أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني عضو بالكنيست : جميع كتائب القسام نشطة بغزة بخلاف ادعاءات نتنياهو الوزير الارهابي بن غفير : "الإعدام".. "الحل" لمشكلة اكتظاظ السجون بالفلسطينيين وكالة فارس الإيرانية: وي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية في الجيش تقارير أولية عن انفجارات متزامنة في إيران وسوريا والعراق فيتو أميركي يفشل قرارا بمنح فلسطين عضوية الأمم المتحدة الكاملة المندوب الروسشي : كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمقتل آلاف الفلسطينيين "مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


"صالح" يدعو لحوار مع السعودية ويهاجم ايران

30-07-2016 08:42 PM
كل الاردن -
دعا الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، اليوم السبت، إلى حوار مع السعودية، 'في أي مكان تريده'، واصفا إياها بـ'الشقيقة الكبرى'، وذلك في تطور لافت بعد أكثر من عام على اندلاع الحرب بين أطراف الصراع.جاءت تصريحات 'صالح'، التي نقلتها قناة 'اليمن اليوم' التابعة له، في اجتماع مع قيادات حزبه بالعاصمة صنعاء، وذلك بعد يومين على توقيعه اتفاقا مع جماعة 'الحوثي' لتشكيل 'مجلس سياسي أعلى' لإدارة البلاد، وهو ما رفضته الحكومة اليمنية، والأمم المتحدة، والدول الـ 18 الراعية لمباحثات السلام.

وقال صالح 'مستعدون للحوار مع السعودية ونمد أيدينا لذلك، في الكويت أو في سلطنة عمان، أو أي مكان تريده الشقيقة الكبرى'، في تلميح إلى موافقتهم على الذهاب لمكة المكرمة من أجل الحوار، بعد أن كانوا قد رفضوا ذلك في وقت سابق.

وكرر صالح عبارة 'الشقيقة الكبرى' لأكثر من مرة، وقال 'لن استخدم الألفاظ النابية'، في إشارة للأوصاف التي كان يطلقها على المملكة خلال الأشهر الأولى من اندلاع عملية 'عاصفة الحزم' التي قادتها الأخيرة في 26 مارس/آذار 2015، ضد قواته ومسلحي الحوثي.

وذكر صالح، أن 'المجلس السياسي' الذي تم تشكيله الخميس الماضي، 'سيمثل اليمن في الداخل والخارج'، ولفت إلى أن دعوته الموجهة إلى السعودية هي نيابة عن حزبه وجماعة الحوثي، وهو ما لم يتسن للأناضول التأكد منه على الفور من جماعة 'الحوثي'.

وأشار صالح، أنه لن يتحاور مع بقية دول التحالف، ووصفها بـ' التابع' للسعودية، كما هددها 'بأنه سيكون له حسابات أخرى مع الدول الأخرى التي شاركت في التحالف العربي'.

وفي محاولة للتقرب أكثر من السعودية، شن 'صالح' هجوما على إيران، وذكر أنهم لم يتلقوا منها أي دعم خلال الحرب، سواء سياسي أو عسكري، وإنما دعم معنوي هم في غنى عنه، وقال 'اتركونا وشأننا (..) لسنا بحاجة لدعم أحد'.

وتطرق صالح إلى' المجلس السياسي' الذي أعلنت الأمم المتحدة وتركيا وسفراء دول الـ 18 الراعية للتسوية باليمن ودول الخليج رفضها له، وقال 'كان لزاماً توقيع الاتفاق التاريخي مع أنصار الله (الحوثيين)، ليحل المجلس السياسي محل رئاسة الدولة'، لافتا أن' المعادلة ستتغير بعد هذا التحالف التاريخي'.

وأواخر يونيو/حزيران الماضي، أعلن صالح أن حزبه' لن يذهب لإجراء حوار في العاصمة السعودية الرياض ولو استمرت الحرب عشرات السنين'، وذلك بعد تواتر أنباء آنذاك، أن التوقيع النهائي، على اتفاق السلام اليمني ـ اليمني الذي ترعاه الأمم المتحدة في الكويت، سيكون في العاصمة السعودية الرياض.

وقال صالح آنذاك 'لن تذهب قيادة المؤتمر إلى السعودية للتوقيع على السلام، ولو استمرت الحرب عشرات السنين، وأنه في حالة للتوصل إلى السلام، فإن التوقيع من الممكن أن يتم في الكويت أو سلطنة عمان أو الجزائر أو الأمم المتحدة وبمشاركة روسيا وأمريكا ولن يكون التوقيع في الرياض'.

ويتزامن تغير الموقف السياسي لصالح، مع انفجار الوضع العسكري على الشريط الحدودي بين اليمن والسعودية، حيث يواصل مسلحو الحوثي والقوات الموالية لصالح مهاجمة المواقعة العسكرية السعودية في المناطق الحدودية للأسبوع الثاني على التوالي، بعد تهدئة دامت عدة أسابيع.

وفي وقت سابق اليوم، قال سفراء الدول الـ 18 الراعية للتسوية السياسية في اليمن، إن مشاورات السلام الجارية حاليا بدولة الكويت (منذ 21 أبريل/نيسان)، 'أفضل الفرص' للتوصل لاتفاق سلام دائم للنزاع الدائر منذ أكثر من عام، مستنكرين في الوقت ذاته تشكيل جماعة الحوثي وحزب صالح، 'مجلس رئاسي أعلى' لإداراة البلاد.

وتتألف مجموعة سفراء دول الـ 18، من الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن (الولايات المتحدة، وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا)، وسفراء دول الخليج العربي، إضافة إلى دول جديدة انضمت إليها، بينها تركيا وإيطاليا.

وأمس الأول الخميس، وقّع كل من 'المؤتمر الشعبي العام'، والحوثيون، اتفاقًا سياسيًا يتم بموجبه تشكيل 'مجلس سياسي أعلى' لإدارة البلاد، يتكون من عشرة أعضاء من كلٍ من المؤتمر وحلفائه والحوثيين وحلفائهم بالتساوي، وتكون رئاسة المجلس دوريةً بين هذه الأطراف، إضافةً إلى أمانة عامة، يحدد المجلس مهامها واختصاصاتها بقرارٍ منه، وهو الأمر الذي قوبل برفض دولي وحكومي.

قال سفراء الدول الـ 18 الراعية للتسوية السياسية في اليمن، إن مشاورات السلام الجارية حاليا بدولة الكويت، 'أفضل الفرص' للتوصل لاتفاق سلام دائم للنزاع الدائر منذ أكثر من عام، مستنكرين في الوقت ذاته تشكيل جماعة 'أنصار الله' (الحوثي) وحزب الرئيس السابق، علي عبد الله صالح، 'مجلس رئاسي أعلى' لإداراة البلاد.

وتتألف مجموعة سفراء دول الـ 18، من الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن (الولايات المتحدة، وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا)، وسفراء دول الخليج العربي، إضافة إلى دول جديدة انضمت إليها، بينها تركيا وإيطاليا.

وانطلقت الجولة الثانية من المشاورات بالكويت، في 16 يوليو/تموز الجاري (قُرر لها أسبوعان)، بعد تعليق الجولة الأولى منها (انطلقت في 21 أبريل/نيسان الماضي)، برعاية أممية، في 29 يونيو/حزيران الماضي، لعدم تمكن طرفا الصراع، الحكومة اليمنية من جهة، وجماعة 'أنصار الله' (الحوثي)، وحزب المؤتمر الشعبي العام (جناح الرئيس السابق علي عبد الله صالح)، من جهة أخرى، من تحقيق أي اختراق في جدار الأزمة، نتيجة تباعد وجهات النظر بينهما.

وطالب السفراء في بيان، وصل الأناضول نسخة منه، اليوم السبت، الأطراف اليمنية المسؤولة بـ'الانخراط بشكل فعّال وإيجابي في مشاورات الكويت، وأن تتوصل سريعاً إلى حل مستدام يساعد على إيجاد بيئة تضمن السلم والاستقرار للشعب اليمني'.

