نلاحظ من خلال بيانات فطائس ايران في سوريا وخاصة عن جنرالاتها ان معظمهم يشتركون في صفة واحدة
الا وهي انهم شاركوا في الحرب العراقية الايرانية
فايران تزج في الحرب السورية نخبة مقاتليها وخاصة القيادات
الا انهم يعودون يوميا الى بلادهم بالتوابيت ، علما انهم لا يعلنون عن العدد الحقيقي لقتلاهم
الان نخبة قواتهم لم تفعل شيئا بل تحولت الى جرذان امام الثوار
الى جهنم ان شاء الله وبئس المصير
وعقبال عند الولي السفيه
يقاتلون في المقدمه
وإن سقط في المعركه
يأخذونه في موكب تحف بهِ المشيعين
بإحترام وتقدير وتبجيل
الطرف الآخر
لا يعترفون بمن يقتل منهم
ويتركونه في الأرض لتأكله الذباب والكلاب والذئاب والديدان
هم يقولون نحن نقاتل بجانب الاسد
حلف المخانعه لا يجرؤون أن يقولون نحن داعش بمشتقاتها خوفا
أن تطالبهم أهاليهم في إسترجاع أبناءها وفتح عزاءات لهم
لماذا حلف المخانعه يرفض الإعتراف بمن يرسلونهم ؟!
كي لا يعودون منتصرون بل متهمون في الإرهاب والترهيب وهذا سيجرهم للسجون والقتل والتشريد والإتهامات بالخروج عن النظام العام
المشهد :
جثه عفنه في صندوق تخرج منها رائحة نتنه حاولوا إخمادها بقارورة عطر الصندوق تحمله أيدي نجسه ورايات
الشرك ترفرف بالوان زاهيه بينما يصدح الصداحون بلحن جنائزي زردشتي يثير الغثيان شعارات الكفر منتشره في كل مكان والمشيعين معهم الشياطين يشاركون في الحفل الجنائزي الوارد إلى جهنم .(بءس الورد المورود) صوت
الحناجر يرتفع ويتعالى مختلطا براءحة الجثه النتنه يتقدم الجنازة ثلة من العسكر على أكتافهم نياشين الهزاءم والخزي والزنا على رؤوس المعممين صناع الدجل والبث
سيد المكان .والطريق
الطريق إلى جهنم يقف أحد المعممين على وجهه سيماء
الكفر والزنا يؤبن القتيل المتعفنة جثته بكلام فارسي وشياطين تضحك من المعمم وتقول نتخذ منه زعيما قد سبقنا وغلبنا . المشيعين ينظرون ببلاهه إلى المعمم الزاني يرغبون في التقيوء ... عدوى التقيوء تنتشر بينهم طوفان من القذاره تخرج من أفواه الجميع بما فيهم
الجثه المقتوله ...الجميع يغرق في القذاره والبول ومعهم
رايات الشرك ألوانها زاهيه على إحداها صورة رجل وسيم
يشبه النساء لعله شيطانهم الذي علمهم الشرك ...تتدفق القذاره نحو قم
مع القلعة على المزااابل كغيره.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .