السبب ياسيدي ان تركيا دوله ذات نظام ديمقراطي يحاكي الانظمه الغربيه ويتصدر المشهد حزب ذو توجه اسلامي، هذا النظام استطاع ان يثبت ان الاحزاب السلاميه تعرف ماهي اللعبه الديمقراطيه وماهي قواعدها
السر في كراسي زعماء العرب... التجربة التركية تهدد كراسي الحكم في العالم العربي.. وتهدد سياسة النهب والسلب والفساد الذي يمارسه كل زعيم عربي هو وزوجته واولاده وأقاربه ونسايبه... هذا هو السر... الحرامي يكره الامين.. والخائن يكره الامين.. والفاشل يكره الناجح.. والدكتور يكره الديمقراطي
تركيا دولة براغماتية كما ايران فهي تبحث عن مصالحها وهي لم تعادي ايران في ناريخها الحديث وهو لن تناصر العرب ولن تدخل معهم في حلف لمعادلة الوزن الايراني ورغم انها وقطر تشكل حلف لكنه حلف الاخوان المسلمين الذين استعدوا في مصر التحالف مع ايران
كما ان تركيا لم تبذل اي جهد لكي تحد من توجه الاخوان في مصر للاستءثار في الحكم وتجنيب مصر ما هي فيه الان الاتراك ينظروا للعرب بانهم اتباع لهم كما الايرانيون تماما ولذلك يتوافقون على اضعاف العرب ومحاولة السيطرة عليهم
الأخ محمد المجالي
لماذا الدكتور يكره الديقراطية؟
لفتت انتباهي هذه المقارنه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .