أضف إلى المفضلة
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024


خالد المجالي يكتب : أعيدوا هيبة الأمن العام

01-12-2015 10:26 PM
كل الاردن -


تابع الشعب الاردني الجريمة النكراء التي ادت الى استشهاد رجلي امن عام الليلة الماضية وللاسف فأن هذه الجريمة تأتي استمرارا لجرائم الاعتداء على رجال الأمن العام خلال الاونه الاخيره بشكل لا يمكن السكوت عليه ولا يبشر بأي حال من الاحوال الا بمزيد من الانفلات وفقدان هيبة رجال الأمن العام ومزيد من الجرائم التي تطال المواطن ورجل الأمن معا .

ماذا يعني عندما يصبح قتل رجال الأمن العام ظاهرة تتكرر كل عدة ايأم ؟ وماذا يعني ان يصبح رجل اللأمن العام هدف سهل لكل خارج عن القانون ؟ وماذا يعني ان يصبح المواطن مضطر للدفاع عن نفسه بنفسه عندما يفقد الثقة برجال الامن العام بعد ان اصحبوا هم انفسهم الهدف الاول للاجرام .

لن اطالب بفرض الاحكام العرفية ، ولن اطالب بمنح الصلاحيات المفتوحه لرجال الامن بشكل غير منضبط ، ولكن اين التشريعات التي تحمي المواطن ورجال الامن معا ممن امتهن الاجرام واصبح يرى نفسه فوق القانون وفوق الدوله ،؟

ان فقدان هيبة رجال الأمن العام والقضاء هو بداية تفكك الدولة وسيطرة العصابات بكل اصنافها ، والنتيجه كما يعلمها الجميع الفوضى التي لن تترك للمواطن الا الانقياد خلف الاساليب البدائية بالدفاع عن نفسه وعن عائلته واملاكه ، وسندخل في ظلام الانتقام واستباحة الحرمات تحت عناوين الدفاع عن النفس واسترداد الحقوق .

الاردن دولة ما زالت عشائرية بالرغم من كل التشريعات القانونية ، واخشى ما اخشى ان تصبح العشيرة هي التي تقود القانون وهي التي تدافع عن ابنائها في ظل الانفلات الامني الذي قد يصبح السمة العامه في المجتمع بعد سيطرة العصابات والاجرام .

اليوم نحن جميعا بحاجة الى اعادة الهيبة الى رجال الامن العام وتحصينهم بالقانون ، وهذا لن يتأتى الا من خلال الضرب بيد من حديد على يد كل من يتطاول على رجال الامن العام وعلى المواطن وحقوقه المادية والمعنوية .

الامن الناعم كما روج البعض له مقبول عندما يتعلق الامر ' باشخاص عزل يطالبون بحقوق اقتصادية او سياسية ' ولكن المطلوب اليوم الامن الصارم والشديد بوجه تلك العصابات التي بدات تنتشر في اكثر من موقع على امتداد ساحة الوطن وتختصص في المخدرات والسرقات والجباية والاعتداء .

اخيرا لعلي اذكر صناع القرار ان فتح الحدود لكل من هب ودب ، سندفع جميعنا ثمنه لاحقا ، فنحن مع الوقوف مع كل الاشقاء ولكن لا يمكن ان نقف ونساعد ونحن اصبحنا مهددين بأمننا واستقرارنا ، واصبحت حياة الشرطي والمواطن تستباح من اجل حماية عصابة خارجة عن القانون .

