الدعواش موجودين من سنة جدي
اللي صفقوا على اخلاء سبيل قتله قتلوا رجل بريء بدم بارد وقاعدين بتصهونوا زي ....! هدول دواعش
اللي بصفقوا على اراقة الدماء والارهاب والاجرام هدول دواعش
داعش موجوده عند العرب بالجينات
تبت ايديهم ولعنهم الله في الدنيا والاخره
ولكل مين صفق وكل مين ساعد بقتله وهو مظلوم العار والشناء
ونسال الله ان يخزيهم يوم لا ينفع مال ولا بنون
مرحى لك يا وصفي مت وانت نظيف اليد وانت تسكن قلوب كل اردني شريف
وتخسا يا كوبان
على ما اظن انه تم تصفية القتلة
الشهيد البطل وصفي التل
All pure Jordanians are
وصفيون الأحرار
Here is
'القتلة' المجرمين
are controlling and leading important positions in the government
لا أشمت بأحد ولكن ليس غريبا ان تتردى أوضاع العربان وتنهار قدراتهم ويقفون في اخر الدور بين الشعوب فالقدر لا يسمح لأحد أن ينال بقلب حاقد بارد من دم اعزل بريء غدرا , اين هؤلاء ومؤيديهم اليوم بعد أربعة وأربعين عاما وأين هو النصر الذي هللوا له في المحكمة الفاجرة وهم يرتدون بدلات وربطات عنق , وكأن دم وصفي التل ما زال حارا يقول لن تعبروا من باب الغدر والخيانة وستدفعون الثمن على مدى الدهر .
.
-- سيدي , رحم الله شهيدنا الكبير ، معلوماتك دقيقه وآخر كلب تصفى بليبيا .
.
رحم الله أبا مصطفى ورحم الله أباه عرار الشاعر العروبي الوطني الذي رباه على عشق وطنه وأمته وخصوصا فلسطين الذي كان وصفي وفيا لها ...............
" وآخر كلب تصفى بليبيا "
But we still have many dogs from them occupying leading roles in the counties; Jordan should be for
Jordanians to lead and build
رحم الله الشهيد البطل وصفي التل
This video is the best representation of how bad things since the 60's. This tells you how bad the judiciary branch has been in Egypt. At the end of the interview, their lawyer proudly admits that they did the crime. A crime that came on the steps of the brokered peace by Egypt between the so-called fidaieen and Jordan. This crime is a humiliation to Egypt as much as it was to Jordan at the time. That if the Arabs had any sense of real pride. These are the people who wanted freedom. Etfooooo
قصة نهاية المرحوم وصفي التل تشبه قصة نهاية المرحومين كل من هزاع المجالي و الملك عبدالله الاول ووالده المرحوم الحسين بن علي والأدوات كانت من إنتاج نفس المصنع .
رئيس الديوان الملكي السابق. باسم عوض الله فتح بيت عزاء لاحد المجرمين في عمان .اللي قالت لباسم وغيره انا مثل يثرب من هاجر الي قلت هلا بك ..اما من لايحترم اهلها قلة هلا ومية فلة هلا
ما هو اسم القاضي الكلـــــــــــ..............؟
لقد كان على رأس من تآمر على اغتيال الشهيد وصفي التل كل من معمر القدافي و أنور السادات، ولقد رأينا ما حل بكل منهما بأم أعيننا.
اخر كلمات لوصفي....انهم قتله ﻻيؤمنؤن اﻻ بالحديد والنار ظاهرهم الرحمه وفي صدورهم دوعش
يالك من شعب مظلوم ايها الشعب الاردني ...ولا حدا في الامه العربيه بحبه ..النظام من يوم يومه هادر كرامة المصري ...احنا لما اشقاء نائب ضربوا مصري قامت كل الدنيا واحنا اول المطكبلين ...اما القضاء المصري الخائن ...بطلق سراح قتلة رئيس وزراء ...بكفاتله ماليه ماهذا الاستهتار بالدم الاردني ...كله من النظام الجبان الذي يريد مصلحته على كرامة الاردني ..
الله يرحم وصفي التل. أنا كفلسطيني قرأت عنه كثيرا وعرقت تاريخه النضالي والوطني والعروبي وتافه حقير من يقول عكس ذلك. ولكني أيضا أعرف من قتل وصفي وكما قال المفكر الاردني ناهض حتر الذي لا اتفق معه كثيرا ان الكل اتفق على تحميل وصفي كل ما حدث في السبعين واتفقو على تصفيته لاعاده المياه الي مجاريها والبدء بعملية الصلح والسلام مع اليهود. لم يكن وصفي ذاهبا الي القاهرة الا ليعيد تنظيم الكفاح المسلح الفلسطيني مرة اخرى ومن الاردن. لا أنافق الاردنيين ولكن وصفي التل شريف ونظيف فأحبه حتى لو كان ضدي ولن يكون ضدي
قمة الخيانة و الخسة ... مؤامرة تعكس حقيقة ما يسمى بال "النضال" !! للشهيد الرمز وصفي الخلود و للقتلة الجبناء الخزي و العار الى يوم الدين
نبش الفتنه
ما المقصود من هذا النبش ؟!
ومن يقف خلف هؤلاء الحفارين ؟!
ولماذا جاءت في هذا الأيام ؟!
وهل هذا النبش رسالة لوالي الأمر ؟!
ولماذا اليوم تذكوا المرحوم وصفتي التل ؟!
ولماذا المحكمه تطلق سراحهم إن كانوا قتله ؟!
ولماذا تمت تصفيتهم ؟!
ولماذا لم يعتقل ولو واحد منهم وفتح محكمة له مجددا ؟!
وهنا نسأل من يهدد الاردن اليوم ويفتح عليها باب مغلق لإحداث شرخ في الوحده الوطنيه وخصوصا قبل تحديد قائمة الإرهاب بسوريا
وإستقبالها المملوك
وإعلانها عن فتح سفارة سوريا
وتقاربها مع مصر والإمارات وروسيا
ليس غريب من القضاء المصري .انه حكم العسكر ...
اللاجئون الفلسطينيون ومن اصبحوا فيما بعد فصائل فلسطينية مسلحة قتلت
الملك عبدالله الاول في القدس
هزاع المجالي برئاسة الوزراء
وصفي التل بمصر
وحولت احتلال عمان في ايلول الابيض سنة 70 ولم تنجح بفضل الجيش الاردني
وتحول اليوم الاحتلال ناعم غبر التجنيس والتوطين
لن ينجوا الاردن
فذكـّر:
"لأول مرة في التاريخ يقتل رئيس حكومة ويضيع دمه هدرا ,رجل بحجم وصفي يقتل (الظهر الحمرا ) ويظل ممدا على الأرض مضرجا بدمه أربعين دقيقة وذلك بعد أن تم إفراغ فندق الشيراتون الذي احتضن اجتماعات وزراء الدفاع العرب من الأجهزة الأمنية كجزء من مؤامرة اغتياله".
موقف وصفي الصلب : "لا يحرر فلسطين إلا جيوش موحدة ،عالية التدريب ولديها إرادة القتال ، بالإضافة إلى تثوير الأهل في الوطن المحتل" هذا الرأي كان الدافع عند وصفي للسفر إلى القاهرة لطرحه على وزراء الدفاع العرب.
كان وصفي ضحية موقفه الصلب ضد الشعارات التي ملأت العالم العربي بآلة الإعلام الناصرية والتي كانت محاورها تمتد بين بيروت والقاهرة وانتقال ياسر عرفات إلى بيروت جعل توجيه الحملة ضد وصفي أقوى بكثير مما سبق .
اغتالته أيدي الغدر من الفصائل المتاجرة بقضية فلسطين وهم مجوعة من الجَآذِرُ التي تسمّنت هنا وهناك ,وصحيح أن عددها 'لا يتجاوز أصابع اليد' إلا أنهم أداة لمنظمة " للتحرير",عبقريتها النضالية قادتها إلى أن تحرير فلسطين يبدأ بأغتيال وصفي!
ولقد بلغت الوقاحة فيهم أن احتفوا بأحد هؤلاء القتلة الموتورين (جواد أحمد أبو عزيزة) في لقاءات تلفزيونية وكأنه استعاد "يافا"!
http://www.youtube.com/watch?v=mabIBVM8lNY
قصة الاغتيال:
عاصمة عربية كانت مهتمة بوصول وصفي إلى القاهرة ، الفاكهاني أبو إياد ( صلاح خلف ) في بيروت كان قد رصد الرجل وأسرّ برغبته في اغتيال وصفي لأبي يوسف ( محمد يوسف النجار ) وهو ممثل فلسطين في مؤتمر وزراء الخارجية والدفاع العرب في القاهرة,فرحب بذلك وقدم الدعم المادي لتجنيد ثلة من حرسه الخاص للقيام بالمهمة.
وكانوا أربعة وتولى فخري العمري تدريبهم وسافر معهم الى القاهرة في أوائل تشرين الثاني ,وفي مطار القاهرة رصد رجال الأمن مسدسا مع جواد البغدادي ( اسمه الحقيقي جواد أحمد أبو عزيزة ) وتركوه يدخل إلى القاهرة بمسدسه بحجة أنه سيكون أحد أفراد مكتب المنظمة .
انتظروا في كافتيريا شيراتون من ظهر الأحد 28/11 لقناعتهم أن المؤتمر سينتهي مع نهاية الجلسة الأخيرة (الصباحية) وبعد الثالثة ظهرا تقاطرت الوفود فخرجوا إلى الحديقة المقابلة لبوابة الفندق.
وعند خروج وصفي من السيارة وصعوده على درجات الفندق أطلق جواد عليه طلقة واحدة أصابته في عضده الأيمن ، وحاول وصفي إخراج مسدسه الشخصي إلا أنه سقط فجأة.
في ذات اليوم رُصد إطلاق النار الكثيف من الفاكهاني ومخيمات بيروت في احتفالية مقتل وصفي, والذي كان من المستحيل أن يحدث دون علم وموافقة أبو عمار.
وكما شاهدتم قدم القتلة إلى المحاكمة وتطوع أحمد الشقيري للدفاع عنهم في مسرحية أطلق سراحهم بعدها وظلوا شهورا يمرحون في القاهرة,أما المال فكان من المقبور القذافي الذي أهدى كل واحد فيهم عشرة آلاف دولار.
يقول رب العزة ورب رسول الله عليه الصلاة والسلام
" وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "
* المخططون :
1- ياسر عرفات اغتالته (بالسّم) فتح التي أسسها.
2 - صلاح خلف (أبو إياد) قتله حمزة يوسف من فتح بتخطيط من العقيد الهواري رئيس
جهاز الأمن لعرفات بأوامر من عرفات حسب رواية ربحي حلوم
3 - فخري العمري قـُتل مع صلاح خلف
*الداعمون :
1 السادات اغتيل ,
2 القذافي مات شر ميتة
* المستفيد قلب الله سحنته وذلك قبيل موته وأصبح وسيما كوائل كفوري .
الى النباشين الباحثين عن اللطم والعويل والدفاع المستميت عن نظام آثم قاتل طائفي نتن باع الجولان ليبقى وتنازل عن الاسكندرونه ليحكم للابد
شاء من شاء وأبى من أبى سننبش الصخر حتى نكتب ونرسم عليه كلنا وصفيون ولن ننساك يا فقيد وشهيد الاردن وفلسطين يامن كنت تنوي تحديد فائمه من هو الفدائي الحقيقي الذي حمل روحه على راحته للدفاع عن فلسطين وطرد الصهاينه وبين تجار الاوطان والباحثين عن كراسي السلطه ورفع شعارات زائفه تدعو لامه عربيه واحده ذات رساله خالده وتتحالف وروافض المجوس الانجاس اعداء العروبه والاسلام
احسنت لقد اوجزت ووكفيت
غعﻻ لقد اخذ اللة بثار وصفي من اعداءة
رحم الله وصفي واسكنه فسيح جنانه
يا اخوان سنة الله في الخلق بان القاتل يقتل ولو بعد حين وجميعهم كان مصيرهم القتل ، سنة الله ولن تجد لسنتة تحويلا ولكن هل يعتبر المرجفون في الارض واصحاب الغدر والخيانه؟ هذا هو السؤال
والله يا أخي أننا نحترم حرية التعبير ونحترم الموقع . يا سيدي كل تعليقاتك فيها تحامل كبير على العرب لصالح ايران وتحامل كبير على السنه لصالح الشيعه واستماته في الدفاع عن المسئول عن دمار سوريا وقتل شعبها وتهجيرهمن اجل كرسي لطائفه .
وتأتي الأن بهذا التعليق وهذه المشاعر التي لا تتفق مع الخلق العربي وزالاسلامي والوطني . هل من نهاية لديك لهذا السلوك . هل من عدالة في قلبك هل من احترام لنفوس الناس وهل من ذرة عروبة أو وطنيه
وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين والرحمة عليك لما كنت تترك الكرسى كنت اشاهدة معتلى التركتور يحرث الارض والبعض لما يترك الكرسى ينبش الماضى وهو على الكرسى كل شىء تمام وعند تركة كل شىء خربان وللة فى خلقة شؤون
أتعجب كيف للكرسي الذي كان يجلس عليه وصفي لا ينتحر حين يجلس عليه اليوم من يجلس . من رجل دوله وطني كبير الى رجل قيل وقال وثلاث ورقات وانتقام ومحاباه