هاي أفعال بشار و أعوانه الشيعة حتى يقال عن أوردوغان انه هو الذي فجر معارضته ...! كما يحدث الأن في سوريا الجيش الروسي يدمر و يقتل المعارضة السورية و ليس غيرهم ...!
هذه بداية دفع فاتورة التآمر على قتل
السوريين والمصريين والليبيين.
هذه البداية يا حالما بسلطان الدولة
العثمانية التي أخّرت الامة العربية في
زمانها(500)سنة,والتي ندفع ثمنها منذ
مئة عام.
لا تنسى يا قردوخان:(عوّاس السم بذوقه).
عوّاس تعني طبّاخ
في هذه التفجيرات كل بصمة من بصمات اوردغان بحجم حبة الرمان
وواضح انه بداعش إستعان .
هذه بضاعة اردوغام ردت اليه.....ربنا جعل لضحايا ارهاب اردوغان وليا....ولن يفلت من عقاب الواحد الجباؤر على ادخاله كل شذاذ الافاق لقتل الشعب السوري
السوريين قتلهم بشار..والمصريين السيسي والليبين حفتر ..هذا الواقع الا ان كنت من اصحاب اكذوبة مقاومة وممانعة بشار وا المسح الكامل للاسلام ودمار وجهل ليبيا..
أهذه الحريه والديمقراطيه اردوغاني
أهذه حقوق اﻹنسان اﻹسﻻم السياسي
أهذه حرية الرأي والتعبير اﻻردوغاني
ها هو يقتل الناس في مظاهره سلميه
فكما طالبوا اﻷسد ان يرحل
على اردوغان ان يرحل
يقولون وراء التفجير داعش
وداعش هي اردوغان .. واردوغان هو داعش
هذه هي نتيجة الإعتداء على سوريا. و تمويل الإرهابيين و فتح الحدود أمامهم و المتاجرة معهم بنفط السوريين و أموالهم و قطع مصانعهم المنهوبة.
قديما قيل: طباّخ السم يتذوقه, هذا سمّ السياسة الأردوغانية الجائرة.
حان وقت الإنقلاب العسكري في تركيا للإطاحة بأردوغان باشا السفاح و زبانيته من الإخوان المسلمين و الأصولية الدينية. و إعادة قيم علمانية أتاتورك.
انت تعيش صدمة السوخوي والصواريخ القزوينيه وصربان ابطال الجيش السوري لارهابيي النكاح....لا الومك ..ويمكن صابك نصيب من الخوازيق..عادي عموه..بتعيش وتوكل غيرها
هههه..يا ليت قومي يعلمون.انا اعيش الواقع.الذي لا ولم تدركه.ولم تستطيع ان تفهم منه سوى حقدك الدفين .ولكن سياتي اليوم الذي تقول اين هيئة الامم اين مجلس الامن .فلقد زغردت جحافل القوم في العراق لامريكيا من قبلك وانظر الى دستور بريمر ولكن دستور بوتن اشد وامر ففيه لمسة استبداد..كم انت مسكين .لانك تحلم ببقاء بشار لان السوخوي..لها ثمن ليس من بشار يا عمو.
وانت تعيش فرحة قتل الاطفال والنسن السخوي اء .فشتان ما بين صدمتي وفرحتك.ان صدمت انا فالسوخوي لا تضرب الارهاب ..بل تضرب الاحرار.والاطفال والنساء لتصنع لك دستورا تنصب به معمم..اخر كما عممت ملالي ايران في العراق ..ابني انت واهم ان السوخوي .لعيون بشارك..ابقى تذكر هذا التعليق
اولا نترحم على ارواح الابرياء الذين سقطوا في التفجير الارهابي وهم من منظمات
المجتمع المدني التركي ومسيرتهم كانت تحت عنوان السلام والديمقراطية وكانت ضد
سياسات حزب العدالة والتنمية التركي سواء السياسة الخارجية المتمثلة بدعم الارهاب والتعاون معه وداخليا عبر قمع الحريات سواء الاعلامية والسياسية من اجل ضمان ان يستفرد اردوغان بالسلطة
ان التدخل التركي السافر في شوؤن الدول العربية الداخلية في مصر وسوريا وليبيا ودعمها للاسلام المتطرف في هذه الدول ساعد اردوغان وحزبه على توظيف هذا الارهاب ضد خصومهم .