أضف إلى المفضلة
الخميس , 18 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
520 شهيدًا باقتحام الاحتلال لمخيم النصيرات في غزة زراعة الكورة تحذر مزارعي الزيتون من الأجواء الخماسينية وفاة شخص جراء سيول في حضرموت اليمنية وقرار بتعليق الدراسة 7200 جريح إسرائيلي احتاجوا لتأهيل منذ بداية الحرب الإمارات تدرس واقع بنيتها التحتية وتدعم متضرري الأمطار بعد انتهاء العاصفة الصفدي: لا يمكن الاستغناء عن "أونروا" أو استبدالها مجلس الوزراء يمدد قرار منح شركات النقل السياحي مزايا جمركية وضريبية 3 أشهر الملك والعاهل البحريني يؤكدان ضرورة إدامة التنسيق العربي حملة لإنارة المقابر في المناطق التابعة لبلدية المزار الشمالي نقل 25 رئيس قسم في أمانة عمان - أسماء راصد: علاقة النواب بالحكومة امتازت بالرضا والود رغم "بخلها" بإرضائهم العثور على شاب مشنوقا امام منزله بالاغوار الشمالية فيصل الشبول : الأردن ليس ساحة لتصفية الحسابات الامانة: العفو العام لا يشمل غرامات المسقفات والمعارف المبيضين: سلاح الجو الملكي مستمر في تنفيذ طلعاته الجوية
بحث
الخميس , 18 نيسان/أبريل 2024


الازدن يبحث التطورات الخطيرة في حلب

06-05-2016 10:09 PM
كل الاردن -
بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التطورات الاخيرة والخطيرة في حلب والمستجدات على الساحة السورية و ضرورة تطبيق اتفاق وقف العمليات العسكرية في حلب بشكل خاص و سوريا بشكل عام.

جاء ذلك خلال مكالمة هاتفية الجمعة بين جوده و لافروف أكدا فيها اهمية العمل على دعم تحقيق الحل السياسي وحرصهما المشترك على استمرار التنسيق والتعاون والتشاور بين الجانبين الاردني والروسي لتحقيق ذلك.

واعاد جوده التاكيد على الموقف الاردني الثابت بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني منذ بداية الازمة السورية الداعي الى اهمية التوصل الى حل سياسي بمشاركة كافة مكونات الشعب السوري استنادا الى مبادئ جنيف 1 وقرار محلس الامن رقم 2254.

من جانبه،أكد لافروف اهمية الدور المحوري الذي يقوم به الاردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بهذا الاطار وجهوده الهادفة إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.

وفي سياق متصل بحث نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الخارجية المصري سامح شكري اخر المستجدات في المنطقة والأزمة السورية و ضرورة تطبيق اتفاق وقف العمليات العسكرية في حلب و سوريا بشكل عام.

جاء ذلك في اتصال هاتفي بين جوده و شكري امس، واستعرض الطرفان تطورات الوضع على الساحة الفلسطينية و الجهود الدولية الرامية الى اعادة اطلاق مفاوضات جادة وفاعلة ومحددة باطار زمني تفضي بالنهاية الى تجسيد حل الدولتين الذي تقوم بمقتضاه الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
06-05-2016 10:49 PM

والله في غزو المغول والتتار لم يحدث مثل هذا الدمار!!!

2) تعليق بواسطة :
06-05-2016 11:01 PM

مين اللي سمع المكالمة ؟؟؟؟؟

3) تعليق بواسطة :
06-05-2016 11:16 PM

لا إله إلا الله

4) تعليق بواسطة :
07-05-2016 12:40 AM

ههههههههههههه ..والله زمان يا سلاحي ..طيب ما تحل الاردن مشاكلها مع مواطنيها اولا ..تحل مشكله المديونيه ..تحل مشكله البطاله ..تحل مشكله دور الميه ..هههههههه ..والمضحك ..مصر تتدخل في محاوله حل لمشكله حلايب بالسودان ..هههههههههه ..طيب ما تحلي يا مصر مشاكل سيناء اولا ..عجيب امر هذه الدول ..لاكن ياعم ما يهم ..هو كم سيقبض وزير الخارجيه مياومات ..ومره اخرى ..ههههههههههههههههه

5) تعليق بواسطة :
07-05-2016 01:12 AM

مع مين ببحث ..؟

6) تعليق بواسطة :
07-05-2016 01:17 AM

من بداية الازمه السوريه والاردن على موقفه الحمد لله الداعي الى اهمية الحل السلمي ، ما ضل حجر فوق حجر و لا عماره واقفه بمحلها في اي مدينه او قريه والسكان إما ماتوا او نزحوا او شردوا او بالسجون مرميين او تحت انقاض الدمار مدفونين او في قاع البحر غرقانين . وناصر جوده يبحث اخر المستجدات الحل السلمي في والأزمة السورية . هو ضل اشي اسمه ازمه في سوريا ، اسمه خراب ضياع دمار كارثه .. اسمه خيانة عظمى للقيادات العربية . شعب عربي كامل امام اعينهم يتم اعدامه .
.
قال ما سبب دموع الملك سلمان ؟

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012