احنا مشكلتنا مع رئيس نادي برشلونة


المفروض إنه أكثر واحد يحافظ على النادي و على سمعته و على أبناء النادي لأنه أي نجاح للنادي يعني نجاحه و أي فشل راح يخسر رئاسة النادي ولا راح يظل إله رئاسة ولا لأبنه


بالمناسبة ، هو شو ترك لابنه ، ما بفكر بإبنه، مرته ما بتفكر باولادها ؟ والله إني ما أنا فاهم كيف بشتغل رئيس برشلونه، مع أنه الجماهير تريده ولكنه يأبى إلا أن يبعدها عنه


غريب أمرك يا رئيس برشلونة

في كم من كلمة لازم يضيفوها:
الفلم = فتنة
المنتج = بندر بن سلطان
المخرج = النظام السعودي
ماكياج و دوبلاج = قناة الجزيرة
مكان الفلم = سوريا
الممثلين = قليل جدا من العملاء من الشعب السوري و الكثير من المغرر بهم
الكومبارس = المعارضة السورية بالخارج
و بالنهاية حقوق النشر و التوزيع محفوظة لدولة إسرائيل

في كم من كلمة نسيتها
الفلم = فتنة ، مؤامرة ، مندسين ، (المتشبحون)
بطولة: سماحتو ، عونو ، الجراح (أبو شيكاتو)
المنتج = بندر بن سلطان -> أسد علي وفي الحروب نعاجة -
المخرج = النظام السعودي >>- (مفكري واشتراتيجيو سماحة السيد)
ماكياج و دوبلاج = قناة الجزيرة >>(NBN المنار Otvالعالم)وباقي قنوات الصفويةبحق الاخوةوالجيرة وقتل شعب المقاومة العربي لانه لا يتكلم فارسي ولا يستحق العيش أو الحرية أو الكرامة
مكان الفلم = سوريا (جولان درعا، جولان حمص، حولان بانياس وج ج ج ج ج ج ج)
الممثلين = قليل جدا من العملاء من الشعب السوري و الكثير من المغرر بهم >> الشعب السوري الحر
-
و بالنهاية حقوق النشر و التوزيع محفوظة لدولة إسرائيل >> إيران العظمى

واضح أن لديك عقدة كبيرة جداً من كل شيئ إسمه مقاومة لـ "إسرائيل" وأبرز تجليات هذه العقدة التي تظهر عندك هي مهاجمة الخط السياسي لقوى ودول وأشخاص مقاومة موجودة خارج سوريا (حزب الله ، السيد حسن نصر الله ،إيران ، المقاومة الفلسطينية) والتي لا علاقة لها بالأزمة الفتنة الجارية الآن في سوريا ، والصحيح هو أن هذه العقدة ليست عقدتك الشخصية وحدك بقدر ما هي عقدة كل تحالف ما يسمى (قوى 14 آذار) التي تستمد وجودها من إستمرارية دورها الوظيفي الصهيوني الأميركي في التصدي لأي خط لبناني مقاوم لإلحاق لبنان في الحديقة الخلفية لـ "إسرائيل" على طريقة أمين الجميل وسمير جعجع وبندر بن سلطان وملحقاتهم ، وإذا كان ما يسمى بـ (قوى 14 آذار) يعتقد بأنه أصبح الآن لديه القدرة على تصدير دوره ووظيفته إلى سوريا فأعتقد جازما أن هذا التحالف قد أدخل نفسه في وكر الدبابير ، وسوريا كبيرة على (14 آذار).

إذا بتؤصد الشيخ سعد الحريري بـ (ملحقات سمير جعجع وبندر بن سلطان) فإنتي غلطان لأنه سعد الحريري بحب المقاومة ،وبحرب تموز 2006 لما وصل مطار بيروت وكان مربي دنبة وسألوه ليش رجعت للبنان آل (أنا جييي عشان أئيويم) ، وإذا منك مصدق سئال الأستاذ سليمان فرنجية بأكدلك نفس هالرواية، ولا يغرك شكل سعدو إنوه ناعم ومربي دنبه وما بيعرف يحكي وبؤعد مأدب كتير مع فيلتمان وكونداليزا رايس ... بس هو كتير بحب المقاومة!!.

