السيد الكاتب , ومع هذا يحدث في قطاع التعليم الخاص لأبشع انواع الأستغلال للمعلمات .مما يثبت ""انحياز الحكومات للطبقات العامله"" .
أشكر الكاتب الفاضل لأنك نكأت جرحا غائرا في صدري يأبى أن يندمل وأنا أتابع تفاصيل المهزلة العلمية التي تحدث في مدارسنا كل يوم، فأنا أم تتابع أخطاء المدرسات وتقصير المعلمات، وعدم اكتمال المنهاج الدراسي لا في الفصل الأول ولا الثاني ولا العاشر ولا المليون، وأقضي الساعات في تعليم إبني ما كانت تعلّمني إياه معلمتي أيام الزمن الجميل الذي ولّى بلا رجعة، أتساءل عن خطة دراسية وعن مراقبة إدارية وعن مساءلة وزارة التربية والتعليم وموجّهيها الذين كانت تعج بهم مدارسنا في السابق، ولكن لا حياة لمن تنادي...
بالرغم من أن ولدي في مدرسة خاصة "عريقة" وتتمتع بسمعة طيبة إلا أنني كنت قد وجّهت ذات مرة سؤال إلى مدير المدرسة:"من حظ إبني أنني أجيد اللغة الإنجليزية والعربية وشيئا من الفرنسية، فما هو مصيره لو كنت راسبة توجيهي، أو أمية؟ أو افترض يا حضرة المدير أنني لست كاتبة وأجيد اللغة العربية؟ ولم أتعلم بالإنجليزية في المدرسة والجامعة ولذلك لا أجيد الإنجليزية؟ من كان سيعلّم ولدي؟ أنتم؟ أنا أستطيع أن آخذ الكتب على البيت وأعلّمه في المنزل دون الحاجة إلى المدرسة أو المدرسات!، نعم إن ولدي متفوق بفضل الله وبمجهودي ومثابرته، لا بفضل المعلمات الضعيفات والرقابة المعدومة والسياسة التعليمية التجارية!"
ما يحدث اليوم في مدارسنا هو عملية تقنيع للأمية وتجهيل، نعم أمية مقنّعة وجهل مزيّف، ثم ينجح الطفل تلقائي!!! وينهي الثانوية العامة وهو غير ملم بقواعد النحو والصرف ولا يجيد كتابة فقرة واحدة من دون أخطاء إملائية،وبثقافة ضحلة ووو...
وعندما بدأت منذ عدة أشهر بالكتابة في جريدة العرب اليوم في الزاوية المخصصة لي حول التعليم وملفات الفساد المتكدسة في رفوف وزارة التربية والتعليم المهترئة مثل اهتراء العملية التعليمية برمتها، مُنعت من النشر لأنني أغضبت وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي!
وقيل لي أن أكتب حول المناخ وجماله، والطبيعة وفصولها، والحب وعذابه، والمواطن وسعادته، والحق والخير والجمال!!!
اشكر الكاتب والدكتورة المعلقه , واعتقد ان ابني تعرض لحادثه قبل شهور تستحق الوقوف امامها "بالنسبه لي طبعاً" . وابني في احد المدارس الخاصه "المحترمه" . وقد حدث ان قام ابني الطفل وزملائه ببعض المشاغبه والمزاح . وحضرت المشرفه الى الفصل وقامت بصفع الطفل على وجهه اما زملائه .
قمت بمراجعه المدرسه في حاله من الغضب . على هذا التصرف الغير انساني من المشرفه التي اطاحت بكرامه الطفل امام زملائه . وعندما تحدثت معها وقلت لها ان ما فعلته هو خارج اطار العمليه التربويه وأنه أيذاء جسدي " Abuse" .وقد كنت متفاجئاً بابتسامتها وكأنني اعيش في عالم آخر .
ولقد اخذ هذا التصرف حيزا من تفكيري . وأوصلني الى أن الظلم في المجتمع هو منظومه متراكبه . وللاسف الشديد يقوم المظلومون بايقاع ظلمهم على الأضعف والأكثر هشاشه . ولذلك أعتقد ان من المهم ان تكون تنصف المعلمات .
المدارس الخاصه..ارتفاع في الاقساط وتدني في درجات الحاره الصفّيه
أثارني صوره أُلتقطت لابنتي وزميلاتها يتحوطن حرام صوفي أحضرته احدى زميلاتهن لشدة البروده داخل الغرف الصفيه, بادرتها بالسؤال ألم تخبرن الاداره اجابتني بلى ولأكثر من مره,وفي كل مره عذراً جديداً يسوقه المدير,كأن يقول بأن الكندشن معطل وسيتم اصلاحه, وتارة نتيجه تراكم الثلج مؤخراً المكيف لا يدفىء,وتارة هذا هو الموجود بكل صلافه,وفي اليوم التالي اتصلت بي ادارة المدرسه لتسديد اقساط الفصل الثاني,,لا أعرف اين دور وزارة التربيه والتعليم في مراقبة لا أقول مناهج تلك المدارس فحسب بل ايضاً اداء المعلمين ,ودرجاتهم العلميه وما يصرف لهم من رواتب متدنيه,
,كما أن توفير البيئه المناسبه داخل الغرف الصفيه ومنها درجة حراره مناسبه لتُهيء للطالب الجو المناسب لمتابعة ما يقول الاستاذ والمشاركه لا ان ينكفىء على نفسه تارة ينفخ في كفيه الصغيرتين محاولا التغلب على برودة الجو, وتارة ينتظر حلول الفرصه علّه يتزود ببعض الطعام لرفع منسوب الطاقه,,لقد غابت الضمائر عند البعض وجُلّ همهم رفع ارصدتهم في البنوك من جيوب اولياء الأمور اللذين يصلون الليل بالنهار لتأمين احتياجاتهم ومنها اقساط المدارس التي هي دائماً في ارتفاع مضطرد في ظل غياب الرقابه والقوانين التي تحكم اداؤهم من قبل وزارة التربيه والتعليم,
فإن كانت الوزاره لا ترغب في ذلك الواجب فعليها الغاء كل تلك المؤسسات الربحيه والتي هي ليس بمدارس وانشاء المدارس الحكوميه وعلى سويه عاليه تعليمياً وتربوياً ليصار الى معالجة الاختلالات في مخرجات التعليم بعيداً عن دور النعامه التي تدس رأسها في الرمال,,ابنائنا امانة في اعناقكم مسؤولين وتربويون واصحاب المدارس من تجار الخضار والعقارات,,استغرب ان يعطى ترخيص لبائع عقارات لتأسيس مدرسه,اين المنطق في ذلك سوى انها اضحت تجاره,,يتاجرون بمستقبل ابنائنا اولا ومستقبل الوطن من خلال جيل ضعيف دراسيا ً ولربما اخلاقياً ثانياً,
اين دور التربيه الذي يجب ان يسبق التعليم؟؟ العمليه التربويه في بلدنا مهدده بالانهيار بشقيها المدرسي والجامعي,,فالمناهج ضعيفه ومكرره ,مليئه ومحشوّه بمعلومات عفى عليها الزمن,دور المعلم اضحى تلقيني,اولياء الأمور هم من يشرحون الدروس ويُحفّظوها لابناءهم والمعلم دوره اخضاعه للفحوص والتكرم عليه بالعلامه ليس الا,,
الوزاره مطالبه بمراقبة اداء هذه المدارس تربوياً, واخضاعها لشروط السلامه العامه والتي منها توفير بيئه صفيه دافئه شتاءً ومعقوله صيفاً,ففي الصيف قد يتقي الطالب ارتفاع الحراره بملابس صيفيه او فتح الشباك لكن في الشتاء فليس بالامكان,,نطالب اصحاب تلك المدارس ان يتقوا الله في ابنائنا فهم ايضاً مسؤولون امام الله يوم لن ينفعهم رصيدهم في البنوك ,عن الأمانة التي جعلناها في اعناقهم من خلال رعاية اطفالنا وتعليمهم ..ودمتم
اشكرك على هذه الالتفاته لموضوع بزنس المدارس الخاصه وسياسة لوي الذراع التي يكثروا من استخدامها تجاهننا ويستغلوا وجود فلذات اكبادنا لابتزازنا اكثر واكثر اخي العزيز
مسكين هذا الشعب فالكل طمعان فيه
حكومة وتجار ومدارس وجامعات خاصه بلا رقيب او حسيب
قال هيبة الحكومه قال
ضحكتني با استاذ
وزير التربيه يجلس مع اصخاب المدارس ويفاوضهم على استحياء ويتوسل اليهم وهو بيده صلاحيات واجراءات لا يستخدمها كرمال عيونهم
من يحمي المواطن المغلوب على امره
الجواب لا يوجد من يحمينا من هؤلاء
ارتفع النفط فرفعوا الاقساك ونزل النفط ولو ينزلوا الاسعار والمواطن اصبخ مهزله ووزارة التربيه والتعتيم لا تحرك ساكنا عن قصد وراءه الشيء الكثيييييييييييييييييير
نعم هناك مؤامره دائمه يا استاذي على جيب المواطن وبامكاننا ان نضع لهم حدا عن طريق قفانون ملزم يردعهم لكن هنا في وزارة التربيه لا يريدون ذلك ويطعموا المواطن لهم ولا تمارس وزارة التربيه اية رقابه حقيقيه عليهم لردعهم او مراقبه مسيرتهم
اما هيبة الدوله اللتي اشرت اليها فياليتها تظهر في هذه المواقف بدلا من ظهورها في مواقف تجاه من يطالبون بالاصلاح
المواطن اله الله يا خلدون ودام قلمك الحر
الاسواق فالته على رايك ولا يوجد من يحمي المرضى من نار المستشفيات الخاصه او المدارس او الجامعات الخاصه واذا رفعنا شعار للاصلاح او لوقف هذا التلاعب بالناس اوسعونا اتهامات واقصاء وشتما
وزارة التربيه هي الخلقه الاقوى لكنها لا تريد ان تمارس ولايتها والله اعلم ما وراء ذلك من منافع
المدارس الخاصه تكلف الاهالي اكثر من الجامعات
المدارس الخاصه وجدت للبزنس والمواطن يدبر حاله
من يريد تدريس ابناؤه فعليه ان يبيع الارض والسياره ويأكل التراب ويخرم نفسه من ملذات الدنيا كرمال مالكي تلك المدارس
ما العمل بربك ؟؟
هل نخرج كل يوم مسيره ونطالب برقف استغلالنا وحكومتنا ترى وتعلم ولا تفعل شيئا؟!!
ارحمممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممونا منهم فهم لم يرخمونا ولم يراعونا ابدا
اكتب وانا اقطر الما وغضبا لهذا الوضع المأساوي والمزري الذي وصل اليه المواطن الاردني
نعم اخي العزيز فالى جانب الاقساط الفاحشه ومصاربف النقل بأتيني ابني دوما ويطالبني بالمال لان الاداره تطلبهم رسوم للاشتراك لرحله او حفله صغيره او مناسبه وهم يقيموا كل الفعاليات على حساب الطلاب ويلووا ذراع الاهالي بذلك .
خلاصة القول سيستمرون بالرفع سنويا والحكومه تتفرج ولا تحرك ساكنا كعادتها فنحن تعودنا على الاستهبال والاستغفال والاستغلال من الكل وبرعاية الحكومه
الله يسترنا
مدارس الحكومة بمجملها افضل من المدارس الخاصة بالمجمل ,ومعظم المدارس الخاصة تعتمد على البرستيج والديكور والنشاطات اللامنهجية ,وللاسف يرغب بعض المواطنين في هذا البرستيج لاجل المكابرة فيما بينهم ,فكثير من اسماء المدارس اللامعة وعن تجربة عمل كمعلم بها هي بالداخل جوفاء وعبارة عن منظر خارجي وبعض الاجانب الذين لا يحملون مؤهلات للتدريس انما من اجل المنظر العام الذي يوحي برقي وتقدم هذه المدرسة ,وطبعا الكثير من هذه المدارس يأخذون اوائل الطلبة بالمجان وذلك لبيان ارتفاع التحصيل العلمي لدى طلبتهم ,معظم هذه المدارس هي مشاريع تجارية ربحية لم ولن تهتم بالتعليم او التربية فالربح اولا ,اقول هذ الكلام عن تجربة وقد كان من ضمن ما يتوفر لي كمعلم دخول ابنائي بالمجان لتلك المدارس ولكني لم ادعهم يتركون المدارس الحكومية,الميزة الوحيدة الموجودة لدى المدارس الخاصة هي عدم خروج الطلبة قبل وقت الدوام الا بعد ابلاغ اوحضور ولي الامر
الى وليد المجالى من قلة ما صح الك .اولا المدارس الخاصه خرجت القاده فى هذا البلد ويجب ان لا ننكرذلك ولكن الهجوم عليها يعنى الهجوم على الوضع المادى ولو كنت اخذ راتب عشرة الاف دينار لن ادرس ابنى الا فى مدرسه خاصه لان الاهتمام اكبر واكثر من مدارس الحكومه بالاضافه الى ان لاهتمام بشخصية الطالب هو المحور ويكفى انتبعد الطالب عن وحشة الشارع .انا اخالف جميع التعليقات التى تهاجم المدارس الخاصه لان ابناء الذوات اين سيدرسوا اولادهم ................