آن الآوان لاعادة النظر بشكل جدي وسريع بكل التشريعات والقوانيين التي سمحت بتكرار الجرائم واستباحة الحرمات ، وليتحمل الجميع مسؤوليتهم اذا اردنا ان يبقى الوطن آمن ومستقر وليكون هناك بعض الاهتمام الداخلي من قبل الجميع بعد ان انصرفنا جميعا الى الملفات الخارجية .
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
01-12-2015 10:45 PM

الحل هو تطبيق حكم الاعدام لردع الطغاة المجرمين


رحم الله شهداء الوطن

2) تعليق بواسطة :
01-12-2015 10:45 PM

ان تشديد بل تغيير قانون العقوبات غير الرادع والمتهاون مع الاجرام والذي ادى و يؤدي الى ارتكاب جرائم قتل شبه يوميا في الاردن لاتفه الاسباب ان تغيير ذلك القانون اصبح ضرورة ملحة. من امن العقوبة اساء الادب , ايضا وقف تنفيذ احكام الاعدام سبب رئيس لانتشار الجريمة في بلد الامن و الامان ,, الاكتفاء بالعقوبة الاشد و ليس جمع العقوبات ايضا سبب اخر.حسبي الله ونعم الوكيل عن المسؤول عن ذاك القانون السيء ,,, اين مجلس التشريع النواب اين وزير العدل اين المجلس القضائي اين صاحب الولاية العامة

3) تعليق بواسطة :
01-12-2015 10:55 PM

اتفق معك بأن فتح الحدود لكل من هب ودب امر خاطيء تماما ويتضمن اتجارا بالبشر من خلال اللاجئين ،لكن الامر الاكثر اهمية يقع على عاتق وزير الداخلية ومدير الامن ،من حيث مستوى التدريب اللازم لجهاز الامن العام ،حيث ان كثيرا من ضباط الامن العام المتقاعدين يدركون ويعرفون ان الخلل يكمن بتدني مستوى التدريب ،والحوادث الاخيرة تستدعي اتخاذ اجراءات فورية وعاجلة برفع مستوى التأهيل التدريبي لجميع العاملين في الشرطة.
واخيرا نترحم على هؤلاء الشهداء الذين تم قتلهم بدمٍ بارد ، ونحتسبهم شهداء عند الله تعالى

4) تعليق بواسطة :
01-12-2015 11:06 PM

ان ظاهرة الاعتداء على رجال الامن ومن في حكمهم مثل الجمارك ومكافحة التهريب بدأت في التزايد عندما تكون هذه القوة في مهمة رسمية لالقاء القبض على مطلوب خطير ويحدث بينهم اطلاق نار ويجرح احد افراد الامن العام ويقتل المطلوب ومن يسانده فان اهل القتيل يطالبوا ب اسم رجل الامن العام الذي اطلق النار على ابنهم وللاسف يحصلوا على ذلك ويطالبوا باخذ عطوة من اهله ويقدم هذا الرجل للمحاكمة وانني اقترح ان يبقى اسم رجل الامن العام سرا وان تتحمل مديرية الامن العام والجمارك المسؤولية عن افغال منتسبيها اثناء الواجب الر

5) تعليق بواسطة :
01-12-2015 11:44 PM

هذه الجريمه لا تتعلق بالتدريب وغيره
هذه جريمه غدر ومفاجاه في الليل
المجرمون من المؤكد انهم اطلقوا عليهم النار فجاه ولم يشاهدوا السياره لان الضوء في وجههم


مهما دربت ان لم يكن هناك قانون يحميهم ويعطيهم الصلاحيه فالامر سيان

6) تعليق بواسطة :
01-12-2015 11:55 PM

بعد القبض على الزعران الكبار ومن ورائهم ونبطل نسمع بأسمائهم الرنانه ساعتها ترجع هيبة رحل الامن العام

7) تعليق بواسطة :
02-12-2015 12:17 AM

انشغال الحكومه بكيفيه الحصول على الاموال وكيفيه ايجاد طرق لتحصيلها من جيب المواطن من دون ان يشعر والضحك على الشعب كما عملت امس نزلت المحروقات ورفعتها بنفس الوقت
واليوم رفع ترخيص السيارات

لا يهمها ما يحدث بطيخ يكسر بعضه المهم النسور وحاشيته يبقوا على الكراسي
البلد طعه وقايمه لا احد يمتثل لا للقانون ولا غيره

ممكن الناس في المدن مثل عمان يلتزمون بعض الشيء لكن في باقي المحافظات سليبه ما حدا راد على حدى

بمعنى الفوضى قادمه
ولن تتمكن الشرطه من حمايه المواطن
وسيحمي المواطن نفسه بنفسه
عنده

8) تعليق بواسطة :
02-12-2015 12:57 AM

وزير الداخليه يقول نحن باحسن حال سوال لمعالي الوزير كم العدد الذي تريده من الشهداء من الاجهزه الامنيه حتى تحس بالخطر. قتل اغتصاب نصب واحتيال خطف ونحن افضل الناس

9) تعليق بواسطة :
02-12-2015 01:59 AM

عبد الله النسور وزير ما يسمى بالدفاع هو من ساهم بهدر كرامة الامن العام .ونشخشى بعد قراره اللاانسلني . برفع اسعار ترخيص المركبات الى اضعاف هذا قد يساهم بالاعتداء والقتل .ضد اجهزتنا الامنية وخاصة رجال اليسر وكذاب من يدعي بالامن والامان .بضل تجويع وسرقة الناس ..؟
.

10) تعليق بواسطة :
02-12-2015 07:06 AM

هيبة الدولة و هيبة الاردن و هيبة الاردنيين و هيبة الامن كلها تتحقق اذا تم القضاءعلى الفساد الكبير الفساد الكبير الفساد الكبير ؛ الهيبة تتحق ادا تم القضاء على. الظلم و اقامة العدل ؛ الهيبة تتحقق اذا تم تحصين الجنسيةالاردنية و عدم ببعها لمة يملك المال ؛ الهيبة تتحقق اذا اوكدنا مجلس امة غير مزور و ليس للترضية و ليس لمن يشتري الاصوات ؛ الهيبة تتحقق عندما تكون نسبة الاردنيين لغيرهم ٩٠٪ او اكثر ؛ الهيبة تتحقق عنما يكون الاردن الدولة مستقلا استقلالا حقيقيا غير تابع لا سياسيا و لا خاضع اقتصاديا

11) تعليق بواسطة :
02-12-2015 08:05 AM

هناك عدة اسباب لما يحدث لرجال الامن ليس الامن تكية لمن هب ودب والسبب الثانى اعادة النظر بمراكز الاصلاح لان الساكن فيها احسن حالا من غيرة كنا قدبما اى اعتداء على رجل الامن ان يحاكم امام المحكمة العرفية التدريب الجيدضرورى فتح الحدود فية خطورة على الامن الوطنى اعادة قانون منع الجرائم ماذا نستفيد من مروجى لحقوق الانسان اذا حصل اخلال بالامن العام الحماية لنقاظ الامن بسيارات مسلحة مؤقتا لتعطى انظباع للمعتدين وثقة للدورية انها محمية والا سنبقى ندور بحلقة مفرغة وربما ما يدور هو جس نبض للخلايا النايمة

12) تعليق بواسطة :
02-12-2015 08:24 AM

يبدو انه عندما قيل اننا قضينا على 98% من زراعة المخدرات في الأردن , قام بعض المتضررين بالإنتقام من رجلي الامن على ايدي زعرانهم .

13) تعليق بواسطة :
02-12-2015 08:38 AM

تحيه طيبه للكاتب وللمتابعين المحترمين
الربيع العربي الذي أزهر قتلا وتدميرا للعديد من الأوطان العربيه بأيدي أبناءه دفع العديد من أفراد المجتمع في الأردن إلى التعنتر على الدوله والقوانين في الوقت الذي راعت به الدوله الظروف المحيطه وتهاونت مع هذه الفئه لإعتبارات أدت إلى الفهم الخاطيء لدى البعض بأن أجهزت الدوله قد ضعفت فازدادت ظاهرة العنتريه إنتشارا وقد لازمها ذلك تراجع في الأداء الفردي لرجل الأمن الذي بدأ يتردد في إتخاذ موقف ميداني حاسم كي لا يتحمل وعائلته مسؤولية حماية القانون وتطبيقه.
يتبع .

14) تعليق بواسطة :
02-12-2015 08:50 AM

لم يعد مقبولا أن يدفع المواطن المحترم ورجل الأمن ثمن عنترية هذه الفئه التي يحتمي أفرادها أحيانا تحت عباءة العشيره التي هي في الأصل ضابطه أخلاقيه لأفراده والضامن الرئيسي لأمن المجتمع .
لم يعد مقبولا الإنفلات المجتمعي في الكثير من سلوكياته تحت مظلة الفهم الخاطيء للمواطنه وتعبير إبن البلد الذي منح الحق في التطاول على القانون وعلى رجال الأمن .
لم يعد مقبولا أن لا يتجرأ رجل الأمن في إعمال القانون على فئه ترى نفسها قد ملكت البلد ومؤسساته تحت شعار " التعنتر أو الفوضى "
لم يعد مقبولا ,, يتبع 3

15) تعليق بواسطة :
02-12-2015 09:02 AM

أن يتستر المجتمع على متجاوزي القانون وأن يتنافس كبار القوم على خدمة زعرانه لمصالح ذاتيه
على الدوله أن تعود وتظهر هيبتها بكل وسائل الردع المشروعه إنسانيا ودوليا ,وعلى المجتمع أن يعيد تفعيل منظومة القيم والأخلاق في ممارساته وسلوكياته وأن يتوقف عن التعنتر والتجاوز على القانون.
رجل الأمن موجود لحفظ الأمن ولا يجوز بأي حال من الأحوال التهاون مع من يتطاول عليه حتى بالكلمه لأن هيبة الدوله وكرامتها من هيبة المواطن وكرامته وليس العكس وبالتالي يجب الضرب على خشم كل من يتجاوز القانون ويتطاول عليه...ودمتم

16) تعليق بواسطة :
02-12-2015 09:04 AM

السلفة ما لها حل مثل ما قال النشمي غير التدريب ،تدريب رياضة وتدبير منزلي وسباحة ورمي القلة ورفع جرة الغاز والاثقال، يا عمي صار الشرطي الأعزل بده من يحمية ، لا والكل يسحج لما الشرطة تطلب حرامي ولا مهرب حشيش يطخ ع الشرطة ويقولوا ليش ما مسكوه بنعومة وقدمو له باقة زهور. بطل أهل القرية أو الحي يعرفو الوجوه المشبوهة والغريبة بين بيوتهم وحاراتهم ، ومشكلة إذا تسأل أزعر يتمشكح عند باب دارك ، يسحب عليك سلاح ويصير من أهل الشرف ومعشي العيلة وانت غلطان .ساووا لجان أمن من المتقاعدين في الأحيا مع الشرطة

17) تعليق بواسطة :
02-12-2015 09:10 AM

إذا كان التدريب و ينقص الأمن الاردني وهو كلام بعيد عن الواقع فما بالك ببقية اجهزة الأمن في الدول الأخرى
على رئيس الحكومه أن يرفع يده هن إنهاك المواطن الاردني بالضرائب ودس الفتنة بين الشعب والنظام
الحادث جنائي ويحدث في ي دوله بالعالم فهو يخلو من أي تقصير أمني وما شيوع العصابات الا من نتائج سياسات الحكومه الاقتصادية والضريبية

18) تعليق بواسطة :
02-12-2015 10:09 AM

لا بد ان نتذكر ما قاله الحجاج بن يوسف الثقافي عندما ولي على العراق الامن الناعم لا يمكن تطبيقه مع المجرم وفتح الحدود حتى أصبحنا اقليه والأردني اصبح هو الاجء في وطنه هل تريدونه ان يهاجر كذلك عدم تنفي احكام الاعدام شجع البعض لانه يعرف ان جريمته تحلب فنجان قهوه او تقوم الدوله بدفع الديات للقتلاا كما حدث يجب تطبيق القوانين بالشك الصحيح مهما كان نفوذ عشيرته

19) تعليق بواسطة :
02-12-2015 10:39 AM

شكراً على المقال العقلاني. نعم الأعدام الفوري لمن ارتكبوا الجريمة الشنعاء وبعد ان تمّ القبض عليهم. الإنتظار الطويل بتنفيذ حكم الإعدام ضرره كبير فهو الرادع الأول لهولاء المجرمين.
التدريب هو أحد العوامل التي تمنع الحوادث مابين أطقم الأمن العام كما حصل سابقأص. أضف الى هذا فهو يرفع من أهلية الفرد واعتزازه بنفسه وعمله ومرونته في حال تعرض لأي حادث للتعامل مع ذلك الحادث.
رحم الله الشهيدين والهم اهلهم وذويهم الصبر والسلوان وكان الله في عون أطفالهم.

20) تعليق بواسطة :
02-12-2015 11:00 AM

كما هو معلوم بان السلاح منتشر وبكثرة وﻻ يكاد بيت يخلو من قطعة سلاح حيث اصبح هناك ضرورة ملحة لتعديل التشريعات بتغليض العقوبات على كل من يحوز سلاح دون ترخيص ومن الاولى استحداث ادارة شرطة لجمع ومصادرة الاسلحة بدﻻ من شرطه للسياحة وشرطه للبيئة.حفظ الله اﻻردن

21) تعليق بواسطة :
02-12-2015 12:39 PM

تحية للأخ خالد والمعلقين الكرام الذين أدلوا بآرائهم وغالبيتهم أخذتهم الحمية على وطنهم وطالبوا بمواجهة العنف المتأتي من قلة من الزعران والبلطجية والمتطرفين أصحاب الفكر المتزمت بعنف مضاد وقمع بلا روية وكأنها فورة دم في القانون العشائري إذ كان يجيز لأهل المجني عليه خلالها الثأر من القاتل أو أهله دون حساب أو ملامة وكأنهاا شريعة غاب .
ماهكذا تورد الإبل إخوتي المعلقين مع احترامي لغيرتكم على الوطن وأمنه .
من منا لايتمنى أن لايسود الأمن ويطبق القانون ليرتدع المجرم والخارج عن القانون ..؟

22) تعليق بواسطة :
02-12-2015 12:48 PM

كلنا نريد ذلك ولكننا لانريد أن تتغول الجهة التي تنفذ القانون بعنجهية على المواطن لمجرد الإشتباه أو لمزاجية شرطي نزق حاد الطباع يحتمي بصلاحيات معطاة له كمنفذ للقانون ويهدر كرامة مواطن وكأننا في دولة بوليسية.
كلنا رأينا ماذا حل بدول إتبع رجال أمنها هذا الأسلوب الفوقي العنتري كما حصل مع أشقائنا في الشمال في سوريا وأشقائنا في الجنوب وكيف تصرف مواطنيها عندما أتيحت لهم الفرصة وفرغوا حقدهم المكبوت على من قمعهم كما رأينا ماحصل لرجال الأمن المصريين بعد إسقاط مبارك .
ورأينا بالمقابل كيف أن الأمن الناعم

23) تعليق بواسطة :
02-12-2015 01:04 PM

الذي يتهكم عليه البعض جنبنا ما حدث لأشقائنا وغدا وطننا مضرب مثل من الأشقاء والأصدقاء كواحة من الأمن والأمان واحترام الإنسان وحقوقه.
هذا لاينفي وقوع بعض الجرائم كالتي حدثت وتحدث في أي مكان في العالم وستبقى تحدث طالما توفرت العوامل والأسباب التي تفرخ الجريمة وتجد لها التربة الخصبة لتتكاثر وأهمها ماجاء في مقالة الأخ خالد كفتح الحدود لمن هب ودب ، ومن يعود لأرشيف الأمن العام سيجد كم هي نسبة الغير أردنيين المشاركين والمتسببين في حدوث الجريمة.
ولا ننسى الوضع الإقتصادي المتدهور الذي أدى لإنتشار الفقر

