|
|
|
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
تركيا وروسيا وحوار الطرشان !
بقلم : النقابي محمد الهياجنه 29-11-2015 01:07 PM لعل القادم يحمل للامة الكثير من عفير التراب وبعثرة الأوراق لعيون السجادة الحمراء !! وهي بطعم دماء العروبة !!! والكل اليوم يتابع التحرش مع تركيا كونة دولة أسلامية ديمقراطية وعضو بالاتحاد الاروبي وقوة بالمنطقة تتعامل بحنكة من خلال ملعب العالم والمهم ان الكل يتحاور ويتنافس من خلال الملعب وهو ملعب العرب !! وكل طرف لدية طاقم مكون من كل تشكيلات هجوم ودفاع ووسط والحكم لا يملك صفارة النهاية او نص الحكاية !! وربما الجمهور من أطراف الصراع وهي تتصارع دون تعريف ليش وشو (الدافع وفلسفة الأسباب مع وجود أمم لاتزال بعقلية عنصرية تطرفية تتعامل بغطرسة بحق قوميات وتهدد حقوق ديانات ووجود من هم دون عقيدتهم ولم نجد موقف أممي صريح بحق هولاء الوحوش !!! سياسة السمك وكاس الماء صدق هذا هو موقفهم المكسوف بحق عقيدتنا وكرامتنا وحتى وجودنا ولنا بفلسطين من سنين بنفس السوالفة رغم الاتفاق والصلح لاتزال تمارس العنف والقتل والنهب بحق الصامدين الكرام على أرض القدس !!! ووصل زحف التطرف لعواصم الامة دون باقي الأمم مش غريبة شوى !! التطرف والأرهاب بمنطقة العروبة وباقي مناطق العالم تعيش بسلام وعسل صدقوني محبوكة علينا والحكيم اليوم من أخرج بلدة بدون دمار وخراب ونحن ولله الحمد بربوع مملكتنا الاردنية الهاشمية وبقيادتنا الهاشمية تجاوزنا بفضل الله عواصف الجحيم بسلام ومملكتنا دار لكل شقيق وصديقي ومملكتنا الحارس على الأقصى الشريف من قطعان المستوطنين ! وهذا فضل الله علينا أكرمنا بقيادة هاشمية لنكون ملاذ لكل شقيق من هول التتاريين !! ونعود ونقول بعيد عن جعجعة البعض وهي صوتية تدعي القوميجية وورغم وجود متفرج متعرج على التلاعب بالأوراق يهمس ويغمز وهي سياسة تهدف تمزيق كيان الامة الممزقة بين الواقع وحلم الكراسي وحجارة القبور الكل مستعد للانبطاح لعيون الكرسي المحمي بحماية الأصدقاء من الشعوب فكيف تكون العلاقة بالله عليكم!! أكيد الجواب مش بحاجة لمعجزة لكن المعجزة ان نصمت بوجة جاحد ناكر للنعمة الخير بمملكتنا !! وهو يحاول نهش الحقيقة التي ترتفع بأرتفاع جبال عجلون والكرك لتبقى سراج طارد لظلام والظالمين !! اللهم بارك لنا بمملكتنا مملكة السلام اللهم آمين .
التعليقات
1) تعليق بواسطة :
30-11-2015 06:49 AM
 غرني العنوان فدفعني لقراءة المقال لاكتشف انني غلطت بذلك .فالموضوع اغلبه نفاق ومسح جوخ ولا يوصل لفكره ذات قيمه او معنى .
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
|
|
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012
|
الرد على تعليق