انت غلطان يا معالي الوزير,هؤلاء يكرهون الجيش الاردني,وكرههم لا يوجد
في الفكر فقط ,بل هو موجود في الجينات التي يحملونها,وليس
باستطاعتك تعديل هذه الجينات الا في مختبرات ال DNA في المانيا.
لذلك فعقابهم لن ينفع بالمناقشة,بل
بالمحاسبة وبالعقاب الرادع.
قضية صلاة الغائب لم تكن خلافا شرعيا بل هي خلاف ايدولوجي سياسي ومناقشتهم
لا تتم في وزارة الاوقاف بل في المخابرات العامة ومحاكم الامن الوطني.
الي ما بشارك الاردن والاردنيين افراحة واحزانة لايجوز ان يبقى ثانية واحدة على ترابه.راسا حملة ورمية ..ما بشرف الاردنيين هيك اشكال والحذر منهم واجب.
على دولة رئيس الوزراء ووزير الداخلية ومدير الخابرات العامة التدخل وبدون مجاملات لان هذا الوزير قاعد بخبص ، ويعيش في عالم غير عالمنا .
وال 3000 مجاهد اردني وهابي في العراق وسوريا شو رأيك فيهم ولا هذول حملان وديعة
الى معالي الوزير يوم الجمعه صليت صلاة الجمعه في مدينة معان يا معالي الوزير هناك سوء خطابه وفجوه عميقه لمخاطبة الشباب وتوعيتهم من الفكر الضلالي الداعشي يجب تعليم وارشاد الخطباء في الوصول الى عقول الشباب وتوعيتها
.
-- الا حق الشهداء ، فلا تهاون مطلقا مع هوولاء بعد التأكد ليس فقط من رفضهم لاقامه الصلاه على ارواح شهدائنا الطاهره بل حتى ان جرى الاحتيال بتوسيع المظله لتشمل الصلاه ارواح جميع شهداء المسلمين
-- مشكلتنا هي اننا دون بوصله فنستعمل القوه مع من يجب استعمال الحوار معهم ونستعمل الحوار مع من يجب استعمال القوه معهم
.
دائرة المخابرات العامه مشغوله بما يجدث في ( ذيبان ) و ( الكرك ) و حي الطفايله و مناطق أخرى من عظام الرقبه .
الدور الكبير الذي تقوم به دائرة المخابرات لحماية الوطن و المواطن , أضفنا لها عبئ و هم جديد إسمه الإعتصامات و الحراكات و الشطاء العماليين و السياسيين و نشطاء حقوق الإنسان و بيانات المتقاعدين العسكريين و مقالات ....الكتاب و التنظير الذي يقومون به من وراء الكيبورد....... , و أصحاب المصالح الضيقه الذين لا هم لهم إلا الحصول على .
أنا لا أعرف إن كان هناك ( موروث ) يمنع على هؤلاء الأئمه من إقامة صلاة الغائب ؟
لكن عندما يتعلق الأمر بمشاعر الأردنيين تجاه شهدائهم أجد أن كل الموروثات و العقائد لا يجب أن تقف في إظهار الدعم لأسر الشهداء و لكل الأردنيين الذين هم أيضا الأسره الكبيره للشهداء .
ز لكن هنا أقف و أفكر مليا بعائلات شهداء الجيش العربي السوري و شهداء الجيش العراقي الذين سقطوا بمئات الآلاف , هل هناك من طالب بصلاة الغائب ؟؟
أتمنى أن يكون شهدائنا هم آخر الشهداء , هذا يتطلب أن نقف جميعا في خندق واحد مع الجيش و الدوله .
قبل شهداء تفجيرات عمان باسبوعيين قام امام المسجد في حينا بهمه ونشاط وصلينا صلاة الغائب عن روح الفقيذ وفي جمعة شهداء عمان رفض ذات الامام الصلاة بحجة أنها بدعة هكذا قال بدعة فلم ننصاع لأمرة وأقمنا صلاة الغائب جانبا بدونه
بصراحه هناك ملة تكره هذه الارض واصحابها ويحملون حقد الجمال في قلوبهم عليها والوزير الشاب يريد محاورتهم ونصحهم ٠
أبناء البلد الفقراء الذين يطالبون بالعمل الشريف اللقمة الحلال نرسل لهم الدرك ليهدم ويضرب ويعتقل ويتبارى البعض بتأييد ذلك التصرف الأرعن ٠
أخي المغترب عندنا عرب لا يمكن أن يحبوك مهما بذلت لهم ٠٠٠حقد الجمال ديدنهم لا تثق بهم فالمعروف لا يجدي مع هؤلاء ولن يرضون عنك حتى ٠ ٠ ٠!
يجب محاسبه كل شخص في الاردن لا يؤمن بالوحده الوطنيه التي هي درع الوطن الاول ضد الفتن و الفكر الإرهابي و مثال على ذلك هؤلاء الأئمة و بعض الفئات المنحازه