أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين : وصمة عار أخرى تركيا .. تأهب بعد سلسلة هزات متفاوتة القوة وفاة الفنان المصري صلاح السعدني التعاون الإسلامي تأسف لفشل مجلس الأمن في قبول عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدة النفط والذهب يرتفعان بعد أنباء عن التصعيد في المنطقة تأجيل اجتماع الهيئة العامة لنقابة الصحفيين لعدم اكتمال النصاب صندوق النقد الدولي: الاردن نجح في حماية اقتصاده الحكومة: تأخر طرح عطاء تصميم المرحلة 2 من مشروع الباص السريع الأردن يعرب عن اسفه لفشل مجلس الأمن في تبني قرار بقبول دولة فلسطين عضوا كاملا بالأمم المتحدة أجواء مائلة للدفء في أغلب المناطق حتى الاثنين وفيات الاردن الجمعة 19-4-2024 بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني عضو بالكنيست : جميع كتائب القسام نشطة بغزة بخلاف ادعاءات نتنياهو الوزير الارهابي بن غفير : "الإعدام".. "الحل" لمشكلة اكتظاظ السجون بالفلسطينيين وكالة فارس الإيرانية: وي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية في الجيش
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


موسى العدوان يكتب : انتفاضة السكاكين وخطاب عباس ..!

بقلم : فريق ركن متقاعد موسى العدوان
17-10-2015 10:34 AM

موسى العدوان
انفجرت انتفاضة الشباب المقدسي المباركة في مطلع هذا الشهر، انتصارا للمسجد الأقصى الذي دنس ساحاته جنود الاحتلال الإسرائيلي. إنها بداية انتفاضة وطنية ثالثة تثأر للمسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، مسرى ومعراج الرسول محمد إلى السماء عليه الصلاة والسلام. كما تجري الحكومة الإسرائيلية حفريات متواصلة تحت المسجد بحثا عن الهيكل المزعوم، قد تؤدي في يوم قادم إلى هدم أجزاء منه، دون أن يحرك ذلك مشاعر الأمة الإسلامية في مشارق الأرض ومغاربها، لوقف الحفريات والاعتداء على حرمة الأقصى.
الشباب المقدسي هم من ينتصرون للمسجد الأقصى نيابة عن الأمتين الإسلامية والعربية، ويقدمون أرواحهم فداء لرمز المسلمين المقدس، بينما يكتفي المسئولون العرب بإطلاق تصريحات إعلامية خجولة، تحذر من تجاوز الخطوط الحمراء التي لا نعرف أبعادها، ولا تضع حدا للتحديات الإسرائيلية السافرة ضد مقدساتهم الإسلامية العظيمة.
أولئك الشباب وحدهم يواجهون الرصاص الإسرائيلي بصدورهم العارية، لا يملكون من السلاح إلا سكينا صغيرا، بينما ترقد السلطة الفلسطينية في روابي رام الله دون حراك، تبيعهم كلاما معسولا لا جدوى منه، ابتداء من رفع العلم الفلسطيني أمام مبنى الأمم المتحدة، إلى الاستغاثة بطلب الحماية الدولية والذهاب إلى المحكمة الجنائية، بينما تقوم الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالتعاون مع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية - حسب اعتراف رئيس السلطة - بقمع المقاومين في الضفة الغربية، ومنعهم من أداء واجباتهم الدينية والوطنية في مقاومة الاحتلال بالقوة.
يقول رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في خطاباته وتصريحاته الصحفية : أن يده ممدودة للإسرائيليين، ولا يريد التصعيد، ولن ينجر إلى العنف، وسيحرر فلسطين بالطرق السلمية وليس بغيرها. وفي معرض خطابه إلى الشعب الفلسطيني مساء يوم الأربعاء الموافق 14 / 10 / 2015 قال سيادته : أن الصمود الإعجازي ودماء الشهداء والجرحى هو ثمن الحرية التي أصبحت قاب قوسين أو أدنى . . . وأن النصر قادم بإذن الله ولكن بعض الناس لا يعلمون.
وهنا أرجو يا سيادة الرئيس أن تسمح لي بتوجيه الأسئلة التالية إليك بعد أن أثارتني تصريحاتك أعلاه غير منتظر إجاباتك : 1. ماذا حققت السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، من إنجازات عملية لشعب فلسطين منذ عام 1974 وحتى الآن ؟ 2. ماذا قدمت اتفاقيات أوسلو - وأنت عرّابها - للقضية الفلسطينية منذ أول اجتماع لك مع أطرافها وحتى الآن ؟ 3. كيف يمكن أن تحقق المقاومة الشعبية السلمية التي تتبناها حقوق الفلسطينيين، بينما تقول في خطابك بأن قطعان المستوطنين يمارسون الإرهاب ضدهم وضد المقدسات والبيوت والأشجار؟ 4. ألم تتعب يدك الممدودة للإسرائيليين طيلة 22 عاما ولم تجد يدا إسرائيلية تمتد إليها إلا للمصافحات التلفزيونية الباهتة ؟ 5. ألا ترى بأن الدولة الفلسطينية الموعودة في اتفاقية أوسلو أصبحت حلما بعيد المنال وتم اختزالها بإمنيات الصلاة في المسجد الأقصى، إثر فشل جهودك السياسية في تحقيق السلام مع الإسرائيليين؟ بل كانت استجابتهم لك، الهجوم على قطاع غزة وإقامة الحواجز والجدران العازلة والمستوطنات، في أراضي الضفة الغربية تثبيتا للأمر الواقع ؟
ومع تقديري لصمود وتضحيات الشعب الفلسطيني أسأل سيادتك : ماذا تعني بقولك أن الحرية أصبحت قاب قوسين أو أدنى ؟ وإن كان ذلك صحيحا فما هو الموعد الزمني ( للقوسين أو أدنى ) لعلنا نلمس رياح الحرية التي تعدنا بها ؟ وهل لك أن تعلمنا بموعد النصر الذي تبشرنا بأنه قادم ولكن بعض الناس لا يعلمون ؟ قل لنا بصراحة سيادة الرئيس هل أنت مقتنع بوعودك الوردية التي تعلنها في خطاباتك المتلفزة، أم هي للاستهلاك المحلي تمدد فترة جلوسك على كرسي السلطة لأطول وقت ممكن ؟ وهل تجرؤ سيادتك على قيادة مجموعة من شعبك الفلسطيني للصلاة في المسجد الأقصى، كما فعل شارون عندما قاد مجموعة من جنوده ودخل بهم إلى باحات الأقصى عام 2000 ؟
أعترف لك سيادة الرئيس في جردة حساب بسيطة قد لا يصارحك بها أقرب معاونيك، بأن هناك إنجازات عديدة قامت بها القيادات الفلسطينية المتوارثة منذ عام 1974 وحتى الآن، منها على سبيل المثال: 1. ضياع ما يزيد على 41 عاما من عمر القضية الفلسطينية، دون إحراز تقدم مقنع يخدم الشعب الفلسطيني. 2. المساعدة بصورة غير مباشرة بتكريس الاحتلال وزيادة عدد المستوطنات، لفرض الأمر الواقع من خلال اتفاقية أوسلو المشئومة. وهي الاتفاقية التي منحت الإسرائيليين مكاسب عديدة، من أهمها اعترافكم بدولة إسرائيل، دون أن تظهر الدولة الفلسطينية الموعودة إلى حيز الوجود. 3. رفع العلم الفلسطيني أمام مبنى الأمم المتحدة في نيويورك، دون نتائج عملية تنعكس على الشعب القابع تحت الاحتلال. 4. إيجاد رئيس صوري للسلطة الفلسطينية، يُستقبل في زيارات الدول الأخرى بحرس الشرف ومظاهر استعراضية لا قيمة لها على الصعيد الوطني. 5. انقسام الشعب الفلسطيني إلى فصيلين متناحرين احدهما في غزة والثاني في رام الله، دون الاتفاق على خطة إستراتيجية موحدة تفرز دولة فلسطينية ؟ 6. إكراه الشباب على الهجرة إلى خارج الأراضي الفلسطينية، من خلال الضغوطات الأمنية التي تمارس عليهم. ولكن هذه الإنجازات المحزنة لا تكتمل إلاّ بتحقيق الإنجاز الأكبر، ألا وهو الاعتراف بيهودية الدولة الإسرائيلية. فهل سيحقق قادة السلطة الفلسطينية هذا المطلب، الذي يصر عليه رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو ؟
انتفاضة الأقصى التي أشعل الشباب المقدسي فتيلها باللجوء إلى الطعن بالسكاكين، هي انتفاضة شريفة ترفض الخنوع والاستسلام للعدو، وتسبب له خسائر مادية ومعنوية كبيرة تدخل الرعب والتوتر في قلوب مواطنيه. كما أنها من جانب آخر تشجع الشباب في بقية المدن والقرى الفلسطينية على اللحاق بالانتفاضة المقدسية، والانتصار للمسجد الأقصى الذي بارك الله حوله، لكي تبقي الحقوق الفلسطينية حية في الوجدان تتوارثها الأجيال اللاحقة.
وإذا عدنا قليلا إلى الوراء فسنجد أن طعن العدو المحتل بالسكين ليس جديدا في التاريخ الإسلامي الحديث. ففي عام 1800 كَلّفَ الوالي العثماني في حلب أحمد آغا، الشاب سليمان الحلبي بالعودة إلى مصر حيث كان يتلقى علومه الإسلامية في الأزهر الشريف، وطلب منه قتل الجنرال الفرنسي كليبر خليفة نابليون في قيادة القوات الفرنسية المحتلة في مصر. وفي طريق عودته إلى مصر اشترى سليمان سكينا من مدينة غزة ببضعة قروش لتنفيذ مهمته. وفي عصر يوم 15 حزيران تمكن سليمان من التسلل إلى حديقة القصر التي يتواجد بها كليبر في ذلك الحين، وطعنه بسكينه الغزّاوي 4 طعنات أودت بحياته. وفي احتفال رسمي كبير أجرته القوات الفرنسية في القاهرة، وُضع جثمان كليبر في تابوت من الرصاص ملفوف بالعلم الفرنسي، ووُضع فوقه السكين الذي طُعن به.
هذه الانتفاضة المباركة لابد لها وأن تلد آلاف السكاكين الفلسطينية، ليُطعن بها كل محتل يدنس أرض فلسطين ومقدساتها الدينية. إنها مبادرة جريئة ستنتج انتفاضة شاملة من كافة شباب المدن والقرى الفلسطينية، إذا لم تتوقف الممارسات الإرهابية الإسرائيلية ضد المواطنين والأماكن المقدسة. وحبذا لو أضيفت إليها عمليات انتحارية داخل الخط الأخضر، تضاعف من الرعب والخسائر البشرية بين صفوف المحتلين.
سيادة الرئيس محمود عباس الأكرم : أصبح من المؤكد أن حكومة وشعب إسرائيل لا يؤمنون بالسلام في فلسطين. وأن أهدافهم العليا تتمثل في مطلبهم بيهودية الدولة، وابتلاع الأراضي الفلسطينية، وطرد أهلها الأصليين خارج الحدود. وأما الاجتماعات السياسية التي تجري بين حين وآخر لإيجاد حل للقضية الفلسطينية فهي بلا جدوى لاصطدامها بالتعنت الإسرائيلي وغايته إضاعة الوقت. وعليه فلابد للسلطة الفلسطينية من السماح بالمقاومة الشعبية التي يتكفلها شباب فلسطين، ولكن دون قيود من الأجهزة الأمنية للسلطة. فالعدو لا يفهم إلا القوة التي تسبب له الخسائر المتواصلة بين مواطنيه، وتجبره على الرضوخ للحلول السلمية.
ولا شك بأن الدعم المالي والسياسي والإعلامي للقضية الفلسطينية، إذا ما تم بصورة مدروسة من قبل الدول العربية والإسلامية، سيكون له دور كبير في نزع فتيل الاصطدامات، وتحقيق طموحات الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني في جو من السلام والاستقرار.
في الختام لا يسعني إلا أن أترحم على شهداء الأرض المقدسة، مع تمنياتي بالشفاء العاجل للجرحى والحرية للأسرى، كما أبارك للشباب المقدسيين كفاحهم الصادق وأيديهم التي تشهر سكاكين الثأر والشرف من أجل عزة الدين والوطن ' وإن ينصركم الله فلا غالب لكم ' صدق الله العظيم.
التاريخ : 17 / 10 / 2015

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
17-10-2015 11:06 AM

.. في الحقيقة كلام سليم تماما اذ كل من كان يعتقد ب م ت ف كواجهة للشعب الفلسطيني أصبح يترحم ندما على غبائه اذ حرمة تحرر هوت من أعلى السلم الى الحضيض الاسفل والاستجداء على اعتاب البيت الابيض ؟،حيث كان يوم المنى عند البعض يوم تحدثت واشنطن مباشرة الى المنظمة !! ما ذا قدمت واشنطن لكم سوى القبول بالمهانة والمذله وضياع الحقوق وتقزيم القضية واصبحت نزاع على اراضي بدل الصراع على الهوية ؟!
ان الخسارة الكبرى التي منيت بها المنظمة لايمكن تداركها بل ويمكن القول بأن فات الاوان لمحاولة ترميم الصورة .

2) تعليق بواسطة :
17-10-2015 11:48 AM

كفاكم طعنا لظهورناو.تشكيكابشرعيةالسلطة الوطنيةالفلسطينيةموقفاوقيادةكمحطةفي حرب الشعب الفلسطيني الطويلةعلى طريق الحرية والإستقلال والعودة.ما قدمه وانجزه شعبنابدماءأبنائه وبناته بحاجةللتعزيزلاالتشويه والخذلان في مواجهةأشرس عدوان في التاريخ،منذمطلع القرن الماضي،مدعوما بكل إمكانيات القوى الإستعماريةالمهيمنة في هذا العالم.انتظرناعقوداطوالاحروب الجنرالات العرب فكان ما كان.

3) تعليق بواسطة :
17-10-2015 12:16 PM

كنت ارجو ان تطالب بحل سلطة اوسلو وان تضع المحتل اليهودى امام مسئولياته دولة محتله لشعب محتل وتامينه بكافة مستلزمات الحياة من صحة وتعليم وعمل وحمايته ومقدساته وارضه من قطعان المستوطين وغيرهم من المتطرفين كما تنص على ذلك هيئة الامم المتحدة ومجلس الامن الدولة اذا كانا موجدين فعلا ,واذا ما ثار الشعب الواقع تحت الاحتلال لا تجد اسرائيل من تطالبه بحفظ امنهم والا تحمله اسرائيل عواقب وخيمه , او دولة كاملة السيادة على ارضها والمعرفة دوليا وتتمتع بما تتمع به الدول المستقلة وخاصة تامين المنافذ

4) تعليق بواسطة :
17-10-2015 12:16 PM

و هل سمح أحد للثورة أن تبقى ثورة مسلحة لتحقق نتائج
أوسلو فرضت وفرضا و كانت الخيار الوحيد لإبقاء القضية حية
يعلم يقينا الأستاذ الكاتب بأن الثورة تم إخراجها من لبنان .. و تشردت في دول عربية بعيدة عن حدود فلسطين كي لا تحارب و تحقق نتائج
الثورة الفلسطينية يتيمة و ةالشعب الفلسطيني يسعى لحريته دون أي مقومات للصمود
الإنقسام .. ليست السلطة سببا به .. بل من يخدمون عدو فلسطين
كنت آمل و أتمنى الإنصاف من الأستاذ الكاتب

5) تعليق بواسطة :
17-10-2015 12:29 PM

الهدف الرئيسي لكل ما يجري في فلسطين هو التهجير ريثما يحين وقت التهجير الكبير بعد تفتيت سوريا وتصفية حزب الله حسب الرهان الاسرائيلي الامريكي - مساحة فلسطين 27000 ك2 ومنها 14000 ك2 وهي مساحة صحراء النقب وغي قابل للحياة وسكانها 300000 نسمة فقط من العرب الرحل ويبقى نصف المساحة منها 7000 ك2 الضفة والقطاع - وما تبقى من الرقعة الجغرافية لا يتسع للشعبين مع وجود الحقد والكراهية بينهما والسكان العرب في الشمال والضفةوالقطاع اكثر من 4 ملايين نسمة- واليهود 5 ملايين نسمةوفي عام 2020 سيكون .. يتبع

6) تعليق بواسطة :
17-10-2015 12:42 PM

فيكون العدد الاجمالي بحدود 9 ملايين ونصف مليون نسمة للشعبين في هذه الرقعة الجغرافية الضيقة مع ظلم الاحتلال وشح المياة والكثافة السكانية والعداء الاْزلي فهناك استحالة للعيش - وخلاصة القول ان الصهاينة يخططون لتفريغ فلسطين كاملاّ وإحياء الدولة البديلة في الاردن - ثم إعلان الدولة اليهودية الخالية من السكان العرب وهذا ما يخطط له الجاهليون الجدد الذين يحاربون سوريا - تلك وقائع وليست تحليلات

7) تعليق بواسطة :
17-10-2015 01:09 PM

السيد خبير 5-6
من أين مصدر معلوماتك ؟

8) تعليق بواسطة :
17-10-2015 01:09 PM

لعل لدى معالي الجنرال نصائح ومقترحات عملية مفيدة للثائرين والثائرات من الفلسطينيين،خاصة في ضوء خبرته الميدانية في الحروب

9) تعليق بواسطة :
17-10-2015 01:16 PM

يا عمي بحرق بدلتي ونياشيني بالحاويةإذا ما كان محمودعباس يتصل اليوم باليهود ويفاوض على وقف اننتفاضة القدس المباركة.تفكرونا ما بنعرف سياسة يا عالم.

10) تعليق بواسطة :
17-10-2015 01:44 PM

الاساس في قصة القضية الفلسطينية صراع بين ثلاثة انظمةعلى بلدين في 1948 حاول العرب القضاء على نظام العصابات الصهيوني وفي 1971 حاول العرب ومنظمة التحرير القضاء على النظام الملكي واليوم ثبت ضعف نظام السلطة الفلسطينية واكثر طموحها مشروع ريغان 1982 حكم ذاتي مرتبط بالاردن حتى لو كان على كيلومتر واحد من اراضي الضفة يسمح بتهجير كل السكان الى الاردن مع سلسلة التهجير الناعم المستمر من 48 مقابل تحويل الاردن الى دولة كانتونات على غرار سويسرا لاسيطرة مطلقة لاي مكون اردني فلسطيني عراقي سوري تنعم باللامركزية

11) تعليق بواسطة :
17-10-2015 02:07 PM

المشكل الديمغرافية هي المشكلة الاولى لدى اسرائيل - قال شارون وبكل صراحة انه في عام 2020 سيكون العرب هم الاكثرية ولن نسمح ذلك إطلاقاّ وستكون دولتهم في الاردن

12) تعليق بواسطة :
17-10-2015 02:16 PM

تدبروا من حكمة الخلاق حيث قالا
واستوعبوا من وحيه الأقوالا
كم قرية قد أهلكت،وصارت المثالا.
وأبدل الأقوام إن تخبثوا فعالا
وقضية كم عاصرت أجيالا
وأكسبت ركّابها الأموالا
وشالت: الصحفي والثوري والدجالا
فجميعهم متكسب،ويصرف التنظير والأقوالا
لكنهم ركبوا جراح شعوبهم،
وأصبحوا الأبطالا

13) تعليق بواسطة :
17-10-2015 02:31 PM

سؤال بسيط لحضرة الجنرال ماذا فعلتم انتم ايها القاده بحروبكم،ضاعت فلسطين كامله بحربين لم تستغرق سوى بضعة ساعات وكنتم شرقي النهر وضاعت سينا والجولان،هذا الجيل الجديد اثبت موجوديه وشجاعه اكثر منكم الجيل الذين اضعتم فيها فلسطين
والسلام

14) تعليق بواسطة :
17-10-2015 02:49 PM

الى خبير 11
أستغرب من استنادك ل أقوال المجرم شارون
فهذه بديهة لأن تزايد عدد الفلسطينيين معروف للقاصي و الداني
سؤالي عن مصدر معلوماتك .. عن التحليل الذي قدمته بالتهجير للأردن
تقبل التحية

15) تعليق بواسطة :
17-10-2015 02:51 PM

دعونا نتأمل التعليقات لكي نكتشف الخلايا النائمة

16) تعليق بواسطة :
17-10-2015 03:27 PM

قبل أن تسأل الكاتب ماذا فعلتم بحروبكم نرجو ان تعرفنا ماذا فعلت حضرتك أفعال مجيدة لكي تلقي التقصير على الآخرين. الحروب العربية كلها أديرت من قبل السياسيين ولم يكن للعسكر أي دور تخطيطي بها.على كل حال الجود بالنفس أقصى غاية الجود. ومن يلعب بورق الشده أو يسرح مع الغنمات يسهل عليه أن يكون بطلا.

17) تعليق بواسطة :
17-10-2015 04:25 PM

تحيه للباشا كاتب هذا المقال الذي جاء في وقته تماما وليسمح لي الكاتب ان اضيف على ما اورده في مقاله بان الخلل في التوازن الاستراتيجي بين الكيان الصهيوني والسلطه او المنظمه لصالح هذا الكيان لا يحتاج الى كثير اثبات وبالتالي ايه مفاوضات ستكون حتما لصالح القوي وليس الضعيف هذا اذا افترضنا ان لدى هذا الكيان اي نيه لاقامه دوله فلسطينيه وكل ما يجري هو اللعب على عامل الزمن لصاح الكيان ولا يمنع من الاستفاده من خدمات السلطه الفلسطينيه الشكليه والتي اصبحت وظيفتها خدمه الامن الاسرائيلي من خلال التنسيق الامني

18) تعليق بواسطة :
17-10-2015 04:34 PM

الى دودين والشرعة:يا سيد دودين الجنرالات العرب زجهم القادة السياسيون في الحروب دون توفير مقومات النصر من الاسلحة والمعدات اللازمة,ومع ذلك قاتلوا بما يملكون بشرف ورجولة وخسروا لعدم تكافؤ القوى مع العدو,اما انت يا سيد الشرعة فلا يجوز لك ان تنكر التضحيات التي قدمها الجيش العربي في كافة الحروب مع العدو,ماذا تقول لاسر 264 شهيدا من كتيبة الحسين الثانية على اسوار القدس عام67؟اصبحنا شرقي النهر بعد ان قدمنا ما باستطاعتنا ولم يتم الامر خلال ساعات بل بقي الكثير من الجنود يتبع...

19) تعليق بواسطة :
17-10-2015 04:34 PM

وبالتالي اصبح لزاما حل هذه السلطه وتسليم مفاتيح المقاطعه لسلطات الاحتلال لتدير هذه المناطق المحتله ولتحميلها مسؤوليه الاحتلال كامله ولتترك السلطه الامرلابناء هذه المناطق لاداره الصراع مع المحتل حيث سيخلق هذا الشعب قيادات شبابيه جديه تتولى اداره الصراع مع العدو ، ومن المعروف تاريخيا بانه ليس من الحكمه التفريط بالحقوق والتنازل عن الارض لتحقيق مكاسب شكليه على شكل سلطه او شبه دوله مسخ لا حدود ولا ارض ولا صلاحيات واذا كان هذا الجيل الهرم غير قادر على التحرير فعليه ان يتنحى جانبا وان يترك للاجيال

20) تعليق بواسطة :
17-10-2015 04:46 PM

القادمه مهمه التحرير والتي بالتاكيد وحسب الوعد الالهي ستحرر الارض وستقيم الدوله الفلسطينيه على كامل التراب الفلسطيني ، وكما يعلم عطوفه الباشا بان هذا الكيان غير قادر على خوض حروب واداره صراعات طويله الاجل خاصه الحروب الشعبيه لانهم من السهل عليهم تحقيق الانتصارعلى الجيوش النظاميه في ظل التفوق التقني والدعم الامريكي اللامحدود لهذا الكيان الغاصب والتزام امريكا بالحفاظ على التفوق الاستراتيجي للعدو على جميع دول المنطقه ، فقط الدعم العربي والاسلامي لهذا الشعب هو المطلوب الى ان يقضي الله امراكان مفعولا

21) تعليق بواسطة :
17-10-2015 05:13 PM

خاصة من اهل البادية التي تنتمي حضرتك لها,على اسوار القدس حتى 11/6/1967.فقليلا من الانصاف لطفا
اعتقد ان اسباب النكبة عديدة منها:1-تعريب ثم تدويل القضية الفلسطينية بينما كان على اهل فلسطين ان يقوموا بالعبء الاكبر بدعم من اشقائهم العرب والمسلمين2-تخبط القيادات الفلسطينية وتنازعها منذ البداية وحتى الان3-ضعف الحس القومي لدى القيادات العربية وحرص كل منها على التشبث بالمناصب4-التخطيط اليهودي المبكر لكل الاحتمالات ووضع الحلول اللازمة5-الدعم الغربي الكثيف للعدو في كافة المجالات....يتبع

22) تعليق بواسطة :
17-10-2015 05:24 PM

يتبع6-المؤامرات التي حيكت ضد العرب خاصة سايكس بيكو ووعد بلفور7-الحرب العالمية الثانية التي اجبرت ملايين اليهود على الهجرة من اوروبا وتوجه كثير منهم الى فلسطين8- تخلف العرب عن اللحاق بالعالم بسبب الحصار التركي لهم لمدة400سنة
ان تحميل عباس والسلطة المسؤولية فيه بعض الظلم لانهما لا يملكان القدرة على مقارعة العدو,واذا فشل العرب كلهم في هزيمة العدو فكيف نحمل المسؤولية لسلطة لا حول لها ولا قوة؟نحيي اهل السكاكين ونترحم على الشهداء ولكن المدافع والطائرات والدبابات والصواريخ لم تفلح فكيف بالسكاكين؟

23) تعليق بواسطة :
17-10-2015 05:32 PM

المسكوت عنة في تاريخ القضية الفلسطينية الشعب الوحيد في تاريخ نضال الشعوب نزح عن ارضة وبرضاة واليوم تعزز حماس الانقسام ويردد قادتها دعمهم لاهالي الضفة على اي شئ تتوحدوا اكثر من قضيتكم فلسطين للمرابطين المدافعين عنها اما مليونيرات الهجرة واتباعهم يريدون المتاجرة بالقضية لا حلها

24) تعليق بواسطة :
17-10-2015 05:42 PM

تحيه للكاتب الشمولي وللمتابعين المحترمين
من خلال قراءتي للعديد من التعليقات أجد أن البعض قد ذهب للدفاع عن نضالات الشعب الفلسطيني وكأن الكاتب قد هضمهم حقهم في مقالته مع أن جل ما ورد بها هو بيان بطولاتهم والمطالبه بمزيد من الدعم لهم
من ناحيه ثانيه فإن محور موضوع المقال هو تساؤلات عما قدمته وحققته السلطه ممثله برئيسها منذ عام 1974 للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني ودعم نضاله ومقاومته للإحتلال .
من هنا أرى بأن أوضح وأضيف على ما أورده الكاتب بأن السلطه قد مارست نضالا سياسيا بإنتهاج .. يتبع2

25) تعليق بواسطة :
17-10-2015 05:49 PM

فن الكذب على الشعب العربي والفلسطيني وأحبطت لديه شعور المقاومه مستخدمة بذلك المناورات السياسيه أحيانا والقمع أحيانا أخرى , وما سلوك قواتها أثناء أحداث غزه إلا دليلا ساطعا لدورها النضالي المقاوم .
في حديث لرئيس السلطه قال : أن الرسول عليه الصلاة والسلام قد ترك مكه وعلينا أن نأخذ العبره ونترك القدس كي يعود لاحقا برجالاته لتحريرها وهو الذي لم يدخل الأقصى متضامنا وراكعا وساجدا لله وليس للصهاينه
مختصرالكلام: فإن إنتفاضة الحجاره قد كانت بسبب القمع الصهيوني , وإنتفاضة السكاكين كانت بسبب القمع. يتبع3

26) تعليق بواسطة :
17-10-2015 05:51 PM

بعد التحية ما ذكرته ليس تحليلاّ بل هي معلومات ومن واقع ما يجري على الارض وهي عدم اتساع الرقعة الجغرافية للشعبين الفلسطين واليهودي والتهجير اليومي المستمر وقضم الاراضي وبطش الاحتلال اليومي ثم التخطيط لاعلان الدولة اليهودية بمعنى التغريغ لعرب فلسطين وما يترافق ذلك من الربيع العبري وليس العربي بهدف تفتيت سوريا بعد تحييد مصر وتدمير العراق ثم يبداء التهجير لللاردن لما تبقى من عرب فلسطين

27) تعليق بواسطة :
17-10-2015 05:58 PM

الصهاينه وقمع السلطه معا وبتقديري فإن إنتفاضة الرصاص القادمه والمتوقعه ستكون بسبب قمع الصهاينه وقمع السلطه وتجاهل العالم لعذابات هذا الشهب .
لقد كانت الثوره ثوره عندما أستشهد أبطالها وشرفاؤها وأصبحت عوره عندما ارتدى الدخلاء عليها ربطات العنق وأصبحت الكاميرات التلفزيونيه تلاحقهم وقد انكشفت العوره عندما أعلنوا عن التنسيق الأمني وشاركوا الصهاينه بالسعي لإحتلال الضفه الغربيه التي ستنتفض عليهم .
شعب يتلقى الرصاص بصدره ووكلاء يطالبونه بالخنوع والإستسلام .. يا له من نضال ؟؟؟ ودمتم

28) تعليق بواسطة :
17-10-2015 06:21 PM

أما من يلمزنا ويحطُ من شأن ضباطنا من جنرالات وسواهم فيكفي للرد عليهم شهادة عدوٍ ما صدق يوماً الا بمقولته ,, معركتنا مع الاردن هي مسالة حياة او موت ، ثم ما أعلمه هو أن للجيوش جميعها إن لم تكن حماة رئاساتٍ وحراسات وكراسي ــ وحاشا جيشنا أن يكون من تلك ــ لها حططها العسكريه الخاصه التي أعدتها دفاعاً كانت أم هجوماً عن أوطانها ، ونحن لنا مثلها ، والجيوش تتدرب لتختبر نجاعة خططهاوإنها تنجز الاهداف ، وهذا فعلاً ما تحقق ،والواقع يحدث نفسه ، من حيث دفاعنا عن ذاتنا ، وبقيت أرضنا وسمائنا على طهارتهما..يتبع..

29) تعليق بواسطة :
17-10-2015 06:22 PM

ولكن لاينبغي نسيان الوضع الداخلي الاردني والنظر بجدية وعدالة وأنصاف الى وضع المواطن الاردني الذي لم يعد يجد بيتاً للسكن وأن وجد لايقدر على دفع الاجرة حيث اجور المساكن أصبحت فلكية، بعد ان قضي على حلم الاردني الى الابد التفكير بشراء قطعة ارض نتيجة السياسات التدميرية التي أنتهجت خلال العقود الماضي تحت شعارات غامضة، التحول الاجتماعي والاقتصادي، التغيير دون ادراك معنى هذا التغيير المنشود والكثافة السكانية عدد الشعب الى مساحة الدولة فلا مجال لأستقبال هجرات جديدة، وألا سيكون الانتحار الاجتماعي !!!

30) تعليق بواسطة :
17-10-2015 06:24 PM

قرأت المقال، والتعليقات حتى الثامن عشر، وجلست أسأل نفسي وأتساءل هل في نهاية التعليق المائة مضافا لها المقال ستتحرر فلسطين أو على القليل سنهتدي إلى حل يهدينا كيف نحرر فلسطين.
ثق تماما أخي الكاتب أنك فتحت حوارا مفيدا نابع من إيمان عميق في الرغبة للنهوض من الكبوة وقد أشرت للمعوقات وللمغريات وللصعوبات من عام 74 حتى يومنا ، ونحن معك سائرون ولك داعمون كي نجد طريقة وطريق في نهايته سنحرر فلسطين. وعلينا في أولها أن نتفق على جملة حقائق تهدينا (يمكن بالتمني) وتدلنا على الممكن والمستحيل على السالك والمغلق

31) تعليق بواسطة :
17-10-2015 06:24 PM

أقول ثانية تدلنا على الطريق وتبعد السراب ورحم الله امرؤاً عرف قدر نفسه والتزم الوقوف عنده بلا تجاوز وأنتم كاتبا مبجلا ومعلقين أوفياء للحق والدين وفلسطين
هل سمعتم يا سادة يا كرام عن عصفور في قفص يحرر نفسه بنفسه دون مساعدة خارجية؟
كانت أوسلو جريمة سحبت بساط التحرير من يد الثوار وحدهم، أما الأحرار فما زال فيهم الخير كل الخير يهبوا من خارج القفص ليساعدوا من بداخله على الانفلات ونيل الأمنيات.
إذا اتفقنا أن واقعنا كعرب نجلس حول القفص ومن خلفنا الأمة الإسلامية تجلس أيضا للشجب والاستنكار والاستغفار

32) تعليق بواسطة :
17-10-2015 06:24 PM

جامدين هامدين مهادنين هدفنا المصلحة العامة المتمثلة في المحافظة على الكرسي واللهم نفسي ومن بعدي الطوفان
إعلموا يا سادة يا كرام أن السكين وحده لن يكفي فما زال من ترسانة داخل القفص وليتفكر أي منكم كيف سيستل سيفه ويتسلل ليصل إلى خمسة جنود مدججين موزعين دائرة محترسين لا نائمين كيف سيصلهم ويقطع اصبع واحد منهم؟ أعتقد أنكم فهمتم مقصدي وأن من بالداخل يحرك القضية ولا يحررها وسيبقى سجاد الحرم القدسي الشريف مدنسا بآثار بصاطير جنود العدو وآثار قنابل الغاز والرصاص الذي يستهدف الصدور والرؤوس ولا يدافع عن

33) تعليق بواسطة :
17-10-2015 06:24 PM

الأقصى إلا المرابطون والمرابطات وصوت الله أكبر تدوي في الفضاء وتصيب العدو بالرعب فيركض خارجا مبتعدا
لكنا ما زلنا في المربع الأول حيث غزة يحكمها حصار من ثلاث جهات ما لبثت أن أصبحت أربعا كاملات وخندق يحفر من البحر لطول الحدود المصرية بعمق ثلاثون مترا يغمر بالماء المالح والوقود مجانا من الخليج والمضخات أمريكية ألمانية
وما زالت فلسطين تئن تحت الاحتلال ونحن نتلاوم نتصاف فمنا من يبدأ معادلته قبل خمسين سنة أو حتى قبل المائةسنة ولا يجدينا هذا وقد بنى عدونا قوة تقليدية وأخرى نووية ليردع ويمنع ويصفع كل

34) تعليق بواسطة :
17-10-2015 06:24 PM

من يقف بطريقه وأنا لا أقصد تهبيط المعنوية أو الاستسلام بل أن أعرف عدوي وإمكانياته وأن أحشد جيشا إسلاميا عربيا فلسطينيا وبوحدة صادقة وبناء جيش متناسق متناغم يعتمد القوة البشرية والنارية النوعية فتحين الساعة ونحطم القفص ونحرر فلسطين بوحدة صادقة اللهم إذا تغلبت أمتنا على المؤامرات التي تحاك لها تمزقها تفرقها تشرذمها فذلك تالله الحاصل اليوم من أقصى الشرق لمغربها أنظروا كم طلعة جوية عربية تشن يوميا وكم قتيل تدفنه القنابل وما زال السيناريو في اتساع وللأسوأ مع الأسف فشكرا لصاحب المقال وافيا وللقراء

35) تعليق بواسطة :
17-10-2015 06:41 PM

ولم يعتدا علينا ولم نرد ولسنا كمن دمرت مقدراتهم ويتبجحون بأن الرد آت .

أما عن الهجوم فليست القيادات السابقه التي يحلو للبعض اللوك فيها لم تبحث شؤونه وتعد خططه ليومٍ تتحسن فيه موازين القوى وتخلص فيه النيات وتتوحد فيه المجهودات وتنقطع فيه دابر الخيانات .

لم أجد في المقاله الا كل ما يزيدها رصانةً ووقارا ومنطوقاً خالصاً في مقاصده لوجه الله وغيرةً على الاقصى والقدس ونشاركه إياها نعم المسلمين في مشارق الارض ومغاربها ،ندعو الله أن تتحرر مقدساتنا ومعها الارض الطهور ، إنه نعم المجيب .

36) تعليق بواسطة :
17-10-2015 06:53 PM

الواضح أن بوصلة بعض المعلقين قد انحرفت عن الهدف المقصود. المطلوب من القراء الأكارم قبل أن يدلوا بتعليقاتهم أن يستوحوا مغزى المقال. فمن حيث الميدأ يجب التفريق بين قيادات الشعب الفلسطيني التي أضاعت القضية وبين الشعب الفلسطيني المناضل والصامد في أرضه يقاوم العدو بالحجر والسكين. نحن نشد من أزرهم ونطلب من القيادات الفلسطينية أن تترجل عن كرسي القيادة بعد أن فشلت في مسعاها وتحول القيادة إلى من هم أجدر بها من شعب الجبارين.الموضوع هو حدث الساعة الساخن ولا مجال للحديث عن قضايا معيشية أو اتهامات باطلة.

37) تعليق بواسطة :
17-10-2015 08:06 PM

ماذا لو قامت اسرائيل باحتلال الضفة وطردت عباس وحكومته ؟ ماذا لو حاصرت المدن والقرى وقطعت عنهم الماء والكهرباء والغاز والمحروقات والمواد الغذائية والادوية وحليب الاطفال ؟ ماذا لو سجنت او ابعدت الشباب من عمر 20 الى 40 خارج الضفة بحجة المقاومة او تهمة اخرى جاهزة ؟ من سيقف مع الشعب الفلسطيني والعالم العربي ممزق والغربي مشغول بالارهاب واللاجئين ؟
هذا يعني وبعيدا عن دراما الاحباط ، فقدان واستشهاد الاف من الشباب وترحيل الاف منهم خارج البلاد واصابة الاف منهم باعاقات مستدامة ؟ من يملك الحلول الان ؟

38) تعليق بواسطة :
17-10-2015 09:20 PM

نعتذر

39) تعليق بواسطة :
17-10-2015 10:21 PM

ما قاله الاخ موسى العدوان سواء فى مقاله او مداخلته يعبر عن ضمير كل عربى حر وهو قول حق اريد به حق ولا غيره ’ما قاله يقوله كل المخلصين من ابناء هذه الامة العظيمة جهرا او همسا ’فاسرائيل المعتدية طاب لها هذه الواجهة الديكورية الجميله (سلطه)واستفردت بالشعب الفلسطينى قتلا وتشريدا ونهبا للاراضى واغلاق المدن والقرى ووضع الحواجز على الطرقات بحيث يحتاج المواطن الى ايام حتى يصل الى بيت ابيه او اخيه او اخته فى الجهة المقابلة لقريته ’وينسحب هذا الامر على كل شى ,فالحل هو الحل اذا لم تلتزم اسرائيل وهو حق

40) تعليق بواسطة :
17-10-2015 10:30 PM

أخ موسى باشا، توقيت مقالة وتعليق بهذا المضمون هو بالتأكيد موضع تساؤل، لابل أكثر من ذلك. فماذا يملك الرئيس عباس وقبله الرئيس الشهيد ابو عماروالسلطة الوطنية من خيارات لم تستخدم في سلسلة إنتفاضاتنا المجيدة منذ عقود،شلال الدم وقرابين الضحايا ومواكب الشهداء تتوالى منذ مطلع القرن الماضي.إن لم تناصروا شعبكم الشقيق،فعلى الأقل لاتخذّلوه"تعليقكم لايقل سلبية من المقال"ويكاد يكون عذرا.....كما قالت العرب قديما.لك سلامي

41) تعليق بواسطة :
18-10-2015 12:25 AM

بعض الموتورين استغل مقالة الباشا للتشكيك بدور الجيش الاردني وبطولاته على ارض فلسطبن ونسوا ان القيادات العسكرية تأتمر بالقيادة السياسية او رئيس الدولة .
تحياتي الى الخبير العسكري والاستراتيجي الوطني الفريق الركن موسى باشا العدوان ابن الاردن والارادنة البار اطال الله في عمره .

42) تعليق بواسطة :
18-10-2015 01:33 AM

تحيه طيبه لك وللمتابعين المحترمين .
استوقفني كثيرا قولك "كفاكم طعنا في ظهورنا وفي شرعية السلطه "تعليقك رقم 2 , كما استوقفني قولك للكاتب " إن لم تناصروا شعبكم فعلى الأقل لا تخذلوه"تعليقك رقم 40 حيث أود يا عزيزي أن أؤكد لك بأن الطعن في ظهوركم قد أتى بفعل أيديكم , وشرعية السلطه مشكوك بها من الداخل الفلسطيني قبل الخارج , وإن كنت من السلطه فأنت تعرف لماذا وإن لم تكن منها فاسأل شعب الضفه فهناك الجواب .
أما مناصرة الشعب الشقيق هناك فهي واجبه على الجميع والأجدر أن تبدأ بها السلطه التي وجدت ... يتبع 2

43) تعليق بواسطة :
18-10-2015 01:49 AM

لحمايته وليس لقمعه , وجدت لإدارة نضاله ضد المحتل وليس للتنسيق الأمني مع المحتل , وجدت لرعاية شؤون الشعب وصون حقوقه وليس للتواطؤ مع الصهاينه وإختزال القضيه في المسجد الأقصى بحيث أصبح طموح الشعب هناك ومطلبه الوحيدأن يصلي بحريه فيه
إن مد اليد للمفاوضات السلميه مع تكسير وإعاقة السواعد النضاليه هي أكبر مؤامره يتعرض لهاالشعب الفلسطيني , ولن يغفر الله ولاالتاريخ لكل من مد يدا للصهاينه وقبض باليد الأخرى مكتسبات شخصيه لنفسه وعائلته وزمرته.أغبطك على غيرتك على السلطه ,ولكن الشعب أحق .. لك التحيه ودمتم

44) تعليق بواسطة :
18-10-2015 07:10 AM

لدي سؤال الى العميد الركن المتقاعد: هل اغلاق الحدود العربية ومنع اي عمل عسكري تجاه اسرائيل من البلاد العربية المحيطة فيها هو ما دفع منظمة التحرير لعقد اتفاق اوسلو بعد ان جدت ان كل الساحات المحيطة بفلسطين تحارب وتقتل وتعتقل وتطارد كل من يحاول عمل اي فعل ونشاط ضد المحتلين؟

45) تعليق بواسطة :
18-10-2015 10:39 AM

أستغرب من البعض الذي يهاجم م ت ف و السلطة و هناك من يشكك بشرعيتها
1- يكفي أن م ت ف أعادت فلسطين للوجود
2- اتفاق أوسلو - رغم كل سيئاته- كان الخيار الوحيد أمام م ت ف للحفاظ على القضية حية
3- يعرف الجميع بأنه عندما تكون الخسارة واقعة لا محالة فإن التقليل منها أو الحد منها يكون فوز و مكسب
4- ما هي الخيارات التي بيد السلطة و لم تستخدمها ؟ و نحن نعلم جميعا بأن الإنتصار عسكريا على إسرائيل مستحيل ل قوتها و لدعم أمنريكا لها .. علما بأن الخيار العسكري غير متاح

46) تعليق بواسطة :
18-10-2015 10:45 AM

يذكرنا الأستاذ الكاتب بتاريخ 1974 كبداية للتاريخ و هو تاريخ القمة العربية في الرباط التي أقرت بأن م ت ف هي الممثل الشرعي للفلسطينيين .. لم يذكر الكاتب نضالات م ق ف و الفصائل (1964- 1974) التي أثبتت جدارتها في مقارعة العدو .. لم يذكر الأستاذ الكاتب البدائل ل م ت ف في حال حلت نفسها .. و لم يذكر الكاتب أسباب الإنقسام و يخدم من هذا الإنقسام و من هو المتضرر من الإنقسام و من المستفيد منه
مع بالغ التقدير و الإحترام أستاذنا و معلقينا الأكارم

47) تعليق بواسطة :
18-10-2015 10:49 AM

الأستاذ الكاتب يطالب السلطة بالرحيل و ذلك لأنها لم تقدم شيء لشعبها !
اليست السلطة تنسق مع الأردن الرسمي في كل خطواتها و مساعيها ؟

48) تعليق بواسطة :
18-10-2015 11:22 AM

السيد محمد سأجيبك على تساؤلاتك بما يلي:1.توقيت ومناسبة المقال الذي تشكك به هو انتفاضة الأقصى المباركة وإذا لم تسمع بها اسأل جيرانك.2.نحن لا نطعن بالظهر ولا نشكك ولا نخذل الآخرين فالحقائق معروفة للأعمى قبل البصير.3.حديثنا ينطلق من حرقتنا على مصير أقدس قضية في العالم، لاسيما وأننا قدمنا أنفسنا قربانا لها في القدس وغيرها ولم يكتب النصيب.4.إذا كان هناك فشل من قبل الجنرالات في الحرب فسببها السياسيون. والآن يمكنك أن تتقدم الصفوف إذا كنت في دورا الخليل وليس في عمان وتفعل ما عجز عنه الجنرالات.

49) تعليق بواسطة :
18-10-2015 11:25 AM

. السلطة الفلسطينية أكملت مسيرة الفشل العربية منذ عام 1974 وحتى الآن ولم تحقق الهدف الذي قامت من أجله.6. إذا كنت متأكدا من إنجازاتها على طريق الحرية والاستقلال كما تقول، فهل الوضع الفلسطيني الآن أفضل منه قبل عام 1974 أم أسوأ ؟ 7. هل تستطيع شخصيا الدخول أو الخروج من الضفة دون تصريح من الإسرائيليين وتحت إشرافهم ؟8. وهل يستطيع الرئيس عباس نفسه أن يفعل ذلك ؟ 9.هل يوجد مطار تجاري تحت سيطرة السلطة؟10. ألا تحصل السلطة على ما تجبيه إسرائيل من الضرائب الفلسطينية بعد استعطافات متكررة لدعم موازنتها ؟

50) تعليق بواسطة :
18-10-2015 11:27 AM

11. هل يستطيع الشخص التنقل بين مدن الضفة دون أن يمر تحت حواجز وبنادق الإسرائيليين ؟12. هل تستطيع السلطة إيقاف ابتلاع الأراضي وإقامة المستوطنات ؟ 13. ألا يكفي 41 عاما من الضياع دون تحقيق نتيجة فعلية على طريق الاستقلال ؟14. ألا يكفي 22 عاما على توقيع اتفاقية أوسلو والتي اعترفت بموجبها السلطة بدولة إسرائيل مقابل قيام الدولة الفلسطينية خلال 5 سنوات ولا زالت على قائمة الانتظار ؟15. أليست السلطة هي من تستعطف الأمم المتحدة بتذلل لحماية شعبها ؟

51) تعليق بواسطة :
18-10-2015 11:31 AM

. أليس الرئيس عباس هو من يحرص على المقاومة الشعبية السلمية ومهادنة العدو رغم أنها لم تحقق أية نتيجة خلال 9 سنوات من حكمه ؟ 17 .أليس هو من اعترف بالتنسيق الأمني بين أجهزة السلطة الأمنية والأجهزة الأمنية الإسرائيلية والأمريكية ضد شعبه ؟18. ألم يفشل خلال كل السنوات الماضية وحتى الآن في توحيد الفصائل الفلسطينية بين حكومة غزة وحكومة السلطة على إستراتيجية موحدة ؟ وبناء عليه أسألك أين هي الإنجازات التي تتحدث عنها ؟لابد ياعزيزي من النظر بواقعية وبعين مجردة دون محاباة.

52) تعليق بواسطة :
18-10-2015 11:33 AM

إذا كنت تنكر يا سيد دودين ما ورد بأعلاه وهو فيض من غيض فمعنى ذلك أنك تغرد في واد خارج منطقة الشرق الأوسط. المطلوب هو ترك المقاومين يفعلون العجائب. أرجو أن تقرأ مقابلة طاهر المصري مع جريدة الدستور وتراجع نفسك وتعرف الحقائق دون استغفال للقراء. ومع هذا كله فإنني أقدم احترامي وتقديري لتضحيات الشعب الفلسطيني وأترحم على الشهداء، كما أتمنى الشفاء للجرحى والحرية للأسرى، آملا أن لا تضيع تضحياتهم سدى وأن نرى الدولة الفلسطينية الحرة المستقلة تظهر على أرضها قريبا إلى حيز الوجود، إن ذلك ليس على الله ببعيد.

53) تعليق بواسطة :
18-10-2015 12:32 PM

تحية طيبة للباشا موسى العدوان حفظه الله وتحية للإخوة القراء الذين علقوا على المقالة باختلاف مشاربهم وآرائهم مع عتبي على البعض منهم الذين كانت مداخلاتهم تجريحا واتهاما لقامة وطنية أردنية نفخر بها ونعتز ونعتبرها رمزا من رموز الأردن كيف لا وهو فرعا أصيلا من شجرة عائلة وطنية حاربت المستعمر البريطاني وقارعت العدو الصهيوني وكان لها الدور الكبير ولم تزل في تاريخ هذا الوطن.
التشكيك بما قدمه الأردن جيشا وشعبا لفلسطين تعودنا عليه وغدا إسطوانة يرددها البعض كالببغاوات دون أن يعلموا كم هي مؤلمة لنا

54) تعليق بواسطة :
18-10-2015 12:44 PM

مع علمنا أن هؤلاء لايمثلون الغالبية من الشعب الفلسطيني الوفي لأمته وسنده الشعب العربي ولكنهم على قلتهم ولكثرة ترديدهم هذه الإسطوانة المشروخة في الإنتقاص والتقصير بل والإتهام (باعوها)ليس للأردن فقط بل والعرب ككل أصبحت سمة يطلقها البعض على الفلسطينيين كشعب ناكر للجميل وأجزم أنهم سمعوها من كثير من العرب وخصوصا المصريين والسوريين.
نعتب على هؤلاء الإخوة ونترك أرواح الشهداء التي ارتقت من أرض فلسطين المباركة نحو بارئها وهي تدافع عن ثراها لتنوب عنا في معاتبتهم لعل وعسى أن تحرك ضمائرهم

55) تعليق بواسطة :
18-10-2015 01:01 PM

بيت القصيد الذي جاء في المقال هو أن الشعب العربي الفلسطيني المجاهد يستحق قيادة مخلصة ترتقي وتتناسب مع ماقدمه هذا الشعب من تضحيات سطرها في سفر تاريخ المقاومة كفارس مناضل شهد له الثرى الفلسطيني ومعتقلات الصهاينة بما قدم من صور الفداء يترجل حينا
كما يستريح المحارب ثم يعود من جديد إلى فروسيته في مقارعة الإحتلال .
كلمة أخيرة للباشا والإخوة من المشككين.. رحم الله امرئ أهدى إلي عيوبي
.

56) تعليق بواسطة :
18-10-2015 02:20 PM

- تحية إلى الباشا الذي يضيف كل يوم درسا بالوطنية الصادقه وقد كفيتني عناء الرد على بعض المشككين وتجار السياسه.

- وما أود إضافته لمجموع الاسئلة التي تفضلت بها بتعليقك من الذي أجهض الانتفاضة الطاهرة عام87 ولماذا والتي قضت مضاجع اسرائيل وكادت ان تؤدي لقيام دولة فلسطينيه لولا تدخل الممثل الشرعي والوحيد(على)الشعب الفلسطيني -ودمت عطوفتك بالف خير

57) تعليق بواسطة :
18-10-2015 03:26 PM

أسأل الأستاذ الكاتب و السادة المعلقين المنتقدين :
هل يوجد ثورة ضد محتل او مستعمر انتصرت دون دعم خارجي ؟
هل يوجد دولة عربية على استعداد لتقديم عون و دعم عسكري للثورة التي تطالبون بها ؟
لنكن واقعيين يا سادة يا كرام و لا نلوم و لا نستهين بما يقدموا و لا نخون الآخرين

58) تعليق بواسطة :
18-10-2015 03:38 PM

ما يتحدث عنه الناس اصبح صعبا على ارض الواقع . في اذهان الناس ان السلطه تعبًر عن مشروع التحرر الوطني ولكن الواقع انه مضى على قيام السلطه اكثر من عشرين عاما وأصبح هناك دوله عميقه,هناك وزراء ومدراء وسفراء وممثليات في الخارج ومناصب ومفاوضون يفاوضون لعشرات السنين لأجل التفاوض, وهي قوى فاعله وقويه وسوف تقاتل من اجل استمرار الوضع الراهن .

59) تعليق بواسطة :
18-10-2015 04:07 PM

من يعتقد أن اسرائيل براء من هذا الوضع فهو واهم.الواقع ان الاستعمار في كل مكان كان يعمل على ربط مصالح مجموعه ما به من اجل تسهيل الاحتلال وهذا ما يتم في في فلسطين.فقط للمقارنه مع حالات الاستعمار, هولندا منحت مواطني سورينام جنسيتها وامريكا منحت مواطني فيجي جنسيتها وكذلك مختلف الدول الاستعماريه.
هنا دوله تستعمر الضفه الغربيه وتملأها بالأستيطان ولكنها لا تمنح مواطنيها جنسيتها . اذا هناك طرف ما يجب ان يسهل ذلك

60) تعليق بواسطة :
18-10-2015 04:12 PM

من يريد ان يرى الصوره بوضوح عليه تفحص وضع المجلس الوطني الفلسطيني الذي لم يجتمع منذ عشرين سنه ,وعندما طالب العديد من الفعاليات بعقده بسبب كبر سن اعضاءه ووفاه البعض ترُد السلطه انها تريد عقد المجلس ولكن في رام الله , لأنها لا تريد مشاركه الخارج الفلسطيني وتغيير معادله السلطه او المشاركه بها .

61) تعليق بواسطة :
18-10-2015 07:21 PM

كل الاحترام والتقدير للكاتب العربي الاصيل
كتاباتك تدل على احساسك بخطورة المرحله
جزاك الله خيرا .

62) تعليق بواسطة :
18-10-2015 08:01 PM

تحية الى الكاتب موسى العدوان،
ان التعليقات التي اوردتها كان في الاجابة الشافية وانا اعتبرها جزءا لا يتجزأ من مقالك . وانت ارحتني من عناء الكتابة واختيار الكلمات المناسبة للرد على بعض المعلقين المدافعين عن رموز سلطة اوسلو . واتذكر مقولة للشهيد احمد ياسين مؤسس حماس ( من لا يستطيع الزواج لا يحل له الزنا ) .
فمن لا يمكن له القتال بالسلاح وتحرير الارض بالقوة ، لا يحق ولا يحل له التعامل مع المحتلين .
مع التحية والاحترام للكاتب موسى العدوان.

63) تعليق بواسطة :
18-10-2015 08:27 PM

سأجيبك باختصار: 1. الخيارات المنطقية التي بيد السلطة هي أن تستقيل وتسلم المسئولية لمن هم أكفأ منها في تحقيق الأهداف الفلسطينية، بعد أن فشلت في كل مساعيها السياسية التي ما زالت متمسكة بها حتى الآن. 2. نضالات م ت ف التي أثبتت جدارتها كما تقول كانت من الجبهة الأردنية وتحت غطاء القوات المسلحة الأردنية التي كان تتلقى رد الفعل بطائرات العدو الإسرائيلي يوميا. 3. صحيح أن السلطة تنسق مع الأردن ولكن بعد أن تكون قد طبخت طبختها مع الإسرائيليين والأمريكان وحددوا لها ما يمكن أن تنسق به.والدليل ما حدث في أوسلو.

64) تعليق بواسطة :
18-10-2015 08:29 PM

. تسأل هل يوجد ثورة ضد محتل أو مستعمر انتصرت دون دعم خارجي وهل الدول العربية على استعداد لتقديم عون ودعم عسكري للثورة ؟ جوابي لك أن الثورة الجزائرية انتصرت بقليل من أموال الدعم المالي والسياسي العربي وبعض الأسلحة من مصر. ولكن أبناء الجزائر اعتمدوا الكفاح المسلح ولم يعتمدوا ( المقاومة الشعبية السلمية ) والمفاوضات العبثية ولم ينقسموا على أنفسهم وغازلو العدو من تحت الطاولة. 5. السلطة تلقت دعما عربيا وأموالا كثيرة، ولكنها ذهبت إلى الجيوب لشراء الفنادق والاستثمارات في الدول الأوروبية وغيرها.

65) تعليق بواسطة :
18-10-2015 08:32 PM

. أعتقد يا أخ زكريا أنك لم تسمع أو تقرأ عن ثورة التحرر الجزائرية. فتلك الثورة اندلعت بالكفاح المسلح وحرب العصابات في عام 1954 ضد الاستعمار الفرنسي الذي خيم على الجزائر ابتداء من عام 1830. واستمرت الثورة تدعمها القيادة الجزائرية حتى عام 1962 عندما سمح ديجول بمنح الجزائر استقلالها بعد أن قدمت 1,5 مليون شهيد. فالاستقلال والحرية تُعمّد بالدماء إذا أفلست المفاوضات السلمية. وأنا على ثقة بأن الفلسطينيون قادرون على تقديم أغلى التضحيات من أجل وطنهم وحقوقهم. ولا مكان للانهزاميين والاستسلاميين بينهم.

66) تعليق بواسطة :
18-10-2015 09:43 PM

تحية و احترام للكاتب الباشا الكبير على هذا المقال المنصف و المحق و الصادق الذي يأتي في وقته و في مكانه, كيف لا و الكاتب معروف بوطنيته و عروبته و مشاركته شخصيا بحرب اليهود في معارك الجيش العربي البطل على ثرى فلسطين المحتلة في الوقت الذي كان فيه منتقديه من بعض المعلقين يهربون بحثا عن مستقبل افضل في مكان امن خارج فلسطين تاركين سعير الحرب و هي حربهم للابطال من امثال الباشا مكتفين برمي مسؤلياتهم على غيرهم متنكرين لارواح من جاهد و حارب و حاول منشغلين بمصالحهم و بحثهم عن الجنسيات و الدراهم (يتبع)..

67) تعليق بواسطة :
18-10-2015 09:51 PM

للابطال في فلسطين كل الاكبار و الشهداء الخلود .. اما منظمة التحرير و ما انبثق عنها من سلطة فاثني على ما اورده المقال و ازيد ان للمنظمة تاريخ مخزي من تحويل النضال الى انماط مقلدة عن البوهيمية و "الشي جيفارية" بنكهة شعبية و اشتبكت بصراعات داخلية تارة و حروب مع الاشقاء العرب تارة اخرى و فرض خاوات و سلبطة على الاحياء السكنية و عمليات اغتيالية لم تنفع القضية في شيء بل اساءت لفلسطين و الفلسطينين و اوصلت القضية الفلسطينية الى ما وصلت اليه الان و للاسف .. (يتبع)

68) تعليق بواسطة :
18-10-2015 09:57 PM

نهاية سؤال لعشاق و مؤيدين المنظمة و السلطة: اين ذهبت عشرات المليارات التي دفعت للمنظمة و السلطة على شكل دعم منتظم و تبرعات من دول الخليج و غيرها و على مر عقود طويلة ؟؟ هل هي:ايداعات لدحلان و قريع و عباس و غيرهم و من قبلهم عرفات في بنوك سويسرية و اوروبية و لبنانية؟ ام اراضي و فلل و قصور في الصويفية و دير غبار و عبدون؟ ام شركات في دبي و السعودية ؟ ام سوبرماركتات و محطات بنزين في امريكا؟ ام جميع ما ذكر؟

69) تعليق بواسطة :
18-10-2015 10:33 PM

على الرغم من الاهمية الكبيرة جدا للمواضيع التي يطرقها الكاتب المحترم الا انني ما زلت اطلب منه و الح عليه طرق موضوع خطير جدا و هو الوضع الامني الاجتماعي المتردي بسبب قانون عقوبات هامل متساهل بالي اضاع و يضيع حقوق العباد يوميا تسمع عن عشرات الجرائم من قتل بدم بارد و سرقة و سطو و شروع بقتل كل ذلك بسبب قانون العقوبات الذي ينتج يوميا اصحاب سوابق باعداد هائلة,عدد المساجين اصبح فلكيا بسبب تكاثر وتكرار الجرائم بسبب عدم وجود رادع قانوني,,من امن العقوبة اساء الادب,, يجب تنفيذ احكام الاعدام للحد من الجرائم

70) تعليق بواسطة :
18-10-2015 11:41 PM

أخي العزيز : صحيح أنك تطلب مني هذا الطلب للمرة الثانية. وأنا أعتذر منك بعدم الإستجابة لأن الموضوع خارج عن اختصاصي، ويحتاج إلى رجل قانون ليبحث في حيثياته مستندا إلى خبرته ومراجعه القانونية . ورحم الله رجلا عرف قدر نفسه فوقف عنده. ولك الشكر على ثقتك الغالية.

71) تعليق بواسطة :
19-10-2015 01:58 AM

نعتذر

72) تعليق بواسطة :
19-10-2015 09:12 AM

كل التحيه يا باشا .ماذا يستطيع عباس ان يعمل ؟على المستوى العسكري لاشيى فالرجل مجرد من اي سلاح وليس لديه اي حريه للمناوره ولا جيش لديه .على المستوى السياسي جميع دول العالم تقف مع اسرائيل يدعمها كثير من دول العرب وعليه فكل الابواب مغلقه بوجه عباس .يا باشا دولك العربيه تمتلك الجيوش وتراسانات من السلاح واموال لا تحصى ولم تفعل شيى يخدم فلسطين وقضيتها ودائما يدفع الضعيف منهم الثمن .ماذا تقترح على عباس المحاصر ان يفعل ؟ترك السلطه وبواقي الضفه واللجوء الى الاردن ؟

73) تعليق بواسطة :
19-10-2015 11:00 AM

انا اقرا باستمرا ما يكتبه الباشا المحترم وغالبا اتفق مع ارائه وافكاره ، واود ان اسأل كاتبنا الذي نجل ونحترم سؤالا كان وما زال يحرنيي دائما سؤال مهم جدا وارجوا ان استفيد من خبره الباشا الطويله امد الله في عمره والسؤال هو : هل لو بقي الاردن الممثل الشرعي للفلسطينيين هل كان بالامكان استعاده القدس والضفه الغربيه ؟ مع اننا نعلم بميزان القوه بين الاردن واسرائيل المدعومه غربيا وعالميا وامريكيا والالتزام الابدي الامريكي بالدفاع عن اسرائيل وهذا الثابت الوحيد في السياسه الامريكيه في كل العالم اسرائيل هي

74) تعليق بواسطة :
19-10-2015 11:07 AM

هي خط احمر لامريكا ، وكذلك هل كان بامكان الاردن استرداد هذه الاراضي بالمفاوضات مع علمنا بان اسرائيل دوله توسعيه هدفها منذ انشائها هو اقامه دوله اسرائيل الكبرى او بمعنى اخر هل لدى اسرائيل النيه في التنازل عن هذه الاراضي وخاصه القدس الشريف ؟ ارجوا الاجابه من عطوفه الباشا وله كل الاحترام والتقدير ولموقع كل الاردن عظيم الشكر والامتنان على استقطابه كوكبه من الكتاب والمفكرين في مختلف المجالات

75) تعليق بواسطة :
19-10-2015 11:31 AM

لا أعرف لماذا يدافع البعض عن عباس بالقول ماذا يملك عباس فهو مجرد من السلاح والجيش. يا عزيزي من جرب نفسه في القيادة لمدة 9 سنوات وتبنى أوسلو منذ 22 سنة ولم يحقق نتيجة فعليه لصالح الفلسطينيين عليه أن يترجل عن الكرسي ويسلمه لغيره. المطلوب هو ما فعله البطل الفلسطيني(رحمه الله) يوم أمس في بئر السبع بقتل الإسرائيلي بسلاحه(1+ 11).إذا كنتم غير موافقين على هذا الحل وتجدوا الأعذار لعباس وغيره فما عليكم إلا الاستسلام والهجرة من فلسطين للبحث عن مصادر الرزق في الدول الأجنبية.إقرأ مقابلة طاهر المصري الأخيرة.

76) تعليق بواسطة :
19-10-2015 11:44 AM

أشكرك على عباراتك اللطيفة.أنا لا أعلم بالغيب ولكن أقول: حرب حزيران جلبت الكوارث للعرب،وأوسلو أجهزت على القضية الفلسطينية وأرغمت الأردن على توقيع اتفاقية وادي عربه. وأخيرا دمرت القضية الفلسطينية. أعتقد أنه لو بقيت الضفة من مسئولية الأردن لكانت النتائج أفضل من الحالية.تذكّر أن عبد الناصر فوض الملك حسين باسترداد الضفة الغربية بأي ثمن.ونصح الملك حسين بأن الأردن دولة معترف بها وخسرت الضفة ولها الحق دوليا بالمطالبة بها. على كل حال لا يعلم الغيب إلا الله جل جلاله.ولك التقدير والاحترام.

77) تعليق بواسطة :
19-10-2015 12:45 PM

تطاول المتطاول *** كأنه المقاول
يريد :طمس شعب *** مجاهد يقاتل
وسلطة وطنية *** يقودها المناضل
وحوله من شعبه*** فرسانه البواسل
لن تهدموا كياننا** قد خابت المعاول
وحربنا وشعبنا ** عطاؤه متواصل
مذمتي من (هادم)*** تقول إني الكامل

78) تعليق بواسطة :
19-10-2015 12:59 PM

السيد المحرر كان لى تعليق على الرقم 77 ولم ينشر رغم انكم حزفتم التعليق المشار اليه اعلاه ما المانع من نشر تعليقى سيدى المحرر ’

79) تعليق بواسطة :
19-10-2015 12:59 PM

لماذا شطبتم لفت نظر حول تكرار الإستشهاد بمقابلة دولة أبي نشأت،خلافا لمضمونها وسياقها، أين الموضوعية والتوازن والمصداقية؟؟!!

80) تعليق بواسطة :
19-10-2015 02:36 PM

مقالة السيد طاهر المصري بريئة من كل ما ورد في مقالة الكاتب وتعليقاته. وهي منشورة في "كل الأردن" لمن يريد التأكد، ولا تعطي حجية لمن دأب على الإحالة عليها توظيفا غير مبرر.ولا أدري مناسبة إقحام إسم الرجل الكريم في رأي وموقف أثار جدلا بسلبيته.

81) تعليق بواسطة :
19-10-2015 02:57 PM

الفاضل موسى باشا العدوان، أشكرك على التكرم بالرد ، استقالة السلطة أو عدمها ، هذاغ ما يحدده الشعب الفلسطيني و خاصة أهل الداخل و لو أنهم يرون أن السلطة لا تصلح ل انتفضوا عليها ، فمن لا يخشى بطش اسرائيل لن يخشى السلطة ! لآ أنكر وقوف الأردن و الجيش الأردني مع الثورة الفلسطينية لكن نضالات م ت ف العسكرية استمرت حتى 1982 كما تعلم و النضال السياسي لم يتوقف حتى اليوم ، و يحقق نتائج تراكمية ، قد لا تكون في المستوى المطلوي لكنه إنجاز لفارق القوة و الدعم
أما الطبخة

82) تعليق بواسطة :
19-10-2015 02:58 PM

أما الطبخة فإني أجدها مبررة بدلا من ضياع الحق الفلسطيني نهائيا و أشرت بذلك لإبقاء القضية حية بدلا من ضياعها
أما عن الثورات بدون دعم خارجي ! فإني أخالفك الرأي تماما في موضوع الجزائر ، فقد كان عبد الناصر يمد الثوار الجزائريين بكل الأسلحة و التدريب للثوار و كانت الحكومة الجزائرية المؤقتة مقرها القاهرة و أنا متأكد بأنك تعلم ذلك جيدا ، و نعلم جميعا بأن ثورة المليون شهيد و ليس 1.5 مليون شهيد أن نصفهم كانوا يعملون مع فرنسا و يحاربون الثورة و الثوار ،

83) تعليق بواسطة :
19-10-2015 02:59 PM

، و كذلك إخراج البريطانيين من عدن تم بمساعدة و مساندة عبد الناصر و نفس الشيء فيتنام تحررت بمساعدة و مساندة الصين و الإتحاد السوفيتي و هذا معلوم للجميع و لا أعتقد بأن ذلك غاب عنكم
هذه أهم النقاط .. بالمناسبة .. أنا لست محامي أستاذنا الفاضل
تقبل مني بالغ التقدير و الإحترام

84) تعليق بواسطة :
19-10-2015 04:05 PM

قصصٌ عجبٌ كتَبَ العربُ*تشكيكٌ طعنٌ يا عَربُ
حربٌ ،وبسوسٌ خاضوها*ورمالٌ تشهدُ أوكثبُ
ناقاتٌ قدما ساقوها* والغزوةُنهبٌ أوسَلبُ
ورمالٌ شهدَت وسهوبٌ*كذباًموصوفاً،ماكتبوا
وتنابزَقومٌ واحتربوا*والغايةُ ضبُوالطلبُ
فيطاولُ خبٌ سيّدُهُ* ويفاخرُ أَن فُتحَت حلبُ

85) تعليق بواسطة :
19-10-2015 04:10 PM

فانقسمَ القومُ فريقان*واشتدَّصياحٌ مَعصَخَبُ
ففريقٌ خالطَهُ خَبَلٌ ماخاضَ ارَ،إذإحتَرَبوا
وفريقٌ غَطى كَبوتَه مَع ريح هبوب إذطُلبوا
ماعرفواحربًاأو ضرباًغنيةً معواوانطَربوا
عادوايروونَ بطولات ويصدقُ قومٌ ما كَذبوا

86) تعليق بواسطة :
19-10-2015 05:12 PM

بداية أوأكد بأن التعليق يجب أن يتصف بالأدب سواء ظهر اسم المعلق أو اختفى. وتعليقك الذي جانب الحقيقة وتدعي بأن حديث دولة طاهر المصري بريء مما جاء في مقالي، اضطرني للرد عليك بالحقائق لكي يعرف القارئ الكريم، من هو الإيجابي الذي يستنهض الهمم ويشجع على مصارعة العدو، ومن هو السلبي المتخاذل والمهادن لليهود. إن ما فعله البطل إبن بئر السبع يوم أمس لهو أبلغ رد على المستسلمين والانهزاميين. علما بأنني أفرق ما بين الشعب والقيادة.

87) تعليق بواسطة :
19-10-2015 05:16 PM

وفيما يلي بعض ما ورد في حديث دولة طاهر المصري لجريدة الدستور ويمكن لمن أراد التأكد الرجوع إليه. وأحب أن أنوه هنا بأن دولته يحظي باحترام مختلف الأطياف الأردنية والفلسطينية ومعرفتي به عن قرب تعود إلى عام 1983:
1. نتنياهو سيستمر في التهويد والاستيلاء على الحرم والمقدسيون وحدهم مرابطون. نتنياهو اتهم الأردن بأنه سبب المشاكل لأن من يحمي ويهاجم المستوطنين هم الحراس الأردنيين المرابطين في الأقصى.
2. كيري سيهمل الموضوع الفلسطيني وأتوقع أن تزداد المقاومة الفلسطينية وستكون السلطة الفلسطينية في مأزق شديد

88) تعليق بواسطة :
19-10-2015 05:17 PM

3. سنتأثر بمشروع الدولة اليهودية من نواح متعددة أهمها أن يبدأ الناس بإيجاد مسكن آخر لهم في العالم.
4. أبو مازن يرفض أن يكون هناك احتجاج واحد وقوات الأمن تقمع كل شيء في فلسطين، وحسب وجهة نظرهم يريدون إثبات أنهم مسالمون ويحاربون بالمنطق السليم.
5. أصبح واضحا أن إسرائيل قتلت موضوع حل الدولتين والدولة الثنائية.
6. علينا أن نحتاط ونعترف أن هناك خطة، ثم نقاومها أو نصنع المقاوم لها حتى لا يحققوا أهدافهم.

89) تعليق بواسطة :
19-10-2015 05:19 PM

7. توفير حماية للشعب الفلسطيني في الظروف الحالية بناء على طلب القيادة الفلسطينية واللجوء للمحكمة الدولية يضايق إسرائيل لكن لا أعلم ما هي نتائجه.
8. بالنسبة للحرب على الرئاسة الفلسطينية هناك خلافات شديدة بينهم، وموضوع انعقاد المجلس الفلسطيني أصبح فيه تعقيدات ولديهم جناح محمد دحلان وحماس وهناك ثلث معطل.
9. هناك حرب على الرئيس والتداعيات خطيرة، وعلى القوى الأمنية أن لا تمنع الانتفاضة.
10.ما رأيته في هذه الانتفاضة أن هناك إصرار على الشهادة بأي سبيل كان.

90) تعليق بواسطة :
19-10-2015 05:24 PM

ادعيت بأن حديث المصري برئ مما جاء في مقالي وتعليقاتي. والآن بعد قراءتك لهذه المقتطفات من حديث دولته، هل ما زلت تصر على المغالطة؟ على كل حال أترك الحكم للقراء الكرام، دون سجالات عبثية، وأترحم على أرواح الشهداء، وأشد على أيدي المقاومين الأبطال المقتدين بالمقاومين الجزائريين الذين قدموا 1,5 مليون شهيد( سميت إعلاميا ثورة المليون شهيد) وحرروا بلادهم من الاستعمار الفرنسي الذي جثم على صدورهم أكثر من قرن ونصف.

91) تعليق بواسطة :
19-10-2015 05:34 PM

شاعر الريف أبدعت شعرا دفعني للتعليق سريعا،و فيه من دروس البلاغة قدر كبير، تعريض خصب وذكي وجناس وطباق رائعان. متذوقو الشعر يدركون عمق ما رميت إليه، رغم هفوات الطباعة البسيطة التي يمكن تجاوزها بسهولة. لك تحية الإبداع، وكذلك أخونا ابن الأقصى الحبيب.

92) تعليق بواسطة :
19-10-2015 07:12 PM

تحيه طيبه لك وللمتابعين المحترمين
مقالتك سبقت حديث دولة طاهر المصري وكلاكما ذو رؤيا صائبه لما يدور ولدور اللاعبين فيها إبتداءا من العدو الصهيوني مرورا بأبطال الإنتفاضه الذين ولد معظمهم وكان بعضهم أطفال عندما عادت السلطه بأزلامها للضفه الغربيه بعد أن تم تصفية شرفاء الثوره والقضيه إما استشهادا وإما إغتيالا بالتأمر .
بالنتيجه , وهذا رأي أبناء الداخل فإن قبضة السلطه على المقاومين أقسى من قبضة الصهاينه لا بل إن عمليات المداهمه والإعتقال فاقت إبداعات الصهاينه .. لدولة طاهر المصري ولك كل الإحترام

93) تعليق بواسطة :
19-10-2015 07:33 PM

ما بال القوم لا يعقلون
المقال يسير يمينا داعما للانتفاضة
ويصر البعض على تحريف المعاني والمقاصد
أيها السلبيون يا من تشككون في المقال والكات دون نصوص مقتبسة حتى نضعها تحت المجهر نصا ونحللها معا ونحكم وتحكمون
أعان الله الكاتب العدوان على جهالة البعض وقصوره عن السمو بعمق المعاني
ألا تعترفوا بأن عباس كان ربان سفينة أوسلو وأنه سلب الشعب عشرون سنة مضروبا بعدد وسكان فلسطين بأعمارهم وأحلامهم ونحن والكاتب حريصون على نيل الحرية والاستقلال الفلسطيني اليوم قبل غد
فافتح دماغك وروّض أعصابك يا كل متشائم

94) تعليق بواسطة :
19-10-2015 07:43 PM

نجل ونحترم خبرتك العسكرية، ولعلعها فرصة ان نستفيد منها.
كيف يمكن للضفة الغربية ان تنتصر في حرب مسلحة وهي محاصرة 360 درجة ويمنع دخول طلقة مسدس لها الا باذن الاحتلال.
انتفاضة 87 استمرت لفترة طويلة وارهقت العدو لانها كانت شعبية، فيما انتفاضة الاقصى عام 2000 تم القضاء عليها في اقل من شهر لانها كانت مسلحة،وتسليح اهل الضفة لا يتعدى بضعة الاف من كلاشينكوف وعددمحدود من الرشاشات المتوسطة.. فكيف سيقاومون الدبابات والطائرات والمدافع علما ان اسرائيل تستطيع جمع مليون جندي، يعني جندي لكل بيت.

95) تعليق بواسطة :
19-10-2015 08:19 PM

أذكّر الذين حرّفوا المقال عن هدفه، فليعترض أي منكم على النصوص المقتبس:
الشباب المقدسي ينتصر للأقصى نيابة عن الأمتين الإسلامية والعربية
بينما يكتفي المسئولين العرب بإصدار تعليقات خجولة
أولئك الشباب يواجهون الرصاص بصدورهم العارية والسكين الغالية!
بينما الأجهزة الأمنية ما زالت تنسق مع أمن العدو
قال عباس الحرية صارت قاب قوسين أو أدنى وبعض الناس لا يعرفون
ماذا قدمت اتفاقيات أوسلو وأنت عرابها
الانتفاض شريفة رفضت الخنوع والاستسلام للعدو
في الختام لا يسعني إلا أن أترحم على شهداء الأرض المقدّسة

96) تعليق بواسطة :
19-10-2015 08:30 PM

نفسك اولى بوعظ صدّرردودك الطوال.قراءكل الأردن الغراء-وحدهم-الحكم على مضامين المقالةابتداءخاصةمايتعلق بالقيادةالفلسطينيةومسيرة شعبهاالكفاحية،وهم الحكم على حصافةاسترشادك بمقابلةدولةالمصري،بمافي ذنك ماقطفته منهافي ردودك،معرفتك القريبةمنه لأمدشأن يخصكما.لأيما كاتب الحق بشأن انطباعاته حيال أمرما،دون مصادرةحق مخالفيه،بعدالنشر.لن أغفل عن ثناءعاطرلشاعرالريف وكذاابن الأقصى.للمحرروالقراءشكرمتصل لصبرهم وأناتهم وسعة عقولهم وصدورهم.

97) تعليق بواسطة :
19-10-2015 08:59 PM

أنا لم أطلب من الضفة الغربية أن تنتصر في حرب مسلحة كما تقول.بل أقول أن المقاومة بالسكين والحجر وبالعمليات الاستشهاديةهي من تدخل الرعب في قلوب الإسرائيليين وتجبرهم على التفاوض الجاد والوصول إلى حلول معقولة.أذكرك بعملية بئر السبع يوم أمس عندما خطف الشاب الشجاع بندقية الجندي الإسرائيلي وقتله ثم جرح 11 آخرين.المطلوب أن يكون ثمن الاشتشهاد غالياأي واحد مقابل عشرات من العدو الوطن لا يحرر إلا بالدماء عندما تستعصي الحلول السلمية.أمامك حلين إما أن تستسلم وترضخ للعدو أو تقاوم بالقوةفاختار أيهما تريد يا عربي

98) تعليق بواسطة :
20-10-2015 10:20 AM

اود بدايه ان اتوجه بالشكر لكاتب هذا المقال الباشا موسى العدوان المحترم سواء على المقال او على ردوده الجليه على استفسارات وتعليقات المعلقين الاكارم وانا احدهمم فقد رد بمهنيه وبموضوعيه وبشفافيه من واقع خبرته الطويله التي عز نظيرها ،فله كل الشكر والتقدير والاحترام ، كما اتمنى وارجوا من بعض الاخوه المعلقين المحترمين التعليق في صلب موضوع المقال ولا داعي لاثاره الفتن واشعال الموقع بتعليقات لا داعي لها، والله من وراء القصد

99) تعليق بواسطة :
20-10-2015 11:06 AM

ليس اول مقال يهاجم السلطة الوطنية الفلسطينيةوقيادتها ولن يكون الأخير.من بداية القرن وقضية فلسطين يخوض فيها الخائضون ،وكم وكم من الأشخاص العرب خارج فلسطين تجشموا واجهدوا أنفسهم بتقديم توجيهات مشكورة للشعب الفلسطيني عن كيفية مواجهة الصراع مع اليهود الغاصبين.ولن تكون الدروس التي يقدمها الكاتب في المقال آخر دروس معلمينا الشطار.

100) تعليق بواسطة :
20-10-2015 03:02 PM

هناك فرق بين الشعب وبين السلطه، طاقم السلطه يبلغ ١٨٠الف ،وأصبح هناك منطق "داري على شمعتك تقيد" وذلك في منطق للمستفيدين من وجود السلطه.

من يريد ان يفهم الواقع عليه مراجعه خطاب نتنياهو الأخير حيث هاجم به حماس والجهات المقاومة ولكنه استثنى السلطه من كلامه!!! ومن يريد ان يفهم اكثر عليه العوده للملاسنه بين عزام الأحمد وعزيز الدويك ،فعندما حاول عزام الأحمد المزاوده قال الدويك " بندقيه فتح ابتدأت في الستينات ولكنها انتهت بالتنسيق الأمني وبندقيه حماس ابتدأت في الثمانينات ولكنها انتهت بقصف عمق اسرائيل

101) تعليق بواسطة :
20-10-2015 03:16 PM

ليس حبا في السجال وإنما أيضاحا للحقيقة أقول:أن ما ورد بتعليقك بأن هذا المقال ليس أول مقال يهاجم السلطة الفلسطينية وقيادتها ولن يكون الأخير صحيح لأن الأسباب واضحة ويمكنك مراجعتها في تعليقاتي السابقة.والقضية الفلسطينة لست حكرا على السلطة لأنها قضية عربية.والدروس التي أقدمها تحاكي الحقيقة وتفيدك لكونك من غير الشطار.فالرئيس الذي تنازل عن العودة لمسقط رأسه صفد يعني أنه أسقط رسميا حق العودة للفلسطينيين.إقرأ مقال الفلسطيني عبد الباري عطوان بتاريخ 2/11/2012"محمود عباس لا تتحدث بإسمنا".شكرا للشعب المقاوم.

102) تعليق بواسطة :
20-10-2015 04:57 PM

باشا اليست هذه البطولات التي ينفذها الشباب تساهم برفع من منعويات جيشونا العربيه وشعوبنا العربيه المنهزمه خوفا من هذا الجيش الجرار الذي يمتلك احدث الطائرات والصواريخ والبابات انه جيش بلاي ستيشن اما السكينه كيف لو امتلك الشباب جزء 5% من السلاح الذي انفقه العرب في حرب سوريا...

103) تعليق بواسطة :
20-10-2015 09:53 PM

اؤيد ما جاء في ردك مائة بالمائة
وهدا ما قصدته في سؤالي. ان الحرب الشعبية افضل من الحرب المسلحة الرسمية نظرا للفارق الكبير في ميزان القوى ...لم اقصد اﻻنتقاد ابدا فانت شخصية وطنة وعسكرية محترمة .وارجو ان ﻻ تبخل باقتراحتك على شباب اﻻنتفاضة باي افكار عسكرية في حرب العصابات . شكرا باشا

104) تعليق بواسطة :
21-10-2015 10:48 PM

اعانك الله تعالى يا على جهالة البعض , اقول جهالة و ليست كلمة اخرى من باب حسن النية فقط,اشكرك على الرد على الطلب بان تكتب عن ضياع حقوق العباد بسبب قانون العقوبات المطبق في القضاء الاردني غير الرادع و الذي يشجع الاجرام و المجرمين,طالبتك بالكتابة نظرا لما تحظى به من احترام و شان كبيرين لدى معظم القراء و لك الحق بالرفض او الاعتذار ولكن ليس عذرا برأيي المتواضع بانك ليس صاحب اختصاص و انت ترى كم الجرائم المرتكبة يوميا و ما هي العقوبات ثم ما المانع من الاسترشاد بصاحب اختصاص عند الكتابة. كثيرون يستيطعون

105) تعليق بواسطة :
21-10-2015 10:53 PM

كثيرون يستطيعون الكتابة و يكتبون و لكن قليلون هم من لديهم قراء كثيرون ,,, و لا يفوتني الشكر الجزيل على مقالاتك التي تعبر عن ضمائر الشرفاء من الامة ,,, و اقبل احترامي و تقديري

106) تعليق بواسطة :
22-10-2015 12:12 AM

أشكرك يا عزيزي على عباراتك اللطيفة وثقتك التي أعتز بها، وأتمنى من كل قلبي أن تتوفر لدي المعلومات الكافية كي ألبي طلبك في الكتابة بهذا الموضوع، ولكن العين بصيرة واليد قصيرة. وأرجو منك المعذرة مرة أخرى، وتقبل تحياتي وتقديري بلا حدود.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012