سلفاكير ابو برنيطة,كان في اسرائيل قبل ان يجف حبر ورقة الانفصال عن السودان,كان يتبادل كئوس الانتصار مع بيريز.
هو لا يستطيع ان يترك الحكم,لأنه المتهم الرئيسي في اغتيال
قرنق الذي كان اقصى ما يريده هو حكم ذاتي لجنوب السودان لا انفصال تام,وهذا لا يرضي اسرائيل وامريكا وكذلك
زعيم السودان الابدي عمر البشير.
خطوة طيبة لرفع الضغط عن السودان لاستقباله له من ايام..
والشفاء العاجل لزعيم النوير
خطوة طيبة كمدخل للانفتاح على جزء هام من افريقيا..شرق افريقيا.. القائم على المدخل الجنوبي من البحر الاحمر والمتحكم
بالتالي بالعقبة وقناة السويس وهلم جرا
وافضل لنا ان تكون بلدنا وجهته العلاجية وليس فقط اسرائيل
التي ترمي بشباكها الان على هذه المنطقة لاصطيادها والاستئثار بها وبفرص الاستثمار فيها
كل الاحترام للمناضل رياك ماشار
من يعرف تاريخ الحرب بجنوب السودان طبعا من الختايره .. بعرف انه جون قرنق من كان يدعمه بالتدريب اسرئيل والتموين والتمويل والتسليح السعوديه من يدخل على ارشيق مجلة التايم لعام 1983 يستطيع ان يشاهد ويطالع وبالصور كيفية تسليم الاسلحة التي تحمل سيفين ونخله لجون قرنق بوجود ضباط اسرائيليين في مطار ترابي في الجنوب ..يعني جنوب السودان متصهين وشمال السودان تصهين حديثا يعني من شي 15 سنة وجر جاي . مشروه صهينة العربان ماشي على قدم وساق ولكن الابواب موصده بوجهه في سوريا ..
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .