الحل هو تطبيق حكم الاعدام لردع الطغاة المجرمين
رحم الله شهداء الوطن
ان تشديد بل تغيير قانون العقوبات غير الرادع والمتهاون مع الاجرام والذي ادى و يؤدي الى ارتكاب جرائم قتل شبه يوميا في الاردن لاتفه الاسباب ان تغيير ذلك القانون اصبح ضرورة ملحة. من امن العقوبة اساء الادب , ايضا وقف تنفيذ احكام الاعدام سبب رئيس لانتشار الجريمة في بلد الامن و الامان ,, الاكتفاء بالعقوبة الاشد و ليس جمع العقوبات ايضا سبب اخر.حسبي الله ونعم الوكيل عن المسؤول عن ذاك القانون السيء ,,, اين مجلس التشريع النواب اين وزير العدل اين المجلس القضائي اين صاحب الولاية العامة
اتفق معك بأن فتح الحدود لكل من هب ودب امر خاطيء تماما ويتضمن اتجارا بالبشر من خلال اللاجئين ،لكن الامر الاكثر اهمية يقع على عاتق وزير الداخلية ومدير الامن ،من حيث مستوى التدريب اللازم لجهاز الامن العام ،حيث ان كثيرا من ضباط الامن العام المتقاعدين يدركون ويعرفون ان الخلل يكمن بتدني مستوى التدريب ،والحوادث الاخيرة تستدعي اتخاذ اجراءات فورية وعاجلة برفع مستوى التأهيل التدريبي لجميع العاملين في الشرطة.
واخيرا نترحم على هؤلاء الشهداء الذين تم قتلهم بدمٍ بارد ، ونحتسبهم شهداء عند الله تعالى
ان ظاهرة الاعتداء على رجال الامن ومن في حكمهم مثل الجمارك ومكافحة التهريب بدأت في التزايد عندما تكون هذه القوة في مهمة رسمية لالقاء القبض على مطلوب خطير ويحدث بينهم اطلاق نار ويجرح احد افراد الامن العام ويقتل المطلوب ومن يسانده فان اهل القتيل يطالبوا ب اسم رجل الامن العام الذي اطلق النار على ابنهم وللاسف يحصلوا على ذلك ويطالبوا باخذ عطوة من اهله ويقدم هذا الرجل للمحاكمة وانني اقترح ان يبقى اسم رجل الامن العام سرا وان تتحمل مديرية الامن العام والجمارك المسؤولية عن افغال منتسبيها اثناء الواجب الر
هذه الجريمه لا تتعلق بالتدريب وغيره
هذه جريمه غدر ومفاجاه في الليل
المجرمون من المؤكد انهم اطلقوا عليهم النار فجاه ولم يشاهدوا السياره لان الضوء في وجههم
مهما دربت ان لم يكن هناك قانون يحميهم ويعطيهم الصلاحيه فالامر سيان
بعد القبض على الزعران الكبار ومن ورائهم ونبطل نسمع بأسمائهم الرنانه ساعتها ترجع هيبة رحل الامن العام
انشغال الحكومه بكيفيه الحصول على الاموال وكيفيه ايجاد طرق لتحصيلها من جيب المواطن من دون ان يشعر والضحك على الشعب كما عملت امس نزلت المحروقات ورفعتها بنفس الوقت
واليوم رفع ترخيص السيارات
لا يهمها ما يحدث بطيخ يكسر بعضه المهم النسور وحاشيته يبقوا على الكراسي
البلد طعه وقايمه لا احد يمتثل لا للقانون ولا غيره
ممكن الناس في المدن مثل عمان يلتزمون بعض الشيء لكن في باقي المحافظات سليبه ما حدا راد على حدى
بمعنى الفوضى قادمه
ولن تتمكن الشرطه من حمايه المواطن
وسيحمي المواطن نفسه بنفسه
عنده
وزير الداخليه يقول نحن باحسن حال سوال لمعالي الوزير كم العدد الذي تريده من الشهداء من الاجهزه الامنيه حتى تحس بالخطر. قتل اغتصاب نصب واحتيال خطف ونحن افضل الناس
عبد الله النسور وزير ما يسمى بالدفاع هو من ساهم بهدر كرامة الامن العام .ونشخشى بعد قراره اللاانسلني . برفع اسعار ترخيص المركبات الى اضعاف هذا قد يساهم بالاعتداء والقتل .ضد اجهزتنا الامنية وخاصة رجال اليسر وكذاب من يدعي بالامن والامان .بضل تجويع وسرقة الناس ..؟
.
هيبة الدولة و هيبة الاردن و هيبة الاردنيين و هيبة الامن كلها تتحقق اذا تم القضاءعلى الفساد الكبير الفساد الكبير الفساد الكبير ؛ الهيبة تتحق ادا تم القضاء على. الظلم و اقامة العدل ؛ الهيبة تتحقق اذا تم تحصين الجنسيةالاردنية و عدم ببعها لمة يملك المال ؛ الهيبة تتحقق اذا اوكدنا مجلس امة غير مزور و ليس للترضية و ليس لمن يشتري الاصوات ؛ الهيبة تتحقق عندما تكون نسبة الاردنيين لغيرهم ٩٠٪ او اكثر ؛ الهيبة تتحقق عنما يكون الاردن الدولة مستقلا استقلالا حقيقيا غير تابع لا سياسيا و لا خاضع اقتصاديا
هناك عدة اسباب لما يحدث لرجال الامن ليس الامن تكية لمن هب ودب والسبب الثانى اعادة النظر بمراكز الاصلاح لان الساكن فيها احسن حالا من غيرة كنا قدبما اى اعتداء على رجل الامن ان يحاكم امام المحكمة العرفية التدريب الجيدضرورى فتح الحدود فية خطورة على الامن الوطنى اعادة قانون منع الجرائم ماذا نستفيد من مروجى لحقوق الانسان اذا حصل اخلال بالامن العام الحماية لنقاظ الامن بسيارات مسلحة مؤقتا لتعطى انظباع للمعتدين وثقة للدورية انها محمية والا سنبقى ندور بحلقة مفرغة وربما ما يدور هو جس نبض للخلايا النايمة
يبدو انه عندما قيل اننا قضينا على 98% من زراعة المخدرات في الأردن , قام بعض المتضررين بالإنتقام من رجلي الامن على ايدي زعرانهم .
تحيه طيبه للكاتب وللمتابعين المحترمين
الربيع العربي الذي أزهر قتلا وتدميرا للعديد من الأوطان العربيه بأيدي أبناءه دفع العديد من أفراد المجتمع في الأردن إلى التعنتر على الدوله والقوانين في الوقت الذي راعت به الدوله الظروف المحيطه وتهاونت مع هذه الفئه لإعتبارات أدت إلى الفهم الخاطيء لدى البعض بأن أجهزت الدوله قد ضعفت فازدادت ظاهرة العنتريه إنتشارا وقد لازمها ذلك تراجع في الأداء الفردي لرجل الأمن الذي بدأ يتردد في إتخاذ موقف ميداني حاسم كي لا يتحمل وعائلته مسؤولية حماية القانون وتطبيقه.
يتبع .
لم يعد مقبولا أن يدفع المواطن المحترم ورجل الأمن ثمن عنترية هذه الفئه التي يحتمي أفرادها أحيانا تحت عباءة العشيره التي هي في الأصل ضابطه أخلاقيه لأفراده والضامن الرئيسي لأمن المجتمع .
لم يعد مقبولا الإنفلات المجتمعي في الكثير من سلوكياته تحت مظلة الفهم الخاطيء للمواطنه وتعبير إبن البلد الذي منح الحق في التطاول على القانون وعلى رجال الأمن .
لم يعد مقبولا أن لا يتجرأ رجل الأمن في إعمال القانون على فئه ترى نفسها قد ملكت البلد ومؤسساته تحت شعار " التعنتر أو الفوضى "
لم يعد مقبولا ,, يتبع 3
أن يتستر المجتمع على متجاوزي القانون وأن يتنافس كبار القوم على خدمة زعرانه لمصالح ذاتيه
على الدوله أن تعود وتظهر هيبتها بكل وسائل الردع المشروعه إنسانيا ودوليا ,وعلى المجتمع أن يعيد تفعيل منظومة القيم والأخلاق في ممارساته وسلوكياته وأن يتوقف عن التعنتر والتجاوز على القانون.
رجل الأمن موجود لحفظ الأمن ولا يجوز بأي حال من الأحوال التهاون مع من يتطاول عليه حتى بالكلمه لأن هيبة الدوله وكرامتها من هيبة المواطن وكرامته وليس العكس وبالتالي يجب الضرب على خشم كل من يتجاوز القانون ويتطاول عليه...ودمتم
السلفة ما لها حل مثل ما قال النشمي غير التدريب ،تدريب رياضة وتدبير منزلي وسباحة ورمي القلة ورفع جرة الغاز والاثقال، يا عمي صار الشرطي الأعزل بده من يحمية ، لا والكل يسحج لما الشرطة تطلب حرامي ولا مهرب حشيش يطخ ع الشرطة ويقولوا ليش ما مسكوه بنعومة وقدمو له باقة زهور. بطل أهل القرية أو الحي يعرفو الوجوه المشبوهة والغريبة بين بيوتهم وحاراتهم ، ومشكلة إذا تسأل أزعر يتمشكح عند باب دارك ، يسحب عليك سلاح ويصير من أهل الشرف ومعشي العيلة وانت غلطان .ساووا لجان أمن من المتقاعدين في الأحيا مع الشرطة
إذا كان التدريب و ينقص الأمن الاردني وهو كلام بعيد عن الواقع فما بالك ببقية اجهزة الأمن في الدول الأخرى
على رئيس الحكومه أن يرفع يده هن إنهاك المواطن الاردني بالضرائب ودس الفتنة بين الشعب والنظام
الحادث جنائي ويحدث في ي دوله بالعالم فهو يخلو من أي تقصير أمني وما شيوع العصابات الا من نتائج سياسات الحكومه الاقتصادية والضريبية
لا بد ان نتذكر ما قاله الحجاج بن يوسف الثقافي عندما ولي على العراق الامن الناعم لا يمكن تطبيقه مع المجرم وفتح الحدود حتى أصبحنا اقليه والأردني اصبح هو الاجء في وطنه هل تريدونه ان يهاجر كذلك عدم تنفي احكام الاعدام شجع البعض لانه يعرف ان جريمته تحلب فنجان قهوه او تقوم الدوله بدفع الديات للقتلاا كما حدث يجب تطبيق القوانين بالشك الصحيح مهما كان نفوذ عشيرته
شكراً على المقال العقلاني. نعم الأعدام الفوري لمن ارتكبوا الجريمة الشنعاء وبعد ان تمّ القبض عليهم. الإنتظار الطويل بتنفيذ حكم الإعدام ضرره كبير فهو الرادع الأول لهولاء المجرمين.
التدريب هو أحد العوامل التي تمنع الحوادث مابين أطقم الأمن العام كما حصل سابقأص. أضف الى هذا فهو يرفع من أهلية الفرد واعتزازه بنفسه وعمله ومرونته في حال تعرض لأي حادث للتعامل مع ذلك الحادث.
رحم الله الشهيدين والهم اهلهم وذويهم الصبر والسلوان وكان الله في عون أطفالهم.
كما هو معلوم بان السلاح منتشر وبكثرة وﻻ يكاد بيت يخلو من قطعة سلاح حيث اصبح هناك ضرورة ملحة لتعديل التشريعات بتغليض العقوبات على كل من يحوز سلاح دون ترخيص ومن الاولى استحداث ادارة شرطة لجمع ومصادرة الاسلحة بدﻻ من شرطه للسياحة وشرطه للبيئة.حفظ الله اﻻردن
تحية للأخ خالد والمعلقين الكرام الذين أدلوا بآرائهم وغالبيتهم أخذتهم الحمية على وطنهم وطالبوا بمواجهة العنف المتأتي من قلة من الزعران والبلطجية والمتطرفين أصحاب الفكر المتزمت بعنف مضاد وقمع بلا روية وكأنها فورة دم في القانون العشائري إذ كان يجيز لأهل المجني عليه خلالها الثأر من القاتل أو أهله دون حساب أو ملامة وكأنهاا شريعة غاب .
ماهكذا تورد الإبل إخوتي المعلقين مع احترامي لغيرتكم على الوطن وأمنه .
من منا لايتمنى أن لايسود الأمن ويطبق القانون ليرتدع المجرم والخارج عن القانون ..؟
كلنا نريد ذلك ولكننا لانريد أن تتغول الجهة التي تنفذ القانون بعنجهية على المواطن لمجرد الإشتباه أو لمزاجية شرطي نزق حاد الطباع يحتمي بصلاحيات معطاة له كمنفذ للقانون ويهدر كرامة مواطن وكأننا في دولة بوليسية.
كلنا رأينا ماذا حل بدول إتبع رجال أمنها هذا الأسلوب الفوقي العنتري كما حصل مع أشقائنا في الشمال في سوريا وأشقائنا في الجنوب وكيف تصرف مواطنيها عندما أتيحت لهم الفرصة وفرغوا حقدهم المكبوت على من قمعهم كما رأينا ماحصل لرجال الأمن المصريين بعد إسقاط مبارك .
ورأينا بالمقابل كيف أن الأمن الناعم
الذي يتهكم عليه البعض جنبنا ما حدث لأشقائنا وغدا وطننا مضرب مثل من الأشقاء والأصدقاء كواحة من الأمن والأمان واحترام الإنسان وحقوقه.
هذا لاينفي وقوع بعض الجرائم كالتي حدثت وتحدث في أي مكان في العالم وستبقى تحدث طالما توفرت العوامل والأسباب التي تفرخ الجريمة وتجد لها التربة الخصبة لتتكاثر وأهمها ماجاء في مقالة الأخ خالد كفتح الحدود لمن هب ودب ، ومن يعود لأرشيف الأمن العام سيجد كم هي نسبة الغير أردنيين المشاركين والمتسببين في حدوث الجريمة.
ولا ننسى الوضع الإقتصادي المتدهور الذي أدى لإنتشار الفقر
بعد تفشي البطالة وقلة فرص العمل للشباب السهل استقطابهم من أقطاب الجريمة والمنحرفين دينيا وسلوكيا.
مطلوب تطبيق القانون بسرعة دون تسويف وجلسات محاكمة مطاطة أبطالها محامين مأجورين شطار يؤجلون ويماطلون بحق كل من يخالف القانون على الجميع وعلى القوي قبل الضعيف دون محاباة .. أما من ارتكب جرم بحجم جريمة الأمس التي راح ضحيتها إثنان من الشهداء من رجال الأمن وتم القبض عليهم كما علمنا فيجب محاكمتهم علنيا وتنفيذ حكم الإعدام فيهم علنا أيضا ليرتدع كل من تسول له نفسه أن يرتكب مثل هذا الفعل الغريب على مجتمعنا
القانون
ثم القانون
ثم القانون
إن طبق القانون دون
محاباة لأحد
ومراعاة لأحد
وبالعدل والإنصاف
دون النظر هذا ولد من وذاك ولد من
هنا يكون الأمن والأمان والإستقرار العام
وستنام الناس وأبوابها مشرعه دون خوف ووجل وإرتياب
ورجل الأمن سيتحول لداعية في القيم العليا ومدرس في مدارس ألمستقبل وبناء حضارة العقل العلوم العامه
إنما إن إختل الأمن
فعلينا أن نتحول جميعا لحماية الأمن وعونا لرجال الامن
الأمن هو سرير المواطن
فالذين فقدوا الأمن
فقدوا سريرهم
وكذاب من يدعي بالامن والامان .بضل تجويع وسرقة الناس
التدريب والحزم وعدم ترك الحدود لمن هب ودب هذا الحل للانتقام لدماء شهداء الامن العام الذي هو عزوتنا
اوافق الاخوين العتوم والاخ عبدالحميد..
لقد سجلت حكومة المرحوم وصفي التل اكثر حكومه شعبيه ووطنيه وانتماء في تاريخ الاردن الحديث وستسجل حكومة النسور كاسؤا حكومة مرت على الاردن خلال القرنين العشرون والحادي والعشرون حكومة نهب جيوب المواطنين الغلابى العسكر والمتقاعدين والموظفين والعاطلين الكثيرين عن العمل حمى الله الاردن الغالي
التدهور الذي نشاهده في تنفيذ الواجبات الشرطيه هو نتيجه حتميه لتفريغ الامن العام من القيادات الكفوءه زمن الطوالبه.
