مقال متقدم في طرحه اعتقد أن مجلس أعيان منتخب سيدفع العملية الديمقراطيه خطوة منقدمه الى الأمام شكرا للكاتب
طرح في زمانه ومكانه وهويمثل نبض الكثير من اتلأردنيين
اقل ما فيها اذا احد الاعيان عارض قرار ما.... مايروحوه ثاني يوم .
والله يا دكتور لا يختلف اثنين على طرحك بانها الصواب اذا اردنا ديمقراطيه حقيقيه وليست مزيفه
مقال رائع يستحق الثناء ويستحق ان يكون ضمن اولويات المرحلة القادمة.
كلام ممتاز . فمجلس الاعيان ليس له اي نشاط شعبي ورغم كل شيئ هم يتداولون الامور من منظور اخر غير الذي ينظر اليه المواطن الذي من المفترض ان يكون اساس السلطات.
الشعب مهمش ولا يؤخذ رايه في ال مشكلة سياسية او حتى ادارية ولذلك ولغ الفاسدون في دم الشعب وعاثوا فسادا.
مجلس الأعيان لا يفعل شيئا ولا قيمة لأدائه وجلساته تشعرك بأنك في جلسة جنائزية ومن المفضل وكما طرح الكاتب إلغاء هذا المجلس او أن يصبح منتخبا بشكل مباشر من الشعب
نتمنى يادكتور ان تسود الديمقراطيه ممثلة بالانتخاب في كل مناحي الحياة السياسية بدأمن مجلس النواب الى الاعيان الى المحافظين الى شيوخ العشائر الى رؤساء مجالس الادارات الى ان نصل الى المخاتير .
نعم الإنتخاب لمجلس الأعيان وحتى للقيادات الادارية العليا ورؤساء الجامعات والمحافظين تسهم بشكل كبير في تقديم دفعة كبيرة للحياة الديمقراطية في الأردن وأنا اضم صوتي للدكتور الخصاونة والمعلق 8 أبو سيف الجازي لجعل مجلس الأعيان منتحبا من الشعب
يمكن الاستفادة من كون مجلس الأعيان منتخبا من قبل الشعب في تعديل الاختلال الديمغرافي الذي يحاول البعض التخويف منه في حال اعتمد قانون التمثيل النسبي لمجلس النواب. بحيث يكون عدد نواب كل محافظة متناسبا مع عدد سكانها اما بالنسبة لمجلس الاعيان فتكون حصص جميع المحافضات متساوية بغض النظر عن عدد السكان و هذا بالضبط هو النظام المتبع في الكونجرس الأمريكي حيث عدد النواب يختلف من ولاية الى اخرى و حسب عدد السكان في كل ولاية اما مجلس الشيوخ فيتكون من 100 عضو اي بواقع عضوين عن كل ولاية, ارجو من الكاتب و كل مثقف و كاتب التركيز على هذا الجانب.
نعم صحيح أستاذي العزيز ... سلمت يداك على هذا المقال الرائع ... لا ديمقراطية في ظل التعيين لمجلس الأعيان ... مجلس الأمة بشقيه النواب و الأعيان ينبغي أن ينصب ولائه و انتمائه و تركيزه على الشعب و المواطن ... و يكون الدافع للمواطن في عملية الانتخاب هو من يخدم أو خدم المواطن أكثر بالأصح من الأقدر على تمثيله في عملية صنع القرار ... أما في ظل سياسة التعيين لمجلس الأعيان فان الولاء و الانتماء يتحولان لوجهه أخرى بعيده كليا عن المواطن و همومه ... و بالتالي يخسر المواطن نصف سنده في مجلس الأمة ... و تشوه الديقراطية
مقال صادق ويتحدث بلسان حال كثير من الأردنيين
المادة 34 فقرة 3 وجرى هذا التعديل بتاريخ 10-11-1974 وتنص المادة على ما يلي: للملك أن يحل مجلس الأعيان أو يعفى أحد أعضائه من العضوية( ). إن مجلس الأعيان هو جزء من السلطة التشريعية، ويهدف إلى استقطاب أصحاب الكفاءة والخبرة من العقلاء الذين لا يستطيعون خوض المعركة الانتخابية أو لا يحققون نجاحاً فيها، وبالرغم من أن هذا المجلس لا يملك حق الاقتراع على الثقة بالوزارة أو أحد الوزراء، إلا أن هذا لا يمنع من أن يتمتع أعضاء مجلس الأعيان بنوع من الاستقلالية وهامش من الحرية يسمح برقابة السلطة التنفيذية، إلا أن هذا الحق قد سلب من الأعيان بموجب التعديل السابق، إذ أصبح من حق الحكومة عزل أي عضو يخالف توجهاتها أو ينتقد سياساتها حتى فقد هذا المجلس الضمانات التي تجعله جزءًا من السلطة التشريعية فاتسم أداؤه بالسلبية والتأييد المطلق لكل حكومة ، وبالعودة إلى دستور عام 1952 فإن هذه المادة لم تكن موجودة،
وحول أثر هذا التعديل على سلوك أعضاء مجلس الأعيان، فعلى سبيل المثال، وافق جميع أعضاء مجلس الأعيان الأردني على معاهدة السلام الأردنية- الإسرائيلية عام 1994، إلا أنه عند مناقشة المعاهدة احتج دولة السيد أحمد عبيدات أحد أعضاء مجلس الأعيان على بعض بنود المعاهدة وبالرغم من تغيبه أثناء التصويت إلا أنه بعد هذا الموقف أقيل من المجلس( ) وفي حادثة مشابهة فان الدكتور جواد العناني والذي كان الابن المدلل للنظام السياسي في العقود الماضية حيث تولى أعلى المناصب في الدولة الأردنية بدأ من الحقيبة الوزارية حتى رئاسة الديوان الملكي, قد انتقد أداء الحكومة في مقالة صحفية، ثم أجبر بعد ذلك على تقديم استقالته. وبالخلاصة فإن التعديل السابق أصبح أشبه بسيف مسلط على رقاب أعضاء مجلس الأعيان يمنعهم من رقابة أو انتقاد الحكومة لتجنب دفع الثمن بالإقالة، فأصبح عضو مجلس الأعيان لا يتمتع بأي نوع من الحصانة أو الضمانات القانونية التي تؤهله لأن يكن جزء من السلطة التشريعية في الوقت الذي تتوافر هذه الضمانات للعديد من الأشخاص الذين يشغلون الكثير من الوظائف في الدولة
اولا مجلس الاعيان هو مجلس جلالة الملك وهو الوحيد الذي ينتقى الاعضاء في ،بكفي عليكم مجلس النواب انتخاب بدكم كمان تنتخبوا الاعيان ؟؟؟؟؟ وللعلم جلالة الملك هو الاقدر والاصلح لاختيار اعضاء مجلس الاعيان.. وليش ضروري الشعب هو الذي يجب ان ينتقي مجلس الاعيان ما في داعي بكفيكم انتخاب النواب .