كل الاحترام للباشا حسين المجالي
حسين باشا رجل المناصب تكبر به
الايام القادمه سيكون لهو حضور كبير
نتمنى له تمام الصحه والعافيه
رئيس الوزراء القادم يستاهل لانه انسان
.
-- أفاد الصحفي الاستاذ عبد الهادي المجالي بأنه من إبتدع تعبير"الأمن الناعم" في توصيف" الأمن الراقي"الذي اشرف عليه حسين هزاع المجالي
-- "الأمن الراقي"هو الذي حفظ كرامة المواطن دون أن يسيء لكبرياء رجل الأمن ولا أقول لهيبته فالهيبة للإثنين ومرر حسين عبره ثلاثة الاف مظاهرة دون ان يكسر لوح زجاج واحد
-- شهادتي بأمجد وأيمن وحسين بالذات مجروحة , حاربه من يتمسكون بالمناصب لأنها تشرفهم ونسوا بأن حسين تتشرف به المناصب
.
لا يوجد مسؤول او مواطن او انسان على وجه الارض تتشرف به المناصب. فكل من يصل لمنصب معين ليس سوى موظف يقوم بتقديم خدمة واجبه عليه مقابل راتب اخر الشهر يدفع له من ضرائب المواطنين...
اعتقد ان سياسة الامن الناعم هي من اسباب ازاحته عن المنصب لان هيبة الاجهزة الحكومية اهتزت فكان الاولى تطبيق مبدا سيادة القانون ....
تمت اقالته ولم يقدم هو استقالته ,, لايمكن ان يقدم مسؤول اردني استقالته سوى عون الخصاونه
االمتظاهرون هم انفسهم كانوا راقيين سلميين ولم يقوموا باعمال تسيء للوطن فكان احترامهم واجب ولو ان المتظاهرين كانوا عدائيين لكانت العصا لهم بالمرصاد
الشرطة و المتظاهرين اخوة وأبناء هذا الوطن يحافظون جميعا على امنه واستقراره
الخوف على الوطن ليس من المتظاهرين و الحراكيين لكن الخوف على الوطن من الفساد و الفاسدين
صورته وهو بالعمل مشرقة ,, اما صورته وهو متقاعد فيبدو مهرفل و مش معتني بحاله
كان متعود يصحى مبكرا ولا يخرج من منزله الا بكامل اناقته بينما الان ربما يتاخر بالنوم مثل كل المتقاعدين وربما لايحلق ذقنه ولا يلبس اجمل ما عنده و صدق من قال متقاعد تعني مت و انت قاعد
تحية كبيرة للباشا المجالي واستراحة محارب
- الامن الناعم املته ظروف الربيع العربي . تلاه الامن الخشن .
- رجالات الدوله نقيّمهم من خلال مواقفهم تجاه الحالة الوطنيه الاردنيه كالتجنيس وفتح الحدود الى حد تهديد التركيبه السكانيه وتحويل الاردنيين الى مجرّد احدى مكونات الاردن .
- كثير من رجالات الوطن للاسف امّا منفذ ومشارك او ساكت عمّا حلّ بالاردن والاردنيين وما آلت اليه الاوضاع .
ادراك الناس والوعي المجتمعي يغني عن الاستفاضه .
الله لايحرمنا هالطله ياباشا فهو الذي استوعب التناقضات ومر مايسمى الربيع العربي بسلام وهو اول من اطلق عبارة الامن الناعم وفي عهده اصبحت الشرطه توزع العصير والحلوى على المتظاهرين اشاره انناكاحكومه ومعارضه لدينا شراكه اجتماعيه في الولاء والانتماء وبناء المجتمع ونحن جميعا على نفس المسافه من الوطن وهمومه
لا شك ان ابن الشهيد هزاع لة مكانة خاصة وترك حضورا شخصيا ومهنيا رقي الرجل بصمته منذ خروجة من الوزارة ويستطيع ان يرى المشهد بهدوء وتروي من اكثر من زاوية
كل الاحترام للباشا حسين هزاع المجالي
حسين هزاع رئيس هيئة الاركان المشتركه....قريبا جدا ...وعلى ضمانتي مليون بالمليون
نفتقد له ولطريقته الحضارية في التعامل مع الجميع
أنا لاأعرف الرجل ولم أكن قريب منه لأحكم عليه ولم أسمع عنه إلا كل خير.
لكن شهادة أخي المغترب به وله مزكاة مني وأصادق على شهادته .
اصلا لباشا وصل الى ارفع المناصب مرافق عسكري وسفير ومدير الامن ووزير داخلية ويكفي انه الوفي ابن الوفي
اقترح على معاليه ترشيح نفسه لمجلس النواب القادم وحينها سيعرف حجمه عند جماعته
الوحيد الذي قدم استقالته هو دولة عون الخصاونه .
.
-- سيدي واخي طايل البشابشه الوطني الأصيل ، اهم ما احترمه في مسؤول بعد نزاهته هو عزه نفسه وفخره ببلده وقيادته امام قاده العالم
-- هنالك بفضل الله من رجال هذا البلد ان قابلوا قاده دول لا يطلبون خدمه ولا يقبلون هديه بانفه وحزم ولا تنقصهم الجرأه آيا كان مركز من يجلس مقابلهم ليكونوا خير من يمثل وطنهم وقيادته ومنهم. حسين المجالي وعون الخصاونه وَعَبَد الكريم الكباريتي ويتصدر القائمه الدكتور عبد السلام المجالي وقد شهدت لكل منهم مواقف لا يجرء عليها ممثلون لدول كبرى
ولكم مودتي
.
ابناء هزاع جميعهم امجد وايمن وحسين من خيرة رجالات الاردن وحسبهم انهم خلايف الشهيد الغالي هزاع
الله اقويه احنا من خدم معه في الحرس ومنعرفه رجل وطني لا يهاب ودبلماسي
*
مرت علينا عاصفة ماطرة غاضبه ومنذها ونحن نرجو غيثاً رحيماً في أوله وأخره ، اللهم أجب دعوانا فمن سواك المجيب .
*
يا ريت اخي المغترب تسرد لنا أمثلة على المواقف التي اشرت اليها ولكم احترامي
الي ستيف والي اردني بعرف
خلصونا عاد بلا سواليف ما لها طعم الاردن كله ما في واحد بقدم استقالته بكفي نفخ وتلميع يوم انه مخلص للبلد ليش ما ظل وقدم حلول بدل ما يهرب من المشاكل اللي بتواجهها البلد هذا اذا انتوا بتقولوا قدم استقالته والله يعمي النسور اتحمل الحلو والمر من اجل بلده واجتهد وقدم اللي عنده لكن اخوثتونا في عون وغيرة وهذا الميدان يا حميدان والشر مو مكسب.
لو سمحت لماذا تناسيت موقف دولة طاهر المصري الذي زهد بالمنصب عندما علم ان مجموعه من النواب سوف تتقدم بطرح الثقه بحكومته تقدم باستقالته
انهاء الموضوع مع النواب ولاكنه اصر على ذالك
وقد كسب احترام الجميع ويحظى باحترام من جميع ابناء الوطن من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه.. قارنه الانه بموقف دولة النسور الذي يعلم ان الشعب والنواب لايحبونه لاكن يعمل كل شيء مقابل بقائه في المنصب