.
-- واضح أن السعودية تملصت مما بشر به "دولة الدكتور باسم عوض الله( حسب التوصيف الرسمي السعودي له) وللعلم نفس ما جرى مع المصريين ومع الأتراك أيضا

-- لذلك حركت مصر بالمقابل القضاء لينسف تعهدها إعادة تيران وصنافير وإتجه اردوغان للتهدئة مع الروس

-- اما نحن فسلمنا سلفا البنك العربي لعوض الله لأنه وعدنا باسمن والعسل السعودي ..!!

-- وكبديل يجري الضغط على البنوك والموسسات الاردنية للاستثمار في مشاريع بنية تحتية كبرى تشكل مجازفة غير مفهومة الدوافع .!

.

لماذا يتم ربط الاستثمار او المنح بشخوص وليس بدوله مادام المواطن فقط الذي يتكفل بالانعكاسات السلبيه الغالبه وليس الايجابيه

نعتذر

نعتذر

البلد لن تعمر إلا بمال أهلها وبأيدي أبناؤها من نسائها ورجالها

الاخوان المتابعين اليست البنى التحتيه في مدينه خادم الحرمين دفعت مقدما للمقاول والمستثمر ومع العلم ان البنى التحتيه في المدينه جاهزه من صرف صحي ومياه وكهرباء وشبكه الهاتف الارضي والنت والشوارع نريد تفسيرا ام فساد جديد يحضر له

بالاول نرى مساهمات سعودية ـ اماراتية
ومن ثم نطلب من مؤسساتنا المساهمة
اما ان يفعل السعوديون كما الاماراتين من قبل بتبشيرهم بالعاصمة المصرية الجديدة ليتضح ان المقصود تمويلها من مدخرات المصريين فهذا قمة الاستغلال مع كل هذه الامتيازات (نعم الامتيازات) التي حصلوا عليها ويعز نظيرها..؟؟!!
عموما نتيجة متوقعة مع عدم وجود اي خبر عن اي تسييل لأي نسب من أرامكو التي عليها يعول السعوديون تدشين صندوقهم السيادي الذي بشروا به
لا احد حتى يتحفظ على ما يدعم اقتصاد البلد اذا جرى ضمن شروط منصفة

نعتذر

- السعوديون يريدون استثمارا مضمونا ، اي ان يضعوا اموال الصندوق السيادي في بنوك غربية ويأخذوا نسبة الفائدة السنوية .

- هذه الطريقة التي يفهمون بها الاقتصاد والاستثمار .

- اما الطريقة الاخرى فهي بيع الوعود الوهمية الآجلة مقابل مكتسبات فورية .

- هذه هي الطريقة التي بنيت عليها الدولة منذ ان انشأها الانجليز .

نعتذر