أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
“أتلانتيك”: لماذا بنيامين نتنياهو أسوأ رئيس وزراء لإسرائيل على الإطلاق؟ خطأ شائع في الاستحمام قد يضر بصحتك لافروف عن سيناريو "بوليتيكو" لعزل روسيا.. "ليحلموا.. ليس في الحلم ضرر" روسيا تستخدم "الفيتو" في مجلس الأمن ضد مشروع قرار أمريكي بشأن كوريا الشمالية الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي ضبط 69 متسولاً بإربد منذ بداية رمضان الخارجية تعزي بضحايا حادث حافلة ركاب في جنوب أفريقيا طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع الأردن يرحب بقرار العدل الدولية الرامي لاتخاذ تدابير جديدة بحق إسرائيل البنك الدولي يجري تقييمًا لشبكة خطوط تغذية الحافلات سريعة التردد في الأردن العدل الدولية: تدابير تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين 120 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


ليلة القبض على تركيا : إمبراطورية أردوغان قيد التشكيل

بقلم : د. لبيب قمحاوي
25-07-2016 04:16 PM




يـُعَبـﱢر العرب عن أنفسهم بأساليب مختلفة ، وإن كانت في معظمها تخلو من العلمية والواقعية . فالفرح والغضب والتأييد والمعارضة والنقد والتجريح جميعها تأتي مرتبطة بمواقف مسبقة الصنع أو بقناعات أو أيديولوجيات يجرى إسقاطها على كل أمر أو موضوع سياسي أو ديني . وهنا تكمن المشكلة في تخندق الكثيرين وراء متاريس من صنعهم سواء أكانت تلك المتاريس قومية أو دينية أو يسارية أو يمينية ... إلخ . معظم العرب غير قادرين حتى الآن على الخروج من خنادقهم الصغيرة من أجل الولوج في مسارات أوسع وأرحب وأكثر أهمية لهم ولأوطانهم . إذ كلما صَغـِرَ الخندق صغرت الأهداف وهكذا . العرب ما زالوا يعيشون أو يناضلون في خنادقهم الصغيرة غير قـادرين ، أو ربما غير راغبيـن في مغادرتها والتخلص من أَسْرِهـَا ومن قيودها وأكبالها.

يتعامل العرب مع ما يجري في تركيا بعقلية الخندقة وأحكامها ومواقفها مسبقة الصنع ، وكأن ما يجري في تركيا هو شأن عربي أو إسلامي . إن ما يجري في تركيا هو شأن تركي أولاً وأخيراً . ولعبة شد الحبل في تركيا ليست أمراً مفاجئاً ، بل متوقعة ومتوقعة جداً وأردوغان يعلم ذلك والجيش يعلم ذلك أيضاً ومعهم ربما بعض أو معظم الشعب التركي .

يعتمد أردوغان في مساره السياسي على إحتكاره للحقيقة الدينية وإستعمالها لتعزيز حظوظ برنامجه السياسي من خلال إستقطاب دعم وتأييد وولاء الأتراك ذوي النزعة الدينية واللذين يفتقرون في العادة إلى القدرة على التمييز بين شؤون الدين وأمور الدولة وهو أمر شائع بين أوساط العديد من البشر اللذين يفتقرون إلى مستويات معقولة من التحصيل العلمي بغض النظر عن ديانتهم سواء أكانوا مسلمين أو هندوس أو مسيحيين أو يهود إلخ .

أردوغان له برنامجين سياسيين . الأول يتعلق بحزبه 'حزب العداله والتنمية' ، والثاني يتعلق بأردوغان نفسه وطموحاته السياسية الشخصية . القاعدة الإسلامية الواسعة للشعب التركي حَمَلَتْ 'حزب العدالة والتنمية' إلى السلطة وهو بذلك وعن حق مُنـْتـَخـَب ديموقراطياً لحكم تركيا . ولكن أردوغان فشل مراراً في الحصول على تفويض لتحويل النظام السياسي التركي إلى نظام رئاسي أردوغاني . وهكذا ففي حين يحظى 'حزب العدالة والتنمية' بالشرعية الإنتخابية الديموقراطية ، فإن طموحات أردوغان السياسية الشخصية لا تحظى بتفويض ديموقراطي مما يعني بالنسبة له وجوب وضرورة إستعمال وسائل أخرى غير ديموقراطية لتحقيق تلك الطموحات إذا ما أُريد لها النجاح .

قبل الخوض في المزيد ، يجب التأكيد على أن الإنقلابات العسكرية هي أمر مرفوض ولا شرعي ولا يمكن تأييده أو القبول به . ولكن إستعمال التصدي للإنقلاب كعذر للإنقضاض على الديموقراطية هو أيضاً أمراً مرفوضاً ولا يمكن القبول به . وما يجري الآن هو في الواقع إنقلاب عسكري فاشل على الشرعية لا يمكن القبول به وإنقلاب مدني حزبي على الديموقراطية لا يمكن القبول به أيضاً ، والعرب يركضون بين هذا وذاك وكأن حياتهم متوقفة على ما يجري في تركيا .

