أضف إلى المفضلة
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
“نيوزويك” : حماس انتصرت وتملي شروطها لوقف إطلاق النار من تحت أنقاض غزة السعايدة يلتقي مسؤولين بقطاع الطاقة في الإمارات ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 34049 والإصابات إلى 76901 زراعة لواء الوسطية تحذر مزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة مباراة حاسمة للمنتخب الأولمبي أمام أندونيسيا بكأس آسيا غدا أبو السعود يحصد الميدالية الذهبية في الجولة الرابعة ببطولة كأس العالم سلطة إقليم البترا تطلق برنامج حوافز وتخفض تذاكر الدخول ارتفاع أسعار الذهب 60 قرشاً محلياً 186مقترضا من مؤسسة الإقراض الزراعي في الربع الأول من العام وزير الأشغال يعلن انطلاق العمل بمشروع تحسين وإعادة تأهيل طريق الحزام الدائري تراجع زوار المغطس 65.5% في الربع الأول من العام الحالي طقس دافئ في معظم المناطق وحار نسبيًا في الاغوار والعقبة حتى الثلاثاء وفيات السبت 20-4-2024 نتيجة ضربة جوية مجهولة المصدر : انفجار هائل في قاعدة عسكرية سستخدمها الحشد الشعبي
بحث
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024


التعداد السكاني والانتقال لمرحلة ايصال "صاحب التل" الى موقع المسؤولية !

01-12-2015 02:59 AM
كل الاردن -

سليمان الحراسيس : لم تخلو ساعة انطلاق التعداد السكاني الذي اطلقته الحكومة صباح اليوم الاثنين وما صاحب ذلك من ضجة غير مسبوقة واعلان 'العطلة' المفاجأة ، من انعكاس حالة الاحباط والسخط على السياسات التي تتبعها الحكومة الاردنية في مسائلة استضافة اللاجئين منذ نشأة الدولة الاردنية.

استقبال مئات الالاف من اللاجئين الفلسطينيين على دفعات من اربعينيات القرن الماضي وما تبعه من موجات اللجوء العراقي والسوري اضافة الى العمالة الوافدة من مصر ودول شرق اسيا والسودان وغيرها ، جعل من الاردني يتمنى بمناسبة التعداد السكاني أن يتفوق على منافسوه على حد وصف مجمل ما رصده 'كل الاردن' من تعليقات لشخصيات حكومية سابقة وناشطون سياسيون على مواقع التواصل.

موجات اللجوء لم تكن يوماً محط سخط الاردنيين إذ ان الاردني بطبعه كريما وتركيبته قومية عربية وقدم ما لم يستطع احد تقديمه رغم قلة امكانياته وانعدامها في بعض الاحيان ،  شارك منزله وماله وطعامه وأرضه في سبيل اشقائه الذين حضروا اليه مستنجدين من ما حل في بلادهم.

حالة السخط بدأت منذ شعور المواطن الاردني بأن عمليات التجنيس السياسي التي تسير في العلن او في الخفاء بدأت تقوض مفهوم الدولة الاردنية ،فلم يرافق عمليات التجنيس المشؤومة سوا الافقار وتدهور الاقتصاد وازدياد المديونية العامة وتراجع مستوى الدخل في ظل مستويات تضخم قياسية وبيع مؤسسات تعتبر مقومات لمفهوم الدولة العميق.

صادف الاول من امس السبت 28/11/2015 الذكرى الرابعة والاربعين لاستشهاد رمزا اردنيا ما زال حاضرا بقوة في عقول الاردنيين ، استذكر الاردنيين شهيدهم وصفي التل وأقاموا الفعاليات وتوالت موجات الاردنيين لزيارة بيت الشهيد وضريحة.

منذ سنتين ومع ازدياد درجة السخط وازدياد مستويات الشعور بالغربة التي يقضيها المواطن في الوطن، وتدهور المستوى المعيشي ، كان الشهيد وصفي التل عنوانا للمواطن الاردني يتسذكر منجزاته ، ومخططات الارتقاء بالدولة الاردنية والسياسات الاقتصادية الناجعة التي رسمها الشهيد.

تساءل الاردنيين اول من أمس عن مدى امكانية ايصال من يملك انتماء وولاء الشهيد التل الى موقع المسسؤولية ، دفنت اماني ان تلد الاردنيات مثالا لوصفي وبدأت اولى خطوات ايصال 'صويحبي'، وطرح تاريخ الشهيد وانجازاته بشكلا غير مسبوق، لعل ذلك يسهم في ما يتمناه الاردني ، أو يستحضر ضمائر المسؤولين للتوقف عن ممارسة  السياسات القائمة على المصلحة الشخصية ،اوصلت المواطن الى اقسى درجات الاحباط والسخط.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
30-11-2015 02:34 PM

اسلوب كتابي قوي .. الاشارة الى مرحلة ايصال شبيه وصفي الى موقع رئيس الوزارء

اقول يا صويحبي يكفي عتب يكفي
يا مهدبات الهدب غنن على وصفي غنن على وصفي

2) تعليق بواسطة :
30-11-2015 02:44 PM

وصفيون كثيرون نحن بحاجه الى ايجاد وسيلة مجدية لايصالهم ..ستحتاج الى سنوات.

3) تعليق بواسطة :
30-11-2015 03:00 PM

يابن"الحراسيس" صار التل متهما
عند النماريد شطارا ، لأوغاد
"توطين ربعك" ، صارَ-اليوم-هاجسنا
وما تجنّس ، إلا "بضع أفراد" !!
لازلت نكتب للتعداد منفعلا
هوّن عليكَ ، فامرٌ عابرٌ، عادي
لك السلامُ رقيقاً في مداعبة
حتى نعود لصف التالث اعدادي

4) تعليق بواسطة :
30-11-2015 03:03 PM

من الطبيعي ان ينقم الاردنيون على سياسة تشريع الابواب على مصراعيها لموجات اللجوء و عمليات التجنيس اللا قانونية و اللا اخلاقية.. المواطن الاردني سلبت معظم حقوقه و مقدرات وطنه و حتى ثقافته و هويته و وزعت على من هب ودب بطريقة لا قانونية و غير دستورية و لا شرعية من شمل ذلك طبيعية و تعليم و علاج و بنية تحتية و فرص عمل مما ادى الى تدهور الاوضاع الاقتصادية و المعيشية و حتى الاخلاقية و الاجتماعية للاردني.. و الادهى و الامر ان الاردني اجبر على السكوت و تقبل الوضع بل و التهليل له و الاشادة بمن تسبب به..

5) تعليق بواسطة :
30-11-2015 03:08 PM

أوايدالنقاط الوارده بالمقال، باستثناء ان لا نجمع اللاجئين الفلسطينيين (٤٨ و ٦٧) مع غييرهم، يجب توخي الدقه للأجيال القادمه.
لانهم حضروا من الضفه الغربيه لنفس البلد، حيث ان الحكومه الاردنية هي من خسرت الحرب وادت الي تشريدهم، واعتقد انهم فأدنى البلد بقدر ما استفادوا. والله من وراء القصد.

6) تعليق بواسطة :
30-11-2015 03:15 PM

فوق كل هذه المصائب التي احاقت بالاردني من سياسة ادخال اللاجئين و تجنيس معظمهم فهو يجد نفسه مضطرا في كثير من الاحيان الى احتمال وقاحة الكثير ممن دخلوا الاردن كلاجئين و مجنسين عند توجيههم اساءات مبطنة للاردن و هويته و جذوره ناهيك عما تنضح به بعض القرائح المريضة عن تفسيرهم المضحك المبكي عن سبب اقامة الدولة الاردنية الحديثة و احقيتهم بالوجود في الاردن و حصولهم على الجنسية من باب ان انت اكرمت اللئيم تمرد .. كل ذلك على مرأى من اجهزة الدولة التي تكمم الافواه المحقة بشعارات فارغة و احاديث في خارج سياقها

7) تعليق بواسطة :
30-11-2015 03:24 PM

في ظل هذه "المؤامرة" اقول: لا يصح الا الصحيح و لا يدوم الا الافضل و كل شيء سيعود الى اصله، اجيال الاردنيين الجديدة واعية و مثقفة و بدأت تخرج من تدجين الوظيفة الحكومية و تبدع في كل المجالات و لم تعد تنطلي عليها الروايات.. الى من دخل الاردن: احترم الاردن او غادرها و تحمل عواقب امراضك، و الى الاردنيين: انتم الاصل و كل شيء اتحدوا و ابدعوا، الكرم و اغاثة الملهوف و الابتعاد عن تحقير الناس بسبب اصولهم من شيمنا و لكن حذاري من محاولة الاساءة لنا و لكم في التاريخ عبرة.. كل التبجيل لذكرى الرمز وصفي التل

8) تعليق بواسطة :
30-11-2015 04:17 PM

قضايا منع اللاجئين من الدخول تتم في حينها والمراجل على الحدود ولا علاقة للكرم بها لأن العرب يعلمون منذ عهد عمر بن الخطاب الحدود .

9) تعليق بواسطة :
30-11-2015 04:22 PM

بقدر ماهو محبوب عندنا بقدر ما عو مكروه عندهم
نعتبره شهيدا و بطلا و هم يعتبرونه ؟؟؟
لاحول ولا قوة الا بالله
لايمكن ان تصفو نواياهم

10) تعليق بواسطة :
30-11-2015 04:30 PM

الحكومة الأردنية ليست هي التي خسرت وتسببت في تشريدهم كما تدعي
من خسر المعركة هم الجيوش العربية والجيش الأردني بقي صامدا لآخر جندي ولم يغادر فلسطين إلا بعد انتهاء المعركة وإقصاء الجيوش العربية التي أدخلت الأردن في هذه الحرب غير المتكافئة وتركته وحيدا
اما خروج الأشقاء الفلسطينيين من فلسطين فقد كان معظمه اختياريا وليس قسريا بسبب الحرب وإلا فماذا نقول عمن لم يغادروا أرض فلسطين حتى الآن رغم ما عانوه من ويلات الحروب والقتل والتهجيرحفظ الله الأردن في ظل قيادتناالهاشميةوعلى رأسهاجلالةالملك عبدالله

11) تعليق بواسطة :
30-11-2015 04:51 PM

الى تعليق ١٠ مع كل الاحترام لأمثالك
انا موافق مع تعليقك وكيفية سرده وأعجبني وصفك بانهم اشقاء.
لكنك غفلت عن انها كانت بلد واحد شرقيه وغربيه ولكنهم وللأسف طلبوا فك الارتباط( تبين الان ان طلبهم لم يكن الافضل لهم).
فان شاء الله نحن الانصار لنا الآخرة ، والنعم بالله

12) تعليق بواسطة :
30-11-2015 07:19 PM

11/28 يوم إستشهاد رئيس الوزراء الأردني سابقا، على أيادي الغدر والخيانة، هو يوم أسود ومشؤوم على المملكة الأردنية الهاشمية وكافة الأردنيين أين ما كانوا.

13) تعليق بواسطة :
30-11-2015 07:24 PM


لا ادري لما كل هذا التشنج في موضوع تعداد سكاني يتم كل عشر سنوات و ربطه بفكر اقليمي مقيت . التعداد السكاني ضروري و اساس في التخطيط و علينا ان نعرف واقع البلد بعد العام 2004 و علينا ان نشكر كافة العاملين على هذا العمل الشاق و المضن . المهم أن تعلن نتائح التعداد بشفافية و وضوح بعيدا عن الطبطبة . دعونا نفهم ما حصل خلال السنوات العشر الماضي لنعرف اين تقف ارجلنا . مع الاحترام طبعا للجميع

14) تعليق بواسطة :
30-11-2015 09:26 PM

لا يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
يا اخوتي ما هذا الحال المقيت الذي وصلتم اليه
اتقو الله بانفسكم
واحبو بعضكم
كلنا وطن مهما تعددت مشاربنا

15) تعليق بواسطة :
30-11-2015 09:35 PM

شهيدنا ومعلمنا وصفي التل انت وهزاع المجالي وحابس المجالي وعبد الحميد شرف انتم قدوة بسطاء وشرفاء اردننا الغالي

16) تعليق بواسطة :
30-11-2015 11:54 PM

نعتذر

17) تعليق بواسطة :
01-12-2015 05:49 AM

لا تتكلم بشيء لا تعرفه، يبدو انك لم تسمع بالمجازر الصهيونية التي أدت إلى تهجير الشعب الفلسطيني قسرا من بلاده وارضه، الشعب الفلسطيني جزء من مكونات الدولة الأردنية، فالاردن كان يسيطر على جزء كبير من أرض فلسطين وخسرها بحرب 1967، لا يوجد لاجىء فلسطيني في الأردن.

18) تعليق بواسطة :
01-12-2015 08:21 AM

أُثني وأُثنّي على مداخلةالاخ م.غسان الهنانده-تعليق رقم4

قناعتان راسختان لدينا:
أُولاهما ان تجميع اللاجئين بالاردن أضر باهل الاردن،وانه قد ساعد اسرائيل على تفريغ فلسطين من اهلها.

ثانيهماأن رؤية القياده الاردنيه عروبيه لا قُطريه،خلافا لتوجهات باقي الدول العربيه،التي جعلت مصلحة شعوبهاأولاً.

لاألوم الفلسطيني الذي شرّد من معظم ارضه وزجّ بباقيها تحت العباءة الادنيه،وجرّد من هويته الوطنيه الفلسطينيه.

كان الافضل اقامة الدوله الفلسطينيه على اراضي الضفه الغربيه..الامر الذي نطالب به الآن دون جدوى ! .

19) تعليق بواسطة :
01-12-2015 09:26 AM

اكتبوا سياسه ولكن حافظوا على قوعد اللغه العربيه ! حرف الجر غلى يجر جبال !! فكيف اذن تكتبوا " على منافسوه " يا كل

20) تعليق بواسطة :
01-12-2015 09:59 AM

نعتذر

21) تعليق بواسطة :
01-12-2015 12:13 PM

اتحدت مصر وسوريا..وانفصلتا1962..وعاظ السوري سوري والمصري مصري..واتحظت الاردن والعراق1958 وانفصلتا..وعاد الاردني ارظني والعراقي عراقي..
ودبلجت كذبة ابضم1951 وانفصلنا بدوبه فلسطينيه معترف بها بالامم المتحده شعب وارض على حدود67.
لماذا لا يعود الفلسطيني فلسطيني..ولا يبقى لرظني ءالا الاردني بقانون1928..وينتهي مل من تم تجنيسه بناء على الضم(البنظ2 ماده3 قانون الجنسيه-المواطنيين الفلسطينيين)!!؟؟
هذه اكبرمؤامره توطيتيه ضد الاردن هدفها جعل4 ملايين فلسطيني ..اردنيين للابد ويحتلو الاردن ولا يعودو لفلسطينهم

22) تعليق بواسطة :
01-12-2015 12:32 PM

الشكر الجزيل للأخ سليمان الحراسيس الذي يستذكر وصفي التل بكل حديث وحادثه وأعلم مدى عشقك لهذا الرجل نادر الوصف الإنساني الأردني المسؤول,

شهادتي بوصفي مجروحه لأنني من نفس الدم والنسب والقيّم والأخلاق فهو مدرسه لجميع الأردنيين الأحرار والذين هم باقون ومتمسكون بأخلاقهم الوطنيه وليسوا ممن يتاجرون او ينسون,

وصفي التل مرحله مهمه بتاريخ الأردن حينها وجاء لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من إعتداءات خارجيه وداخليه وتعامل على أساس وطني بحت وبدون نظرة طمع أو جشع أو فوقيه لأنه كان متيقن بأن المنصب لا يصنع إنسان

23) تعليق بواسطة :
01-12-2015 12:45 PM

الإنسان هو الذي يصنع التاريخ والكرسي والتقدم والتأخر والفخر والمذله,ولكن مهما قلنا بوصفي لن يُغير من الواقع شيئاً لأن الزمن تغير فلقد كنا بقضية فلسطين وأصبحنا بقضية الوطن العربي الذي يضيع بلداً تلو الأخر فألف وصفي لن يستطيعوا حلّ القضايا العربيه لأن الرجال العرب العروبيين قُتِلوا ولم يبقى إلا الخفافيش التي تحكم وترسم بقتل كل إنتماء عربي وعبادة الألهه البديله إسرائيل وجعلها الدوله العظمى لهم وقدوتهم وتجويع وتشريد الشعوب العربيه لصالح وجودها وتمددها وبكل الطرق المرفوضه شعبياً لكل بلد عربي ومسلم.

24) تعليق بواسطة :
01-12-2015 01:00 PM

إن ما يجري بالأردن هو عملية تجميل مثل عمليات الترقيع النسائيه وبعض الرجال أيضا يتجملون بالنفخ والشد للبقاء على شباب الوجه وتُرِكت الروح والعقل والقلب وهما أهم ما في الجسد الفاني,

فعملية التجميل الأردني تتم من خلال زيادة عدد السكان (الفِلر)وتقليل عدد الأردنيين (التجاعيد بالبوتكس)وزيادة الفساد والفاسدين من مقاولين ومرتشيين ومرابيين ولصوص ودعاره ومخدرات وجريمه فكيف لا والبلد أصبحت كحاويه تفيض بالبشر من كل الأطياف والإتجاهات ؟

اللآجي لن يرجع لأن لا بلد له فلقد تغيرت الحدود والمواقع وصانعين القرار.

25) تعليق بواسطة :
01-12-2015 01:01 PM

الف تحية الى بنت الاجواد والنشامى فاتنة التل فقد استشهد معلمنا وصفي التل مرة واحدة اما انا فاموت يوميا عرقا عرقا منذ غربتي في بلاد تبدا بالتاء منذ الأول من شباط 2001 والتي عدت لها صاغرا مكرها في شهر تشرين الثاني 2015 فادعي لي بالعودة الى اردننا الغالي فشتان بين غربتي في لبنان التي لم تستمر شهرا ونصف وبين الجحيم الذي عدت اليه اخوك نعمان رباع

26) تعليق بواسطة :
01-12-2015 01:26 PM

وزير الداخليه معالي سلامه حماد الان من استوديوهات اذاعة الامن العام عبر البرنامج المفتوح مع الرائد علي حياصات الان :
__ هناك من خرج من الوظيفه لا يخلص لوطنه هذا نسميه رجل وظيفه وليس رجل وطن __ رجل الوطن في الوظيفه وخارجها واحد

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012