق له النيابة والبرلمان عجبي

62) تعليق بواسطة :
06-09-2015 12:07 AM

مانريد هو فقط ناخب واعي صادق وأمين ينتخب النائب الخلص الصادق الأمين وليس لمن يدفع اكثر وفاتح الدواويين
ما نريد هو تعديل الدستور وإعطاء الصلاحية للمجلس بأقالة الحكومة وليس العكس
مانريد مجلس نواب عدده اقل من ١٠٠

63) تعليق بواسطة :
06-09-2015 09:53 AM

بالمختصر يا أخ عبد الله العموش : هناك سؤال مطروح في عنوان المقال، ويمكن الإجابة عليه بكلمة واحدة : نعم أو لا . وطالما أن النيابة ليست وظيفة كا تفضلت فلماذا يطالبون برواتب عالية وتقاعد مدى الحياة ؟ ثم هل يتساوى في مهمة علمية تتعلق بمستقبل الوطن ومستقبل شعبه ، النائب الأمي مع النائب المتعلم ؟ لم تعد النيابة في عالم اليوم لف العباه على ذراعك واحضر الجلسة مستمعا لما يقال. أرجو أن تتفضل بالإجابة ولك الشكر سلفا.

64) تعليق بواسطة :
06-09-2015 10:42 AM

اتمنى ان يكون هناتك نائب وطن وبنسبة معقولة ’قد يكون ناخبا ما من محافظة الزرقاء مثلا او من محافظة البلقاء او اى محافظة وتوافقت افكاره مع مرشح يعيش فى محافظة اخرى فلماذا يحرم من انتخاب من يريد فى المحافظات الاخرى ’واتمنى ان تكون هناك مناظرات بين النواب وطرح افكار وتصورات وبرامج انتخابية ليحدد بعدها الناخب اى المرشحين اجدر لتحمل المسئولية لانها امانة فى عنقة فهو سيصبح ممثل شعب فى الداخل والخارج واى كلمة او حركة يقوم بها تسجل على الشعب قبله

65) تعليق بواسطة :
06-09-2015 11:29 AM

أولاً ياباشا نشكر للك خدمتك لوطنك واهلك

عند وضع شروط على مجالس شعبية ينتخبها المواطن تصبح عنصرية
لفئة معينه من المواطنين
الشهادة الأكاديمية لم تجعل حاملها سياسي ومشرع قوانين
جميع أعضاء الكونغرس في الولايات المتحدة لديهم مستشاريين وخبراء يتوجهوا
اليهم للتحليل وتمحيص القوانين
ثقافة الناخب وأمانته بالاقتراع اهم من شروط الشهادة للمرشح
شعب راعي مثقف أمين ينتخب مجلس أمة حقيقي ولحد الآن لم يحصل بالأردن

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012