تجربة اردوغان في الحكم شملت إعادة بناء الإقتصاد التركي بشكل ناجح وتقليم أظافر المؤسسة العسكرية التركية العلمانية والنجاح في تقديم نموذجاً معتدلاً من الإسلام إلى الحياة السياسية التركية العلمانية الأتاتوركية ، مروراً بفضائح الفساد التي طالت أبناء أردوغان ورفاقه في الحكم والتي خلقت حقداً دفيناً في نفس أردوغان ضد القضاءالتركي بالأضافة إلى فشله في استقطاب تأييد شعبي لدعوته إلى إعادة الحياة للعثمانية والتي تعنى عمليا 'دولة الخلافة' ، وأخيراً إخفاقه في تغيير النظام السياسي البرلماني في تركيا وتحويله إلى نظام رئاسي بطرق ديموقراطية مما وضع الأساس لمخطط خفي للتخلص من المعارضين وكسر ظهر المؤسسات التي لم تخضع لرغبات اردوغان بشكل كامل مثل المؤسسة العسكرية والقضاء .

إن إعادة تصميم النظام السياسي ليناسب شخصاً ما بعينه وطموحاته وقدراته هو عنوان مختلف ولكنه مطابق بأوصافه للدكتاتورية التقليدية . وهكذا تصبح الشرعية الديموقراطية وسيلة للقضاء على الديموقراطية نفسها . ما يجري الحديث عنه الآن بالتحديد هو المدى الذي سيذهب إليه أردوغان في حربه على المؤسسة العسكرية والمعارضين المدنيين له وكذلك محاولته لإحتواء مؤسسات دستورية (مثل القضاء) وحكومية من خلال إقصاء أي عنصر مشكوك بولائه ضمن قوائم طويلة أدهشت جاهزيتها الفورية بعد المحاولة الإنقلابية معظم المراقبين وخلقت شكوكاً لدى الكثيرين عن الأسباب وراء إستعداد أردوغان المبكر والسريع للتعامل مع إنقلاب عسكري من المفروض أن يكون مجهولا ً .

إن وصول أردوغان إلى ما يريده يتطلب مزيداً من التأزيم والتصعيد بشكل يمكنه من الإستمرار في ممارسة سلطاته المطلقة بمراسيم مما يوفر له القدرة على مزيد من البطش بأعدائه تحت عذر محاربة الإنقلابيين . ولو كان كل العدد الذي تم إما إعتقاله وتوقيفه أو إقالته من عمله وهو يتجاوز الستون ألفا والمدارس ومؤسسات المجتمع المدني التي تم إغلاقها وتتجاوز الألف صحيحاً لكان من الممكن إعتبار الإنقلاب بأنه يحظى بشعبية واسعة ، ولكن الأمر أقرب إلى تصفية حسابات وتمهيد الطريق أمام النظام الرئاسي الذي يريده أردوغان دون الحاجة للمرور بالمراحل الدستورية إلى حين تعديل تلك المراحل بما يتناسب ومخططات أردوغان .

إن عَسْكـَرَة أفراد 'حزب العدالة والتنمية' وتحويلهم إلى ميلشيا تجوب الأراضي التركية دون سيطرة وتقوم بإعتقال الأتراك طبقاً لقوائم حزبية وليس قرارات محاكم تحت عذر التصدي للإنقلاب والإنقلابيين هو بمثابة إستبدال شيطان بشيطان آخر . أردوغان لم يتصدى للإنقلاب بأدوات الشرعية الدستورية ، بل تصدى للإنقلاب بإنقلاب آخر وبأدوات خارج إطار شرعية الدولة التي تم إستبدالها بالشرعية الحزبية . وهذا الوضع جعل من الممكن له القيام بتصفية خصومه دون الحاجة للإلتزام بالـقوانين التركية . وجاء إعلان الأحكام العرفية لاحقاً حتى يتم إضفاء بعض القانونية على ما جرى ويجري مع العلم أن معظم الإعتقالات تمت خلال الأيام الثلاثة الأولى . الحكم بموجب مراسيم رئاسيه تستند إلى الأحكام العرفية أمر في غاية الخطورة خصوصاً بالنسبة إلى شخص يمطح لتغيير نظام الحكم من برلماني إلى رئاسي بالرغم من أنه فشل في الحصول على أصوات كافية لدعم ذلك .

ولكن ما هو الأثر الحقيقي لما يجري الآن في تركيا ؟ من الواضح أن فشل الإنقلاب قد أضعف من إحتمالات عودة العسكر إلى الحكم في العديد من دول الجوار وهو أمر جيد . ولكن هذا لم يأتِ بلا ثمن . والثمن هو إعادة الأمل إلى التيار الإسلامي بإمكانية السيطرة على الإقليم وتشجيع التطرف الإسلامي على المضي في مخططاته للسيطرة على بعض دول المنطقة . الإسلاميون في صدد إرتكاب نفس الخطأ الذي ارتكبوه بعد تولي محمد مرسي رئاسة مصر ، وبداية الحرب على الأسد ، وصعود نجم الإسلاميين في ليبيا واليمن وصحراء سيناء مع قطاع غزة الفلسطيني وبالطبع تركيا . الإسلاميون بشكل عام وخصوصاً في الأردن أخذتهم العزة بالأثم في ذلك الوقت وإعتقدوا ولو مخطئين بأن الخلافة الإسلامية في طريقها إلى العودة وهو أمر لم يحدث ، إن لم يكن لشئ فهو لخطأ في قراءة خارطة موازين القوى الداخلية والإقليمية . والأن يبدوا أن الإسلاميين في طريقهم لإرتكاب نفس الخطأ . فهنالك حالة من الإبتهاج والهياج الصامت تتفاقم يومياً وتعكس نزعة نحو تأييد أعمى غير محدود لأردوغان وما يفعله مقترناً بالأمل بأن ذلك قد يكون بداية العودة لنفوذ الإسلاميين في الإقليم .

التساؤل الأهم بين أوساط الكثيرين يتعلق بتأثير ما يجري في تركيا على المنطقة العربية بشكل عام وعلى مستقبل الصراع في سوريا بشكل خاص .

سلوك أردوغان الأخير يوحي برغبته في التخلص من كل القيود التي فرضتها عليه مفاوضاته مع أوروبا ، ورغبته في عودة العلاقات الحميمة والإستراتيجية مع إسرائيل ، وإعادة النظر في موقف تركيا من الصراع في سوريا لرغبته الأهم في تفادي إنشاء دولة كردية في شمال سوريا وما قد يتبعها من تأثير على أكراد تركيا وطموحاتهم في الإستقلال ، وأخيراً تعزيز العلاقات الإستراتيجية مع موسكو مع ما قد يتطلبه ذلك من تعديل في سياسة تركيا تجاه سوريا وتجاه الإرهاب الأصولي . وهذا التحول يبدوا منطقياً في ظل الشكوك التركية بنوايا أمريكا تجاه نظام أردوغان من جهة وقرب روسيا من تركيا والمصالح المشتركة التي تربطهما معاً والتي قد يعززها بشكل كبير إتفاقهما على الموضوع السوري وخصوصاً الوضع النهائي لمناطق شمال سوريا المتاخمة للحدود التركية .

أما على الصعيد العربي فإن خيارات أردوغان محدودة بالإسلام فقط كونه الرابطة المشتركة الأهم بين تركيا والعالم العربي . وهذا يتطلب العودة إلى الإرث العثماني كإطار جامع يتجاوز القوميات . ولكن الخيار الديني لا يحظى بإجماع عربي والخيار العثماني لا يحظى بإجماع تركي إلا إذا تم إعادة تشكيل الموقف التركي من الداخل من خلال اجراآت وسياسات يتم الدفع بها الآن تحت شعار محاربة الإنقلابية ، وتم تحويل العالم العربي إلى دويلات طائفية ومذهبية تستمد شرعيتها من الدين . وكلا الإحتمالين ما زالا في طور الأماني ، وإمكانية تحقيقهما ما تزال في حكم المجهول . إن النتائج العلمية لا يمكن أن تـُبنى على الأماني والتمنيات . طموحات أردوغان الإقليمية هي في صالح تركيا وقد تكون ضد مصالح العرب سواء جزئياً أو كلياً . وعلى العرب أن يعوا ذلك سواء أكانوا مسلمين أو غير مسلمين . فتركيا أردوغان تستعمل الإسلام لتعزيز السيطرة التركية على العالم العربي وليس بالضرورة لنشر الإسلام أو تعزيز حظوظه .

* مفكر ومحلل سياسي

lkamhawi@cessco.com.jo

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
25-07-2016 04:54 PM

.
-- من أسبوع كتبت ما يتوافق مع وجهه نظر الدكتور لبيب القمحاوي مع أشاره لتوافق القوى الكبرى على دعم بقاءه بالحكم ليس حبا به بل لنفس الأسباب التي جعلتهم يحافظون على استمرار حكم الرئيس صدام حسين لكي يحتكر القرار ويضعف موسسات الدوله لحساب مجموعات محسًوبه عليه وبالتالي يهيء هو لا هم الارضيه لتقسيم تركيا كما تم تقسيم العراق .

-- ان مشروع الدوله الكرديه تتبناه ألمانيا منذ قرن وتعمل عليه بجديه كبيره واحتراف هاديء ولا تختلف معها القوى العظمى كامريكا وروسيا
يتبع:

2) تعليق بواسطة :
25-07-2016 05:09 PM

تكمله:
-- من هنا نلاحظ ان المشروع الوحيد الذي يحظى باتفاق تام بين الروس والامريكان في سوريا هو دعم منطقه حكم ذاتي كردي وجيش سوريا الديموقراطيه الشبيه بالمشمرجه ، بل فاجأ مسؤول روسي العالم بإعلانه دعم فدرالية سوريه ممهدا للمشروع الذي يتعارض تماما مع الموقف السوري الرسمي

-- يلتقي الرئيسين صدام ورجب بصفات كثيره فكلاهما عصامي جريء له طموح وطني كبير هو محوره ، وكلاهما بطش بمنافسيه ومعارضيه وحتى منتقديه بضربه صاعقه وكلاهما حقق نموا اقتصاديا كبيرا جعل الشعب يغض الطرف عن تسلطه
يتبع:

3) تعليق بواسطة :
25-07-2016 05:30 PM

تكمله :
-- لكن من جانب اخر يلتقي الرئيسان بعدم إتقان لغه اجنبيه واختلاط مباشر بالغرب مما حرمهما من تقييم شخصي لمعرفه كيف يفكر الغرب وبالتالي استهانه بقدراته ووسائله واستعمال منطق محلي في تقييم الامور الدوليه فوقعت العراق بفخ التقسيم الذي نصب لها وتتجه تركيا لفخ شبيه

-- وأخيرا ان استزلام الاخوان المسلمين العرب لأردوغان لا يليق بهم وسيجعلهم تنظيما صوريا ينصب عليهم من يختاره ليصبحوا احدى أدواته كما فعل الرئيس صدام بحزب البعث وبحاله كهذه فان سقوط اردوغان سيعني ضربه قاصمه للحركه

.

4) تعليق بواسطة :
25-07-2016 05:38 PM

نعتذر

5) تعليق بواسطة :
25-07-2016 10:56 PM

الاستاذ المغترب لماذا اردوغان يهرول للتحالف مع اسرائيل وكيف بالوقت نفسة يدعم حماس وفي العلن ايضا وهى العدو الرئيسي لاسرائيل !! وهل من صالح الاردن ان تتحالف تركيا واسرائيل ؟؟ وهل تتوقع ان اخوان الاردن سيحصدوا مقاعد في برلمان الثامن عشر ؟
ثقلنا عليك بالاسئلة لكن رايك من الاراء المهمة بالنسبة لنا
شكرا

6) تعليق بواسطة :
26-07-2016 03:48 AM

.
-- سيدي, سأكتب أولا عن شافيز رئيس فنزويلا الراحل صديق كوبا وإيران وعدوامريكا طيلة فترة رآسته كما يقول الطرفين, لكن من ناحية أخرى نمت في عهده واردات النفط الفنزويلي لتتخطى السعودية كمورد أول لأمريكا..!!,, الغرب لا يهمه ما تقول بل ما تفعل

-- لن يقترب اردوغان من إسرائيل لأنه لم يبتعد عنها إلا مسرحيا فلقد اوردت هارتس ان حجم التبادل التجاري ما بين البلدين ارتفع 39% في عام 2014 وحده ليبلغ سته مليارات وثمانمائة مليون دولار
يتبع:

7) تعليق بواسطة :
26-07-2016 04:10 AM

تكملة:
-- وإرتفع التبادل التجاري بين البلدين بعامي 2015/2016 ليصل اربعة أضعاف حجمه بعد حادثة مرمره عام 2010

-- بالمقابل تخلت حماس بأمر من الإخوان وتوجيه من اردوغان عن الرئيس حسني مبارك الذي سمح بألفي نفق لغزة تمر عبرها المساعدات العسكرية الإيرانية وشريان الاقتصاد ولم يقدم اردوغان لغزة سوى خطابات حماسية ومواد رمزية

-- وينفذالآن مخطط تركي اسرائيلي بدعم سعودي وموافقة من السلطة وحماس على إحياء الأوقاف العثمانية بالقدس للتخلص من الرعاية الهاشمية وهو ما يتصدى له جلالة الملك بحزم بالغ لخطورته
يتبع:

8) تعليق بواسطة :
26-07-2016 04:41 AM

تكملة:
-- بقيت الإشارة لحصة الإخوان في البرلمان القادم , السوآل عن اي إخوان نتحدث ,الحركة التقليدية ام التي انشأتها الدولة ام زمزم ام الإخوان السابقون , من الجميع قد تتراوح النسبة لتصل 20%-30% وتنتقل خلافاتهم للبرلمان

وللاستاذ صقر الاحترام والتقدير

.

9) تعليق بواسطة :
26-07-2016 12:15 PM

اشكر الاستاذ المغترب القامة الوطتية المتواضعة على تفضله بالرد . ما اتابعة من اراء متخصصة باشأن الاردني ومنهم محللين اتراك بان مجلس الامة الثامن عشر سيقود الاردن لما لا يحمد عقباة ؟؟ واللاعب البارز فية سيكون لنواب الاحزاب الاسلامية وتحالفاتهم داخل البرلمان . اما عن شكل التحالفات المتوقعة التي سيلعب المال السياسي دورا كبيرا ومؤثر فية بما لا يريح طموحات الحكومة وما من شأنه ان يستفز النظام .
سنبقى سيدي على تواصل معكم ولكم كل الاحترام والتقدير
شكرا

10) تعليق بواسطة :
26-07-2016 03:43 PM

*
وبدلاً من أن يسعى أردوقان جاهدا لتطبيق النظام الرئاسي ـــ أي نزع الكثير من صلاحيات رئيس الوزراءــ كان الاجدر به أن يقتدي بالنظام الحاكم الفرعوني في روسيا ، فالرئيس يتبادل الادوار مع رئيس الوزراء ، ولكن في الحالتين الحاكم هو بوتين.