بأكدلك يا عزيزي اللبناني انه الشيخ سعد الحريري هو الساموراي الأخير في عرين المقاومة و لكنه مقاوم لكل مشاريع الصمود و الممانعة في وجه إسرائيل و قوى الهيمنة و الإستعمار ، يعني بالعربي هو منو مئيوم بالمفهوم التئليدي بس هو بئيوم على تريئته الخاسه أو الخسيسه متل ما بدك .

وواضح انه جميع التعليقات من 3الى 6 لنفس الشخص ونفس القلم من الساعة 11:55 مساء حتى 5:25 فجراً وواضح انك تقضي 6ساعات للدفاع عن النظام القمعي بحجة المقاومة ولم تكلف نفسك بالترحم والصلاة فجراً على أرواح حوالي 700شهيدعربي سوري بما فيهم الاطفال السلفيين ولايستحقو الحياة لانهم طالبو بالحرية والكرامة، وهل العقاب الجماعي بقطع الماء والغذاء والمساعدات الطبية على اكثر من مليون مواطن في درعا وركلهم ببساطير الجنود وما هو الفرق بينهم وبين الممارسات الاسرائيلية، بل هو مبرر لتبرئة اسرائيل عن اية ممارسات اجرامية بحق الفلسطينين بحجة الدفاع عن أنفسهم -أية خط مقاومة تسوقونها لنا على حساب محاصرة وترهيب 23مليون عربي القضية ليست سعد ولا الجميل وبندر ولسنا بصدد الدفاع عن أي منهم وليس لهم ولا لأسيادهم تحريك أو منع الشعب العربي من العيش بكرامة أليس جميع الشعب السوري بكل أطيافه مع المقاومة سابقاً ومستقبلا أم تتنافى قيم الحرية مع قيم المقاومة يا سماحتوووووووووووو

ألم تحرمو المقاومة الوطنية والفلسطينية من الجنوب، الم تمنعو الفلسطينين من العيش بكرامة في لبنان ، ألم تنسو بتحالفكم مع (أمل) ماذا قاومتم بالفلسطينين
ومع ذلك ناصرتكم جميع الشعوب العربية في 2006 ولكن المعادلة الآن أختلفت ووعت التمييز بين مقاومة ومقاومة

فالعَرَض الأول هو عرض (الإزاحة) أو (الإنحراف الاشعوري) ، فما يحدث في سورية من حيث الشكل ليس صراعاً بين الشعب والمقاومة ،لأن الشعب السوري لم ولن يكون يوماً ما في مواجهة المقاومة ، في حين أن الإنحراف الاشعوري لديك دفعك تلقائياً إلى التهجم على المقاومة رغم أنها ليست طرفاً بما يحدث في سوريا ، وأغلب من يظهر لديهم هذا السلوك(الإنحراف الاشعوري) كأحد أعراض (عقدة المقاومة/الممانعة) هم عادةً من المهزومين إما نفسياً أو إجتماعياً أو فكرياً أو سياسياً إلى غير ذلك من أشكال الهزيمة أو الضعف أو الشعور بالضعف (مثلاً :- إذا الأب ضرب أحد أبنائه يلجأ الإبن المضروب لا شعورياً إلى ضرب شقيقه كردة فعل على شعوره بالهزيمة والضعف أمام الأب) .
والعَرَض الثاني لمن يعانون من (عقدة المقاومة/الممانعة) فهو (كُره النقيض) بمعنى أن من يعاني من هذه العقدة يكره أن يرى نقيضه ، أينما كان هذا النقيض ، بل أنه إذا رأه في حلمه تحوَّل الحلم إلى كابوس وأفاق مذعوراً والنقيض الأساسي لمن يعاني من هذه العقدة هو المقاومة بكافة أشكالها ومظاهرها.

أما العَرَض الثالث لمن يعانون من (عقدة المقاومة/الممانعة) فهو (إضطرابات الشعور بالضعف والقوة) إذ تختلط لدى المريض بهذه العقدة مشاعر ومسلكيات الضعف والقوة ، فتارةً يحب الضهور بمظهر الضعيف والمسكين والمتباكي وتارةً أخرى يظهر بمظهر القوي وثارةً ثالثة يظهر بمظهر القوي بضعفه.
لذلك يا سعادة الأستاذ من أول ما قرأت تعليقك رقم (3) قدرت أنك تعاني من هذه العقدة وقمت بتشخيصك في تعليقي رقم (4)، وقد تأكد هذا التشخيص عندما قرأت تعليقاتك اللاحقة (7،8)
أما بالنسبة إلى علاج المرضى الذين يعانون من هذه العقدة فهو لم يتم التوصل إليه بشكل ناجع حتى الآن ولا يزال تحت التجربة .
وأخيراً أتمنى لك الشفاء ...و سلملي على جميل!!

من حيث شكل ما قمت بكتابته فهو يعبر عن حس بوليسي مشوش أو بالأحرى حس بوليسي جنيني غير مكتمل وهو بحاجة إلى فترة حضانة كافية لدى الجهات المختصة التي تعرفها أنت جيداً.
أما من حيث الموضوع ، فإن كلامك يُظهِر كامل أعراض العقدة التي تعاني منها وهي (عقدة المقاومة/الممانعة) وهذه العقدة أشبه ما تكون بما يعرف طبياً بـ (المتلازمة/التناذرSyndrome)، وأهم أعراض هذه العقدة يتجلى عندك بتلاثة مظاهر :

تحليل جميل ياجميل الحكيم النفسي انت دخلت ع اليات الدفاع defence mechanismeالتي تساعد على التخفيف من حدة القلق عن طريق مواجهة صراعات النفس الداخليه و هي عباره عن حيل دفاعيه لتخفيف الضغط و الاسقاط projecttionهو ان يسقط الفرد مايعانيه من انحرافات او عقد على الاخرين وهي اليه يستعملها المريض النفسي و هناك اختبارات اسقاطيه تختص في ذالك
وبما انك رميت منظار القناص على من يرفع صوته في جولان درعا وجولان القطر وتحولت الى Psychologist واذ فشلت العمليات الجراحية في احياء الحرية اسمعت انه نزل علاج جديد لعقدة المقاومة/الممانعة حقن ingection او بالوريد احسن من وصفتك[quote name="عربي"]من حيث شكل ما قمت بكتابته فهو يعبر عن حس بوليسي مشوش أو بالأحرى حس بوليسي جنيني غير مكتمل وهو بحاجة إلى فترة حضانة كافية لدى الجهات المختصة التي تعرفها أنت جيداً.
:[/quote] بس ما بعرف اذا عندكن دكاتره بتكفي كل الشعب العربي اللي هي وحده اللي حتحرر الجولان وشبعا وكل فلسطين بس اخلع جكيت ارنستو وسيبك من القميص العربي لانن ما بيسو وسلملي على كنعان وخلي وئام يصرفلك شيكاتو

للأسف من مبارح لليوم حالتك تفاقمت جداً وبالتأكيد لن تجد لها العلاج عند أي طبيب وطني أو عربي، ولكن يُقَال أن هناك طبيب أميريكي من أصل يهودي بإمكانه معالجة أعراض هذه العقدة معالجة عرضية وهو يدعى(Dr. Jeffry Feltman) ويُدعى عند بعض اللبنانيين وبعض المستعربين (Mr. Jeff) وقد حقق هذا الطبيب نجاحات وصف بأنها كبيرة لدى زمرة من المرضى الذين يعانون من هذه العقدة ، إلا أن الكثيرين يرون أن النجاحات التي حققها هذا الطبيب هي علاجات عرضية فقط ، ويؤخذ عليه أيضاً أنه يرى أن (الإزاحة) أو(الإنحراف اللاشعوري) هو ضرب من الذكاء والقدرة على التأسيس لإستراتيجيات علاجية جديدة وبديلة ، وهي بالتالي لا تعبر عن حالة مرضية ولا يجب العمل على معالجتها ؟!!
شوف هالطبيب بلكن نفعك!!

شكرا لهذه النصيحة يا نفساني الازاحة (الانحراف اللاشعوري) بس دخلك فيك تحللي نفسية النظام والخليل رامي مخلوف يعترف أن النظام البعثي مدعي المقاومة والممانعة هو نظام حامي لاستقرار إسرائيل والأجمل في ثورة الشعب السوري العظيم أنها عرت النظام السوري مدعي المقاومة ومدعي أن العالم ضده في أنه النظام المدلل لإسرائيل وأمريكا وأنه النظام الحارس الأمين لبوابة الجولان وأكبر عميل للغرب وجزا الله الظروف كل خير لأنها كشفت الأقنعة