امثالكم البارعين بهكذا قصص تكتبوها لتضليل المواطنين ولا نحتاج هنا الى اثبات .. اعدادك واخراجك البارع لهذا المقال هو الدليل .
ولم لا يا استاذ؟ الاْردن اكبر من ان تكون له حكومة واحدة، فإقليم العقبة الذي أقيمت حوله الحواجز و أبنية الحدود هو شبه حكومة مستقلة . ووردت موءخرا أنباء عن إعطاء أمين العاصمة حصانات مطلقة وان لا يخضع لا لمحاسبة ولا لمحاكمة فكأنه حكومة، ولا يمكن التكهن بما يمكن ان يخترعه الأردنيين من ابتكارات عجزت عنها كبرى الدول، فلا تستغرب ولا تتعجب يا عزيزي.
اكتب عن عوض اله ان استطعت وعقبال وزارة أو سفارة أو حتى متصرف
مثل عروض الغانيات واسولق العبيد واللصوص والكل ينظر ويشبر ويفتر ومحاضرات وبهلوانيات والكل يلعب دور عيسى المسيح عليه لسلام.
قرفنا من العبيد اللصوص.
هذا حديث من --لكن ما راي الشعب --الشعب يريد --ان لم تسمعوا راي الشعب وتاخذوا به فسيقول نلمته --هؤلاء جميعا من ذكرت اعداء الشعب بالتحربه -والعمل على محاسبتهم قريبا ان شاء الله
هاني الملقي و فيصل الفايز قدها وقد المرحله والباقي حكي فاضي
لوتم محاسبة الاسماء الذي ذكرت على تجاربهم السابقه لكانت البلد بالف الف خير العله اننا ﻻزلنا نقبع تحت مسلسل غوار الطوشه قبل عشرات السنين تغيير طواقي لنفس الرؤوس
هذا التخبط والتشتت في الاتجاهات وشيوع الاشاعات ،مسؤولية الحكومة ،وإعلام الديوان الملكي ،والذي يقتر في توضيح السياسات والتوجهات ويحول دون ترسيخ رأي عام وطنيوكذلك هو مسؤولية الاعلاميين البارزين
وإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على تشتت ذهن صانع القرار وعدم حسمه للامور ورفضه للشفافية وميله للابهام والايهام لغاية في نفس يعقوب
البلد ماشيه بلا حكومه لان ما يحصل دليل على عدم وجود حكومه الا بالاسم واذى المواطن
لا يؤمن بها وبما تقول لانه للاقوال والنذخ فقط
يا خيطان مش هاي الحكومات ؟مالك تشت وتشرق وتغرب ؟الحكومات هي حكومة الديكور (النسور وصحابته )وحكومة الظل وهي (الديوان وزمرته )والحكومه التنفيذيه وهي (المخابرات ودائرتها )والحكومه التائه والمفقوده وهي ( الشهب الاردني )الشقيق.
انشالله تكون المخابرات الي بدير البلد هيك طمنتني يا احمد
أنا كمان عندي مرشح اسمه عودة الغلبان!
والله لم يعد لها طعمه ولا لون اي حكومة قادمه .والخل اخو الخرررررررررررررردل .( والله لو عاد هزاع ووصفي وعنتر ابن شداد ..وفي هذا العصر الاصفر الفاسد الرخيص ( لفشلوا؟طالما اسياد الفساد والعمالة والخيانة في الامام او الخلف .)