الحبطرش النائب هو من يدير الازمه . والاجهزة هي التي تحركه ، وتعهد رئيس الوزراء ملاحقة المعتدين كذب ، فهم معروفون في الوحدات وجبل التاج بالاسم والعنوان .
مراسلون بلا حدود تقول في تقريرها بعد ان ادانت الاعتداء : ان بقيت الحال كما هي وتكرر المشهد سيتعرض الاردن لوضعه على قائمة البلدان الاخطر على الصحافة ...
والله يا استاذ علي شايفلك هالحكومة غايبه عن كل شيء . عن خالد شاهين والكازينو والقوانين القادمه ، وعن مشكلة الوكاله ، وكل ما يدور حولها لا تعرف شيء عنه ، مش عارف شو دورها طالما ان الدور الاكبر صار للبلطجية والمخربين واللي ما بهمهم سمعة البلد
انا اذهب الى ما قاله الكاتب ان مثل رنده حبيب لا يمكن ان ترسل خبر وتنشره وهي صحفية عريقه جدا دون ان تتأكد بطرقها الخاصة ، لا بد ان من مرر لها المعلومه رجل واصل وتثق به جدا جدا ومقرب منها حد ان تسارع لنشر الخبر دون مراجعه . القضية مفبركه ومدروسه ولها اهداف ، قد لا تبدو الاهداف قريبه لكنها بداية ،وستتحول الى قانون يلجم كل الصحف والاعلاميين ويحد من انتشارها وحريتها بحجج ضبط الاعلام ، ألم تفكر الحكومة من جديد بمدونه جديده وملاحقة قانونية وخاصة للصحف الالكترونية ، اللعبه اكبر من تقرير رنده حبيب واكبر من اشي اسمه اغتيالات الشخصيات الفاسده . المرحلة القادمه مرحلة لجم وتكميم افواه يا جماعه .. اللعبه كبيره . بس الخاسر هو الوطن .
الى التعليق 4 صبحي الطفيلي
نعم ، وانا معك فيما قلت ، السعودية لا تريد صحافه حره شرطا للانظمام ، والوطن البديل القادم لا يستوجب وجود معارضه وصحافه ، والفاسدون كبار كبار يمنع الاقتراب منهم ...واللعبه هي لعبة تكميم افواه ابناء الوطن الحريصين على الاردن والنظام ، التطورات القادمه على الساحه ستشهد تغير كبير ضد الاعلام والمسيرات ، وغدا سيحاولون ايجاد وسيله لوقف المسيرات حتى لو اضطروا لعمل تخريبي للقول ان المسيرات تخترق من قبل الاعداء بالتفجيرات او التخريب المتعمد ، كل شيء في هالبلد ممكن ولا يمنعهم شيء حتى تقرير وكالة الانباء والتعرض فيه للملك بقصة كاذبه من اجل ان يعدلوا قانون الاعلام فان كان الملك نفسه لم يسلم منهم فمن سيسلم .!!!.فطالما ان البلطجة هي اداة النظام فعلى البلاد السلام .والله يحمينا منهم ومن اساليبهم .
يا اخي مش عارف شو هالتحليلات اللي بتكتبوها ، صحفية اساءت للاردن والملك وعليها تحمل العواقب ، صحيح نحن ضد البلطجه والاعتداء على مقر الوكاله وان هناك من يقف خلفها سواء .... ولكننا لا نحلل اكثر من الحدث نفسه وبلاش تحليلات تسيء للوطن ، يعني اهل الطفيله ليس لهم موقف ، واليس من حقهم التعبير عن رأيهم حاى لو تجاوز الحدود ..
اقتباس من تصريح النائب السعود : حمل النائب يحيى السعود رئيس الحكومة الدكتور معروف البخيت ووزراءه مسؤولية ما أسماه "اعتداء" وكالة الصحافة الفرنسية المتمثل بـ"تلفيق" خبر رشق موكب جلالة الملك في محافظة الطفيلة إبان زيارته لها.
وأعرب السعود في بيان أصدره السبت عن استغرابه ردة فعل الحكومة على ما قام به مجهولون من اعتداء على مكتب الوكالة الأربعاء الماضي ...
سبحان الله ، اقول اعان الله البخيت على امثالك وامثال البلطجيه ، ترتكبوا الجرائم وتحملوها للبخيت . الاخ بقول مجهولون !!! وهم اقاربه وبلطجية زعران الوحدات وجبل التاج قام بجمعهم في باصين مساء اول امس وهاجموا الوكاله ... الى متى هذه الحال ! والى متى يقرر البلطجي سياستنا ... البلاد تنهار يا جلالة الملك فسارع لانقاذها .
أؤيد ما اوردت استاذ علي بالمطلق ومن الواضح ان الحكومة لم يعد لها حول ولا قوة الا على الضعفاء، بل انني تخيلت في لحظة من اللحظات ان يحصل ما حصل عند الهجوم على معتصمي الداخلية بأن يخرج وزير الداخلية ومدير الامن العام ليصرحوا بأن موظفي وكالة الانباء الفرنسية قد خرجوا على البلطجية وانهالوا عليهم بالشتم مما اضطر اخواننا البلطجية المساكين للدفاع عن انفسهم.
مرة اخرى نوجه ذات السؤال: اين هو الامن الذي يتبجح به المزاودون؟
كان المرحوم مازن القبج في برنامجه الصباحي ( مع المزارع )يدخل في حوار مع المهندسة الزراعية كليمنص فيسأل : يا أخت كليمنص تناتو النحل بكرص ولا بكرصش لما نكرب عليه ؟....فكيف بالست رندة حبيب بمقالاتها السابقة التي وضعت يدها في وكر النحل والدبابير ونبشته ... فأذا فكرت ان ما قد مضى قد مضى فهي غلطانه فهناك سياسة النفس الطويل لاذى الناس وفرك الاذان والانوف ... فالنحلة بتضلها تحوم تحوم ولا تنسى ما جرى لها حتى تقرص وتفرغ سمها... وما كانت المكالمة التلفونية الا الطعم الذي وقعت من خلاله السيدة رندة صاحبة الخبرة المهنية الصحفية العالية وياللاسف ما بيوقع و... بينكرص... الا الشاطر
احوي يا ابو احمد...كله حكي فاضي عصفوره والذهبي سرقوا البلد وخربوا بيوت اشرف واحسن شباب البلد واحنا بنتحسر ع حالنا ...خربانه ..الله يحمي سيدنا والاردن.
شكرا استاذ علي لمقالك وبصفتي متابعا لما تنشره الوكالات العالميه فضعني اضعك والاخوة القراء بما حدث, لم تكن رندا حبيب في مكتبها عندما صدر الخبر,والذي نشرته ايضا وكالات وفضائيات اخرى ولم يتعرض لها احد, سارعت رندا حبيب وخلال اقل من خمس دقائق على نفيه على لسان ناطق بالديوان الملكي والحكومه واكثر من ذلك قامت رندا حبيب باجراء مقابلات مع عدد من نواب الطفيله ومن بينهم نائب البلطجه ونشرت هذه المقابلات وشاهدنا خبر النفي للنواب منشورا على كل الفضائيات. الزميله رندا حبيب تعاملت مع الموضوع بكل امانة ومهنية عاليه وتحدث مثل هذه الحالات يوميا في كل انحاء العالم وحال نشر النفي فإن الموضوع يعتبر منتهيا.الا أن خفافيش الظلام واصحاب الحقد المدفون والذين اصبحوا في مواقع النفوذ استغلوا الحادثة للانتقام الرخيص والتنفيس عن حقدهم الدفين واستعملوا ادواتهم من بعض الاقلام الرخيصه والمأجوره ونائب البلطجيه غير عابئين بمصلحة الوطن ومسموعات الخلق الهاشمي الرفيع والراقي الذي لا يقبل ابدا بكل ما حدث مع الوكالة الفرنسيه. رندا حبيب انت دوما الكبيره وكلنا معك قلبا وقالبا.
اذا اردتم ان تعرفوا السبب في كل ما حث فاسئلوا باسم عوض الله ومن معه الذين عادوا بقوة الى مراكز القوة والنفوذ.
لاشيء يبرر الاعتداء على مكتب صحفي فالكلمةسلاح ويمكن ارسال بيان وكفى الله المؤمنين شر القتال اما مقابلة الكلمه بالتكسير والقطع الحديديه وكسر الابواب فهي بلطجه ينبغي ان يحاكم اصحابها بتهم كثيره اقلها الاساءه للاردن وطنا وقيادة وشعبا ونشر اسمائهم اذا ارادت الحكومه التخلص من هذا المأزق وكسب ثقة الناس وبغير ذلك فالقادم اعظم واليمن وليبيا اقرب مثال
وكالة الانباء الفرنسية نقلت عن مسؤول امني رفيع - طلب عدم الكشف عن اسمه - بان مقدمة موكب الملك تعرضت الى الرشق بالجارة والزجاجات الفارغة. وهو في هذه الحالة خبر واضح ومؤكد, وكان من الواضح ان شباب الطفيلة الاصلاحيون لم يكونوا راضين عن استثنائهم من القاء كلمة امام الملك وهم بذلك كانوا يريدون تعطيل الاحتفال باكمله. هذا واضح مثل سطوع الشمس ولا داعي للمواربة ومحاولة الحصول على اعذار واهية.