أضف إلى المفضلة
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
“نيوزويك” : حماس انتصرت وتملي شروطها لوقف إطلاق النار من تحت أنقاض غزة السعايدة يلتقي مسؤولين بقطاع الطاقة في الإمارات ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 34049 والإصابات إلى 76901 زراعة لواء الوسطية تحذر مزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة مباراة حاسمة للمنتخب الأولمبي أمام أندونيسيا بكأس آسيا غدا أبو السعود يحصد الميدالية الذهبية في الجولة الرابعة ببطولة كأس العالم سلطة إقليم البترا تطلق برنامج حوافز وتخفض تذاكر الدخول ارتفاع أسعار الذهب 60 قرشاً محلياً 186مقترضا من مؤسسة الإقراض الزراعي في الربع الأول من العام وزير الأشغال يعلن انطلاق العمل بمشروع تحسين وإعادة تأهيل طريق الحزام الدائري تراجع زوار المغطس 65.5% في الربع الأول من العام الحالي طقس دافئ في معظم المناطق وحار نسبيًا في الاغوار والعقبة حتى الثلاثاء وفيات السبت 20-4-2024 نتيجة ضربة جوية مجهولة المصدر : انفجار هائل في قاعدة عسكرية سستخدمها الحشد الشعبي
بحث
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024


اراقة الدماء نهاية الانظمة

23-04-2011 11:33 AM
كل الاردن -

 

ما تشهده الساحة العربية درسا لكل ذو بصيرة ، ان ما حدث في مصر وقبلها تونس لا يمكن مقارنته مع ما يحدث في ليبيا واليمن وسوريا ، فالرئيس التونسي والمصري المخلوعان اتخذا الخطوة الواجبة بعد اراقة الدماء في الايام الاولى ولم يقبلا على انفسهم الاستمرار باراقة مزيدا من الدماء وهما يعلمان بان مصيرهما الابعاد والمحاكمة ، وهنا نستطيع ان نقول ان تلك الدول اثبتت انها مجتمعات اقرب للمدنية من غيرها .

ما حصل وما يحصل هو جرائم بحق الشعوب العربية ، وان تعنت تلك الانظمة بالقبضة الحديدية لا يقود الا الى مزيدا من الاصرار من قبل تلك الشعوب المقهوره لتحقيق اهدافهم وحريتهم التي يسعون اليها حتى لو كلفهم ذلك عشرات الالاف من الشهداء .

اراقة الدما بأيدي الجيوش والاجهزة الامنية الداخلية والتي وجدت اصلا لحماية الارض والمواطن تعني ان هناك خلالا كبيرا في تكوين تلك الاجهزة ، حيث لا يمكن لاي من افرادها القيام بمجازر بحق اهلهم وابناء وطنه وهو انسان طبيعي ومرتبط بالوطن وبأهله ،بل هم عصابات تحت مسميات مزيفة .

اراقة الدماء خط احمر ... اراقة الدماء تعني نهاية مأساوية لكل نظام يلجأ الى هذه الطريقة وان طالت ايام جرائمه ....اراقة الدماء تعني ان التضحيات بالارواح ترخص في سبيل الحرية والعدل ....اراقة الدماء تعني ان الشعب صبر طويلا على القهر والظلم وحان يوم التضحية بالارواح لنيل الحرية .

ما حصل في مصر وتونس رسالة مدنية متقدمة لبقية الانظمة ....وما يحصل الان في سوريا واليمن وليبيا يعني رسالة ممزوجة بالدماء ايضا لبقية الانظمة .، الا ان النتيجة هي واحدة الحرية للشعوب واسقاط ومحاسبة الانظمة ، وهنا السؤال المطروح على تلك الانظمة اي طريقة للحساب ستختارها بقية الانظمة ؟؟؟

الجرح ما زال نازفا في جسد الامة العربية ويبدو اننا سننزف المزيد من دماء هذه الامة ليس في سبيل تحرير الارض والمقدسات ...ولكن الظاهر ان التحرير سيكون من الداخل اولا حتى يتم الانتقال لتحرير المقدسات وتحرير الشعوب من عبودية الرؤوساء.

وهنا اسأل بقية الرؤساء وولاة الامر اي طريق ستختارون لاطلاق سراح شعوبكم ؟؟؟ واي طريق تختاروا فيها نهايتكم ؟؟؟ واي طريق تختارونها لاعادة الكرامة لشعوبكم ؟؟؟ وهل وصلتكم الرسالة قبل فوات الاوان وهنا اقصد بقية الدول التي تنتظر وشعوبها ما زالت تنتظر الاصلاح الحقيقي بدون لف ودوران وتسويف ومماطلة ؟؟؟

الشعوب عرفت الطريق ولن تتراجع والذي صبر اليوم سينفجر غدا .... 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
23-04-2011 11:42 AM

المهم ان تصل الرسالة اخي خالد

لا تراجع من الشعوب ومن صبر اليوم لن يصبر غدا....

2) تعليق بواسطة :
23-04-2011 12:59 PM

أن سالت الدماء سقطت شرعية الكراسي.

3) تعليق بواسطة :
23-04-2011 02:57 PM

لا تؤخذ الحقوق بالسهل ,الدماء والارواح رخيصة في سبيل الكرامة وانتزاع الحقوق ,وكما هي الحقيقة لايأخذ الروح الا من خلقها دون زيادة اونقصان

4) تعليق بواسطة :
23-04-2011 02:57 PM

الواقع أنه يجب اقتلاع جميع الزعماء من جذورهم واعادة هيكلة الانظمه على أسس ديمقراطيه لأنه ثبت أن الزعماء هدفهم فقط مصالحهم الشخصيه ،،،،نعم الشعوب عرفت الطريق ولن يثنيها عن الهدف بضعة شهداء فإما كرامه أو الشهاده

5) تعليق بواسطة :
23-04-2011 04:01 PM

حسني مبارك وبن علي لم يتنازلا عن السلطه طواعيه ,, الجيش في كلا البلدين هو من خلعهما ,, مجرد تصحيح لما جاء بمقدمة كلامك

6) تعليق بواسطة :
23-04-2011 04:21 PM

اخي خالد, اولا. في كل الانظمة العربية تم تجهيز وهيكلة الجيوش والاجهزة الامنية لحماية النظام فالنظام اولا ثم الوطن والمواطن.
ثانيا. عندما يلجأ النظام الى العنف وأراقة الدماء فهو يقر بنهايته ويلجأ الى هذا الاسلوب كمحاولة اخيرة للحفاظ على الكرسي دون النظر الى الثمن او اية شرعية تبقى للنظام بعد اراقة دماء الشعب.

واخيرا, رغم الخروج عن الموضوع الا انني اشعر باهمية المقولة" الثورات يقودها الشجعان, ويقطف ثمارها الجبناء" في هذا الوقت بالذات, فهي واقع مؤسف في كل الثورات.

7) تعليق بواسطة :
23-04-2011 04:47 PM

all these ugly regimes will be swept into rubbish bin...the arabian people have broken the fear barrier, and the chage has started

8) تعليق بواسطة :
23-04-2011 05:41 PM

مشكلتنا نحن بالأردن ليس بالنظام ومعة....التظام ارتضيناة ونتمسك بة بفطرية..
مشكلتنا نحن بالأردن مع الفساد وأذرعة الواصلة لكل شيء حتى وصل ظلمة وفسادة للجنين برحم امة ....مشكلتنا نحن مع بعض القوانين والأنظمة التي اصبحت غطاء وسماء تحمي الفساد والظالمين.....مشكلتنا ان المظلوم وصراخة المدوي من الظلم يجابة ويلاقى ببرود الميت وسكون القبر......مشكلتنا اننا نحن عشاق الوطن وترابة وحدودة وطيورة وسماؤة خطوط امتلاكنا للتمتع بخيرات الوطن ومشاهدة جمالة .. جدد طلبك بديوان الخدمة وأن اردت الزيارة للتعرف لا تجد الا الساحة الهاشمية.....اخاطب الطارئين والفسدة موعد كم قريب

9) تعليق بواسطة :
23-04-2011 06:07 PM

تابع 8
ففسادكم لن يطول ومكان طبع اقدامكم سنمحية وستتقيأؤن قسرا اموالنا وثرواتنا الوطنية وأنفاسكم المنتنة سنستبدلها بعبق الغار وأقدامكم لن نجعلها تدوس ترابنا ....وسنكون كرماء جدا معكم لن نستلب الذكرى منكم فقد تحتاجوها بمقركم الطبيعي وهو السجن....فقد ظلمتمونا والقيتم بنا خارج الزمان والمكان ...لقد كرهتم الشرف والكرامة والأخلاص وعشقتم الفساد والظلم والتخريب لأرضاء الذات والتمتع بصالونات النفاق والتبجج والتقليد على حساب فقراء وبؤساء الشعب

10) تعليق بواسطة :
23-04-2011 06:32 PM

هنري كيسنغر وزير خارجية أمريكا سابقا، ابتدع سياسة الخطوه خطوه، وهو عراب سياسة Positive Engagement.
فبدلا من القمع والقتل، يمكن للأنظمة التعلم من هذه السياسة الذكية فمثلا:
في حالة المسيرات
تغيير وزارة
لجنة حوار
مكافحة فساد على السريع لأوطى حيط وتحصيل 123 الف ريال أودينار أو دولار (المهم 123 الف تريح الشعب كثيرا جدا!)
أمن ناعم بخشونة..وخشن بنعومة
رفع رواتب 20 (بالعملة المحلية)وبأثر تقدمي (مش رجعي لا سمح الله، كونوا تقدميين!)
ثم (دغدغه على الخفيف!)
رفع بنزين 25%
مسيرات صلاة الجمعة
بيانات تأييد..بيانات تهديد
تخفيض بنزين 10%
رفع سعر الدجاج 50%
مسيرات صلاة الجمعة
خفض الدجاج 15%
الحوار على البنزين ثم الحوار على الدجاج ولجان للحوار على الحوار وعلى كل شي

خلو يا أنظمه عملية الاصلاح مثل عملية السلام...مش مهم السلام، المهم العملية "لعينة الوالدين.." أحسن من الفوضى والطخطخه

الله يسترنا يا أبو أحمد لما تهدى الموجة والله لناكل روح الخل إذا ما صار إصلاح!!!

11) تعليق بواسطة :
23-04-2011 07:12 PM

الى كل المعلقين الرؤساء الذين تكتبون باريحيه عنهم لو كتبت سابقا عنهم لعلقت من قدميك .اقول سبحان الله الانسان دائما يساير الاتجاه وكلمة التلون تنساق للحدث والواقع الذى اعيشه .كان هؤلاء الحكام يفرش لهم السجاد الاحمر ويصطف لهم كبار المسؤولين .ولو اقترضنا ان القذافى سيطر على الامور وعاد الى الحكم ماهى الية استقباله؟الاجابة نتركها للكاتب .

12) تعليق بواسطة :
23-04-2011 07:28 PM

الأمر برمته ينطلق من نقطة واحدة وهي إعتبارية وقيمة الفرد لدى النظام , فإذا كانت هنالك اعتبارية للشعب عز على النظام السياسي اراقة قطرة واحدة من دمه حتى في اصعب الظروف وللعلم الشعب هو من يفرض اعتباريته على النظام من خلال عدم قبوله بالوصاية على ارادته , لكن عندما يغرق الشعب في الخوف ويركن الى مقولة ( الحيط الحيط) ويرهن ارادته للنظام ويتنازل عن حقه بالكرامة والعز و العيش الكريم والقبول بالوصاية , قلت اعتباريته وبالتالي يصبح امره لا يعدوا أن يكون رقما في دائرة احصائات زاد أو نقص ........ لا يهم

13) تعليق بواسطة :
23-04-2011 07:56 PM

هل ذهب الشعب الليبي جاهة الى القذافي وترجاه ان يحكمه 

14) تعليق بواسطة :
23-04-2011 08:20 PM

معروف ومعلوم ان الأنظمة العربية قاطبة فرضت على الشعوب العربية ولم يتم انتخاب اي نظام من قبل اي شعب فطبيعي ان تنتهي هذه الأنظمة بهذه الصورة .

15) تعليق بواسطة :
23-04-2011 08:44 PM

المعادلة التي تسري في دماء الاردنين الشرفاء ( الله الوطن المليك ) هذه خطوط حمراء يجب ان لانتجاوزها وكل ما بعد ذلك مباح وذلك لانها هذه حقيقة التركيبة الاردنية التي يتفق عليها الجميع وبعد ذلك يجب محاسبة كل من يتسبب بالفساد واهدار المال العام والتصرف بممتلكات الدولة واذلال المواطن الاردني والعبث بلقمة زاده وقوت ابنائه فبعد محاسبة المتسببين في تلك المصائب وبدعم ملكي سيتحقق الرخاء للمواطن الاردني وحينها سنكون نحن ابناء الشعب الجنود المدافيعين عن امن الوطن ولن نسمح لاصحاب النفوس الحاقدة بان يمسو امن الوطن وسنكون في الصف الاول للدفاع عن امنه واستقراره وقبل الجهات الامنية.واخيرا وليس اخيراً اقول عاشت الوحدة الوطنية وعاش الاردن حراً ابياً مزدهراً نظيفاً من الفساد والمفسدين تحت ظل الرايه الهاشمية المظفرة.

16) تعليق بواسطة :
23-04-2011 10:58 PM

شكرا ايها المميز خالد المجالي فالرسالة واضح-استعمار -استقلال-استبداد -ثورات تحرر

17) تعليق بواسطة :
24-04-2011 07:01 AM

اخي خالد موضوع جريدة الدستور و التجاوز الخطير الذي اقترفته هذه الجريدة هو مقصود و يجب ان لا يسكت عنه اخي خالد كاني ارى من خلال هذا الفعل الغير المسبوق فقاعة حتى يرى بعض المتامرين ردة الفعل .

18) تعليق بواسطة :
24-04-2011 07:37 AM

الساده (كل الاردن المحترمين،،،،،
كتبت بعض المواقع الجريئه مثلكم عن موضوع

(لغز تسعيرة المشتقات النفطية .. جوهر المشكلة وضرورات المكاشفة ومحاسبة السراق ! )
ارجو من موقعكم الكريم التركيز على هذا الملف الفاسد ،لاننا مطالبون امام الله ان نقول الحقيقه،وانتم لاتقصرون،،،

19) تعليق بواسطة :
24-04-2011 08:30 AM

الانظمه العربيه لاترى في شعوبها الا عباره عن خدم وحرس ومطبلين ومزمرين ولاننسى السحيجه الذين امتهنوا هذه المهنه عن غباءوعدم الاحساس بكرامه انسانيتهم او مقابل اجر زهيد يسد رمقهم
حكام العرب وصلوا الى الكرسي عن طريق الدبابات والقمع او تزوير الانتخابات لذا فان دماء شعوبهم رخيصه مقابل الكرسي والجلوس عليه لآخر يوم في الحياه وتوريثه بعد تغيير الدستور لمن سوف يكمل مسيره الاستعباد والقهر والظلم
كل الشكر للشرطيه التونسيه التي صفعت بوعزيزي بكفها وقام بحرق نفسه لانها هي من تمثل الحاكم الجائر المتسلط ورب ضاره نافعه فالنار التي اشعلت بوعزيزي انتشر وطار شرارهاالى كل تونسي ومن ثم الى مصر العروبه وهاهي تنتشر النار بهشيم الظالمين والفاسدين ولعلها لا تبقي ولا تذر ليشرق فجر يوم جديد على بلاد العروبه لترجع الكرامه والحريه والانسانيه التي افتقدناها ولنلحق بركب الحضاره التي تخلفنا عنها عقودا طويله

20) تعليق بواسطة :
24-04-2011 08:54 AM

تحياتي استاذ خالد
1-الخطاء مهما طال سوف يسقط
2- الجوعى غضبى
3- الضغط يولد النفجار
4-المماطلة والتسويف عواقبها وخيمة
5-الاصلاح بهاذا النهج دمار شامل
6-بذوب الثلج وببين التحتية
7-الحكومات الاردنية سويجة وجه
8-الشعب الادني مثقف وولعي
9-الشعب الردني بميز الصح من الخطاء
وشكرا

21) تعليق بواسطة :
24-04-2011 10:41 AM

اخي خالد المجالي تحية واحتراما.
اويد ماجاء في مقالك ففي حالة مصر وتونس كان الجيش في البداية على الحياد ومن ثم
انضم الى الشعب بعد ان بدأ مسلسل القمع والتنكيل وتساقط الشهداء.
ورغم ان مؤيدي النظام المستفيدين من بقاؤه وديمومتة ازروه ودافعو عنه الاان
الديموغرافيا لعبت دورا مهما في اتخاذ الجيش ذلك الموقف ولا ننسى ثقافة ووعي الشعب في كل من مصر وتونس وبعدها عن القبلية نسبيا وتجانس الشعبين طائفيا وأيدولوجيا
اما في اليمن وسوريا فالقبيلة والطائفية وطبيعة النظام الاستبدادية لعبت دورا
مغايرا لتونس ومصر.
اما الطامة الكبرى فكانت في ليبيا حيث لعب البترودولار والتدخل الدولي الغربي
الدور الاهم.
وفي حالة بلدنا رغم اتفاق الاكثرية على راس الهرم فهوامير الفساد المتجذرين في هذه الارض الطيبة لن يستسلمو بسهولة دفاعا عن مكتسباتهم المادية والمواقع التي
احتلوها كالوجاهه ووراثة المناصب وغيرها.
اضافة الى مؤازرة قلة من الهتافين والمطبلين والسحيجه الذين لا لون لهم ولا مبدأ
فهم غارقون في جهلهم وظلامهم واستكانتهم للذل والعبوديه.

22) تعليق بواسطة :
24-04-2011 12:09 PM

شهداء الامه على يد الانظمه العربيه اكثر بكثير من الشهداء في معارك التحرير اذا كان اصلا في معارك تحريرعربيه

23) تعليق بواسطة :
24-04-2011 05:22 PM

"الشعوب عرفت الطريق ولن تتراجع والذي صبر اليوم سينفجر غدا... نحن عندنا ندا الوطن, كلنا الاردن وورقه التفرقه العنصريه تبطل مفعول الانفجار ويتحول الى العاب ناريه احتفاليه!!!
رقم 10 كلامك على الوجع

24) تعليق بواسطة :
24-04-2011 08:17 PM

الى المهندس زين المجالى الفساد ليس سرقة الاموال او النهب او اللهط .الفساد نظرة المسؤول الى انك ابن شيخ تمت بصلة الى عنصر طاهر وان الاخرين ابناء حراثين لا ننظر اليهم الا انهم من عنصر اقل درجه.السؤال لوتقدم ابنى وابنك او ابنتك الى وظيفه وكانت الواسطه حراث ووزير ايهما يتوظف الاجابه لا تحتاج الى عمق تفكير .قضية الفساد ونظرية الفساد لن تنهار بسهوله الا اذا اصبحنا نصف على الدور فى كل شىء ويكون ابن الشيخ والوزير مع ابن الحراث وهذا مستحيل اقول الفساد يحتاج الى قنبله نوويه تزيل كل شىء.

25) تعليق بواسطة :
24-04-2011 08:43 PM

اتمنى لو اعرف من اول كائن بشري اخترع الخطوط الحمراء -اكيد واحد امي !

26) تعليق بواسطة :
24-04-2011 10:16 PM

الى خذ واعطى , مع احترامي الكبير لوجهه نظرك انت تتكلم عن مجتمع مثالي وكامل وانت تعلم ان الكمال لله وحده سبحانه وتعالى والمثل يقول اطلب المستطاع حتى تطاع فإذا استطعنا القضاء غلى جيوب الفساد بانواعها فهذا جيد مع العلم انني اعاني مما ذكرت حيث انني رب عائلةومتطلباتها كبيره وانا عاطل عن العمل , اعذرني هذا جواب صريح لما لمحت به وشكراً.

27) تعليق بواسطة :
25-04-2011 04:21 AM

الشعوب عرفت الطريق ولن تتراجع والذي صبر اليوم سينفجر غدا

28) تعليق بواسطة :
25-04-2011 10:01 AM

نحن في مرحلة نهاية الحكم الجبري وغربلة للشعوب بفتنة الدهيماء التي تمور مور البحر وستزول كل أنظمة الاستحمار للشعوب لينبثق فجرا جديدا تحت راية لا اله الا الله من جديد حسب ما بشر به نبينا صلى الله عليه وسلم ستعود خلافة راشدة على نهج النبوة شاء من شاء وأبى من أبى, فما على الشعوب الآن أن تختار الخيار الصحيح الذي سيجزون به ثوابا أو عقوبة من الله على اختيارهم.

29) تعليق بواسطة :
25-04-2011 03:50 PM

للمرة الاولى تنتصر الاجابة المقنعه على الطرح السائد هذه الايام.وكل العذر من المهندس زين المجالى لاننى لم اقصد الاوجهة نظر يعانى منها الاردنيون وارى ان الذى يمتلك ارصدة الواسطه هو الذى يصل والدليل على ذلك تعينات الخارجيه واعنى الملحقين الدبلوماسين.اخى الحراثين لن يصلوا الا اذا ....واعتذر مرة اخرى اذاكان التلميح غير مسؤول.

30) تعليق بواسطة :
25-04-2011 06:49 PM

صدقت استاذ خالد الانظمه القمعيه نهايتها عند بدء قمعها فهي كالذبيح يهتز بدنها وأطرافها عند اقتراب موتها

31) تعليق بواسطة :
25-04-2011 07:41 PM

نعم انها تصل بين الشعوب وحكامها لنقطة اللاعوده

32) تعليق بواسطة :
25-04-2011 08:33 PM

ارجو ان تصدر الحكومة قرار ارجاع اسم شارع الصحافة الى اسمه الاصلي

33) تعليق بواسطة :
26-04-2011 09:11 AM

كل التحية للكاتب على ثقافتة وحسن طرحة
ان اراقة الدما بأيدي الجيوش والاجهزة الامنية الداخلية في بعض الدول العربية والتي وجدت اصلا لحماية الارض والمواطن تعني ان هناك خلالا كبيرا واساسيا في تكوين تلك الاجهزة وحتى بثقافة المواطنة التي عمل عليها مثل هذه الانظمة، حيث لا يمكن لاي من افرادها القيام بمجازر بحق اهلهم وابناء وطنه وهو انسان طبيعي ومرتبط بالوطن وبأهله ،بل هم عصابات تحت مسميات مزيفة، لذلك نحيي جيشنا الباسل الذي اثبت دائما انة الجيش الاردني العربي بأمتياز .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012