كل دوله تطمح بأ نيكون لها كونيه لا بد وأن يكون لها تفاهمات دوليه من ألآقرب فالبعد ، والقوي في مجال التحالفات يبحث عن قويٌ مثله ، وكذلك حالة تركيا ، فمع من محيطها ألإقليمي تعزز تواصلها ؟ لربما تأمل أن يكون للعرب ذات يومٍ شأن ، لكنه قد يكون بعيد ...

*

11) تعليق بواسطة :
26-07-2016 04:19 PM

لا بأس إن لم يعرض التعليق الفائت
لكن هناك المخابرات البريطانيه
تمسك بالجرم المشهود لعبة الإنقلاب
والرسائل المتبادله
بين أردوغان ورهطه لإفتعال الإنقلاب
المصادر
اليوم السابع
وأوقات الشام
وزمان بالعربي التركيه
عندما قلنا
ديكتاتورية الديمقراطيه الإسلاميه
فهي الحقيقه المحضه
كنت أتمنى أن تكون ديمقراطيه حقيقيه
تعطي لكل ذي حق حقه لتكون نموذج نتخذه قدوه حسنه
لكن الاردوغانيه الإخوانيه يستعملون الديمقراطيه سلم يتسلقون عليه نحو الحكم وإن حكموا قهروا وظلموا وكفروا وقتلوا عبر من ولد من رحمهم من جماعات

12) تعليق بواسطة :
26-07-2016 06:14 PM

لبيب قمحاوي وقع في فخ الخندق الذي يحذرنا منه. واسقط مخزونة العربي العلماني على تجربة اردوغان وهي اولا قضية تركية يقررها الاتراك. ولم يعطي اجابات موسعة للسؤال الاهم وهو تاثير ما يحدث في تركيا علىنا. لو نجح الانقلاب لكانت الحرب الاهلية الطاحنة في تركيا هي رد الفعل المتوقع. مثل هذا السيناريو سيجعل من اراضي تركيا مرتعا لارهاب اسوء من القاعدة وداعش وحرب اثنية ومذهبية. تؤثر على استقرار الخليج وربما يبدء العد العكسي لتقويض امن السعودية وتغدو الاردن في مركز النيران بتداعياتها المرعبة على امننا الوطني.

13) تعليق بواسطة :
26-07-2016 11:51 PM

سؤال واتمنى ان تجيب عليه لان معرفتك بخيوط الصراع التركي والعالمي كبيره جدا وسؤالي لو كنت انت مكان اردقان وبنفس الظروف وبنفس المحيط كيف ستحكم تركيا سياسيا واقتصاديا ودينيا ومن هي الدول التي كنت ستعتمد صداقتها؟ ولك فائق تقديري و إحترامي.

14) تعليق بواسطة :
27-07-2016 12:57 AM

يا اخ صقر وجود الإخوان ضروره ملحه بهذه المرحله الخطيرة كما وصفوها ففيهم شرفاء ووطنيين لا يزاود عليهم أحد وهم حركه اسلاميه وليست يهوديه أو فقهية أو ماسويت أو ولاية الفقيه التي تحكم إيران فلماذا عندما الطعن بكل ما هو محلي والتملق بكل ما هو إيراني شيعي وتحميل الإخوان ما لا يحمله ابو عمامه سوداء ولاطم الخد وراكب المتعه وساب الخلفاء ومرفرفين ريش الطاؤؤس المقدس وعا بدين المزارات والقبور والذين من أجل اختلافهم عنا السنه تحالفت معهم دول الشيطان ..الاخوان شوكه بحلق المتحذلقين واللهو الخفي المتخفي بقناعة.

15) تعليق بواسطة :
27-07-2016 12:17 PM

الكاتب لبيب قمحاوي أصبح لا وجه لك ....ولا أدري بأي مسؤوليه وتحت ذراع من تلتوي فأنا أقرأ لك دوماً ولم اجد أحد من القاده يسلم من شر كتاباتك فلمصلحة من تكتب؟وهل الأمانه الصحفيه اقتضت عليك أن تُفسر لنا أردوغان على انه العميل والخائن والمرتزق بين أكوام حكام هذا الدهر؟

ما هذه السموم التي تبثها عبر كلماتك المُبطنه تجاه القاريء ؟وهل قاعدة الصحفيين هي قاعدة القراء ....لانها الأغلبيه؟

أردوغان وشافيز وفيدل كاسترو وصدام حسين هم اخر الرجال المحترمين الذين عاصرنا مواقفهم مع فارق التوقيت والبيئه

16) تعليق بواسطة :
27-07-2016 12:30 PM

مقالتك تنافي الأخلاق المهنيه والإحترافيه وهي عباره عن دق أسفين بين من يحب ومن يكره ونحن لسنا بحالة غرام مع أردوغان نحن بحاله أحوج ما نكون لقدوات قريبه من عقيدتنا وبلادنا فما الذي تطمح له بين سطور لم تأتي بجديد كلام معيود وقاله قبلك مبتدئين الصحافه ومعتبطيها,

أردوغان حاله فريده ونوعيه والشعب التركي جعلته بسطورك المشبوهه وكانه غنم كغنم العربان والتبست عليك المقارنه واتهمت الشعب من كل الفئات والإتجاهات التركيه وكانهم جماعة الألو ولو عرفوك لعرّوك وسحسلوك,

أردوغان والشعب التركي توأمان وتركيا قاسمهم

17) تعليق بواسطة :
27-07-2016 12:44 PM

المشترك وبلا مصالح بلا بطيخ مهرّمن

,هذه دوله عظيمه ولها إمتداد وإرث بسيئاته وحسناته وأمجاد عثمانيه بودهم استرجاعها وهذ الدول تقوم عالمُصالحه ولكن بقوه وهيبه وتوافق وتناغم رئاسي شعبي وليست حارة كل من إيده إله وأغاني ودبكات شعبيه وعالى الله تعود ديرتنا وال حباب,

لقد جعلت أردوغان وكأنه من باع القدس وتركت المرابيين الحقيقين وجعلته سبب التقسيم والمذهبيه والعرقيه وتركت من هم أولي الأمر من قبلنا وبعدنا,هذه دول لها وزن وتفكر بأن القوه هي سبب البقاء كما إيران والصين ولقد رد عليك موسى باشا بمقاله منافيه.

18) تعليق بواسطة :
27-07-2016 02:52 PM

أعجبني بتعليق الاستاذة فاتنة التل جملة البطيخ المهرمن ..
واسألها هل هناك وطنيه مهرمنه حسب اعتقادها ؟.........

19) تعليق بواسطة :
28-07-2016 07:45 PM

نعتذر

رد من المحرر:
التعليق غير واضح ...يرجى ارساله مرة اخرى بشكل اوضح

20) تعليق بواسطة :
28-07-2016 09:48 PM

يظهر إنو بعض خلق الله المهرمن يعشق دق الأسافين ويغتنم فرصة العرس الأنقلابي القردغاني ليعيش حالة من الغرام المتوهم البائس،ولو نفى،حتى وان ردفلان اوعيران بنفي فكر الغيربذريعةتفسيرات فوسفاتيةمتلتلة فتركيادوله عظيمه ولها إمتداد وإرث بسيئاته وحسناته وأمجاد عثمانيةيراهاقصارالنظرعديمي فتون التبصر بالحقيقة.عجزواعن خحزمقعدفي مسرح الحياةفتطفقواللثناءالبردغاني بخمستطعش من مصفوفات التهريج

21) تعليق بواسطة :
28-07-2016 10:38 PM

نعتذر

22) تعليق بواسطة :
28-07-2016 11:24 PM

الذى افشل الانقلاب المحكم هو الشعب التركى والذى يكن لرئيسه كل الاحترام والتقدير واستعدادة للموت من اجل حماية صوته الذى ادلى به فى الانتخابات ’اذا كان اغلبية الشعب التركى يقف مع الطيب وهذه رؤيته وقراره الذى دافع عنها بالدم اثناء مواجهة الانقلاب وقتل المئات منهم دعسا تحت جنازير الدبابات وبصواريخ الطائرات وما زالوا حتى اللحظة منتشرين فى الميادين والساحات العامة للدفاع عن رئيسهم’ لماذا يتنطح البعض لوصف هذا الرئيس بالشيطان او بالتشكيك بنواياه الاسلاميه وحبه للعرب والدفاع عنهم

23) تعليق بواسطة :
28-07-2016 11:42 PM

ووقوفه امام اسرائيل وامريكا والغرب وغيرهم لفك الحصار عن غزة وتزويدهم بما يحتاجونه من مواد غذائيه وانشائية وغيرها وايضا وقوفه مع اهل الشام ضد ما يتعرضون له من قتل وتدمير ووقوفه مع السعودية ضد التدخل الايرانى فى اليمن وتشكيل قوة اقليمية فى المنطقة بدات دول عظمى كانت سببا فى ويلاتنا تحسب حسابه وتريد ان تتخلص من حفيد الدولة العثمانية التى حافظت على المنطقة العربية من الاستعمار وبقيت موحدة الا ان قسمها الغرب الى دويلات واشعلها بحروب على مدار قرن من الزمن للسيطرة عليها اولا ولحماية الكيان المسخ

24) تعليق بواسطة :
29-07-2016 12:16 PM

هل كان مقالك بعيدا عن علمانيتك... لا اعتقد.

25) تعليق بواسطة :
29-07-2016 03:59 PM

هذا حكي كله "ملاركي" أو باللغة العربية " سواليف حصيدة" ، معلومات مجمعة من ويكيبيديا وليس تحليل.

26) تعليق بواسطة :
29-07-2016 07:35 PM

طالما في نظر الكثيرين يعتبر اوردوغان وحكومته مثال للديموقراطية ومهتم بالعدالة والتنمية , فلماذا لا يبحث اوباما عن مرشد او داعية من الحزب الجمهوري ويتهمه بأنه داعية نظام موازي متغلغل بجهاز الدولة العسكري والأمني والمدني والإقتصادي والبنكي ثم يبدأ بالإطاحة بهذا الحزب افواج افواج وتعيين سفير بإسرائيل ديموقراطي وإحالة السفير الجمهوري للتقاعد ..؟؟

27) تعليق بواسطة :
30-07-2016 02:49 AM

نعتذر

28) تعليق بواسطة :
30-07-2016 03:02 AM

انت وقعت في الخندقة من حيث تعلم او لاتعلم..قلت جملة في مقالك وهي(اعادة تصميم النظام السياسي ليناسب شخصا ما) هي العبارة تنطبق تماما على بشار الاسد حيث اجتمع مجلس الشعب السوري بقدرة قادر وبسرعة لتغيير الدستور السوري ليناسب عمر بشار الاسد وهذه الجملة لاتنطبق على اردوغان لان الرجل وصل الى الحكم بطريقة شرعية صندوق الانتخاب ومش زي العربان الي اما عن طريق التوريث او عن طرق الانقلابات..مقال لاطعم ولا لون ولا رائحة..ما يهمني ان الرجل رفع الدولة التركية الى القمة.لايجوز الاستهانة بعقول الناس لي هذة الدرجة

29) تعليق بواسطة :
30-07-2016 03:05 AM

نعتذر

30) تعليق بواسطة :
30-07-2016 03:10 AM

نعتذر

31) تعليق بواسطة :
30-07-2016 03:22 AM

نعتذر

32) تعليق بواسطة :
30-07-2016 03:27 AM

قديش السيد بشار قتل من الشعب السوري؟ قديش السيسي قتل من المصريين؟ قديش المالكي قتل من الشعب العراقي؟ هل اردوغان قتل من الشعب التركي اي فرد؟..الانقلابيين لحد الان هيهم بالسجن ولم يجرح احد منهم جرح...يا رجل كون منطقي ..............

33) تعليق بواسطة :
30-07-2016 06:29 AM

الحقيقة ليس ما تقوله انت او غيرك في حق اردوغان الحقيقة كانت في وقوف الشعب مع رئيسه وقفة لن ينساها التاريخ شعب يستحق الاحترام شعب واعي وليس كما تقول يا لبيب

34) تعليق بواسطة :
30-07-2016 08:50 AM

تعليق 32
حسب المصطلح في تعليق 32
قديش .. طيب يا سيدي
قديش ذبح أردوغان
في سوريا
في العراق
في ليبيا
في سيناء
في اليمن
على يد البغدادي والجولاني وغيرهم من القتله المجرمين وبإسم الإسلام

35) تعليق بواسطة :
30-07-2016 11:45 AM

لاتنه عن خلق وتاتي بمثله ,, عار عليك ان فعلت عظيم
تحللون للكل و تحرمون على اردوغان ,, هل اردوغان مسؤوول عن القصف الروسي لاطفال سوريا ,, مسؤول عن براميل بشار؟ حصار غزة ؟ اتق الله يا انت ,,,,
المحرر ليش ما نشرت تعليقاتي السابقة ؟؟؟

36) تعليق بواسطة :
30-07-2016 03:32 PM

نعتذر

37) تعليق بواسطة :
30-07-2016 05:50 PM

انا بالنسبة لي لا استغرب تناقض العلمانيين لان الربيع العربي والثورات العربية كشفت العلمانيين على حقيقتهم فهم يدعون الديمقراطية والحرية وبنفس الوقت يقفون مع الثورات المضادة وعينك عينك مع الانقلابات العسكرية الي هي ضد خيارات الشعوب

38) تعليق بواسطة :
30-07-2016 05:56 PM

نعتذر

39) تعليق بواسطة :
30-07-2016 06:13 PM

عفوا أحبتي الكرام في كل الأردن...مع كبر حجم المحبة والإحترام لكم وتقديري لنهجكم الذي أحب...ولكن لطالما تعتذرون عن نشر تعليقاتي التي لا أسئ فيها لأحد سوى أني لا ارغب فيها بمجاملة من أرى فيه ......
شكرا لكم

رد من المحرر:
يرجى التعليق بشكل عام...شكرا للمتابعة

40) تعليق بواسطة :
31-07-2016 11:09 AM

ابتداء اوافق الاستاذ الكاتب على كل كلمة كتبها لا بل و اتبناها . توصيف دقيق و مهم للحالة التركية و سعي اردوغان لتكوين امبراطورية يتربع على عرشها ردحا طويلا من الزمن . لقد راقبت الاحداث عن كثب منذ لحظات " محاولة الانقلاب العسكري " حيث وصلت الى اسطنبول على رحلة الملكية بتمام الساعة 8 مساء و كنت اول الخارجين من الجوازات معتقدا بانني سالقى حقائبي و اغادر مبكرا الى فندقي الا انه و للمرة الاولى استغرقت العملية اكثر من ساعتين بقليل. حيث مطار اسطنبول شغل قشاطا واحدا لكل الرحلات مما تسبب في تكدس الحقائب