تحياتي
عندي سؤال بسيط هل لرغبة الحكومة في انظمام المدارس الخاصة في نقابة المعلمين تحت التأسيس علاقة بما تتجدث عنة
وشكرا
تبتديء حركة الاستغلال للمواطن ورب الاسره وولي الامر من الاسواق واستغلال حاجة ابناؤه وتمر بالمدارس والجامعات الخاصه ومن ثم المستشفيات الخاصه التي تداوي المريض نوعا ما وتحرقه بالاسعار والحكومه الراعيه لحقوق الشعب خارج التغطيه والوزير بيده صلاحيات لا يرغب في تفعيلها عن قصد كما ذكرت اخي العزيز .
من يحمينا من استغلال التجار ومن يحمينا من كل من يريدون استغلالنا الجواب لا احد .
الحكومات انتهجت سياسة السوق المفتوحه ليس فقط بالاسواق وانما بالمدارس والجامعات والمستشفيات الخاصه والفنادق والمنتجعات والمرافق الترفيهيه فالى من يشكي المواطن المغلوب على امره والى من يتوجه ومن يلقي له بالاً في ظل هذه المأساه او المهزله .
لا احد ينكر ان الربح هو غاية المدارس الخاصة ..ولكن يجب على الدولة أن تراقب برامجها الدراسية ، وقدرات ومؤهلات المدرسين ، والأجور التي يتقاضوها..فأثناء وجودي في الأردن العام المنصرم زرت مدرسة حضانة جديده للأطفال تابعة لأحد أقاربي، والتي تديرها السيدة زوجته ..ما وجدته في هذه المدرسة من وجود التقنيات الحديثة ، والأهتمام الكامل بأسس تربية ألأطفال وبأخر ما توصل اليه العلم الحديث مع توفير كافة المهارات التعليمية ، والألعاب التعليمية ، وأماكن اللعب والغرف المريحة المكيفة . وبعد الأطلاع على ميزانيتهم تبين لي أن المصارف كثيرة ، خاصة انه يجب متابعة ما يستجد في امور التربية الحديثه ، والرواتب ، وأجار العمارة والتدفئة والتبريد فاستغربت كيف يغطون هذه التكاليف
بما انك اشرت لدور وزارة التربيه الغائب عن المشهد فاريد ان الفت انتباهك للامور التاليه :
يوجد بوزارة التربيه كادر موجهين تربويون لا يمارسوا اية رقابه او مراقبه او تقييم لعمل المعلمين بتلك المدارس الخاصه وكأن هذه المدارس خارج نطاق الدوله الاردنيه
ثانيا يوجد مديريه للتعليم الخاص ( يخزي العين ) لا تملك نظاماً للمدارس الخاصه ينظم اعمالها ويحدد سقف اقساطها او يميز بين اوضاعها ليصنفها لفئه اولى او ثانيه او ثالثه وكل فئه لها اقساط محدده وهذا كله غير موجود وكأن الجماعه نايمين او ما بدهم يزعلوا اصحاب المدارس الخاصه
ثالثا يوجد وزير للتربيه يجلس مع التجار ويفاوضهم على ضعف واستحياء ولا يفضل اللجوء لصلاحياته لتخويفهم
رابعا قيمة الاقساط العاليه التي يدفعها المواطنين للمدارس الخاصه والتي تعتبر عاليه وباهضه لا تتوافق مع حجم العطاء الذي يتلقوه ابناؤهم او الرفاهيه التي يجدوها هناك فالغرف الصفيه تكاد تخلو من التكييف صيفا وشتاءا وبعد الدوام يذهب الطالب لابيه او امه او اخته لاعادة شرح الدرس وتفهيمه مرة اخرى وكأنه لم يتلقى اية دروس في مدرسته
خامسا لا يوجد معايير محدده من وزارة التربيه لكفاءة المعلمين العاملين بالمدارس الخاصه او وضع حد ادنى لدرجتهم العلميه
سادسا ستبقى المواجهه قائمه بين التجار وبين الشعب المخذول والمسحوق والمغلوب والمنهوب والمستهبل وحكوماتنا ترى وتسمع ولا تفعل اي شيء قصدا وقصدا وقصدا
الى خذ واعطي لا ادري يا سيد من انت ولماذا تتكرر تعليقاتك معي وبشكل سيئ يكفيك جبنا انك تختفي باسم مستعار وانا مكشوف ,ولعلمك انا ادرس الان في مدرسة خاصة اضافة لعملي ,ودخلي من المدارس الخاصة يعادل تقاعدك على مرتين او اربع ومع ذلك اتمنى ان اجد بديلا ليريحني واذا كنت تعرف اين اعمل اسأل لتتأكد من هذه المعلومات,الله يشافيك وينقي صدرك من الحسد والنميمة
الى خذ ولا تعطي ، اولا انت جبان لعدم قدرتك على نشر اسمك ، ثانيا شكلك بس بتحب تكتب دون ما تعرف شو بتكتب يعني انت فاضي وبتغار كثير
وزارة التربيه غائبه بارادتها عن الموضوع ووزارة الصناعه والتجاره تمارس الغفوات تجاه انفلات السوق ووزارة الصحه لا تجرؤ على محاسبة مالكي المستشفيات الخاصه وبالنهايه المواطن هو من يدفع الثمن طبعا لا ننسى بان مجلس النواب ( 111 ) هو الآخر لا يفضل الخوض في هذه المواضيع كونها ليست هامه بالقدر الكافي لمنح حكومه عابره ثقه فلكيه والله يعينك يا مواطن من وين بدك تتلقاها .
كنا نتعلم قديما علوما عفى عليها الدهر توصف الدوله بانها صاحبة الولايه العامه والكلمه الفصل طبقاً لنظرية العقد الاجتماعي الا اننا بالاردن نعايش واقعا مغايرا يختلف عن كل بلاد العالم فالدوله لا ولاية لها على تاجر او مالك عقار او مدير مستشفى خاص يتعامل مع المريض والطالب بانه سلعه تباع وتشترى
في منطق نظرية السوق المفتوحه الذي جاء به الديجيتاليون الجدد على الدوله ان تدفن رأسها بالرمال ولا تحرك ساكنا خوفا من زعل المستثمر وعلى الدوله ان تقف وتراقب وتسمع ولا تفعل شيء حفاظا على رؤوس الاموال وعلى الدوله ان تكتفي بوظيفة جمع الظرائب ومعالجة ثقوب الموازنه المتخمه بالسرقات عن طريق جيب المواطن وهلا حكومه ,,
اخي الكاتب كل الاحترام لك اولاً ولما طرحته بموضوعك ثانياً واتمنى فعلاً الوقوف الجاد من الحكومة الجديده"حول تفاقم المشاكل بمدارس التعليم الخاصة مثل قساط وارتفاع اسعار المواد المباعه بالمدرسه(المقاصف) والدروس الخصوصي مع المدرسين انفسهم او آخرين وارتفاع اسعار النشاطات والرحلات المبالغ فيها" والنظر بعين الرحمة على اولياءالأمور من كافة النواحي ..... وامنياتي بالتوفيق لجميع الطلبة
بما ان الموقع اعتذر عن نشر التعليق ارجو نشر الاتى ردا على من يصفنى بالجبن تارة ومهاجمة الاخ الثانى تارة اخرى :اولا لم اترزق يوما من مرشح ولم انساق الى مصلحتى تارة غربا وتارة شرقا ولم انساق الى المرحوم واذا نشر تعليقى لعرفت انى لست بحاجة لبيع كرامتى وفكرى .انا الموقف الصادق ولست اللون حسب مصلحتى وانا الريح الاردنيه وليس ريح السموم او الهبوب .لن اتلون كما تلون الكثيرين وسابقى ابنا لمنطقتى اولا واخيرا والذى يفهم دلالات كلماتى يعرف من انا......ارجو النشر
احترم رايك،بس هل كنت وما زلت من ابناء الذوات، ثم هل المدارس الحكومية اصبحت (كع يو)،هل المخدرات والحبوب المنتشرة في شوارع عمان الغربية وما حولها بين الطلاب والطالبات هي الملاذ الآمن لأبناء بعض الذوات، هل تم ادخالها (المخدرات والدعارة وغيرها مما انزه اعين واسماع القراء) هل تم ادخالها الاَ عن طريق بعض(الذوات) .. حتى اصبحت هذه الكلمة بذيئة لما يحمل اصحابها من معاني واخلاق تختلف كلياً عن المعنى الحقيقي .. يا ريت ترجع المدارس حكومية فقط وتلغى المدارس الخاصة حتى الراسب من ابناء بعض الذوات يروح الى مزبلة التاريخ .. ارجو النشر شكراً كل الاردن