سيدي
الاردن هي عمان فقط اما الباقي كانها ليست من الاردن فكل التنميه والمشاريع والاستثمارات ومؤسسات الدوله لعمان ومن فيها
بدانا نشاهد في شوارع ليس المحافظات بل مايتبع لها من بلدات وقرى من تجمعات لعشرات الشباب في الليل وقيامهم بالتشحيط والحوادث اليوميه والالفاظ النابيه وغيرها
وما يتعاطوه حتى بجانب المساجد
حتى اصبحنا نخشى من المرور بالقرب منهم
تجنبا للمشاكل من يسكن عمان لايصدق ما يحدث في المحافظات
اسطوانه الامن والامان عفى عليها الزمان
الاعداد تزيد يوما بعد يوم وضع الشباب مؤلم ولا مستقبل ل
يتحفنا بعض المسؤولين بشعارات رنانه موجهه للشباب العاطلين عن العمل ،، ويختمونها بالعبارة الشهيرة ( الشغل مش عيب ) ويطلبون من الشاب الجامعي أن يعمل ( مؤقتاً ) زبال في الشوارع لكن تحت مسمى مقنع وهو ( عامل وطن ) والآخر يطالب الشباب بالعمل كجرسون في الفنادق أو بغسل الأطباق في المطاعم ،، هؤلاء الشباب يقبلون ذلك بشرط أن يبدأ هؤلاء المسؤولين بأبنائهم أولاً ،، حتى يقنعونا ونقنع أنفسنا ،،
لماذا اداره الفوسفات والبوتاس في عمان اليس اهلها احق بان تكون في مناطقهم بدل الاف الموظفين من عمان وامامهم فرص كثيره بدلا عنها...
حتى لو وجد ابناء المحافظات فرصه عمل في عمان لن تفيده سيدفع راتبه للسكن والمواصلات والاكل سيفضل البقاء في منطقته والكل يعرف ان المحافظات خاويه من اي مشاريع او استثمارات
لااحد يشعر بماساه ابناء المحافظات وما يتبع لها الا من يعيش بها
اما اصحاب القرار في مكاتبهم الفخمه ينظرون ويصرحون باسطوانه القضاء على الفقر والبطاله اسطوانه مشروخه
وانا متاكد انه ليس عندهم حل
عندما تكون البطاله مفتصره على طبقه معينه هي بأمس الحاجه للعمل لتحسين ظروف المعيشه نتيجة الفساد من محسوبيه وغياب العداله الاجتماعيه وبالمقابل لاتجدها لدى الطبقه ذات النفوذ من المسؤولين الذي يتعين دون وجه حق بالتوريث ليس لعوز وانما للتباهي بالنفوذ واستغلاله فهذا هو المحرك الذي يجب ان يخشاه عندما يتخىرج احدهما وينتظر دوره في ديوان الخدمه سنوات وتتهمه يثقافة العيب وبالمقابل يجد الاخر وظيفه ومستقبل مرسوم ينتظره حال تخرجه عندها ينشأ حوار مع ذاته لماذا وكيف والى متى فكلنا ابناء تسعه وهل يقبله دين او ع
إن كان المتخرجون يريدون عملا
لا يعتمدوا على الحكومه
الحكومه حبالها طويله وممله
ثم لا حلول لديها إلا الكلام المعسول
في العيد المنصرم
إليتقيت مع شباب من عجلون بإربد
تجمعنا القربى
قلت لإحداهم تظهر عليه النعمه من عجلون , بعد التخرج ما تعمل
قال , طريش ودهان وديكورات
قلت , كيف دخلك
قال , جدا ممتاز
قلت , لو قيل لك توجد وظيفه شاغره أتذهب
قال , لو كانت رئيس وزراء لن أذهب
قلت , لماذا ترفض الوظيفه إن كانت رائعه
قال , بصراحه لا أروع من العمل الحر تلتقي مع عموم الناس والجميع يعمل معك وتعمل معهم
هذا نموذج
وهل يقبله دين او عرف او منطق
كل المهن شريفه ولكن الم تصل لحد الاشباع ويعاني منها الحالي بعد اللجوء عدا عن احتياجاتها الغير مقندر على الايفاء بمتطلباتها من غالبية الشريحه المعنيه بالامر فحتى التصريحات الرسميه عندنا ارتجاليه على اسلوب الفزعه ولا تعتمد على دراسه او تخطيط
واما الزراعه فهل متطلباتها متيسره من اراضي اكتسحها العمران وبقي الغير صالحه ومياه لاتكفي للشرب وخبره بالمجال شامله عماله
صندوق الاستثمار لازلنا لانعرف فعله والسؤال ما الهدف منه هل استثمار اموال مساهمين لتنمو لانصيب لمن هو معني ام استثمار طاقات جيش من العاطلين بالتالي تنعكس على مستوى معيشتهم ومايتبع
العاطلون عن العمل لايشكلوا اية خطورة و هم اجبن من يقوموا باي عمل لتحصيل حقوقهم و العصا الغليظة جاهزة لمن يجرؤ على المطالبه بحقوقه ,,,, ول اشفق على اولئك الذين يعولون على الشعب الاردني و ينتظرون منه ان يتخلى عن الجبن و ينزع حاجز الخوف ,, ما اكثر النفاق و العرط و الكذب
اذا بقيت الاحوال الاقتصادية بهذا السؤ سوف يتحول معظم ابناء الفقراء الى بائعيين بسطات عند اصحاب السوابق وسيكونون مطاردين من الجهات ذات العلاقة التي تريد ان تقنعنا ان عمان سويسرا الشرق والغرب
البطاله فقط عند ابناء الرعيان و الحراثين ,, اما بقية المكونات فلا يعانوها وهم مزبطين حالهم و القطاع الخاص لهم والعمالة لهم ,,, والحسرة علينا انهكتنا العشائرية و الجهوية و فتفتتنا فرق تسد و اهلكتنا العنقرة و العنطزة الفارغة
يا رجل نفسي اشوف الك راي مقنع
انت تحب ان تكون دائما ضد ضد الجميع ضد العرب ضد المسلمين
تدخل دول في موضوع لا علاقه لها به
كل الناس بدها تكون طريشه كل المهن لو توجه الناس اليها سيحصل بطاله اي المشاريع اين التنميه خففوا النفقات واعملوا مشاريع للفائده
ايضا هل هذه المهن مثل الطريش يومي يعمل
اتق الله يا رجل في اخره
تحية لك أخي العزيزالأستاذ خالد المجالي حفظه الله ورعاه وأخذ بيده ليخرجه سالما غانما من معمعة الإنتخابات ليصل إلى مقعده تحت القبة في أخطر مرحلة يمر بها الوطن ، فما أحوجنا لأمثالك الذين سيتصدون للمخططات والقرارات المحفوظة في الأدراج التي تنتظر تشكيل المجلس ليشرعها وغالبا ما ستكون تتعلق بالهوية والتمثيل الديموغرافي والتوطين.
البطالة فعلا هي الخطر القابع بين ظهرانينا ومفاعيله القادمة ستكون الأخطر علما بأن شريحة الفقراء تتمدد على مساحة الوطن ويلتحق بها كل يوم العديد من العائلات الأردننية
فالغلاء
مع إحترامي تعليق 12
الرساله لم تصلك
ولم تنظر لعمقها
ولم تحلل إلا الظاهر
وما بطن منها أنت لم تدركه
إدركه لتدرك المدركات ومفاعيلها
نصيبك
أن ترى اللوحه من زاوية الطراشه
ولم تنظر لها من جميع الزوايا
وعلشان هيك
ربنا عز وجل جلاله خلق الناس دراجات
وخلقه هلوعا قنوطا
وإن كنت طالب إنتظر ليأتيك المهدي
أو المخلص
الكاتب يقول
خلق فرص عمل ولم يقول وظائف حكوميه
بعدين يا سيدي
أنا وأنت بنقدر نحكي مع الطريش
أو أصحاب المهن الأخرى
أي ما هو سلطان زمانه
عندهم شغل خصوصا في الإسكانات على كفى مين يشيل
الذي التهم دخل الفرد بحيث غدا الراتب لايكفي الربع الأول من الشهر والبعض يوزع راتبه منذ صرفه على الدائنين وباقي التزاماته العائلية ، هذا عن العاملين فما بالك عن الباطلين العاطلين الذين لايجدون مصروف الجيب ويعيشون عالة على آبائهم أو أخوتهم ..؟ للأسف أصبحت غالبية الشعب تعاني من الفقر والبطالة وبالتالي علينا كمجتمع أن ندفع تبعات ذلك من انحدار سلوكي وخلقي نتيجة الشعور بالقهر والغبن والظلم والحرمان ، رأينا ذلك في ارتفاع منسوب الجريمة وسلسلة جرام القتل والسطو المسلح وسرقة السيارات والمنازل عدا عن
الاخ المغرد معاه حق فالقدوة تبدأ من اعلى الهرم الى القاعدة.
الاخ القطاونة، الجواب يكمن في العقلية والتفكير الجمعي لبعض المحافظات. ما الذي يمنعها ان تكون ك عمان او اربد؟؟؟؟؟
المخدرات من تعاطي وترويج وتصنيع التي انتشرت في البلد ولم تستثني حتى القرى النائية وما لها من مفاعيل كجرائم
القتل والمشاجرات بين أبناء العائلة والحارة والعشيرة وحتى في المدارس والجامعات.
نتمنى أن يحتوي مجتمعنا هذه التفاعلات وأن تلفت حكوماتنا لهذا الإشكال الذي غدا ظاهرة وتقوم بخطوات جادة لإيجاد حلول لها قبل أن تتفاقم ، اللهم إلا إذا كان ما نحن فيه مقصود على رأي الملاكم المرحوم محمد علي كلاي
(تخاض الحروب من الدول لتغيير الخرائط ولكن حروب الفقر تخاض لوضع خريطة التغيير )
فهل المقصود هو إذلال
البطاله إتولدة من العيب وكثر العيب فينا والمفاهيم تغيرة عند الناس عامل ألإسمنت كان أردني
الراعي كان أردني
عامل الوطن كان أردني
الفراش (ألآذن) كان أردني
المرابع كان أردني
المزارع كان أردني
الحارس كان أردني
كل هذه المهن كم تشكل نسبه من البطاله اتوقع فوق 300000الف شخص
ان المشكله فينا وفي مخرجات التعليم التي ساعدة على ان يكون الشخص عاله على أهله بدلا من أن يشتغل ويرتفع عن البطاله هذه معادله بسيطه بعيدا عن مشاريع الدوله والمستثمرين والتسهيلات التي تمنح لهم مقابل العمل الاستثمار في المحافظات ألأخرى
شعبنا بعد إفقاره وتجويعه لكي يتم تركيعه واستسلامه ليقبل بما يملى عليه في قادم الأيام من تغييرات سياسية وديموغرافية في خريطة الوطن وهويته ، وإلا ما معنى أن يصل الددين العام إلى هذا الحد الخطر الذي سيصل إلى مستوى الناتج القومي ..؟ هذه هي نتائج الفساد والإستبداد على رأي عبدالرحمن الكواكبي بقوله (الإستبداد لو كان رجلا وأراد أن ينتسب ويحتسب لقال :أنا الشر وأبي الظلم وأمي االإساءة وأخي الغدر وأختي المسكنة وعمي الضر وخالي الذل وإبني الفقر وبنتي البطالة وعشيرتي الجهل ووطني الخراب أما ديني وشرفي المال
أين مبادرات المسؤولية الاجتماعية ولماذا مشايخ ووجهاء المددن الأردنية لا يقيمون مشاريع لتوظيف الشباب في مناطقهم !!
ولا الوطنية فقط في قرع أجراس خطر الوطن البديل !!
حاولو إقناعنا أن داعش والارهاب عدونا الرئيس فقلنا لهم لا والف لا الخطر الاكبر البيئة الحاضنة المهيأه لداعش والارهاب
قلنا لهم كيف تطلبون الانتماء والولاء من شعب لا يجد كسرة الرغيف فكل شيئ له ثمن والحياة حقوق وواجبات
قلنا لهم نحن في خطر داهم قالوا لنا البركه في امريكا واسرائيل ونسوا أن امريكا واسرائيل هم من يصنع الارهاب ويتخلون عن الحليف الضعيف في أي لحظه كما تخلو عن شاه ايران فهم يقرأوون نبض الشارع وليس نبض الحاكم ويتخذوا القرار باسلوب غير معهود وينقلبوا اسرع مما نتصور
عدونا الحقيقي بين
قال عمر بن الخطاب
عجبت لمن لا يجد قوت عياله ولا يخرج على الناس شاهرا سيفه ... الفقر والبطالة وغياب العدالة هي الحاضن الحقيقي للتطرف والعنف والاجرام وتدمير الاخلاق.
البطالة هي الخطر الحالي وليس القادم ،ومحاولة إلهاء الناس بمواضيع الارهاب غير مقنعة ابداً ،فالارهاب يتولد عن البطالة
لماذا لا يوجد بطالة بالشباب السوري الموجودين بالاردن؟؟؟!!!
عندما يغيب العدل في المجتمع و يأكل فيها القوي الضعيف هذا هو التهديد الحقيقي للوطن.. الأسلحة قد تحمي الوطن من الخارج ولكن العدل هو الذي يحميه من الداخل..
المواطن الاردني صبور بطبعه وقادر على التحمل ولم يكن يوما شخصية مرفهة او إتكالية بل على العكس هو يعمل ويشقى ويخلص في عمله متحملا الظروف المعيشية القاسية من فقر وتدني الرواتب وضرائب وبطالة وفساد وغيرها من المثالب ولكن هذه القدرة على التحمل ليست مطلقة عندما تشتد الضغوط ويتزايد الظلم مع وجود الفقر والعوز والحاجة تتلاشى القيم والمبادئ .. (يتبع)
ويتحول الفقير إلى "مشروع مجرم" قابل في أي وقت لارتكاب الجريمة من أجل الحصول على حقوقه الأساسية فهو عبارة عن قنبلة موقوتة في اي لحظة قد ينفجر ويثور وثورته ستكون مدوية وغضبه كبير..
آن الاوان لحكومتنا ان تدرك ان الثورات تنطلق من شرارة بعد حالة من الاحتقان والغليان الشديد..الغليان موجود اليوم واكثر من اي وقت مضى فقط ينقصها الشرارة..فلنتجنب تلك الشرارة المدمرة..لا نريد للاردن ان يتحول الى سوريا أو عراق اخر ..
ان كل ما نطالب به اليوم من اصلاحات يبقى تكلفتة اقل بكثير من "فاتورة دمار وطن"
رائعه يا زعبيه
العدل أساس الملك
فمن عدل نام وأسند رأسه لحجر
ولا حرس من خطر أفاعي البشر
الخطر الذي دهم البلاد بقاء الفاسدين بائعي الكذب في مواقعهم فهم الداء
البطاله هي اﻻبن الشرعي للركود او الفشل اﻻقتصادي ﻻن النشاط اﻻقتصادي يخلق فرص العمل بذاته .والفشل اﻻقتصادي مرتبط بالفساد .فإذا اردنا محاربة البطاله علينا محاربة الفساد بكل اشكاله السياسي واﻻقتصادي واﻻجتماعي .وهذا ما ارانا غير قادرين عليه شعبا ونوابا وحكومه .وعليه انتظروا انا معكم منتظرون لقدر الله
فنحن ﻻ نملك من امرنا شيئا .
*
يقال بأن البطاله الأشد تأثير على أي مجتمع ، هي عندما تكون في طوابير الوافدين....
*
وهل الفاسد وجد للاردن فقط
الفساد في كل البلاد العربيه
وفي بلاد تدعي الإسلام
وترفع رايات لا إله الله محمد رسول الله
ها هم ذهبوا عند الخليفه البغدادي
وأمير المؤمنين الجولاني
هل وجدوا الحياة النبويه
أو الفساد والإفساد والقتل والتدمير والتهجير ومن يعارضهم يقطعون رأسه
الفساد وجد مع الخير
و المؤمن لا يشرب سيجار من ذهب
ويركب سيارات من ذهب
ويصرف مليار على شواطيء الريفيرا
لدينا في البلد شيء بسيط من الفساد
فما يجري بتركيا فساد مال وأخلاقي
حد يحكي عن العهر بتركيا الإسلام السياسي أو أنها من المطهرات
والله المستعان حقا ولك كل الاحترام
للأسف منظومة الحكم بنهجها الذي اوصل الوطن والشعب الى التهلكه تصر كمنظومه متكافله متضامنه على تجذير الفساد وتعميقه كسياسة دفاع عن النفس وقد بدأت مؤسسة الفساد بأربعة مشاهير بدأوا من خلال صفقات ومشاريع ثم تجذرت واتسعت هذه المؤسسه حتى امتدت كالسرطان في العقد الأخير لأن المطلوب الرقص على وتر الولاء وترديد عبارات التبجل والتأليه. رددها كما تشاء في مناسبه وبدون مناسبه وافسد كما تشاء لا قيمة لوطن ولا شعب وما زال النهج هو النهج برعايه لن يحارب الفساد بل يتسع للأسف
......... .فنقول لهم جمل يقولوا احلبوه مالي ومال السعوديه وغيرها انا لم أتحدث عنها انا أتحدث عن اﻻردن .واﻻسباب المحتمله للبطاله باسلوب علمي وليس ردح .اذا كان اﻻخرين فاسدين فهل اصبح مثلهم خاصه وانه ﻻ نفط لدينا مثلهم وبعنا اصول الدوله ومواردها والدين يتراكم والبطاله تتفاقم ﻻ تزاودوا علينا نحن ﻻ وﻻء عندنا اﻻ لﻻردن وامتنا العربيه وما قدمناه من اعمارنا في خدمتها يفوق اعماركم وعندما نؤشر على الخلل هدفنا اصﻻحه للحفاظ على بلدنا .نقدنا علميا بناء ﻻ ردح هدام.
يرى احدكذابي الزفةفي حلوله الوهميةللبطالةأن تركيا حققت تقدما اقتصادياوإنجازات غير مسبوقةوأنهت وصايةالعسكر على الحياة السياسية فأصبحت دولة عظيمة لها مكانتها ودورها في السياسة الإقليمية والدولية. وان شعبهالايعاني من البطالة في عهدأردوغان ويبررفشل محاولة الانقلاب التي كادت أن تودي بكل إنجازات الدولة،وانالاتراك يكافئون عظمائهم احياءاوامواتادون ان يقدم بطل الزفةدروساعمليةمستخلصةلحل البطالةلكنه موسم الأكاذيب
الكاتب المحترم والاخوه المعلقين أرجو ان يكون النقد مناصفه بين الدولة والمجتمع الدولة عليها ما عليها والكل يهاجم الحكومة ويغفل عن ان المجتمع اتكالي وأسير لكثير من العادات الباليه كالبحث عن الوظيفه الحكومية لضمان المستقبل علما انها اقل دخل من العمل الخاص والمشكله قادمه من بعض المحافظات الطرفيه وكان الحكومة عندها جنه الخلد انصحو الناس بان لا يتكالبو على الدراسات النظرية والشهادات االتربويه والأدبية آلتى لا توجد فيها فرصه عمل ادخلو في الجامعات التى تفتح تخصصات ليس لها فرص عمل لاجل زياده دخلها
مقوله بيع مقدرات الوطن هذه المقوله أصبحت على كل لسان وهى مقوله باطله يرددها كل ذي غرض منها بيع الإسمنت والبوتاس والفوسفات والاتصالات لقداشتريت الف سهم في شركه الإسمنت اول ما تأسست وبدا ينخرها الفساد من الحكومات والمجتمع تضخمت إعداد العاملين فيها بلا عمل ونزل سهمه وخسرنا وتم البيع لشركة فرنسية فسرحت العمال الزياده ودفعت لهم تعويضات مجزيه وتحسن وضع الشركه وأصبحت تربح فأين بيع مقدرات الوطن وهي تشغل العمال الجادين وتدفع ضرائب للخزينة اما من تضررت مصالحهم اأطلقو مصطلح بيع المقدرات
تقول العقليه والتفكير الجمعي ......ولماذا لاتكون المحافظات مثل عمان واربد
هذا الكلام وجهه للمسؤولين مش للشعب
اصحاب القرار
والتفكير يطلب من المسؤول وليس من المواطن
وتقول مثل اربد
يا رجل اربد مثل باقي المحافظات فارغه
نحن نتكلم عن عمان
عمان هي الاردن وبس لاتقول لا اربد ولا غيرها جميع المحافظات في الاردن مهمشه ومطنشه
للمرة الثانية اكتب نفس التعليق وكل الاردن لا ينشر على الرغم لا يحتوي اي اساءة ... اقول وأسأل " لماذا لا يوجد بطالة بالشباب السوري الموجودين في اﻷردن؟؟؟!!!"
هذا الموضوع سهل و لا يحتاج إلا إلى قرار حكومي مدروس و مدعوم من وزير عمل قادر على التأثير على الحكومة و لا يستجيب لحياتان الإسكانات و الزراعة .
4 مليون بني آدم غير أردني يعمل و يعتاش و يرسل إلى أهله في بلده ما يكفيهم و يحسن معيشتهم .
اولاد البلد اولا .
وصلت البطالةإلى ما نسبته 30 % بين الشباب ، دون أن تتوفر لهم وظائف في القطاع العام أو في القطاع الخاص . كما أن استيراد اللاجئين السوريين والجنسيات الأخرى رفع عدد سكان الأردن إلى ما يزيد عن 10 ملايين نسمة وأصبحوا يشكلون ضغطا كبيرا على جميع مصادر الدولة .