اخ طايل انت تطالب بتطبيق القانون فما ردك على قولي بان قانون العقوبات بالي و قديم و غير رادع ابدا ابدا بل يشجع و بشكل غير مباشر على ارتكاب الجرائم من قتل و سرقة و سطو الى اخره, هل تعلم ان قانون العقوبات الاردني العتيد ياخذ بالعقوبة الاشد على كل الجرائم التي يرتكبها شخص واحد , مثلا عندما يسطو شخص على محل و يسلب 50 دينار فهذا المجرم يقوم بالسطو عدة مرات اخرى و لا يحاسب عيها و يسرق سرقات عادية دون حساب لانه يعاقب بعقوبة واحدة و هي الاشد ,ناهيك عن جرائم القتل اليومية و تضييق الحكم بالاعدام
ناهيك عن تضييق القانون الحكم بالاعدام فضلا عن وقف تنقيذه و هذا ما زاد الطين بلة , بمعنى ان من يقتل لا يحكمه القانون العتيد بالاعدام الا اذا اثبت ذوي الضحية -المرحوم والد الاطفال الايتام - بان القاتل قضى اياما و ليالي يخطط لجريمته و ما الى ذلك من كلام فاضي الذي يعطي مبررا للقتل بشكل سريع او خلال مشادة كلامية او عند اشارة ضوئية او قتل على دور مخبز لان كل هذه الانواع من القتل اكمن سنة بسجن 5 نجوم و يطلع ,المشكلة بالقانون , الجاني هو القانون,اقبضو على قانون العقوبات و غيروه بقانون اشد حسبي الله
يا اخ خالد اليسى من الاجدا ان تقول اعيدو هيبة وكرامة المواطن الاردني الذي ضحى بكل شيء ليبقى هذ ا الوطن امنن مطمئنن يسرح ويمرح فيه من هب ودب ويعيش فيه ذوي الشئن بكل اريحيه ملاءن البطن فقصر بهيج وعمائر معموره ورواتب في العلالي واسعار الوقود والترخيص والتامين والتموين يا هملالي نعيش في زمن الجبايه كاننا موجودون فقط للحلب الامن العام والعسكر هنالك من يرعاهم نحن من يرعانا سو رب العالمين حسبنا الله ونعم الوكيل .اذكري 3 اشياء فعلها النسور وكانت ذات فائده للمواطن الغلبان ................
أجد أن العمل الشرطي الناجح ما هو الا نتاج تراكمي لخبرات العاملين فيه، لذا لا غرابة أن نشاهد رجالاً ضخاماً ،كباراً تجاوزوا العقود الاربعه من أعمارهم ، يعملون بوعي وجد ويعززون ذلك بخبراتهم وتجاربهم التي إكتسبوها من خلال خدماتهم الشرطيه الطويله ، يقابل هذا مطالعتنا لقوائم متتاليه من الاحالات على التقاعد ،كما في قائمة الامس لاحالة 113 شرطي من مختلف الرتب معظمهم لم يتم الاربعين من العمر وهو العمر المثالي للعمل الشرطي المهاب والمحترم والمؤدي لدوره بمهاره وإحتراف ... وتحسين معاشهم مطلوب .
هو الأردن : ديرتُنا، ورايتنا بوجه الريح وألأشرار منصوبة
لها الأمجادُ والهيبة
بلاد كلها طيبة
وجيش الشعب عزوتنا
وشغبٌ واثقٌ صوبه
كواكبُ يا رجال الأمن
"والرايات مهيوبة "
فللشهداء "عليونَ "عند الله مكتوبة
وللإجرام لعنتنا
يجرجر عارُهُ ثوبًه
اخي خالد اعيد هيبة الاردني اكيد تعاد هيبة الامن وهيبة شيخ العشيره لعشيرته
الهيبة تعني الاحترام، التقديس، الخوف، التمجيد فأي من تلك المعاني نقصد ذلك أن الخلط لا يخدم المتلقي وهنا أقول أن الاحترام للإنسان أولا هو المطلوب
كله سائر حسب البرنامج الممنهج للتفكيك الممنهج وسلامتكم