وأثنى البيان، على وفد الحكومة اليمنية، وحثه 'على مواصلة جهوده لإيجاد تسويات وتضحيات توصل إلى حل سلمي'.

ولا يُعرف ماهي التضحيات أو التنازلات، التي حث السفراء وفد الحكومة على تقديمها، لكن مراقبون توقعوا أن تكون الموافقة على الدخول في شراكة حكومة وحدة وطنية، قبيل انسحاب الحوثيين من المدن وتسليم السلاح.

تجدر الإشارة أن الوفد الحكومي كان قد اشترط للمشاركة في الجولة الثانية من المشاورات بعد قرار سابق بمقاطعتها، التزام الحوثيين وحزب صالح، باحترام ثلاث مرجعيات، وهي 'القرار الأممي رقم 2216 (ينص على انسحاب الميليشيا من المدن التي سيطرت عليها وتسليم السلاح الثقيل للدولة)، والمبادرة الخليجية (اتفاق رعته دول الخليج قضى بتسليم الرئيس السابق علي عبد الله صالح للسلطة عقب ثورة شعبية في العام 2011)، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني (مارس 2013 ـ يناير 2014 ونص على تقسيم اليمن إلى دولة اتحادية من 6 أقاليم، 4 في الشمال و2 في الجنوب).

واستنكر السفراء، تشكيل الحوثيين وصالح، لـ'مجلس سياسي أعلى لإدارة شؤون اليمن'.

وأمس الأول الخميس، وقّع كل من 'المؤتمر الشعبي العام'، والحوثيون، اتفاقًا سياسيًا يتم بموجبه تشكيل 'مجلس سياسي أعلى' لإدارة البلاد، يتكون من عشرة أعضاء من كلٍ من المؤتمر وحلفائه والحوثيين وحلفائهم بالتساوي، وتكون رئاسة المجلس دوريةً بين هذه الأطراف، إضافةً إلى أمانة عامة، يحدد المجلس مهامها واختصاصاتها بقرارٍ منه، وهو الأمر الذي قوبل برفض دولي وحكومي.

وقال بيان السفراء، إن'المجلس السياسي لا يتوافق مع الالتزامات والنوايا الحسنة للسعي في تحقيق حل سلمي تحت رعاية الأمم المتحدة وفق قرارات مجلس الأمن ذات العلاقة ( قرار مجلس الأمن رقم 2216، ومبادرة دول مجلس التعاون الخليجي وآليتها التنفيذية، ومُخرجات مؤتمر الحوار الوطني)'.

ومنذ انطلاق المشاورات في 21 أبريل/ نيسان الماضي، يشرف سفراء مجموعة الـ 18 الراعية للعملية السياسية في اليمن، منذ العام 2011، على المفاوضات بجانب المبعوث الأممي إلى البلاد، إسماعيل ولد الشيخ أحمد.

وحسب المهلة التي طرحتها دولة الكويت للأطراف اليمنية من أجل حسم النزاع، من المقرر أن تنتهي الجولة الثانية، غدًا الأحد، رغم تعثر الجولة لمدة 4 أيام بسبب القمة العربية التي أقيمت في نواكشوط، الاثنين الماضي.

وفي 23 يوليو، غادر وزير الخارجية اليمني، رئيس وفد الحكومة اليمنية التفاوضي، عبد الملك المخلافي، الكويت، وكذلك المبعوث الأممي للبلاد، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، للمشاركة بالقمة العربية في موريتانيا، التي انعقدت يوما 25 و26 من الشهر ذاته.

وتشهد اليمن حربًا منذ حوالي عام ونصف العام، بين القوات الموالية للحكومة اليمنية (الجيش الوطني والمقاومة الشعبية) من جهة، ومسلحي الحوثي، وقوات الرئيس السابق، صالح، من جهة أخرى، مخلفة آلاف القتلى والجرحى، فضلًا عن أوضاع إنسانية وصحية صعبة.

وتشير التقديرات أن 21 مليون يمني (80% من السكان) بحاجة إلى مساعدات، فضلاً عن تسبب الحرب بنزوح أكثر من مليونين ونصف نسمة.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
30-07-2016 08:55 PM

نعتذر

2) تعليق بواسطة :
30-07-2016 10:48 PM

المخلوع صالح شخص مراوغ ومخادع لا يؤمن جانبه
يجب الاستمرار بالضرب على رأسه وعلى رؤوس الجرذان الحوثية
الى ان يتم القضاء على الاحتلال الحوثي العفاشي لليمن واستئصال هذه الاورام السرطانية
حتى يعود اليمن سعيدا كما كان

3) تعليق بواسطة :
30-07-2016 11:03 PM

الرجل..........
وقع مع الحوثيين اتفاق بامر من ايران
والان يريد الذهاب للسعوديه

4) تعليق بواسطة :
30-07-2016 11:13 PM

يعني هذا المخلوع لو كان بهذه العقلية امتنورة والذكاء الحاد لماذا تأخر بهذا الخطاب كل هذا الوقت ؟؟ موت ومعانات وحرمان وتجويع المواطن العربي اليمنى اخر هم هذا المخلوع ! الموضوع طلبت منه القوى الخارجية وايران ان يصرح بهذا الكلمات صداها اقوي من الرصاص على قيادات الشقيقة الكبرى له السعودية امام الميديا العربية والعالميه. من يتوقع القادم للشعوب العربية . كم ذبح وما زال يذبح بكل دقيقة في سوريا والعراق وليبيا واليمن السعيد 21 مليون يمني بحاجة الى مساعدات 1.5 نزحوا . أين العرب والجامعة العربية .

5) تعليق بواسطة :
31-07-2016 01:07 AM

و الله انت يا صالح مش عارف شو بدك تعمل ...

6) تعليق بواسطة :
31-07-2016 03:21 AM

اذا ارادت السعودية والدول المنوط بها الوضع اليمني ان تحل مشكلة اليمن
عليها قبول دعوة علي عبد الله صالح,
فمهما قيل عنه,فهو الرجل القوي الذي يمكنه ان يحكم اليمن بدلا من التمسّك
بالاهبل عبد ربه منصور هادي الذي يجلس في الرياض والحرب قائمة في بلده
بينما علي عبد الله صالح بقي في اليمن
رغم ان مسقط وروسيا رحبت بقدومه اليها.
علي عبد الله صالح رجل محارب وقوي ولا تصدقوا الاعلام القطري والسعودي الذي
صوّره بابشع الصور.
الا تذكرون كيف ان هادي ظل هاديا والحوثيون يزحفون حتى احتلوا صتعاء
ثم حاصروه في بيته وهرّبه

7) تعليق بواسطة :
31-07-2016 09:27 AM

عندما يعلن فخامة الرئيس علي صالح الموقر
أن إيران لم تقدم لهم شيء إلا الدعم الإعلامي
هذا بؤكد أكاذيب وحجج الطرف السعوديه أنهم يحاربون إيران باليمن
ثم يعود قائلا لن نوقع بالسعوديه الشق السياسي من الإتفاق
وذلك كي لا يعطي السعوديه الإدعاء إعلاميا أنها شيخة مشايخ الخليج واليمن والقائد المطاع
وعندما يقول نفاوض السعوديه فغاية صالح حرق أدوات الرياض
فخامة الرئيس علي صالح دام ظله أو مظلته حقا هو الذي أقام اليمن الحديث
وجعل من اليمن يمن على أبواب السعيد
لكن الإخونجيه والوهابيه خراب بيت للأمه العربيه

8) تعليق بواسطة :
31-07-2016 12:15 PM

بالوثائق كشفوا كيف سرق المخلوع علي المليارات ونشرت على الملأ في الصحافة 60 مليار دولار كلها ملك للشعب اليمني!!
الم يؤهل ابنه لتولي رئاسة البلاد اي يمن سعيد بعد ان حكمه صالح 33 عام ومن خلعه غير الشعب اليمني وثار علية في كل مدينة وقرية وقتل منهم الالاف في محاولة لصدهم .. على طول نسيتم كل هذا التعذيب والقمع وبناء السجون وهتك الحريات وسرقة البلاد . طيب من عين المدعو هادي وجعله نائب رئيس اليس هو ولماذا ؟؟

9) تعليق بواسطة :
31-07-2016 01:48 PM

الى 8 ..صقر:
سأعطيك اجابات على اتهاماتك التي
نسمعها مكررة من وسائل الاعلامي القطري السعودي ومن هي تلك الصحف,هل هي الفيس بوك؟
1-اين هذه الوثائق؟ثم من اين لليمن
مبلغ 60مليار دولار؟أما عن تأهيل ابنه
فهو لم يفعل شيئا,فقد كان يحدث هذا
2-ما الجديد في توريث الابناء والاقارب
لماذا لا نعارض الانظمة الملكية التي
تورّث ابناءهم,وماذا كان يحدث في سوريا وتونس ومصر,كما بوش ورّث ابنه,وكلينتون زوجته.
3-بعد ان قام الاخونجية بدعم من قطر واردوغان باثارة الفتنة في تونس(النهضة)انتقلت الى مصر,ثم سوريا ثم
ليبيا..
يتبع

10) تعليق بواسطة :
31-07-2016 02:00 PM

تابع..
ثم ليبيا(عبدالحكيم بالحاج)ثم جاء دور اليمن(حزب التجمع الوطني للاصلاح)
وهو الذراع السياسي للخونجية في اليمن.
اذن الاخونجية في العالم العربي هم
مجرمو تدمير هذه الاوطان.
4-أنت لم تعرف اليمن في عهد علي عبد الله صالح,ولم تقرأ الصحف والاعلام التلفزيوني اليمني,فقد كانت اكثر الدول ديمقراطية والمعارضين كانوا احرارا,ولم يسجن احد منهم,وعليك اثبات عكس ذلك.
5-لقد قام بتعيين هادي نائبا له بعد
توحيد جزئي اليمن,لأنه من اليمن الجنوبي,وثانيا لأنه أهبل,وهذا ذكاء يحسب للرئيس لا عليه.
أنت غارق في جورة الاعلام

11) تعليق بواسطة :
31-07-2016 02:39 PM

أضافه لما تقدم على يد الغفري
لناكري الجميل والمعروف وهم الإخوانجيه
بتصريح هام للزنداني قائلا
والله أن علي صالح ما قدمه لنا , يقصد الإخوان , ما لم يقدمه لنا أحد من البلاد العربيه
ساعدنا على إنشاء حزب الإصلاح
ساعدنا بدفع أموال لأجل الحزب
أقام لنا جامعة الإيمان
وكنا في زمنه في غاية الإحترام
ولنا كلمة سياسيه مقدسه
الزنداني هو صاحب اللحية الصفراء
ورغم ذلك طعنوه بالظهر
كما طعنوا الأسد بالظهر
كما طعن أردوغان حليف الروسي بالظهر
كما طعنوا إيران التي سلحتهم ومولتهم بالمال والإعلام بالظهر
كونهم تجار الدين

12) تعليق بواسطة :
31-07-2016 03:30 PM

ما صدقنا خلصنا من هاللحيه , رجع نط بوجوهنا .
نمسس هالصالح .

13) تعليق بواسطة :
31-07-2016 05:33 PM

اشكرك على الايضاحات المفندة والحقيقة حاولت تفنيد تعليقي بنقاط لكن اسطدمت مع المنطق والموضوعية التي خلت بعض نقاطك منها. لكن احاول
- وثائق السرقة منشوره على النت صحيج انهلا لا تغطي 60 مليار وفي المقابل لا تغطي ايضا سرقات 33 سنه حكم
- نسبة الاميه في بدايات جكم علي عبدالله صالح في اليمن سجلت عام 1985 36% اما في عام 2011 سجلت 64% ونسبة الفقر المدقع 79% عام 2011 هذه تقارير دولية منشورة
- يبقى سؤال مهم من اين يصرف صالح على جيشه يجهزه بالاسلحة والمعدات والاليات الحديثة ويدفع لهم الرواتب.
شكرا

14) تعليق بواسطة :
31-07-2016 06:19 PM

ايران اخطبوط يجب وقفها عند حدها فهي من نشرت وتنشر الارهاب في اليمن والعراق والبحرين وسوريا

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012