.
-- مقال "هام جدا" لأنه يسلط الضوء على الدور الألماني الذي يعمل بصمت وخطة عمرها قرن كامل في منطقة الشرق الأوسط .
-- الألمان يعتبرون أتفسهم حماة "الشعوب الآرية" لذلك يسعون بشكل مباشر وغير مباشر لدعم الفرس والأكراد وبعض الأفغان وحتى شعب الأورومو في إثيوبيا
-- من منتصف القرن الماضي فتحت المانيا ابوابها لاكراد تركيا وتفتح حدودها لأكراد سوريا وليس هنالك أدنى شك ان المانيا يهمها وتدعم بذكاء قيام دولة كردية في شمال العراق وشرق تركيا
كل الشكر للاستاذة مريام الحجاب على تغطية وسبق نادر
.
ليسمح لي حضرة المحرر بالتعليق على الصياغة اللغوية لهذا المقال. أرى أنه مقال "فاشل" من حيث صياغته، بغض النظر عن المعلومات التي يقدمها. فالواضح أن كاتبته لم تعتن بصياغته جيداً. فهي أشبه ما تكون ب"ترجمة غوغل" التي لا يفهم منها المرء عادةً أي شيء. هنا بالكاد فهمت شيئاً وأشعر شخصياً أنه مقال مترجم (ترجمة فاشلة) عن اللغة الألمانية. وهو مليء بالأخطاء النحوية والاملائية والتعبيرية. من الأمثلة على ذلك: توركيا بدل تركيا - الألمانيين بدل الألمان- (العلاقات) "الثقة" بدل الوثيقة- الفوضة بدل الفوضى-.. إلخ.!
أنا غير موافق مع أستاذ هاني حافظ بخصوص صياغة المقال. أقراء كثيراً من المقالات و النصص و توجد هناك الأخطاء المتعددة. ربما كانت الكاتبة مستعجلة لكتابة المقال من أجل تقديم المعلومات المهمة. هذا الشيء عادي! المقال دا ليس مقال مترجم و هو مقال أصلي.
أشكرك يا السيدة مريام على المقال و المعلومات التي سلمتها لدينا! أظن أن أستاذ غاني لا يوافق مع النظر السياسي بتعاتك.
سيد اسماعيل غانية/ لو فحصت حضرتك الصياغة اللغوية جيداً وبتمعن وتمحيص تام لوجدت فعلياً أكثر من 20 عشرين خطأً. بالنسبة الى صياغة المقال إن كان مترجماً عن الألمانية الى العربية فربما يكون توقعك أنت أنه ليس مترجماً وأنه كتب أصلاً بالعربية قد يكون صحيحاً. لكن احتجاجي كان على الصياغة اللغوية العربية "الركيكة جداً"، وبرأيي الخاص أنه "لا يصلح للنشر" بالطريقة التي ورد بها. أما قولك إنني "لا أوافق مع النظر السياسي للكاتبة" فكلامك هذا عجيب وغريب لأنني ببساطة قلت أصلاً "بغض النظر عن المعلومات التي يقدمها"!!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .