أضف إلى المفضلة
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024


مركز "يروشليم": قطيعة بين الملك وعباس.. والأردن يهدد

28-05-2016 03:40 PM
كل الاردن -
قال مركز أبحاث مرتبط بحكومة اليمين المتطرف في تل أبيب، أن التوتر بين الأردن والفلسطينيين وجد ترجمته في خطاب 'العرش' الذي ألقاه الملك مؤخرا.

وقال 'مركز يروشليم لدراسة المجتمع والدولة'، الذي يرأس مجلس إدارته وكيل وزارة الخارجية دوري غولد، إن خطاب الملك خلا من أي إشارة لالتزام الأردن بدعم فكرة إقامة دولة فلسطينية.

وفي ورقة تقدير موقف نشرها أمس على موقعه، أوضح المركز أن هناك قطيعة شبه تامة بين الملك عبد الله الثاني ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، مدعيا أن الأردن هدد السلطة الفلسطينية بإغلاق أبواب الأردن أمام الفلسطينيين في الضفة الغربية.

ونوه المركز إلى أن الأردن يتهم أوساطا في السلطة الفلسطينية بلعب دور في 'تأجيج' المعارضة، لفكرة نصب كاميرات مراقبة في أرجاء المسجد الأقصى بناء على اتفاق مع إسرائيل.

وبحسب 'المركز' فإن الأردن غاضب من السلطة الفلسطينية لأنها 'تجاهلت قيام عناصر محرضة' بطرد ممثلي وزارة الأوقاف الأردنية من المسجد الأقصى، إلى جانب انزعاج القصر الملكي من تصدي الجانب الفلسطيني لطرح قضايا القدس والمسجد الأقصى في المحافل الدولية، كما حدث مؤخرا عندما أسفر التحرك الفلسطيني عن إعلان 'منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم' (يونيسكو) رفضها للرواية اليهودية التي تربط بين اليهود والمسجد الأقصى.

وأكد 'المركز' أن مسؤولين في الأردن أوضحوا لقيادات في السلطة بأن عمان يمكن أن تسلك في معاملة الفلسطينيين في الضفة الغربية الأسلوب نفسه في معاملة مصر مع قطاع غزة.

وبحسب المركز، فإن المخاوف من إقدام الأردن على إغلاق حدوده مع الفلسطينيين في الضفة الغربية دفع مؤخرا ممثلين عن التجار في منطقة الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية، إلى إرسال ممثلين عنهم إلى عمان والتوافق على آليات للتعامل بشكل مباشر مع السلطات الأردنية حتى لا يتعرض التجار لقيود نتيجة التدهور في العلاقة بين السلطة والأردن. عربي21
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
28-05-2016 04:02 PM

.
-- عربي ٢١ هو موقع ينشط تحت المظله القطريه لذلك علينا قراءه ما يكتبه من هذه الزاويه

-- نصف الخبر الاول صحيح ونصفه الثاني فيه دس فالاردن مستاء من السلطه والاخوان المسلمين لاخذهما جانب الموقف التركي السعودي المشترك لاستبدال الوصايه الهاشميه على الاقصى بوصايه تركيه سعوديه تمررها اسرائيل عبر احياء الأوقاف العثمانيه

-- موقف جلاله الملك بالنسبه للاقصى صلب للغايه ولا تنازل فيه ابدا مهما كلّف الامر وهو محق تماما لان الوصايه الهاشميه معززه باتفاقيه وادي عربه المقره والمعترف بها دوليا

.

2) تعليق بواسطة :
28-05-2016 04:22 PM

نحن مع سياسة سيدنا ابو حسين في تحجيم كل واحد مهما شاف حاله.

3) تعليق بواسطة :
28-05-2016 04:37 PM

يعيش جلالة الملك المعظم

4) تعليق بواسطة :
28-05-2016 04:50 PM

ما قاله المغترب الرفيق صح - وقد تحدثت
وهذا ما شرحناه وقلناه باستفاظة على قناة الميادين صباح يوم 26 – 5 – 2015 م في برنامج آخر طبعة(راجع الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=toc92KO4AJQ

5) تعليق بواسطة :
28-05-2016 04:57 PM

يعييييش جلاله الملك المعظم

6) تعليق بواسطة :
28-05-2016 05:35 PM

ماذا استفادت الاردن من تمسكها بالقدس
ومسجدها غير سواد الوجه والمصاريف
الهائلة ودفع ثمن باهض على حساب الاردن والشعب الاردني؟
منذ عام 1967 لم تفلح الاردن في حماية القدس ومسجدها فصادرت اسرائيل
معطم الاراضي المحيطة بالقدس وبناء مستوطنات فيها ومصادرة منازل في القدس نفسها لحساب مستوطنين,كما اقتحمت المسجد مئات المرات وتقاسمت
اوقات الصلاة فيه في الاماكن التي يعتقدون انها اماكن مقدسة لهم,وهي
تقظم يوما بعد يوم,فما المانع ان تقومتركياوالسعوديةبالولايةعليها,علّهم يفعلون شيئا لم يستطع الاردن عمله؟

7) تعليق بواسطة :
28-05-2016 05:57 PM

* اذا عرف المصدر بطل العجب
* مسالة مشكوك بها بان لرام الله سلطة لسيطرة تامة على عناصر مناهضة للاردن لا بالقدس ولا بالاقصى
* قرار اليونسكو التاريخي الاخير صدر بجهد اردني واضح وبتنسيق اوضح مع رام الله، والمصدر المشبوه هذا يريد دق اسفين بين الطرفي للاستفراد بالقدس ومقدساتها
* من قال بان الوصاية الاردنية هي استئثار اردني تام بالقدس ومقدساتها، باستثناء مقدساتها (الاسلامية والمسيحية)، حتى يحق لنا التشديد على رام الله بان لا تاتي على سيرة القدس كليةً
* تفعيل ومتابعة العلاقات مع الضفة الغربية

8) تعليق بواسطة :
28-05-2016 06:02 PM

.
-- سيدي, دعني أوضح الفارق الكبير, الوصاية الهاشمية هي بند من إتفاقية رسمية مصدقة من مجلس النواب والكنيست ولها إعتراف رسمي دولي ملزم سواء إحترمتها إسرائيل أم لا

-- تمكن جلالة الملك بذكاء عبر قضية تقنية هي تركيب الكاميرات من تثبيت تعريف الأقصى بأنه ليس المسجد وحدة بل يشمل 176 دنما ساحات محيطة به

-- الوصاية التركية السعودية ليست ملزمة قانونا لإسرائيل بل مكرمة منها لذلك تفضلها على الوصاية الهاشمية لقدرة اسرائيل على التملص منها لاحقا
يتبع:

9) تعليق بواسطة :
28-05-2016 06:05 PM

يتبع لطفا 2:
(والقدس المحتلة بخاصة) عبر السلطة الوطنية، وبرغم هشاشتها وتبنيها مواقف خلافية معنا، افضل مئات المرات منه عبر اشخاص وجماعات تطرح نفسها كبديل، حتى لو كانت بـ "قدرة" عشا وفوقه دحلان ذات نفسه، ممن اعتمادهم سيثير مشاكل وحتى نزاعات مسلحة داخل الضفة ستنعكس حتما على الداخل الاردني، بما فيه فتح الباب لهجرة جماعية من الغربية للشرقية، دعك من انه بالنهاية ستكون اليد العليا للـ "الحالة الوطنية الفلسطينية"، ممثلة بفتح وكواكبها وحتى "حماس"، وايضا حلفائها
* كمواطن اردني: اتطلع لعلاقة

10) تعليق بواسطة :
28-05-2016 06:09 PM

المطلوب تفعيل فك الارتبط وان يتحمل كل الدول العربيه مسؤوليتها تجاه الاشقاء الفلسطينيين وليس الاردن فقط او التصرف كما فعلت تركيا باللجوء السوري مع الاتحاد الاوروبي

11) تعليق بواسطة :
28-05-2016 06:12 PM

يتبع لطفا 3:
لعلاقة مستقبلية متنية واكبر من كونفدرالية وحتى فدرالية..وحدة اندماجية لا تقل بحال عما كانت عليه قبل الخامس من حزيران، 67، يجري صياغتها عبر الهياكل الرسمية للطرفين، حتى تستيطع تحمل عاديات الزمن،
ومحزن هذا الذي نسمعه كما لو ان الامر يتعلق بعطاء شق طريق وجرى تلزيمه لعشا وحتى دحلان..
ونظن ان الزمن تغير وبان "الحالة الوطنية الفلسطينية" ورغم تهلهل مؤسساتها وانقسامها او قبوع رموزها بسجون الاحتلال لن تقبل بان يكون هذين ممثلان للقضية الفلسطينية، وفيم اذن كان عناء العقود الماضية.

12) تعليق بواسطة :
28-05-2016 06:14 PM

تكملة:
-- لقد وقع الفلسطينيون بفخ عميق مبرمج عندما نزع مؤتمر قمة الرباط حق الأردن بالمطالبة بالضفة الغربية كجزء محتل من دولة معترف بحدودها دوليا وحوله لمنظمة التحرير لتمييع المطالبة وخلق فراغ قانوني مما صب بشكل مباشر بمصلحة المشروع الإسرائيلي , وتحويل الوصاية على الأقصى عمل شبيه ولذات الهدف بل أخطر

وللاستاذ محمد الزيداني الاحترام والتقدير

.

13) تعليق بواسطة :
28-05-2016 06:46 PM

بارك الله فيك على الإفادة. لا أدري لماذا لا تكون أحد صناع السياسة في الأردن فلديك من المعرفة والدهاء ما يفيد البلد ولك جزيل الشكر.

14) تعليق بواسطة :
28-05-2016 07:08 PM

حنا مع جلالة سيدنا أبو حسين قلبا وقالبا ، ولا نستمع للوشاة والنمامين وأصحاب الأجندات والمصالح الخاصة ... فثرى القدس الشريف قد ضمخته دماء الهاشميين، وما زال وسوف يبقى يعبق في كل الأرجاء والأنحاء .. هذه أسرة طيبة مباركة، وهي محل لثقة الأردنيين والفلسطينيين جميعا، لانها لم تلغ في دماء أمتها، ولم تساوم على تاريخها ومبادئها وقيمها الإنسانية الخالدة التي ورثها بنوها كابرا عن كابر ، وخالفا عن سالف. فكم أشعر بالفخر والزهو سيدي ابا الحسين بأنك مليكنا، وكم نشعر بالأمن والامان والطمانينة ما دمت تقود سفينتنا إلى شاطئ الأمان لترسو في ميناء الحق والعدل، رائدها الإباء والشمم وحاديها الأنفةوالكبرياء!

15) تعليق بواسطة :
28-05-2016 07:52 PM

اخي المغترب انت لست بمقترب انت اقرب للوطن من حبل الوريد

16) تعليق بواسطة :
28-05-2016 08:43 PM

انا ارى ان الوصاية الهاشمية على القدس هي الطريقة الوحيدة لمنع تهويد القدس
.............................................

17) تعليق بواسطة :
28-05-2016 08:58 PM

السيد المغترب يتخذ دائما موقف ناقد للمحور السعودي التركي يغمز جانب هذا المحور في كل تعليقاته وهذا هو رأيه نحترمه .لكن اتمنى ان ﻻ تكون معاداته لهذا المحور تاييد بالضروره لمحور ايران بشار حسن نصرالله والذي يغض الطرف عنه في تعليقاته .

18) تعليق بواسطة :
28-05-2016 09:43 PM

انت صاحي
توجه المغترب ....؟؟

19) تعليق بواسطة :
28-05-2016 11:12 PM

ايها المار من هنا مثلما انت اﻻن كنت انا ومثلما انا اﻻن ستكون انت فتمتع بالحياه فانها فانيه

20) تعليق بواسطة :
28-05-2016 11:23 PM

موضوع الوصايه خرب بيتنا وبيت القضيه لازم نترك الموضوع لااهله
اهل مكه ادرى بشعابها

21) تعليق بواسطة :
29-05-2016 12:56 AM

اتابع تعليقات الاخوه على ما ينشر في جريده كل الأردنيين, بكل صراحه تجذبني اغلب تعليقات الاخوه القراء التي تعبر عن حرصهم وخوفهم المبرر على بقايا وطن, ومن اكثير التعليقات التي تستوقفني واقراءها عده مرات تعليقيات الأخ الطهراوي التي تتسم بالجراءه المبرره في الدفاع عن وطنه دون مواربه ودون مجامله, وتعليقات الأخ المغترب -الذي ناسف على غربته-التي تتسم بغزاره المعرفه لصميم الواقع,الأردنيين اخوانكم بحاجه لامثالكم ان الأوان لنتحدث بكل بصراحه وندافع عن الأردن بدون خجل ونقول نريد ان نختلي ونعيش بوطننا لوحدنا

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012