أضف إلى المفضلة
الخميس , 28 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا الاتحاد الأوروبي يتصدر قائمة الشركاء التجاريين للأردن تحويلات مرورية لتركيب جسر مشاة على طريق المطار قرض بـ 19 مليون دولار لبناء محطة معالجة صرف صحي في غرب إربد غرف الصناعة تطالب باشتراط اسقاط الحق الشخصي للعفو عن مصدري الشيكات 5 إنزالات أردنية على غزة بمشاركة مصر والإمارات وألمانيا - صور ارتفاع الإيرادات المحلية 310 ملايين دينار العام الماضي والنفقات 537 مليونا مجلس الأعيان يقر العفو العام كما ورد من النواب المحكمة الدستورية ترفع للملك تقريرها السنوي للعام 2023 وفاة سبعينية دهسا في إربد "الكهرباء الوطنية": الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل السلطات الاسرائيلية تعلن إغلاق جسر الملك حسين بعد إطلاق نار في أريحا 7.726 مليون اشتراك خلوي حتى نهاية ربع 2023 الرابع
بحث
الخميس , 28 آذار/مارس 2024


الذكرى الرابعة عشرة لوفاة الأمير زيد بن شاكر اليوم

30-08-2016 04:26 PM
كل الاردن -
توافق اليوم الثلاثاء الذكرى الرابعة عشرة لوفاة المغفور له بإذن الله سمو الامير زيد بن شاكر، الذي انتقل الى الرفيق الاعلى في الثلاثين من آب (أغسطس) العام 2002.

وكان سموه أحد رجالات الرعيل الاول الذين ساهموا في بناء الوطن وازدهاره، ووقفوا الى جانب المغفور له بإذن الله جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه في مراحل دقيقة مرت على المملكة.

وتبوأ الفقيد العديد من المناصب القيادية كان ابرزها رئيسا للوزراء ووزيرا للدفاع ورئيسا للديوان الملكي الهاشمي ومستشارا عسكريا للمغفور له جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه وقائدا عاما للقوات المسلحة الاردنية ورئيسا لهيئة اركان القوات المسلحة الاردنية.

وفي الرابع من شباط (فبراير) 1996 منحه المغفور له الحسين لقب أمير.

وحمل سموه عددا من الأوسمة الاردنية والاجنبية منها وسام النهضة المرصع عالي الشأن، ووسام النهضة الاردني من الدرجة الاولى، ووسام الكوكب الاردني من الدرجة الاولى.

ولد الامير زيد في الرابع من ايلول (سبتمبر) 1934 ودرس بكلية فكتوريا في الاسكندرية بجمهورية مصر العربية وتخرج من الاكاديمية الملكية الحربية/ ساند هيرست العام 1955 ومن ثم كلية ليفنوورث في الولايات المتحدة العام 1963.بترا
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
30-08-2016 05:05 PM

زمن الرجال والقاده العظام قد انتهى زمن سمو ابو شاكر وحابس باشا وهزاع ووصفي وهجوج باشا المجالي .اخ بس اخ على هالزمن الاغبر .

2) تعليق بواسطة :
30-08-2016 05:23 PM

رحمة الله عليه ، كان موضعاً للإحترام والتقدير ، وإن أتينا على ذكره بعد مماته ، فليس منا الا المترحم عليه والذاكر لحسن مناقبه وسجاياه ، ندعو له ولجميع اموات المسلمين بالرحمه والمغفره وجنات النعيم .

3) تعليق بواسطة :
30-08-2016 09:44 PM

لم ارى او اطالع اي شيء مكتوب او مسموع من اي ظابط وقائد ممن خدموا مع سمو الامير زيد بن شاكر .. اين الوفاء لقائدكم ايها القاده الكبار فعلا اثبتوا نكم كبار وكبار كثير ..رحمة الله عليك يا ابو شاكر ..

