أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 16 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
9632 جولة تفتيشية نفذتها الغذاء والدواء خلال شهر رمضان الملك من المفرق: الأردن لن يكون ساحة معركة لأي جهة الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات ومؤسسات في المفرق - أسماء القوات المسلحة الأردنية تنفذ 5 إنزالات جوية لمساعدة غزة بمشاركة دولية - صور الصفدي لإيران وإسرائيل: لن نسمح لكما بيربوك للصفدي: لم تغمض لنا عين بسبب الهجوم الإيراني الملك يفتتح شركة "بيا" لحياكة الأقمشة في المفرق بريزات: مخالفات كانت قد تؤدي بوضع البترا في قائمة التراث العالمي المهددة المبيضين: وسائل إعلام لم تستجب لتعديل اخبار غير دقيقة خلال الضربة الإيرانية التعليم العالي للجامعات: لا تعقدوا الامتحانات خلال الاعياد المسيحية %82 انخفاض عدد زوار البترا في نيسان البريد الأردني يطرح إصداراً جديداً من الطوابع التذكارية ... (الأردن يدخل العصر النووي) الأردن يسيّر 75 شاحنة جديدة إلى قطاع غزة الديوان الملكي: سر بنا للفخار والعلا .. علمنا عالٍ الضمان: 3612 دينارا الحد الأعلى لأجر المؤمن عليه الخاضع للاقتطاع
بحث
الثلاثاء , 16 نيسان/أبريل 2024


حكاية فتنة.. لعن الله من أيقظها

بقلم : طايل البشابشة
18-07-2016 03:22 PM

المكان : (ذيبان بلدة تقع على بعد 70 كم جنوب عمان عاصمة ميشع ملك مؤاب قاهر اليهود وصاحب مسلة ميشع القابعة في متحف اللوفر بباريس ).

ثلة من الشباب الأردني نجحوا في حياتهم الدراسية لم يرثوا عن آبائهم متجرا ولا مؤسسة فكانوا مجرد أبناء حراثين وعسكر فبدأوا السعي لتأمين مستقبلهم و حفيت أقدامهم وهم يبحثون عن عمل لكن محاولاتهم باءت بالفشل فغدوا عاطلين باطلين لاوظايف ولافلوس وبالتالي لازواج ولاعيشة كريمة كباقي البشر، لايملك الواحد منهم شروى نقير ولا حتى ثمن باكيت دخان ليشعل سيجارة ينفث دخانها في الهواء كفشة غل كما يعتقد تخرجه للحظات من واقعه المرير .

وبما أن البطالة أم الرذائل كما يقول المثل الفرنسي ، إلا أن هؤلاء الثلة من الشباب لم ينحدروا في سلوكهم إلى الرذائل وما أكثرها كما يقول المثل ، فارتأوا أن ينصبوا لهم خيمة في ميدان البلدة لعل وعسى أن يلفتوا نظر أحد المسؤولين فيتعطف أحدهم بزيارتهم ليبثوا له شكواهم فيستجيب عطوفته وتحل مشكلتهم بإيجاد فرصة عمل تطفئ لهيب القهر والألم المشتعل في صدورهم. .
لوحة مدنية سلمية حضارية رسمها هؤلاء الشباب الأردنيين وفق القانون للفت نظر وقرع جرس بصوت خافت بدون جلبة كحركة احتجاجية على واقعهم البائس في بلدتهم التي شملها التهميش والإقصاء إسوة بالكثير من القرى والمدن في محافظات الأطراف الأردنية .

بقيت خيمة الفقر والقهر منصوبة لمدة شهرين استظل تحت سقفها تلك الثلة من الشباب المحبطين ، ومع كل يوم تزداد أعدادهم ويزيد إحباطهم ، فتعلوا هتافاتهم ونرتفع سقوفها بسبب التطنيش ليتناهى إلى مسامعهم أمر من أحد المسؤولين بإزالة الخيمة وفعلا تم ذلك وتم تفريق المعتصمين بالقوة ولم ييأس الشباب فنصبوها مرة أخرى مما دعى قوات الدرك إلى الإمتثال لأوامر رؤسائهم وهدمها ثانية وتفريق المعتصمين بالقوة لتشتعل نيران مواجهة بين المعتصمين وقوات الدرك ، استعمل فيها الغاز المسيل للدموع وأسفرت عن اعتقال 26 من المعتصمين وإصابة 3 من قوات الدرك مما يعني أن هناك عناصر مدسوسة استغلت الوضع القائم وأطلقت النار على الجنود لإثارة الفتنة عموما سيعرف الأمن من هو مطلق النار وسيتكفل القضاء بمعاقبته بما يستحق ، هذا وامتدت المواجهات لتشمل قرى محيطة يذيبان ومدينة مادبا لتتسع الإحتجاجات للمطالبة بالإفراج عن موقوفي الإعتصام .

تدخل الحكماء والعقلاء والوجهاء في محاولة لإطفاء نار الفتنةالتي اشتعلت والتي وجدت صداها في مواقع وجهات مختلفة من الأردن تعاني كما تعاني ذيبان من التهميش والفقر والإقصاء وكادت أن تلحق بها وتتفجر بؤر متوترة أخرى إلا أن الله سلم وتم الإتفاق بين الحكماء من المسؤولين والوجهاء على إطفاءء نار الفتنة وإطلاق سراح المعتقلين وإيجاد فرص عمل للمعتصمين ليتنفس الأردنيين الصعداء ويحمدون الله أن ألهم المسؤولين حل المشكلة . .

ظننت كما غيري من الأردنيين أن المشكلة انتهت وأنها لم تبدوا إلا كزوبعة في فنجان تم احتوائها ، لكني وغيري كما يبدوا كنا مخطين فهناك 3 من الشباب لازالوا موقوفين رغم أمر من المدعي العام بالإفراج عنهم كما يقول المحامي المكلف بالدفاع عنهم وفق فيديو موثق شاهدته بنفسي ، المهم أن الوساطات والمطالبات بإطلاق سراح المعتقلين الثلاثة باءت بالفشل فقام المعتصمون ردا على ذلك بإعادة بناء الخيمة ونفذوا تهديدهم مما دعا قوات الدرك إلى هدمها مرة ثالثة وقامت بتفريق المعتصمين بالقوة وباستخدام الغاز المسيل للدموع وسيطرت على منطقة دوار ذيبان.

وعلى إثر ذلك أطلق الناطق الإعلامي باسم المعتصمين بيانا ذكر فيه أعدنا نصب الخيمة ليس للتقليل من هيبة الدولة ولكننا دفعنا لذلك دفعا وأشار إلى تنفيذ سلسلة من الحركات الإحتجاجية خلال الأيام المقبلة لدفع الحكومة للإلتزام بالوفاء بوعودها في الأفراج عن المعتقلين وتشغيل العاطلين عن العمل .
ماذا يعني ذلك ..؟ هذذا يعني أن المشكلة تحولت إلى معضلة وقد بدأت من جديد وأن عملية كسر عظم قد بدأت بين الطرفين ، الحكومة تريد إثبات هيبة الدولة وهذا مطلب جماهيري لأن الأمن والأمان العنوان الأهم في حياة المواطن والمعتصمون يريدون تنفيذ مطالبهم متسلحين بعدالتها واستغلالا للجو المحتقن الذي يمر به الشعب الأردني والدعم الجماهيري ممن يعانون مثلهم في الأطراف الأردنية بسبب الفساد والغلاء وصم المسؤولين آذانهم عن سماع أصوات دعوات الإصلاح.

الشعب الآردني بكافة شرائحة يساند الدولة بفرض هيبتها ومع القانون ويطالب بكسر اليدالتي تمتد على شرطي أو دركي ورأينا ردود فعل المواطن التي تضامنت وتعاطفت مع جرحى الدرك في ذيبان ، ولكن يحق للمواطن أن يتساءل هل عجزت الدولة بما تملك من مؤسسات وإمكانات عن إيجاد حل لهذه المشكلة التي تهدد الأمن الوطني وتنذر بتفجر فتنة تحرق الأخضر واليابس ..؟فالنار من مستصغر الشرر والظروف والأجواء الملتهبة التي تسببت بها الحكومة الحالية ومن سبقها من حكومات بددت ونسفت الثقة بين المواطن والمسؤول ، فالبطالة كما أسلفنا انتشرت على مساحة الوطن ناهيك عن الغلاء الفاحش والضرائب ا لتي تتوالى وتآكل دخل المواطن ، وبعض التصرفات الهوجاء لبعض المسؤولين توحي للناس بأن هذه الحكومات عدوة لهم ولوطنهم ولهويتهم .

ألا يعلم المسؤول الأردني بأن الشعب ليس قطيعا من الأنعام كما يظن فهناك الواعين الغيورين على وطنهم ، فأبناء اليوم ليس كآبائهم السحيجة ولا كأجدادهم الأميين الطيبين السذج ، أبناء الحراثين والرعيان والعسكر اليوم يحملون أعلى الشهادات الدراسية العلمية وعالم اليوم غدا قرية كونية ليس كعالم الأمس فطفل الرابعة يجيد استعمال الهاتف النقال وما فيه من برامج وألعاب أفضل من والديه ، وابن القرية على اتصال مع العالم من قريته ويصله الخبر بعد حدوثه بلحظات ولم يعد الإعلام هو تلفزيون الدولة وصحفها فقط .

مشكلة ذيبان ليست مشكلة خبز وعيش وعمل فقط ، بل هي مجموعة من الآثام التي قامت بها حكومات تعاقبت وتراكمت وسكنت في صدور الشباب الواعي المنتمي لوطنه ، فالإحتفاء بالغريب وإعطاؤه الحظوة والمنصب وإقصاء القريب وابن البلد وتهميشه والإمعان والإستمرار في ذلك السلوك دون حياء أو اعتبار لهم كأبناء وطن ألا يعد إستفزاز ..؟

كيف تلقى المواطن مثلا خبرالزيارة الرسمية الأولى لدولة الملقي لمديرية المتابعة والتفتيش وأوامره الشفوية التي أصدرها للعاملين فيها..؟ وكيف ينظر المواطن الأردني لدولته وهو يقرأ أنباء موثوقة عن ترشيح السلطة الفلسطيينية وغيرها من الفصائل الفلسطينية لمرشحين يمثلونها في الإنتخابات النيابية ..؟ وأليس من المعيب على دولتنا ومسؤليها الذين يوزعون الجنسية الأردنية لمن هب ودب أن ترد أسماء قادة السلطة الفلسطينية في كشوفات الناخبين الأردنيين ويدعي البعض منهم أن لاوجود لوهم الوطن البديل..؟ وما هو شعور المواطن عندما يعلم أن عدد الناخبين في مخيمين للاجئين الفلسطينيين ارتفع عددهم من دورة ألى أخرى إلى ما يقارب النصف..من أين أتى هؤلاء ولماذا..؟ ومن هو وراء التلاعب بالديموغرافيا وكيف حدث ذلك..؟ وهل الحكومة تعمل على إخراج برلمان وظيفي سيكون له دور في تشريع قوانين يراد تقنينها في الأيام القادمة كالفيدرالية الموعودة التي سمعنا بها..؟

إذن لاعجب في أن نسمع نتنياهو يشيد بعلاقة الكيان الصهيوني بنا بقوله إن علاقتنا مع الأردن في أوجها ، كيف لا وهو يشعر بأن حكوماتنا تقوم بما هو موكول لها من تهيئة لمشروع الوطن البديل حلم ساسة بني صهيون منذ إنشاء كيانهم .

هذا غيض من فيض مما تقوم به حكوماتنا من دق أسافين بينها وبين شعبنا سوا بالأفعال التي تفعلها أو الصمت وعدم التبرير لأمور تحدث ولاتعلق عليها ، وعندما يتعلق الأمر بمطالب معيشية للمواطن تستأسد عليه بالقانون وسطوة الدولة الأمنية ولاأظن أن هذا النهج سيروض الأردني الذي وصل إلى أقصى درجات الإحتقان من بؤس حياته واستغبائه واستحماره .

خلاصة الكلام :

منذ شهرين وزارة العمل تصدر 200،000 تصريح عمل للأشقاء السوريين مجانا دون رسوم .
منذ شهرين وزارة العمل تسمح لأبناء قطاع غزة بالعمل بمهن طبية مختلفة إضافة إلى مهن أخرى وتصاريحهم مجانية دون رسوم . 

مع أني وجزء كبير من الأردنيين نرفض كل أشكال التمييز ضد الأشقاء السوريين وأشقائنا أبناء قطاع غزة منطلقين من تربيتنا القومية وديننا الحنيف وإيماننا بأن الرزق على الله والأرض أرض الله وهانحن لسنين خلت نعيش إخوة فوق هذه الأرض الطيبة نتقاسم اللقمة وشربة الماء ، لكن المنطق يقول كما يقول المثل الشعبي (بعد نفسك ود صاحبك) وإذا كان أطفالك جياعا ولا تملك إلا الرغيف فأولادك أولى به من الجيران وما تفعله حكوماتنا من تصرفات تسئ للوطن والمواطن وهويته هو مشروع استفزاز ، ويعمق الشرخ بين المواطنين بإصولهم المختلفة ، فالتجنيس الناعم الذي حدث سابقا وعدم تطبيق قرار فك الإرتباط والإستمرار في صرف الجوازات الأردنية لأهل الضفة الغربية وحتى قادة سلطتها ، لابل إرسال الوفود من موظفي الأحوال المدنية إلى هناك تسهيلا لهم بدلا من تشجيعهم على تبديلها بجوازات السلطة الفلسطينية ، لماذا لاتعترف الأردن بالجواز الفلسطيني والضغط على الجامعة العربية للإعتراف به مما يعني تجذر أهلنا بأرضهم والصمود فيها ليبقوا شوكة في خاصرة الإحتلال وبخلاف ذلك تقوم الحكومة بتجميد مكتب المتابعة والتفتيش ونشاطه في مكافحة الترانسفيرلا بل تسن القوانين التي تساعد على التهجير بمنح أبناء الأردنيات الحقوق المدنية كاملة وأزواجهن الإقامة وهذا لايعد إلا أوكازيون تهجيروتوطين وتشجيع بيع ماتبقى من أراضي الضفة الغربية والإتجاه شرقا للأردن.

الحكومات الأردنية بأفعالها هذه هي التي تفتح شرخا في الوحدة الوطنية وتؤجج الريبة والشك بين المكونين الوطنيين وتسمم علاقة بين جيلين من المكونين الذين تعايشا منذ 60 عاما وتقاربا وتصاهرا واندمجا عاداة وتقاليدا وقيما  وتصر حكوماتنا على أن يطغى مكون على الآخر عدديا ، أفلا يبعث هذا العمل ولإصرار على فعله القلق على الهوية الأردنية لدى صاحب الهوية..؟ ولمصلحة من العبث بالديموغرافيا ألا بصب ذلك في مصلحة المشروع الصهيوني..؟

مع أن هذا النوع من الكلام مقرف ومعيب ومستهجن في مجتمعنا العربي المسلم إلا أننا بتنا نسمعه يتردد على ألسنة الكثيرين للأسف كلما أقدمت حكوماتنا على فعل استفزازي ، كنا في الماضي لانعرف من هو الشيعي والسني في العراق الشقيق واليوم نشاهد بأم أعيينا المذابح بين الأشقاء هناك كذلك في سوريا واليمن بفعل التدخل الأمريكي والإيراني ، وجند الشيطان من المكونين ، وفي الأردن الوضع لايختلف فجند الشيطان نراهم يقومون بأفعال استفزازية لإثارة طرف على طرف ، إذ مامعنى أن يباهي أحد النواب بمليون مواطن فلسطيني من منطقة واحدة في الأردن من مدينة الخليل حتى يستغلهم في حملته الإنتخابية ..؟وكيف تسمح الحكومة بقيام كتلة انتخابية في الرصيفة تحت مسمى الأقصى من مكون واحد ألا يثير هذا بعض من الحساسية ونحن في غنى عنها ..؟

آثام لاحصر لها ارتكبت بحق الوطن من تهميش وإقصاء وإثارة حساسيات وفرقة بين أبناء الشعب الواحد تحت عنوان مخفي فرق تسد ، للهيمنة على الشعب بجميع مكوناته ليبقى كل متوجس من الآخر وللأسف هذا ما حصل مع أن الجميع ضحايا لجند الشيطان المستفيد الأكبر من فرقتنا وتشتتنا.

نسأل الله عزوجل أن تكون فتنة ذيبان آخر الفتن وأن يكلأ وطننا بحفظه ورعايته ويلهم شعبنا الصبر على الفقر والقهر والفتنة نائمة لعن الله من أيقظها.






















التعليقات

1) تعليق بواسطة :
18-07-2016 03:35 PM

عليك الانتظار وعلى شباب ذيبان ان
ينتظروا النظر في شكواهم بعد ان يعود
.............

2) تعليق بواسطة :
18-07-2016 04:03 PM

نعتذر

3) تعليق بواسطة :
18-07-2016 04:27 PM

أخي الاستاذ طايل حفظك الله..
مرة أخرى تأبى الا أن يكون هم الوطن مجاورا لهموم الحياة التي أبعدتك وانت فتىً يافعا الى بلاد الاغتراب لتحارب من أجل لقمة العيش، ولاخوتك وعائلتك، شأنك شأن مئات الاف من ابناء هذا الوطن الذين غادروه مكرهين لاهثين وراء لقمة العيش وحياة أفضل لم تتحقق في وطنهم الام الذي بذل أبائهم وأجدادهم دمائهم ليبقى عزيزا شامخا. ها أنت قد خطت السنون علاماتها على محياك فازددت ألقاً وحكمة وألماً. ها أنت يا شيخنا تكتب وتفكر بصوت عالً وأحس بأن جرح الاغتراب لا زال ينزف وإن حاولت أن تخفيه

4) تعليق بواسطة :
18-07-2016 04:27 PM

..... بس لا تعوم على عوم الناس اللي لا هي داريو وين ...حاططها، انت حطيت علامة استفهام على اخواننا السوريين اللي ما اجو عندنا غير من الارهاب اللي عندهم وتركت مليون وافد مصري وهذول والله ما جابلنا الكافية غيرهم وهذول حتى بالحكومة(حتى لو مراسل وعمال بوفيه )طول ما هو مكتب حكومي كيف ينحطوا غير اردنين ولا كيف بتفسر انهم لقو شغل جوا الجمارك لما انفجرت حاوبة الالعاب النارية وتوفوا منهم عمال مصريين،.....جوا الجمارك توظفوا ؟

5) تعليق بواسطة :
18-07-2016 04:34 PM

تحاول اخفاء جرح الاغتراب بابتسامتك المعهودة، وحال الوطن والامة يسكن قلبك وما غادره أبدا..يا أخي وقدوتي ..جرح ذيبان يؤلمنا جميعا لانه جرح في خاصرة الوطن الذي ما تعودنا الا أن نعشقه، وأنت عرّابي دوما في غرس قيم الوطنية والقومية في داخلي حتى اصبحت جزءً من كياني..لا انفصام..ما نلاحظه يا شيخنا أن الوطن أصبح في حالة نزف مستمر لطاقات خيرة أبناءه الذين يسافرون في عرض الدنيا من أجل حياة للاسف لم يحققها الوطن الذي اتسعت قلوبهم له ولم يتسع لهم..اصبحت حال الوطن كمعادلة رياضية تسمى بالاحلال..

6) تعليق بواسطة :
18-07-2016 04:37 PM

الشباب الاردني يغادر وطنه للبحث عن عمل وحياة افضل وجنسيات أخرى تحل محله بحثا عن ( الامن والامان والعمل) وبقدرة قادر يصبح الضيوف ارباب العمل ويسكنون ارقى الاحياء ويصبح الامواظنرالارزني مستاجرا عندهم ...هذا الذي يحدث في وطننا ...بلاد الفرص ولكن لغير الاردنيين ...الوطن اصبح مجرد كلمة جميلة في مخزون ذكريات العديد من الاردنيين ...

7) تعليق بواسطة :
18-07-2016 04:44 PM

في البدايه لا بد من تقديم الشكر لكاتبنا العزيز الاخ طايل البشابشه على هذه الرساله التحذيريه لكل من يعنيهم الامر والتي تؤكد من جهه متابعته الحثيثه لجميع الاحداث في الاردن بالرغم من غربته المره والتي ما لزه على الغربه غير الامر منها ، ومن جهة ثانيه حرصه وخوفه على وطنه وابنائهم من تبعات البطاله وما تنتجه من عنف وتطرف لدى شباب محبط لا يجد لقمة العيش فما بالك بالحصول على مسكن وزواج وبناء عائله تستره في الدنيا والاخره كبقية خلق الله في ظل هذه الظروف الاقتصاديه والسياسيه الصعبه ، وساكرر مقولة احدهم

8) تعليق بواسطة :
18-07-2016 04:55 PM

الذي قال طالما يوجد لدينا سيارات وطرق معبده لا يوجد مناطق مهمشه ونائيه انما يوجد مسؤول نائي بنفسه عن تحسس مشاكل الناس وهمومهم ، اخي العزيز مشكلة ذيبان هى مشلكه واحده تتكرر في كل المناطق الاردنيه وان حل مشكلة ابناء ذيبان المتعطلين عن العمل لا يحل المشكله الكليه المتفشيه في الارجاء وحتى في المدن الرئيسيه وكذلك عمان العاصمه ، اذن لا بد من التفكير جديا بحل المشكله بالنظر اليها كمشكله واحده يتوجب على الحكومه او الحكومات ايجاد حلا جذريا لها وعلى مستوى الوطن ووضع خطه لتنشيط الاقتصاد

9) تعليق بواسطة :
18-07-2016 05:05 PM

وما ينتج عن ذلك من منافع للشعب والحكومه على حد سواء وبالتالي يستطيع الناس ايجاد الوظائف وحل مشكلة البطاله ، وعلى الحكومات وضع الخطط لذلك بدلا من وضع خطط لزيادة الضرائب والرسوم وغيرها والتي اصبحت تثقل كاهل المواطن العامل منهم والبطال وانت تعلم يا سيدي بان اي زياده بالضريبه او الرسوم على سلعة ما سيقوم التاجر او المستورد برفع السعر بما يساوي قيمة الضريبه وبالتالي يتحملها المستهلك الاخير وهو المواطن بغض النظر فيما اذا كان يعمل ام لا ، وقد سمعت بان القطاع الخاص قد عرض وظائف على متعطلي ذيبان

10) تعليق بواسطة :
18-07-2016 05:12 PM

وانا لا الومهم على رفضهم للمهن المعروضه عليهم كون القطاع الخاص ومن واقع خبرتي الشخصيه هو عبوديه مقننه برواتب متدنيه جدا لا تكفي حد الكفاف وساعات عمل طويله بدون تامين صحي او اية ميزات اخرى ناهيك عن اجور المواصلات والتي تستهلك معظم راتب الموظف وكذلك انعدام الامان الوظيفي في هذه الشركات والمصانع .
وانا هنا كغيري من عباد الله ننصح الحكومات باتباع خطه بسيطه جدا ستحل العديد من مشاكل البلد وهي :
اولا - تخفيض النفقات الحكوميه بكافة اشكالها فلا يعقل ان يركب المواطن سيارة كيا سيفيا 1 بينما تركب الحكومه

11) تعليق بواسطة :
18-07-2016 05:21 PM

بينما تركب الحكومه السيارات الفارهه من فئة 5000cc فما فوق واستبدالها كل سنه باخرى اكثر كلفة من سابقاتها اما نفقات السفر والضيافه والبدلات والمكافئات فحدث ولا حرج في ظل ديون تمثل 92% من الناتج المحلي .
ثانيا - يتوجب على الحكومه وبشكل فوري حل جميع المؤسسات المستقله واعادة موظفيها الى الوزارات والدوائر وتخفيض رواتب العاملين بها بما يماثل اقرانهم في هذه الدوائر لخفيض النفقات ولتحقيق العداله والمساواه بين فئات موظفي الدوله الواحده علما بان وجود هذه المؤسسات لا تقدم ولا تأخر شيئا اللهم نفقات وتنفيع

12) تعليق بواسطة :
18-07-2016 05:32 PM

ثالثا - لن اتحدث عن مكافحة الفساد الاداري والمالي واسترداد الاموال المنهوبه والمسروقه والله وحده اعلم بحجم هذه الاموال وما ستدره على الخزينه العامه للحكومه حال استردادها .
رابعا - مكافحة ومحاربة التهرب الضريبي بدلا من فرض ضرائب جديده كما اسلفنا سيتحملها المواطن المثقل بالضرائب والرسوم ومن المعلوم بان شركات كبرى تستطيع التحايل على النظام الضريبي بوسائل مختلفه وقانونيه في نفس الوقت .
هذه مجرد مقترحات لاي حكومه ترغب في حل مشكلة ذيبان وغير ذيبان اذا توفرت النوايا الصادقه لحل مشاكل الناس .

13) تعليق بواسطة :
18-07-2016 06:13 PM

خليها على الله..ياطايل
مَشّيها بالله .. ياطايل
بَلَدنا ضاعت ..ياطايل
والشكوى لله .. ياطايل
ضاعت عَشاير..يا طايل
ومَسَحُواالقبايل ياطايل
والكَف تناطح..ياطايل
مخرازالفاسد..ياطايل
وماحَدا طايل ..ياطايل
يتحَدَّى العايل..ياطايل
والفاسد سستم..ياطايل
عَ الشَعب صايل..ياطايل
خليهاعلى الله .. ياطايل
همي على هَمَّك.. ونناضل
من عيمة..وبَسطَةبنحاول
لاجل الكرامة ، بنحاول
واللقمةالمُرّة..ياطايل
مَغمُسَة بحسرَة.. ياطايل
واللي بيجَنّس..مش سائل
عن همّي وهمَّك. .ياطايل
من دَمعةأمي..ياطايل
مع دمعةأمك بناضل
واسلم

14) تعليق بواسطة :
18-07-2016 06:22 PM

اخي طايل ان بيان العسكر المجيد هو لب مطالب اهل ذيبان النشامى بلاد ملكنا ميشع ملك مؤاب قاهر االبرجوازية اليهودية التجارية

15) تعليق بواسطة :
18-07-2016 07:02 PM

شكرا خال على التحذير وكما قال الشاعر (لقد اسمعت اذ ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي). نعم حكوماتنا صماء بليده لا ترى ولا تسمع الا الفائدة الشخصية لوزرائها وإداراتهم والشعب لا يعنيهم بشيْ سوى اللجوء لافراغ جيوبه ليتمتعوا بها. لكن لومي الأكبر على الشعب نفسه الذي اصبح سحيجاً وعبداً مطيعاً رُغم الانفتاح الفضائي كما اسلفت. أنظر الى الشعب التركي كيف أوقف الدبابات والطائرات ليحمي مكتسباته وعيشه الكريم وقام بدور الشرطي يعتقل الجنود بملابسهم الداخلية لانهم لا يستحقون شرف اللباس العسكري. هل لشعوبنا ان

16) تعليق بواسطة :
18-07-2016 07:12 PM

هل تتعلم شعوبنا من الشعب التركي وتثور سلمياً على مقتنصي أموالهم من الفاسدين بغض النظر عن من هم موظفوا قطاع عام أو عسكريون أو قطاع خاص أو مهما كان موقع الفاسد وبرستيجه وسنده. كما تعرف انه لو استرجع ما سُرق لسد المدييونية بكاملها وأودع أموال طائلة للخزينة تكفي لعدة سنوات والتي يمكن إستغلالها بمشاريع إستثماريه توجد فرص العمل وترفع الاقتصاد وتحصنه. أما التخبط وعدم التخطيط للاقتصاد من الحكومات المتعاقبة فحدث ولا حرج. وان أضفت الاهمال وعدم إستغلال الموارد الطبيعية الكثيره لاسباب غير معروفة كارثيه

17) تعليق بواسطة :
18-07-2016 08:19 PM

تعليق رقم 1 الأخ محمد الزيداني تمنيت أن يكون التعليق كاملا دون حذف لأعلق عليه لكن للتحرير عذره شكرا لتواصلك .
تعليق 3 عقيد مغترب أشكرك أخي العزيز قرة العين السند والعزوة ..أشكرك من كل قلبي على تعليقك الذي رفع من معنوياتي وجعلني أفخر بما قدمت رغم أن ذلك واجبي وأما عن الوطن والإغتراب عنه فلقد أثرت أشجاني ولامست بعباراتك ذذلك الشعور الإنساني الذي لايمكن أن يصفه مغترب عندما يطبع قبلة الوداع الأخيرة على وجنات من يحبهم قبل أن يغادر بيته . لك جزيل الشكر من كل قلبي أبا الحسن .
أخي الحبيب وصديقي

18) تعليق بواسطة :
18-07-2016 08:50 PM

كل التقدير للكاتب الاستاذ طايل البشابشه على المقال المعبر اتابع دوما تعليقاتك ولن يستطيع احد ان ينفي صدق وطنيتك وحبك للوطن الحقيقة نحن في الغربة صحيح مرتاحين اقتصاديا بجهودنا وليس تبلي او مدعومين من قريب واصل . المهم يبقى الوطن هو العنوان يوميا نتابع اخبارة ونرتاح لنشارك كاتب وطني صادق تناول قضية مهمة مثل احداث شباب ذيبان سمعت انهم لا يتعدوا العشرين وعجزت الدول حل مشكلتهم ؟؟ اخي طايل تذكر مقالات سعادة فؤاد البطاينه ونقاشنا جميعا عليها دخل بيننا معلق باسم الاخ صقر يناقش ويعلق ويحاور الاساتذة

19) تعليق بواسطة :
18-07-2016 08:50 PM

اتمنى اتفراء تنعليق له على مادة بعنوان ( الزراعة تنفي اصابة اغنام في الطاعون) منشورة حاليا ، المهم انه اعترف انه من مواليد 1991/ 25 سنه عمره ! يعني بيني وبينه 33 سنه فتى نشيط ومتفائل دائما سبب الكتابة عنه هو لعمل المقارنه ! من يمثل الجيل الصاعد هل هم المعطلين عن العمل في خيمة ذيبان ام امثال صفر ام هناك من لم نعرفهم بحكم الغربة. الحقيقة لا احد يكتب عنهم وعن معاناتهم وهم قليلا ما يعبروا عن انفسهم. الموضوع بحاجة الى دراسة هل تؤيد هذا استاذ طايل ادعوك ان تكتب لتبين رايك .

20) تعليق بواسطة :
18-07-2016 09:05 PM

الأخ الحبيب والصديق الوفي أبو مهند تحية لك على تعليقك الثري الذي أضاف للمقالة المعلومة والفكرة والنقد البناء دافعك الإنتماء للوطن والشعور الإنساني بمعاناة المواطن خصوصا في هذا الظرف العصيب الذي يمر به الوطن وجميعنا يحس به ويستشعر الخطر القادم لو بقي الأمر كما هو عليه .لك محبتي وتقديري أخي العزيز.
شاعرنا الكبير العزيز هذال ذيبان
تحية واحتراما للمبدع النشمي على هذه الأبيات التي لامست شغاف قلبي والتي تعكس معاناة المواطن الأردني الطيب وآلامه لما وصل إليه حاله .لك حبي وامتناني أخي العزيز

21) تعليق بواسطة :
18-07-2016 10:26 PM

الأخت العزيزة النشمية بنت الخريشا والسبع تنعام من نسبانا وأهلنا ..أشكرك على التعليق الطيب وكم أتمنى وغيري من الأردنيين أن تكون بلدنا بخير وأبنائنا فيها بخير لابطالة ولافقر وأنت تعلمين طيب الأردنيين وكرمهم للضيف لكن المثل نعيده بعد نفسك ود صاحبك .
الأخ المهندس فواز الصرايرة ..تحية للخال العزيز والشكر لك لمرورك الطيب ، كلامك صحيح لو أن القانون طبق وأعدنا ما سرق الفاسدون لكان المسترد كفيلا بتغطية الدين العام وانهاؤه لكن أين القانون وعلى من يطبق ..الخوف من الجايات ياخال لك حبي واحترامي

22) تعليق بواسطة :
18-07-2016 10:36 PM

الأخ نعمان رباع فاكهة الموقع الوطني الغيور لك محبتي واحترامي شكرا لمرورك الطيب .
ابن العم العزيز المهندس أكرم المبيضين ..أشكرك على تعليقك الطيب وأتمنى أن أبقى عند حسن ظنك ، كنت أتمنى أن يبقى باب التعليقات مفتوحا على مقالات أستاذنا الكبير فؤاد البطاينة لأنها في الصميم لكننا نحترم رغبته في حجبها وأما الصديق صقر وتعليقاته الهادفة العميقة أرجوا أن يشاركنا الرأي فيما ارتأيت ودعني أقرأ عن الموضوع لأتيقن من التناقض في الخبر والنفي من الزراعة لأستطيع المشاركة و تقبل حبي وامتناني أخي العزيز .

23) تعليق بواسطة :
19-07-2016 12:01 AM

إن كان إعلامنا الرسمي غائبا أو يعتقد بأن الناس مغفلون ولا يعلمون ما يجري حولهم ولا يتداولونه في مجالسهم، فإنما يخدع نفسه قبل أن يخدع غيره، ويتناسى أن العالم قد أصبح قرية صغيرة بفضل ثورة المعلومات، التي جعلت الناس يرون بعضهم متجاوزين بعد المسافات.
والسؤال الذي يطرح نفسه مرارا وتكرارا هو: لماذا نسمع أخبار بلدنا من وسائل الإعلام الأجنبية، علما بأن حكوماتنا الرشيدة تدّعي ممارسة الشفافية وإطلاع المواطنين على حقائق ما يجري في البلاد بكل صراحة ؟

24) تعليق بواسطة :
19-07-2016 12:07 AM

لو اني املك ارضا عالشط
ما جاعت ذيبان قط
لواني اصبحت وزيرا او زيرا
يسقى منه كل البط
ما سلمت على منحط
لو اني املك صندوقا
ما مات فتي محروقا
لو اني كنت مكان النسور
لمنعت اﻻنتحار عن الجسور
لو اني كنت مكان الملقي
في نفسي قطعا لن القي
لو اني وزيرا لﻻشغال
اوحتى مديرا في بنك مﻻبس
ما شلحت غير الﻻ بس
لواني اعلم ان الجوع يحاصرني
ابقيت يداي ممدوده
لواني اعلم ان قﻻعي هاوية
ما قلت ﻻعدائي مهدوده
لواني اشرب ماء النهر
لن لم القي حجرا لحدوده
لواني مسؤﻻ في الصندوق
لن اترك شبا في وطني محروق
لو اني

25) تعليق بواسطة :
19-07-2016 12:43 AM

التعليق رقم٢٣
تحية لك أخي العزيز وأشاركك الرأي بأن إعلامنا لايزال يتبع نهج الستينات ويظن ببلاهة أننا نفس ناس الستينات الذين إذا شطح فيهم واحد واعتبر من النخبة كان يفتح على راديو لندن أما الباقي والأكثرية فاتحين على مضافة أبو محمود
تعليق ٢٤ تحية لك أخي العزيز وشكرا لك على قصيدتك وأتمنى تحقيق لو جزء من أمنياتك لعل وعسى تطلع تنفع الناس أفضل من اللي سميتهم
شكرا على مرورك الطيب ٠

26) تعليق بواسطة :
19-07-2016 01:17 AM

تحياتي استاذنا طايل البشابشة المجل
ذيبان وشباب ذيبان مثالاَ لمعاناة الاردني المقهور في كل حدود الجغرافيا الاردنية . ..................................

27) تعليق بواسطة :
19-07-2016 07:01 AM

اخي طايل كل حرف في مقالتك اليوم اعجازي وملهم وانت تتكلم عن خميرة الوطن ـ شبابه ـ ممن لا يجدون مصاريف جيب في وقت نسمع عن ثروات قذرة يجري غسلها في بقاع الدنيا كلها حتى وصلت بنما.هؤلاء الحمقى لا يعرفون ان الدنيا الى زوال لا يدوم فيها الا الحي القيوم...لو كانت الدنيا تدوم لاهلها / لكان حبيب الله اولى بها.التدبر في الحياة يدفعك الى البكاء على ما آلت اليه احوالنا من بئس وسوء تخطيط وغياب عدالة ولعبة تدمير من لدن نخبة لا تخاف الله .مأساتنا نحن المعذبون في الوطن اننا ندفع فاتورة رفاهيتهم من شقائنا.محبتي

28) تعليق بواسطة :
19-07-2016 10:34 AM

الأخ طايل البشاشبة أعزه الله إن التعليق على مقالك هو واجب بالنسبة لي وأرجو أن يتسع صدر رئيس التحرير فيسمح بنشر تعليقاتي لتي يمليها علي ضميري ومن خلال تجاربي قائدا لوحدة الأمن والحماية ومديرا لمركز الدراسات الإستراتيجية ومستشارا لسمو ولي عهد الأردن السابق ومن خلال عملي سفيرا في وزارة الخارجية
إن قراءة مقال بمثل هذه الزخم وهذه العاطفة النبيلة تتطلب منا كقراء أن نتوقف عند العديد من المحطات الهامة التي وردت في مقالة الكاتب من أجل وأد الفتنة بين أبناء الشعب وبين النظام وهنا لا بد أن نكون صادقين

29) تعليق بواسطة :
19-07-2016 10:40 AM

شرفاء في كتابة ملاحظاتنا
واسمح لي أن أبدأ بالنقطة الأولى والتي تتناول دور الديوان الملكي الهاشمي وليس الديوان الطراوني
حين كانت الأمور تتعقد في الماضي ويقع الخلاف بين أبناء الشعب وبين الحكومات المختلفة كان الديوان الملكي يفتح أبوابه لأبناء الشعب فالديوان الملكي كان الخيمة وكان البيت الدافىء لكل الأردنيين وكان جلالة الملك الراحل أول من يستقبل أبناء شعبه وأول من يتفهم قضاياهم ومشاكلهم ومظالمهم وكان جلالته ومن حوله من الرجال الرجال يحددون المشكلة ويضعون الحلول العادلة لحل أي مشكلة مهما

30) تعليق بواسطة :
19-07-2016 10:49 AM

كبرت أو عظمت
كان الحسين لا ينام الليل وهو يفكر بتأمين لقمة العيش لأبناء شعبه ولا أظن أن شخصا قد قصد الحسين إلا ولبى الحسين طلبه مهما صغر المطلب أو كبر
كانت أبواب الديوان الملكي مفتوحة ومشرعه لكل من له شكوى أو حاجة
ولا مجال هنا للمقارنة بين الديوان بالأمس والديوان اليوم
حيث أصبح الديوان الملكي اليوم يمنح الحصانة للفاسدين ويغلق الأبواب في وجه أبناء الشعب ولم يعد رئيس الديوان الملكي ينقل الصورة الحقيقية لما يدور في المدن والقرى الأردنية إلى جلالة الملك بل عمدوا إلى تشويه صورة المواطن

31) تعليق بواسطة :
19-07-2016 10:56 AM

هناك مقارنة بسيطة أود أن أوردها هنا . الكل يعرف أنه طوال سنوات حكم الملك الحسين رحمه الله لم يتخلف مرة واحدة عن القيام بزيارة مكة المكرمة في ليلة القدر ولم يتخلف يوما عن استقبال الأردنيين صبيحة يوم العيد .
وهناك نقارنة بسيطة ثانية بين سمو ولي عهد مملكة البحرين الذي أمر بتوزيع ثلاثة آلاف وحدة سكنية لأبناء شعب البحرين بمناسبة عيد الفطر المبارك بينما طالعتنا محطات التلفزة والصحف المحلية والمواقع الإعلامية بتوزيع وحدتين سكنيتين على عائلتين مستورتين

32) تعليق بواسطة :
19-07-2016 11:03 AM

لقد طالعت وتابعت ما حدث في مخيم عزمي المفتي وسقوط الشهداء الأردنيين على الحدود بسيارة مفخخة وسمعنا بعد مقتل إثنين من الضباط الأمريكيين أن السلاح المستخدم هو سلاح تم شراؤه من السوق السوداء وسمعنا عن إستشهاد أبناء الأردن في مكتب مخابرات مخيم البقعه
إن دماء الشهداء الأردنيين لا يجب أن تذهب سدى فكل قطرة دم شهيد أردني تساوي كل المسؤولين جميعا
وإنني أطالب بمحاسبة المسؤولين المباشرين عن هذه الحوادث وأقصد هنا بالمسؤولين المباشرين القادة الأردنيين المكلفين بحماية الجيش والمخابرات العامة

33) تعليق بواسطة :
19-07-2016 11:27 AM

تحية للقامة الوطنية الدكتور سالم الحياري راعي الأوله الذي كان السباق في العروج على ذيبان في مقالته الرمزية الرائعة رسالة إلى الملك وكانت هي الملهمة لي في تدوين هذه المقالة ..شكرا لك على مرورك الطيب.

وتحية للنخلة الباسقة التي ترتفع إلى عنان السماء وتطرح لنا الخير طلعا نضيدا سطورا كلها حكمة بإسلوب رائع يجعلنا نحلق معه عاليا في عالم الإبداع مقالات عميقة جلد للفاسدين أعداء الوطن والأمة دافعها الغيرة والحمية وهذا ديدن الشرفاء
شكرا لك على مرورك الطيب

34) تعليق بواسطة :
19-07-2016 11:37 AM

تحياتي لك أستاذ طايل البشابشه وعيد مبارك لك ولأخي موسى العدوان وأخي سلمان المعايطه واخي بسام الياسين واخي نعمان رباع المحترمين ولباقي المعلقين الأكفاء وأصحاب الكلمه المحترمه؛

هذا الموضوع كبير فهو يبدو تافهاً بقشوره لدى البعض ولكن بعمقه هو التركيبه التي تتركب عليها الدوله تجاه المواطن الأردني فمتى كان الأردني صاحب حق وولايه؟ هذا من جال الحكومه أما من طرف أصحاب العمم والعشائريين الأردنيين الذين يستلمون المناصب الكبيره الفخريه على ما يبدو أين هم من أبناء الوطن؟ هناك طرفان للمعادله أخي الكريم ,,

35) تعليق بواسطة :
19-07-2016 11:43 AM

أخي طايل المحترم إذا أردنا التكلم بموضوعيه ومنطقيه علينا توجيه أصابع الإتهام لكل من على رأسه ريشة الجاه والمال من رؤوس أبناء القبائل الأردنيه الذين أصبح لاهم لهم سوى جمع رأس المال ليصبح القوه الضاربه بوجه من لا أدري ولا أسمع أو ارى نتائج فعليه على أرض الواقع بحلول جذريه لمشاكل البلد المتعلقه بشبابها فلقد أصبحت الشريحه الكبرى تتسلق بكل الطرق الا أخلاقيه لتركب الموجه الإستهلاكيه والمسابقه الماراثونيه على من له حساب بنكي أو مقعد برلماني وغيره وللأسف لا تُسرحهم بدجاجه ,السوري وجد الأردني الطمّاع بأجر

36) تعليق بواسطة :
19-07-2016 11:51 AM

قليل فاسترخصه وشغله وقبله كان المصري المحترم واشتغل السوق أما الدوله فهي تعتمد نظريات إقتصاديه عفا عليها الزمن وما زالت بالمنهج الذي معظمه روتين لا ينطبق على القواعد الحديثه وذلك لإستسهال القول والفعل ومكانك قف وما زالو يعيشون بالزمن البسيط ويظنون الأجيال الفتيه من زمنهم ولهذا لن نتطور ما دمنا بعقلية الإقتصادي رجل بعمر الثمانين صاحب الخبره هذا لن يرجعنا إلا للوراء فلقد أكل الدهر عليه وشرب ولاحظ نظريات اشاوس إقتصادنا محل ما بتحل أربط وهاي إذني وهاي إذني والمواطن الأردني وين وهم وين فلقد بلغ الرشد

37) تعليق بواسطة :
19-07-2016 12:00 PM

الخلل كبير بالنهج والروتين قاتل والسياسه واحده إقتصاد منهك وله أسباب سوء الإداره والفساد المُطلق والبرقراطيه وعقلية الرجل الواحد وإسرائيل الرعب الأكبر والفلسطينين وقضيتهم والأردني وحق وجوده وببساطة المشهد الأردني الذي وُلدنا عليه وستقوم القيامه ونحن عليه من جهه والجهه الأخرى الثقل العشائري وانا من أشد المنتميين لهذا التيار لأنه طرف الحمايه للأردني وإلا سيأكلونا لحم ويرمونا عظم حاشا لله وهم الذين لا يفكرو بطريقة التكافل والتضامن وإيجاد طريقه وحل جذري كلٌ بمنطقته ولأهل بلده وليترجلوا خيلهم شوي وعشت

38) تعليق بواسطة :
19-07-2016 12:24 PM

تحية للقامة الوطنية الدكتور حسين توقة ..حفظه الله أشكرك
على مرورك الطيب وكم كنت أتمنى أن يكون باب التعليقات مفتوحا على مقالتك الصادقة الأخيرة وخصوصا فيما يتعلق بالحرمين الشريفين لأني عملت عمره في رمضان وشاهدت ما أبهرني من خدمة لزائري البيت الحرام .
أوافقك على كل ما جاء في تعليقك وأتمنى من الله البطانة الصالحة لجلالة الملك تكون الناقل الأمين والناصح الذي يتق الله في المواطن الأردني الفقير المعدم .
أكرر شكري على تواصلك الطيب.

39) تعليق بواسطة :
19-07-2016 12:28 PM

كلام د.حسين توقه المحترم بالصميم وهو عقد المقارنه بين الأمس والحاضر ونحن كجيل عاصرنا حقبة الملك حسين المغفور له بإذن الله لا نستطيع ان نتخلى عن المقارنه بين حكم الأمس واليوم وطريقة السياسه المحنكه والمواقف الرجوليه صاحبة الهيبه والسياده لكثير من المواقف ومع أن الأمل ما زال موجوداً بحكم اليوم والأمنيات كثيره ولكن الإحباط أكبر وقوى الشد العكسي أكثر والديناصورات السياسيه فرّخت وقاعدتها الموضوع أكبر منّا والبلد ماشيه والبابا حيموت وأنا إذا البلد خربت بفل على أوروبا والمسكين المواطن الغلبان مدروخ .

40) تعليق بواسطة :
19-07-2016 12:33 PM

الأخت الفاضلة النشمية الأردنية القامة الحرة فاتنة التل كلأك الله بعنايته وأبعد عنك شياطين الإنس.
شكرا لطرحك الجرئ الصادق الذي أقرأ بين سطوره الغيرة والألم لما وصل له حال الوطن والمواطن البائس .
من تكلمت عنهم أخت فاتن على قلتهم هم رأس البلاء في وطننا ، نخبة من الفاسدين عاثت في البلد فسادا وإفسادا وأكلت الأخضر واليابس بطون لاتشبع من المال الحرام السحت بلا ضمير ولانخوة همهم مايملأ جيوبهم ويرفع أرصدتهم لابارك الله فيهم .
لك شكري وامتناني على تواصلك.

41) تعليق بواسطة :
19-07-2016 02:07 PM

أخي العزيز الوطني الغيور السيد طايل البشابشه المحترم ، فكثيراً من الأحيان عندما أعلق على موضوع أكون مع الطرف الكائن بين المطرق والسندان مع أني ايضاً معكم عليه، الا أنه لابد من كلمة حق تقال ، فنحن مواردنا محدوده وإنتاجيتنا متدنيه وفوق هذا وذاك فنحن في وسطٍ ملتهب الا من جهه واحده وهي وجهتك أخي طايل ويشفع لك بالسفر لها هي إقامه ربما حصلت عليها بعد عقد من غربتك ، نحن يا سيدي نكابر ونحن نقتات على الهبات والمنح ومعها القروض التي فاقمت العجز وجعلتنا على حافة الهاويه ، أما عن الفساد الذي يتحدث عنه.يتبع

42) تعليق بواسطة :
19-07-2016 02:20 PM

عنه الناس ، نعم هو فساد مالي وأخلاقي ونصب وإحتيال وسرقه ولكن يا سيدي هو ما يحرك العجله ولا تصدق المتبجحون فهم غالبية المتنفعين ، وبالرغم من هذا السؤ لو كانت البلد في بحبوحه لما علمنا عن الفساد شيئا ولكن هي الحاله وضعفها فأي مبلغ يلهط تنبعث رائحته ، ثم أقول بالرغم من هذا ثانية إذا كان لنا أن نقارن بلد مع أي بلد آخر له نفس الموارد والظروف لقلنا الحمد والشكر على حالة نحن فيها ، بعضنا يا سيدي في بلدنا خلق والعياذ بالله ليكون متذمراً لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب ، وهؤلاء معظمهم من إستفاد ..

43) تعليق بواسطة :
19-07-2016 02:33 PM

من خيرات البلد إن حلالاً أو سحتاً في الحرام ، سيدي فمن خبرتي فإن غالبية المتظلمين والمتذمرين غالباً ما يكونوا من صفوف المتفرجين الذين لا شغله ولا مشغله الا اللهم نفث سمومهم حتى تكون الفتنه التي عنها تحدثت ومنها خشيت ، العاملون المخلصون في أعمالهم والذين ساعات أعمالهم هي نفس ساعات العاملين في اليابان هؤلاء ليس لديهم وقت ليتذمروا او يتظلموا فهمهم إنجاز أعمالهم بأمانة وإخلاص ,
نحن يا سيدي الشباب في بلدنا يبحثون عن مكاتب ، مكاتب كل سبل الراحه واهم شيء أن يكون النت واصل ليتسلى في تقضاية الوقت ...

44) تعليق بواسطة :
19-07-2016 02:54 PM

إذن المشكله ياسيدي هي توفير المكاتب وهذه ليس هناك من توفيرها الا بدولة إقتصادها لا يقل مستوى عما هو في قطر او الكويت ،

أتصدق يا أخي أن معظم من كانوا في الحراكات الاولى كانوا من الموظفين الذين تنزل رواتبهم قبل نهاية الشهر في إسبوع ، ما الذي كانوا يريدونه , وهل يعقل أن ينصبوا أنفسهم ليكونوا جميعا قضاه ليحاسبوا الفاسدين ، فأين قضاتنا وأين هيئة مكافحة الفساد واين هي هيبة الدوله ، إن هم تدخلوا في شؤوناً لا تعنيهم ..

خيمة الإعتصام في ذيبان قرأنا عنها بوسائل الإعلام ولن أقول بأن المعتصمون لم ..يتبع

45) تعليق بواسطة :
19-07-2016 03:07 PM

إخوتي الأعزاءطايل البشابشةوموسى العدوان وسلمان المعايطةوبسام الياسين ونعمان رباع الحقيقيةاني اعتبركم إخوتي في الرضاعةمن صدروطنيجميل مع إعتزازي بكافةافراداسرةكل الاردن والدولةتعتمدنظريات إقتصاديةعفا عليهاالزمن ومازالت بالمنهج الذي معظمه روتين لا ينطبق على القواعد الحديثةوذلك لإستسهال القول والفعل ومكانك قف ومازالو يعيشون بالزمن البسيط ويظنون الأجيال الفتية من زمنهم ولهذا لن نتطورمادمنا بعقلية الإقتصادي رجل بعمر الثمانين صاحب الخبره هذا لن يرجعنا إلا للوراء فلقد أكل الدهر عليه وشرب وقضى الحاجة

46) تعليق بواسطة :
19-07-2016 03:08 PM

لم يكونوا على حق ، ولكن يبقى الشك في أن يكون بينهم من يريد الفتنه هو شاءها او مدفوعا لإيقاظها ، وهل جميعهم بدون وظائف أم معهم مؤازرين من الموظفين ، هذا لانعلمه .

بقي ان أقول الحمد لله ان في بلدنا من الخيرين الذين يخشون على سمعة وأمن الوطن ويتدخلوا كلما إقتضى الامر ..

أخي طايل كنت أتمتع بحسن السرد وفصيح العباره وبجميع ما جاء في مقالتك ، التى أرجو إن كان هناك من رقابةٍ على ما يكتب أن تعرض على ذوي الشان ، فجدير أن يأخذ بالإعتبار لجميع ما ورد فيها ، وعسى أن يكون فيها إصلاحا ، يسعد مساك اخي طايل

47) تعليق بواسطة :
19-07-2016 03:26 PM

أخي صلاح خمايسة يكفي جلدالشبابناالباحثين عن كرامةوطن هدرت ولقمةمغموسةبمن الفاسدين.حاشالمثلك ان يكون هتيفا .....اومدافعاعن الظلم والظالمين حين يصبح لديناإدارة مسؤولةمنتميةعلى الطريقةاليابانية طالب شبابنابأن ينافسو الشباب الياباني في الإنتاج.أخي صلاح لاحظ أن الشهداء(قديمهم وحديثهم)من فئة ولونمعين،في حين أن الفاسدين والمتحكمين برقاب شعبناوشبابنامن لون وفئةمعينة.لايعقل أن تطالب شباب شعبك بالتضحيةمن أجل وطن فيماتتربع علىصدرالوطن واعناق الشعب فئةمارقةسارقةلايربطهابثراه سوى الإمتيازات.
حاشاك ياصلاح

48) تعليق بواسطة :
19-07-2016 05:14 PM

ان خيمة اعتصام لا تؤدي لتوفير وظيفة.من يريد الوظيفة فليبحث هو عنها,مليون عامل وافد ومئات الالاف من طلبات التوظيف,شبابنا يانفون من العمل اليدوي ويطلبون مكاتب وسكرتيرات وخلويات وسيارات وانترنت,دخل 200الف سوري سوق العمل,فلما لم يقم شبابنا باشغال تلك الوظائف قبل قدوم السوريين؟كفانا خداعا لانفسنا وتحميل الاخرين عجزنا وقلة حيلتنا.بعض الهتافات التي انطلقت من الخيمة غير مقبولة لانها تندرج تحت الفتنة التي تحدث عنها الكاتب المحترم,شعب كسول !!!

49) تعليق بواسطة :
19-07-2016 06:31 PM

الى المهندس اكرم مبيضين تعليق رقم 18 اشكرك على تعليقك انا اشعر بالحماس عندما اقرا اطراءات من اساتذه مثقفة ولها تجارب واسعة في الحياة ، عودة الى مقال .. استاذ طايل البشايشة كتاباتك وتعليقاتك تزرع فينا الحماس للتقدم والعمل الجاد احساسي انك كتلة عظيمة من الطاقة تواصل العمل الليل بالنهار لانجاز الخير للغير ارجوك لا تعتبر كلماتي مجاملة والدليل انك محاط بتعليقات قامات كبيره من اشراف اهل الاردن والكل مر على مدح واستحسان مقالاتك وتعليقاتك ونشاطك الواضح .

50) تعليق بواسطة :
19-07-2016 06:31 PM

عودة اخرى للمقال انا لي راي اخر عن المعطلين عن العمل في ذيبان ارجو اتساع صدرك لسماعها ولن اجسد صور مثالية الان بل هي واقع اعيشه مع الاف الشباب مثلى ولي ادلة وبينات حول ذلك ، اسكن في عمان منطقة ام السوس بعد تخرجي عملت مع شركه هندية في منطقة الشيدية جنوب مدينه معان الحقيقة لا يوجد حياة بعد ساعات 8 الدوام غير التلفزيون والنت والمطالعة . وبعد السنه الثالثه خبرة نقلت للعمل في عمان وبفضل الخبرة التي اكتسبتها بمجال الكميوتر وبالاضافة لعملي الاساسى اعمل مع عدة شركات اضافي وضاعفت دخلي .

51) تعليق بواسطة :
19-07-2016 06:31 PM

الاف مثلي يا استاذ طايل لى اصدقاء من الكرك ومعان ومادبا واربد والمفرق يعملوا في عمان بشركات منهم مستأجرين منزل مريح وجميل 5 الف دينار في السنه وهم 9 اشخاص كل شخص يدفع 65 دينار اجرة مع كهرباء وماء وتنطيف. والنادر منهم من يعمل فقط وردية واحدة . وهناك الكثير يعملون في العقبة وفي اربد والبحر الميت . هذا لا يعني ان الكل مرتاح ومبسوط لكن كبداية جيدة ومن اراد اي مساعد ليدخل على صفحة شباب الاردن على الفيس بوك هناك عناوين لسكن جماعي ابتداء من 35 دينار في عمان بالاضافة الى اعمال بشركات ومطاعم وفنادق

52) تعليق بواسطة :
19-07-2016 06:31 PM

نقل وسياحة..هذا هو التكامل وكل بداية صعبه وهناك من فشل واستقال والاغلب بنى نجاحات مميزه شباب استطاعوا فتح شركات خاصة لهم او اعمال حرة ناجحة . اما ان تجلس وتبكي ويا حكومه شغليني .الحكومه تستطيع ان تسجنك وبسهولة تفصل لك التهم ، تستطيع ان تشغل الفاشلين من الذوات وابنائهم الذين دمروا البلد بفشلهم وتستطيع تقرر قوانين من خلال نواب خدم لها وللفاسدين ويستطيعوا استغفال المواطن البسيط من خلال تعين رئيس وزراء مُسير بلا ذمة او ضمير، والباقي الرائعه السيدة فاتنه التل عرتهم وفضحتهم .
ارجو النشرر
شكرا

53) تعليق بواسطة :
19-07-2016 08:35 PM

الأستاذ صلاح الخمايسة..الأستاذ عيسى الخطيب ..الأستاذ صقر
بداية أرجوا أن لايكون ردي على تعليقاتكم مجتمعين يفسر على غير مأقصد ولكني تعمدت ذلك إختزالا للرد وبسبب تحديد
عدد الكلمات وآرائكم التي طرحت متشابهة .
تحية واحتراما لكم أيها الأعزاء الغيورين على الوطن وشبابه وأجزم أنكم كشرفاء تطمحون بأن يكون الأردن في القمة وفي مصاف الدول المتقدمة.
لاأنكر بأن هناك فئة من الشباب لايجيدون إلا التذمر ويريدون قرص مقرص من دقن...!أو يحبذون الوظيفة الحكومية على رأي الإخوة المصريين (إن فاتك الميري اتمرغ بترابه

54) تعليق بواسطة :
19-07-2016 08:48 PM

وظيفة مريحة ومكتب ...والخ لكن ياسادتي هؤلاء قلة واعتبرونا إنا ابتلينا بهم كما يبتلى أبوين لستة أبناء بإبن عاق أو كسلان وهامل وقليل حيلة وهذا يعني أن الحكم على عائلة بأكملها بالفشل خطأ ولنعتبره ابتلاء من الله ونقبل به.
أما عن أبناء ذيبان أيطال المقالة لنفرض أن أحدهم وهو جامعي صل عمل في مصنع في سحاب كم سيكلفه مواصلات ومتى يخرج للعمل ومتى يعود وأين يسكن وكم سيدفع أجرة ومعيشه وكم سيتبقى له من راتبه ليوفر ويتجوز ويفتح بيت حتى لو ما خلف ولاد وهل سيتحمل المعاناة دون فائدة تذكر..؟
مشكلتنا ليست

55) تعليق بواسطة :
19-07-2016 09:17 PM

ليست ذيبان فقط المشكلة في أراف الأردن الكرك معان الطفيلة عجلون الريف والبادية الأردنية ، كثير من الشباب الأردني هاجر من محافظته وبلده ومشي حاله ، هل تريدون أن يهاجر الناس كلهم لعمان وهذا حصل وهناك العديد من الأحياء في عمان والزرقاء من أبناء تلك المحافظات قتلهم الفقر وهاجروا وأنا منهم لكن هذا ليس حلا ..لانريد التكلم عن أخطاء الحكومات السابقة فهي لاتغتفر همشت الأطراف وهاهو مواطنها يفع الثمن .
لابد من إيجاد حلول وما أكثرها والفقير والله بيشتغل أعرف شباب يشتغلوا ب200 دينار شفت ليلي ونهاري في

56) تعليق بواسطة :
19-07-2016 09:27 PM

مزارع الوطنية في ظروف عمل صعبة وكبيرهم راتبه 300
لاتظنون أن معظم الشباب يتعفف عن العمل ونظرة واحدة لعمال الوطن في أمانة عمان ستجد كم كبير من الأردنيين يعملون المهم إيجاد فرصة عمل .
والله أعرف ناس ماعنده ثمن طيرين جاج يعملهم غدا لضيفه
وحفيت أقدامه وهو يبحث عن عمل أي عمل .المهم أن لاييأس الشباب ويلجأون لمن يؤمن لهم اللقمة وحوريات العين ومفاتيح الجنة وغيرها من غسل الأدمغة فيصبحون وبالا على وطنهم ومجتمعهم .
أرجوا أن لاأكون قد أطلت عليكم والله يعين الناس .

57) تعليق بواسطة :
19-07-2016 10:47 PM

انا مع الاخ صقر تعليقة موضوعي وهو يشكل نسبة كبيرة من الشباب - النت ومواقع التواصل لم تعد فقط للتسلية هناك مواقع تساعد وتدعم وتوفر الجهد والوقت المهم ان تسعى لتتعلم وتتقن استعمالها ، والبلد مليانه دورات تعليميه تساعدك على كيفية استعمال النت لمواضيع مفيدة و تدر عليك الاموال. اما السيد الكاتب كان دوامي في المصفاة بالزرقاء وانا سكان بيادر عمان واملك سياره عن طريق النت تعرفت على 4 اشخاص دوامهم بالزرقاء وهم سكان منطقتي اتفقنا كل يوم ان نذهب بسيارة احدنا مناوبتا يعني اتحمل بنزين 5 ايام بالشهر فقط .

58) تعليق بواسطة :
20-07-2016 03:56 AM

دائما أنصح صقر وباقي الشباب بعدم المشاركة واضاعة الوقت في التعليق او المجادلة مع كتاب او معلق في المواقع الاخباريه واحساسي ان اعصابهم ونفسياتهم وانفعالاتهم تؤثر على يومهم بالكامل، ادعو الكل ان يخرج من منزلة ويترك الكمبيوتر يتجول في الاسواق ويجلس لشرب فنجان قهوة الحياة تمضي والناس تعمل وتضحك واليوم جميل اما ان جلست تقرأ المقالات والاخبار والتعليقات تفكر ان في الغد الاردن ستنتهي وبكل زاويه هناك داعشي او سارق اي عيشوا الواقع بلا توهمات البوم الذي يمضي لن يعود وهو من عمرك والحياة جمليلة لكل جميل.

59) تعليق بواسطة :
20-07-2016 11:12 AM

موضوع ذيبان مش موضوع توضيف فلو كنت مكانهم ما طلبت من الحكومة عمل لان الرزق على الله ولحفظة كرامتي وشمرت عن ذراعي واشتغلت في اي عمل حلال والمطلوب يا الله ياكريم يارزاق يامعين مش ياحكومة شغليني ياحكومة عينيني مافي صاحب عمل مهما كان فنش موظفينه وشغل السورين لكن اصحاب العمل كانول يبحثون عن موضفين جائهم السوري لعندهم متوكل على الله فارد ذراعة لياكل لقمة من عرق جبينه وهم الاردنيين جميعهم من الشمال الى الجنوب مش قلة الوظائف او العمل الهم هو محاربة الفساد بكل اشكالة الى بنخر فينا نخرمن اصغر موظف للاكبر

60) تعليق بواسطة :
20-07-2016 11:19 AM

الأخت العزيزة عطر الندى جعل الله أيامك عطرة سعيدة أوافقك الرأي بكل ما قلتي شكرا لمرورك الطيب ويشرفنا أنا ومن ذكرت من الإخوة الأعزاء أن تكوني شقيقتنا .
الأخ حذيفة شكرا لتواصلك والأخ صلاح رجل وطني غيور ورأيه على روسنا .
الأخ قيس العبادي..شكرا لمرورك الطيب وأحيي نشاطك وحيويتك وأتمنى أن يكون شبابنا كما أنت .
الأخ رائد العدوان شكرا لمرورك وصحتين وعافية على فنجان القهوة وشو بدك بدوشة هالراس خلينا مدووشين لحالنا

61) تعليق بواسطة :
20-07-2016 01:01 PM

الاخ الكبير طايل البشابشة تحية طيبة عندي سؤال او تساؤل ليش كل العرب لما بكون عندهم مصايب كان اقتصادية او عسكرية او غيرو من المصايب الا يدخلوا الفلسطينيين بمصايبهم ان كان الفلسطينين العايشين عندهم او الي عايشين في فلسطين انت واكيد بتشوف الاعلامين المصرين كيف بهاجموا الفلسطينين ليل نهار والجماعة والله ماهو ناقصهم هم كان في الداخل او في الشتات والغزيين موجودين في الاردن منذ النكبة والنكسة والفكسة والنزوح واللجوء والتشرد ونت بتعرف انهم عايشين على اعصابهم خوف وقلق من المجهول وهالشماعة صدئت ووقعت

62) تعليق بواسطة :
20-07-2016 02:02 PM

شكرا لك أخي العزيز على تواصلك وعن سؤالك أرجوا أن يكون صدرك رحب لتقبل الإجابة .
مشكلة فلسطين ياسيدي هي مشكلة هجرة ولولا الهجرة والنزوح لم يكن من الممكن نجاح دولة الصهاينة في الظهور فما بالك بالبقاء والتوسع ، أحرار48 الذين صمدوا في أرضهم هم أكبر مشكلة للكيان وتصور لو بقي نصف الذين هاجروا ومع نموهم السكاني كيف ستكون مشكلة الصهاينة .
أنا كعربي يهمني أن يبقى الفلسطيني صامد على أرضه لأنه هو الوحيد الذي يهدد الكيان فما بالك بهجرته للأردن وأنت تعلم عن الوطن البديل المشروع الحقيقي ولاتقول لي وهم

63) تعليق بواسطة :
20-07-2016 02:04 PM

قبل ان يصبح الخط الصحراوي الطريق الى عمان من الكرك كان خط الموجب هو الطريق الوحيد الى عمان وكنت اسلك هذا الخط اسبوعيا للذهاب الى عملي وكنت امر بذيبان وفي كل مشوار كنت اسجل في الذاكرة انطباعا غنها
- ذيبان تمثل الريف الاردني واعتماد اهله عليه في رزقهم وكنت اشاهد المزارع الصغيرة منتشره وكل ريفي يستصلح ارضه ويعتاش منها حتى ان الحكومات كانت تشكو من هذا الانتشار وصعوبة تقديم الخدمات
- اكاد اجزم ان طلاب ذيبان اكثر الاردنيين سيرا على الاقدام الى مدارسهم
- في ذيبان وعند المرور بها تشعر ان لها

64) تعليق بواسطة :
20-07-2016 02:11 PM

كما يقول بعض الساسة الأردنيين والفلسطينيين الذين يقومون بتنفيذه مع سبق الإصرار ، كل مهاجر من فلسطين للأردن يعمق موضوع الديموغرافيا وهي الأهم ودوما تردده أجهزة الإعلام الصهيونية وبعض العربية للأسف بأن الأردنيين أقلية
والفلسطينيين أكثرية مطلقة مما يعني أن تجنيس أو تهجير أو توفير بيئة توطين كل ذلك يصب في مصلحة المشروع الذي يرعاه ساستنا بإيعاز من قوى كبرى يهمها راحة الكيان الصهيوني .
وعن العرب كل ساسة العرب مقصرين في حق فلسطين ولو أنهم أوفياء لها لما وصلوا لكراسيهم أو بقيوا عليها وولك احترامي

65) تعليق بواسطة :
20-07-2016 02:19 PM

قوانين خاصة ريفية وخاصة نظام السير وعل كل من يمر بها الاستعداد لهذه القوانين
- في اسواق ذيبان وخاصة على الشارع الرئيسي تشاهد من يلعبون السيجة بحماس منقطع النظير وفي احدى سفرات اخي الى عمان وعند عودته صلى العصر في المسجد الكبير بذيبان وعند خروجه وجد جماعة يلعبون السيجه فانظم اليهم وبهرهم بمهارته المدريدية بهذه اللعبة فاصروا على بقائه معهم ودعوه الى العشاء ولم يعد الى الكرك الا بعد منتصف الليل
ما الذي غير ذيبان ؟ وما الذي غير ابناءها ؟ ولماذاغيروا فطرتهم ؟ انها الحضارة الزائفة والتقليد الاعمى

66) تعليق بواسطة :
20-07-2016 02:42 PM

نعتذر

67) تعليق بواسطة :
20-07-2016 02:57 PM

مشكلتنا في ألأردن مشتركه تتمثل في ألآتي
1- إهتمام الدوله في توزيع المشاريع على مدن المملكه من أجل إستيعاب الشباب وتشغيلهم لأن تنشيط ألإقتصاد والحركه في المدن ألأردنيه سيقضي على الفراغ والملل عند الشباب وتتعدل أمورهم وألأمور تكون طبيعيه
2- عزوف بعض الشباب عن العمل المهني والحرفي مما فسح المجال لشغل هذه المهن من دخول جنسيات عربيه وبحث شبابنا فقط على الوظائف الحكوميه والجلوس في المكاتب ونلمس ذالك في ان البنات ألأردنيات عليهن طلب أكثر من الشباب لقبولهن العمل في المصانع المطلوب تغير المفاهيم

68) تعليق بواسطة :
20-07-2016 03:20 PM

الحاجه شموليه وليست في ذيبان او غيرها مشكلتنا كبيره وهي ان نرى ممثلين للشعب الفلسطيني بالضفه وغزه يتدخلوا بالانتخابات . الدوله وسياساتها الضبابيه هي المشكله اما من الحكومات او نحن بخيال .ان كان ردكم باهت سنرد بقوه هيبة الدوله من الدوله

69) تعليق بواسطة :
20-07-2016 07:20 PM

أما وقد حجب الدكتو حسين توقه التعليقات على مقالته تحت عنوان غيوم في سماء المملكه العربيه السعوديه ، فإنني لأستسمح المعذره من اخي العزيز الاستاذ البشابشه بإستغلال حيز بسيط في حقل التعليقات على مقالته أعلاه لأعلق على مقالة أستاذنا الكبير توقه ، لآقول له إن ما جاء في مقالتك يشرف كل عربي وكل سعودي على وجه هذه البسيطه ، فأنت جزاك الله خيرا تحدثت بشأنٍ عظيم ترفع الرؤوس له إجلالاً وتقديرا وتعظم به المعنويات لتعانق الغيوم في سماء السعوديه .
سيدي أقرأ بمقالتك وكأن بي أتصفح ذاك التاريخ الذي إبتدأه سيد..

70) تعليق بواسطة :
20-07-2016 07:36 PM

البشريه محمدا رسول الله عليه أفضل الصلاة والتسليم ، نشر الإسلام وإفتتح الثغور والديار بالسيف والرمح والسهم وهم إما راجلون او على بعض قليل من ظهور الخيل والإبل ،نعم كانت لديهم الاراده وحب الشهاده ، وهاتان لازالتا لهما تلك المحبه ومعهما تلك المقومات من العدة والعتاد وبأحسن ما وصلت اليه الاله الحربيه من تقدم وتطور يضاف اليها الكفاءات التدريبه العاليه التي تتحلى بها مرتبات القوى البشريه وها هو أداءها الطيب يبدوا جليا في الميادين ويعلمه القاصي والداني .
نعم بما ذكرت ، نحن جديرون أن نسير على رؤوس .يت

71) تعليق بواسطة :
20-07-2016 07:37 PM

على قول احد المعلقين ان النت يدر عليك الاموال!! انا متقاعد أمن عام اسعدني قراءة المقال والتعليقات واشكر الجميع على الفائدة منها يعني ابني سنه اولى جامعة وهو ملتزم ومطيع والحمدللة قبل اسبوع كانت طائرة اخوه ستصل من الامارات في وقت متأخرة وقلت لابني خذ السارة واستقبله وحدك ، وقت العشاء ناولت ابني عشر دننانير بنزين وخمس دنانير اجرة موقف وغيره ، قال لي لا يابا اتفقت مع مسافرين اثنين لنقلهم من عمان الى المطار بنفس وقت ذهابي وكل منهم سيدفع لي 10 دينار سالته يعني صحابك قال لا عرفتهم عن طريق النت

72) تعليق بواسطة :
20-07-2016 07:37 PM

و مع تطبيق على الحارك ومش عارف ايش و سواليف النت - ما عرفتش انام وقلت له غيرت رايي ساذهب معك الحقيقة خفت على الولد سألني الغي موضوع توصيل المسافرين قلت لا : واحكيلك مع عم الولد قلت له الموضوع هيك هيك الموضوع يمكن حراميه او زعران بتلحقني بسيارتك من بعيد و بتنتظر اشارة مني فعلا تم الموضوع - على اشارة السابع كان بنتظارنا شابان بعمر ابني وكل واحد معاة حقيبة سفر واحدهم امه واخته ودعوه وركبوا معنا الى المطار وطول الطرق وانا على اعصابي

73) تعليق بواسطة :
20-07-2016 07:37 PM

وقبل وصول المطار بقليل قلت لهم يا والاد الحرسه طيب بلكي السائق حرامي او الركاب حراميه كيف امنتوا على بعض ولا احد يعرف الثاني ناولني ابني تلفونه وقال هذا اشتراك التطبيق وهذا صور لهويات الشباب وهم ايضا لديهم اشتراك وصوره عن هويتي والموضوع مسجل بالتاريخ والساعة ، تري انا الى الان مش فاهم الموضوع المهم استقبلنا الولد انا واخوة و اربعة اعمام في الرابعة صباحا . الدنيا تغيرت واحنا لازم نتغير الحضارة ليست زائفة ولا كل تقليد اعمي .

74) تعليق بواسطة :
20-07-2016 07:48 PM

أصابعنا كما مشاها أحد الصحابه في إحدى مياين القتال ورسول الله عليه الصلاة والسلام يشاهده ، حينها قال إنها لمشية يكرهه الله لو لم تكن بمثل هذا الموقف ، أو هكذا قال .

أما عن الترسانات النوويه فما هي الا وبالاً وخسائر على مقتنيها بحجة الردع والامور ما عادت كما كانت إذ إزدادت الدول النوويه عددا وإن كان لهذه الاسلحه من إستخدام فحينها ستكون فوضى الاستخدام وخشيةً من هذه الفوضى لا أعتقد بان يكون لهذه الاسلحه من إستخدام وإن كان فلربما تكون الآخره قد حلت .

مقالتك يا سيدي قد أبهجتني وادخلت السرور .. يتبع

75) تعليق بواسطة :
20-07-2016 08:03 PM

الى قلبي وقلب كل عربي ومسلم ، وبلاد العرب أوطاني ونحن نسعد أننا من أمة لها تاريخها الناصع المشرق الجميل ، نعم هو تردى كما حال الدول والإمبراطوريات الاخرى لكن ها فجرها ينبلج على إنجازات أنت تحدثت عنها ، وما كان عليك أن تحجب ردود أفعالنا عليها ونحن نسمو بها تيها وكبرياء.
شكرا للدكتور توقه على إمتاعنا بمقالته الرائعه ، كما أشكر أخينا وصديقنا الاستاذ طايل البشابشه ، ولن يفوتني ان اتقدم من موقع كل الاردن ، الموقع الشريف النظيف بالشكر والتقدير والإمتنان وهذه تحيهلمدير وادارة اسرة التحرير....

76) تعليق بواسطة :
21-07-2016 06:23 AM

اخي الاستاذ طايل لقد قلت كل ما اود قوله لقد عبرت عما يجول بخاطري وخاطر كل مواطن اردني اصيل ولقد اشرت اكثر من مرة الى ما يعانيه المواطن الاردني والعشائر والقبائل الاردنيه من تهميش وافقار وسلب ونهب مقدرات الوطن ولقد زاد هذا التغول في العقد الاخير وكنا نتحمل كل هذا الظلم من اجل المحافظة على الوطن ولكن يبدو ان الامور اعمق واكبر واسوء مما كنا نعتقد ولكننا سنقف لهم رجالا لا نهاب الموت ولقد طاب الموت من اجل الاردن

77) تعليق بواسطة :
21-07-2016 09:13 AM

الكاتب الوطني الكبير .. أرفع لك القبعة على طروحاتك التي تأجج مشاعر كل شرفاء الاردن .. أعيد وأقول أن التعليم المهني والتقني لشباب هذا البلد .. سيخفض وبشكل كبير من نسب البطالة المرتفعة .. وهذا التوجه أشار إليه معالي الدكتور محمد الذنيبات في آخر مقابلاته التلفزيونية .. وسن قانون من لا تتجاوز نسبته في الصف العاشر ال 60% لن يكون باستطاعته التوجه للفروع الأكاديمية .. نسأل الله أن نرى شبابنا في أحسن حال دوما" .. دمت بخير أستاذ طايل ..

78) تعليق بواسطة :
21-07-2016 10:12 AM

مع احترامي الشديد للكاتب الموقر.. في رده على السامر مشكلة فلسطين ليست مشكلة هجره الفلسطينيون هم لاجئون نازحون نتيجة ماساه حلت بوطنهم وهي قضيه معقده عجز العالم عن حلها..وموضوع المقال لا علاقه لهم فيه فيا ريت الابتعاد عن زج فلسطين والفلسطينيين في كل مشاكلنا. وشكرا

79) تعليق بواسطة :
21-07-2016 10:37 AM

الأخ عبدالحليم المجالي ، الأخ رضوان الضمور ،الأخت منتهى
الأخ متقاعد أمن عام ،الأخ هيثم الشاعر، الأخت نشمية .شكرا على مروركم وتواصلكم وعلى تعليقاتكم أيا كان رأيكم فهو إثراء للمقالة لتعم الفائدة والهدف الذي نسعى إليه هو رفعة وطننا وازدهاره وتجنيبه الفتن وما يعكر صفو الأمن والإستقرار فيه .
تسعدني مشاركاتكم وتطمئنني بأن في وطني جيل يقرأ وليس أغلبية صامته لارأي لها وتعيش كا لأنعام .
(النخلة الباسقة التي تطرح طلحا نضيدا أقصد بها أستاذنا ومعلمنا القامة بسام الياسين حفظه الله)
وتقبلوا احترامي.

80) تعليق بواسطة :
21-07-2016 11:03 AM

أخي أحمد التوطين والتجنيس وتهجير الأشقاء من فلسطين لم يتوقف وبتشجيع من الحكومة الأردنية والسلطة وكل هذا بالتعاون مع الصهاينة والسفارات التي تعرفها وبعض الزعامات الفلسطينية في الأردن وخصوصا في مجلس النواب.
موضوع المقالة عن الفتنة وفلة فرص العمل كسبب لها والتهجير يقلل فرص العمل وهو سبب من الأسباب للفتنة
لكن الفتنة الأكبر هي الهوية الأردنية التي ستثير أكبر فتنة سيمر بها الأردن وأيلول 70 مثال على ماأقول .
لماذا تصر الحكومات على استفزاز الأردني وتصر على المضي في هذا المشروع الذي سيؤدي إلى الدمار

81) تعليق بواسطة :
21-07-2016 11:15 AM

.
-- اتروى بالتعليق عندما يكون المقال لأحد الأعمدة التي نتعلم منها لأن ذلك يتيح لي قراءة تعليقات نخبة مثقفة راقية قد تختلف في الجزئيات لكنها تلتقي بالهدف وأجمل ما فيها تقبل الآخر

-- رأيي فيما يجري بذيبان سبق أن تكرم موقع كل الاردن مشكورا بنشره والبذرة زرعت من عشرون عاما وهذا يفسر اهتمام السفارتين الامريكية والبريطانية ,ولن تكون ذيبان درعا اردنية لأن وعي نشامى بني حميدة ابعد مما يظنون

كل المودة والشكر للأخ العزيز الاستاذ طايل البشابشة على صدق طرحه وغيرته

.

82) تعليق بواسطة :
21-07-2016 01:11 PM

العمل متوفر لمن يريد ان يعمل والاجرة فى قطاع الانشاءات مرتفع ويكفى صاحبه ويزيد ففى سوق العمل الاردنى حوالى مليون وافد مصرى يعملون ليل نهار ولا احد منهم يشكو من قلة العمل بل من زيادة الضغط عليهم حتى انهم يعملون ساعات الفجر الاولى ولا ننسى الاخوة السوريون والعراقيون والاسيويون وغيرهم ’المشكلة فينا كما قال الاخ الخطيب هى مشكلة التخلص من ثقافة العيب ونتوكل على الله لانه هو الرازق ’اسقاط مشاكلنا على الاخرين هو الهروب من معالجة المشكلة وهى غير موجودة اصلا لمن يريد ان يعمل فلا نسيس لهدف اخر

83) تعليق بواسطة :
21-07-2016 05:19 PM

مليون والف ترليون شكرا للكاتب السيد طايل البشابشة لولا المقال البسيط والذكي والمميز لما اجتمع علية كل هذا العدد الطيب من الاخوة الكل طرح و كتب تعليقة بعفويه وشفافية فرضها صدق مقال الكاتب بكلماته ، والله استمتعت بوقتي وانا اقرأ كل كلمة في المقال والتعليقات . موقع كل الاردن هو بيت دافىء وصادق لكل العرب والاردنيين انما وجدوا وانتشروا في اقصاع الأرض . لكم جميعا فردا فردا احترامي وشكري . ونريد المزيد من المقالات يا طايل باشا والمزيد من الحوارات الصريحة والهادفة مهما اختلف الاراء

84) تعليق بواسطة :
21-07-2016 07:32 PM

عندما يشيد بي أحد القامات الوطنية بحجم الأيقونة (المغترب)
وبلغة التواضع التي لايجيدها إلا الكبار أزهو وأفخر شأني شأن كل البشر.
شهادتك وسام أعتز به أخي الأيقونة كيف لا وهي من هرم سياسي وممعرفي وأديب فكرا وخلقا .
العين ما تعلى على الحاجب أخي العزيز ، أنت كبيرنا ومعلمناونبراس لنا نهتدي به ونسير على خطاك .
شكرا على مرورك وما تركته من عبق طيب .

85) تعليق بواسطة :
21-07-2016 07:46 PM

الأخ العزيز صاحب التعليق 82 سيدي ليس كل فرد يمكنه أن يشتغل بأعمال البناء فما بالك بشاب جامعي يحمل شهادة علميه صرف أهله عليه دم قلبهم .
أنا معك أننا نتعفف عن العمل الشاق لكن تخمة الشهادات في مجتمعنا سببها الحكومات وسياساتها التي أهملت التعليم المهني منذ المرحلة المتوسطة التي كان المفروض أن يبدأ بها الفرز .شكرا على تواصلك
الأخ العزيز ياسين عبدالله ..أتمنى أن أكون عند حسن ظنك
وأقدم أنا والمعلقين الكرام ما يفيد وطننا وأمتنا وأن يقي بلدنا شر الفتن وشكرا لمرورك الطيب ولك الإحترام والتقدير .

86) تعليق بواسطة :
21-07-2016 10:21 PM

بيان العسكر المجيد ليس جزءا من الربيع العربي الزائف لذلك بقي وصمد وجذر الهوية الوطنية لجماهير اردننا الغالي فكما يوجد مثل يقول من بنغازي ياتي الجديد فنحن نقول من اردننا الغالي ياتي الجديد وميشع ملك مؤاب قادم يا نشامى الوطن

87) تعليق بواسطة :
21-07-2016 10:33 PM

الاخ طايل اولا الخطأالاكبر ليس على الحكومات فالحكومة لا تستطيع ان تمنع طالبا ان يكمل دراسته الجامعية الاولى وربما الاستمرار حتى يصل الى النهاية وربما يوفق وخاصة فى التخصصات المشبعة والتى يعرف دارسها من البداية انها بلا فائدة فى العمل ثانيا نعرف ولغاية الان ان اولياء الامور بشجعون اولادهم على الدراسة فى تخصصات كثير منها مشبعة او قريبة منه وهم يعلمون ذلك ويصرون على الحكومة بابقاء تخصصات لا لزوم لها وربما بطريقة ما يحصلون على بعثات دراسية من مكرمة ملكية سامية او غيرها فيها وحجتهم ان يحصل على

88) تعليق بواسطة :
21-07-2016 10:46 PM

يعتبر كافيا ويعلق شهادته فى صدر البيت كما يقولون ثالثا يجب ان يكون هناك فك ارتباط بين الحصول على الشهادات والتعيين فاى حكومة او دولة لاتستطيع تعيين جميع خريجيها وعلى من يحصل على شهادة علمية او غيرها ان يفتش على عمل يكون مناسبا له ولقدراته فى اى مجال غير مجال شهادته ان لم يجده فالمتعلم لديه القدرة على التكييف والانفتاح على مهن او وظائف كثيرة واود ان اذكر هنا ان كثير من الجامعيين حصلوا على شهادات ولم يعملوا بتخصصه على الاطلاق فهى معرفة وثقافة ’قرات ان سباكا ربح 14 مليون واصر ان يبقى سباكا

89) تعليق بواسطة :
22-07-2016 02:55 PM

رد من المحرر:
شكرا للملاحظة

90) تعليق بواسطة :
22-07-2016 10:12 PM

تحية لك أخي العزيز وأقدر رأيك وأحترمه ..كلنا يعلم أن الأبوين يطمحان لأن يكون ولدهما متعلم وجامعي وأكيد أنك تعرف عن عائلات باعت أراضيها لتعليم أبنائها حتى لو جاب معدل 50 ومنهم أقارب لي .
يجب أن تتم تصفية أو غربلة بعد المرحلة الإعدادية زلايدخل النرحلة الثانوية إلا من أحرز معدل لايقل عن 80 مثلا وهذه القوانين تضعها الحكومات ويوجه هؤلاء للتريب المهني إجباري لمن أراد إكمال تعليمه أو يدبر حاله .
دولتنا ماشية بالبركة ياطيب وخصوصا الخراب في العشر سنين الأخيرة شكرا لمرورك الطيب ياطيب .

91) تعليق بواسطة :
23-07-2016 02:18 AM

الاخ طايل الشعب الاردنى بكافة اطيافه يحب تعليم ابنائه كما ذكرت حتى ولو باع كل شى وهذا شى ممتاز ويشكر عليه لكن يجب ان تكون هناك ضوابط معينة تتخذها الحكومة بحيث لا تترك الفوضى فى التعليم ,مسئولة الحكومة هى رسم سياسات تعليمية واضحة وتتبناها بقوة حسب حاجة السوق المحلى وربما العربى وفتح تخصصات تواكب العصر والتقليل من تخصصات اصبحت فائضة لا حاجة لها لعقد من الزمن او اكثر وهذه التخصصات هى سبب معظم المشاكل وحتى تنجح فى ذلك تجب ان تضع اليات غربلة للتعليم وتبدا من نهاية الصف العاشر بامتحان عام

92) تعليق بواسطة :
23-07-2016 02:36 AM

الناجح فيه يحول قسم منه الى الدراسة الاكاديمية حسب المعدل اولا والرغبة ثانيا وقسم اخر للتعليم المهنى بانواعه المختلفة للمعدلات الاقل اما الراسب فيعطى فرصة واحدة للاعادة او يذهب الى سوق العمل ’ابوية الدولة الاردنية وحرصها على ارضاء شعبها واصرار اولياء الامور ورغبتهم فى حصول ابنائهم على الشهادات الجامعية ستشكل عوامل ضغط رهيبه على الحكومة لافشال مثل هذه المشاريع بحجج كثيرة وربما تقنع البعض ويتقسم الناس بين مؤيد ورافض وهذه مشكلتنا وانا متاكد تماما من هذه النتيجة لنعود من حيث بدانا

93) تعليق بواسطة :
23-07-2016 12:02 PM

الأخ صاحبي التعليق 91 و92 المحترمين تحية لكما أخوي العزيزين تعليقكما هو المراد وبيت القصيد ونتمنى على المسؤولين تطبيق ما جاء فيهما وعندها ستخف وطأة المشكلة فتعم الفائدة للمجتمع ككل فغول البطالة فتك بالكثير من الشباب بعد أن وقعوا في براثن المخدرات والسلوكيات الشائنة بسبب الفراغ والفقر فكما قال الشاعر :
إن الفراغ والشباب والجدة..مفسدة للمرء أي مفسدة
من منا من لم يعرف شابا كان سبب انحرافه وفساده بسبب الفقر والبطالة وكم من فتاة انحرفت بسبب الفقروخصوصا إذا احتكق برفيقات سوء وما أكثرهن .
وشكرا

94) تعليق بواسطة :
24-07-2016 09:09 AM

اخي العزيز طايل جزاك الله خيرا كلام جميل يحمل هموم المواطن المنتمي لتراب وطنه واللذي اصبح يئن بين مطرقة الفقر والبطالة وسندان قرارات الحكومات المجحفه جزاك الله خيرا

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012