غربي 21
إن كانت خلف الحل الأمني
فهذا دليل أنها تفهم وتفقه بعلم وخبايا سعد الذابح , وسعد ال سعود
وسعد رجب بالعود , وعسس البعير
والقعود
اﻻن ستلقى حسابها عند الله ماذا سيفعل لها بشار اشد اﻻن
وهل سيساعدها حافظ اسد اﻻن ستدفع ثمن جرائمها بحق الشعب السوري
تعليق اخونا المغترب كان اوضح واشمل منصحيفة التايمز-مقتبس عنه- ان كان للفساد اخت وعمه فهي هذه السيده تحياتي
زوجة مجرم وام مجرم وهي الان بين يدي قاضي السماء
بغض النظر عن موقفنا من النظام السوري فان الزوجات والامهات لا يحكمن في سوريا ولو كانت كذلك لرأيناها تظهر ايام حكم زوجها حافظ الاسد.
.
-- سيدي ، لك الشكر والحقيقه ان الشخصيه الحديديه للسيده أنيسه قد نقلتها لابنتها بشرى التي تزوجت رئيس فريق حراستها وفرضته بموقع حساس
-- اخالف باتريك سيل في تقيم دور السيده أنيسه بين الرئيس الاسد وشقيقه رفعت الذي كان مزواجا ولا دعم له من ال مخلوف بل على العكس كان منافسا لهم في ساحات الفساد والخاوات الى ان تم طرده بعد محاولته الانقلاب على أخيه
-- اما ما ذكرته التايمز عن دورها في بدء الأحداث فغير صحيح لان ما جرى ليس وليد ساعته. بل خطه خارجيه معده سلفا لتدمير وتقسيم سوريا
.
ثبت بالوجه القطعي أن المال الخليجي النفطي قد وصل للتايمز وغيرها من الصحف الغربية العريقة ،وهذا امر مؤسف ،وقد لاحظنا ذلك منذ اربع سنوات مضت ،من خلال التقارير المأجورة التي نشرتها عدة صحف بريطانية عن سوريا
واما " باتريك سيل" فلم يذكر عنه انه كان مأجورا ،وكتابه عن الاسد ومقالاته فتتصف بارصانة والموضوعية
وانا شخصيا اتساءل ،ماذا كان يتوجب على السيدة المرحومة فعله ، أن تطلب من بشار الهرب وترك سوريا للأفاقين القادمين من ثمانين بلدا كي يحكوا سوريا ويتحكموا بها؟؟ لو كانت فاسدة كغيرها لفعلت ذلك وهربت
المنافع المالية التي بات الناس يسمونها فساد هي سمة لازمت وتلازم كل الحكام العرب بدون استثناء فهم يفيضون على انفسهم وعلى المحاسيب يعني باختصار " المؤلفة قلوبهم " والشعوب تتقبل الأمر وها هي امبراطوريات النفط وحتى الدول الفقيرة تمارس ذات النهج .
باتريك سيل يقول عن السيدة مخلوف " أثبتت أنها زوجة وأم مخلصة وموثوقة " .
عند بدء ما يسمى الثورة ( المؤامرة ) السورية كانت السيدة انيسة قد بلغت الثمانين عاما وكأمرأة عربية ليس لها نفوذ ولا تأثير يذكر إلا اذا كان الكاتب يظنها عجوز إنجليزية .
الى رقم 7 بما ان مقاﻻت باتريك سيل تتصف
بالرزانة والموضوعية
هل قرأت ما كتبة عن محاوﻻت اﻻغتيال التي نفذها حافظ اﻻسد ضد الديبلوماسيين اﻻردنيين في الثمانينات
وحددها بالمكان والزمان
اذن هل تقف مع من تآمر على بلدك اﻻردن ومارس ضده اﻻرهاب وحاول قتل اخوانك اﻻردنيين
اجبني
لم يكونوا عائلة الأسد معادية للاردن في يوم من الايام ،ولو اكملنا معهم مشروع الوحدة ،لكنّا بلدا واحدا ،واعدنا مصطلح بلاد الشام لارض الواقع ،والمؤسسون لهذا البلد كانوا في الثلاثينات ينشدون النشيد الصباحي المدرسي " تحيا سوريا بلادي " والامير عبدالله المؤسس قدم للاردن لاستعادة سوريا ،ونحن في الاردن يطلق علينا ( جنوب سوزيا) فلماذا الدعوة للتمزق والانقسام والتمذهب والعنصرية ونحن شعب واحد ،ولا عدو لنا الا الصهاينة المغتصبون لبلدنا فلسطين ،ورحم الله المفكر انطون سعادة
الى محمد العتوم ارجو منك ان تعطيني رأيك في اغتياﻻت نظام اﻻسد ضد ديبلوماسيينا اﻻردنيين في مشارق اﻻرض ومغاربها
هل هذا النظام يحب اﻻردن ولم يكن عدوا له رغم اﻻغتياﻻت
نعم نحن مع الوحدة ولكن ليست على الطريقة اللبنانية
ارجو ان ﻻ تلف وتدور وتتجاهل امر معتقلينا اﻻردنيين في سجون نظام القومية العربية المزعوم
اجبني اﻻن
الاسدين قتلا من سوريا الطبيعية وفعل بهم الافاعيل ما لم يفعله نيرون فى روما او اى من الزعماء المعروفين ببطشهم وجبروتهم على شعوبهم وشعوب العالم والامثلة كثيرة ومع الاسدين كانت انيسه تشجعما على القتل والابادة دون رحمة او شفقة ,انا استغرب من اناس يشجعون قتل الابرياء وهم بمئات الالاف وتشريد عشرة ملايين انسان واركز عليها (انسان )عنوة داخل وخارج سوريا وحصار اخرين حتى الموت جوعا وعطشا ومرضا حتى تحولوا الى هياكل عظميه وسجن ابرياء لا ناقة لهم ولا جمل كما يقولون وحتى الموت ايضا وهم بمئات الالوف
الىالمعلق رقم ١٢ - المراقب
تصفيات شهدائنا من الدبلوماسيين الاردنيين ،وكذلك من الاخوة الفلسطينيين ،كانت على يد تنظيم ابو نضال صبري البنا وكانت العراق تحتضن هذا التنظيم خلال السبعينات ،ولم يعرف عن وقوف النظام السوري خلف اية عملية تصفية لأي اردني ابدا ،خلال السبعينات او الثمانينات او التسعينات
وللعلم فإن دفاعي عن بعض رموز النظام السوري لا يرتبط بأي خلفية سياسية او حزبية ،لكنني اكره الغوغائية واخذ الصالح برجل الطالح
واذا كانت ما تتعرض له سوريا مؤامرة محكمة ،فما هي المؤامرات اذن؟؟؟
اتألم وغيرى من بنى البشر عندما نرى شعبا عريقا اصيلا مسلما تشرد وتعرض للذل والهوان واستبيحت كل محارمه لمجرد انه طالب بحريته من حاكم ظالم فرض عليه بالنار والحديد ليحكمه الى الابد او خراب البلد ’تبا لهذا العالم الذى تجرد من انسانيته ويرى ما يرى ويسكت لمطمع ومغنم ومصالح ’من سمح لروسيا ان تقتل هذا الشعب ولامريكا او ايران او احزاب طائفية اخر ى ان تتدخل ’سيتنطط الان سيد ويقول شرعية الرئيس الذى سمح ’اى شرعية وكيف حصل عليها هذا الرئيس ؟ بالنار والحديد و17 جهاز استخباراتى وتسلط واستقواء وقتل
الحمد لله الانسان بيموت لو مابموت مصيبة كان هسة فرعون لسة عايش ... لكن هو الغرور الذي يصيب المتكبرين الذين يضنون ان لهم الدنيا والاخرة معا فبتلاقيه بيقتل ابنو وامو واخوه عشان الكرسي خلي يفيدهم الكرسي بالاخرة