24) تعليق بواسطة :
02-12-2015 01:15 PM

بعد تفشي البطالة وقلة فرص العمل للشباب السهل استقطابهم من أقطاب الجريمة والمنحرفين دينيا وسلوكيا.
مطلوب تطبيق القانون بسرعة دون تسويف وجلسات محاكمة مطاطة أبطالها محامين مأجورين شطار يؤجلون ويماطلون بحق كل من يخالف القانون على الجميع وعلى القوي قبل الضعيف دون محاباة .. أما من ارتكب جرم بحجم جريمة الأمس التي راح ضحيتها إثنان من الشهداء من رجال الأمن وتم القبض عليهم كما علمنا فيجب محاكمتهم علنيا وتنفيذ حكم الإعدام فيهم علنا أيضا ليرتدع كل من تسول له نفسه أن يرتكب مثل هذا الفعل الغريب على مجتمعنا

25) تعليق بواسطة :
02-12-2015 01:30 PM

القانون
ثم القانون
ثم القانون
إن طبق القانون دون
محاباة لأحد
ومراعاة لأحد
وبالعدل والإنصاف
دون النظر هذا ولد من وذاك ولد من
هنا يكون الأمن والأمان والإستقرار العام
وستنام الناس وأبوابها مشرعه دون خوف ووجل وإرتياب
ورجل الأمن سيتحول لداعية في القيم العليا ومدرس في مدارس ألمستقبل وبناء حضارة العقل العلوم العامه
إنما إن إختل الأمن
فعلينا أن نتحول جميعا لحماية الأمن وعونا لرجال الامن
الأمن هو سرير المواطن
فالذين فقدوا الأمن
فقدوا سريرهم

26) تعليق بواسطة :
02-12-2015 05:05 PM

وكذاب من يدعي بالامن والامان .بضل تجويع وسرقة الناس

27) تعليق بواسطة :
02-12-2015 05:40 PM

التدريب والحزم وعدم ترك الحدود لمن هب ودب هذا الحل للانتقام لدماء شهداء الامن العام الذي هو عزوتنا

28) تعليق بواسطة :
02-12-2015 08:21 PM

اوافق الاخوين العتوم والاخ عبدالحميد..

29) تعليق بواسطة :
02-12-2015 09:36 PM

لقد سجلت حكومة المرحوم وصفي التل اكثر حكومه شعبيه ووطنيه وانتماء في تاريخ الاردن الحديث وستسجل حكومة النسور كاسؤا حكومة مرت على الاردن خلال القرنين العشرون والحادي والعشرون حكومة نهب جيوب المواطنين الغلابى العسكر والمتقاعدين والموظفين والعاطلين الكثيرين عن العمل حمى الله الاردن الغالي

30) تعليق بواسطة :
02-12-2015 10:34 PM

التدهور الذي نشاهده في تنفيذ الواجبات الشرطيه هو نتيجه حتميه لتفريغ الامن العام من القيادات الكفوءه زمن الطوالبه.

31) تعليق بواسطة :
02-12-2015 10:42 PM

اخ طايل انت تطالب بتطبيق القانون فما ردك على قولي بان قانون العقوبات بالي و قديم و غير رادع ابدا ابدا بل يشجع و بشكل غير مباشر على ارتكاب الجرائم من قتل و سرقة و سطو الى اخره, هل تعلم ان قانون العقوبات الاردني العتيد ياخذ بالعقوبة الاشد على كل الجرائم التي يرتكبها شخص واحد , مثلا عندما يسطو شخص على محل و يسلب 50 دينار فهذا المجرم يقوم بالسطو عدة مرات اخرى و لا يحاسب عيها و يسرق سرقات عادية دون حساب لانه يعاقب بعقوبة واحدة و هي الاشد ,ناهيك عن جرائم القتل اليومية و تضييق الحكم بالاعدام

32) تعليق بواسطة :
02-12-2015 10:50 PM

ناهيك عن تضييق القانون الحكم بالاعدام فضلا عن وقف تنقيذه و هذا ما زاد الطين بلة , بمعنى ان من يقتل لا يحكمه القانون العتيد بالاعدام الا اذا اثبت ذوي الضحية -المرحوم والد الاطفال الايتام - بان القاتل قضى اياما و ليالي يخطط لجريمته و ما الى ذلك من كلام فاضي الذي يعطي مبررا للقتل بشكل سريع او خلال مشادة كلامية او عند اشارة ضوئية او قتل على دور مخبز لان كل هذه الانواع من القتل اكمن سنة بسجن 5 نجوم و يطلع ,المشكلة بالقانون , الجاني هو القانون,اقبضو على قانون العقوبات و غيروه بقانون اشد حسبي الله

33) تعليق بواسطة :
02-12-2015 10:57 PM

يا اخ خالد اليسى من الاجدا ان تقول اعيدو هيبة وكرامة المواطن الاردني الذي ضحى بكل شيء ليبقى هذ ا الوطن امنن مطمئنن يسرح ويمرح فيه من هب ودب ويعيش فيه ذوي الشئن بكل اريحيه ملاءن البطن فقصر بهيج وعمائر معموره ورواتب في العلالي واسعار الوقود والترخيص والتامين والتموين يا هملالي نعيش في زمن الجبايه كاننا موجودون فقط للحلب الامن العام والعسكر هنالك من يرعاهم نحن من يرعانا سو رب العالمين حسبنا الله ونعم الوكيل .اذكري 3 اشياء فعلها النسور وكانت ذات فائده للمواطن الغلبان ................

34) تعليق بواسطة :
03-12-2015 07:06 AM

أجد أن العمل الشرطي الناجح ما هو الا نتاج تراكمي لخبرات العاملين فيه، لذا لا غرابة أن نشاهد رجالاً ضخاماً ،كباراً تجاوزوا العقود الاربعه من أعمارهم ، يعملون بوعي وجد ويعززون ذلك بخبراتهم وتجاربهم التي إكتسبوها من خلال خدماتهم الشرطيه الطويله ، يقابل هذا مطالعتنا لقوائم متتاليه من الاحالات على التقاعد ،كما في قائمة الامس لاحالة 113 شرطي من مختلف الرتب معظمهم لم يتم الاربعين من العمر وهو العمر المثالي للعمل الشرطي المهاب والمحترم والمؤدي لدوره بمهاره وإحتراف ... وتحسين معاشهم مطلوب .

35) تعليق بواسطة :
03-12-2015 09:24 AM

هو الأردن : ديرتُنا، ورايتنا بوجه الريح وألأشرار منصوبة
لها الأمجادُ والهيبة
بلاد كلها طيبة
وجيش الشعب عزوتنا
وشغبٌ واثقٌ صوبه
كواكبُ يا رجال الأمن
"والرايات مهيوبة "
فللشهداء "عليونَ "عند الله مكتوبة
وللإجرام لعنتنا
يجرجر عارُهُ ثوبًه

36) تعليق بواسطة :
03-12-2015 03:41 PM

اخي خالد اعيد هيبة الاردني اكيد تعاد هيبة الامن وهيبة شيخ العشيره لعشيرته

37) تعليق بواسطة :
03-12-2015 04:43 PM

الهيبة تعني الاحترام، التقديس، الخوف، التمجيد فأي من تلك المعاني نقصد ذلك أن الخلط لا يخدم المتلقي وهنا أقول أن الاحترام للإنسان أولا هو المطلوب

38) تعليق بواسطة :
04-12-2015 05:22 PM

كله سائر حسب البرنامج الممنهج للتفكيك الممنهج وسلامتكم

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012