أضف إلى المفضلة
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب الضمان: إتاحة الانتساب الاختياري التكميلي لمن علق تأمين الشيخوخة خلال كورونا مدعوون للتعيين في وزارة الصحة - أسماء
بحث
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024


فؤاد البطاينه يكتب : مجتمعات النفاق

بقلم : فؤاد البطاينه
30-03-2016 10:27 AM

هل أصبح الدين والتدين وسيلة لا تقهر للنفاق السياسي والاجتماعي والاخلاقي على مذبح مصالحنا الخاصة ؟. لقد استولدنا منه موروثا اجتماعيا قاتلا فيه رائحة الجاهلية .وأصبح معبودنا وقضيتنا ووسيلتنا للوصول . ونحن نعرف زيف هذا الموروث واقترانه عندنا بكل الموبقات . لقد جعلنا الاسلام ركوبة لتمرير كل انواع الكذب والخداع والمعاصي عشقا للذات ، وأصبحنا حربا عليه ، وهو خير رسالة انزلت على الانسان رحمة وصلاحا وتطهيرا للنفوس. مقدساتنا محتلة ومستباحة، وكذا أوطاننا وحقوقنا ، لكن هذه ليست قضية لنا ولا اسلامية ، بل كأس الجعة وتغطية شعر رأس المرأة وتطويل شعور لحانا وشكل زينا ونفخ بطوننا هي قضيتنا ، التي نخدع بها انفسنا والاخرين. وهذا كله ليس من رسالة الاسلام بشيء ، ولا العقل السوي يتقبله ، ولا المسلم يقبل بتقمص موروثات اليهود وعاداتهم . إن الله ينظر الى اعمالنا وقلوبنا ولا ينظر الى ذكوريتنا وانوثتنا . . لنترك كل هذا كرامة للدين وللوطن والرسالة . وإن اصريتم فلكم ما تختارون ولكن لا تقولوا بأنه الدين وتجعلوه قضية المجتمع ، ولا تفرضونه على غيركم . إن الكبائر تعرفونها فليست فيما نأكل ونشرب ونلبس بل بما نفعل ولا نفعل وبما نؤمن ولا نؤمن .

. ندعي البحث عن الخير والحق والرضا والجنة وكرامة الاسلام وتحرير الأوطان في المساجد ، وفي الصلوات والأدعية وقراءة ما لا نعقل ولا نسترشد ، ونحن نعلم أن ما نبحث عنه موجود في النفوس وفي السلوك وفي بطون جوعى غزة وفي حماية أرواح تزهق كل يوم في فلسطين، وفي نجدة أقصى يئن فلا يجد رجالا. فكم منا يعرف أن أية ' من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ' نزلت بحق امرأة سليمة القلب والسريرة وقفت برجولة لجانب رسول الله في غزوة أحد وهي خولة بنت ثعلبه . إننا نصلي ونصوم ونوحد ونعتمر ونحج، ونزكي القليل حتى لوكان من بركة أيدينا . وما طلب هذا منا إلا شكرا للرب ونصرة للدين وحافزا للحفاظ على كرامتنا وكرامة المستضعفين ونصرتهم وإشاعة العدل والحق والرأفة في الأرض ونحن عن كل هذا بعيدين . إننا في المساجد نسترزق ونختبئ ونرائي ونحصل على جواز سفر للهزيمة والعجز والخداع ، والخالق لم ينزل رسالة الاسلام لنشوهها ونسوقها بغير طبيعتها ولا لنتقول على جلاله .

لقد ضاقت أو طاننا بنا وبثقافتنا وبموروثنا الاجتماعي ، وضقنا ذرعا بتنافسنا على مصالحنا وأهوائنا حتى تآكلت الكعكة. فتدافعنا وأفرزنا حثالة هاجرت تصدر بضاعة موروثها حربا على الاسلام وباسم الله قتلا وتدميرا وظلما مقابل مال الحرام ومتع الحرام . . لقد وضعنا الاسلام في قفص الاتهام ونحن الجناة ، فعصابات القتل والفوضى والخراب ومفتو الشيطان وأئمة الجهل كلهم ولدوا من رحم هذا الموروث الاجتماعي الذي اصبح منهجنا ، فرأفة بالاسلام فلا تدعونه لأنفسكم ولا تتسابقوا على طقوسه نفاقا قبل أن تؤمنوا برسالة الاسلام وأدبه وبغاية المساجد ومن يعمرها . فالشي يدل عليه ممارسة أصحابه ، فدعو العالم يعرف بأنكم لستم اصحاب الاسلام رأفة بالحقيقة الالهية . ولنصلي في بيوتنا احتراما للمساجد وللأقصى وخجلا من الله حتى نصبح امة تصدق مع ربها وتؤمن بأن لا حق يبنى على باطل ولا حقوق بدون واجبات ولا الاسلام مهنة ولا يلزمه بونيفورم .ولا المساجد لتعزيز روح الفردية باطلا بل لتعزيز روح الجماعة بالحق .

صالونات الحلاقة والسوبر ماركت والمقهى والتاكسي يستخدمون اسطوانات القرآن الكريم ليسوقوا ورعهم وأمانتهم زيفا ، وزبائنهم مثلهم لا ينصتون لآياته المحكمة ولا يتدبرون . بل يلتزمون بورع اللعبه وهم يقضون حاجاتهم . إننا بفهمنا وسلوكنا نمثل وجها أخر لداعش والنصرة والقاعدة ولكل من يقتل باسم الاسلام في اوروبا وبلاد العرب ويستثني الصهيونية ، فنحن لا نختلف عنهم إلا بالوسيله المتاحه لأننا نسخر الدين لمصالحنا الخاصة وليس العامة، ، ولأننا نصبح متطرفين حين نثأر لأنفسنا أو يتعلق الأمر بمصالحنا الخاصة فنرفع في سبيلها السلاح ونموت دونها ، ونصبح معتدلين عند مصالح الناس والاوطان ورفعة الدين ، فيخفت صوتنا وينعدم فعلنا وتنهدم عزيمتنا ونكتفي بقول' حسبي الله ونعم الوكيل '. مارسها عبد المطلب في الجاهلية بين صنم يعبده وناقة يسترزق منها ، ونمارسها نحن اليوم في النور . لكن طيور الأبابيل ماعادت في سمائنا ولا جنود ملائكة بدر عادت تقاتل . فحق علينا الأخذ بالأسباب .

جاء في كتاب الصف السادس ابتدائي في ولاية نيوجرسي الامريكية عبارة واحدة تحت عنوان الاسلام ،هي ' الاسلام يعني الخضوع لله وحده ، وهي ديانة توحيدية جاءت من رحم اليهودية والمسيحية .وقد حرر الاسلام المرأة ورفع من شأنها ' انتهى . ولكن الواقع اليوم هو ،أننا نخضع لغير الله ونشرك به عبادة المال ، ولا نحترم دين الأخر ، واستعبدنا المرأة حتى مسخناها الى sex object وباتت تنظر لنفسها هكذا ، مع أنها منا ونحن منها . ولا شك بأن البعض منا شاهد مقابلة على محطة فضائية مع مسلم أسيوي ،حيث حين سئل عن مفهومه للاسلام أجاب بأن الاسلام هو أن تغطي المرأة رأسها ويمتنع الرجل عن شرب الخمر .

ان كان إيماننا اليوم بديننا وبرسالته ضعيفا أو مرتبكا في نفوسنا ، فليكن وفاؤنا له حق ودين علينا بما حققه لنا من حضور ورفعة بين الأمم وفتوحات وحضارة . ولنرحم حاضرنا ونبرئ ديانتنا ونرفض القوامة والقيمين على الدين ونحارب الاستاذية في الفتاوي والتفسير ونرفض من ينصبون انفسهم قضاة في أحكامه أو شرطة في تنفيذها ، ونحارب كل ما يخل بوسطية الدين ويجعل منه جدليا وخاضعا للأهواء وللإستخدام المزدوج بأبشع الصور . ولنحارب مفهوم طبقة المشايخ في الدين ، فلا طبقية فيه ولا رهبانية ، وليس الدين رهينة لمفهوم شيخ مات قبل مئات السنين عن أمة تعد المليارات أو مئات الملايين
أتذكر قبل عقود ونحن نحي المولد النبوي والاسراء والمعراج بقراءة السيرة وتوزيع الحلوى واقامة الدبكات في الاحياء وموسيقى الجيش تطوف المدن بألحانها . لا نعرف عبارة فلان يصلي وعلان لا يصلي ولا تلك تغطي شعرها واخرى تنثره . ومن ابتلي منا بمعصية يبقى معتزا بدينه وبمواطنيته لأنه لم يواجه تهمة التكفير ولا الاساءة . والاعياد كان عنوانها صلة الارحام وتفقد الفقراء وفرحة الأطفال وترجمة لحب الجار لجاره وليس الهروب في السفر . وجداريات بيوتنا ومدارسنا هي 'لا تنس فلسطين' . إنها غفوتنا وصحوة الصهيونية .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
30-03-2016 11:00 AM

ابدعت ابدعت فهذا لسان حال مجتمعنا المتحضر المنافق اجتماعيا الا من رحمه ربي منطق عجيب وأي عجب استاذي

2) تعليق بواسطة :
30-03-2016 11:12 AM

والله كتبت فأجدت
لقد قزمواالاسلام واختصروا الدين بزجاجة بيرة وقطعة قماش تغطي راس
وكان شعر الرأس الذي يرمى في الزبالة يظهر المعصيات اكثر من بنطلون جينز لا اعرف كيف ادخل بالجسم
ربما اخترعوا كرته له كالكنادر
شكرًا للكاتب لاثارة هذا الموضوع لانه فش غلي
الحجاب هو للجيبين فقط
والبيرة. عودوا للآية ٦٧ من سورة النحل

3) تعليق بواسطة :
30-03-2016 11:16 AM

أبدعت
وكفيت ووفيت وتجليت في وضع النقاط على الحروف
وأعلنت ورفعت صورة الحقيقه على جدران تأكلت بفعل عوامل وهرطقات الإسلام السياسي الذي لإستعمل الإسلام بسوق عكاظ
الكل بات بهذا السوق يضع له بسطه
فتكاثرة البسطات والكل يدعي أنه الإسلام ولا إلاسلام إلا هو
حتى ضاع الإسلام الحق بين تجار الإسلام السياسي المصلحي
والمصيبه ليس بهؤلاء الأدوات
المصيبه أن هناك دول غنية هي التي تتبناهم وتدفعهم للساحات باسم الاسلام لإركاع وتكفير دول لا تسير بركبهم وتخضع لمشيئتهم وهيمنتهم ونفوذهم
وتلك الدول مستعربه متأسلمه

4) تعليق بواسطة :
30-03-2016 11:22 AM

مقال وضع النقاط على الحروف شىئ مرتب بعد هدم الشيوعية مخطط والدور على الاسلام وما يحدث مخططات لذلك وخير الكلام ما قل ودل

5) تعليق بواسطة :
30-03-2016 11:25 AM

ايران واسرائيل وعن سؤ نيه تعملان ليل نهار للاساءة للاسلام والاسف تم استفزاز السعودية و توريطها بحرب مع وكلاء ايران باليمن

6) تعليق بواسطة :
30-03-2016 11:26 AM

بمعنى ان الدين معاملة وصدق وخلق وتعامل وابتعاد عن كل ظلم ومظلمة
قاضيان في النار وقاضي في الجنة
أنا والتاجر الصادق في الجنة
واحاديث كثيرة
لم اسمع بحديث واحد عن الحجاب او الشرب
لا اشجع على الشرب بل ما أقصدك انهم تَرَكُوا الأصل وتمسكوا بالفروع التافهة

7) تعليق بواسطة :
30-03-2016 11:29 AM

يعني اصبح الحجاب واللحية هوية لارتكاب اي عمل باسم الدين
ملتحي،،،،،،لا تكذبه
محجبة،،،،،ما شاء الله
اعبروا????????

8) تعليق بواسطة :
30-03-2016 12:38 PM

تحية لأستاذنا القامة الوطنية فؤاد البطاينة على المقال التنويري الشافي من أمراض ابتلي بها بعض من أبناء أمتنا العربية والمسلمة الذين تأثروا بمدارس فكرية متشددة أساءت لديننا الحنيف بأفعال وسلوكيات يندى لها الجبين من قتل وسبي وتنكيل أساءت للإسلام وصورته على أنه دين التوحش مع أنه دين الرحمة والعدل والمساواة .
للأسف أخي أبو أيسر اختطف هؤلاء الموتورين المرضى
ديننا الحنيف وكأنهم مأجورين من جهات معادية للإسلام ليمعنوا فيه تشويها فتفجيرات فرنسا وبلجيكا وغيرها ماذا كان مردودها على الدين وعلى معتنقيه..؟

9) تعليق بواسطة :
30-03-2016 12:50 PM

الحرق وتقطيع الجثث وقطع الرؤوس وأكل القلوب وعرضها مصورة على مواقع التواصل الإجتماعي أليس هذا مؤامرة لتشويه صورة الإسلام السمح ..؟
أين الجانب المضئ من الإسلام ومبادئه التي تحض على الأمانة والرحمة بالبشر والشجر والحيوان واحترام الآخر في دينه ومعتقده كما جاء في وصية أبوبكر الصديق رضي الله عنه للجيش المسلم الذي خرج للشام ولاداعي لإعادة ماقال فكلنا قرأ وصيته ، كيف دخل الإسلام إلى جنوب شرق آسيا
كأندونيسيا والفلبين وغيرها مع أن جيوش الفتح لم تصلها
وأسلم أهلها تأثرا بسلوكيات التجار المسلمين وخلقهم

10) تعليق بواسطة :
30-03-2016 01:05 PM

كيف بقي إخوتنا النصارى في الشام والأقباط في مصر على دينهم ولم يسلموا لو كان الفاتحين بقساوة وبطش من يدعون الإسلام اليوم أمثال الدواعش ومن لف لفيفهم ..؟
كم من الزنادقة أصحاب الفكر التكفيري يعيشون بيننا ويدعون أنهم المدافعين عن الإسلام وهم ألد أعداءه ومن شوه صورته ..؟ كم من ملتحي بثوب قصير أو سروال أفغاني نصاب دجال إدعى التدين لتحقيق غاية وأعرف أحدهم من موسرجي سباك تحول لشيخ حجب ومداوي بالعسل والفياغرا الرخيصة والوهم غدا صاحب أطيان وأشهد الله على ذلك ..
جوزيت خيرا أخي أبو أيسر.

11) تعليق بواسطة :
30-03-2016 01:37 PM

١- ! تحدى من يجد أية تطلب غطاء الشعر الله جل جلاله يعرف بان الشعر ليس عورة العورة معروفه تنص الآية على ستر الجيوب وهي الصدور اما غطاء كامل الوجه فهي جريمه بحق الإنسانيه وبالطبع يمنع على المراءة ان تصعد عرفة وهي مغنيه وجهها وهي عاده يهودية وأخذها العرب اما غطاء الرأس فهو عاده اجتماعيه يعطي المراءة وَقَارا ولكنه ليس فرض والأزهر أفتى بان الحجاب ليس فرض بس مش هاي المشكلة المشكلة انه أصبحت قضية تمثل جوهر الدين عند المشايخ والخمره حكمها بالقران مثل الميسر واليانصيب ومع ذلك جعلوها من الكبائر

12) تعليق بواسطة :
30-03-2016 01:40 PM

وصارت الخمسه معيار المسلم عن الكافر وهي مكروههوطلب منا اجتنابها لكنها ليست قضية الاسلام انصح بقراءة تفسيرات متولي الشعراوي

13) تعليق بواسطة :
30-03-2016 04:33 PM

لربما لا يخلفني الرأي العزيز ابو ايسر فولوج هذا الباب قد يعكر صفو اعشاش الدبابير من المنتفعين من الوضع القائم فيهاجموه ويهاجموننا ولكن قناعة الأنسان واحترامه لذاته قد تفرض عليه أحياناً أن يدلي بدلوه ولو انه سيهاجم, باعتقادي ما نراه اليوم وقد تحدث عنه الرسول الكريم احاديث عديده توصف واقعنا المعاش من وجود عشرات المذاهب ولو انها قد تجتمع في الشيعه والسُنه ولكن لكلٍ منها جماعات يختلفون ويلتقون,,الخطيئه سببها ليس الدين ولكن الأنظمه الحاكمه التي ساعدت في وجودها وانتشارها وغذتها بالمال حتى انقلبت..

14) تعليق بواسطة :
30-03-2016 04:39 PM

انقلبت عليها ولربما حاربتها,,كما ان للغرب الكالوثي ايدي وسخه كما للماسونيه ايضاً في دعم هذه الفرق الخارجه على الدين والمله ولربما هم من يدعموهم بالمال والسلاح لا للاساءه للاسلام فحسب فنحن على يقين من ان اهدافهم تذهب بعيداً اكثر مما نتصور او نعتقد ولكن لاهداف منها اقتصاديه وأخرى للنفوذ لهذا يضربون باريس وبروكسل وكل المدن مرشحه لأن تطالها ايدي الارهاب لاشياء في نفس يعقوب,, هم لربما اختزلوا الاسلام في المظهر والشكل بعيداً عن جوهر هذا الدين العظيم والعميق المعاني,, من هنا حربنا مع التطرف الهمجي ..

15) تعليق بواسطة :
30-03-2016 04:45 PM

التطرف الهمجي للرافضه وتطرف بعض أهل السنه من جهه والتطرف اللاديني الغربي ونحن وقوده,, نعم الحرب القادمه لربما تكون اشد ضراوة مما نتخيل لطالما هناك شيوخ السلاطين وشيوخ الفتاوى والمستحدثين من الشيوخ من دون علم ومعرفه ونعرفهم وهم لربما لا يحملون الابتدائيه أرخوا ذقونهم ولبسوا العباءات ويدعون للاسلام وبرأيي هذه الفئه تدعو على الاسلام لا له .. من هنا معادلتنا صعبه ومقال هنا وآخر هناك تضع النقاط على الحروف المتأرجحه ولكن نحتاج الى ما هو اكبر من ذلك وأشمل,, نريد صلحاً مع النفس اولاً وتربيه حقيقيه ..

16) تعليق بواسطة :
30-03-2016 04:50 PM

وتربيه حقيقيه للنشىء على ثوابت الدين لا القشور لتتهذب الاخلاق اولاً ومن بعدها نذهب الى التربيه على العقيده الاسلاميه وهكذا حتى يصلح المجتمع وننبذ الفكر التكفيري المتطرف, ونجتذ العنف فالاسلام دين محبه وسلام ,, ونبني علاقات صداقه مع الآخر تقوم على الحجة اولاً ولكم دينكم ولي دين ثانياً على مبادىء التعايش.. الدين يحتاجنا الى تبيان ايجابياته المجتمعيه لا اسباب الاختلاف للتناحر,, نلتقي في الصلاة وفي الاعياد وفي التجارة والسياسه,, لا فضل لفلان على فلان غير في اخلاقه وفائدته لمجتمعه ضمن كل ما يرضي الله

17) تعليق بواسطة :
30-03-2016 05:06 PM

الاسلام دين كامل شامل متكامل فهو عبادات وسياسة واقتصاد واجتماع والاسلام لايجزء على المزاج اي نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض بل يؤخذ كلة فلايجوز ان نقول مثلا الخمر حرام لكن الرشوة حلال بل كليهما حرام. الاسلام واضح جدا لالبس فية ولم يغادر سيدنا محمد صلى الله علية وسلم الى الرفيق الاعلى الا وقد ترك الامة على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها الا هالك.المصيبة ان هناك فئئات فهمت الدين بشكل معكوس فهي اما تجنح للتطرف واما تجنح للانحلال وهذين ليس من الاسلام شيء والصح هو لقد جعلناكم امة وسطا

18) تعليق بواسطة :
30-03-2016 08:02 PM

اشكر سعادة فؤاد البطاينه على هذا المقال و على هذا الابداع و الجرأة في الطرح الواضح والصريح لهذا الموضوع .. دائما اقف عند قصة عبد المطلب بن هاشم جد الرسول الأكرم (ص) ، " عندما أراد أبرهة الأشرم مهاجمة الكعبة .. وحين فشلت العرب في منعه لكثرة جيشة وأفياله .. طلب عبد المطلب مقابلته لكي يسترد (الإبل) التي نهبها جيشه أبرهة والتي كان يخصصها لخدمة الكعبة الشريفة ، ولما تقابل معه سأله أبرهه عن مراده ، فقال : لي إبلاً أخذها جيشك وأريد إستردادها ، رد أبرهة هازئاً : كيف تسأل عن الإبل ولا تهتم بالكعبة التي

19) تعليق بواسطة :
30-03-2016 08:02 PM

ساهدمها وهي مكان عبادتك وعبادة أهلك ؟ فرد عبد المطلب : أنا رب الإبل ، وإن للبيت ربٌ يحميه ". وأجزم لو ان الله بعث طيراً أبابيل وحجارة من سجيل مرة اخرى الى الدنيا الفانية هذه.. لسقطت فوق رأسه الكثير من الشيوخ ومن ادعو علماء الدين و التفسير والافتاء .. وعلى رؤوس الملوك والامراء وحكام الدول الاسلاميه .. وعلى رؤوس الدواعش والسلفيين المتطرفين في التعامل مع الشريعة الاسلامية ... حضرت للشيخ عمر عبد الكافي في منتصف شهر 3 الحالى محاضرة القاها في المانيا

20) تعليق بواسطة :
30-03-2016 08:03 PM

بعنوان " نفحات ايمانيه " تسعد لحديثه وتسعد لشرحة وتتفاخر انك من امة الاسلام . لكن حين تتنقل بين البلدان وخاصة حاليا أصبح المرء يخجل من إنتسابه للوطن العربي الذي يتذيل قائمة الرفاه والعدالة والحرية والسلام ويتصدر قائمة البؤس والفقر والقتل والتطرف والارهاب وغياب العدالة .. يصيبك نوع من القهر من تصنيفك كمسلم .. ووضعك كتفاً بكتف وفقاً لهذا التصنيف مع مجرمين وقتلة من أمثال أبوبكر البغدادي و غيره من الالاف الارهابيين رفعوا باعمالهم وتصرفاتهم الشاذة شعارات باسم الاسلام .

21) تعليق بواسطة :
30-03-2016 08:35 PM

شكرا لكاتبنا ومفكرنا العزيز ابو ايسر على هذا المقال الواقعي والشجاع حيث ذهب كاتبنا الى عين الموضوع مباشره دون لف او دوران ووضع اصبعه في هذا الجرح المتقيح واحترم جرأته في الطرح وقد افاض الكاتب العزيز والاكارم المعلقين وبكل ما يجول في نفوسنا .
شكرا لكم

22) تعليق بواسطة :
30-03-2016 08:37 PM

العزيز أبو أيسر أينما كنت سلم لسانك وقلمك وفكرك وثقافتك العميقه
ليس بمقدوري أن أكتب تعليقا رصينا قويا عميقا يليق بروعة مقالك ايها المبدع عندما تتجلى
فقط أقول أبدعت خير إبداع وكتبت مما لا ريب فيه أبدا بعد أن قزموا مفهوم وفلسفة وعمق ديننا العظيم وحولوه لتجارة يتجاذبون فيها الآيات الكريمه والأحاديث النبويه الشريفه ويلوون كلماتها ومعانيها ليسخروها لمسخهم وتهزيئ فكر من يستمعون اليهم وتهزئ عمق وفلسفة الدين وأبعاده التي أنارت الكون
وأصبح كل الفطايس من طرف شهداء إلا مكان الشهادة الحقيقيه ممنووووع

23) تعليق بواسطة :
30-03-2016 09:45 PM

إضاءات رائعة بينت حقيقة الإسلام الذي بعث هداية للناس. ولكن جرى تشويهه من قبل أناس جهلة أساؤا للدين ولكل المسلمين. وأسأل على سبيل المثال ماذا قدم بن لادن والزرقاوي ومن تبعهم للإسلام والمسلمين؟ ألم يسيؤا لهذا الدين القويم ويظهرون بأنه دين القتل والإرهاب والتخلف ؟ ألم يضيقوا على العرب والمسلمين الذين يعيشون مسالمين في البلدان الأجنبية ؟ ألم يدفعوا المواطنين الأجانب بمطالبة حكوماتهم بنبذ وطرد العرب والمسلمين من مجتمعاتهم ؟ كل هذا جرى بسبب الفهم الخاطئ للدين وتسييسه. شكرًا للعزيز أبي أيسر على طرحه.

24) تعليق بواسطة :
31-03-2016 02:56 AM

ينقصنا الكثير الكثير من هذا الفكر التنويري الجريء الذي يطرحه سعاده الكاتب في هذه المرحله التي يسودها التصحًر الفكري حيث أصبحت القشور أكثر أهميه من الجوهر في كافه مناحي الحياه ,,, في العمل والعلم والادب والفن والدين وغيرها . أن هذا الخواء والتصحر الفكري في مجتمعاتنا هو ما جعل المجتمع يقبل بتنصيب كل من من اطلق لحيه ولبس جبُه وصيُا على البشر يحلل ويحرُم ويكفُر,,, أن الخلل الأساس ليس في هؤلاء الذين يقدموًن هذه البضاعه أن الخلل في مًن يشترون هذه البضاعه دون اخضاع أمور الحياه للعقل .

25) تعليق بواسطة :
31-03-2016 02:56 AM

لقد احدث الكثير من الخطاب الديني المتشدد نتائج كارثيه على هذه المجتمعات , فقد أنتج خطابا خانقا في المجتمع وجعل تربتًه صحراء قاحله غير منتجه للفكر والأبداع والمبادره وجعله تسطيحيا يبحث في سفاسف الامور ,,,كما أنتج خطابا معاديا للتجربه الأنسانيه العالميه ورفضها بخيرها وشرًها وصنًفها على انها مؤامره على الدين وهذا ما انعكس على حاله الانغلاق التي تعيشها المجتمعات العربيه وعدم اقتراضها للقيًم الحضاريه من المجتمعات الناجحه وعيشها بدلا من ذلك على اجترار الماضي الذي يعيده الخطاب الديني ليل نهار.

26) تعليق بواسطة :
31-03-2016 01:07 PM

لو كان شعبنا العربي واعيا ومثقفا لما استطاع مستخدمو الدين من التأثير عليهم ولردت بضاعتهم عليهم لكن من ناحية ثانيه هناك الكثيرون من البسطاء في البلدان الأوروبية ولا نجد من يستغلهم باسم الدين وهو امر يوجب على حكوماتنا ان لا تسمح بان يتخذ احد من الدين مهنة له ولا تقبل التطوع لهذا العمل يجب على الناس الواعين ان يجعلوا من محاربة المشايخ الذين يتدخلون في حرية الناس باسم الدعوة قضية لهم

27) تعليق بواسطة :
31-03-2016 02:01 PM

انا مع الكاتب بكل ما ذهب اليه لكن اتحفظ على موضوع الحجاب ، واعتبره عادة وحريه ، الحقيقة عندما اشاهد انسجام متبادل بين عدة صديقات منهم المجحبه ومنهم الغير مجبه ، اعتبره منظر حضاري وجميل ، كل واحدة اختارت ما يريحها في زيها ، لكن الحقيقة ان المحجبة رغم التزامها واحترامها لحرية واختيار زميلتها ، الا انها تتمني لزميلتها ان ترتدي الحجاب ، الى هنا الوضع سليم وصحي ، لكن ان تطورة لكره والى نظرات حاقدة وساخطة واعتبار عدم ارتداء الحجاب انها كافرة ، من هنا تبدأ المشكله. كيف نعالجها ضمن المنطق والمعقول .

28) تعليق بواسطة :
31-03-2016 02:37 PM

تعليق 26 عميق في معناه , لا يوجد مجتمع ناجح الا ويقوم على الدوله المدنيه والمواطنه , وأن تم التشريع لفكر سياسي يستلهم القيًم الدينيه فأن ذلك لا يتم الا في الجوانب "الأقتصاديه والأجتماعيه" فقط وليس الطقوس الدينيه ألتي تشق المجتمع بحكم اختلافها بين الاديان والمذاهب داخل الدين الواحد ,فأي فكر سياسي يقصي أي فئه من المجتمع يصبح مخالفا للدستور,,,أن ارادت المجتمعات العربيه أن تقوم لها قائمه فيجب أن تقترض من القيم الفكريه للمجتمعات المتقدمه والأ فان الصومال وافغانستان تعطي لمجتمعاتنا مثال المستقبل .

29) تعليق بواسطة :
31-03-2016 02:39 PM

شكراً أخي أبو أيسر، أبدعت كعادتك. لقد تم مسخ الاسلام الحق دين الوسطية والتسامح والمساواه وحماية من لا يدين به ممن يعيش بدولة الاسلام. نعم هذا بسبب من يدعون انهم مشايخ أو علماء مسلمين وهم بالحقيقة عبيد للحكام. يعطوا الفتاوى لمسايرة رغبات الحكام دون تمحيص لنصوص القران الكريم وروح السنة النبوية لارضاء الحاكم أو لمنصب أو مبلغ من المال. نعم دمروا الاوطان والمقدسات بالتطرف والتكفير والعنف الى ان وضعونا تحت إستعمار الكفار اللذين سلبوا إقتصادنا وفرضوا علينا عاداتهم واصبحنا مقلدين بالعمى لارضائهم وتذللهم

30) تعليق بواسطة :
31-03-2016 02:39 PM

تمرً مجتمعاتنا بحاله عقم فكري ديني نتيجه سيطره تيار سطحي يعلي النقل على العقل , وعجز الفقهاء على التجديد وتردد المتنورين في طرح افكارهم الشجاعه نتيجه اغتيال الشخصيه الذي يمارس عليهم,,,ولكن لا يمكن أن يكون هذا هو الفكر,ولا يمكن أن يوجد اي عالم دين معاصر يداني قامه الفيلسوف العملاق "ابن رشد" الذي قال قبل الف عام " ان هدف الدين هو سعاده الانسان وأن وجد ما يخالف ذلك في التراث فيجب محاكمته للعقل ورفضه", وليس من الغريب هذا الفكر المتقدم أن علمنا ان جامعه قرطبه في زمن ذلك الفكر كانت الأفضل في العالم.

31) تعليق بواسطة :
31-03-2016 03:58 PM

ما يؤكد على صحة ما جاء في المقال العظيم انحسرت التعليقات في عدد ممن يعرفون حقيقة ممارسة بعض المشايخ الذين يتنطعون للفتاوى والإرشاد ويدافعون عن الفساد والفاسدين بل قسم منهم شركاء في الفساد ويتزلفون ولا يأمرون بمعروف حقيقي ولا ينهون عن منكر يمارس أمام أعينهم ويغضون الطرف عنه بل يبررونه ويجدون له المخارج والأعذار وتسمعهم على الشاشات يصدحون قال تعالى وقال رسوله وعن أبي هريره وعن وعن وعن وعن أهل سلمى والربوع فلا تسل ؟؟؟؟
ما أجمل ديننا وما انبل من يتخذ منه منهجا حقيقيا ويكتفي بما سلف وما أكثره ؟؟؟

32) تعليق بواسطة :
31-03-2016 06:28 PM

اعتبر السيد الحويطات تعليقي عميقا وانا اعتبره مثقفا ذكيا لأَنِّي اعتقد انه ادرك بان تعليقي مكملا لتعليقه لا شك بانه يتلاقى مع الكاتب فكريا وتحياتي لكليهما. اما الباشا المعايطه فمع انه ضد المشايخ ومعه حق الا انه سريع البديهة ويبدو انه ايضا مثقف ثقافة عاليه ويتلاقى مع الكاتب كثيرا جدا اما أنا اتفق مع كل ما ذكره الكاتب واطالب الحكومه والنَّاس بعدم إعطاء اهميه دينيه للمشايخ عندما يفتون ومنعهم من الفتوى على التلفزيونات وان متاكدة ان الحجاب ليس فرضا وإنما عاده وحرية اختيار

33) تعليق بواسطة :
31-03-2016 06:34 PM

أسفه فقد. ذكرت الباشا المعايطه بدلا من الاستاذ هاني العمري ولكني لم ابتعد حيث أنهما ملتقيات لدرجه كبيره

34) تعليق بواسطة :
31-03-2016 09:02 PM

سيدتي الفاضله أنت بذكائك الحاد والكاتب المثقف المبدع والسيد الحويطات المثقف والسيد هاني العمري كما وصفتيه أنت وكلنا نعاني من المدعين أنهم وكلاء الله في الأرض وهم ليس كذلك . عشت معظم حياتي سائحا بين المساجد وتحديدا في أيام الجمع الصلاة التي لا تجوز في المنازل فما وجدت عالم دين كما يدعون او شيخا كما يسمون أنفسهم يشبع نهمي في خطبة تتضمن بعدا فلسفيا متعمقا لمفهوم الدين العظيم سمعت خلال هذا العمر التكرار الممل دون معالجة فكريه .نشأ الإرهاب ولم يتمكن المشايخ من تغيير فكر الشباب الملتحقين فيه ..يتبع

35) تعليق بواسطة :
31-03-2016 09:12 PM

التحق الشباب بالفكر التكفيري والإرهاب ولم يتمكن المشايخ من تحليل العله ومصارحة الحكومات بالأسباب والمبررات الحقيقه وأفتوا بأن كل فطيس من أي طرف شهيد وما أكثر شهداء الأمه بتزكية دنوية أو مكرمه ونحن نردح خلفم حتى نسمي ابو وأم واشقاء وشقيقات وكل القبيله ذوي شهيد وهو في عرف الدين فطيس بامتياز ونحن نعرف كيف سيكون الشهيد شهيدا عن ماله وعرضه وأرضه لا عن سياسة فلان وتمويل علان والإقتتال في غير مكانه وترك مكان الاقتتال الحقيقي كالأقصى على سبيل المثال لا الحصر
الحديث يطول ياعزيزتي في هذا المجال
احترامي

36) تعليق بواسطة :
31-03-2016 10:18 PM

اقدرالثقة وقوة الايمان والاقدام للموضوع المهم الذي تناوله الدبلوماسي سعادة فؤاد البطاينه في مقاله الواعي واشكر كافة المعلقين لمقدار الوعي والفهم الموضوعي االملموس من خلال تعليقاتهم هذا الموضوع لا شك انه حساس واستغل لدرجة استسهال تحميل الآخر مسؤولية أمراضنا، وتأجيل مساءلة تراثنا وتاريخنا، جناية مزدوجة؛ أولا لأنها تطيل عمر المرض في الجسم العربي الإسلامي، وثانيا لأنها تؤكد ضلوعنا ومشاركتنا في الإرهاب باعتبارنا لم نجرؤ على النظر في المرآة لنعري عيوبنا . تحياتي للجميع ، و شكرا للكاتب الفذ والجليل .

37) تعليق بواسطة :
31-03-2016 10:41 PM

للأسف فإن الثقافة الإسلامية الموروثة مسؤولة بجزء كبير عما نراه، فنحن الفرقة الناجية وغيرنا في النار، و “نحن” من حملنا الإسلام بالوراثة، ونخضع أيضاً للغربلة وفق أهواء الشافعي وابن تيمية وغيرهم، فهذا مرتد، وذاك كافر، وفلان يستتاب، والآخر يقتل، بمرجعية فقهية لا تمت للرسالة المحمدية بصلة، حولت الإسلام من دين رحمة للعالمين، إلى دين محلي يحمل الإصر والأغلال، ويصور الله الرحمن الرحيم، كإله سادي يهوى تعذيب خلقه، يتلقف أخطاءهم ليزجهم في الجحيم.

38) تعليق بواسطة :
31-03-2016 10:45 PM

واليوم نحن مسؤولون أمام الله قبل الناس عن صورة الإسلام الذي بين أيدينا، فالله تعالى أرسل كتابه إلى رسوله كاملاً غير منقوص، وعلينا قراءته وفق الأرضية المعرفية التي وصلنا لها، وعلى الأجيال القادمة إعادة القراءة وفق أرضيتها المعرفية، وهكذا إلى أن تقوم الساعة ..تحياتي الى الجليل كاتب المقال سعادة فؤاد البطاينه . امضي بفكرك واكتب كلنا كمسلمين معك .

39) تعليق بواسطة :
01-04-2016 01:51 AM

اقدًر محتوى التعليق لأنه على ارض الواقع لا يمكن مواجهه الفكر التسطيحي الديني بتضحيات التنويريين فقط فخطابهم على شجاعته لن يكفي دون أنحياز الدوله نحو الحداثه ,,,ما نراه اليوم في الديمقراطيات الناضجه من اكتفاء رجال الدين بالدور القيمي وترك الدور الوصائي لم يأت تطوعاً وانما بعد تغيرات عميقه في منظومه القوانين.
مجتمعاتنا تواجه خطابا دينيا وصائيا يخرج عن الواجب القيمي للدين ويتدخل به مدًعيً حمل مفاتيج الجنه في مأكل هذا وملبس تلك ,ويحولون به منابر العباده الى منابر للتكفير والتحريم والتحليل.

40) تعليق بواسطة :
01-04-2016 09:47 AM

هذا ما قصدته من ضرورة وجود ضوابط قانونيه لكل من يتكلم مع عامة الناس بما يؤثر على سلوكهم ولا شيء مؤثر كالدين بما يحمله من تفسيرات متناقضة وفتاوي متطرفة تؤثر على سلوك الآخرين وتوجهه ان المثقفين ليس كلهم واعين وليس كلهم مفكرين فكيف الحال مع الأقل كفاءة ومن هنا يكون ما اقترحه السيد ماجد من مسقط حول غربلة كل البضاعة المطروحة وما سيطرح منها هو اقتراح على الحكومات يجب ترجمته بقوانين صارمة وحبذا وَيَا حبذا ان يدرك عامة الناس ان من خلقنا عقله يتسع السموات فلم يخلقنا ليضع قواعد علينا تخالف الأمومة

41) تعليق بواسطة :
01-04-2016 09:57 AM

والأبوة والرحمة ولا الفطرة التي خلقنا عليها فعله كبير وصدره واسع ونوخليقته فلا يمكن ان يفكر كما نفكر نحن ولا ينتبه للصغائر فنحن من عجايب خلقه والسادية مرض بشري كيف لي ان ان اقتنع بان الاله يجعل محور حياتي حجاب على شعري وصلاة فلان وهو يعرف بان الفارق العقلي بيني وبينه كالفارق بيني وبين الحجر على الدولة ان نبداء بنفسها ولا تجند اي شيخ لتسويغ سلوك السلاطين ثم تحجم وجودهم كفءيءةة منتفعة بجهل الناس

42) تعليق بواسطة :
01-04-2016 11:57 AM

تعليقي رقم ٤٠ هو الى السيد المحترم خالد الحويطات وشكرا للمحرر

43) تعليق بواسطة :
01-04-2016 06:01 PM

لقد اسعدني قراءة المقال من مفكر بارع و صادق ، مثقف ومضطلع . واستمتعت بقراءة التعليقات المميزة من اصحاب الخبرة والعلم والتجارب حي الله اهل الوطن وعاش الاردن قلعة صامدة بهمة رجاله ونساؤه المخلصين وخسى الحاقدين والمتطرفين والشامتين والدخلاء . بارك الله بالكاتب وبكافة الاخوة المعلقين .

44) تعليق بواسطة :
01-04-2016 07:42 PM

عندما نشر هذا المقال كنت خارج البلاد وعدت للتو وأسعدتني كثيرا تعليقات المهتمين ولا شك أنها جاءت بأفكار هي بالتأكيد ضرورية في المقال لكننه يبقى مقال وما التعليقات الا لإثرائه وابداء الاراء من مثقفين وأصحاب فكر وتجربة وقوة ملاحظة وهذا ما لاحظته . وهناك من التعليقات ما تحمل افكارا تفوق ما في المقال بكثير . ويبقى السؤال الذي لم يتطرق المقال للاجابة عليه وهو إذا ما اتفقنا على تشخيص الحاله فكيف يكون الحل . وأشار البعض من الاخوة الى أن الحكومات مسئوله والنخبة مسئوله ولا بد من تقنين يمنع استغلال ا

45) تعليق بواسطة :
01-04-2016 07:43 PM

الدين أو استخدامه لأي غرض اجتماعي كان او سياسي او اقتصادي ويمنع الدعوية ويلغي الطبقية في الدين وأضيف من عندي كما ايد ذلك البعض بأن على الحكومات ان تبدأ بنفسها . وعلى المحسنين الصادقين أن يعرفوا أننا بحاجة لمدارس ومراكز صحية واغاثة عائلات وليس لدينا نقص في المساجد إن الانسان وحريته وحرمته وحياته ورفاهه وحقوقه ونفع الناس عموما هو غاية في الاسلام فالمخلص وفكرته موجودة فيمن يصدق مع نفسه وربه . والرسول العظيم أكمل الرسالة وسلمها أمانة بأيدينا جميعا وهي رسالة تقوم على الوسطية والرحمة والتسامح

46) تعليق بواسطة :
01-04-2016 07:44 PM

والتسامح ورفع الظلم وإعمال العدل واستخدام العقل والعلم وبهذا كله نحفظ الاوطان ويبقى الانسان محور الدين ورسالته وهو اقدس مخلوقات الله . أشكر كل الأخوة والاخوات وأسف لأني لم اتمكن من المشاركه . وكما اتقدم بالشكر الى موقع كل الاردن المنبر الحر لكل حر

47) تعليق بواسطة :
01-04-2016 08:16 PM

سيدي الكاتب.. شكرا على تعقيبك الجميل في تعليقاتك 44؛45؛46 المكمل للمقال المتعمق والتعليقات التي أثرت المقال
أنت تعلم ياسيدي أننا أمام جملة أخطار لا مناص منها ومنها النفاق الديني الذي اصبح ثقافة وموروثا أما الأخطار فتتلخص
مد واطماع وهيمنة صهيونيه تلقى ترحيبا من سياسات تبعيه وتمسك في ذراعنا لتجعله طيعا رهن اشارتها دون رحمه
ومد صفوي باطني حاقد يريد الإجهاض على الأمه ويتغلل في معظم مفاصل ولسنا بعيدين عن سمومه
وتجهيل ديني وتثقيف اعلامي بماكنة لا ترحمنا ولا ترحم كرامتنا ولا انسايتنا ... يتبع

48) تعليق بواسطة :
01-04-2016 08:27 PM

واستئثار في السلطه الحاكمه لمجموعة بعينها ومنها المجموعة التي تدير الشأن الديني لتسير الأمور وفق التبعيه السياسيه والإقتصاديه والإقليميه وتعبية الشعب من خلال ضخ اعلامي مظلل واستهتار بالدستور وزينت هذه المجموعة لمتخذي القرار اعمالهم وهذا مكمن ضعفنا والخطر الحقيقي المحدق بنا
هذه عوامل وعوامل أخرى كثيره تدار بالخفاء والتظليل ؟
أما النخب فقد تراجعت عن دورها الريادي في تنوير الأمه وقسم منها أخذ يتسابق مع المطبلين ليأخذ نصيبه لأن القاعده أصبحت إما أن تكون مع الركب لتعيش او تبقى على قارعة الطريق

49) تعليق بواسطة :
02-04-2016 05:58 AM

لقد اصبح النفاق جزءا من موروثنا الثقافي والإجتماعي والسياسي والحياتي اليومي حتى أصبح النفاق شرطا أساسيا من نظام الحياه العامه لا يمكن تجاوزه وأوله النفاق الديني بالرغم من قوله تعالى ( بشر المنافقين أن لهم عذابا أليما // الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا ) وقوله تعالى (إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا)
هذا ما عند الله عز وجل ولكن ما عندنا غير هذا وإن لبسنا العمائم وبرزنا واعظين وما أبرعنا في الإستشهاد بالقرآن والحديث

50) تعليق بواسطة :
03-04-2016 04:22 PM

المقال بكل أفكاره وفكرته الأساسي مع كل ما جاء بالتعليقات من أفكر ومقترحات يستند الى قاعدته أساسية واحده هي توفر الديمقراطية الصحيحة ليمكن تحقيق الإصلاح السياسي فالمسألة هي مسالة إصلاح سياسي يقوم عليه كل التقنينات التي تحمي المجتمع وتحمي الدين

51) تعليق بواسطة :
03-04-2016 07:43 PM

النفاق في الدين واضح عندما يتقبل شيوخنا محجبة لشعرها ونافخة بنفس الوقت شفناها المطليتين بالحمرة ومكحلة عيونها ورموشها وممكيجة لخدودها ويعتبرونها مسلمة ملتزمة بالحجاب ولا يتقبلون اخرى كاشفة عن شعرها بوجه طبيعي ان الاسلام يا مشايخ نهى عن التبرج في الشوارع ولم يجعل شعر المراءة عوره بل ......مناطق اخرى
هل الاسلام حزب وشعاره غطاء الشعر ان كل كلمة في المقال هي اسلاميه حقيقية

52) تعليق بواسطة :
03-04-2016 10:06 PM

الاسلام فكر وقيم وليس لحى وحجاب وتخلف والعيش قبل الف وأربعمائة سنه بتفكير رهبان لا رهبنه في الاسلام الاسلام دين عظيم يحترم كافة الأديان والاختلاف أشكرك يا أستاذ فوءاد على المقال الثري

53) تعليق بواسطة :
04-04-2016 12:34 AM

التعليقات بقوة المقال كل التقدير والشكر للكاتب والافاضل المعلقين لما يحملونه من فكر وفهم واطلاع ، في الحقيقة تفاجأت من عمق مستواها فقد توقعت كما قال احد المعلقين ان المقال قد يعكر صفو اعشاش الدبابير من المنتفعين من الوضع القائم فيهاجموه ، لكن اسلوب كتابة والمقال واسلوب الاخوة المعلقين سد اي ثغرة قد تستغل من اي منافق .

54) تعليق بواسطة :
04-04-2016 12:02 PM

انها اخي ثقافة عربية جاهلية اما الثقافة الاسلامية فادخلنا بها كل مخرجات النفاق وكل الإسرائيليات فشوهوا الاسلام من اجل مصالحنا فنحن كما ذكرت لسنا اسرى لكلمات الشافعيون وابن تيميه فهي ليست قران وأدعم نصيحتك للقراء والأجيال ان تعتمد على ارضيتها المعرفية فالقران عربيا واضحا والسلام وسطيا كلمتك اخي راقيه كرسيك ولا شك

55) تعليق بواسطة :
04-04-2016 12:09 PM

تمرً مجتمعاتنا بحاله عقم فكري ديني نتيجه سيطره تيار سطحي يعلي النقل على العقل , وعجز الفقهاء على التجديد وتردد المتنورين في طرح افكارهم الشجاعه نتيجه اغتيال الشخصيه الذي يمارس عليهم,,,ولكن لا يمكن أن يكون هذا هو الفكر,ولا يمكن أن يوجد اي عالم دين معاصر يداني قامه الفيلسوف العملاق "ابن رشد" الذي قال قبل الف عام " ان هدف الدين هو سعاده الانسان وأن وجد ما يخالف ذلك في التراث فيجب محاكمته للعقل ورفضه", وليس من الغريب هذا الفكر المتقدم أن علمنا ان جامعه قرطبه في زمن ذلك الفكر كانت الأفضل في العالم. -

56) تعليق بواسطة :
04-04-2016 12:17 PM

اخاطب الاستاذ الحويطات واقول بعد شكره على فكره الراقي ان القاعده الفقهية تقول الدين نقل وليس عقل . هي اولا مجرد اجتهاد اقترن بما لم يكن الانسان يدرك وجوده كاحاسة السادسة مثلا او مسائل علمية او قدرية . لكن شيوخنا تناسوا أن الاسلام قد قام على محاكاة العقل والعلم والتعلم . وقدموا كما قلت النقل على العقل على اطلاقه وبدون عيار وهو ليس من قواعد الاسلام بشي إن العقل من معجزات الخالق ولا يمكن محاكاته . عبارتك التي اقتبستها اعجبتني كثيرا بارك الله فيك

57) تعليق بواسطة :
04-04-2016 12:26 PM

اخي الكريم هل لك ان توضح لنا بشيء من التفصيل من عند عبارة واستغل لدرجة استسهال تحميل الاخر والى الاخر لا شك بان المعنى العام واضح ورسالته واضحة لكن كاتب الفقرة ربما لديه عنها حمولة غير زايده مع الشكر

58) تعليق بواسطة :
04-04-2016 05:11 PM

تحية واختراما لم يفهم تحفظك على الحجاب فانت تعتبيرنه عادة اجتماعية وحرية شخصية والمقال يعتبره كذلك لكن لا حاجة للدخول بجدلية المشايخ وعبادهم وعباد المفسرين والمفتين دون سند حاسم من القران الكريم ودون التفريق بين القشور والألباب اودون استخدام العقل والمنطق . سيدتي ليست هناك اية اية كريمه تصرح بأن الشعر عورة ولا بحجبها . بل هناك خمار كعادة قديمة تلبسه النساء حجبا للشمس وطلبت الاية من النساء ان يسدلهنه على جيوبهن وهو هنا فتحتة الصدر . والحجاب كما في

59) تعليق بواسطة :
04-04-2016 05:20 PM

والحجاب كما هو واضح في القران وفي اللغه ليس جزءا من الانسان بل حاجز او فاصل بين اثتين او شيئا يحجب احدهما عن الاخر ( من وراء حجاب ) وما طلب من نساء النبي ليس بالضرورة ان يطلب من غيرهن ( لستن كأحد من النساء ) عقليا وعمليا الشعر ليس عورة ولا زينه والعوره يعرفها الانسان بنظره وحسه . كما ان التبرج وكشف مفاتن الجسم في الشوارع هو الممنوع منطقيا واخلاقيا . الأحاديث الاحاديه باطله وغير الاحاديه نعرف صحتها بالعقل والمنطق وبقدر ما تتفق مع القران والاسلام والوسطية والاعتدال . تحياتي لك

60) تعليق بواسطة :
04-04-2016 09:06 PM

السيد الفاضل.
في القصه المأثوره يقوم عدد من المكفوفين بوصف الفيل عبر حاسه اللمس, فيصًف كل منهم الفيل بشكل مختلف, أحدهم يلمس الناب فيصف الفيل بأنه حاد كالسكين وأحدهم يلمس قدم الفيل فيصفه بأنه كجذع شجره,,, أن الحكم على الأمور يكون قاصرا بقصور المتلقي وكذلك يكون شاملا بمقدار شمول المتلقي.
ولذلك فان رواج بضاعه الخطاب الديني التسطيحي هو عرَض لمًرض قصور المتلقي,,,قصور المتلقي أيضا عرًض لمشكله اعمق وهي قصور منظومه المجتمع وفشلها في صياغه عقول تحترم الأختلاف والتنوع وتحترم خيارات الآخرين.

61) تعليق بواسطة :
04-04-2016 09:29 PM

كل الشكر والاحترام لك على كلامك الثري واكثر الله من امثالك اخي الكريم

62) تعليق بواسطة :
05-04-2016 11:19 AM

الى 58و59يا اخي:شعر المراة جزء من جمالها والقضية ليست عقل ومنطق فحسب با اتباع القران والسنة,الاية التي اقتطعت حضرتك منها:لستن كاحد من النساء تقول: يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا,وهي تتحدث عن خضوع القول وتبرج الجاهلية الاولى ,وهل يريد الله ان يذهب الرجس عنهن ويسمح به للاخريات؟يتبع..

63) تعليق بواسطة :
05-04-2016 11:30 AM

يتبع..اية اخرى:يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً,اذن ما ينطبق على ازواج النبي ينطبق على الجميع .السنة بينت التفصيل:عائشة كانت تقول: لما نزلت هذه الآية أخذن أُزُرَهن فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها,وبلفظ اخر: يرحم الله نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله وليضربن بخمرهن على جيوبهن شققن أكثف مروطهن فاختمرن بهاأي غطين وجوههن,يتبع..

64) تعليق بواسطة :
05-04-2016 11:46 AM

يتبع.مذهب الإمام أحمد والشافعي أنه يجب على المرأة ستر وجهها وكفيها أمام الرجال الأجانب لأن الوجه والكفين عورة بالنسبة للنظر ومذهب أبي حنيفة ومالك أن تغطيتهما غير واجبة بل مستحبة ، لكن أفتى علماء الحنفية والمالكية منذ زمن بعيد أنه يجب عليها سترهما عند خوف الفتنة بها أو عليها.وحديث: ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها, بما يلففن عليهن من شعرهن حتى يكون كسنام البعير المائل,فاستغفر ربك ولا تقف ما ليس لك به علم,علم وليس عقل او منطق,لك تحية

65) تعليق بواسطة :
05-04-2016 01:27 PM

المحرر : تم نشر التعليقات.

66) تعليق بواسطة :
05-04-2016 01:46 PM

كل الشكر للسيد المحرر

67) تعليق بواسطة :
05-04-2016 03:05 PM

يا سيد خطيب المقال امامك ليس موضوعه الحجاب بل موضوعه رسالة السلام التي تتعدى اهتمامات المشايخ وموضوعه الارتقاء بالاسلام . كل شيء في المرأه ووجهها جميل وكذالك الرجل . نحن نتكلم عن العوره ووجوب تغطيتها والشعر ليس عوره وليس من اية صريحه تطلب حجبه . والحجاب مسأله جدليه عند المشايخ والازهر منح دكتوراه قبل أشهر لرسالة تثبت بأن الحجاب ليس فرضا .والحجاب كما ذكر البعض هو حاجز بين شيئين . اتركنا من الكفين والمعصمين وما شابه لنرتقي بالرسالة المحمدية .

68) تعليق بواسطة :
05-04-2016 03:13 PM

سيدي لا تخرج عظمة من الماء المقصود بأن نساء النبي لهن خصوصية على كل نساء المسلمين وليس بالضرورة ما يطلب منهن ان يطلب من اخريات . كلنا نحفظ الايات والاحاديث . انا كمسلمه لا يهمني من تستشهد بهم رحمهم الله وامامي عقلي وكلمات القران الكريم بالعربية وعليك ان تعلم ان الحديث المنقول عن شخص واحد لا يعتد به . وكل حديث لا ينسجم مع كلمات القران ولا مع العقل السليم نضعه جانب حتى الصحيحين فيهما غير صحيح وبامكانك ان تثبت الشيء وضده في كل دين . اتركننا من الشعر والكاسيات والعاريات وابن حنبل وتيمية رحمهم

69) تعليق بواسطة :
05-04-2016 03:21 PM

الله وافتح القران الكريم فهو بالعربية وافتح عقلك وضع الرسول الكريم امام عينيك لسمنا اسرى للتفسيرات ولمشايخ رحمهم الله ألم تلد مليارات المسلمين منذ الف سنه اكثر فهما من ابن حنبل وتيمية بالدين وغيره ومع كل هذه التكنولوجيا لنتقدم بالاسلام فليس الحجاب قضية ولا هو رسالة الاسلام للبشرية لا تشغلوننا به فليضع من يريد ستين حجاب فهو حر في فهمه ورغبته . عن اي حنفية ومالكية وسنام بعير تتكلم نحن امة ولادة ورائدة والاسلام لكل زمان ومكان وجاء لنفع الناس واسعاد البشرية

70) تعليق بواسطة :
05-04-2016 04:26 PM

نعم المقال ليس عن الحجاب ولكن السيدة ليلى حجازي في تعليقها 27 طرحت موضوع الحجاب,ثم رددت انت بالتعليقين58و59 مما دفعني للرد ولذلك لم اكن انا متطفلا,اما الارتقاء بالاسلام فلا يكون بمنع الحجاب,الايات: وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ,يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ من جلابيبهن ,اما الاحاديث:وليضربن بخمرهن على جيوبهن أخذن أُزُرَهن فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها رواه البخاري,يتبع...

71) تعليق بواسطة :
05-04-2016 04:43 PM

ا السيد الخطيب لنكمل الكلام ولا يكون مبتورا نعم لارتقاء بالاسلام لا يكون بمنع الحجاب ولا بفرض الحجاب أيضا ولا بجعله قضية اسلامية وانت لست متطفلا ولكن فتحت قضية الدفاع عن الحجاب واهميته ومركزيتته بالسلام تحدث احد المعلقين وقال وهو صحيح الخمار يلبسنه النساء قبل الاسلام كغطاء من حر الشمس والايه الكريمه طلبت ان يسدل على الصدر ويستره فليكن الحجاب فرض يا سيدي لماذا يجعله المشايخ قضيه مركزيه بالاسلام ويلاحقون النساء غطي شعرك غطي شعرك خليهن يرووحو يساعدو فقير ويبنو مدرسه ويتكفلوا بيتيم

72) تعليق بواسطة :
05-04-2016 05:01 PM

يتبع..هناك ألفاظ كثيرة موجودة بالقرآن الكريم نقرأها ولا نفهم معناها ولا المقصود منها :الْخُمُر جمع خِمَار وهو ما تغطّي به المرأة رأسها وينسدل على صدرها، {عَلَى جُيُوبهنَّ}: أي على صدورهن وما حواليها، والمعنى أن يشدُدْنَ غطاء الرأس على النّحْر والصدر فلا يُرى منه شيء لتواري ما تحتها من صدْرها؛انا اوردت لك اراء الائمة الاربعة وليس ابن تيمية وغيره,واذا كنت لا تهتمين بمن استشهد بهم فبمن تهتمين؟كذلك قال كثير من العلماء بستر الوجه منهم:ابن ججروالغزالي والنووي والصنعاني وابوالاعلى المودودي ,يتبع...

73) تعليق بواسطة :
05-04-2016 05:19 PM

يتبع..والصابوني والبيانوني وغيرهم كثير,لا يجوز الاستهزاء باحاديث المعصوم(اتركنا من الشعر والكاسيات والعاريات)(وسنام بعير)وما هي الاحاديث التي لا تنسجم مع كلمات القران؟حاشا لنبي الله ان يناقض ما انزله الله عليه,وطالما انك تقولين ان الاسلام صالح لكل زمان ومكان,فان التزام المسلمات الاوائل بالحجاب يصلح ايضا لنساء هذا الزمان,اما نفع الناس واسعاد البشرية فلا يتاتى بنزع الحجاب,راقبي نسبة المحجبات لغيرهن في الاسواق,بل اطلعي على لباس المتدينات من اليهود والهندوس والبوذيين وغيرهم

74) تعليق بواسطة :
05-04-2016 05:36 PM

نعم يا سيدتي:مشكلتنا ليس الحجاب بحد ذاته,بل يروى ان من يدخل الجنة واحد بالالف فقط واسال الله ان نكون انا وانت منهم,اما دعوة بعض المشليخ لتغطية الرس فهي تبعا لحديث:من راى منكم منكرا فليغيره بيده او بلسانه او بقلبه وذلك اضعف الايمان,مساعدة الفقراء وبناء مدرسة وكفل اليتيم لا تمنع النصح بالتزام تعاليم الاسلام كبيرها وصغيرها.يا سيدتي:نحن نعيش في عالم كثر فيه اللغط والفتن والطوائف والمشايخ والفضائيات,الاسلم هو اتباع المنهج الحق كما ورد في الكتاب والسنة,لك تحية

75) تعليق بواسطة :
05-04-2016 07:02 PM

المقال لو قرأته بستصرخ وقف ما كتبته وعلقت به فانت لا تختلف عن اي شيخ تقليدي . انت متلقى لموروث وواقف عنده . نحن لا نتقيد بالأئمة والمشايخ وما فسروه بل نلتزم برسالة الاسلام وعظمته ولا نريد ان نمسخه لجدلية الحجاب . والاخت قالت لك البس ستين حجاب ولا تجعله قضية . وقالت لك ان مليارات المسلمين يمكن أن يخرج منهم من يواجه بالحجة

76) تعليق بواسطة :
05-04-2016 07:03 PM

وتثوير الدين ثلاثة اشخاص عاشو قبل عشرة قرون العلم يتطور والعقول تتطور والاجتهادات تتطور اسسها واشخاصها . المهم ان نترك مسخ الاسلام الى ما ناكل ونلبس ونشرب بل لما نفعل ولا نفعل كما جاء من الكاتب . لكن اطلب منك طلبا وهو ان تطلب من اي متحجبه كعنوان لاسلامها مع الاسف أن لا تلبس معه بنطلون ضيق ولا تعيد رسم وجهها

77) تعليق بواسطة :
05-04-2016 07:04 PM

بالمكياج ليكون هناك انسجام بمعنى وغاية الحجاب . لو استمر المسلمون على نسق تقدمهم لكان الغرب هو من يضرب امثلة البعران ونحن من يضرب الامثله بالصواريخ والذره لكننا وقفنا عند المظاهر . الاسلام لم يأت ليغير ملابسنا وزينا بل ليغير تفكيرنا وعملنا وهو ما يجب ان نركز عليه . السلف الصالح على راسنا لكن ما في خلف صالح من هذه المليارات نسمع اليهم

78) تعليق بواسطة :
05-04-2016 08:01 PM

ابو العلاء:انا لم ات بشيء من عندي,بل ما جاء في الكتاب والسنة عن الحجاب,نعم انا متلق لموروث حق واقف عنده والحجاب لا يمسخ الاسلام,لا اعرف من قصدت بالاشخاص الثلاثةوارجو ان لا تكون قصدت الائمة,العلم والعقول والاجتهادات لا يمكن ان تكون حكما على الاسلام بل هو من يحكم عليها,المتحجبة التي تلبس بنطلون ضيق او ترسم وجهها تتحمل هي الوزر,ترك المسلمون دينهم فحل بهم الهوان وانت تعلم انهم كانوا سادة العالم,الاسلام ليس ديانة فقط بل هو نظام حياة متكامل بدءا من اللباس وانتهاء بالفكر والعلم,السلف بريء من وزر الخلف

79) تعليق بواسطة :
05-04-2016 10:04 PM

استغرب ممن يقول ان الاسلام صالح لكل زمان ومكان كيف يفسر عند البعض وهو ما زال يجتر اقوال وتفسيرات وافتاءات ائمه وعلماء عاشوا قبل اكثر من الف عام . ماذا قدمنا للاسلام في عصرنا الحالى ولماذا لانأخذ من تفسيرات علماء الاسلام المعتديلين في عصرنا هذا لتناقش افكارهم دون ان تكفيرهم امثال الدكتور العلامة جمال البنا و الدكتور محمد شحرور ودكتور فرج فودة وغيرهم ..
وارجوا ان لا ننسى ان عنوان المقال هو (مجتمعات النفاق)

80) تعليق بواسطة :
05-04-2016 10:15 PM

من قراءتي للمقال مكررا عدة مرات وجدته خطابا تنويريا حقيقيا حضاريا متطورا يحافظ على عمق قيم الدين كدين شمولي متقدم يصلح لكل مكان وزمان مهما تطورت الأمم وتقدمت
بذات الوقت استغرب من بعض المعلقين المتعهدين في الجدلية السطحيه مدعين انهم وكلاء الله في الأرض ولا يقدمون لعظمة الدين شيئ إذا لم يسيئوا له وهم لا يعلمون جهلا وجدلا بادعاء سطحي لا يتفق مع عمق الدين وفلسفته وعمق المقال وما جاء فيه من تحليل منطقي يتفق مع عمق الدين وقيمه وفلسفته
آمل من المتعهدين تخفيف الجدلية المفرطه ؟؟؟

81) تعليق بواسطة :
05-04-2016 11:08 PM

نعم الاسلام صالح لكل زمان ومكان اذا كنا نؤمن ان الله هو الذي انزله,وهل يعقل ان الرب ينزل دينا لفترة مؤقتة؟اما تفسيرات الائمة فهي الاولى بالاتباع لانهم كانوا اقرب عهدا للاسلام وافهم منا للغة والفقه.نعم نحن لم نقدم امورا مهمة للاسلام لاننا تركناه واشتغلنا بدنيانا,العلماء الملقبين بالمعتدلين ليسوا معتدلين ابدا بدلالة نفور اغلب المسلمين من معتقداتهم,كما استنكرت كافة المحافل الاسلامية معتقداتهم ومؤلفاتهم وبالتالي لا يعتد بهم او بارائهم,فهل يعقل ان نترك الائمة الاربعة ونتبع فرج فوده واقرانه؟؟؟

82) تعليق بواسطة :
06-04-2016 12:10 AM

بلاش الدكتور فرج فودة يا استاذ عيسى الخطيب مع انه علامة متمكن وقد اغتيل على يد متطرفين اسلاميين ..
ما رايك بافكار د.جمل البنا الاخ الاصغر لحسن البنا مؤسس حركة الاخوان المسلمين ، او د.محمد شحرور الذي تجنب لقاؤه ومناظرته كبار الاممة والمشايخ في عصرنا لضعف حججهم وقوة حجته وغزارة علمه في الشريعة الاسلامية وقوة ايمانه بالله ورسوله وحفظه للقرأن الكريم والاحاديث الشريفة . هل تابعتهم وهل قرأت كتبهم او استمعت لندواتهم ودروسهم . هذا اخر تعليق لي كوني وغيري نستطيع معرفة رأيك و شكل ردك ان كان لك رد . شكرا

83) تعليق بواسطة :
06-04-2016 01:30 AM

يقدٌم المقال خطابا تنويريا حقيقيا, وتعطي التجربه التاريخيه اثباتا لكل حرف فيه,,,الأديان تتشابه في غاياتها التي ذكرها الكاتب في اشاعه العدل والرأفه في الأرض ونصره المستضعفين,,,الكاثوليكيه فرَضت خطابا وصائيا في العصور الوسطى وأحدث هذا ردود فعل انشقاقيه عنيقه, فكل البلدان البروتستانتيه الآن كانت كاثوليكبه قبل قرون قليله وانتهت الحاله الأنشقاقيه باكتفاء الكاثوليكيه بالدور القيًمي فقط ,,,أن تعاليم الكاثوليكيه ونصوصها لم تتغير ويمكن الأستنتاج هنا أن كان الدور الوصائي مفيدأ للمعتقد نفسه .

84) تعليق بواسطة :
06-04-2016 01:31 AM

أن "القضيًه ليست مظاهر الدين" , أن المشكله هي في جعل" مظاهر الدين هي القضيًه" .وهذا ما يطرحه الخطاب الوصائي, وهو ما يفقد الدين جوهره ,وبذلك يتجُه المجتمع للتزلف الكاذب وتتقدم المظاهر الزائفه على الغايات العميقه ,,,

قال شمس الدين التبريزي قبل قرون "إن الشريعة كالشمعة ، توفر لنا نورا لايُقدر بثمن . لكن يجب ألا ننسى أن الشمعة تساعدنا على الانتقال من مكان إلى آخر فى الظلام ، و إذا نسينا إلى أين نحن ذاهبون ، وركزنا على الشمعة، فما النفع من ذلك ؟" .

85) تعليق بواسطة :
06-04-2016 02:03 AM

خارج المفاهيم الأخلاقيه العليا التي تحددها قيًم المجتمعات وأديانها تبقى المظاهر والتفصيلات امور تختلف في تقييمها من شخص لآخر,,,في تجربه استقصائيه سئُل مجموعه من المشايخ الأزهريين في مجموعه من المسائل الفقهيه ,فأجاب كل منهم باجتهاد مختلف.

أن هذا ما يجعل الديمقراطيات الناضجه تركُز في نظامها التعليمي كثيرا على الأخلاق والمثل العليا, ويقوم نظامها التعليمي على مبادىء مثل "teach not preach" أي التعليم دون دعوه, فمن حق الجميع تطوير وسائلهم الأيمانيه دون دور وصائي وادعاء احتكار الحقيقه من أحد.

86) تعليق بواسطة :
06-04-2016 09:45 AM

جمال البنا حلل زواج المتعةوقال ان الحجاب غير شرعي والزواج صحيح دون شهود او ولي شرعي وتاجيل صلاة الظهر للعصر في المصالح الحكومية وحذف 635 من احاديث البخاري وفتاو عديدة تخالف الشرع,ولذلك لا يصح اتباعه,اما شحرور فقد لنكر الحديث النبوي وان الجنس بين العزاب حلال وان القصص القرانية اساطير وغيرها,فهل نتبع هؤلاء ونترك فقه الائمة الاربعة؟لاحاجة لي بقراءة كتبهم او الاطلاع على دروسهم طالما ان المكتوب يقرا من عنوانه,وهل يصح ان ننكر كل التراث الاسلامي الضخم خلال اربعة عشر قرنا وناجا لشواذ العصر الحديث؟تحية

87) تعليق بواسطة :
06-04-2016 10:49 AM

من السذاجة الاعتقاد بان كل مايكتب بالنت صحيح ، هناك ايضا من انكر الكثير من تفسيرات وافتاءات الامه الاربعة ، ومن اتى باحاديث مغلوطه نسبت للرسول عليه السلام ، الكثير الكثير من تشويه الحقائق وصور الاسلام وتزوير وتشويه الاقوال .. كل ذلك واكثر منشور على صفحات النت . وانت ادرى بها لكن سلكتها واتيت بالقشور منها .

88) تعليق بواسطة :
06-04-2016 11:23 AM

ما تسميه حجاب او غطاء الراس هو عاده اجتماعيه والاساس فيها هو اتقاء الشمس أضاف الاسلام عليها شيء اخلاقي وهو تغططية الصدر لانه عوره وتحرش بالرجال . بامكان القران ان ينص بصريح العبارة على غطاء الشعر ولكنه لم يفعل ذلك ولم يتدخل في كثير من العادات الاجتماعية واحتياجات الناس
الاستاذ حالد الحويطات اعطى خلاصه مفيده نحن لا نعتبر كلام اي متبحر في الدين قرانا ولا خو معصوم عن الخطأ وعن الهوى
هل يعقل ان السلف الصالح لم يستطع ان يخلف خلف صالح الحجاب ليس فرضا ولا هو دين

89) تعليق بواسطة :
06-04-2016 12:05 PM

نعم ليس كل ما يكتب على النت صحيح,اما الذين انكروا تفسيرات وفتاوى الائمة الاربعة فغالبية المسلمين ينكرون ايضا ما اتى به هؤلاء والامة الاسلامية لا تجتمع على ضلالة ابدا فما يراه المسلمون حسنا فهو حسن وما يرونه باطلا فهو باطل ايضا,اما الاحاديث المغلوطة فلا يعتد بها,من هم الذين شوهوا الحقائق؟بل ما هي الحقائق التي شوهت وما الذي يثبت انها حقائق؟ ما تراه انت حقيقة قد يراها غيرك وهما.ما هي القشور التي اتيت بها انا؟ وكيف حكمت انت انها قشور؟وما هي مؤهلاتك التي حكمت بموجبها؟رحم الله امرءا عرف قدر نفسه !!!

90) تعليق بواسطة :
06-04-2016 12:27 PM

الى 88:حتى لو كان حجاب الراس عادة اجتماعية فقد اقرها الاسلام وما اضافه بتغطية الصدر مبرر,خلافا لرايك فقد نص القران بعبارة صريحة على غطاء الشعرفقال:وليضربن بخمرهن على جيوبهن,الْخُمُر جمع خِمَار وهو ما تغطّي به المرأة رأسها وينسدل على صدرها، عَلَى جُيُوبهنَّ أي على صدورهن وما حواليها، والمعنى أن يشدُدْنَ غطاء الرأس على النّحْر والصدر فلا يُرى منه,والخمر في القاموس ستر الشيء، ويقال لما يستر به: خمار؛ وخمرت الانية اي غطيتها تماما,واتفق كل الفقهاءعلى ان جسم المراة كله عورة عدا وجهها ويديها !!!

91) تعليق بواسطة :
06-04-2016 12:54 PM

الى الحويطات:نعم القضية ليست مظاهر الدين ومن جعلها كذلك يتحمل وزره بنفسه,لا خلاف على اشاعة العدل والرافة ونصرة المستضعفين,ولكن يسبقها جميعا الايمان بالله وعبادته كما امر وليس كما يفعل كثير منا,اما الوصائية او احتكار الحقيقة فغير مقبولة,والخلاف هو حول ما هي الحقيقة؟كما ذكرت سابقا ما تراه انت حقيقة قد يراه اخرون غير ذلك.والاسلم ان نتبع القران والسنة الصحيحة والائمة الاربعة,ولا نلقي بالا لمن يبحثون عن الشهرة من منطلق:خالف تعرف,واكرر:ما يراه غالبية المسلمين حسنا فهو حسن,وما يرونه باطلا فهو باطل,تحية

92) تعليق بواسطة :
06-04-2016 01:43 PM

خلال الأنتخابات المصريه النيابيه السابقه صًوت سكان المناطق الساحليه المعتمده على السياحه لنواب سلفيين يحرًمون السياحه ! وفي لبنان يدفع المواطن اعلى اسعار للوقود في الشرق الأوسط ومع هذا يتبع اللبناني الشيعي توجهات الفقه الشيعي لولايه الفقيه في ايران,اما ايران فمصلحتها في رفع اسعار الوقود!.

في الحالتين استطاع المشايخ "الذين يروًن الشمعه فقط" فرض وصايتهم عبر قواعد فقهيه صحيحه ولكنها لزمان آخر لا سياحه فيه ولا أسعار وقود ,اما نور الشمعه فهو يقصد حياه كريمه للناس وفقه يحاكي هذا الزمان.

93) تعليق بواسطة :
10-04-2016 07:53 PM

عيسى الخطيب يقول في تعليقه عبارة الى الحويطات . انا الحويطات فيرد عليه ويقول الى السيد عيسى الخطيب
وانا اقول اترك الامر للقراء

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012