أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني عضو بالكنيست : جميع كتائب القسام نشطة بغزة بخلاف ادعاءات نتنياهو الوزير الارهابي بن غفير : "الإعدام".. "الحل" لمشكلة اكتظاظ السجون بالفلسطينيين وكالة فارس الإيرانية: وي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية في الجيش تقارير أولية عن انفجارات متزامنة في إيران وسوريا والعراق فيتو أميركي يفشل قرارا بمنح فلسطين عضوية الأمم المتحدة الكاملة المندوب الروسشي : كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمقتل آلاف الفلسطينيين "مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


اطمئنوا.. سوريا لن تصبح أفغانستان ثانية لموسكو

03-10-2015 12:28 PM
كل الاردن -

يبدو أن السرعة، التي نفذ الكرملين بها عمليته في سوريا، أصابت الجميع بالحيرة، وبدأ البعض في التحذير من إمكانية تورط روسيا في مستنقع أفغانستاني، سبق أن تورط فيه الاتحاد السوفياتي.

كتب حبيب فوعاني :

من الطبيعي أن تروج دوائر معينة لهذه المخاوف بإصرار بعد خسارة أوباما المدوية أمام بوتين، ونجاح روسيا في تشكيل تحالف مؤلف من سوريا والعراق وإيران. ما سمح لموسكو باستعادة دورها الجيوسياسي في منطقة الشرق الأوسط والعالم، والذي لا يمكن من دونه حل أي مشكلة دولية.

وبدا واضحا انشقاق الغرب إزاء 'نقلة الشطرنج' البوتينية الجريئة في سوريا، حيث أيدتها بعض دول الاتحاد الأوروبي والناتو وعارضتها أخرى. لكن استقالة الرئيس السوري بشار الأسد رُفعت من جدول الأعمال، وذلك ما اعترفت به حتى واشنطن عدوته اللدود.

بيد أنه لتدبير 'أفغانستان جديدة' لروسيا، كما يهدد الأمريكيون والسعوديون ومسلحو 'القاعدة' و'داعش' والمعارضة المسلحة للأسد، يجب بناء الجبال وطمر البحر الأبيض المتوسط، كما يسخر الخبراء العسكريون الروس، الذين يشككون في أن تصبح سوريا أفغانستان ثانية لروسيا للأسباب التالية:

خلافا لسوريا بلد السهول المتطور، تعد أفغانستان بلدا جبليا منعزلا تندر فيه الطرق وتكثر فيه الأودية، التي لا مخبأ فيها من كمائن المقاتلين. وكان الجيش السوفياتي عرضة لتلقي الضربات في ظهره، ولا سيما في نهاية الحرب عام 1989، بعد أن تقلصت إمكانيات المروحيات السوفياتية كثيرا إثر تزويد الأفغان بصواريخ ستينغر.

لدى روسيا حلفاء في المنطقة الآن يأخذون على عاتقهم عبء العمليات البرية. وهؤلاء، خلافا للدول الغربية، على أتم الاستعداد لقتال تنظيم 'داعش' على الأرض.

تمتلك روسيا، بعكس الاتحاد السوفياتي، تقنيات عسكرية من الجيل الحديث، تضمن فعالية الاتصالات الإلكترونية والاستطلاع وتحديد الأهداف وكشفها وتدميرها.

لا تستطيع الولايات المتحدة رسميا تشكيل تحالف معاد لروسيا في الشرق الأوسط، لأنها ستبدو أمام المجتمع الدولي في دور المدافع عن الإرهابيين، الذين يحرقون الناس أحياء ويقطعون رؤوسهم.

خلافا لأفغانستان، من المستحيل تزويد القوى المعادية لروسيا في سوريا والعراق بالذخيرة ووسائل الاتصالات والمنظومات الحديثة المضادة للدبابات والطائرات (مثل صواريخ ستينغر) على نطاق واسع.

فضلا عن تجربتها الغنية في أفغانستان والشيشان، يعتمد تكتيك موسكو اليوم على تحليل الأخطاء، التي أدت إلى إخفاق واشنطن في العراق وأفغانستان.

إن القاعدة الجوية الروسية المؤقتة في اللاذقية ونقطة الدعم الفني والإسناد للبحرية الروسية في طرطوس عاملان يسمحان لروسيا بإنشاء منطقة مغلقة فوق سوريا والعراق وشرق البحر الأبيض المتوسط ليس على الإرهابيين فحسب، بل وأمام قوات الولايات المتحدة والناتو الجوية.

وأخيرا، تعتمد سياسة بوتين على أساس راسخ من المساندة الشعبية الواسعة. وقد حظي تفويض مجلس الاتحاد الروسي لفلاديمير بوتين باستخدام القوات المسلحة خارج البلاد بترحيب منقطع النظير في الأوساط الرسمية والاجتماعية والدينية الروسية.

وساعدت النجاحات الأولى في سوريا الروس الجدد على التغلب على 'عقدة أفغانستان'، وإمكان تحمل أي خسائر في سبيل كرامة وطنهم، ما أظهروه بعد عودة القرم إلى روسيا وفرض العقوبات على بلادهم.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
03-10-2015 12:39 PM

اطمئن يا حضره الكاتب سوف تكون سوريا جهنم بالنسبه لافغانستان ووبالا عليهم .. ارض الشام يا حضره الكاتب ان شاء الله سوف تبتلعهم كما ابتلعت حزب الات وايران وباذن الله لن ينجو من الروس احد .. هي مقبره لكل معتدي اثيم اذا كنت ترى كرامه الروس في غزو الشام فانك لا ترى سوى الظلام والعدوان

2) تعليق بواسطة :
03-10-2015 01:16 PM

أين التأييد الشعبي الذي تتحدث عنه ياسيد حبيب والذي لاأعتقد أنه سيتجاوز 10% من الشعب السوري والممثل ببعض من الطائفة العلوية وليس جميعها والمحصور في الساحل السوري فمنهم العرب الأحرار الذين يأبون الترحاب بالغزاة لوطنهم.

3) تعليق بواسطة :
03-10-2015 01:33 PM

بالروح والدم نفديك يابشار

طرد وذبح الارهابيين الى الدول التي تدعمهم

4) تعليق بواسطة :
03-10-2015 02:32 PM

لا اعتقد ان روسيا ستواجه اية مطبات او كوارث في سوريا ،حيث الحرب البرية تقع على عاتق الحلفاء ،ويقتصر دور روسيا على الحرب الجوية والقيادة السياسية والدولية للعملية ،والتي اعتقد انها لن تتعدى بضعة اشهر ،وتعاد السيادة السورية على كامل التراب الوطني السوري ،ولا اعتقد ان ثمة امرا مدعاة للقلق ،فروسيا ليست دولة استعمارية ولم يسبق لها استعمار اي بلد ،وربما كانت مناصرة لقضايا الشعوب المضطهدة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية ،ولولا المال السعودي لخرجت مظاهرات التاييد لروسيا بعالمنا العربي

5) تعليق بواسطة :
03-10-2015 03:10 PM

الان أتت روسيا و تقول للأمريكان يجب ات تأخذوا قسط من الراحة الان حتى نضرب و نستعمر و نستحوذ و نغزو دول الاسلام و نقضي ما نقضي على المسلمين .. و سوف يأتي دوركم بعد فترة اسراحتكم ... الان امريكا ستنشغل في طباعة كتب و جداول و برامج للزعماء العرب عشان يقرأوها في ندواتهم و خطاباتهم و مؤتمراتهم .. و يأتي كل هذا لتوفير الآمان لإسرائيل ... و لكن إرادة رب العالمين فوق كل شيء ... رب العالمين يسير الأمور كما يشاء حتى يقضي عليهم في آن واحد ...

6) تعليق بواسطة :
03-10-2015 03:13 PM

لن يبقى من الشعب السوري المؤيد لبشار سوى قلة و من الفئة النصيرية فقط ... مجي الروس الى سوريا فهو بمثابة التقسيم النوعي و الاحتلال الفكري و الاستراتيجي و حماية إسرائيل ...

7) تعليق بواسطة :
03-10-2015 03:26 PM

دخول روسيا قلبت جميع المفاهيم .

8) تعليق بواسطة :
03-10-2015 03:50 PM

اعتقد ان الكاتب يمثل الشعور العام لدى أغلب العرب والمسلمين بعودة سوريا دوله موحدة قويه لجانب الدول العربية الأخرى

9) تعليق بواسطة :
03-10-2015 05:09 PM

الحرب الروسية في افغانستان ستكون نزهة بالمقارنة ببﻻد الشام

10) تعليق بواسطة :
03-10-2015 05:12 PM

من المعيب انسانيا واخلاقيا وعروبيا ان نضع سورية في كفة وبشار الاسد في كفة اخرى وان مقولة العهر بشار او الدمار عرض لمرض عقلي ونكوص مبدئي يقدس البشر وينحني للحجر. عيب....التدخل العسكري الروسي في سورية هو غزو همجي واحتلال قذر يشابة ما يفعلة الكيان الصهيوني وما فعلة بوش الابن في العراق العظيم. هناك مشكلة لدى البعض مصدرها ضياع بوصلة هويتهم القومية والروحية وهم من صنف اللامنتمي الضائع والغريب.

11) تعليق بواسطة :
03-10-2015 07:24 PM

انا لا مع الاسد ولا ضده بس الادعاء انو مو معو غير اقليه فهذا افتراء و غير حقيقي. الروس والايرانيين والامريكان والسعودية وال ثاني عارفين و متاكدين انو لو صارت انتخابات وبإشراف دولي راح ينجح بشار هذا اذا ما اكتسح. بشار عمره ما كان سىء لسوريا و السوري كان عايش عيشه جيده قبل المشاكل.

12) تعليق بواسطة :
03-10-2015 08:46 PM

.
-- لماذا أتى الروس سوآل أجاب عليه محللون قديرون منهم الكاتب وفي مقدمتهم الأخ العزيز الاستاذ طايل البشابشة

-- السوآل الثاني والذي سأحاول الإجابة عليه بشقيه هو , لماذا ضرب الروس الآن وبشدة ومن ضربوا .

-- ولماذا تكتفى الإدارة الامريكية بالنقد المخفف رغم إعترافها بأن من تم ضربهم دربتهم ومولتهم وسلحتهم المخابرات الامريكية ..!!

-- يجلس جون مكين على رأس أخطر لجنة بالكونغرس وهي اللجنة العسكرية ووجه الخطورة ليس باللجنة وحدها فحسب بل بالرجل ذاته فهو مدعوم بقوة من كارتيل منتجي الأسلحة و النفط

يتبع :

13) تعليق بواسطة :
03-10-2015 09:01 PM

تكملة:
-- إختيار ماكين ودعمه بقوة تم بخبث ومكر فالرجل طيار حربي تم أسره في فيتنام وتعرض لعذاب شديد لأنه رفض أن يقايض على موقفه وخرج بطلا قومياوهذا ما يحسب له

-- اما ما يحسب عليه فهو قلة ثقافته و سذاجه سياسية مفرطة محليا وخارجيا وكونه العوبة بيد جو لبرمان المرتبط بالكارتيلات واسرائيل ويميل للحلول العسكرية لأن ذلك يخدم من يدعمه

-- استحصل ماكين على خمسمائة مليون دولار لدعم ما تم وصفه بالمقاومة المعتدلة بالتدريب والتسليح والتمويل

يتبع:

14) تعليق بواسطة :
03-10-2015 09:17 PM

تكمله:
-- تبين في جلسة استماع بالكونغرس لرئيس الاركان الامريكي الاسبوع الماضي بأن عدد من تم تجهيزهم اقل من سبعون فردا بقي منهم "اربعة او خمسة" فقط مما يعني انهم واجهة وان التمويل والتسليح ذهب لجهات أخرى يمكننا تسميتها "بجيش ماكين" لكن تحت مسميات الجيش الحر والفتح وغيره

-- " جيش ماكين" كان يسعى للوصول للبحر المتوسط بين الحدود التركية والسورية لتأمين امداداته عن طريق البحر ولقطع التواصل مع علويي الإسكندرون وهي لعبة خطرة جدا لا يمكن ان تقبلها الادارة الامريكية

يتبع:

15) تعليق بواسطة :
03-10-2015 09:40 PM

تكملة:
-- فالإدارة الامريكية لديها ما يكفي من العناد السعودي والتركي المتمسكين بمشروع انشاء دولة كوريدور سنية مقتطعه من غرب العراق وشرق سوريا تصل بين البلدين فهذا المشروع لم يفشل فقط بل حول المنطقة الى كارثة صعبة الضبط لذلك ترى مشروع ماكين بأنه يزيد الامور تعقيدا

-- من هنا كان إنفعال ماكين الشديد من ضرب جيشه من قبل الروس والرد الضعيف لادارة الامريكية

-- هنالك دولتين بالمنطقة تتقنان اللعب بما لا يستفز الكبار وهما ايران وإسرائيل وهنالك دولتين تلعبان بالنار وهما مع الاسف تركيا والسعودية

.

16) تعليق بواسطة :
04-10-2015 08:51 AM

سيد حبيب فوعاني ، ولماذا كل هذا الاطمئنان على غزاةٍ يدمرون ويقتلون ويستبيحون أرضاً مباركةً طهور لسببٍ لا يتعدى بكثير العنجهيه والتلويح بالقوه ، وعلى من ، على بلد أرهقه الصراع فأوهنه .

المتفائلون يا حبيب يرون في الوهن العزم والقوه وإن شاء الله بالهمة والتصميم سيذوق العدى السم من نفس الكأس الذي تجرعوه في افغانستان وسيعودون يجرون أذيال الخيبه .

لاتحسدنا أن نأمل ،فالفج آت .

حتى التمني يا سيد حبيب تغبطنا عليه ، ليس على الله شيء ببعيد ، فالله أدعوا أن يشتت جمعهم ويذلهم كما أذلهم في أفغانستان

17) تعليق بواسطة :
04-10-2015 11:33 AM

كاتب المقال كان يحلم احلام مزعجة وانتفض من فراشه ليطل علينا بخربشاته

عليه بقرأة مقال ابو طير وهو اقرب الى الحقيقة التي ستحصل بالمستقبل

كوني لا اتفق دائماً مع كتابات ابو طير ولكن مقالة الأخير فيه من المعلومات المفيدة عن مستقبل سوريا بعد القتل والتدمير والعداء الطائفي في سوريا

18) تعليق بواسطة :
04-10-2015 12:20 PM

نعتذر

19) تعليق بواسطة :
04-10-2015 12:26 PM

فإن دخلت القوى الشعبيه المقاومه بجانب روسيا
وراحت ترجم إسرائيل
فمن سيدفع الثمن الكبير
الغرب سيأتي يقول
أوقفوا الحرب وما هو الثمن
هو .. إزالت السعوديه ووهابيتها للأبد
هو .. إزالت أردوغان وإخوان صهيون وتقسيم تركيا
هو .. إزالت ال ثان وجلب عائلة غير متآمره
هذا هو الثمن لبقاء إسرائيل بلا أظافر ومخالب وأنياب , وإقامة دوله فلسطينيه , وإعادت الجولان ومزارع شبعا , والقدس دوليه

20) تعليق بواسطة :
04-10-2015 09:47 PM

اذكر ان الامريكان عندما احتلوا العراق قالوا انها لن تكون فيتنام جديدة ، فتلك بلد غابات وادغال والعراق بلاد سهلية ومكشوفة , ثم رأينا المقاومة العراقية البطلة ماذا فعلت بهم ، حتى الفلوجة تلك المدينة الصغيرة اهانت كبرياء امريكا ، على الرغم من خيانة المرجعيات الدينية ومنع اتباعها من مشاركة اخوانهم في المقاومة (، ستهزم روسيا شر هزيمة) .

21) تعليق بواسطة :
04-10-2015 11:55 PM

اعتقد بان التأييد الرسمي والشعبي المقصود به هو الشعب الروسي وليس الشعب السوري مع اني متاكد بان نسبة ٨٠٪ من الشعب السوري الأصيل وأرجو ان تفهم كلمة الأصيل بمعناها الحقيقي مع التدخل الروسي ومعهم جميع العرب الأحرار من عبودية الدولار
ولك الشكر أستاذ طايل البشابشة

22) تعليق بواسطة :
05-10-2015 10:03 AM

يعني بعض المعلقين الجهابذه مو عاجبهم التدخل الروسي اما التدخل الصهيوامريكي عاجبهم وجلب عشرات الاف الزعران من 200 بلد لتدمير سوريا لم يخرجهم عن صمتهم أما الان انفتحت قريحتهم وبلشوا بالحكي اللي ما اله معنى وصاروا يفتوا عن السوريين انهم ضد تدخل الروس الى متى هذا الهراء واللا منطق والانفصام في الشخصية

23) تعليق بواسطة :
06-10-2015 06:10 AM

الروس لم يأتوا لقتال احد. موعد سقوط بشار ونظامه اصبح اقرب مما يعتقد الجميع, وقد اتى الروس ليحصلوا على نصيبهم من الكعكة السورية ولو بالقوة.
يعني على مبدأ" يالعيب,ياخريب, ياقاعد بالنص" شغل اولاد بلا مؤاخذة

24) تعليق بواسطة :
07-10-2015 12:10 PM

تحية احترام للكاتب والمعلقين د.العتوم وواسع الإطلاع دوما المغترب على قراءتهم الموضوعية للواقع وتحليلهم الدقبق .
الأستاذ يونس...العربي با حبذا لو تعيد نشر المداخلة الأولى

25) تعليق بواسطة :
10-10-2015 09:54 AM

السيد تعليق 24
أعتقد المداخله الأولى
قد تجاوزت الخط الحمر , لهذا لم تنشر للملاء
إنما من فحوى المداخله الثانية ستجد المراد والمقاصد

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012