أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
400 جثة و2000 مفقود ومقابر جماعية.. شهادات من داخل خان يونس بيلوسي تشن هجومًا حادًا على نتنياهو لسياساته وتعتبره “عقبة” أمام حل الدولتين وتطالبه بالاستقالة الفايز يتفقد واقع الخدمات للمواطنين في العقبة زراعة لواء الوسطية تحذر مربي الثروة الحيوانية من ارتفاع درجات الحرارة تقارير: زيادة كبيرة في معدلات هجرة الإسرائيليين العكسية طائرة منتجات زراعية أردنية تغادر إلى أوروبا البنك المناخي الأردني سجل قيم جديدة لدرجات الحرارة العظمى في 2023 الملك وأمير الكويت يبحثان توسيع التعاون الثنائي الاقتصادي والاستثماري - صور مي كساب تعتذر من صلاح عبدالله.. ما السبب؟ تعرف على أشهر توائم النجوم بالوسط الفني هشام ماجد يكشف كواليس"أشغال شقة" وسر انفصاله عن شيكو نيللي كريم تحسم حقيقة جزء ثانٍ من مسلسل بـ 100 وش محمد سامي يكشف تفاصيل مسلسله الجديد مع مي عمر إجراء جديد لهنا الزاهد بشأن طليقها أحمد فهمي المفتي الحراسيس: 5 فتاوى تفيد بحرمة التسول
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


المجلس النيابي الثامن عشر ...و المستقبل !!!!

بقلم : العميد المتقاعد فتحي الحمود
24-09-2016 03:17 PM


لا أعرف من أين أبدأ ...فبكل تواضع توقعت كل ما حصل نتيجة لقانون الانتخابات على قاعدة ' القائمة النسبية المفتوحة على مستوى الدائرة الانتخابية ' .

و هو في رأيي أسوأ الف مرة من قانون الصوت الواحد و القانون الآخر الذي اعتمد عددا من النواب يتم انتخابهم عن طريق قوائم على مستوى الوطن . و ما بينهما من قانون الدائرة ' الوهمية', المرافق للصوت الواحد.

لا أظلم أحدا اذا ما قلت بأن الشخص أو الاشخاص الذين الغوا قانون الانتخاب الفردي الذي تم بموجبه انتخاب المجلس الحادي عشر في العام 1989 قد إرتكب / إرتكبوا جريمة تصل الى حد الخطيئة بحق الوطن على مدى 23+4 = 27 عاما ( 1993-2020 ) !!!!

قانون ال 89 افرز افضل مجلس نيابي في تاريخ الحياة التشريعية الاردنية عددا و نوعية . و هو القانون الذي اعتبره مثاليا للاردن حتى تتجذر الحياة الديموقراطية و هذا يحتاج ل 25 عاما قادمة بعد أن تأخذ الاحزاب السياسية مكانها الحقيقي لتصبح القائمة النسبية المغلقة الحزبية هي البديل للانتخاب الفردي و الذي يسبقه ترشيحا فرديا عادلا إما على مستوى المحافظة أو الدائرة الانتخابية بشرط اعادة النظر بثلاثة امور مهمة و اساسية :

الأولى : إعادة النظر بتوزيع الدوائر الانتخابية بحسب عدد السكان لتصبح عملية التمثيل الشعبي عادلة الى حدّ ما .

الثاني : إلغاء نظام الكوتات جميعها . فالمرأة تشكل اكثر من نصف المجتمع الاردني و تقبل على الانتخاب بشكل ملفت و عليها أن تتعلم انتخاب بنات جنسها اعتبارا من الانتخابات القادمة . و ليتعود المسلم أن ينتخب مسيحيا و العكس بالعكس و هذا ينطبق على الاخوة الشركس و الشيشان .

هذا المفهوم يكرس مفهومي الوحدة و الهوية الوطنيتين , و يقضي على الحساسيات المفرطة و نتائجها السيئة .

الثالث : المستوى التعليمي للمترشح او المترشحة يجب ان لا يقل عن الشهادة الجامعية الاولى من جامعات معتمدة اردنيا سواء أكان طبيبا أو يحمل شهاة في الفلسفة و علم النفس .و ضباطنا المتقاعدون بعد 4 سنوات سيكونون جميعهم من حملتها الا ما ندر و هؤلاء لا يلزمون لمجلس نواب جله من الشباب و الشابات و يكونوا قد تجاوزوا سن ال 75 عاما !!!!

و كل ما ذكرت سيحتم اعادة النظر بعدد النواب من دون كوتات لجهة مهما كانت و ليكن نصف مجلسنا القادم من السيدات المتعلمات المتحمسات للعمل العام و القادرات على انجاز ما هو مطلوب منهن بجدارة و كفاءة عالية – من دون صياح و عربدات و صوت عال –و بصراحة بدأ يزعجنا كمواطنين قبل ان يزعج الحكومة . و ليمثل المجلس القادم كافة الاردنيين من شتى الاصول و المنابت و ليصبح التصويت ' إلزاميا لكل من هم ما بين العمرين( 18 – 65) عاما , و اختياريا لمن هم فوق ذلك و مثلهم الامييون و كبار السن و المرضى .

هذا بالاضافة للسماح بالاقتراع في اقرب مركز اقتراع لسكن المواطن مما سيوفر تنقل مئات الالاف بين المدن و ما يتبع ذلك من خسائر مالية و استهلاك للطاقة و مخاطر السير على الطرق الداخلية و الخارجية .

التمثيل الديموقراطي الصحيح و السليم هو تمثيل لكل من يحمل رقما وطنيا اردنيا من دون النظر الى اصله و فصله و دينه و ' فصيلة دمه ' و فحص' جيناته الوراثية ' . فهذه قصة قديمة عفى عليها الزمن و ليتأكد الجميع أنه - بعد تحرير فلسطين من الماء الى الماء لن يبقى فلسطيني واحد خارجها - , و ليفهم هؤلاء الذين يغردون خارج السرب بأننا أضعنا فلسطين الى الأبد و لا عودة و لا تعويضا , كان الله تعالى في عونهم .

فلا يعقل ان لاجئا فلسطينيا او عربيا او من اي مكان في العالم حصل على الجنسية الامريكية او الكندية او الاسترالية او اي جنسية غربية اخرى يستطيع أن ينتخب فيها و لا يستطيع ذلك في الاردن او في اي بلد عربي آخر ...فهذا في رأيي ظلم و تخلف و تخوف في غير محله, و حجة حق يراد بها باطل , خاصة أنه منصوص دستوريا على أن جميع الاردنيين متساوون في الحقوق و الواجبات بغض النظر عن العرق أو الدين !!!

أعرف جيدا هنا بأن الكثيرين من المتعصبين لوطنهم سيغضبهم كلامي و سينعتوني بأقذع الأوصاف , و هذا أمر لا يهمني و لا ألتفت إليه لأنني على حق و هم على باطل ... فأنا عربي مسلم أردني و لا أمقت شيئا مثل التعصب و الاقليمية الضيقة على الرغم من اعتزازي بكل ما ذكرت من دون عصبية جاهلية مريضة, و هنا فإنه لا يستطيع أحد في وطني أن يزاود على وطنيتي و هويتي ...فأرجو أن لا يفعل أحد ذلك ...فأنا أتحدث عن دولة بمن عليها و ليس عن مزرعة خاصة .

خلاصة القول : هذه القوانين فصلت لزمن مضى و مفاهيم بالية و هاهو الميدان و الشارع في الانتخابات الاخيرة يبرهن صحة ما أقول من دون أن أسمي و انتم تعرفون ذلك أكثر مني .
نحن بحاجة لنواب وطن و ليس نواب خدمات و صفقات و مقاولات فهذه القضايا سيتولاها مجالس محلية على مستوى الاقليم و البلديات .

نحن بحاجة لنواب اقوياء قادرون على مساءلة الحكومة و محاسبتها و تشريع القوانين المناسبة و ليس قوانينا مسلوقة جميعها بحاجة إما لتغيير أو تعديل و أولها قانون الانتخاب الحالي الذي أضاع أصوات الناخبين و ذهبت في مهب الريح .

لا توجد قوة في العالم تقنعني بأن شخصا حصل على اقل من نصف مرشح آخر في نفس الدائرة يفوز بينما الآخر ' يسقط '.

ما حصل يجب أن لا يتكرر و لا لأي سبب مهما حاول البعض تبريره أو التغني بشيء مخالف لأبسط قواعد الديموقراطية التي نسعى الى ترسيخها و تثبيتها و تجذيرها . 

فالراجفون نفاقا على مستقبل الوطن اثبتت الايام بأنهم أضاعوا ربع قرن من عمر الوطن الحبيب في اجتهادات من اجل خدمة مصالحهم الضيقة بتخويف الناس من الاسلاميين و الفلسطينيين فكلاهما مكون اساس في الوطن و من حقهم الترشح و النجاح و تمثيل من يختارونهم بحرية و نزاهة و شفافية.

أقول لهم كمواطن غيور محب لوطنه و مواطنيه عاشق لأمته و وفي لدينه ...أقول لهم و بالفم المليان: لا سامحكم الله , خاصة أنه يحق لجلالة الملك حل المجلس في الوقت الذي يشاء .

حفظ الله تعالى الوطن من كل مكروه فالحياة لا تبدأ و تنتهي بانتخاب مجلس نواب مهما كان شكله و لونه . فالاردن الوطن فيه رجل تحميه و فيه رجال تفتديه بالمهج و الاموال و الارواح و تصبح فيه دماؤهم رخيصة ليظل قويا متماسكا متحدا و سدا منيعا أمام اعدائه في الداخل و الخارج .

فكل ما كتبته يتعلق بالمستقبل فالحاضر اصبح واقعا و الماضي نسيه الناس و الحديث عنه يؤخر و لا يقدم . فنحن نسعى لقانون انتخاب يناسب طبيعة مجتمعنا الاردني و ليس تقليدا لغيرنا كما حصل في قانون ' النسبية ' و التي لا يزال الكثيرون لا يعرفون عنها شيئا .

الوطن لكل ابنائه و ليس حكرا على فئة او مجموعة و هو وطن و ليس مزرعة لأحد . بناه الاجداد العظام و طوره الآباء و نحن حملنا راية الاستقلال و التقدم بعدهم و نحن بدورنا نحملها لابنائنا و احفادنا الجديرين به . فلا تخافوا على الأردن و لا تزاودا على بعضكم البعض فنحن نتنافس في حب الوطن و الولاء له و حمايته من الاخطار المحيطة به من كل جانب .

كاتب هذه السطور لا يعنيه ابدا من جاء و من ذهب و لا يأخذ مواقف مسبقة من أشخاص لا يعرفهم شخصيا . و بناء على ذلك أرجو أن لا يفسر مقالي على غير ما أريد به .

و يظل السؤال الكبير مطروحا ألا و هو : ' هل سيتمكن المجلس الجديد بقديمه و حديثه من القيام بتحمل مسؤولياته المنوطة به بعيدا عن العنعنات و السعي وراء مصالح شخصية'
هذا ما نأمله .

عمان – بتاريخ : 24/9/2016م


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-09-2016 04:14 PM

الحل الغاء الانتخابات وحكومة من المتقاعدين العسكريين

2) تعليق بواسطة :
24-09-2016 04:25 PM

كثرالله من امثالك
مقال اكثر من رائع
نتمنى ان ينظر الجميع لمصلحةالوطن الجامع والاردنين جميعا فمصيرنا واحد ومستقبلنا مرتبط بتكريس معني المواطنه الحقيقه بعيدا عن الفئويه والمصلحه الفرديه

3) تعليق بواسطة :
24-09-2016 05:03 PM

مقال محترم وصادق.
نعم سيدي ، مشكلتنا اننا مصرون على ممارسة العصبيه والعشائريه والمناطقيه.
امريكا عباره عن امة بلا اصل ، عمرها 300 سنه ، لا يوجد فيها امريكي فلبيني وامريكي صومالي او ايطالي .
فيها امة واحزاب تتراكض على تعميق الاخوه والولاء
لا يوجد بها احزاب تقاتل لابقاء فرقه ونعره قاتله .
فيها اخترام الفرد لذاته باحترامه لغيره
فيها اناس تعمل لبناء وترابط وبناء واخاء ورخاء .
لا يوجد بها اناس تعيش وتفكيرها في الالغاء .
فيها ال نحن وليس انا .
كفانا كذب وحقد وكراهيه وحسد وضيق نظر

4) تعليق بواسطة :
24-09-2016 05:45 PM

من عجائب الزمن ان لا يكون مواطن بمواصفات العميد المثقف فتحي الحمود على رأس صناع القرار في وطن بحاجة لجميع الرجال من امثاله . فكل ما يكتبه نابع من قلب يعمر وطنية و قومية بعمق من دون تعصب او الغاء الآخر . نحن يا سيدي في بني عبيد فخورون بك و انت صقر حقيقي تقول كلمة الحق و لا تخشى في قولها لومة لائم . ما ذكرته هو الحل و لنعد الى الانتخابات الفردية 1989 و التي وعيتها جيدا . حياك الله و بياك ايها الكاتب الوطني المحترم و الغيور و الشهم .

5) تعليق بواسطة :
24-09-2016 05:52 PM

كلما قرأت لأخي الاستاذ فتحي الحمود كلما ازددت اعجابا باصراره على التصحيح باي ثمن . لقد قرأت معظم ما كتب حول قوانين الانتخاب السابقة و انتقاده العنيف لها . صدقت يا سيدي فانا احد الناس الذين لم يعرفوا كيف تحسب الاصوات في القوائم الا خلال مؤتمرات الدكتور البراري . ذهبت الى صندوق الاقتراع متحمسا لقائمة فوجدت بأن معظم من فيها كانوا مجرد حشوات . خسارة كل هذه الملايين من الاصوات التي ذهبت ادراج الرياح . غيروا هذا القانون في اول قراراتكم يا مجلسنا التعيد . مكررا شكري و تقديري للكاتب الذي كنت انتظره

6) تعليق بواسطة :
24-09-2016 06:01 PM

لا فض فوك سيدي العميد . انا مثلك أؤمن بالوحدة الوطنية إيمانا راسخا و لا ألتفت الى ترهات المتحذلقين من كتبة الدينار و الدفع المسبق . نعم سيدي فلقد ابدعت بقولك بان الفلسطينيين و الاسلاميين جزء لا يتجزأ من الاردن و هم جزء من كل كما الفئات الاخرى في هذا المجتمع الطيب الذي اعاد 56 نائبا سابقا و اسبقا الى مجلس جديد كنا نطمح ان تكون غالبيته من الوجوه الجديدة لترسم مستقبل وطنها و ترسخ مبدأ الوحدة الوطنية من جميع أطياف المجتمع لا فرق بين مواطن و آخر الا بمقدار حبه و وفائه لوطنه الاردن . حفظك الله و رعاك

7) تعليق بواسطة :
24-09-2016 06:21 PM

بمناسبة الحديث عن الانتخابات الاخيرة فانني اتمنى ان تقوم الهيئة بنشر جميع الاصوات التي حصل عليها كل مرشح و ان لايكتفى بما نشر لاننا نريد ان نعرف اين نقف على ارجلنا التي ارهقها التعب . عندما تذهب كافة اصوات من انتخبناهم لشخص واحد فهذا فيه ظلم كبير لنا و لمن منحناه صوتنا و تكبدنا عناء السفر من اجل ذلك. لماذا وضع هذا القانون المجحف اني لست ادري . شكرا للعم ابي عمر على مقالته الرائعة ففيها حس وطني نادر .

8) تعليق بواسطة :
24-09-2016 06:33 PM

ابو عمر ....فتحي الحمود كبير حتى في كتابته . تخصص في الصراع العربي الصهيوني و كتب حوله الكثير الكثير من باب و ذكر ان نفعت الذكرى . و عودا لموضوع قانون الانتخابات ....دعونا نطور فكرنا و نسمو فوق الخلافات التي تؤدي الى خراب البلاد . لنحافظ على الوطن بوحدتنا الوطنية لنحمي الوطن من شرور الطامعين .

9) تعليق بواسطة :
24-09-2016 06:41 PM

الى متى سنظل نلهث خلف اشخاص سيديرون ظهورهم و يغلقون هواتفهم مع ظهور اول النتائج ؟
الى متى سنظل منشغلين بمن سيكون رئيسا لمجلس لم نعرف خيره من شره بعد ؟؟
الى متى سيظل فلان و علنتان يتصدرون الاخبار و التحليلات و يسمون اشخاصا لا يستحقون حتى الذكر .
الى متى سنظل غارقين في الحديث عن الاعراق و المنابت و الاصول .
الى متى سيبقى المدافعون عن وحدتنا الوطنية اقلية و ليست اغلبية في مجتمع صغير ؟؟؟؟
ارجو ان تتحقق نصف آمال عميدنا من اجل مستقبل ابنائنا و حياة افضل . شكرا لكم

10) تعليق بواسطة :
24-09-2016 07:48 PM

كما عهدناك يا اخي و صديقي ابا عمر . نعم صحيح فمن اقر هذا القانون الاعرج ارتكب جريمة كبرى بحق وطن ليس جاهزا بعد لأي من قوانين النسبية الغريبة على مجتمعنا . فأحدهم حصل على 2600 صوت الا انه يدعي بأن الرقم المتأكد منه هو 5000 او يزيد . فاذا ماكان كلامه صحيحا و هو رجل اعرفه و ثقة فأين ذهبت اصواته . اليوم جاءتني قائمتان من الزرقاء أقل واحد فيها حصل على 9900 صوت الا ان من فاز من القائمة الثانية خصل على 4400 صوت . فأين العدل في ذلك . أنا لا أشكك بنزاهة الانتخابات الا ان هناك ثغرة ما بحاجة لتصويب . تحيات

11) تعليق بواسطة :
24-09-2016 09:44 PM

الأخ الغالي فتحي الحمود أنا أتفق معك في كثير من النقاط ولعل أهمها أن إنتخابات 1989 كانت من أنزه الإنتخابات وهناك أسباب كثيرة لنزاهة تلك الإنتخابات لعل أهمها أن مدير المخابرات في ذلك الوقت أصر على عدم تدخل المخابرات في نتائج الإنتخابات
كما أوافقك الرأي أنه لا فرق بين نسبية الإنتخابات الحالية والدوائر الوهمية وهما شكل من أشكال الإنتخاب المشبوه ويعرض الناس إلى التساؤل
كما أنني أتفق معك أن الصوت الواحد هو أشرف بكثير لآننا حتى هذه اللحظة لم نحقق طموحات الذين نادوا بمجلس نابع عن تنافس الأحزاب

12) تعليق بواسطة :
24-09-2016 09:53 PM

السياسية والحكومة النيابية كل هذه الشعارات أصبحت محروقة لأنه لن يكون هناك برلمان سياسي ولا حكومة نيابية
أما بالنسبة إلى الكوتا فأنا يا أخي أتفق معك أننا في هذا الوطن سواسية وأنه لا فرق بين أي بدوي أو أي مواطن وبين أي شركسي أو شيشاني أو أي مواطن من الزرقاء أو جرش والواقع أنه قد تم فرض الكوتا الشركسية منذ المجلس التشريعي الأول لأن سكان عمان كانوا يمثلون الغالبية العظمى لسكان عمان فألزموه بتحديد مقعدين لهم حتى لا يحصلوا على مقاعد أكثر
أما بالنسبة ألى الأخوات فلقد اختفى أصحاب القرار أن النساء

13) تعليق بواسطة :
24-09-2016 10:02 PM

كما أتفق معك أشد الإتفاق على أن يكون عدد النواب حسب الكثافة السكانية لكل محافظة حتى يكون هناك تمثيل عادل لكل المناطق
,انا معك بأن هناك رجالا لا زالوا على استعداد للتضحية بأرواحهم في سبيل الوطن ولقد راقبنا جميعا أداء البرلمانات السابقة ولكم أصبنا باللوعة والألم ونحن نرقب أداءهم ولا داعي هنا إلى جلد الذات فلم يبق قانون ضد الوطن إلا وتمت الموافقة عليه وتم التصويت على تبرئة 90% من قضايا الفساد والفاسدين حتى أن معظم المشاريع قد تم تنفيذها والإستحواذ عليها من نواب الوطن بالعاون مع الحكومات السابقة

14) تعليق بواسطة :
24-09-2016 10:36 PM

أخي العزيز الدكتور حسين توقة :
بعد التحية . فإني أشكر لك مداخلاتك النوعية التي أثرت الموضوع بفكرك النير و خبرتك الطويلة في التحليل الاستراتيجي و اني أثمن موافقتك على ما طرحته خاصة بالنسبة للكوتات من جميع الانواع و الاشكال .
حتى الآن لا أعرف سبب الاصرار على وضعها في كل القوانين . فما يضيرني لو أن جميع من نجحوا في الدوائر المختلفة من اخوتنا الشركس و الشيشان طالما أنهم مواطنون اردنيون منحهم الدستور كامل الحقوق و الواجبات و لم يميزهم لعرقهما . أي قانون قادم يعطي الاقليات مقاعد خاصة ( يتبع ) .

15) تعليق بواسطة :
24-09-2016 10:42 PM

قانون متخلف و رجعي و فيه تخصيص و تمييز مخالف للدستور . و أي قانون مخالف للدستور يعتبر قانونا غير قانوني و لا يصح العمل به . و لكن هيهات أن يفهم ما نقوله من يشرع القوانين . يعتقدون ان منح امرأة على مستوى محافظة بخجم العاصمة انجازا . فاقد الشيء لا يعطيه و اصبحت اسمي هذه القوانين " ضحكا على ذقون البسطاء و السذج في وطني لا أكثر و لا أقل " . في غياب المشرعين الاكفياء و في غياب العدالة يصبح كل شيء ممكنا . شكرا لكم جميعا على مجاملاتكم الرقيقة و بارك الله فيكم . تحياتي لكم جميعا و لا استثني احدا .

16) تعليق بواسطة :
24-09-2016 10:45 PM

أما بالنسبة إلى الأخوات من المرشحات فلقد اختبأ أصحاب القرار خلف أن المرأة قد فشلت في الإنتخابات السابقة ولم تأت النتائج في صالحها فقرروا أن يخصصوا لها كوتة مع أن الكثير من المرشحات قد حصلن في الإنتخابات الأخيرة على أصوات عالية في امعظم المحافظات
في عام 1907 كان الشراكسة يمثلون غالبية سكان عمان وفي عام 1929 كانوا يمثلون ما مجموعه 48% من سكان عمان وأنا أتفق معك بأننا نريد أن نتطلع إلى المستقبل ونحصل على قانون انتخاب جديد يناسب طبيعة مجتمعنا الأردني ويفرز الرجال الشرفاء

17) تعليق بواسطة :
24-09-2016 11:02 PM

ان اعظم الجهاد كلمة حق تقال لمن لا يريد الحق وقد قلتها مجلجلة مدوية ايها الكاتب الطيب بعبارات واضحة صريحة لا تقبل التاويل يفهمها كل انسان مهما كان مستواه لقد اضعنا الكثير من وقتنا وجهدنا ونحن نتراشق بكلام يثير الكره والفرقة بين المجتمع الاردنى والاسرة الواحدة مما انعكس سلبا على كل شى فى شوارعنا وملاعبنا ومصانعنا واسواقنا واصبح الخوف من الاخر هو سمة المجتمع ’ما قلته ايها الطيب اليوم اعاد لنا الثقة بالمستفبل وبان الخير فى هذة الامة موجود الى قيام الساعة وان الاشرار الذين ينشرون الفتن الى زوال

18) تعليق بواسطة :
25-09-2016 12:19 AM

ما جرى الليلة في جبل التاج مأساة حقيقية تبرهن على اننا شعب متخلف قولا و فعلا خاصة و أن ذوي الفتاة التي ذهبت ضحية اطلاق النار الكثيف خلال احتفالات النصر اعتدوا على طواريء البشير و كأنهم هم المسؤولون عن مقتلها . تصرفان احمقان متلازمان . هذا يبرهن أن ما كتبه استاذنا فتحي الحمود دقيقا و صحيحا . فطالما اننا لا زلنا نتصرف بهذه الهمجية فاننا بحاجة ل 50 عاما و ليس 25 عاما . فاذا كان من يصنع التشريع يخالفه فكيف سيكون حال الآخرين ؟. سؤال تصعب اجابته . شكرا لك يا سيدي

19) تعليق بواسطة :
25-09-2016 01:01 AM

كل من يعتقد بأن حال المجلس الثامن عشر سيختلف عن حال سابقه ال 17 فهو واهم و الحال من بعضه البعض . الاختلافان الوحيدان هما : عدد العنصر النسائي زاد قليلا و تقلص عدد النواب الى 130 من اصل 150 و بالتالي نقص عدد الاعيان 10 و النتيجة هي توفير 35 الف دينار شهريا - وهو ثمن نصف سيارة مرسيدس فارهة أي أننا وفرنا ثمن 6 سيارات سنويا - سيتم شراؤها خلال أول شهرين من حياة المجلس . ذهب محمد فجاء أحمد . اسماء تبدلت لا غير . شكرا لك سيدي الكاتب فلقد اشرت بطريقتك الخاصة الى هذا الامر . لا زالت الطريق طويلة جدا

20) تعليق بواسطة :
25-09-2016 02:30 AM

مقال اكثر من رائع . لقد وضعت اصبعك على الجرح ايها العميد الشهم المحب لوطنه و عاشق امته و دينه . انت فعلا كذلك مع أنك تعرف سلفا بأنك ستصيح في واد سحيق لن يسمعك فيه أحد . فالمسؤول الاردني لا يقرأ ورقا و لا يهتم لما يكتب . همه قبض راتبه في نهاية كل شهر و الحصول على اكثر فوائد و عوائد من اجتماعات مجالس الادارة و عضوية العشرات منها . مشمشية في طعة و قايمة و حارة كل من في يديه له . الكل لا يحاسب و لا يسأل . ضيعة ضايعة و زيتون برما داشر و تعيشوا يا ...طالما انتم قادرون على التسلق و النفاق

21) تعليق بواسطة :
25-09-2016 09:44 AM

بداية اوجه تحيه خاصه لكاتبنا العزيز على هذه الشجاعه النادره في تحليل الوضع السيء الذي نعيش ولم يقف باكيا على الاطلال لا بل وضع يده على الجروح المتعفنه واقترح افضل الحلول ووضع البديل المناسب لهذه المأساه الملهاه الا وهي قوانين الانتخاب التي تفنن المشرعون في تعقيدها لدرجه انها اصبحت فزوره عصية على الفهم او التصور .
السبب بسيط يا سيدي طالما هذا الكيان الصهيوني حي يرزق ستبقى القوانين ليس عندنا فقط انما فيما كان يسمى يوما دول الطوق ، ستبقى هذه القوانين تسير من سيء الى اسوء وستبقى الاوضاع السياسيه

22) تعليق بواسطة :
25-09-2016 09:55 AM

والاقتصاديه وتفتيت النسيج الاجتماعي تنحدر انحدارا مريعا الى ان تصل الى درجة الكارثه التي لن تبقي ولن تذر ، وهذا هو المطلوب صهيونيا ، دعك سيدي من اردني وفلسطيني وشركسي وشامي او العشيره وغيره ولهم جميعا الحب والاحترام فقط عليك ان تنظر الى ما حل في العائله الواحده الزوج والزوجه الاخوه وابناء العمومه ، لقد وصلنا باقليميتنا وعنصريتنا الى هذا الحد المريع الذي فتت البيت الواحد فها هو احد المرشحين الخاسرين يطليق زوجته على رؤوس الاشهاد ووسائل الاعلام ، نعم سيدي لقد وصلنا الى هذا الحد المأساوي الذي يدمي

23) تعليق بواسطة :
25-09-2016 10:08 AM

الافئده بفضل التفنن في هذه القوانين ، احد عشر صندوقا انتخابيا تسلب في وضح النهار تحت تهديد السلاح وتعاد بعد ذلك بكرا بشهادة طبيب الهيئه المستقله الشرعي بالرغم من نشر صور دفاتر عذريتها على رؤوس الاشهاد ويتم فرزها واعتماد نتائج ما تبقى من عفتها ليتزوج المغتصب من الضحيه درءا للفضيحه وكان الله في السر عليما .
سيدي الفاضل انت تبحث عن صورة المدينه الفاضله في خرائط لم تعد خرائط تشابكت فيها خطوط الطول بالعرض مع بقاء خط غرينتش الذي رسم لنا الحدود والسياسات ودمر انظمه وانشأ انظمة جديده على انقاضها ووضع

24) تعليق بواسطة :
25-09-2016 10:18 AM

لها النواميس والقوانين الابديه التي بنتيجتها خدمة المشروع الصهيوني والغربي في المنطقه ، المشكله سيدي في الشعوب وليس في الانظمه لا احد في الدنيا يستطع ان يفرض علي ان اكون عنصريا اواقليميا اذا لم اكن ارغب انا في ذلك ولكن باضافة قليلا من بهارات الانانيه والمصالح الشخصيه والذاتيه مع رشة شوية (رز) يصبح طعم الاقليميه مقبولا ومع مرور الوقت نعتاد الطعم او الطعم (بضم الطاء )ويصبح مقبولا سياسيا واجتماعيا ونمارسه صبح مساء ليصبح عرفا اقوى من القانون ، هذا للاسف هو حالنا اليوم
اعتذر لانني سودت وجه الصوره

25) تعليق بواسطة :
25-09-2016 10:19 AM

قليلا لكن هذا بكل اسى هو واقعنا المؤلم ، واعتذر على الاطاله مع جزيل الشكر للكاتب المحترم

26) تعليق بواسطة :
25-09-2016 04:28 PM

أشكرك صديقي أبا عمر على هذا المقال الذي يلامس أوجاع الأردنيين عموما، وأنا متفق مع معظم ما ورد به. إلا أن لي مداخلة بسيطة ألخصها بما يلي:
1. صحيح أن دستورنا نص على أن الأردنيين متساوون في الحقوق والواجبات بغض النظر عن العرق أو الدين، ولكنه لم يشمل مزدوجي الجنسية. ومن يقول أن النص يطبق على إطلاقه لن يقنعني لأنه حدد في نهايته العرق والدين.

27) تعليق بواسطة :
25-09-2016 04:29 PM

2. نحن لا نقول بأن مزدوجي الجنسية لا يحق لهم الانتخاب، بل نقول أنه لا يحق لهم تولي المراكز السيادية في الدولة لأنها تتعلق بالأمن الوطني والقومي، إلا إذا اعتبرها البعض مشاعا ولا أسرار للدولة.
3. إذا كان لدى حاملي الجنسيات الأجنبية من الأردنيين سواء بالتولد أو بالتجنيس خبرات غير متوفرة لدى الأردنيين ذوي الجنسية الواحدة، فيمكن الاستفادة منهم في الدولة بعقود وليس بإشغال وظائف سيادية.
هذا رأي شخصي والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية. مع التحية والتقدير لشخصك الكريم.

28) تعليق بواسطة :
25-09-2016 05:01 PM

ابتداء اشكرك على مداخلتك المهمة جدا و ارجو ان تعرف بأنني لا أختلف معك اطلاقا فيما ذهبت اليه و انا مع رأيك قلبا و قالبا . حقيقة انني لم أتطرق لموضوع مزدوجي الجنسية على اعتبار أنهم خارج موضوعي و انت تعرف رأيي حول قضية " الأردنيين من شتى المنابت و الاصول " و هنا اتحدث عن الاردنيين لا غير . فكل من يعيش على هذه الارض و يحمل جنسيتها و حصل على رقم وطني هو الاردني المقصود في الدستور الاردني . شاكرا لكم مجددا تداخلكم المهم و رأيكم يهمني جدا كما تعودنا . تحياتي و تقديري لكم

29) تعليق بواسطة :
25-09-2016 05:08 PM

اشكرك جدا على مداخلاتك المهمة و كلماتك الرقيقة و تأكد بأننا متفقان في كل شيء . مقالي ليس خلافيا على الاطلاق و هو ليس أكثر من التأكيد على ثوابتنا الوطنية الراسخة في قلوب كل الشرفاء الأوفياء لوطنهم الاردن و لعروبتهم و لدينهم و يعملون جاهدين للتذكير بها في المناسبات الكبيرة في عمر وطننا الحبيب و لقد اسفت اليوم لمقتل المرحوم الصديق ناهض حتر و كنت اتوقع له ذلك . علينا جميعا أن نتذكر أننا نعيش في عالم مختلف و أن لا نذهب بعيدا في آرائنا و إجتهاداتنا حتى لا نقع في المحضور . ارجو ان تكون الحادثة الاخيرة

30) تعليق بواسطة :
25-09-2016 06:24 PM

اشكرك سيدي على تلطفك بالرد على تعليقاتي المتواضعه وانا اعلم تماما بان مقالك ليس خلافيا على الاطلاق بل هو جامع مانع لا يختلف عليه كثيرون ، وانتهز هذه الفسحه لاقدم عزائي الصادق للشعب الاردني ولاخواننا الاحباء ال حتر الكرام ولاصدقاء الفقيد وانت واحد منهم كما ذكرت في تعقيبك على مصابهم ومصابنا الجلل ، لقد تزاملت مع هذا الرجل في سبعينيات القرن الماض في الجامعه الاردنيه ايام الشباب وسواء كنا نتفق اونختلف معه في افكاره وارائه ، فالفكر والقلم يواجه بالفكر والقلم وليس بالنار والرصاص هذه جريمه بشعه

31) تعليق بواسطة :
25-09-2016 06:31 PM

بكل ما تعنيه هذه الكلمه ومدانه من الجميع ، كائنا من كان مرتكبها في وقت نحن احوج فيه الى رص الصقوف ووحدة الموقف ووأد الفتن ما ظهر منها وما بطن .
له الرحمه ولآله وذويه واصدقائه حسن العزاء

32) تعليق بواسطة :
26-09-2016 04:47 AM

تحيه لعطوفة العميد,,,
تعكَس عدة مقالات لكتًاب وطنيين انطباعاتهم نتيجة عدم تطًور الحياة النيابية , والواقع أن مرًد ضعف الحياة النيابية هو عدم تطوير الحياة الحزبية وبغيًر ذلك يبقى تبديل القوانين هو مجرًد تبديل انواع صنانير السمك على أمل الاصطياد في البحر الميًت,,, الحياة النيابية لها معايير معروفة في الديمقراطية ,ولها هدًف واضح وهو "وصول حزب الأغلبية المطلقه او ائتلاف أكثر من حزب لتشكيل الحكومة " بينما تتحول الأحزاب الأخرى الى خانه ألمعارضة ولهذا يصبح وجود النواب المستقلين عبثيا في اي ديمقراطية.

33) تعليق بواسطة :
26-09-2016 04:49 AM

أن تحفيز الحياة الحزبية يتُم ايضا بوسائل محددة وعبًر فرض" العتًبه " , اذ تطلب بعض الديمقراطيات نسباً محدده من مجموع اصوات الناخبين لكيً يتمكن الحزب من دخول مجلس النواب ,فلو افترضنا جدلا تطبيق القانون الأنتخابي التركي في الأردن والذي يتطلب عتُبه مقدارها 10% من الأصوات , فأن على أي حزب الحصول على 420الف صوت من أجل دخول مجلس النواب وهي حالة تدعو لبرامج وطنيًة جامعه لكسب رضى المواطنين وشخصيات ذات قبول وطني,كما انها تنهي الفساد الذي يرافق العمليه الأنتخابيه لأستحالة شراء اصوات اغلبية الشعب.

34) تعليق بواسطة :
26-09-2016 04:49 AM

أما شخوص النواب فتكون العتبه عبر الانتخابات الحزبية الداخلية التي يحرص بها الحزب على تقديم افضل العناصر السياسية للشعب وبناءا عليها يتشكل ترتيب القوائم دون كوتات اثنيه او دينيه ,ولكن تحرص الكثير من الدساتيرعلى اعطاء النساء تمثيلا يقوم على نسبه محدده تًصل في بعض البلدان الى 50% ويتم ذلك عبر ترتيب القوائم الحزبيه (امرأة ,رجل,امرأه,,,الخ),وهي ظاهرة ايجابية اذا يشتهر تميًز المجالس التي تحوي نساء لأسباب تتعلق بعدم ارتباط النساء بدوائر تبادل المصالح "كما الرجال"ولذلك ينًدر الفساد عالميا لدى النيابيات

35) تعليق بواسطة :
26-09-2016 12:15 PM

اشكر لك هذه المداخلة النوعية المهمة و التي تشكل اضافة ممتازة لما كتبته . انتم تعرفون بان مداخلات مثل مداخلتك تريح الكاتب من عناء كتابة مقال طويل و ممل حول الموضوع . اعجبني المثال التركي الذي يجسد المعنى الحقيقي و الصحيح للديموقراطية . امثالك من يجب ان يكونوا في البرلمان لعلهم ينهضون بهذا الوطن الذي يحتاج لكل كفاءة على ارضه . وطن بحاجة لمواطنين وطنيين و ليسوا " وطنجيين " . شكرا لك و بارك الله فيك اخي الكريم . تحياتي لك

36) تعليق بواسطة :
26-09-2016 04:19 PM

ابدعت كعادتك عمي العزيز ... نحن بحاجه الى نواب تغيير يخدمو الوطن بنزاهه .. نواب شرفاء .. مثقفين ملمين باحوال الوطن والمواطن ولديهم قدره على التغيير بما يصب بالمصالح العامه. ويا خبذا لو تكن فئه الشباب غالبه كون الشباب عمده المستقبل بالاضافه الى كل ما ذكرت. ما شاء اللع عليك عمي مقالتك شامله وما بتخلي مجال كبير للتعقيب وبصراحه نحن بحاجه لاشخاص زيك ولمقالات كمقالاتك وفقدناها من زمن واتمنى ان يكن المانع خيرا.. سلمت يمناك وادامكم لنا ذخرا وكثر الله من امثالك.. دمتم بخير عمي الغزيز ودام عزك وقلمك ...

37) تعليق بواسطة :
26-09-2016 06:10 PM

لقد علمت من بعض الاخوة المعقبين أن هناك لبسا في فهم ما كتبته حول من يحق لهم الانتخاب و بناء على ذلك أريد تصويب و تصحيح و ازالة هذا اللبس مع أن التعديلات الدستورية الخيرة سمحت بذلك و انا أحترم النص الدستوري بعد اقراره احتراما كاملا .
عندما كتبت مقالي هذا لم يخطر على بالي اطلاقا موضوع " ازدواج الجنسية " لأنه ليس هو موضوعي اطلاقا . فحديثي يقتصر على كل من هو أردني سواء حمل جنسية اخرى أو لم يحمل . هو مجرد مثل ضربته لتعزيز مفهوم الوحدة الوطنية . مع تقديري و محبتي للجميع .

38) تعليق بواسطة :
26-09-2016 06:48 PM

يقول الأثر أن موسى عليه السلام رأى رجلا يصًلي وحيدا في الجبال فسًعد النبي لهذا, وعندما اقترب منه ذهًل لسماع ادعية هذا المؤمن وهو يدعو لقرون وصوف الألهه, فمًن علمًه التدين صًور له ان الخروف هو الآلهه,,,
ولهذا يظًهر دور الكتًاب التنويريين الذين يشرحون الأهداف الحقيقيه للمجالس التشريعيه بعد ان تًم ترسيخ صوره مغايره لها الدور فأصبح "مرشح العشيرة والخدمات والمال والاعمال" فاقتنع بذلك الناس كما آمن رجل الجبال بالخروف الها .
بارك الله بكم سيدي العميد وبأمثالكم ممن لا يبخلون بمعرفتهم على القراء.

39) تعليق بواسطة :
27-09-2016 03:08 AM

لا فض فوك يا فارس القلم . قرات اليوم عشرات المقالات حول الانتخابات فما وجدت مقالا اروع من هذا و كانك تشاهد فيلم مسجل و لكن بالقلم و ليس بالكاميرا . انت يا سيدي صورت ما حدث تماما. فلقد ذهبنا الى صناديق الاقتراع لنكتشف باننا تعرضنا لخديعة كبرى اسمها القوائم النسبية المفتوحة . ليتبين ان الهدف من كل هذه الحشوات نجاح من يملك مالا ينفقها على شراء اصوات الغلابى في وطني المنكوب بمجموعات من اصحاب رؤوس الاموال . لقد دفع 250 دينار ثمنا للصوت الواحد في احد مخيمات الشمال . هذا هو الكفر بعينه . سلمت يمناك

40) تعليق بواسطة :
27-09-2016 03:19 AM

حتى تاريخه لا اعرف كيف افرزت صناديق بدو الوسط . فصندوق واحد كفيل بتغيير النتائج مع احترامي و تقديري للجميع . فما بالكم اذا كان عدد الصناديق التي سرقت و اعيدت 11 و هناك صندوق مفقود و هناك 4 مدمرة . اي اننا نتحدث عن 15 صندوقا لا يثق احد منا بما افرزته . ما حصل في دائرة كاملة و مهمة شكل شرخا كبيرا في العملية الانتخابية يجب ان لا يفلت من فعلها من العقاب . بعد انعقاد المجلس لا بد من اجراء انتخابات تكميلية في الدائرة برقابة شديدة . غير ذلك سيتظل النتائج موضع شك . شكرا للكاتب الكريم الذي حرك الموضوع

41) تعليق بواسطة :
27-09-2016 11:46 AM

تحيه للكاتب المحترم السيد فتحي بك؛

مقالتك رائعه وفيها الشرح الوافي لأسلوب إنتخابي وطني صحيح وشكراً لك على الإيضاح مرةً أخرى والذي حاول الكثير حسب ما قرأت منذ بدء تشكيل القانون الجديد والمعارضه عليه دون أي نتيجه من قِبل المشرّعين أنفسهم, فلقد كانت هناك الإعتراضات الكثيره والتنبؤات بما سيحصل من كثير من الواعيين والوطنيين ولكن لا حياة لمن تنادي وها نحن بالمطب الذي كتب عنه الكثيرين,

أنا لا أجامل بموضوع كان وطني أو سياسي أو عشائري نحن هنا لكي نتحاور لنصل لنتيجه محترمه توّضح بأن الفرد الأردني محترم,

42) تعليق بواسطة :
27-09-2016 11:53 AM

وبأن الأردن ولو فيها الكثيرين ممن أسميتهم وطنجيه ولكن به من الوطنيين الذين استسلموا ورموا الوطنيه جانباً لقناعتهم بأن ما يجري هو مجرد صفقات ماليه على حساب الوطن وبأن الشعار المُبطّن لأردننا براسمين سياساته هو أردن مختبر تجارب فقط وليس وطن مستقر وله قانون ثابت متجذر ,

فكل دورة برلمان هناك تجربه لها مقياس وأبعاد ترمي لترضية فئه معينه صاحبة أطماع أو مكاسب أو مداهنات ولسنا بدوله يحكمها قانون أصيل,

جدالنا عقيم جداً لأننا بدوله مرهونه لظروف المحيط ,

الشعب مثله مثل سياسين المراحل بالزبط تلون ومصلحه

43) تعليق بواسطة :
27-09-2016 12:01 PM

وما رايحه إلا على شوية نخب ,

أخي الفاضل ندق الماء وهو ماء فصناديق انسرقت وحركات جاءت ووطنيات صارن متعربدات وجنازات رجعت والمسرح البرلماني سيبقى مسرحا للبزنس بالدرجه الأولى ومن ثم تطبيق إتفاقيات متوافق عليها مسبقاً ولكن بدوره18

نحن لا تنقارن بتركيا ولا بالبنغال حتى لأن الأردن انفرد بسياسته وأصبح متميزاً جداً وعلى كل العالم

أما الأصول والمنابت فمن اخترعها ولماذا؟ أتستطيع إجابتي؟

أما الحشوات فهي من مقام قانون الإنتخابات لأنهم بالحشوات هذه أقاموا الكثير من الجسور المعلقه بين وبين ومع ومع!!!

44) تعليق بواسطة :
27-09-2016 12:10 PM

أخي لن تقوم لنا قائمه لأننا مثل ما كُنّا يولّى علينا فالشعب بكثرة شهاداته وعلمه ولكنه كثير الطمع وانعدام الثقافه والعنجهيه والتخلف الفكري ما زال معشش بالذهون وهم ثلثين المجتمع,والنخب قله ولا تأثير لها فالقياس عالكميه وليس عالنوعيه ,

الحزاب عشم إبليس بالجنه طالما نحن ندور بفلك الديناصورات التي أكل الدهر وشرب عليها,

أما العنصره والمنابت فهذه صنيعة سياسة الدوله وأنشئوا أجيال عليها لتقوم الساعه وهم بهذا الصدد يشتغلون ليل نهار

بالنهايه أستنتج بأن الدوله والشعب لايقين على بعض والوطنيه أفيون النخب.

45) تعليق بواسطة :
27-09-2016 04:43 PM

ابتداء اشكرك على مجاملتك الرقيقة و مداخلاتك المهمة . فمثلما قلت انا توصلت الى قناعة راسخة باننا لم نبدأ طريق الاصلاح بسبب قوى الشد العكسي و مراكز القوى و الحرس القديم . فاي عملية اصلاح صحيحة ستشملهم جميعا لانهم هم موضوع الاصلاح الذي نطالب به من دون تحقيق اي شيء مهما كان . لا بل تراجعنا كثيرا الى الخلف و نحن مثل الذي يلعب في الوقت الضائع . لقد نهبوا الوطن و اذلوا شعبه و افقروا شعبه من دون ان يرف لهم رمش . الكل يسعى لتحقيق مآرب خاصة و تسميين ملياراته و توسيع عطاءاته . لا فائدة من كل ما نكتب

46) تعليق بواسطة :
27-09-2016 04:51 PM

الا اننا لن نتركهم يتمادون في سرقة الوطن و سنقف لهم بالمرصاد باقلامنا فنحن اصلاحييون و لسنا ثوريين . فلقد تعلمنا من ان ثورات العرب ثورات متخلفة مثل من قاموا بها لاننا لا نتقن العمل الجماعي و الانانية و الغدر و الخيانة تجري مع دورتنا الدموية . الانانية و المصلحة الشخصية و البحث عن اقرب كرسي للجلوس عليه الى الابد . الزعيم الاوحد و القائد الفذ و الاوحد الخ . نريد عملية اصلاح شاملة و ارسال الف من الفاسدين الى مشانقهم في ساحة المسجد الحسيني على الطريقة " الصدامية " . و من هنا يبدأ المشوار . تحياتي

47) تعليق بواسطة :
27-09-2016 05:02 PM

اتصل بي احدهم و سالني بانفعال شديد : من انت لتكتب بكل هذه الثقة ؟؟. ما الذي تريده ؟؟؟. اما آن الاوان لتتوقف عن الكتابة بهذا الاسلوب الهجومي الفج و تفتح المجال لكل من هب و دب للتعليق.
اجبته : انا اكتب من اجل الوطن و المواطن المسكين المغلوب على امره . انا اكتب لانني صفحة بيضاء نقية لم يدخل بيتي فلس حرام في حياتي . خدمت وطني ميدانيا بشرف مدة 26 عاما . لدي من الخبرة و المعرفة بشؤون الوطن و القدرة على التعبير و مواقع الكترونية محترمة تنشر لي ما اكتبه ليسمع صوت الشعب انت و غيرك من المنافقين

48) تعليق بواسطة :
27-09-2016 05:11 PM

و الافاقين و الدجالين و اللصوص . لا اخاف الا الله تعالى و الحق . و لا اخشى لومة لائم في قول الحق . و انا اتحدى كل من يخالفني ان يناظرني اينما يريد و لكن عليه ان يتحمل مسؤولية ذلك الحوار المفتوح و المباشر . و انهيت معه محادثتي بالقول : انا اردني عربي مسلم تربيت في بيت سياسي نظيف شريف محافظ و متدين و وطني . فكيف تريدني ان اكون . انا استطيع ان اعد 52 جدا فكم جدا تستطيع ان تعد . حاربت من اجل الاردن و لا زلت على استعداد للقيام بذلك حتى آخر نفس في صدري فما الذي فعلته انت غير انك لص و منافق و .....

49) تعليق بواسطة :
27-09-2016 05:19 PM

و هنا تذكرت المرحوم الاخ و الصديق ناهض حتر . و كيف دفع حياته ثمنا لموقف لا اوافقه عليه . فالاساءة للاديان غير مسموحة تحت اي حجة . فهل سنصل في الاردن - بلد الامن و الامان - الى درجة التهديد المبطن بالقتل و ازهاق ارواح بني جلدتنا- لا قدر الله - . ما حصل لناهض قد يحصل لكل من يحمل رايا مخالفا . و مع ذلك لن نخاف و سنظل نكتب حتى تتحقق عملية الاصلاح الشامل . سلاحنا فيها القلم و لا شيء غير القلم لاننا لسنا قتلة و لا مجرمين . حفظ الله تعالى الوطن من اصحاب النفوس المريضة و الاشرار .

50) تعليق بواسطة :
28-09-2016 08:50 PM

الشكر موصول لكل من تداخل على مقالتي ايجابا ام سلبا . و أشكر كل من مرّ عليها و شارك بها على صفحات التواصل الاجتماعي . كل ما أدعو إليه و آمله أن تقوم الحكومة بتقديم مشروع قانون انتخاب مختلف تماما عن القانون الاخير الذي لم يرض أحدا . و ليكن القانون الجديد محققا لتطبيق النظام الديموقراطي الصحيح على الارض من خلال النتخابات تصل فيها نسبة المشاركة في جميع الدوائر لأكثر من 80% . و هذا لا يتأتى الا من خلال دراسة معمقة للمشروع الجديد و ليأخذ وقته من البحث و النقاش و الدراسة قبل اقراره . تحياتي لكم جميعا

51) تعليق بواسطة :
29-09-2016 04:47 AM

اسفت لما قرأت فلم أكن اعتقد أن الامور بهذا السوء . فمن يشاهد على اليو تيوب تجمع بدو الوسط و مناصريهم في القسطل و للمؤتمر الصحفي للنائب الاسيق هند الفايز يصاب بالذهول من هول ما حدث . فما حدث لم يكن عملا فرديا و لكنه كان مرتبا باحكام و فعلا ان مأساة انتخابات بدو الوسط شوهت صورة الانتخابات الاخيرة . اعتقد بأنه لا بد من اجراء انتخابات فرعية لتلك المنطقة المهمة و الحساسة بعيد انعقاد المجلس مباشرة بتاريخ 7 / 11 . حقيقة لا اعرف سبب ما حدث الا انه مهما كان السبب فلا بد من تصويبه . الكاتب المحترم ....

52) تعليق بواسطة :
29-09-2016 04:53 AM

ذكر في بداية مقالته بانه كان يشعر سلفا بما سيحدث نتيجة لقانون مجهول الهوية و النسب و لا يعرف الدافع من وراء وضع قانون الناخبون لا يعرفون عنه شيئا و لقد وجهوا كما اعلم لانتخاب فلان او علنتان مع ان الانتخاب يكون للكتلة و للشخص لغاية حسبة الاصوات المعقدة فذهبت اصوات حصل عليها ما بين 3 - 10 مرشحين لصالح مرشح واحد او اثنين او ثلاثة او اربعة و هذا ظلم وقع على الباقي خاصة من حصل على 7000 صوت او اكثر و لم يحالفه الحظ . اعيدوا النظر و اعيدونا الى الانتخاب الفردي و من يحصل على اعلى الاصوات هو الفائز .

53) تعليق بواسطة :
29-09-2016 05:01 AM

فعندما يكتب الدكتور الاستاذ محمد الحموري الخبير الدستوري و العميد الحقوقي فتحي الحمود عن سوءات هذا القانون على الحكومة ان تستمع و تستفيد من خبرتهما العلمية و العملية عند وضع القانون الجديد و على اللجنة القانونية ان تستعين بهما و بغيرهما من ذوي الخبرة . صياغة القوانين مثل نسج السجاد بالحرير لا مزحا فيه . و اي غرزة خاطئة او ضعيفة تخرب سجاتدة ثمينة . لذلك كان مدرسو القانون يركزون على الصياغة و الفكرة معا و لقد اشتهر عن اساتذة جامعة دمشق ذلك . فمن كان يكتب أن القانون يقول كان يرسب لأن القانون ينص .

54) تعليق بواسطة :
29-09-2016 01:00 PM

ابتداء اتوجه اليك بخالص الشكر و التقدير على كلماتك الرقيقة و الراقية بحقي و بحق معالي الاخ الاستاذ محمد الحموري . و هو من دون ادنى شك خبير دستوري متميز على المشرع ان يستفيد منه . ولكن عدم وجوده في مجلس الاعيان و هو من احق الناس و اجدرهم لهذا المنصب التشريعي و ليس مكانا للترضية و للشللية . ففي مجلس الاعيان هذه المرة من لا تنطبق عليهم شروط العينية و لا هم اعيان . الاعيان كانوا خيرة الخيرة قبل 20 عاما اما اليوم فقد بريقه و اهميته . هذه بنت فلان و هذا ابن فلان و هكذا. يتبع

55) تعليق بواسطة :
29-09-2016 01:08 PM

و عودا لموضوعنا الاساس الا وهو قانون الانتخاب الذي جرت الانتخابات بموجبه فهو لا شك قانون اعرج يمشي على عكازين و استطاع بجدارة ان يفتت المجتمع الاردني و يقسمه حتى اصبح ابن العم عدوا لابن عمه و الاخ عدوا لاخيه و هذا واضح في موضوع بدو الوسط و المثالب التي مزقت ابناء القبيلة الواحدة . اثبتت الانتخابات الاخيرة انه لا ثقة و لا امانا بين اعضاء الكتل اينما كان و الكل يتلوم الكل و بات مجتمعا متكارها متحاسدا باغضا لبعضه البعض . شيء مؤسف . و اكرر مطالبتي بالبحث عن قانون مناسب يرضي الجميع و يحقق ...

56) تعليق بواسطة :
29-09-2016 01:17 PM

بين جميع ابناء الوطن الواحد ليعود كما كان قويا عزيزا شامخا متماسكا متحابا مؤمنا بوطنه و قدرته على النهوض و اللحاق بركب الامم المتقدمة . نحن نعيش وسط منطقة ملتهبة و علينا ان نبقى بعيدين عن المناطق المشتعله . نحن علينا ان نفهم بان الاردن وطن للجميع و ليس مزرعة خاصة مملوكة . شكرا لك اخي الكريم فليس من طبعي ان اكتب و ادير ظهري للقراء الكرام . لاعود فاتقدم اليهم بصادق شكري و مودتي و حبي لهم . حبي لوطني هو ما يدفعني للكتابة و ليس اي شيء آخر و لا اقبل توجيها من اية جهة كانت . تحياتي للجميع .

57) تعليق بواسطة :
30-09-2016 02:07 PM

المجلس الثامن عشر و المستقبل . اذا المجلس ال 17 فعل شيئا جيدا للوطن فان تابعه سيفعل . ال 18 اسوأ بكثير من ال 17 . غدر و خيانة و طعن بالظهر . شمة هواء و رحلة مدرسية الى العبدلي . سيارات جديدة بنمر حمراء . جاهات و صلحات و واسطات و محسوبيات . اغلقت الهواتف و عاد المهاجرون الى قراهم و ربعهم الى عمان . عادوا الى قصورهم و فللهم . قرات مقالا لجميل النمري اليوم فحزنت عليه . يريد ان يعمل مستشارا بالمجان للاعضاء الجدد الاغرار في المجلس و نسي انه كان مثلهم قبل سنوات . فلا مستقبل مع هذا المجلس و نوابه سيدي

58) تعليق بواسطة :
01-10-2016 10:26 PM

اتفق تماما مع الكاتب الكريم فيما ذهب اليه و على الاخص قانون النسبية المفتوحة التي اتسمت بالغدر و خيانة المرشحين لبعضهم البعض على قاعدة انتخبني و لا تنتخب غيري باستناء 3 او 4 قوائم الا أنه لم يتجاوب مع نداءاتها احد فحصل الاشهر و من انفق أكثر و من اشترى اصواتا اعلى . الاصوات معظمها كانت عشوائية لغاية اما عشائرية او مادية و ليس حبا و اعجابا بالمرشح و برنامجه الغائب . انا لا ألوم الفقراء و اصحاب السماسرة لانهم فعلا كانوا يقبضون حلوان النجاح سلفا . تحياتي لك فانت مبدع في مقالاتك و مداخلاتك الممتازة

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012