تحياتي دكتور
نحن الان نسير نحو كسر حاجز الخوف وان شاء اللةخلال هاذا العام سينتهي الخوف من قواميسنا بالاسلوب السلمي والحضري افضل بكثير من الاسلوب الهمجي
الأخ الدكتور انيس خصاونه المحترم . ليتني أقرأ في اليوم الواحد مائة مقال من هذا الطراز الفريد من إبداء الرأي ومناقشة الأحداث ورسم صور جاذبة ومعطاءة للمستقبل الذي نريده جميعاً ان يكون مُشْرفاً ومُشَـرّفاً . ياسيدي بقيت لي أُمنية راجياً أنْ تتحقق وهي بمنتهى البساطة أنْ ندرك الفارق الجوهري والهام بين كسر حاجز الخوف , والإنحدار الى الإبتذال في ممارسة كسر هذا الحاجز من خلال التخندق خلف غايات شخصية ومآرب خاصة !! جميل جداً أنْ نشعر بقيمة انسانيتنا ولكنه بشع جداً ان نمارس سلب الآخرين هذا الحق تحت أية ذريعة . سيدي لك المودة والتقدير والإحترام
يبقى المطلوب كسر حاجز الجهل والنفاق ياأنيس.
ايها الدكتور الأنيس المحترم , هل لاحظت عزوف القُرّاء عن التعليق على مقالك ؟؟ وهل أدركت السبب ؟ ولا شك عندي أنك مدرك لذلك . يا سيدي افكارك التي طرحتها لا تتناسب مع لغة الشارع السائدة مع كل الأسف , مع تمنياتي لك بالتوفيق
الى الأستاذ الكبير الدكتور أنيس الخصاونة مقالك يعكس واقع ما يجري في المجتمع واحيي طرحك الصادق والجريئ .
الى صاحب التعليق رقم 4 محمد المهند انت تناقض نفسك فتارة فتارة تمتدح ما يقوله الدكتور الخصاونة وتتمنى لو تقرأ مائة مقال في اليوم من هذا النوع كما ورد في تعليقك رقم 2 ثم تعود لتنتقد بلغة غير لائقه فيتعليق رقم 4 .أن يقرأ الناس او لا يقرأو تعود لاهتماماتهم فمن يقبلون على قرآئة النكات واخبار الراقصات أكثر بكثير من يقرأوون في الفكر السياسي وقضايا المجتمع الحقيقية.احترم اصول الكلام يا مهند واعتقد انه ليس لكة من اسمك نصيب .
مقاله رائعة تعكس انهيار حاجز الخوف لدى الأردنيين فمن يتابع الصحافة الالكترونية وبعض محطات التلفزة المحليه ويمعن النظر في القضايا المعروضة يعتقد نفسه انه ليس في الاردن نعم هناك جرأة في الطروحات ولكن أعتقد يا دكتور الخصاونة انه هناك بعض الأساءآت والتجريح واللغة غير اللائقة يستخدمها بعض المعلقين ولعل المعلق رقم4 على مقالك هذا خير دليل على أن كسر حاجز الخوف قد ينتابه بعض الممارسات غير الديمقراطيه وغير الموضوعية .
أحسنت يا دكتور أنيس على هذا المقال الصادق المعبر الراقي وآمل أن ننتقل من التعبير الجريئ الجسور الى مرحلة الترجمة الفعليه والعمل على الأرض
مقالة رائعه يا دكتور خصاونة وتتضمن قرآءة حقيقية للمشهد السياسي الأردني
بورك قلمك يا دكتور على هذا المقال الممتاز
مقاله تستحق الإشادة لصراحتها وتمثيلها لواقع تجاوز الأردنيين لمخاوفهم التقليدية من الأجهزة الأمنية وارتفاع أصواتهم ةانتقاداتهم واحتجاجاتهم على أداء المؤسسات الأردنية المختلفة
الشكر لكاتب المقاله الدكتور الخصاونة مقالة محترمه وصوت جريئ زتحليل منظقي
هنيئا لك دكتور لانك من أوائل اللذين كسروا حواجز الخوف اما من اللذين اتمنى ان يكسروا تلك الحوجز كاولئك اللذين يختبئون تحت اسماء مستعاره ينتقدون ويخشون المواجههواصل ونحن تلامذتك نسير على نهجك
هنيئالك دكتور لانك استطعت كسر حواجزالخوف غيرك لم يستطع بعد بدليل الاسماء المستعاره للتعليق لعدم القدره على المواجهه واصل ونحن تلامذتك ونحذو حذوك
تجارتك مفلسة وكلماتك مسمومة يا أح محمد المهند وانت كحاطب الليل لا تعرف ما تقول ولا تعرف على أي شيئ تضع يدك حبذا لو تتحفنا بفكرك النير وبعبقريتك الفذهوتكتب لنا عن قرائتك للمشهد الصحفي ولإجواء الحرية التي يشهدها الاردن
انا اقرا للدكتور انيس باستمرار ولكن في كثير من الاحيان لا اقوم بالتعليق لان ما كتب يكون فيه الافاده ولكن اعلق فقط اذا كان لي راي او فكره احب ايصالها الى الكاتب وهذا رد على ان التعليق هل يعني ان المتصفح والمتابع لا يحب كتابة االكاتب
للكاتب الشكر ونحتاج الى طرح قضايا الشارع من الدكتور انيس وشكرا
التوضيح الذي اريد وارجو ان يصل لكل من يزن الأزرعي تعليق رقم 6 والى محمد القضاة تعليق رقم 15 والى ابو الفول تعليق رقم 16 ملخصه ما يلي :- لقد لا حظت منذ نشر المقال الساعة 08.00 يوم 17/5 ولغاية الساعة 11.45 من يوم 18/5 انه لم يرد على المقال إلاّ ثلاث تعليقات !!! في حين وجدت عشرات التعليقات تنهال على مقالاتٍ أُخرى أقل مستوىً وأضعف مضموناً نُشرت بالتزامن مع مقال الدكتور الأنيس ,وعقدت مقارنة بين المضمونين فوجدت الفارق بين الثريا ( الأنيس ) والثرى وايقنت ان الزمن ليس زمن المقالات الجادة الهادفة والرصينة كمقال الأنيس . وهذا ما قصدته بكلمة عزوف القراء بمعنى ان السبب ليس الدكتور الكريم ولا مقاله بكلماته الجادة بل لأنّ بوصلة بعض القراء تاهت واختارت اللحاق بالشعارت البراقة والمواقف الرنانة المعتمدة على دغدغة المشاعر ليس إلاّ . وليعذرني كل من لم يفهم قصدي أو فهم كلامي بما لا أعني وسأبقى من المعجبين بالدكتور وبكل من يسير على نهجه , مع تجديد بالغ التقدير وعظيم الإعجاب لللأخ الأنيس الذي ارى ان له من اسمه الشيء الكثير , مع التحية للجميع