ياسر بك تحياتي لمهنيتك لنكن شفافين اكثر ان مصيبتنا على الطرق قمة التخلف .حديثك تنويري جدا ان المباركه لاتعني الاستسلام لاجرام المتخلف والطائش والمتهور .تخريج يعني شهاده علميه موقعه تخبرك انك انهيت مساقات متعدده مطلوبه وهذا لايعني انك مثقف ولو كنت مثقف فعلا لما اغلقت جميع مسارب الطلرق وانت تزهو بعبائتك التي تقول لك انك لازلت طفلا وليس جامعيا او انهيت التوجيهي .من اشارة مرج الحمام الى مادبا وانا ومستخدمي الطريق اسراء لهذا الموكب الدكتاتوري بأمتياز 3مسارب ان لم يكن الرابع احيانا عندما يتسع المسرب

ويضيق وزد على ذالك من قطع الاشارات الضوئيه والوقوف احيانا ليتكامل الموكب يتم فتح ابواب السيارات والترجل لتفقد احوال الناس المبتهجين بالموكب وبكل سهوله يصعد الى السياره هذا الخريج ويطعج حاله وكأن شيئ لم يكن .طبعا لاوجود لاي دوريه سير او نجده بل غياب ممنهج وعلى طول الطريق حتى دوريه بجانب الجامعه الالمانيه اختفت .هنا يجب ان يطبق المثل اللي ما يستحي لازم يخاف واللي لديه اجنده مخفيه للتنفيس او الاستفاده من هذه الفوضى العارمه ليثبت ان الوطن هكذا المهم فسروها كما يجب .الشوارع تعج بالشواخص

ممنوع الوقوف او التوقف وتجد سياره تغلق دخلة منزل او منازل تقف وهي مغلقه نصف الدخله ليأخذ صاحب المنزل الاذن من هذا الجاهل والمتغطرس والمتخلف الاذن منه لدخول بيته وعند مجيئه واذبه يقول انا تاركلك شويه تدخل هل السياره هي كبريته ام من وضع الكيرف للدخول هو مهندس طرق وسير .يعني انت تصتدم يوميا بكتل هائله من التخلف ولكن ثبت ان الطريقه الناجعه والمثلى والرائعه هي تغليض المخالفه والحجز ودفع الفلوس وكل من يقول ان السير قساه وجباه اقول هذه الطريقه الناجعه والناجحه مع من لايحترم نفسه والقانون

يحترم المخالفه ومن خالفها ويحسب لها حساب عندما تقتطع من معاشه وان كررها يجب حجز المركبه .اخي ياسر سامحونا لاننا والله يوميا نعاني من الاستهتار على الطرق ويكون الشخص يسير بسرعه عاليه وعندما يصطتدم بكاميرا امامه تجده فجأه يخفف مما يربك السير انه الخوف من دفع الفلوس نعم يجب ان يطبق وينتشر وبسرعه حفاظا على ارواح الناس وحفاظا على روح هذا المستهتر وشرور مركبته وغروره .ياسر بيك استميحك عذرا ان دوريات السير شحيحه على الطرق وغير مفعله زخاصه بشارع من اخطر الشوارع في المملكه قاطبه وهو الشارع الغربي..

الذي يربط عمان بمادبا مرورا بكلية الاركان حيث الجامعه الالمانيه والسرعه القاتله والمجنونه لبعض الطلاب والطالبات وكثير من السيارات التي تسير بدون لوحه وتجد تراكتور يسير ليلا بدون انوار وتجد السيارات الغير مرخصه والغير صالحه ميكانيكيا ومنظرا خارجيا تنشط على هذا الطريق ليلا وبسرعه جنونيه يقودها اطفال من القرى المنتشره على جوانب الطرق ويخالف بتغيير المسرب وبدون اناره حيث انه قاتل بأمتياز .الخط بحاجه الى دوريه تسير على هذا الشارع ذهبا وايابا لترصد المخالفات لان السياره التي تقف على طرف الشارع الجميع

يعرفها ويحفظ مكانها .شارع قاتل فلا قانون ولا مراقبه لهذه الطريق من اشارة الدفاع المدني بمادبا الى مرج الحمام .والطرق المتفرعه عنه اسمحوا لي ان اسميها المستودع الكبير للاجرام على الطرق والفلتان المروري والتخلف وعدم الانظباط .الحل ان تجوب سيارات المرور وكذالك السيارات المدنيه التابعه للسير هذا الطريق لترصد بحق التعديات على حريات الناس مروريا والذي يطبق القانون يفاجئ انه هو المخالف لانهم اعتادوا على الفوضى في الاعراس والافراح والتخرج فهذه الطريق هي خاصه وملك لكل متخرج ومستهتر وطائش

يعني حقاني