4) تعليق بواسطة :
31-08-2016 01:46 PM

نريد رئيس حكومة كزيد بن شاكر

5) تعليق بواسطة :
01-09-2016 01:14 AM

نعتذر

6) تعليق بواسطة :
02-09-2016 09:54 AM

رحم الله أبا شاكر لقد كان يمثل نمط القيادة الأبويه وليس الرعويه سمحا قريبا للقلب يشده العمل الجيد ويحترمه
خدمنا معه فترة طويله قائدا أصيلا بمواصفات خاصه وكان على مسافة واحده من كل العاملين معه
عندما كنت قائدا للواء الأمن العام اتصل بي مرافقه المقدم سليم الصرايريه وقال ابو شاكر وهي الكلمه المحببه الى قلبه يريد ان أن يراك وهو رئيسا للوزراء فعمل لي ترتيب لألتقيه في منزله في الحمر وقد كنت مترددا لأنني لم ازر مسؤلا قط في بيته ولكن لمعرفتي بوسامة ابو شاكر ذهبت في الصباح حيث التقيته في منزله

7) تعليق بواسطة :
02-09-2016 10:02 AM

وبعد أن احتضنني بسلام حار ورحب وسألني عن أحوالي طلب ان اشاركه وجبة الافطار ونحن جلوس قال العمل السياسي سيئ ومليئ بالكذب ولم نعتد عليه في حياتنا الطويله العسكريه وأشعرني بتضجره من العمل مع السياسيين وبادرني بسؤال من أين أتيت بهذا النمط الرفيع من افراد لواء الأمن الذين يمتهنون عملهم باحتراف راقي واحترام الضباط واداء التحية وطريقة حمل السلاح وهذا سبب طلبي لأراك فشكرته على على هذه المبادره اللطيفه وأجبته هم من هذا المجتمع ولكن اقوم بصقلهم حتى يصلوا الى هذا المستوى بجهد ومتابعه
وخرجنا كل في طريقه

8) تعليق بواسطة :
03-09-2016 05:35 PM

* رحمه الله الامير الشريف الفارس الانسان
* له في الذاكرة الوطنية موقف الفرسان عندما أسيء الية في جلسة البرلمان وهو رئيسا للوزراء كان جوابة "ان أهلي ادبوني فأحسنوا تأديبي"
وأتسأل لماذا انقطعت الفروسية السياسية في المجتمع الاردني رغم ان الخيول لم تنقطع بل كثرت
رحمك الله يا أبا شاكر

9) تعليق بواسطة :
04-09-2016 07:17 AM

آه يا حبيبي يا وطني اردننا الغالي ان من يهجرك بضيفك وهو في عز ينساه وطننا الغالي وهو في عزه وقوته ويتذكرك المرئ يا اردننا الغالي في ليلة ظلماء يفتقد البدر كالاية القرانية لقد اتتك آيَاتِنَا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى فمن ينسى اردننا الغالي بمنحه سيتساه اردننا الغالي في عزه ويبقى اردننا الغالي شامخا ولن تغرق السفينة باْذن الله مقولة لشهيدنا وصفي التل

10) تعليق بواسطة :
05-09-2016 10:11 AM

كنت متوقعا أن أولى الناس بالترحم على هذه القامة الكبيره الوطنيه هم الذين انتفعوا مناصب ومكاسب عندما كانوا يحيطون بالمرحوم كالسوار بالمعصم وكانوا يتنفسون برئته وبنوا القصور مبكرا من فضل الله وفضله وكانوا يتقلبون في المناصب الحساسه من خلال تقربهم للمرحوم
للأسف لم أقرأ اسما واحدا منهم يستذكر ولي نعمته من ناكري الجميل من الذين تقربوا كعادة النفعيين لمن هم بعده
وتوقعتمن القيادات اللاحقه أن تكون أذكى لأن من باع ولي نعمته سيبيع غيره
ابو شاكر لا ينساه كل من خدم في معيته فمن اولى بالترحم عليه ؟؟

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012