حان الوقت لنعترف اننا كنا بالحندق المعادي لسوريا .............
نحن الاردنين لانهاب الموت لامن الرهابين ولا ممن اي مله تساعدهم نحن الاردنين لانهاب الموت نحن رجال ابا الحسين لانهاب الموت فداء الله الوطن المليك
اخر البدع و الانحرافات و السقاطات و قلة الدين هو تنظيم الاٍرهاب المسمى داعش حفنة من المرتزقة. القتلة المجرمين اصحاب الفكر المنحرف الضال
كل اعمال داعش هي ضد الاسلام و المسلمين و تهدف للفتنة و شق الصف و مجيرة بالمطلق لخدمة اسيادهم من الصهاينة
لعنكم الله يا زنادقه .لماذالا يكون الانتحار على مشارف الاقصى بمن يحتل ويغتصب مقدساتك وتعلن عن استشهادك هناك لا ان تنفق كبهائم الافضل منكم .
لن تستطيعو تفكيكنا لن تهزونا لن تدمروا بلدنا نحن اقوياء بوحدتنا الوطنيه و قيادتنا و شعبنا
ولحد الان لم يتبنى اي كان الاعتداء على ابنائنا في مخيم البفعة ؟؟
تنظيم فاحش ليس ألا صناعة الموساد الصهيوني بالتحالف مع مافيات المخدرات
لمن لا يعلم الجيش الأردني هو الشعب الأردني.
من يعتدي على جيشنا فكما اعتدى علينا كلنا.
لعنة الله على هذا التنظيم وعلى كل من والاه....اللهم احفظ الاردن قيادة وجيشا وشعبا وارضا
عندما كنا نقول وننبه ونحذر
من بداية ربيع الدم العربي
كانت تنزل علينا زخات مطريه لا تنقطع من الشتائم والسباب والقدح والذم والتكفير
والإرهاب والترهيب والتخويف والتحريف
وإطلاق العنان لتسميات ما أنزل الله بها من سلطان
كروحاني
وصفوي
ومجوسي
واللاعربي
والكثير من التهجمات والتطاولات والتوبيخات
اليوم تتضح الصوره والحقائق على الارض
أن داعش ومشتقاتها الكازيه والغازيه
أنهم مجاهدون لنصرة دولة إسرائيل وطبيبهم نتنياهو حامي حماهم
وإن الإسلام السياسي ما هو إلا ذراع سياسي لإسرائيل ودواعشها القتله المرتزقه
أمريكا و الدول الغربيه هي دول كذابه و لا مبدأ لها , و تعمل فقط لمصالحها .
ما حدث مع دول الخريف العربي يجب أن تعلم منه دروسا ه .
أن صمود الدوله المستهدفه يعتمد أولا على الشعب الذي يساند دولته و جيشه و رئيسه .
و ثانيا على الجيش و عقيدته القتاليه و استعداده للموت دفاعا عن الوطن .
و ثالثا على الدول التي اختارتها الدوله لتكون صديقتها و حليفتها , و أن تلك الدول الصديقه هي صاحبة مبدأ و أخلاق للدفاع بإخلاص عن أصدقائها .
برأيي : أتمنى لو كانت روسيا و الصين و إيران و حزب الله و سوريا هم حلفاؤنا .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .