والله وقسما برب الكعبه انه لو كان حاكم عربي من طلب منه الا لكان سلمه ولفلهماياه بورق سوليفان وربطة هدايه وبعتلهم رسالة ارسل لكم هذا المجرم ولكم مني كل الدعم والاسناد ؟

المتناقل حاليا خاصة بعد اكتساح دونالد ترامب لتأييد الشعب الامريكي .. ان الصفقة هي تسليم فتح الله غولن مقابل عدم نشر تركيا ادلة لتورط امريكا في محاولة الانقلاب وهذا يضعف او ينهي احتمال نجاح السيدة كلينتون من الحزب الديمقراطي ، الحنرالات الاتراك من الجيش والمخابرات والاستخبارات بعد ان اعتقلوا اقروا وقدموا اثباتات ودلائل ، لهذا اردغان مسيطر يأمر ويطالب !! وامريكا تقول حسب القانون. فتح الله غولن هو الضحية مقيم على ارض امريكا قانونيا يسلم ان اخل بشروط منحه الاقامة او اللجوء او الجنسية ان منحت له .

اروغان في اوج قوته وبيدة من الاوراق المهمة تثيت فضائح لتورط دول بالانقلاب الفاشل! الدولة التي عارضت بقوه الانقلاب حسب المتناقل هي اسرائيل . فما شكل العلاقة والتناغم بين اردوغان ونتنياهو مستقبلا . خاصة ان كانت السعوديه والكويت وقطر باركت للانقلاب الفاشل. اعتقد ان بيد اردوغان اوراق مهمه وقويه يلعب بها اهمها تسهيل وصول دونالد ترامب الى البيت الابيض.ان كان هذا طبعا يسعد اسرائيل! لهذا السؤال الان نتنياهو ماذا يريد ؟ وبماذا سينصح حليفة وصديقه اردوغان!وعلى ماذا سيساوم امريكا ؟
لهذ الانقلاب قائم .

Your comment always absolutely incredible - very fair and exciting! Thank you

أوباما: طلب تسليم غولن سيخضع للقوانين الأميركية لأنه عنده كارت اخضر ,ورجب عنده ضوء اخضر ,وسوف نرى بالقانون القومي أيهما أقوى وأفيَد..وأبعد او أقصر.

الكذابين والمنافقين
حينما قتل محمد الدره بغزه
راحت المنافقين المتأسلمين
يبكون بكاء الأرامل
ويبكون بكاء المطلقات
ويبكون بكاء البؤساء
ويبكون بكاء من فقد عزيز قوم
المنافقون
عندما قتلت عبد الله عيسى بمخيم حندرات عصابة نور الدين زنكي
التابعه للإستخبارات التركيه الإسلاميه العظمى في الكذب والنفاق
كل منهم إختفى بجحور الظلام والصمت وعدم السمع والرؤيا
لأنهم قتله مجرمين بإسم الدين
والقاتله من تجار الجهاد والإسلام التجاري لمن يدفع يركب
واليوم يطالبون بتسليم كولن
إن كنتم صادقون
إظهروا صحيفة الإتهام للملاء

عبد الله عيسى الذي قتل في حندرات هو مقاتل في قوات الاسد وهو نصيري من حي الزهراء بحمص ويبلغ من العمر 19 سنة
ولكن اصابته بمرض التلاسيميا جعلت منه يبدو اصغر سنا
ولنفرض انه كان طفلا
الا يحمل السلاح ضد الشعب السوري
ان ما تلقاه عبداللة العيسى هو الجزاء العادل لكل من يعارض ثورة الشعب السوري

يا حرام وياله من أسف ان يزور الحدث حين وقوعه كي يسجله التاريخ حسب التزوير ويقولون هذا تاريخ العرب , الفتى عبد الله عيسى 12 سنة كان مصابا وطريح قيد المعالجة في مستشفى خطفته عصابة تزوير الدين زنجي امريكي تركي وكانت جريمته انه احد ابناء فلسطيني في لواء القدس التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية المشرفة على حماية مخيم حندرات.