بعض الناس النرجسيه بتضل معه ليموت

لا فض فوك وسلمك الله يا سلمان باشا المعايطه سقا الله على ايامك ايام الامن والامان والسترة والمعيشة التي كانت استر .؟)

والمتقاعدين المدنيين جعانين ورواتبهم نصف العسكريين

نعتذر

أنا متأكد أنك لم تقرأ حرفا من المقال ولكن نفثت سمك مجرد قراءة الاسم الذي لا اظنه يعبأ بكل من اسماؤهم سوسو ولو بلغ عددهم مليون سوسو
اقرأ المقال وعلق على ما فيه من قيم عسكريه قبل ان تنفث حقدك الشخصي وسمومك ان كان لديك مادة لاثراء المقال حتى لو كنت ناقدا او اصمت اذا كنت مفلسا

الجيش والعسكر اولى بالنرجسيه من الطنطات ..الاردن تم حمايتها من الجيش والعسكر وسلم الله سليمان باشا وكل من حمل الشعار في يوم من الايام وحمى الله كل اردني شريف لئن الاردنيين كلهم اشراف.

ايوه اتحفنا بما تقدم يا باشا زمان عن روعتك ومقالاتك التي فقدناها ...كلام رائع ويا ريت ان يدق مقالك ابواب المغلقه

شكرا أخي ابا ظفار على المقال الموزون العقلاني والذي أبدى ضرورة اللحمة والزمالة ما بين جميع الاخوة العسكريين من متقاعدين وعاملين. نعم ان مكتب خدمة الضباط في مديرية السير تعطي رونق ممتاز للمعاملة والاحترام. كما ان خدمة الضباط في مديرية الخدمات الطبية تعطي الشيء نفسه. أعرف ايضاً ان مكتب خدمة الضباط في مديرية الأمن العام هي مثال آخر يحتذى. أتمنى على القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية ان تؤسس مكاتب لخدمة الضباط في القيادة العامه وفي المواقع المركزيه الآخرى كالمديرات الخارجيه إضافة الى إصدار

إصدار التوجيهات لكافة المراكز والمواقع العسكريه لخدمة وإحترام الضباط. آمل ان يتم الشيء نفسه بكل من مديرية المخابرات العامة ومديرية الدرك ومديرية الدفاع المدني. إن روح الزمالة والاحترام ما بين العامليين والمتقاعديين ترسخ إستمرارية الالتزام بالمواطنه والدفاع عن الوطن اينما وجدوا. الحياة العسكرية لا تنتهي من عقل وروح من خدم مهما طالت مدة الابتعاد عن الخدمة الفعلية فهي تزرع بالعسكري وتستمر معه طيلة حياته. الشقاق ما بين العاملين والمتقاعديين أو ما بين المتقاعديين انفسهم ليس لصالح الوطن وخدمته وامنه

شيحان شارَف على حوران
الله ،،، يا زينها طلَّة
يَ بساطها في المدى بستان
بفَجر الندى طيوب منهلّة
كَم شاقني سَهلَها الفتّان
ومن الذَّهب ناشر"ن" شلَّة
و "رجال تشهَد" بأَرض إعمان
و ظفار تَعلَم "بَعض فَضلَه"

يا صويحبي ليت لي جنحان
لاسكب لكّ الطّيب من دَلَّة
يا فوحَها يا شَذى الفلَّة
ولاكتب قصايد على الفنجان
"سلمان .. يا فَخرنا كلَّه"

ولاكتب قصايد على الفنجان
"سلمان .. يا فَخرنا كلَّه"
الصّدق حَرفَك ، كما العنوان
"مير الضماير .. بَها علَّة"
سلمان .. يا مسنَدي سلمان
لَ غاب طايل بشغل"ن" لَه
وَ الفكر من وضعنا "تَعبان"
أَحوالَنا .. الحين "تَرلَّلة"
و خَلّيني أهيجن .. وانا سَهران
قلت : أختَصر ، دونما زَلَّة
وَ أَظل أنادي على شيحان
ترى الهجيني .. شَفا علَّة
وَديت أرحَل .. مع البدوان
وَ اخَيّط الجرح ب"مسلَّة"

معاملة الدفاع المدني للمتقاعدين حسب القرن ما قبل الميلاد وانا من متقاعديه ولم ادخله بعد التقاعد لسؤ الاستقبال متمنيآ للجهاز كل تقدم

لايجوز للمتقاعد العودة لمركز عمله السابق ،، ولا يجوز للمتقاعدين ان يحرجوا زملاؤهم العاملين بالزيارات والواسطات ،، تلعامل مشغول بعمله والمتقاعد يجلس في بيته او يبحث عن شغل جديد و ينسى الماضي تماما ، ولا يجوز المتقاعد ان يستجدي الاحترام ولا يجوز ان يعتب على العاملين

تحية للقامة الوطنيه الصادقه سلمان باشا المعايطه

نكبر سيدي ما جاء به مقالكم الوازن المتزن،ونثمّن عالياً اضاآت جاءت بوقتها ! ولعمري انها مناصحة المناضل بقلمه وفكره ،نرجو الله ان تجري لمستقر لها بآذان المعنيين لا ادراجهم

سلمان باشا يتبنّى هم المتقاعدين وعائلاتهم ، وهم شريحة مجتمعيه تربو على المليون مواطن ! باسلوب عقلاني ضاربة جذوره بالسلميه والجرأة في آن.وقد اثلجني وصف احد العاملين باجهزة الدوله له بانه "معارض شريف " والفضل ما شهد به الاضداد!

حفظ الله كل رجالات الاردن المخلصين للوطن والمواطن .

شكرا للمعلقين الكرام وعلى رأسهم التعليق رقم 1 سوسو أس 2
شكرا دكتور ابراهيم على تعليقك العميق والموضوعي وليس غريبا عليك هذا فأنت من يتحفنا بعبارات راقية لائقه
كنت اتوقع من المتقاعدين اثراء أكثر لأمر يخصهم ومن يقول ان المتقاعد يجب ان يجلس في بيته فهذا الكلام يحتاج الى اعادة نظر وليس كل المراجاعات للعاملين تسول فكلنا يراجع الخدمات الطبيه وهم عاملين وكلنا يراجع الترخيص ووحدات عسكريه خدميه فمن غير المعقول ان نتحول الى تكايا عند نسائنا مجرد انتهت خدمتنا في مجال معين وإلا ماتت الحياه كمن جلس في مسجد

تطبيقا عمليا لنظرية فرق تسد فقد تم فتفتت و تفكيك المتقاعدين العسكريين الى لجان و مجاميع و هيئلت و للاسفاستجاب المتقاعدون لعمليات اففكفكة وصارت المصلحة الخاصة الانانية فوق كل المصالح

كمن جلس في مسجد يتعبد واعتبر أن الحياة هكذا وابنائه يتضورون جوعا
وللعلم فإن عدد مكاتب خدمة المتقاعدين في جهاز الأمن العام 27 مكتبا خدميا موزعه في معظم وحدات الأمن العام على مساحة الوطن التي يؤمها متقاعدين
هذا ليس تسويقا لجهاز الأمن العام ولكن لابراز الحقيقه
كما هو حال مكتب كبار الضباط في المدينة الطبيه الذي يقدم خدمات لائقه للمتقاعدين ويخفف عليهم الصعوبات التي يواجهونها باستثناء مواقف السيارات التي تحتاج الى حل جذري تنظيميا رغم المساحات الشاسعه في مديرية الخدمات والمدينه الطبيه وما حولها

سلمان باشا المعايطة قلم وفكر للعدالة والمساواة فنحن خدمنا بلدنا وسنبقى المخلصين لها في كل المواقع التي سنخدم بها

*
أقرأ للباشا غير ما كنت اقرأ له في مرات سابقه ، ففي هذه المقاله أجد أنها كتبت في حالة من السكينه، متطلعا بها صاحبها الى ان تتحقق بعض الآمال التي كانت سابقا يؤتى على ذكرها بحدية جعلت من الإستجابه لها أمراً فيه كثير من الصعوبه إن لم تكن الإستحاله .
أجد أن طرح الباشا التوددي بأنفة الضابط وعزة نفسه سيكون إن شاء الله أساسا لما بعده وبما يحقق بعضاً من الآمال والطموحات المرجوه للمتقاعدين على إختلافها .
وهنا لابد من الشكر والتقدير على ما أوعز به معالي المستشار مؤخرا بما يخص المتقاعدين إحتراما وتقدير

*

الى سلمان باشا
سيدي لقد خدمت بمعيتك وتحت امرتك وعرفتك عن قرب كما لا يعرفك الغشماء والدهماء وقراء العنواوين وسحيجة الزمان . لعلك تتذكرني فقد كنت ملازما لك وبخنتك بل سبرتك فوجدتك أبا للتواضع والتضحية ونكران الذات ، فعال للخير محاربا للظلم والظللام . عطوفا شفوقا وحازما صنديدا . لقد كنت علما من أعلام عسكريينا لا يشق لك غبار
قرأت مقالك مرة واخرى فوجدتك على العهد وكما كنت دائما . تقول كلمة الحق ولا تخشى سوى الله . من ربى الشمال ابعث اليك النسمات تحمل سلامي وشوقي اليك . إنك ولا شك تعرفني وتربايتك

مع اني لا احب الالقاب ولكن مش كل باشا باشا وليس كل الرجال رجال ولهذا ساقول يا باشا لانك ونفر قليل من رجالات الاردن تستحقون هذا اللقب .
انت تقول ان استثمار البعض لمواقعهم الخ وتقول وان كان هناك نفر قليل وقليل جدا الخ لا يا سيدي جلهم ان لم يكن كلهم الطايح رايح عندهم نحن وانت ابناء هذا الوطن وبنعرف انه المسؤولين هم عيال البلد مش من موزبيق والواحد منا اول ما يتشيخ ويستلم منصب بنزل هبد عن جنب وطرف وزنيفته بتصير بسما وبصير لاعق احذيه لمن هم اعلى منه في خلل بجيناتنا باينتها مسوسه .

سلام الله عيك وعلى كل من اتبع الهدى ونهج نبيه الكريم . قراتت مقال الباشا الذي عاد يبدو من سفر طويل وكنت اتابع دائما واتابع كتاب الموقف المحترم . انا احب الرجال عندما يلبسون ثوب الرجال واحب النساء العفيفات اللواتي يلبسن لباس النساء الفاضلات . فان كنت سيدة فهذا اسمك لك وان كنت رجل سامحك الله فكلنا نخطئ ولكننا نتراجع هل لك يا بني او يا بنيتي ان تتراجع او تتراجعي

نعتذر

تحية الى رفيق السلاح سلمان المعايطة وكل ابطال بيان العسكر المجيد

طالما أن الهدف تقويمي واصلاحي يقال نفر قليل . هم في الواقع كثر وكثر بل المعظم . فإذا كتبت هذه الحقيقه يصبحوا ألاعلبية ولا فائده حينئذ مرجوه لأنه عندما يعلم الجمبع بانهم متهمين جميعهم فلا يعودوا يخجلوا من غيرهم ويصبحوا على حق . التهمه توجه لقله او باسم القله وشكرا ا

والله يا ابو ظفار لقد اقفرت الديار وتبهدلت اﻻحرار وعلق اللصوص ورواد النوادي النياشين واصبحوا علينا ساده و سفراء فوق العاده وصدقوا انفسهم اذ بادلهم المنافقين التهاني وظنوا انهم اﻻوائل ما لهم ثاني نصبوهم علينا حراس ولم يحرسوا انفسهم فوقعوا صرعى الغرام يتلذذون بما سرقوا من مال حرام ويتباهون في السرقات واعمال المافيات ناكرين للجميل بوجوه ﻻ ينفع فيها تجميل قاتلهم الله انى يؤفكون.

ما تفضل به الصديقق سلمان باشا هو كلام حقيقي، حيث يشعر المتقاعد بأن هناك فجوة كبيرة تحجب التواصل بين العاملين والمتقاعدين من القوات المسلحة، ويصعب حتى تحقيق ذلك بالاتصال الهاتفي بين الطرفين. الأمن العام هو نموذج مشرق للتعامل مع المتقاعدين العسكريين من مختلف الصنوف. وقد لمسنا ذلك من خلال مراجعاتنا لدوائرهم المختلفة وتسهيل المعاملات بكل مودة واحترام. ولا يسعنا إلا أن نقدم التحية والتقدير لهذا الجهاز مديرا عاما ومدراء الدوائر وكافة أفراده، ونتمنى لهم التقدم والتوفيق. وشكرا للكاتب لطرح هذا الموضوع.

نعتذر

نعتذر

ياسلام مبدع في نثرك وشعرك

تحية للأخ العزيز سلمان باشا المعايطة القامة الوطنية صاحب القلم الجرئ الحر الوفي للوطن والمواطن وخصوصا لرفاق دربه من زملاء السلاح المتقاعدين العسكريين الذين أمضوا ريعان شبابهم في الذود عن هذا الحمى العربي وسطروا في سفر التاريخ أروع ملاحم العز والفخار على تراب الأردن وفلسطين.
مطالب عادلة وليست منحة ولامكرمة ولا منه يستحقها حماة الديار رديف قواتنا المسلحة عرفانا بالجميل الذي قدموه للوطن هاجسهم الأول الذين ترجموه قولا وعلى الملأ ببيانهم الذي كان صاعقة مدوية ارتجفت منها قلوب الفاسدين والطامعين

شكرا لما جاء في هذال المقال الموزون من اعادة اللحمة بين المتقاعدين ومؤسساتهم وحث القاده والعاملين ان يحترموا تاريخ زملائهم المتقاعدين لأنه جزء من تاريخ مؤسساتهم ومؤسساتنا العسكريه ذات التقاليد الرفيعه
ولكن المحزن أن كاتبنا يحاول وضع المتقاعدين حيث يجب إلا أنني شعرت بحزن عميق أنه ينفخ في جسد بلا روح انطلاقا من قلة تعليقاتهم الإيجابيه لإثراء المقال الذي يخصهم بالدرجة الأولى ومن هنا لا نعتب على الآخرين ما دام المتقاعدين أنفسهم يهدمون بنيانهم بأيديهم وهذا يسهل اختراقهم واستغلال ضعاف النفوس منهم

بيان الأول من أيار المجيد الذي عرى تجار الهوية وأرباب التوطين وكشف سوأتهم وفسادهم ونبه النائمين والجبناء بأن في الأردن رجال وفرسان لازالوا على العهد والوعد حماة للوطن حتى وإن ترجلوا وسلموا الراية لزملائهم من رفاق السلاح من تلاميذهم الذين سيبقون بإذن الله الخنجر المسموم الذي سيغرس في قلب كل من يفكر بالإساءة لتراب الأردن وهويته .
والشكر الجزيل لفارس الكلمة الوطنية الشاعر الفذ هذال
وأقول له رغم البعد والمشاغل سيبقى الأردن وأهله الشرفاء أمثالك في القلب وحدقات العيون .

مع أنك كلما التقيت بمتقاعدين لا تسمع منهم الا التذمر والعتب على ما يلاقون من معامله احيانا غير لائقه ولكنني بعد قراءة هذا المقال وتابعت التعليقات عليه قرأت الفاتحه على المتقاعدين الذين لا تسمع من معظمهم إلا مصطلح مت قاعد وهو فعلا بما تكسبه أيديهم من فرقة وأنانيه واستغلال ضعاف النفوس منهم
أنا متأكد أن كاتب المقال يحظى باحترام أينما ذهب وفي كل المؤسسات لكن إيثاره وحبه لجيش المتقاعدين يدفعه للدفاع عنهم ولا ينتظر من وراء ذلك شيئ يخصه وأنا أعرف ذلك تماما وأعي ما أكتب في تعليقي والله شهيد

تعبوا و ادوا واجبهم باخلاص و شجاعة و قبضوا ثمن تعبهم رواتب و امتيازات ,, الله يعطيهم العافية ,, ان أوان التقاعد والراتب التقاعدي ر,, بعد تقاعدهم صار من حقهم ان يترشحوا لمجلس النواب و لعضوية مجلس الاعيان والوزارة و المنصب العامة ,, لكن مش من حقهم المناكفة مشمن حقهم المناكفة

أشكرك اولا جزيل الشكر على تعليقك الراقي العميق الوطني وأشكرك أنك تعيش معنا وبيننا رغم اغترابك تعيش هم الوطن وهم الشعب وهم المتقاعدين رغم أنك لست متقاعد
وأثني على شكرك للملهم هذال على كلماته الرقيقه التي لا استحقها فهي أكبر مني .
أخي طايل
نحن من نذر نفسه لهذا الوطن وخدمة شرائحه بكل أمانه ولا ننتظر الا رضى الله وحسن الخاتمه ولكننا نجد من واجبنا الأدبي والأخلاقي السير في هذا النهج وهذا ليس مناكفه كما تفضل به مت قاعد تعليق 35 فهذا حق وواجب لنا
أكرر شكري العميق لك أخا عزيزا كريما وطنيا شهما

لعناية الاخوة بالاجهزة الامنية ان تجار حيتان في مادبا والمفرق وبمساعدة لوجستية من عاملين في محكمة الجيزة وذيبان والمفرق وبميديرية التقاعد العسكري تحديدا سرقوا تقاعد الاف المتقاعديين العسكريين ساعدوهم في رفع الاف القضايا ضدنا حيث يبيعوا جهاز هاتف خلوي بالف دينار ثمنه بالسعر المحروق مائة دينار ولنا في شرفاء اجهزتنا الامنية الامل الكبير بكشفهم وتحويلهم لمحكمة امن الدولة لانها اخطر مليون مرة من قضية البورصات وتحويلهم لمحكمة امن الدولة ولمكافحة الفساد .
غيرسرقة البنوك لتقاعدنا بنفس طريقة ارحمونا .

نعتذر

نغتذر

لمن نقل هذا الشعر لم نفهم أهو هجاء وما أكثره كما ورد أم مدح كما ورد في النهاية وهو قليل امام كثير من الهجاء ورد
نأمل التوضيح من حضرت الناقل عن الشاعر السعودي
ولك الشكر
نأمل من السيد المحرر مراجعة قراءة الشعر بعمق أكثر

كل الشكر للسيد المعايطه على اهتمامه بكرامة المتقاعدين ومطالبته بحسن معاملتهم وحفظ كرامتهم وتاريخهم الوظيفي والشخصي ومساهمتهم في بناء المؤسسات العسكريه كجزء من بناء الوطن
كنت أتوقع ألاف التعليقات من المتقاعدين على هذا المقال الذي يخصهم بالتحديد ولكن من قرآتي للتعليقات القليله ومنها تعليقات همزولمز من ضعاف نفوس لا تليق بالمقال ولا الكاتب تأكد لي أن الكاتب ينفخ روحا في جسد ميت وتأكد ان قلة الاهتمام بالمتقاعدين التي ينادي بها الكاتب يستحقها المتقاعدون لأنه الكاتب ينفخ في قربة مخزوقه مع الأسف

نعتذر

نعتذر

الى الكرام مصدر فخرنا واعتزازنا أخو صبحا الكركي الحر الباشا العزيز أبو ظفار والشاعر المبدع الوطني الفذ هذال.
أشكرك ياباشا على ردك الطيب وحسن خطابك لافظ فوك فقد صدقت فالوطن يعيش في وجداني رغم ابتعادي عنه وأما المتقاعدين فهم قومي وعزوتي فأنا ابن متقاعد وأخوتي متقاعدين ومعظم أقاربي كذلك كما الأردنيين الذين لايكاد يخلوا بيت من بيوتهم ليس به متقاعد أو سيتقاعد .
أما أخي الحبيب هذال الفنان المتألق فله الشكر والإمتنان والعرفان لما يطوقني به من جميل إبداعه وروعة أبياته التي
أعتبرها وسام على صدر

يسلم لسانك ياهذال على هذا الرد الساحق الماحق ولكنني اعتقد ان من نقل قصيدة السعودي لم يفهم معناها ومن نشرها حضري لا يعرف بالشعر البدوي
لكنك انتفضت ياهذال بكل جرأة ورجوله لترد له الصاع صاعين ان كان يقصد الاساءه سواء الشاعر او الناقل وان كان لم يقصد عن قلة وعي ومعرفه فدعه وشأنه لا يضر السحاب نباح الكلاب
وسلم لسانك وقوة خاطرتك وشعرك وحميتك

سلام الله عليكم اهلي و ابناء وطني..
اشكرك الباشا سلمان على المقالة المثيرة للشجون .. و ارى ان هذه المقالة تصلح كارضية لمناقشة احوال المتقاعدين. الكثيرون عاتبون و العتب على قدر المحبة من اجهزتهم التي غادروها بعدد سنين طويلة و هم اليوم بحاجة لمن يرعاهم بكافة انوع الرعابة الوظفيفة او المعنوية...
و هنا اطرح على الباشا والاخوة المتقاعدين ايجاد الية لتقريب وجهات النظر بين المتقاعدين واجهزتهم بالقدر المعقول و القبول من طرفي العلاقة ..اعلم انه عمل مضني و لكن عند الله لا تضيع الاعمال
اكرر شكري وتقديري

اذا المرحوم باذن الله سمو الامير زيد بن شاكر كان قائدهم لسنوات طويله وكل البشوات خدموا تحت قيادته ومعظم الظباط والافراد المتقاعدين ايضا لم اطالع او ارى اي كلمه بحق هذا ارجل منهم ..هذا ما يسمى بعدم الوفاء او انهم بخافوا احدهم يزعل منهم وما يحسب حسابهم بشي منصب مستقبلي او اعطيه ..
والله يلي ما بعرف الوفاء لا تتوقعوا منهم شيء ..

تحية كبيرة للباشا سلمان المعايطة لانه يقبل نشرالتعليقات التي ترد على مقاله ويتقبل النقد بصدر رحب ........... تحية للباشا المعايطة

لقد أبدعت في ثلاث .
النثر. ونقل الشعر والرد عليه .
ولأول مره أرى الحر والحبارى يجتمعان في جسد واحد .فعلا أن هذا قمة الإبداع .تحياتي

نعتز ونفتخر بالمتقاعدين العسكرين والمدنيين الله يعطيهم العافيه جميعا لهم كل الاحترام والتقدير

نعتذر

الباشا سلمان المعايطة تحية واحترام وتقدير واعتزاز لشخصك الكريم و اتمنى لك الصحة والعافية ، بعد ان قرأت مقالك وبعض تعليقات الاساتذة
لفت انتباهي شىء بمقالك ولم يركز علية احدا من المعلقين وهو كما اوضحت بالمقال التميز في خدمة متقاعدي الامن العام عن متقاعدي القوات المسلحة لماذا هناك فرق باين اضطرك ان تكتب انت عنه ووافقك الكثيرين علية مع ان القيادة واحدة ولا اعتقد ان الموضوع مغيب عنهم انا لم اخدم بالجيش وخريج حديث من الجامعة. باعتقادي جوهر المقال لم يصل ولم يأخذ حقه في النقاش اللازم .
شكرا

مساء الخير للجميع وعلى رأسهم الباشا سلمان المعايطه المحترم صاحب المقاله الهادئه,
للوهله الأولى يُصاب من يريد التعليق على مقالةٍ ما على هذا الموقع الكريم بإرهاق شديد وتعب وتنقلب المنافس وتلعي لأن فيها بعض النفوس التي للأسف لم تجد مكان هواش إلا هذا المكان ويبتعد بنا الحوار الوطني الراقي لقضية ما فيصبح نبش بالقبورلا يهم فالقافله تسير,المتقاعدين امتداد لمن هم على راس عملهم والخير بالموجودين من أصغر فرد لأكبرهم والجيش والأمن هم حماة ديارنا,رأي ببعض الشعب أنه لا يستحق أن تتعب نفسك ولو بكلمه من أجله.

