أضف إلى المفضلة
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
المعايطة: جداول الناخبين ستصدر الأسبوع القادم الحوثيون: نفذنا 3 عمليات إحداها ضد مدمرة أميركية 3 وفيات جراء حادث سير مروع بوادي موسى الملك يتلقى اتصالين من رئيس التشيك ورئيس وزراء هولندا 2.27 مليون إجمالي عدد طلبة المدارس في المملكة قانون التنمية لسنة 2024 يدخل حيز التنفيذ وفاة و6 إصابات بحادثي سير في عمان الملك يستقبل وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن إنفاذاً لتوجيهات الملك.. رئيس الوزراء يوعز إلى جميع الوزارات والجهات الحكوميَّة بتقديم كلِّ الدَّعم والممكِّنات للهيئة المستقلَّة للانتخاب لإجراء الانتخابات النيَّابية مستقلة الانتخاب تحدد الثلاثاء 10 ايلول القادم موعدا للانتخابات النيابية ذروة الكتلة الحارة الخماسينية بالأردن يوم الخميس مشاريع مائية في اربد بقيمة 23 مليون يورو 6 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 201 للحرب
بحث
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024


الجزائر تحظر المناصب على مزدوجي الجنسية

27-07-2016 01:28 PM
كل الاردن -
أقرّت الحكومة الجزائرية مساء أمس مشروع قانون جديد يحدد قائمة المسؤوليات العليا في الدولة والوظائف السياسية التي تشترط لتوليها التمتع بالجنسية الجزائرية دون سواها.

وذكر بيان صدر الثلاثاء عقب اجتماع لمجلس الوزراء أشرف عليه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أن المسؤوليات العليا المعنية تتضمن رئاسة البرلمان بغرفتيه (مجلس النواب ومجلس الأمة) ورئيس المجلس الدستوري والوزير الأول وأعضاء الحكومة ورئيسيْ المحكمة العليا ومجلس الدولة ومحافظ بنك الجزائر ومسؤولي أجهزة الأمن وكذا رئيس الهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات.

كما شمل القانون المناصب الرئيسية في الجيش، تاركا المجال كي تضاف مستقبلا مسؤوليات أخرى أقل يتم إقرارها بمرسوم رئاسي.

يُشار إلى أن مشروع القانون الجديد جاء انسجاما مع تعديل الدستور الذي جرى في فبراير/شباط الماضي، حيث نصت المادة 63 على أن التمتع بالجنسية الجزائرية دون سواها شرط لتولي المسؤوليات العليا في الدولة والوظائف السياسية.
وأثارت تلك المادة جدلا بين مؤيد ومعارض لأنها تقصي الجزائريين الذين يحملون جنسية أخرى (أغلبها فرنسية) من تبوؤ مناصب عليا في الدولة.

ورأى الكثير من المعارضين أن المادة 63 ستؤدي إلى إقصاء الكفاءات والكوادر الجزائرية التي تكونت في دول متقدمة وتمتلك جنسية ذلك البلد.

ويوجد بالجزائر الكثير من المسؤولين الحكوميين الحاملين لجنسية ثانية بعضهم وزراء، ومع إقرار هذا القانون سيجد هؤلاء أنفسهم مجبرين على التخلي عن جنسياتهم الأجنبية إذا أرادوا الاحتفاظ بمناصبهم.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
27-07-2016 02:05 PM

كان واجب منعهم مع مطلع يوم الإستقلال .

2) تعليق بواسطة :
27-07-2016 02:05 PM

كل دولة تحترم نفسها تقوم بمثل هذا الإجراء ، وخاصة دول العالم الثالث المستهدفة من دول أخرى ،وامّا مرضوع إقصاء الكفاءات فهو كلام باطل يراد به باطل ،لاتاحة المجال للفاسدين وشذاذ الآفاق لنهب البلد!!!!!!!؟؟؟؟
والسؤال المطروح هو هل ستخضع علجزائر لضغوط القوى الدولية والعالم الفرانكفوني الاستعماري ،للتراجع عن هذا القرار مثلما حدث بالاردن ،؟؟؟؟

3) تعليق بواسطة :
27-07-2016 02:44 PM

هذه قمة الوطنيه والانتماء وخطوه على طريق التحرر من عقدة الاجنبي عندما يتبوأ اي منصب تخليه عن الجنسية الأخرى ولكن هيهات ليجري العكس عندنا بل وعلى استعداد التخلي عن الاصليه فالمسؤولين يفترض ان يكونوا القدوه في الانتماء وليس بالفساد وارصدة بالخارج تحرم البلد حتى من استثمارها محليا
كم نحتاج من دروس في المدارس والجامعات لتعلم الانتماء وانشاء جيل صالح نتأمل منه اصلاح ماأفسده الفاسدين

4) تعليق بواسطة :
27-07-2016 02:57 PM

اي عربي يعيش في ظل حكم فردي قمعي دكتاتوري لا باس عليه اطلاقا حصولة على جنسية اخري محترمة ان كانت متاحة / يعني بالله عليكم ما فائدة الوطنيه للسوري بعد كل هذا الذل والمهانة الذي ذاقه داخل بلدة في ظل حاكم دموي اهوج من كان له جنسيه اخري او اقامة في بلد اخر ذهب اليها دون اهانه وهتك كرامة ورحلات عذاب عبر الحدود والبحار والمخيمات. وهذا ينطبق على العراقي والفلسطيني والليبي واليمني وقريبا على البقية الباقية . اي سيبونا من العنتريات والوطنيات الساذجة لو كان الخير فيكم لرفعتم الرأس وعشنا رايات التغيير.

5) تعليق بواسطة :
27-07-2016 03:42 PM

الجزائر دولة عريقة وتحترم شعبها ..... .

6) تعليق بواسطة :
27-07-2016 03:53 PM

الجزائر دولة تحترم نفسها ومسؤولوها وطنيون منتمون بامتياز وللتذكير هنا فان الرئيس الجزائري الاسبق بو مدين كان يجيد اللغة الفرنسية بنفس درجة اجادة الفرنسيين لها ومع ذلك عندما اصبح رئيسا للجمهورية رفض التحدث الا باللغة العربية وعندما سئل عن ذلك قال ان اللغة الوطنية رمز من رموز السيادة فأين نحن من ذلك وعندنا بعض المنتمين لعلية القوم يفتخرون بأن ابناءهم لا يتكلمون العربية ... حماك الله يا وطني والهم مسؤولينا اتباع الصواب.

7) تعليق بواسطة :
28-07-2016 05:09 AM

في عهد عز الديكتاتورية في العراق وليبيا ومصر وسوريا وفلسطين قبل الاحتلال كان العربي الذي يحمل جنسية اخرى اجنبية يعتبر جاسوسا..
وفي العراق حتى زوج الاجنبية أعتبر جاسوس يُحرم حتى من العمل كمراسل في شعبة بريد....وحينما بدأوا الانفتاح تحت ضغوط الدول الديموقراطية فأصبحوا رموز الاحتلال جاؤوا على ظهور الدبابات وفي الربيع العربي جاؤوا على ظهور المظاهرات ومنهم من بقى ينتظر بالخارج في فنادق مجاورة لقيادته في احدى السفارات ..

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012