41) تعليق بواسطة :
31-07-2016 11:17 AM

و بالفعل و جد البعض منا حقائبه بعد البحث عليها بين اكوام الحقائب و تقدر بالالاف . و هنا تساءلت : اين اصحابها . كانت الساعة تقارب العاشرة ليلا و الوقت متاخرا و كنت اشعر بتعب و ارهاق شديدين . خلاصة القول : بحسي الامني شعرت بان هناك امرا غير طبيعي و لكن لا اعرف المكان او السبب . اوقفت سيارة اجرة لايصالي الى الفندق فطلب 70 ليرة تركية فوافقت . اخذتنا الطريق ساعة بسبب انشاءات جديدة على طريق المطار . وصلت الفندق الساعة 11 و اذا بالاجواء مكفهرة و الوجوه صفراء و خضراء فسالت : ما هي قصتكم ؟؟؟؟؟

42) تعليق بواسطة :
31-07-2016 11:26 AM

فذكروا لي بان هناك انقلابا عسكريا حدث و سيطر الجيش على الطرق و احتل جسر البسفور - و فعلا - كانت الطائرات الحربية تمر من فوق الفندق و شاهدت احداها . الساعة 12 هرب جميع موظفي الفندق و احتار النزلاء بامرهم فهناك نساء و اطفال و جميعهم على ما اعتقد سعودييون - فشوارع اسطنبول و ساحاتها كانت تتشح بالسواد السعودي و الاحمر التركي و تركتها بعد اسبوعين على حالها. ما قاله الدكتور قمحاوي في مقالته صحيحا فلقد تمكن اردوغان من تشكيل قوائم باعدائه في جميع المرافق العامة و بدأ سريعا بالتخلص منهم اما الى السجن او

43) تعليق بواسطة :
31-07-2016 11:35 AM

او البيت لا يستثني احدا و سيصل الرقم حتما الى اكثر من 50 الفا. عبد الفتاح غول هو استاذ اردوغان و الاخير كان حتى 5 سنوات مضت تلميذه النجيب حتى اختلفا فغادر غول الى اميركا الام - راعية الديموقراطية الاولى في العالم - لا بل هي راعية التطرف و الارهاب الدولي المنظم . السلفيون العرب مركزهم اليوم اسطنبول بلحاهم و دشاديشهم و برعاية تركية رسمية واضحة. و يبقى السؤال : هل تحول اردوغان الى ديكتاتور . الجواب نعم . هو لم يسع لها و لكنها جاءت اليه بسبب غباء الانقلابيين و افتقارهم لقيادات كبيرة ميدانية

44) تعليق بواسطة :
31-07-2016 11:43 AM

و وقوف الشعب الحازم في وجه العسكر . الاتراك يعرفون جيدا بان اي انقلاب عسكري سيعيدهم 100 سنة الى الوراء. هناك مشاريع اقتصادية بمئات المليارات قيد الانشاء . لا شك بان لاردوغان الفضل الاول في كل ذلك. و هنا اتمنى بعدم المقارنات بين زعماء العالم و اردوغان فلكل منهم ظروف و احوال مختلفة و شعب مختلف . و الشعب العربي للاسف يخذل قادته و زعماءه مهما قدموا له على عكس السعوب الحية . ما حدث في تركيا خدم اردوغان خدمة كبيرة لفترة طويلة من الزمن و ان اصبح شكلها الغالب بوليسيا . فلكل مواطن شرطيان و لكل سائح 3!!!

45) تعليق بواسطة :
02-08-2016 07:16 PM

للاسف ابعت وقتا طويلا بقراءة هذا المقال المشرف للحقيقة بدون فائدة.... هل وضع الاردن وباقي الدول العربية افضل من تركيا؟ هل وضع الانظمة الحاكمة في الدول العربية افضل واصدق منه في تركيا..؟ وهل الديمقراطية في الدول العربية وعند حكامها افضل منها في تركيا ورئيسها؟

46) تعليق بواسطة :
05-08-2016 12:31 AM

من كان يتابع المحطات الاخبارية حصل على معلومات اكثر بكثي ممن كان في مطار اسطنبول بكثيير ,,, كن دقيقا في توصيف (ديكتاتورية ) و ديمقراطية دول الشرق الاوسط خذ مثال ذلك ديمقراطيات سوريا العراق مصر و غيرها ’’’ اردوغان الذي يلتزم بصناديق الاقتراع ديكتاتور ؟؟؟؟ اما اشارتك الى (غباء) الانقلابيين فهذا يفضح النوايا و الميول القلبية فانت لا شعوريا تتحسر و تلومهم على فشلهم بتوصيفهم اغبياء . اي منطق هذا ,,, لنفرض انه كما تقول الا يستحق الشعب التركي ان نحترم رايه الذي عبر عنه من خلال صناديق الاقتراع ؟؟

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012