اوﻻ العﻻقه اﻻردنيه مع امريكا اكبر واقوى من ان تتدخل السفاره اﻻردنيه فيها والتواصل فيها على اعلى المستويات مباشرة ودور سفارتنا هناك بروتوكولي . لكن المهم هو مكاسب المنصب في اهم العواصم العالميه.ثانيا .هل لي ان اتوقع ان يشغل منصب مبعوث اﻻردن لدى اﻻمم المتحدة شخصية وطنيه خارج اطار الطبقه المعروفه التي تتداول المناصب والمكاسب الهامه في الدوله ويحرم منها عامة الشعب حتى لو كان من بينهم انشتاين في السياسة او اﻻقتصاد.
هذه السيدة اكثلا شخصية عامة مدعومة حيث انها تحظى بدعم ورضا لم ينله احد قبلها حتى انه عندما كان قانون منع ازدواج الجنسية ساريا لم يطبق عليها رغم انها لم تخفي جنسيتها الفرنسية في اي مناسبة .
المحرر : يتحمل "كل الاردن" مسؤولية قانونية في حال نشر التعليق.
بعدين شطورة بتعرف افضل مراكز التسوق في العالم .
جنسيتها فرنسية وكانت 12عاما سفيرة الاردن في فرنسا زي فرنسي سفير فرنسا في الاردن
الى تعليق 5 كلامك صحيح وراح عن بالي والى تعليق 6 قصدك زي اردنية تكون سفيرة فرنسا بالاردن عايشة مع زوجها واولادها في بلدهم مع كافة الامتيازات والمخصصات التي يتمتع بها الدبلومسيون..... عش رجبا ترى عجبا
حتى بالسفارات تتوارث مش قبل هيك كان السفير الأردني في واشنطن " كريم توفيق أمين كامل قعوار "فهمونا !!!!! عجبني تعليق بقول عدد المؤولين المرضي عنهم حوالي 300 واحد وحده حطينهم بكيس ومن هالكيس بتغيرو.بس مرتين نفس العيلة نفس السفارة نفس المنصب مستحيل!!!! عجيبة هالكيس
من هدوء باريس إلى ضجيج واشنطن!
البعض يراهن على السفيرة دينا قعوار أنها 'ستبيّض' وجه الأردن في واشنطن كما فعلت في باريس !!!
لدى تعيين السيدة قعوار سفيرة معتمدة في فرنسا سمعت بان الخارجية الفرنسية شعرت بالإحراج كون قعوار( مع الاحترام )،مواطنة فرنسية و يقال ان الاْردن قبل ان لا تشملها الحصانة الدبلوماسية وهو امر بالغ الغرابة، وليس من المعروف سبب اصرار الدولة على ابقاء بعض و ظاءف الدولة الهامة محجوزة لنفس الأشخاص الذين يتسببون في ملل شعبي و اسع لكثرة ظهور صورهم او أسماءهم يوميا على كافة وساءل الاعلام مرءية و مقروءة، اللهم الا اذا كان ذلك قدر سماوي على الأردنيين تحمله من دون ملل او كلل، و الله اعلم !!!!
طيب اما اردني ما الي حصه ?
كل ما يقوموا فيه هو مجاكره في الشعب وبقولوا يبلطوا البحر واي شي بقهرهم رح نعملوا ويلي مش عاجبه بنجيبه وبنشحطه وبنوهرفو خلف الشمس .
..................
لما ما يكون في الا شوال واحد للمسؤولين بمدوا ايدهم فيه وبطلعوا مسؤول والمسؤول يلي بخلص بنط وبقعد محل يلي طلعوه والمصيبه انهم بتوالدوا وبتكاثروا داخل هالشوال يلي بفطس جواته بكون تركلنا بزرته يلي خلفها لتحمل رايته وتكمل
كانت تشغل كاتبة محلية في السفارة الأردنية في باريس بعد أن شغلت منصب سكرتيرة في مكتب سمو ولي العهد السابق وهي حاصلة على الجنسية الفرنسية لأنها متزوجة من فرنسي وبقدرة قادر تم تعيينها سفيرة الأردن في فرنسا علما بأنها لم يسبق لها أن خدمت في سلك وزارة الخارجية من قبل والحكومة الفرنسبة كانت محرجة من حيث حصولها على الحصانة الدبلوماسية بصفتها سفيرة من جهة وبصفتها تحمل الجنسية الفرنسية
السبب أن >>>>>>>>>كانت معجبة بذوقها في إنتقاء الملابس وآخر الموضات من باريس وليس غريبا أن تصبح سفيرة الأردن في واشنطن
الرد على تعليق