خليط مفاهيم خليط كلمات خليط مسميات نقمه لم يعد لها رنين ...هكذا يكتب من لايزال متمسك ببضع معلومات جمعها فيما مضى خلطها بنقمه كان يستعملها لصوص النقمه ليصلوا إلى المناصب منهم من وصل ومنهم من لايزال ناقما لم يصل .
ثقافه معارضه أكل عليها الزمن وشرب وفضحت مقاصدها
نجيب محفوظ أحد أعمدة الأدب الرخيص الذي جعل من مصر امراه لعوب ورجل سكير ومجتمع متشاجر وعربده
ولهذا أعطي الجائزة من أعرق المؤسسات الماسونيه
يكتب هؤلاء وظهرهم مكشوف للريح الذي كنس غبار تجار
النقمه والمعاناة الذين عمدوا الهزيمة
تشخيص دقيق لواقع العربان في هذا الزمان ،واعتقد ان معظم العربان في هذا الزمان قد اصبحوا في خدمة المشروع الصهيوني بشكل او بآخر ،بعضهم يعلنها جهاراً نهارا والبعض الآخر يتمسك بسرية العلاقة والتحالف مع بني صهيون ،وخاصة من يدعون للعصبية المذهبية السنية ،ولذا نرى نتنياهو يتباكى على مستقبل السنة من العدو اللدود الشيعة بايران وحزب الله ،بعد الاعلان حزب الله ارهابي
ما ورد بالمقال لايخرج عن توصيف ابن خلدون لطبيعة العرب ،وتحشهم وعدم ميلهم لصنع الحضارات ،ويبدو ان هذا مقصد الاية الكريمة انهم اشد كفرا ونفاقا
العلاقات السريه قديمه قدم الخيانه بين مجوس إيران واسراءيل . وجد حزب الشيطان الارهابي ليحمي حدود إسراءيل الشماليه بعد حروب مسرحيه واكشن .
اذاعات إيران كلها تبث من ضاحية هرتسيليا في تل أبيب وعلى قمر عاموس برعاية أوري جلعاد ضابط الاحتياط في جيش الدفاع الإسرائيلي .
من استبدل دينه لا نستغرب كذبه .
ربما يعطوه 200 $ هههه وخالف تعرفأود كم أن أبصق في وجوه الخونه المماتعين
هو الله عز وجل في علمه الأزلي يعلم بأن رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بأنه على خلق عظيم ولذلك قال له ( وإنك لعلى خلق عظيم ) وما هذا القول إلا لتحقيق حقيقة أزلية بأن الله خلق الخلق ليكونوا على خلق ، والخلق في حقيقته سلوك إبداعي في الخير وخلافه إفتقاد مقومات الخلق والإنحراف نحو الخداع والتضليل والمكر بهدف الوصول إلى ما هو ليس حقا وسلب أصحاب الحقوق حقوقهم وارتبط لفظ الحق بالحقيقة لأنها واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار وأن الظلم هو وضع الغشاوات على الأعين لحجب الحقيقة وإعمال عقل الدهاة
المنحرفين في قلب الحقائق وتصوير غيرها بصورتها الناصعة المضيئة البراقة وفي رائعتك هذه في مقالتك الدامية المدمية ( صديقي المبدع بسام الياسين ) تحت عنوان ( محنة العربان في أخرالزمان ) النشورة على العديد من المواقع الصحفية الألكترونية تحاول إزالة الغشاوات وإخراج الحقائق إلى النور وتعرية الفساد والمفسدين وفضحهم وكشف أستارهم والعودة إلى جادة الصواب وإنهاء عهود الإفساد والفساد والفاسدين وعزلهم وإنارة الطريق للصالحين والمصلحين والصلحاء للولوج إلى مفاصل الأمة وترميم ما يمكن نرميمه وإصلاح ما أفسدوه بعد
بعد أن ركبتهم شياطين الأنانية وحب الذات والطموح المرضي لإعتلاء صهوات القيادات وصنع القرارات التي تصب في مصالحهم وتدمر كل ما حولهم والعجيب الغريب في هذه الأمة ارتفاع منسوب الضلال والضالين والمضللين وانخفاض منسوب الصالحين والمصلحين ومحربتهم اينما ثقفوا بكل الوسائل والسبل والأساليب القذرة المليئة بالموبقات والأثام وقد قال علي كرم الله وجهه ذات قول ( كلما ازادت ال حقيقة وضوحا ازداد أعدؤها ) وقال أيضا عندما سئل عندما كان أميرا للمؤمنين عما يفسد القوم ( قال هي ثلاث وضع الصغير مكان الكبير ،
مكان الكبير ، ووضع الجاهل مكان العالم ، ووضع التابع في مكان القيادة ) وقال أيضا ( حين سكت أهل الحق عن الباطل توهم أهل الباطل أنهم على حق ) وصدق حين قال ( إذا وضعت أحدا فرق قدره ومقامه فتوقع منه أن يضعك دون قدرك أو مكانك ) أو كما قال نلسون مانديلا ( ليس حرا من يهان أمامه إنسان ولا يشعر بالإهانة ) وقال ابن رشد ( إذا اردت أن تتحكم بجاهل عليك تغليف كل باطل بغلاف الدين ) وأقول حين تكون الأوطان مستهدفة يصبح الحياد خيانة والصمت جريمة ، وعندما سألو هتلر ( من أحقر الناس في حياتك قال : الذين ساعدوني
على احتلال أوطانهم ) فسحقا لمن باعوا أوطانهم وضمائرهم مقابل أموال لن تدوم لهم فالإستبداد يقلب الحقائق في الأذهان فيسوق الناس إلى الإعتقاد بأن صاحب الحق فاجر وتارك حقه مطيع ومهادن والمشتكي المتظلم فاسد مفسد يقتات من أجندات خارجية والنبيه المتنور ملحد والخامل المستكين صالح متصالح مع نفسه وبذلك يصبح النصح فضولا وتطاولا والغيرة في الحق عداوة واعتداء والشهامة والنخوة والإيثار عتوا وجبروتا والحمية والنصرة حماقة والرحمة ضعفا ومرضا يحتاج علاجا ليصبح بالتالي النقاق سياسة ومسايسة والتحايل والنصب
والإحتيال كياسة والدنائة والحقارة لطفا والنذالة والدياثة دماثة ، وأخيرا أصبحت حياتنا مثل ناشيونال حيوغرافي في تعريفك كل يوم بحيوان حديد لقد أصبحوا يسرقون رغيفك ومن ثم يعطونك كسرة جافة منه ومن ثم يأمرونك أن تشكرهم على كرمهم .... هل رأيت أكثر من هكذا حقارة ودونية إننا صديقي بسام أمة نعاني من أزمة أخلاق والأخلاق هي أم الضمير والقيم والمباديء والدين
والدين ولذلك مجد الله رسوله الكريم بالأخلاق ولم بمجده بأي شيء أعلى منها قيمة ولذلك قال صلى الله عليه وسلم إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق وهي عملية غسلها مما أصابها من أدران وعلل وأمراض وإعادتها نقية طاهرة نظيفة يقتدى بها وما بعث صلوات الله وسلامة عليه إلا رحمة للعالمين فهل من مدكر .
هراء في هراء في هراء... كلام فارغ و هواء و خواء