كلام صح ..واختصار ..إن المؤسسة العسكرية لا تستجيب ابدا لمواضيع المتقاعدين العسكريين..وخصوصا مكتب الرئيس ..نعم الأمن العام خطى خطوات ..وعلى ما اعتقد المخابرات العامة تهيب على متقاعدين ..قبل أيام توفي أح القادة من المتقاعدين ..وخدمته 34 عام ..تصور ..لم يجدوا له سريرا

كما بين احد المعلقين شعوري ان الدولة تتمني ان تحفر حفرة كبيرة وتدفن كل المتقاعدين فيها وتخلص منهم . والله تالى العمر شحادين و ضاعة الكرامه وعزت النفس مع الفقر والمرض . منكم لله .

المترفعون عن شعبهم لايحق لهم إدعاءتبني قضاياه العادلةكمافي حالةالمتقاعدين بذريعةحمقاءمفادهاأن بعض الشعب لايستحق أن يتعبوانفسامريضةمن أجل قضاياه،ثم يصدع هؤلاءالأدعياءرؤوس الخلق بوطنيةمدعاةكمن تولى يوم زحف،أومن فاته قطارالعمرعلى برودةرصيف إنتظارعل سائق شاحنةفوسفات تقله لبيت عدل مرتجى فعادبخفي حنين طافحا بخيبة يحاول نثرها في وجه شعب وفي جميل،أنهكه والغون هرفابمالايعرفون لكنهم يتجملون بأرخص مستخضرات التشدق.
سلمان باشا يسلم قبمك لقضاياشعبك الغادلةانت وبعص المغلصين

هل لوكانت الدوله الأردنيه بمراحلها المتعثره بحاجه لمثل هؤلاء الرجال واحترمت فيهم الوطنيه والشجاعه وعندما تنتهي المرحله نعود لنبحث عن تجار الوطنيه ومتسلقين حبال السياسه عبطاً ومنفعه ولن أحملكم يا موقع كل الأردن كلاماً أكبر وأوصافاً لسياستنا تزيد من قضاياكم والمعنى في قلب الشاعر ووجدانه

المزاجية قاتلة والاكثر منها النرجسية والشعور بالفوقية دون ان تملك صلاحيات

أشكر كل المعلقين الكرام ولهم الحق كل الحق بنشر افكارهم وارائهم سواء كانت تتفق مع ما جاء في المقال او تختلف
المقال ليس قرآنا ولا حديثا نبويا صحيحا وانما وجهة نظر لما قرأت وسمعت من متقاعدين علما أنني لم اتعرض لأي موقف دفعني لكتابة المقال ولم أجد إلا ترحيبا من كل الأجهزه على قاعدة الاحترام المتبادل ولست نرجسيا كما يصر البعض على وصفي فأنا أبعد الناس عن النرجسيه كصفة أمقتها في وفي غيري
لا يكفي من الإخوه المتقاعدين التذمر والشكوى فيمكنهم تشكيل لجنة ذات مستى رفيع فكريا وحواريا لمقابلة

لجنة واحده ذات مستوى رفيع وتحضر أجندة منطقيه ومدروسه وتقابل كل قادة أجهزتنا وأصحاب القرار وطرح كل ما يدور في بال المتقاعدين من قضايا منطقيه وقابله للتنفيذ لا تعجيزيه وأنا واثق من الإستجابه ما دام المنطق يسود كل متطلبات المتقاعدين
أما أن نبقى مبعثرين ونندب حظنا ونتهم بعضنا بالمصلحيه والنرجسيه والانبطاحيه وغيرها من المواصفات عندها علينا أن لا نضع اللوم على غيرنا بل نحمله لأنفسنا وفرقتنا وتشتتنا والشك ببعضنا وكيل التهم جزافا ومن يخطب الحسناء لم يغله المهر
ما حك ظهرك غير ظفرك فتولى أنت عظيم أمرك

أخي المحترم سلمان باشا والألقاب لا تليق إلا بحامليها إسماً وفعلاً وليسو من أخذوها مكرمه أو تشريف أو فخريّه,

لقد سائني اليوم خبر على الأخبار يقوم بتصوير أحد افراد الشرطه من مراقبين السير بكاميرا تليفون أحد نشطاء الفيس بوك والشرطي يخالف سيارات تقف بمواقف(كراج) أي ليسوا بالممنوع فعلى ماذا يدل هذا التصرف؟! هل تعبئة دفتر المخالفات المطلوب بالوظيفه هو عالفاضي والمليان؟هل انعدمت الأخلاق لهذه الدرجه؟هل المهنيه تتحول لنصب عالمواطن الذي بات يخاف من كل شيء؟من يحاسب هذا الشرطي ويكذبه ويصدق المواطن الغلبان؟

أخي المحترم المدارس التي تتكلم عنها مدارس العسكريه القديمه كانت مدارس الأخلاق والشرف الوظيفي ومخافة الله وكثير من المباديء والقيم الإنسانيه التي تربى عليها جيل كامل بعفويه وقناعه أما ما يحصل اليوم هو مدارس عسكريه لفنون الرقص فالعسكري على حدود الأردن الشماليه يرقص الروك أند رول مع زميله المارينز على طريقة الدحيه وبالتصوير وغيره عسكريته نوم على أكتاف الأبيض وتحت مداسه والشرطي الذي من مدارس الأمن العام يعتبر نفسه فوق العاده وفوق المواطن وأنه صح وصادق ومرسل من السماء لكي يلعن أبو أحسن شخصيه حسب مسبة

أحدهم عند إحدى الدواوير ناهيك عن الكثير مما يحصل ولا تقول لي هذا تصرف فردي من أحدهم لأن العسكريه بكل أجهزتها منضبطه وكلهم تحت النظام والأوامر ومنتهى الإنضباط كما المسطره بغض النظر عن أخلاقياتهم وإنحرافهم ولكن بالوظيفه الكل سواء وتحت طائلة المسؤوليه ,اخي على من تعتب ؟ تغير الزمن وصار الأعوج صحيحاً والأهتر بليغ والمفلس يبحث عن مخرج ولو باع شرفه إذا كان لديه أصلاً فمن يسرق قشه يسرق دوله وهذه أطباع كامنه تحت الروح وليست وليدة لحظتها فيا سلمان باشا الدنيا تغيرت والمفاهيم انقلبت والناس بتشتريها بدينار.

كل الشكر على ملاحظتك وما قلتيه صحيح وتكرر في أكثر من موقع ولكن لعلاقتي الحميمه مع مسؤولي جهاز الأمن العام سأتصل معهم حالا وأضعهم في صورة تصرفات رقباء السير الي أعرف عنها الكثير
شكرا لك على الملاحظه واعتبريها وصلت الى أعلى المستويات وقيادات الصف الأول في جهاز الأمن العام
ولك أجمل تحيه

من أَمن العقوبة أَساءَ الأَدب ، هذا هو حال من يعيشون أسرى إحباطاتهم الشخصية وتوحشهم العقلي المضطرب ليرشقوا لون السواد على ثوب الوطن الزاهي ورموزه المشرقة. متفيقهي ال(rock 'n' roll)من يتامى المصطلحات الغربية يتسلقون جدران رموزنا العالية بقذف ماحوته الصدورالمريضة من صديد متناسين أن من يسيئون إليهم هم حماة الأرض والعرض، لكنهم لاخلاق لهم إلى المنابريتسللون بلبوس رطانةخلفها مافي القلوب المتابة من مرض حقود.القحة في الإشارة لرموز وطنية ليست شجاعة ولاجرأة،بل نمط لمن أمن الإفلات من العقاب

اذا كانت الشكوى من شرطي سير وبتصرف فردي لا يقره مسؤوليه ويرفضوه رفضا قاطعا وتجد مسؤولا تشكوا اليه مظلمتك ويستجيب.
فكيف نفتح جروح في دوائر أخرى ومنها سلطة المياه التي يقرأ موظف العداد قراءة خاطئه يترتب عليها مبالغ بعيدة عن المنطق وصور صاحب الساعه العداد وذهب ليعترض ويتم فصل العداد سلبطه ويمضي صاحب العداد مقطوعا من المياه دون ذنب جناه ولا يجد مسؤولا يسمع شكواه ويمضي وقته متنقلا بين دوائر سلطة المياه المشتته ولا يجد مجيب ويبقى أياما بلا ماء لمزاجية دائرة مترهله بلا عنوان تصله يسعفك ويفك اللغز

.......
بكل بساطة النشمية فاتن تقارن بين قادة اليوم وقادة الأمس وهي تتذكر رد المرحوم حابس المجالي على طلب كلوب بالإلتزام بوقف إطلاق النار سنة 8 في معركة القدس ورده عليه في قصيدته الشهيرة وانتصاره في ذات المعركة حينما عاد بالأسرى الصهاينة للمفرق وعلى رأسهم المجرم المقبور شارون.
فقط هي تقارن بين الأمس واليوم .

أخبار سيئة من شركة الفوسفات قد تؤدي للإستغناء عن استخدام متقاعدين عسكريين من العمل ، رغم وجود عشرات من موظفي البطالة المقنعة في الشركة، لاعمل لهم سوى مراسلة مواقع التواصل الإحتماعي ومثيلاتها

أخي طايل جمعنا على صفحات هذا الموقع الأغر محرره الفذ خالد المجالي ، وعرفت فيك نبلا وطنياًصادقا وطيبةتنم عن خلق رفيع عتبي عليك وعلى المحرر الكريم الذي مرر التعليق المسيء الذي يبدو انك تبرره أوترقّعه)إقرأمرةثانيةودقق حرفياً"العسكري على حدود الأردن الشماليه يرقص الروك أند رول مع زميله المارينز"أي عيب أكبرمن ذلك،وهل هذه لغة الأدب والسياسةوالخلق القويم؟؟!! أثق تماما بعقلك الوقاد وأدبك وحكمتك أيها الغيور على أسمى رموزناالوطنية

كل الفخر والاعتزاز بنشامى جيشنا على كافة واجهات الجهاد والشرف ومؤسساتنا الأمنية الساهرة لصون الأرض والعرض عاملين ومتقاعدين. واللعنة كلها على من يحاولون الإنتقاص من قداسة الجندية والشهادة، أرباب الفتنة أشباه الأميين من جهلة وعملاء.

من يضحي في مريديه من اجل طمع واوهام لن يثق به احد الا من باب الشفقه

تحيه لك ولمعلوماتك القيّمه والتي تدل على قيمتك الأخلاقيه ووطنيتك الصادقه وأقول لك من خلال هذه الصفحه بأني تعمّدت التعليق بعد أن ابتعدت بسبب وجود بعض المستعارين الذين يتسترون وهم مفضوحين ومكشوفين ووجدت أن حتى إسمي وإسم عائلتي الرفيع لا يليق بأن يكون محط تعليقات لردود رخيصه مشحونه بالغضب وساقطه من كل الإعتبارات ولكن من اجل عين تكرم مرج عيون وبتعليقي أثرت شجون السخط والتبرم على كلمات بسيطه تعمدت كتابتها للإستفزاز لبعضهم والإكثار من أرقام تعليقاتهم ليدخلو بها جينيس والفوسفات لا تستغني إلا عن أحد

اتمنى ان يفهم الجميع ان اي خطوة ايجابية لاصلاح وضع المتقاعدين تحتاج لدعم مادي وهذا الدعم يؤثر على الميزانية ، والميزانية تعتمد على نمو اقتصاد البلد وهو بيد اصحاب المال والاعمال والصناعة ، لا قدرة او سيطرة للاردني على هذا الباب ، الاردني موظف دولة او عسكري ثم متقاعد - وقاعد يشكي ويبكي .

الفوسفات رداً على أحدهم تستغني عمن يستغني عنها فقط أو مسكوه بحالة جرم أو مختبيء بأحد المكاتب ممسوكاً بحاله لا أخلاقيه أو سرقة وحتى يتغاضو عنها بحالة واسطه وبوس أيدي,والمتقاعدين العسكرين المتواجدين بالفوسفات هم من عمدان الشركه الأصيلين والذين لهم حصه كبيره بالشركه التي تفتح بيتك وشقتك قبل غيرك يا صاحب التعليق المضحك فالصغير صغيرمهما حسد ويبقى بالقاع أما البطاله المقنعه فهي لك وتعليقاتك تدل على بطالتك وإفلاسك فلا تأتي بما لا تعرف لأن الجاب واسع بيننا والمؤهلات كبيره على مفاهيم أمثالك ولك تقديري .

شكر موصول للباشا على المقال الرائع...بس بدي اقول للسوسو والمعلق الي يقول مت قاعد...اقول في الحقيقة اننا لم نتقاعد لكنا انتقلنا من خدمة وطن الى خدمة وطن اخرى فمن المتقاعدين من عمل مشاريع استثمارية ومنهم من عمل شركات ومنهم من عاد الى السلك العسكري بوظيفة مدنية ومنهم من يعمل بالحقل السياسي والحقل الاقتصادي والحقل الاجتماعي وليعلم سوسوا ولي بيقول مت قاعد ان 13 بالمية من المترشحين للمجلس النواب هم متقاعدين عسكريين...اذا يا سوسو انت والمعلق مت قاعد قل خيرا او اصمت فما زال المتقاعدين يتوهجون قوة ونشاط

لتعلموا علم اليقين ان ظابط يحمل درجة ركن يستطيع ان يدير وزارة من الوزارات بكل كفاءة واقتدار لان العسكرية الاردنية الشريفة لم تعلمنا العلم العسكري فقط فقد علمتنا ايضا كيفية الادارة وكيفية ادارة جميع شؤون الحياة

كلي فخر واعتزاز ان اكون نسيبك .
مني ومن كل عائله وشاح في اميركا لك كل الاحترام والتقدير

قديما ولكن ليس ببعيد ، فكان قاطني البوادي ,, البدو ,, وعندما تحتد الامور بينهم في القضايا على إختلافها فإنهم أيضاً يناقشونها بالحدية ذاتها وقد يمتد السجال طويلاً فيما بينهم ، المدهش في ذلك ، أن ليس منهم من متحدث بفواحش الكلام ، إنه أدب الباديه ...

أيها السادة القضية أخطر من ملاسنات بين هواة ظهور يتشاجرون ومن فاتهن قطارالعمريتسلين بمزاحمة لفت نظر لذكور عافوا كل شيء.متقاعديناالعسكريين رافدوحاضنةلبواسل العاملين كل في موقعه وهم الكتلةالوطنيةالحرجة في مواجهةتفاهات الورك آند رول، من يتعرض بالسؤ لفهود الخنادق وحراس الحدودلايجوزله أن يلوك رسنه وبردعته رفيعاً أم تخيناً،وهناك في الزوايا المعتمة امكنة أولى به من صفوف ربع الكفاف الحمر والعقل ميالةولتبحث عوانس الضفادع عن صيدها في وحل المستنقعات لتسلي بطالتها المكشوفةوالمقنعةفي مكاتب مكيفةتأهيلها صفاقة

كلك تهذيب وألمعية،لكن الإساءةالبالغة لرجال قواتنا المسلحةيجب عدم السكوت عليها ولا المجاملةبهاوتبريرهاوتصدر ممن ؟؟!!بدأت المعلقة الإساءة بتعليقها 62ومابعده وللأسف مرالتعليق بكل ماتضمنه من تجريح فهل كان شهداءالركبان يرقصون رك رل.حذف تعليقها المسيء صارضرورة،ونقطة.

وزير الكهرباء الياباني ينحني لمدة عشرين دقيقه أمام الشعب الياباني إعتذاراً منهم على إنقطاع الكهرباء لمدة عشرين دقيقه!!!!!!!!!!!!!!

لأن الشعب الياباني يستحق الإنحناء هكذا تدل تصرفات أصحاب المعالي اليابنيين لأبنائهم ومثلما كنتم يولّى عليكم ونحن كشعب منبطح خسيس تغمره النذاله والحقد والحسد وتفتيت المفتت والتعنصر وحالات القهر المسكونه بعمق الفؤاد ناهيكم عن اللصوصيه والتفنن بالكذب لن نحلم بيوم أن نجد من يقدم إعتذار ولو قطعوا الهواء لأن الشعب لا يستحق إلا زيادة الضغط عليه ليجود ويطرب ويرقص حتى يدوخ.

شكلك خايف على سمعة القوات المسلحه زياده عن اللزوم ومع انك رفيق سابق بالقوات ولكن شهداء الركبان لم يمسسهم أحد لماذا انفعلت ونفثت سمومك؟ إفتح على جندي اردني يرقص فقط على يوتيوب وشاهد واضحك على المهزله التي وصل بها الحال فأنت تعيش بأيام حرب السته وحرب الفدائيه وتقاعدت ولم تعيش حياة العسكريه المودرن مع تطور أليات التصوير بالمشرمحي فبدل تطور أنواع السلاح والطائرات والتقدم نحو إسرائيل نحن نتقدم للوراء ,لا تعص عحالك كثير ما عاد شيء مخبى وشرطك ربع الطواقي الشقر هم من ينشروا فضايح وليست المعلقه إياه.

والله ياعمي هالحكي مايصير ومهما قلتم لايجو الترويج للشغلات المسيئة بحجة إنها منشورة بيوتيوب ولا بغيرة، واشوف بعض الناس يبرر للعايب عيبته. بعدوا عن العسكر واحكوا مثل ما ودكو، ولا بتاعات البوتكس ودهن يروجن للفضيلة"؟"واللي عاص ع حالة ياخذ خروع دوا له ولها

كان من الممكن أن يكون نقد تعليق الأخت فاتن من قبل الإخوة المعلقين بلباقة ودون تجريح ومبالغة في الإصطفاف لجهة يعلم الكثير منهم أن الأخت فاتن وجل الأردنيين يجلونها ويقدرونها إلى حد التقديس لأنها هي الأمل الباقي لنا كمواطنين في الأمن والإستقرار الذي نعيش به وهي السد المنيع الذي سيتصدى لأي مشروع تآمري على الوطن وهويته ولن ينسى أي مواطن فضلها في بقاء الأردن صامدا في وجه العواصف والتحديات التي تعرض لها منذ تأسيس الدولة الأردنية وحتى اليوم .
فما هكذا تورد الإبل أيها الإخوة ففاتن أختكم وابنة بلدكم

وهي بخلاف أصلها وفصلها فهي تمثل النشمية الأردنية المثقفة التي لاتستطيع أن ترى الخطأ وتسكت عنه أمثال الأغلبية الصامتة التي تعيش كالأنعام أكل شرب تناسل نام .
(من لاحق زلات الرفيق جفاه أو لنقل التمس لأخيك عذرا)
حتى لو اعتبرتم فاتن أخطأت ، كان من الممكن أن تصححوا خطأها بعتاب أو كلمة طيبة لاتخدش الحياء وتسئ لنشمية أردنية أخت الرجال ومن أسرة فضل رجالها على كل الأردن والكثير منكم يذكر حكاية سفانة ابنة حاتم الطائي مع الرسول صلى الله عليه وسلم حينما سبيت حينما غزا المسلمون بلاد طئ فأكرمها وأطلق

لأجل كرم أبيها حاتم الطائي وهو الذي مات ولم يسلم .
ارحموا عزيز قوم أخطأ (ولاأقول ذل لأن أختنا فاتن لاتذل مادام في النشاما من أهلها ومن الأردنيين عرق ينبض ) وغنيا إفتقر وعالما بين جهال ..!
وعذرا للأخ العزيز الباشا سلمان لخروجي عن موضوع المقالة

يا طليل الخير : كبر الخطا ما كل عذر يداويه ، مثل التعازي ما ترد المصيبة. وسلامتك ي الاخو

شكراً لأخي طايل على لباقته وتقديره لما قلت وعلقت به وانا هنا لا أعتذر أنا أوضح لأبو المهند أو غيره ممن أساءو بتعليقاتهم فأقول هل المهانه والإساءه مقبوله على المواطن المدني وليست مقبوله على العسكري؟!

هل العسكري مواطن مُنزل ومن جند الملائكه والمدني من جماعة الشياطين؟!

وهل تعتبر أن العسكري لا يغلط ويتمادى بناءً على أنه حامي القانون والحدود بصفته العسكريه والمدني تحت طائلة المسؤوليه ولو كان بريئاً؟

يا فلان لقد قلت ما قلت وهو ليس من عندي وهذا بسبب صدمتي من عسكري صوروه الشقر ليضحكو عليه,

لا تُزاودو علي رجاءً بكلمات أدخلتوا بها حق العرب وأقمتوا الحد ,,أنا متأكده أنه كله غيظ ومحاربه لي وليس حبا وغراماً بعسكري تصرفه أرعن ,وأنا أغار على جيشنا وأردننا كله حتى بعمال نظافته أكثر من أي شارب وشاربه ومتملق منبوذ لأن الذي أقوله وأفعله يفوق قدرتهم والمهاترات هذه لا تهمني بل تزيد من ثقتي بأن البلد مليانه حُساد وعقول نامت نومة أهل الكهف فبلاكم جعجعه وتكلموا بما يُفيد ولا تستلموني عشره بلدي وتتركوا الحوار وتمسكوا الذيب من ذيله ,

الحوار يدخله كثير من المعقدين والمعقدات للشوشره فقط وأنا جاهزه .

تحياتي لكم واحترامي الأكيد وأقدر جهدكم والتعامل معنا بصدر رحب وبارك الله فيكم
عزيزي من عند التعليق 61 الفاضله فاتنه التل أثار تعليقها موجة متبادله من شد الحبل وكله غير مبرر ولا يخدم الموقع ولا المقال
كم اتمنى عليكم مراجعة هذه التعليقات من رقم 61 حتى آخر التعليقات وحذف ما سبب او يسبب تبادل شد حبل لا ضرورة له
وانا اعرف مدى الضغط عليكم وحاجتكم للوقت ولكن تحملوني من أجل سمعتنا جميعا وتفويت الفرصه على المتربصين
ولكم أكيد احترامي

عينو خير يالخوة جروحكم تداوى بالفطنة والوحدة ابن بطني بيفهم رَطْني _ إذا تكاون الحراميّه بَيَّن المسروق

كلنا ندعي الديمقراطيه ولا نحتمل وجهة نظر مخالفه أو رأي آخر وهذا سر تخلفنا عن ركب العالم
كاتب المقال واضح تماما فيما كتب وهو يوضح أهمية ربط المتقاعدين بمؤسساتهم ويذكر العاملين أن مصيرهم المحتوم هو التقاعد فقدم لنفسك حتى تجد ما تقدمه والمجتمع حكم بين هذا وذاك
أنا أعرف أن مؤسسات تقدم احتراما كبيرا لمتقاعدين كما أعلم أن متقاعدين يحضون باحترام مؤسساتهم لأنهم يعرفون حدود الممكن وغير الممكن
المتقاعدون ممزقون وهذا سر بحثهم عن ذاتهم كما جاء في عنوان المقال وتغلب عليهم الفرديه ويطلبون احترامهم فقط

اؤيد ما تفضل به الاخ المحترم فهد اسماعيل .. ونقول الى اخوتنا العاملين اصحاب القرار وانتم الان على رأس عملكم قدموا الى انفسكم شئ لانه حتما سيتم احالتكم على التقاعد مهما طال الزمن وحتى لا تندبوا يوما ما على مصيركم كما هو حال اخوانكم المتقاعدين الان .. وكل الاحترام والتقدير الى عطوفة الباشا ابو ظفار على هذا المقال .. ونتمنى ان يصل هذا الصوت الى اصحاب القرار.

بعد ان ضاعت الطاسة لابد من العودة لصلب مقالة الباشا سلمان حول الروح المعنوية للمتقاعدين كمرتكز صلب لمؤسسة الشرف العسكري والأمني برمتها،فالمتقاعدون العدةوالذخيرة الموثوقةكرديف للعاملين.واتمنى ان يصفح نشامى ونشميات المنتقاعدين والعاملين ذكورا وإناثاعن بذاءةتعليق مسف صدر من احدى من هن دون مستوى العتب لابل والأخت بتزبد جاهزة، لأيش الله أعلم

مرة أخرى أشكر المعلقين الكرام ومن أدلى بدلوه سواء ما يتفق مع المقال أو يخرج عن صلبه
أشعر بخيبة امل لآن المقال وما جاء فيه لم يحقق أهدافه لعدم الإهتمام من الفئات المستهدفه في المقال وأنا أعزو ذلك لهوة ثقافيه بين المتقاعدين أنفسهم وبين المتقاعدين والعاملين هوة ثقافيه لا يسهل ردمها لانخراط كل في ثقافة فردية وعامة تخصه بعيدة عن العمل الجمعي الذي كان يهدف اليه المقال فالبعض يعلق على العنوان وآخر على إسم الكاتب المعارض السياسي الوطني علما ان مضمون المقال لا يخص الكاتب وإن كتبه فالمستهدف فيه واضح

كنت أتمنى أن يكون طرفي الحوار الأساسيين هم المستهدفين ويتم رفده من طرف ثالث وهم المعلقين من الزملاء المدنيين والمطلعين لكن إنحرفت التعليقات بتشنج وفعل ورد فعل ما كنت أتمناه ولكن هذا ما حصل فعلا .
أعود وأقول ان لغة الحوار بيننا ضعيفه وتدل على ثقافتنا النزقه وغير الديمقراطيه والتي لا تقبل الرأي والرأي الآخر ولو ادعينا ذلك لفظيا لكن يسهل استفزازنا ونحول الحوار من كلمة مقابل كلمه الى السلاح الأبيض
تجربتنا في مجال موضوع المقال طويله وأضع كل الحق على المتقاعدين أنفسهم لأن البحث عن الذات له مقومات

الأردنيون الطيبون – طيبة هبوب صبا من جلعاد أو مؤاب – يحتملون ، في ظني وبعد غياب ، مداخلتي النثرية المطوَّلة – وأول هؤلاء الطيببين جليل القدر سلمان باشا . ذلك أنه صاحب المقالة الموشّاة بكل هذا الجدل الأردني الجميل صخبا ونزقا ، وقسوة بريئة نعرفها ، نحن الأردنيين فيما بيننا . وقبل ذلك وبعده فإن رياض "كل الاردن" إحتملت صخبنا وَ شَغبنا كله ، كما يليق بسقف بيت أردني وساحاته التي احتضنت كل شقاوات الطفولة في قلوب بريئة ، مع جسارات لم يغادرها حُسن الظن .

بداية العبير كانت فوح كلمات سلمان باشا ، بكل غيرته المعهودة وطنيا ، عندما لفت الأنظار –بكل فطنة القادة وحنكة رجال الدولة – إلى مسالة بالغة الأهمية تتصل بعلاقة روحية نبيلة تشدُّ الإخوة المحاربين القدامى إلى مؤسسات الوطن وقلاعه الحصينة ، وهم الذين شاركوا في بنائها وإعلاء شأنها بتفان وإخلاص . تعرفهم ميادين الفروسية المشهودة بما قدموه خلال رحلة العمر الجميل ، عطاءا ولا مَن ، لتنتقل الرايات المكللة بغار الشهادة والفداء لسواعد العاملين في مواقعهم سهرا مثابا وخطوا وثابا على دروب العطاء لأحلى الأوطان

بساتين الكلام العذب في حدائق سلمان باشا أثمرت شكرا مقدرا وثناءا عطرا بلسان إخوته المتقاعدين لضياء العين من نوارة الوطن العاملين، إلى جانب إلماحات ذكية ورسائل مضمخة بالود والعتب لمن كان بهم أمل التواصل ممتدا إمتداد شريان بقلب ، وللمجبين – يا رعاكم الله - أساليبهم في التودد والعتاب. ثم إستمسك الباشا ، حفظه الله ، بدعوة حانية ونداء نبيل لليوث محاربينا القدامى لرص صفوفهم وتزيينها بإطار الألفة والتواد ، ليكونوا جدارا وإسنادا للعاملين .

ثم تدفق جدول التعليقات المقدّرة ، ليغدوا سيلا عرما ، جرف في إندفاعه ما أهدت له بساتين أيلول بأنفاسه التشرينية ، وكان مما أهدت له له تلك البساتين باقة من كتابات الإبنة والأخت العزيزة علينا جميعا رفيعة الأدب فاتنة التل .وهنا بيت القصيد فيما تشاجرت به الأقلام ، لأستطرد قليلا....
عَرفتُ هذا الموقع الطيب رواده منذ سنين خلت ، حتى غدوا جميعا من ندامى الحروف الندية ، وازعم مواظبتي على مطالعته ، مواظبة من شدته ميعة الصبا إلى إستظهار ما طرزته يد بريئة من حروف الطهارة العذبة ، لتلقيها غزالا شرودا يتبعه جدي

في خدي مهاة عصام .
أعود لبيت القصيد فيما نثرته الإبنة والأخت من باقة ، ضمت أشواكا سرَّبها لمُّ الرياحين المتعجّل ، وأعجل بها حماس الأردنيين لتلبية نداء المشاركة الذي طيَّبت به صفوة حروفكم كتابا ومعلقين ، فهي إبنتي واختي لم تخذل يوما إخلاص كاتب ومعلق غيور . هل كانت كبوة من كريمة جياد ، حسنا ، فلكل جواد كبوة ، هل خانها التعبير فقادها حسن الظن بسيفها ، فلكل سيف نبوة ، في محبة الأردن الغالي تسابق شقائقنا بنادقنا ، أأقول ويحكم هل تفرحون لكبوة سابق من أصائلكم ، وبضمير ملؤه اليقين أن ابنتي واختي من أص

وبضمير ملؤه اليقين أن ابنتي واختي من أصيلات الجياد .
أُقرؤكم جميعا سلامي ومجبتي : كتابا ومحررين ، قراءا ومعلقين ، معتذرا عن إطالة ، بعد ما أسرفتم فيه من شطط التأويل .

ونعم القارئ والسارد والناثر ، أين أنت أيها الجميل اشتقنا لك هكذا هو الإبداع والعتاب للأحبة إذا كبوا التمس العذر لأخيك
إذا أخطأ ولاتتعجل بجلده واصبر وتريث قبل أن تنتصر لغضبك
الصبر زين وفيه مقضاة ثنتين..
تكسب جميله وتأخذ الحق وافي
تحية لأخينا الغائب الحاضر القارئ وكل عام والوطن وأهله ومن في حماه من أشقاء وأصدقاء بخير وشكرا لموقعنا الوطني ومحرريه وفارسه أخينا العزيز أبو أحمد وتمنوا له معي النجاح في مسعاه ليكون خير ممثل لنا في المجلس المرتقب وشكرا موصولا لأخينا أبو ظفار على اللمة الطيبة.

الأخوين الكريمين القاريء وطايل مع حفظ الألقاب
اليكم ازجي تقديري واحترامي على كلماتكم الرقيقه المعبره الوطنيه الأمينه الجامعه التي نقلت بكل أمانة ما استهدفته في المقال ونقلتم عتبي ومعاتبتي من باب حب موصول لمؤسساتنا الرائعه ومن يعملون فيها وحبي للزملاء الكرام جيش المتقاعدين القادر إن أحسن فهم المعادله أن يكون الركن الوطني الأول في حماية مكاسب ما بنوا في تاريخهم الوظيفي المجيد ومن هنا انطلقت حبا لهم وفيهم جميعا
لا يسعني ياسيدي القارئ العزيز وأخي الحبيب طايل وأختى وأخت الرجال فاتنه التل وكلي

وكلي أمل وشوق أن تصل رقيق عبارتكم الجميله الى اسماع وضمائر المستهدفين من كل الأطراف لنكمل حماية هذا الصرح العزيز كما ساهمنا في بناءه مدماك مدماك فرص الصفوف المنظم الواعي من أفضل السبل لبلوغ الأهداف النبيله التي ترافقنا أحياء نتنسم نسيم هذا الوطن العزيز وأموات على ثراه الطهور فليس هناك شيء أجمل من الوطن وليس هناك أجمل من نبذ الفرقة والتوحد من أجل حماية الوطن
القارئ العزيز المعبر عن مكنون قلبي
طايل الصديق الصدوق الملتزم
أبعث لكم بتقديري واحترامي بلا حدود ولفاتنه التل عمق محبتي واعتزازي

تحيه عطره برائحة شيحان وحوران للقاريء المحترم الذي اشتقنا له ولكني بعد كل ما أرى من تعليقات هاجمت جميع من يعلق برأي وكلمه ليست بمقاس أحدهم وقززوا أهم الشعراء والكتاب والمعلقين المحترمين من التعليق شعراً ونثراً وكلمة حق فأنا لا ألومك وغيرك على الإبتعاد,

أنا فقط أعتذر لأخي سلمان باشا المحترم إذا كنت قد أسأة له بتعليقاتي ومداخلاتي وهو صاحب الحق لأنه صاحب المقاله وبإسمه العلني وشخصه الرفيع ومقامه العالي الوطني الذي يقول لي بأني قد تجاوزت حدودي وسأكون ممتنه له ولنصيحه سديده منه لأنه مدرسه بالأخلاق ,

المحرر : الرجاء ارسال ارقام التعليقات المخالفة.

المؤسسة العسكرية والأمنية ، من عاملين وَ مُتقاعدين كلٌ واحدٌ لا يَتَجزَّأ، وَ هي حصن الوطن المنيع وقلعته القوية ، لا يُحبُّها إلا مؤمن صادق الوطنية والإنتماء ، ولا يَتَعرَّض لها بلسان السوء إلا منافق ساقط في قلبه مَرض وَفي نَفسه إضطراب حقود .
ولا تَبرير لجَريمَة حاقد أو إمَّعة.

جميل جدا ما جاء في المقال وركز على نقاط مهمه وهناك تعليقات أثرت المقال وأخرى هابطه يجب عدم الالتفات اليها
هناك ملاحظات على العلاقه بين المتقاعدين وزملائهم العاملين ومؤسساتهم ويمكن معالجتها بسهوله اذا توفرت النوايا الحسنه وفهم المتقاعد ما له وما عليه ونزل العامل من برج الكرسي الى واقع المستقبل
لكن هذا يحتاج لمن يتبناه ويدعمه حتى يكون خيار اصحاب القرار تلافي الملاحظات التي يصعب ذكرها في تعليق
ولكن كما جاء في بعض التعليقات المتقاعدين وأنا منهم نتحمل جزء كبير من مسؤولية تصحيح الوضع بالتنظيم

نعتذر

اريد ان اطرح سؤال على الباشا كاتب المفال والاخوة المعلقين ، اولا انا جامعي سنه ثالثة سياسة ، هل هناك في دول العالم عامة والعربية خاصة نموذج ناجح من قبل دولة او دول في نهج تعاملها مع المتقاعدين يا ريت ذكر اسم الدولة ليتسني الاطلاع عليه في الانتر نت لى فضول لعمل مقارنه والاطلاع على حياة المتقاعدين العسكريين فيها .
انا لم اسمع صوت للمتقاعدين في ايا من الدول الاخرى

﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ (24) تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (25) وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ (26) يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِين

نعم هناك نماذج ناجحه من قبل دول في نهج تعاملها مع المتقاعدين وهي بمعظم الدول الغربيه وأفضل مثال هو الولايات المتحده الامريكيه

السيد نادر ربيع المحترم
سؤالك وجيه جدا ويستحق إجابه دقيقه مبنيه على دراسه وبحث حقيقي وربما في تعليق لا تكون الإجابه شافيه فلا بد من نماذج في العالم العربي والعالم وحتى نعطيك إجابة أكثر دقه أحلت الموضوع الى الباحث العسكري الفريق الركن موسى باشا العدوان وهو أقدر مني على الاجابه
فإما يجيبك بتعليق مطول أو سيفرد مقالا في هذا الخصوص من باب توضيح الصوره واجراء مقارنات كنماذج للتعامل مع المتقاعدين
أعرف أن الشيخ محمد بن راشد دعم متقاعدين برتب عليا بانشاء اكاديميه تدريبيه موازيه يديرها متقاعدون

كل الشكر للكبار المحترمين الباشا سلمان معايطه و المهندس فواز الصرايره على تفضلهم بالرد ودمتم ذخرا وسندا واهلا للعون والمساعدة هذه والحمد لله شيم كبار البلد ونقاء وصفاء الروحها .

بالإشارة إلى إستفسار بعض الإخوة المعلقين عن تجارب المتقاعدين وأُطرهم في الدول الأُخرى ، لابد من الإشارة إل عدد من الحقائق ، أهمها :
-الحفاظ على الروح المعنوية للعاملين يقتضي،حتما،شديدالعناية بزملائهم وقادتهم،بعدالخدمة،أي قدامى المحاربين والمتقاعدين،وبمايبث الطمأنينةبالمستقبل لدى كل عامل وأسرته،لأن مآلهم التقاعدبالضرورة.
-رعايةالمتقاعدين وصون كرامتهم ميززةالشعوب الحيةودلالةعلى عصريةالدولةالتي ينبغي أن تؤمن بتراكميةالإنجاز،أجيالاتتلوهاأجيال.
-لاشك أن الصين الوطنيةبقيادةمؤسسهاالعظيم الجنرال كاي تشي

بقيادةالجنرال تشيك نموذجامتقدمامنذاواخرالخمسينات في تنظيم وتأطيرجهود متقاعديهاالعسكريين وعلىشكل شركات عملاقةعبرقاريةللبناء والتنميةوسبق لبعض هذه الشركات تنفيذمشاريع مهمةفي الاردن.
-هناك نماذج اوروبية وامريكية لإستثمارجهودوخبرات المتقاعدين إن كان على صعيدتوظيف مخزون خبراتهم أوالإستعانةبهم في حقول إستشاريةوذات صلة بصناعةالقرار.
-لاشك ان لدى إسرائيل نموذجافريدافي إنخراط متقاعديها والإحتياطي في كافةمناحي الحياة،بدءا بالسياسةوالأحزاب وانتهاءابالشركات في قطاعات مختلفة.
-في العالم العربي نماذج شكلية لل

للتعاطي مع شؤون المتقاعدين لاتتجاوزمحاولةتنفيع بعضهم وإلهاءناشطيهم في مهرجانات شكليةسنويا،لابل ان بعض الدول العربيةشكلت وارة لهذه الغاية ولكن دون فعل ملموس على الآرض.

كل الشكر على تعليقاتك الثلاث التي أثرت موضوع المقال بمعلومات قيمه وأضيف أن طريق العقبه وادي عربه الاغوار نفذته شركة متقاعدين صينيين في اواسط السبعينات ولم يكن هناك طريق من قبل .
لا شك أن الشركات صانعة السلاح في الدول الكبرى تتلقف المتقاعدين كوكلاء لها في العالم لتسويق صناعاتهم العسكريه لفهمهم مواصفات هذه الاسلحه وكذلك بعض الدول الكبرى ومنها أمريكا تبعث متقاعدين بصفة مسشتشارين في مناطق النزاع في العالم وأن تراكم الخبرات يأتي من تتابع الأجيال ومنهم المتقاعدين
ما زلت أعول على موسى باشا العدوان

ما زلت أعول على الفريق الركن موسى باشا العدوان كباحث عسكري ومن المهتمين بالمتقاعدين وكان اول من شكل ورئس اللجنه الوطنيه العليا للمتقاعدين التي حققت مكاسب جوهريه للمتقاعدين قبل أن يتم تشتيت المتقاعدين بعد بيان الأول من أيار بفعل فاعل مقتدر
ما زلت اعول على القامة الوطنيه موسى باشا بإثراء هذا الموضوع المهم إما بتعليق يكمل ما ورد على لسان المعلقين وأبرزهم الزميله خديجه العمري مشكورة أو بمقال تفصيلي يجيب على سؤال الطالب الجامعي نادر ربيع الموفق في سؤاله ويجب أن يتلقى جوابا شافيا في هذا الموضوع

بيان الاول ايار كان له فضل عظيم في حصول البعض على الجنسية الامريكية واصبح يسافر بالجواز الامريكي في بقاع العالم
عاش بيان الاول من ايار

شكرا لك ياطراد وليتك عيرت بما هو عار وطنك ومسؤوليك ومن سرقوا الوطن وأفسدوه وحلبوه معهم جنسيات وكاتب المقال الذي قصدت وطني بامتياز لم تغيره جنسية ولا جواز ولم يحلب ولم يفسد ولم يسرق وعيرته بما هو ليس مثلب ولا عار وقد تعيش كثيرا وامثالك من حياتك تتمنى تأشيرة مرور
ولك الاحترام نيابة عمن قصدت لأنه لن يرد على حاقدين
يهرفون بما لا يعرفون

استجابة لتوصية الصديق سلمان باشا المعايطه بالنسبة للمتقاعدين العسكريين أقول ما يلي وباختصار شديد :
1. في الدول المتقدمة لا يحال الضابط على التقاعد إلا بعد أن يبلغ السن القانوني ويبلّغ بذلك قبل فترة زمنية لا تقل عن سنة، أو بناء على رغبته إذا كان قبل ذلك. ولكن عندنا يفاجأ الضابط بالتقاعد وهو بسن صغيرة، وقد يكون أبناءه في الجامعات وعليه التزامات مالية ثقيلة. وقد يسري عليه التقاعد بعد إبلاغه بإسبوع أو أسبوعين في أحسن الأحوال.

2. ذوي الرتب العليا من المتقاعدين يمتلكون خبرات متنوعة منها الثقافية، التدريبية، الإدارية، الأمنية، الإستراتيجية وغيرها، ويمكن الاستفادة منهم في المجال المدني كمستشارين أو العمل بمؤسسات أكاديمية أو التنسيق مع الدول العربية لاستخدامهم في التدريب دون التأثير على فرص الشباب في العمل. في دولنا العربية – دول العالم الثالث أو حتى العاشر – يعتبروا الضابط الذي لديه قدرات نظرية وعملية، بأنه يشكل خطورة على من هو أعلى منه، ولذلك يتخلصون منه بأقرب وقت متجاهلين كل ما قدمته له القوات المسلحة من تأهيل للعمل.

3. والأدهى من ذلك أنهم يعتبرونه مستهلك وطويت صفحته، وفي بعض الحيان شخص غير مرغوب به ، لا تفتح له أبواب المراجعة ولا يستجيبوا لاتصالاته الهاتفية حتى ممن كان من مرؤوسيه. في دول العالم المتقدمة هنالك مساواة في البلد الواحد بين رواتب المتقاعدين للرتب المتماثلة من جميع الصنوف، وتجري زيادة رواتبهم بنسبة التضخم المعيشي في الدولة بصورة تلقائية. أما في دولنا المتخلفة فتجد أن رواتب التقاعد متعددة الطبقات للرتب المتماثلة، ويبقى راتب التقاعد جامدا من حين التقاعد وحتى الممات.

4. حيث ينخفض الراتب إلى النصف أو أكثر بالنسبة للورثة. فتصبح العائلة بنكبتين، نكبة فقدان رب العائلة ونكبة انخفاض الراتب التقاعدي. هنالك مؤسسات تعني بالمتقاعدين في مختلف الدول المتقدمة منها الدول الأوروبية، وتحافظ على كرامتهم ولا تجعلهم يستجدون الدولة للمساعدة، بل أن رواتبهم تسد حاجاتهم. ونلاحظ أن معظم المسئولين في إسرائيل هم من العسكريين المتقاعدين، ويديرون الدولة بمنتهى الجدارة والحنكة. وفي الأردن عندما استخدم أمين عمان في سنوات سابقة عسكريين متقاعدين كمدراء مناطق، حققت الأمانة نجاحا باهرا.

5. المتقاعدون العسكريون لهم قيمتهم الهامة في الدول المتقدمة ولهم تأثير في سياساتها. فمثلا: ثلاثة جنرالات متقاعدين أوصوا بانسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان في ثمانينات القرن الماضي واستجابت لهم الدولة. وفي الولايات المتحدة الأمريكية يهتم مرشح الرئاسة بكسب تأييد المتقاعدين العسكريين، فإن حظي بذلك فإنه يضمن نسبة عالية من النجاح في الانتخابات. كما لاحظنا أنه في حرب الخليج كان بوش الإبن يحرص على الاجتماع بالعسكريين المتقاعدين لتأييد سياسته في الحرب.

7. في باكستان يبقى الجنرال الذي يحال على التقاعد يتمتع بامتيازاته كما هو عامل لمدة 3 سنوات، ويعمل أيضا في مؤسسة المتقاعدين لفترة محددة ويؤمن له السكن وأحيانا وظيفة مدنية. كما تقوم تلك المؤسسة بالمشاريع الإنشائية وغيرها داخل البلاد وخارجها ولها الأولوية على جميع الشركات المماثلة. في الصين هنالك مؤسسة متقاعدين قوية تعتني بالمتقاعدين، وقد أنشئت مؤسسة المتقاعدين العسكريين الأردنية على غرارها منذ عام 1974، ولكنها منذ ذلك التاريخ وهي تحصد فشلا تلو فشل مهما تعاقب عليها المدراء.

8. أما في مصر فهنالك ما يسمى بِ " جمهورية الضباط " وهي عبارة عن دولة داخل الدولة. إذ يبقى الضابط الكبير متمتعا بامتيازاته كاملة لمدة 5 سنوات وكأنه عاملا بالخدمة، ثم يعطى منزلا في سكن الضباط. والكثيرون منهم يوظفوا في وزارة الداخلية أو في هيئة قناة السويس أو في مصلحة السكة الحديدية أو في هيئات التصنيع أو غيرها، ويحق لكل منهم الجمع بين راتبين.

• هذا هو الفارق يا عزيزي نادر ربيع ( تعليق 111) بين ظروف المتقاعدين العسكريين في الأردن وغيرها من الدول المحترمة. ولك ولصديقي سلمان باشا التقدير والاحترام.

اعجز عن شكر القامات المشرفة الباشا موسى العدوان والباشا سلمان المعايطه والفاضلة خديجه العمري . لكم خالص الامتنان والتقدير واطلب من الله اان يمدكم بوافور الصحة والعافية . لم اتوقع هذا التفاعل والشرح والى الباشا العدوان اقول لقد اثر بنفسي كثيرا ما كتبت وسالت الدموع من عيني خاصة وان الوالد رحمه الله كان رائد متقاعد سلاح جو مات والله وفي قلبه حسرة وألم وكنا صغار على ان نواسيه او نتفهم اوجاعه . للاسف نحن نعيش بدولة فاشلة تدار مؤسساته من قبل فاشلين .سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ولا مؤسسه ناجحة تشرف .

كثيرا ما كنت وزملائي في المحاضرة نناقش الدكتود حول هذا ويسكتنا بقولة يكفينا الامن والامان يكفينا حكمة المسؤول وعلاقاته الدولية الاستراتيجبة المميزة ..الخ الحقيقة ما عاد ينطلي علينا مثل هذا الاكاذيب ، عمالقة امامنا من بشاوات وغيرهم من المتقاعدين قدموا الغالي والنفيس وحملوا اكفانهم في وقت عز فيه الرجال فدائا للوطن ونصرة لنظامه . بالله عليكم ونحن جيل صاعد و في بداية درب الحياه ما لون المستقبل امامنا مع صور فشل الدولة و مقدار الجحود في رد الجميل نراقبها بعيون المتقاعدين.
لا املك غير الدعاء .

عطوفة الأخ الكبير موسى باشا الفاضل
الإبن العزيز نادر ربيع الفاضل
شكرا لك سيدي موسى باشا على اثرائك المقال بهذه التعليقات التي تنبع من الواقع والحقيقه سواء داخل الأردن أو في الدول العربيه والعالميه وها هي اسرائيل على بعد مرمى حجر منا مشكلتنا أننا نحترم الكراسي ولا نحترم القدرات والقدرات أدوم من كل الكراسي الخشبيه
وأنت ياأبننا العزيز نادر لك كل الشكر على تعليقك 111 الذي حرك مياه راكده وعلى اضافاتك الجميله في التعليقين الأخيرين من واقع عملي ملموس
مازلنا ننشد اعادة النظر وترتيب الأراق من جديد

السيد نادر ربيع طالب جامعي سنه 3 سياسه اشكرك على تعليق 130-131 في الواقع تفاعلت مع كلماتك وهزت مشاعري صحيح ان هناك تقصير وعدم انصاف لفئة محددة يعلمها الجميع ونتمني ان تزول قريبا لكن الباشا سلمان معايطة والباشا موسى العدوان بينوا تقصير الدولة في التعامل مع المتقاعدين ولم يكن هناك مجال لذكر إيجابيات ومزايا تمنح للمتقاعدين هناك سلبيات وفي المقابل ايجابيات وانت اسفدت من بعضها دراستك في الجامعة مثلا .
المستقبل واسع امامك يا ولدي واتوقع ان تكون سياسي ناجح مستقبلا ان شاء الله في بلدك عندها تذكرنا

والله ياباشا الاخت خديجة عبرت عن الصافي بالكم سطر في تعليقها بدون تشريق ولا تغريب ، ولااستعراض،فبارك الله بها وبفكرها النير

مقولة الأمن والأمان أصبحت مثل قميص عثمان ألإسكات ي صوت ينتقد الممارسات الخاطئة. نعم الأمن والأمان مهم ويشكل اللبنة الأولى في الحفاظ على على الأمن الوطني، ويتحقق من خلال الوعي الشعبي والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية، وهو ليس أغنية يرددها مع الأسف حتى بعض الذين يسمون بالمثقفين. الأمن والأمان هو التزام وطني للشرفاء وهو فعل نعرفه ومارسناه عندما كان هؤلاء المدعون يغطون في نومهم.وعليهم أن لا يبيعوا لغيرهم وطنيات كاذبة لأن بضاعتهم مكشوفة. الشكر للعزيز أبي ظفار الوطني المخلص، وللشاب المحترم نادر ربيع.

اتوجة باسمي واسم كافة المشاركين والمتابعين للمقال بالشكر والعرفان للباشا سلمان المعايطة الاكرم الذي ابقى باب التعليق مفتوحا وسمح لنخبة مثقفة قديره من المعلقين المميزين ان تسجل ارائها وتطلعاتها واثرت المقال وابعاده وكانت المتابعة شيقة غنية بالمعلومة والاراء المختلفة . واتوجه الى الباشا موسى العدوان و الدكتور حسين عمر توقة وسعادة السفير فؤاد البطاينه الافاضل ان يحذوا حذو الباشا سلمان لفتح باب التعليق وكما لاحظتم تعليق السفيه والاحمق والتافه والحقود غار وغاب ودون تأثير وساد وعى المشاركين فقط .

للفهم صورة ماضوية من أرشيف العساكر العرب لا أدري لماذا يعود طيف المرحوم إسماعيل يس للذاكرة في أفلامه الكوميدية في البوليس والبحرية وغيرها كبحرلعلوم شتى، فما بين سذاحة يس وإدعاءاته في كل العلوم والبدلة بمقاس أكبر من حخمه بأضعاف والنياشين المجانية التي تبتلعها نار الحاويات، من بين كل ركام الذكريات يطل صلاح قابيل وكمال الشناوي في زوجة رجل مهم ليمارس كل عقدالإخصاءالسلطوي على عبادالله من بقال وحارس عمارةلتنتهي بهروب زوجةبريئةكميرفت امين التي لم يجدقابيل سواهالتفريغ مكوناته العقدية .

الامن والامان يجسده بناة لا طغاةمحبطون والتشدق بالحديث عن الانتماء لايغني عن ممارسته بدلا من لوك مرس زمام الإحباطات المستكنة في خرائب الصدور

كل الشكر لك باشا على إثارة اسطوانة الأمن والأمان التي ضمنها وكفلها الحلفاء مقابل ثمن مدفوع واستغلتها ماكنة اعلاميه مظلله لاستباحة كل انواع الفساد والتجبر والفرديه وحتى الدكتاتوريه البغيضه تحت غطاء واهزوجة الأمن والأمان التي اصبحت المسلسل التركي او الهندي الذي لا ينتهي ويمارس من خلال عنوان الأمن والأمان كل الموبقات والاستهتار بالشعب بكل مكوناته تحت هذا الغطاء كما قلت الذي كفله الغير لظروف وأسباب وأثمان ندفعها على حساب سيادتنا وربما كرامتنا وتبعيتنا رغم أهمية الأمن والأمان ولكن ليس باستغلاله فقط

لذات الاهداف الاجتماعيه ولم الشمل واعادة الذكريات الجميله التي جمعتهم أيام الخدمه وما لها من نكهة خاصه لا تنسى
الكرة بنسبة عاليه في مرمى المتقاعدين بفرض أنفسهم على الساحة بدون تشرذم الا من هو مصاب بمرض نفسي لا يحتمل النجاح ولا العمل الجماعي ويحب ان يغرد منفردا متوحدا
المتقاعدون كتلة حرجه ولهم وزن ثقيل إن أحسنوا تقديم أنفسهم للمجتمع ولمؤسساتهم وزملائهم العاملين ويرفضون بشده التنكر لتاريخهم الوظيفي الكبير الذي ساهم في بناء الاردن وقوته ومنعته ولا يستطيع انكار ذلك الا جاحدا او موجهها بطريقة خطأ

أشكرك أخي على كلامك المهذب وثقتك الغالية التي أعتز بها أنا وزملائي الذين ذكرتهم. أما قصة فتح التعليقات فكنا نود أن يكون هذا المنبر نظيفا لا يتمرغ به أصحاب التعليقات الهابطة والنفسيات المريضة. فنحن نقبل الرأي والرأي الآخر سواء كان مؤيدا أو مخالفا، لأن الحوار يثري الموضوع من مختلف الجوانب. ولكن هنالك من امتهن المناكفة والأساليب الحاقدة التي تجعل الكاتب يترفع عن النزول إلى مستوى أصحابها.خذ مثلا من انتحل إسم إحدى الساقطات (137) ويعلق بكلام بذيء فماذا يمكن أن تجيبه؟الذبابة لا تسمم ولكنها تخبث المنافس

يا باشا خليها على الله لو ظلت السالفة على ماكتبه سلمان باشا وما أثاره من تعليقات وتفاعل لكان الأمر في غاية الإيجابية في ضوء تهذيب الباشا المعايطةوثقته العالية بنفسه، ولو اكتفيت-نسأل الله لنا ولك الهداية- بمضمون ما خطته المؤدبة العمري لكان أفضل فالبلاغة الإيجاز.والحشمة في إحترام الذات ،لكن التعليق المساجل(كالعادة)خانه التوفيق وينقصه الكثير مما يحرص عليه أهل المروءة من الكتاب ،بل الرجال عامة. وكيف تضع نفسك في موضع لم يضعك الآخرون به، كل عام وانت بخير كغيرك من رواد الموقع الكرام وسدنته من المحررين

لماذا يا باشا تهتم بأصحاب التعليقات الهابطة والنفسيات المريضة هؤلاء خمج وطحالب وحثالة تجدهم بكل المجتمعت واعادة تأهيلهم مستحيلة ! لمذا لا تنظر الى مقدار المساعدة والمنفعة التى قدمت منك ومن الكاتب وبعض المعلقين الى الطالب الجامعي نادر ربيع بل ان المقال جمع هذا الكم من المثقفين وما زلنا نفتقد الكثير منهم تعودنا ان نستفيد من ارائهم وعلمهم وتحليلاتهم وبحجب تعليقاتكم خسرنا منهم الكثير . ارجو اعادة النظر بقراراتكم انتم كبار والتواصل المباشر معكم عبر مقالاتكم نعمة وثقافة لنا نحن المتابعين للموقع .

لغتك وتعبيراتك واضحة مع التكرار يا أستاذموسى بالإسم الصريح أو غيره.بمناسبة العيد الفضيل (مبارك على الجميع)لعلك تقبل النصيحة الأخوية المخلصة وتترفع عن هذا النمط من التعليقات الصريحة والمضمرة ،ولك في أخيك الباشا سلمان قدوة خير ونموذج مشرف جدير بالإتباع.خاصة وأنه صاحب المقال .....وكانت التعليقات تتمحور حول ما خطه،أما رغبتك في رفض التعقيب على ماتدونه من خواطر فأمر لاينازعك فيه عاقل.

أنا يا سادتي أريد أن يقرأ القراء المحترمين تعليقات راقية تنسجم مع مكانة هذا الموقع المحترم، ولا أريد كتابة ريش الكلام الذي يقزز القارئ من قراْته. وكان من الأولى بكما أن توجها النصيحة إلى من يسئ للموقع والقراء بكلام تافه. فهيك مضبطة تحتاج إلى هيك ختم. وتحياتي لكما وكل عام وأنتم بخير.

لكل داء دواء يستطب به**إلا الحماقة أعيت من يداويها، والصمت خير وقليل فاعله

قصدت بتعليقي ان ابين ان المرء يبتلى في حياته بأناس لا تنفع معهم كل وسائل التعامل الراقي لأنهم تربوا على السفاهة
وهل للسفيه دواء كي يوجه له الكلام .
هيك مضبطة تحتاج إلى هيك ختم. واقفه بحقنا سوى واعتذر عن مداخلتي رقم 143 قصدت المنفعة العامة للجميع في نقاش مفيد هل تقبل ان يبطل هذا سفيه .

سادتي أبارك لكم بعيد الأضحى المبارك
لقد أثريتم المقال والموقع الكريم بالأنماط التي يجب التعامل فيها بين الموقع من جهه والكتاب والمعلقين ولكن يصعب أن تجد مستوى مثاليا كما تتوقعون فلا بد من معلق هنا وهناك يعبر عن ذاته فعلينا أن لا نعطيه فرصة أكثر لإضاعة غايتنا وهدفنا الرئيس الذي نسعى لتحقيقه من خلال مقال ومن اثروه من المعلقين وأثريتموه أنتم بجميل عباراتكم وحتى عتبكم الراقي في التحاور
هدفنا كتابا ومعلقين نبيل وسامي لا يجب أن يثنينا عنه من يعبر عن ذات لا تنسجم مع ما نصبوا اليه
ولكم تحياتي

سلمان باشاعداك العيب،أصيل فكراونظيف قلما،لابدللمتقاعدين الخيرين من أن يشدواأززربعضهم بعضالمافيه مصلحةالوطن وهم جزءثمين منه،وتحصيل حقوقهم واحدةمن أهم قضاياه.يؤلمنا أن من إستنفرتهم كانوا دون المستوى،وكادوا يصغّروا الفكرةبعدأن حاولوا حرفها حسدامن عندأنفسهم لرجولةموقفك الواثق بمايطرح،يحاجج ويقنع بإحترام متبادل،ويكفيك شر فَزعة "الدب"لصاحبه،فعدوعاقلل-لاسمح الله- خيرمن فزعةصديق أرعن، وش جاب حشيان الزلق للمصاليب ،يا اخو صبحا،والف نعم منك ومن شجرةالفهوداللي أنجبتك في كرك الرجال، وخسئ من تشبهوابهم تسلقا

*
أما وإن كان التعليق الذي قرأته لطالب سياسه في السنه الثالثه ، وبعد الإحترام والتقدير فإنني أرى أن ليس من داعٍ لإكمال دراستك فأنت حقاً مشروعاً لوزير خارجيه تصطف في طابور الإنتظار ...

*

أسعد الله صباحك وشكرا لك على مكنون ذاتك الراقي الذي عبرت عنه بتعليقك الجميل
العزويز عرقوب أوكما سميت نفسك مجازا
لن يثنينا أحد عن اصرارنات بشحذ الههم للزملاء المتقاعدين وشد أزرهم مهما حاول المبلسون فالمتقاعدين شاءوا أم أبو هم ملح الوطن الذي بنوه بسواعدهم حتى لو تنكر لذلك أي كان فهم بيضة القبان إن أريد لهذا الوطن خيرا ففيهم المثقف والسياسي والاقتصادي والطبيب الشهير وفيهم ذوات وحرفيين ومن كل الصنوف ولديهم قدرات وطاقات لو أحسنوا الافادة منها
تأبى العصي إذا اجتمعنا تكسرا ..الخ
ولك تحياتي

في موضوع الأمن والأمان
قالوا العدل أساس الملك وأضيف العدل أساس الأمن والأمان فاذا توفر العدل توفرت شؤون كثيره تنطوي تحت هذه الصفه التي يحث عليها ديننا فالأمن والأمان ليس شعارا يغرد به الاعلام الموجه وماكنته الجاهله المظلله وكما تفضل الأخ ذوريع الأمن والأمان يؤسسه بناة حقيقيون لوطن نموذج خال من الفساد والشلليه والتوريت والمنافقين والنفعيين الذين يبيعون اوطانهم من أول هزه حقائبهم مرتبه
لاحظنا أهمية الأمن والأمان الحقيقي في صلوات العيد فمن كان يشعر بالأمان أم المصليات العامه

والكلام ك

نادرا ما اعلق ، وكنت استمتع واستفيد من قراءة مداخلات الاساتذة المثقفين والمختصين .
نعم اراء ونقاش القراء على زاوية اتجاهات مميزه ومن انجح زوايا موقع كل الاردن. لكن بعد ان تم حجب التعليقات من بعض الكتاب اهملت مقالاتهم وما عادت تهمني لا بطرحها ولا مواضيعها ! لا يصح لكاتب ان يهتز وينفعل بسرعة من تعليق متخلف يحتاج الى مراجعة من مختصين . وخاصة ان مقالاتهم تطوعية ودون مقابل . ارجو نشر التعليق الملتزم بشروط ادارة الموقع .
وكل الاحترام للباشا سلمان المعايطه واثمن ثقنه العالية بنفسة واحترامه للقراء .

الى الاخوة المعلقين موضوع حجب التعليق لا يحتاج لكل هذا التزمير كما تفضل الاستاذ طلال عبد الوهاب واشاركه الرأي بقوله( مقالاتهم وما عادت تهمني لا بطرحها ولا مواضيعها ) انا من قراء موقع كل الاردن واعتز بادارته .

المقال بعد ان ينشر هو حق للقراء ولا يحق للكاتب ان يفرز ويقرر ويحدد ماذا ينشر وماذا لاينشر من تعليقات وفي الاساس سياسة الموقع وادارته تاسست تسمح بالتعليق وتحترم الرأي الاخر وتتقيد بشروط موضحة لبند التعليق ومن خالفها يهمل تعليقة / لماذا تحرجوها وتعطلوا بعضا من سياستها.

عيدكم مبارك،سلمان باشا نؤيدكل ماطرحته من فكرنبيل عن المتقاعدين،اماسجال التعليقات الرديئة فالعرب تقول اللي مع العير دلاه وشكرا للجميع

كل الاحترام لك أخي محمد بن الصديق العزيز ولكل آل الدعجه متقاعدين وعامه
قلنا كل من يدلي بدلوه يعبر عن ذاته فلا يهمنا الا من أثرى المقال بفكر حر نظيف وأضاف إضافة نوعيه عل رسالتنا الصادقة الأمينه تصل الى المستهدفين من كل الأطراف ونتوافق على تصحيح أي خلل في هذا المجال وهناك أمثلة كثيره من دول حيه استفادت من جيش المتقاعدين الذي تجاوزا عندنا 150000 ويزيد ومع اسرهم تجاوزا المليون نسمه اذا هم من القطاعات ذات الوزن الثقيل لو استطاعوا التوحد وتحملوا مسؤولية حماية ما بنوه بعرقهم ودمهم الطهور

أخي ابو ظفار شكراً على سعة صدرك وإسقاطاتك على المعلقيين المحترميين اللذين أثروا الموقع والمقال بظاهرة حضارية متميزه ومطالباتهم من الأخوة الكبار أبو ماجد وأبو أيسر لفتح المجال للتعليقات على مقالاتهم الثريه بالمعرفه والوطنية وعدم الاهتمام بمن ينضح بما بهم لانهم شذوذ والشاذ لا عتب عليه. وكما يقال لو رميت حجر لكل كلب ينبح لما تبقى هنالك حجارة. الصمت عنهم اقوى بكثير من الرد عليهم وهو يقتلهم.آملاً من الأخوة المتقاعدين رأب ما بينهم وتطبيق ما طلبتم منهم لصالح الوطن الحبيب. ,كل عام وانتم بالف خير

سلمان باشا،كفيت ووفيت،قول وفعل،بعيدا عن مزابط العار وختم الشنار لرخيصي الموقف والتعبير، فأنت صوت المتقاعدين الحر الصادق بشجاعة الأحرار. بإسم شرفاء المتقاعدين في الاردن نناشدك التواجد قبل يوم أو يومين من موعدالإنتخابات التي إقتربت، في الكرك والعمل بكل جهد خير لفوز خالد المجالي في البرلمان كمرشح للمتقاعدين ، وارجو قبول بيتي المتواضع في الثنية مقرا لإقامتكم ومن في صحبكم الكريم.

أضم صوتي لنداء إبن العمومة الأخ فواز الحباشنة في تحية عسكرية حارةلموقفكم المشرف يا باشامن كافة مطالب المتقاعدين،في الوقت اللي ما عرفنا من بعضهم غير سجال برلنتي وختم السفاهة على مزبطة الردا. نزولك على الكرك هاليومين ضروري ياطويل العمر من أجل تنظيم وحشدصفوفنا كمؤازرين لحملة خالدالمجاليةالإنتخابية وسنعمل معك يد بيد من أجل ما يضيع صوت واحد خارج الصناديق لمصلحة فوز خالد العزيز، وبعد أهلها ماتسوي ياأبو ظفار الاصيل

اعلم يا أخي أن معظم التعليقات والردود عليها هي لنفس الشخص .
ولا يغرنك معط القصايد وما تدني من نثر . إنه يقصد ويرد على نفسه.

هل لك غير هذه المسله لتخيط فيها
هل عندك أفكار تخدم المقال وتقدمها تفيد المتقاعدين أم انك لا تعرف الا نسج الخيال غير النافع ولا قيمة له واذا كنت محبا للنقد الهدام اخرج باسمك الحقيقي ولا داعي لأن تهرف بما لا تعرف
نحن اكبر بكثير مما تتكهن ولو كان لديك ذرة من الحقيقه لخرجت باسمك بدل لأن تشوه صورة المعلقين النقيه والمقال النافع العميق وتعبر عن نفسك بهذه الطريقه غير اللائقه

لئن شكرتم لازيدنكم ’فالبشكر تدوم النعم واعلموا ان ما من دابة او طائر او اى كائن حى فرزقه على الله سبحانه وتعالى يرزقه كما يرزق الدود فى الصخر الجلمود فرزق الله كثير وان تعدوا نعم الله فلن تحصوها

إعلم يا أخا العرب أن المتقاعدين العسكريين في الأردن كانوا ولا زالوا محط الرعايه الهاشميه ، ووضعهم أفضل بكثير مقارنه مع دول مثلنا في الإمكانيات .
رواتب تقاعديه ، تأمين صحي ، إعفاءات جمركيه ، أمن وأمان ، ولا زالوا يستخدمون ألقابهم العسكريه من باشا وبيك في حياتهم المدنيه .
وما الفجوه التي حصلت بين رواتب المتقاعدين إلا بسبب بيانات وهواجس لا داعي لها انعكست سلبياتها على جميع المتقاعدين قبل 2010 ، ولولا هذه البيانات لحصلوا على زياداتهم المعتاده كإخوانهم العاملين في تلك الفتره .
الاردن وطن الجميع

بالاضافة الى ما ذكر اخى صاحب التعليق 163 يحظى ابناء العاملين والمتقاعدين بالتعليم الجامعى المجانى سواء داخل الاردن او خارجة وهناك احصائيات تقول ان من استفاد من التعليم الجامعى منهم منذ 1989 حوالى مئتا الف طالب وطالبة ومثلهم فى كليات المجنمع الاردنية اضف الى ذلك العسكريين انفسهم من متقاعدين وعاملين حصلوا على بعثات دراسية على نقفة الدولة الاردنية وحازوا على اعلى الدرجات الجامعيه من بكالويس وماجستير ودكتوراة او دورات عسكرية فى ارقى الموسسات العسكرية العالمية ممن نفعهم فى حياتهم بعد التقاعد

صدقت ابو ظفار المتقاعدون يبحثون عن ذاتهم ولكن بحثهم سيطول لانهم ذوات وليسوا ذات واحده
والى الاخوة المعلقين خفوا شوية على المتقاعدين نرجوكم وانا متقاعد لست بحاجة الى بحث عن ذاتي ولا تعليق يبصرني عن حالتي واين اقف الحمد لله اولا واخيرا خدمت بشرف اعتز به وتركت الجيش بصحة وعافية مكنتني من العمل باكثر من مجال والحال مستوره وفي الختام نسيت اني متقاعد عسكري واعتز بمهنتي الحالية مزارع يبحث عن وسائل لاعادة الاردنيين الى ارضهم التي بدأت تفقد ذاتها وتشكو الى الله من اهملها