أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
الملك يتلقى اتصالين من رئيس التشيك ورئيس وزراء هولندا 2.27 مليون إجمالي عدد طلبة المدارس في المملكة قانون التنمية لسنة 2024 يدخل حيز التنفيذ وفاة و6 إصابات بحادثي سير في عمان الملك يستقبل وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن إنفاذاً لتوجيهات الملك.. رئيس الوزراء يوعز إلى جميع الوزارات والجهات الحكوميَّة بتقديم كلِّ الدَّعم والممكِّنات للهيئة المستقلَّة للانتخاب لإجراء الانتخابات النيَّابية مستقلة الانتخاب تحدد الثلاثاء 10 ايلول القادم موعدا للانتخابات النيابية ذروة الكتلة الحارة الخماسينية بالأردن يوم الخميس مشاريع مائية في اربد بقيمة 23 مليون يورو 6 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 201 للحرب صياغة مسودة تعليمات تتعلق بنظام دور الحضانة بيان أردني كويتي مشترك في ختام زيارة الدولة لأمير دولة الكويت إلى الأردن - نص البيان المعايطة: يؤكد جاهزية الهيئة للانتخابات
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


التايمز: ماذا حدث لقاسم سليماني في حلب؟

28-11-2015 02:44 PM
كل الاردن -

نشرت صحيفة 'التايمز' اللندنية تقريرا يفيد بأن هناك عدة تقارير تشير إلى إصابة القائد العام لفيلق القدس في الحرس الجمهوري الإيراني قاسم سليماني خلال معارك حلب، وألقت هذه التقارير الضوء على العمليات العسكرية السرية التي تقوم بها إيران في سوريا عن طريق آلاف 'المتطوعين' الإيرانيين.

وتقول الصحيفة إن اللواء سليماني أصيب إصابة غير خطيرة في المعارك بقرب حلب، بحسب مؤسسة رصد التي تتخذ من لندن مقرا لها. مشيرة إلى أن سليماني يعد من أكثر العسكريين إجلالا في إيران، وقاد العمليات الخارجية للحرس الثوري منذ عام 1998.

ويشير التقرير إلى أن سليماني يعزى إليه بناء حزب الله ضد إسرائيل والمليشيات الشيعية في العراق لمحاربة أمريكا وبريطانيا عام 2003. وهو مدرج على قائمة الحكومة الأمريكية للإرهاب. ومنذ عام 2013، أصبح سليماني شخصية عامة، ويوصف بأنه صاحب تكتيك حربي انتهازي في العراق وسوريا، ومحبوب الجماهير الإيرانية.

وتستدرك الصحيفة بأنه بالرغم من سرية الكثير من الأعمال العسكرية التي يقوم بها سليماني، إلا أنه حظي بالمرتبة الثانية في التصويت على 'إيراني العام'.

وينقل التقرير عن رئيس المرصد السوري لحقوق الإنسان في لندن رامي عبدالرحمن، قوله إن سليماني جرح 'بينما كان يقود عمليات عسكرية على أطراف العيس، التي تقع تحت سيطرة القوات المؤيدة للنظام'.

وأضاف مدير المرصد، الذي يعتمد على شبكة من المصادر داخل سوريا: 'هناك أعداد كبيرة من المقاتلين الإيرانيين في المنطقة'. وتم تأييد خبر جرح سليماني من مصدر أمني داخل سوريا، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. وانتشرت إشاعات إصابة أو مقتل اللواء سليماني في المجتمع الإيراني كالنار في الهشيم.

وتورد الصحيفة أن المتحدث باسم الحرس الثوري، رمضان شريف، أنكر صحة تلك التقارير، وقال إن اللواء 'بصحة جيدة ويملؤه النشاط'. وأضاف شريف: 'إن سليماني يساعد المقاومة الإسلامية في سوريا والعراق'، بحسب وكالة أنباء 'سباه نيوز' التابعة للحرس الثوري الإيراني.

ويلفت التقرير، إلى أن مصادر في إيران ذكرت أن اللواء سليماني غادر سوريا لأسباب صحية، ولا علاقة له بأي إصابة في ميدان المعركة.

وتفيد الصحيفة بأن صورة أفرج عنها إعلام الدولة هذا الأسبوع، لإثبات أن سليماني لا يزال في سوريا، تبين بأنها صورة أخذت له في العراق قبل أكثر من شهر.

ويذكر التقرير أن وكالة أنباء فارس سعت أمس للسخرية من أخبار إصابة سليماني، فقالت: 'حتى سليماني يصاب بالزكام ويذهب إلى المستشفى للعلاج، ولكنهم يبالغون بالقول بأنه أصيب بشظايا، أو أنه أصيب بنوبة قلبية'.

وتكشف الصحيفة عن أن حرب إيران السرية في سوريا تميزت بخسائر كبيرة لقيادة الجيش، بحسب المحللين. واعترفت إيران بأنها خسرت 18 جنرالا في سوريا، ولكن تقارير أشارت إلى مصادر من حزب الله تقول بأن العدد قد يصل إلى 60 جنرالا. مشيرة إلى أن هناك تقارير بمقتل عميد وعقيد من الحرس الثوري الإيراني خلال الشهر الحالي، بالقرب من حلب. وكان اللواء حسين الهمذاني، وهو أحد الشخصيات المرموقة في الوحدة، قتل في المنطقة ذاتها.

وبحسب التقرير، فقد قتل حوالي 60 من الحرس الثوري منذ بدء الهجوم المدعوم روسيا، الذي أطلق عليه: 'عملية الانتقام القاسي' في 6 تشرين الأول/ أكتوبر، ويعتقد المحللون أن الرقم أكبر من هذا بكثير.

وتؤكد الصحيفة أن هذه الأرقام لا تتضمن أعداد المتطوعين الشيعة من العراق، الذين يقضون في القتال في سوريا. وقال مسؤول أمريكي الشهر الماضي إن المعلومات الواردة تشير إلى أن إيران حشدت أكثر من ألفي مقاتل إيراني لهجومها على جنوب حلب. وقالت الفصائل السورية المقاتلة إن مشاركة الجيش السوري في المعارك جنوب حلب كانت رمزية.

وتختم 'التايمز' تقريرها بالإشارة إلى أن المتحدث باسم مجموعة مقاتلين فاستقم شريف دملخي، قوله: 'الإيرانيون هم من يقود المعركة في ريف حلب الجنوبي. والمقاتلون هم بشكل رئيسي من المرتزقة الإيرانيين والعراقيين واللبنانيين والأفغان'.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
28-11-2015 03:10 PM

لماذا لم نراه يقاتل اﻻمريكيين في العراق اليست العراق اقرب له ولماذا لم يقاتل حلف الناتو في افغانستان
كل معارك هذا السفيه هي ضد السنه فقط وهو ﻻ يستطيع ان يواجه رجﻻ لرجل فبطوﻻته تظهر على المدنيين
هو جاء الى سوريا فقط لتدمير الشام وهدم سوريا اﻻسﻻمية وذلك خدمة ﻻسرائيل وحتى ترتاح اسرائيل على حدود الجوﻻن
هاهو قورش الفارسي يهب من جديد لمساعدة اليهود
ولكن هيهات فحسين همداني ورفاقه ينتظرونه على احر من
الجمر عما قريب ان شاء اللة

2) تعليق بواسطة :
28-11-2015 03:28 PM

ذكرت تقارير وصحف أن الأشوح سليماني أخذ صور مع مساعديه ومحبيه وان كل الذين أخذوا معه صور قتلوا

جميعا لم يبقى منهم المخبر وبقي هو .وعلى ذمة هذه الصحف يقال ان الثوار لايريدون قتله بالطرق التقليدي
رصاصه ..قذيفة .. قنبله ..لغم .. لا يصر الثوار على قتله بطريقتهم وعلى أقل من مهلهم وعندما تم سؤالهم عن هذه الطريقه أخرج أحدهم عصا غليظه مدببه
من الأعلى وابتسم وعندما الح عليه الصحفي في الجواب
اكتفى بالقول انهم يستعملون هذه العصي في الأماكن الضيقه عادة ..ولم يفصح أكثر من ذلك ...

3) تعليق بواسطة :
28-11-2015 07:07 PM

العجيب ان 2000 ايراني في سوريا اثاروا ألما في المحيط العربي اكثر من 500.000 جندي امريكي و 200.000 مرتزق بلاك ووتر ومن ضمن الجميع اكثر من 20.000 يهودي في العراق ..!! تحركوا للغزو من قواعد في الخليج .

4) تعليق بواسطة :
28-11-2015 07:36 PM

ان شاء الله ما بتقوع على خير. .يا مجرم.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012