كل المسلحين ومن باعوا وخانوا شرفهم ووطنهم من الارهابيين السوريين المدعومين من السعوديه ودول الخليج والاردن واسرائيل وامريكا جميعهم يعلموا انهم حتى لو استسلموا لن يبقى منهم اي واحد على قيد الحياة جميعهم سيقتلوا شر تقتيل وكل اطفال جهاد المناكحة لا يستطيعوا تسجيلهم او الحصول على اي وثيقة رسميه وهم يعلموا علم اليقين انهم مجرمين وخون ونهايتهم هي الاعدام لهذا كل من هربوا من سوريا ممن حرقوا وقتلوا ونهبوا وتصهينوا لن يعودا وكل من بقوا داخل سوريا من الارهابيين هم وعائلاتهم سيعاقبوا بقسوة وبلا رحمة

ضمن صولات وجولات صاحب الظل الطويل في سراديب الذل والاختباء ومستعينا بنظرته للامور من منظور حلزوني متقوقع
قام سيادة الرئيس الدكتور القائد البطل الفارس الركن المظلي الطيار المهندس الشهيد المقاتل المحارب الشجاع الصامد الباسل المقاوم المناوم الخارق السارق محطم المؤامرة الكونية ومدمر المجرات السبعة والشهيد في ميادين القتال 7 مرات
قام بالاعلان بأنه سيعفو عن ابناء الشعب الذين قتلهم وشردهم
واعلن انه اذا فكرت اسرائيل بالاعتداء عليه فانه سيرد بتدمير كل المدن السورية
وااااااأسفي عليكي يا سوريا

قد يلقوا سﻻحهم من ايديهم لكنهم لن يلقوا اﻻيمان من قلوبهم بحتمية زوال دكتاتوريتك وقمعك الوحشي .فذاكرة الشعوب ﻻ تنسى انك دمرت سوريا دمارا شامل وهجرت اهلها وجلبت لها كل طامع

عاشت بواسل الجيش العربي السوري

ولكن يا بشار كيف سوف تنتزع عروق العمالة الغربية وشريانات التجسس الصهيوهابية من اجساد المعفي عنهم ..؟

متأخر جدا د بشار ياريت قبل 8سنوات نطقت هذا ولكن الان انتهى كل شيئ سوريا دمرت بالكامل الاحقاد والثأريه تقاس بقياس رختر . .ارجع للاسباب بالبدايه طفل درعا غير مسلح بريئ سمع وشاهد وكتب على الجدار ارحل يا بشار . البطانه خلعوااظافره من مكانها عذبوه غذابا شديدا لو في حينها البطانه السيئه من حولك نصحوك وخاصه ما يسمى مفتي المجرم حسونه قال لك صاحب هذا الطفل وخذه بجوله بقصرك وقل له اين نرحل من سوريا العظيمه والجميله لا احد يقبلنا يا بني لكان الموالي لك والمخلص لسوريا لكن ابتليت يا بشار ...

ببطانه مجرمه حاقده غير راشده .جائز وهذا صحيح انك انسان طيب ورائع ولكن البطانه قاتلها الله وهذه نتيجة سياستها الحمقاء لم يفوتوا الفرصه على قوى الشر الخارجيه الذين خططوا كي يتم تدمير سوريا وفعلا دمرت سوريا الجميله التي كنت تأكل من خيراتها وتلبس من انتاجها وتشرب من مياهها العذبه اصبحت جائعه كما الدول البتروليه التي اصبحت تتحسن عليها الامم المتحده كالعراق وليبيا ..د بشار تصالح مع شعبك وكن سمحا كأخلاق الملوك .طفل فيي الاردن تمنى ان يأخذه الملك عبدالله بجوله بطائره عاموديه فوق عمان وعند سماع الملك ..

حقق مطلبه واصطحبه بجوله فوق عمان بالطائره العاموديه ورفعت الاكف الى السماء للدعاء للملك .الشعب السوري لايستحق هذا التشرد والعوز واللجوء والثأريه من بلد الخيرات الى الذل والهوان حان الوقت ان تمد يدك الى شعبك وتقول لهم انا خادمكم لنحافظ على سوريا الدوله سوريا العروبه وان ننبذ التفرقه والتشرذم التي اوجدها من اراد لسوريا ان تدمر .لم نسمع منذ الخمسينات ان في العراق شيعي ضد السني او العكس ولم نسمع ان هناك علويين في سوريا ويجب اقصائهم ولكن لعن الله المتربصين اللذين حققوا اهدافهم سوريا اهم وابقى

عاش جيش أبو شحاطه
شحشطهم جيش أبو شحاطه
أذلهم جيش أبو شحاطه
سباع جيش أبو شحاطه
أبو شحاطه بهلشحاطه
نازل فيهم شحط وشلط وملط
العربي الشريف ينتصر وإن خانته المقادير
وإن الله مع الصابرين
وهؤلاء إخوتنا في سوريا
وجيرنا الأعزاء كما قالها رسولنا ص
جارك ثم جارك ثم جارك
هذه من سنن رسولنا ص
لكن هؤلاء الدواعش والجاهليه إستان
يكفرون ليسيطرون وينهبون ويسبون ويتسلطون ويهيمنون لإعطاء يهود ستان
النفوذ على أمتنا العربيه
عاشت أمتنا العربيه حره أبيه
وعاش إسلامنا إسلام الرحمه والموده والتسامح والإنسانيه

حلوة لاجئ يهنئ ابو شحاطه.الاول لاجئ يدعي القوميه التي سكر عليها الدهر وتخمر وذهب بلا رجعه فقد وطنه الام ونسي مجازر دير ياسين من الصهيونيه وصبرا وشاتيلا من الماثل امامه يسبح بالمسبحه الصفويه وحزب الات واخرها ميلشيات ايران.
كيف بالله عليك تريدني كاردني ان اقف مع قضيتك الام فلسطين وانت تحتفل مع الروافض بدخول قرية سوريه اهلها سوريون عرب بغض النظر عن انتمائاتهم
وهل حلب في تل ابيب؟

أجزم أن كتائب داعش ........المتخصصه بالرئيس الفريق الركن الدكتور بشار حافظ الأسد , قد بدأت تفقد عقلها و أعصابها , و أصابها إلتهاب عصبي وطيفي أدى إلى تعرضها لنوبات هستيريه , بسبب صمود هذا الرئيس البطل و جيشه العربي العقائدي , و خاصة بعد تحرير حي بني زيد , الذي تتجنب الصحف الإلكترونيه الداعمه للإرهاب , أن تنشره على صفحاتها , على الرغم أه الخبر الأهم في كل الصحف و نشرات الأخبار العالميه .
من أحرار الأرادنه نقول لإخوتنا في الحيش العربي السوري : حماة الديار عليكم سلام .