بالفعل في بشر ....احسن منهم

الإعدام هو الحل

.
-- لم يشر مصدر الخبر الى مده الحكم . في امريكا لا تقل عقوبه مثله عن عشرون عاما وهو الجانب الاخف من العقوبه

-- اما الجانب الاشد فهو ان المعتدين على الاطفال يعاقبهم باقي السجناء باغتصابهم بشكل دائم ، وقبل شهرين تعرض معتد على طفل بالبرازيل لاغتصاب عشرون سجينا مرتين مع طعنه بأنحاء متفرقة من جسمه

.

فضيحه للقضاء والقانون الاردني
اقل حكم لهتم عرض طفل اقل من 10 سنوات..الاعدام
وهتك عرض طفل ذكر او انثى اقل 15 عام
20 عام

فظاعات..
والمصيبة انك تجد منظومة قانونية ضعيفة
وناقص ان تسحب يوما ما يسمى بـ "العذر المخفف" حتى على هكذا إجرام
وايضا قضائية..مع قضاة ربما لا يتحرجون في ان يصدروا احكاما مخففة في هكذا قضية..وحتى إرفاق الحكم بتلك الكليشية المحزنة والمستفزة بإعطاء المجرم فرصة لاصلاح نفسه والانخراط ثانية بالمجتمع..؟؟!!
مع ان ايا منهم ما كان سيقبل باقل من اعدام لو تعلق الأمر ببيته وباي من ذويه
اين المحاكمات السريعة والاعدامات الفورية عن هؤلاء، او حتى عزلهم بقلب الصحراء، وفي ظل اسوا الظروف..؟؟!!

يتبع لطفا 2:
لا بد من هكذا حزم من قبل الدولة مع هؤلاء المجرمين..وإلا فإن الحديث عن ضرورتها لحفظ نسيج المجتمع وصيانة امنه، و"دولة الأمن والامان"، يصبح مجرد لغو فارغ..
مع دعاء ان يكون كلامنا هذا خفيفا لطيفا على دكاكين حقوق الانسان (ومصيبة ان هناك داخل القضاء من يتبنى وعلانية دعاواهم)، من دعاة وقف انزال عقوبة الاعدام حتى بهكذا جرائم تقشعر لها الابدان.. بعد ان نجحوا في جعل تنفيذها مسالة معدومة..

لازم اعدام رميا با الحجاره
قمة الاجرام ..

لازم اعدام

انت صح...فعادة ما يغتصبون بالفعل او يقتلون من قبل باقي للسجناء لبشاعة الجريمة وقدسية الطفل ولا ادري كيف صار قانوننا ارق على المجرمين من قوانين الدول الرائدة في حقوق الانسان.

نعتذر

إعتذاركم مقبول ولكن هذه الحقيقة وهناك تفكير لبعض الدول بإتخاذ ما ذكرته وليس فيه ما يعيب ،، ولكم التحية

على قولة ثوار ليبيا الغالية اقطع الرأس تيبس العروق