محل ما .... شنقوه ويا ريتك يا ابو زيد ما غازيت

ابو زيد حاول فله حسنة علما بان الاتراك تحملوا المشكلة وقتل منهم اناس ابرياء فى سفينة الحرية وحصلوا الان على تعويضات من اسرائيل بالاضافة الى تحملهم اقامة مستشفى وامداد قطاع غزة بمستلزمات اقامة مشروع تحلية المياه بالاضافة الى ارسال مساعدات الى اهل غزة ضمن اتفاقية ملزمة .كنت اتمنى ان نغزو مثلهم او حتى نفتح بوابة رفح بشكل دائم بدل حصارهم

اللص
ومشتري من المسروقات لص
يحاسب عليها قانون الدول والامم
فالغاز المراد تصديره من المياه الفلسطينيه نحو ميناء جيهان التركي
هو غاز فلسطيني مسروق بفعل قوة الإحتلال وحلفاء الاحتلال
سيد اردوغان
نرجوا عدم تسييل الغاز الفلسطيني المسروق نحو بلادكم ولبيعه للدول الاوروبيه
مما يعني حصولكم على رسوم العبور والفوائد الماليه الباهضه
فيا سيدي
أنت تعلم تسهيل بيع المسروقات للسارق يعني الإشتراك باللصوصيه والسرقه
وما المساعدات لأهل غزة
ما هو إلا خداع وتوريه وتقيه عما سينهب من غاز فلسطين المسروق وأنتم منه ستنهبون

أضعف الإيمان من بيده معبر رفح لم يشتل ولم يلبس الدرع ولم يحمل الرماح ولا يحزم السيوف ولم يسرج الخيول ولم يشبعنا حكي ولا مراجل وبطولات عرف قدر نفسه ووقف حدها
أما بخصوص المستشفى الاردن لديها مستشفى وكل مشافي غزه من تبرعات الأوربيين والعرب فهي لا تسعي لعمل الخير في غزه بل الهدف بزنس صرف الطيارين الحربين الاسرائيلين يتدربوا في الأجواء التركيه منذو عشرات السنين يا هذا باختصار أردوغان ......

هل تستطيع دولة اسرائيل ان تمنع مصر من فتح حدودها مع قطاع غزة وهى دولة ذات سيادة ولها جيشها القوى ’لا نطلب من مصر ان تتدرع وتحشد ويمتطى جنودها الدبابات والطائرات لقتال بنى صهيون لانها مكبلة والغرب كله ودول كثيرة خلف اسرائيل بل كان لزاما عليها ان تفتح حدودها لابناء قطاع غزة بدل حصارهم الجائر وهذا اضعف الايمان لانها دولة عربية مسلمة وجارة لغزة والجار للجار ’لو قارنا بما فعله اردوغان وغيره لوجدنا صدق الاول وغيرته وحبه للمظلومين والدفاع عنهم رغم انه يعرف قدرة اسرائيل ودعم الغرب لها ودول كثيرة